Please give thes part love 🖤🖤
enjoyed
چوك، ما هذا؟
أسقط جونغكوك حقيبته على الطاولة، ثم انطلق فورًا على العشب في فناء منزله الضخم، ومد ذراعه ليجذب يونغي معه، الذي سقط بجواره، دون أن يلتفت إلى ما كان يحمله. .
الصور، ألم تقل أنك تريد صور لي؟ لقد بحثت عنهم طوال الفصل وهذه هي الأقل سخافة.
فتح يونغي الظرف الورقي بحذر والتفت إليه بعينين مليئتين بمزيج من الإثارة التي تناسبه تمامًا وابتسامة عريضة زينت وجهه بالكامل وجعلت له أشعة متوهجة في كل الاتجاهات الممكنة.
هل تعطيهم لي؟
إذا كنت تريدهم... في الواقع، كنت أفكر في تمزيقهم، ولكن بعد ذلك تركتهم في صندوق ونسيت. إنهم أغبياء وبعضهم يزيد عمرهن عن عشر سنوات.
هل هم حقا كلهم لي؟
إذا كنت تريدهم.
وضع القاصر المظروف على قلبه وأطلق صرخة انفعال.
شكرا لك، أنا أحبك! ضحك وهو متشبث بذراعه بكل قوته.
أخرج جميع الصور التي كانت بالداخل وبدأ ينظر إليها واحدة تلو الأخرى بابتسامة مؤثرة على شفتيه، بينما غرس جونغكوك أصابعه في خصره، واقترب منه، ولم يعلق على أي من تعابير وجهه. لأنه بقدر ما لم يرغب في ذلك، لم يستطيع أن يمنع عينيهامن الاحتراق عند أدنى إشارة يقوم بها وأن شيئًا ما في صدره تحرك لأعلى ولأسفل واصطدم بكل جدران جسده عندما فعل ذلك. . وعلى الرغم من أنه كان غير مريح له أن يشعر بذلك، إلا أنه لم يستطيع التوقف عن القيام بذلك.
هذا هو المفضل لدي، أنت تبدو لطيفًا جدًا.
لطيف؟ في الصورة ظهر وهو في الخامسة من عمره ولم يثير أي شيء سوى الحنان أشبه بالشيطان.
لا، أنت تبدو مثل ملاك، جرو ملاك.
ماذا بحق الجحيم؟
لقد سمع ضحكاته الموسيقية ولم يتمكن إلا من العبوس ورفع حاجبة، غير قادر على احتواء ضحكته
متى كان هذا؟ أخذ يونغي واحدة وأظهرها له، وهو أكثر حماسًا.
كان ذلك بمناسبة الذكرى السنوية لمدرستي، لقد عزفت موسيقى الروك مع مجموعة وقدمت أداءً رائعًا.
أنا متأكد من أنها كانت أكثر من رائعة. تبدو رائعًا مع الجيتار والميكروفون.
لقد بقي هادئًا وعندما ضربت ريح المساء اللعينة وجهه، لم يقل أي شيء أيضًا واستمر في مشاهدة الطريقة التي كان يلقي بها يونغي نظرات طويلة على كل صورة، كما لو كان يحلل شيئًا مهمًا للغاية.
أنا أحبهم جميعًا، أحبهم كثيرًا، سأحتفظ بهم وستبقى معي دائمًا ذكر أخيرًا، ولفهم بسرعة واتكأ على كتفه شكرًا جزيلاً لك على إعطائي إياهم .
أحس برائحة عطره تغزو الغرفة بأكملها وعندما أعاد نظره إليه وجد مبتسما وملتصقًا بذراعه. هل وضعوا له حقاً هراءً بسيطاً كهذا؟ هل أثرت فيه تلك الصور الخمسة القديمة والمتربة إلى هذا الحد؟
لا تتردد في أن ترسل لي ما تريد أيضًا همس بنبرة مسلية على أذنه، بينما ضحك الآخر على الدغدغة الصادرة لا، لا تتردد، أشعر أنك مضطر إلى أن ترسل لي رسائلك أيضًا.
حسنًا، سأرسل رسالة إلى منزلي واخبرهم يبعثون خاصتي عندما كنت صبيًا وسأعطيها لك جميعًا.
يبدو عادلاً بالنسبة لي انفصل، واستيقظ على الفور سأذهب لتناول بعض البيرة، انتظرني.
كان على وشك التوجه إلى المطبخ، لكن ذراع يونغي أوقفته حول يده.
البيرة؟ لا أريدك أن تشرب في وقت مبكر جدًا أو كثيرًا.
لماذا؟
لأن الكحول تدمر خلايا عقلك وهذا لن يسمح لك بتعلم الدروس بشكل جيد.
لكن إذا تضررت خلاياي العصبية لفترة طويلة زفر وأمسك بخصره بقوة، وهو يغمز له والقليل الذي بقي لي، سيقتلة.
قرب وجهه منه، مرر لسانه على خده بإغراء وحاول الإمساك بشفتيه، وهو يدفعه بين الضحك والشكوى.
أنا جاد، چوك. يدمر الكحول التشعبات ويبطئ ردود أفعالك.
يا له من حسد، لقد تبين أن الممرضة ذكية للغاية فمه ينحدر تدريجيًا على طول انحناء فكه حتى يعض ذقنه، محاولًا الاحتفاظ بشفتيه مرة أخرى، دون جدوى بالحديث عن ذلك، لقد نجحت في الفصل معك اذا هل تعتقد أنني لم أعد أريدك أن تعرض ثيابك، بل أن تعطيني رقصة خاصة. إنه أكثر إثارة للاهتمام وأريده بدلاً من الصور.
ضحك الصبي مرة أخرى، وهو يدفعه ويزم شفتيه، محاولاً إظهار جدية كبيرة، رغم أن ذلك كان مستحيلاً.
توقف عن ذلك، جونغكوك. عليك أن تستمع إلي ولا تشرب كل يوم.
أوه نعم؟ ولماذا يجب أن أستمع إليك؟
لأنني صديقك ابتسم ولمس جونغكوك أنفه، متظاهرًا برد فعل مفاجئ.
لا تخبرني، صدقني أنني اكتشفت للتو.
چوك، أنا جاد. لا تشرب مرة أخرى.
وماذا في المقابل؟ الحياة كلها عبارة عن عمل يا عزيزي، لذا عليك أن تقدم إذا كنت تريد أن تأخذ.
لا أعرف ماذا أعرض...
رفع جونغكوك حاجبيه وانتقلت عيناه من رأسه إلى قدميه بجرأة شديدة، ورسم نصف ابتسامة فورية على فمه.
أرى الكثير من هنا.
الكثير؟
آها نزلت يداه من خلال ظهره حتى استقرت بقوة على خلفه على الرغم من أن كل هذا ملكي بالفعل.
ضحك يونغي وهو يضع رأسه على كتفه بينما احمر خجلاً وربت على صدره بخفة بكلتا يديه.
حسنًا، ستتوقف عن الشرب كثيرًا، أليس كذلك؟
آه، أنت تعرف ما هو جوابي بحث فمه عن شفتيه اللحميتين مرة أخرى وحصل عليهما هذه المرة، مسافرًا داخل تجويفه اللذيذ، يتذوق طعمه ويتبادله مع نبضات قلبه قبل الانفصال سأكون ما تريد.
لعق شفتيه وهو يواقبة وهو يضحك، ووضع يديه الناعمة فجأة على وجهه، مداعبًا حول عظام وجنتيه ويلمس شعره الفوضوي إلى مكانه. ركزت عيناه على عينيه، وداعبت أصابعه فمه وأنفه وجبهته ورأسه بشكل شل عضلاته. خاصة إذا ابتسم له أيضًا ونظر بطريقة تمكنه من رؤية انعكاس نفسه تمامًا في عينيه. وقف جونغكوك ساكنًا للحظة طويلة ثم انتزع يديه بعيدًا، وأمسك بهما في يده.
ما الأمر يا چوك...؟
أنا لا أحب ذلك.
اختفت ابتسامة يونغي ثم فرقع شفتيه بزمجرة عميقة.
لا، ليس الأمر أنني لا أحب ذلك، إنه مجرد شعور غريب زفر، مرر يده على الجزء الخلفي من عنقه وحفر أظافره فيها لست معتادًا على ذلك، أنا لست معتاداً على ذلك
كانت تلك هي الحقيقة.
لم يكن معتاداً على ذلك، وكيف يمكن أن يكون؟ لم يحب أبدًا هذا النوع من الاتصال الجسدي، وليس الأمر كما لو أنه حصل عليه كثيرًا في حياته. في كل الحفلات وفي كل العلاقات الجنسية التي اعتاد عليها، كان يكره دائمًا شخص يداعب وجهه أو التشبث بذراعه وإظهار علامات المودة التي كان يعلم أنها لن تكون موجودة. وحتى أنه ضرب ثلاث نساء بسبب اختصار اسمه، أو احتضانه، أو محاولتهم ممارسة شيء أكثر من مجرد الجنس. لم يكن يحب إعطاء المودة أو تلقيها، وفي بعض الأحيان، مجرد التفكير جعله متصلبًا.
لكن يمكنني التعود على ذلك.
أمسك يديه وأعادهما إلى وجهه وضغط عليهما بقوة. ابتسم الصبي مرة أخرى وانزلقت أصابعه مرة أخرى من خلال خصلات شعره وعظام وجنتيه وأنفه. ثم انصرف وصمت.
جونغكوك ... فكر بعد بضع ثوان، وأخذ ذراعه مرة أخرى اليوم الكبير على وشك الوصول.
يوم كبير؟
أومأ يونغي بلهفة، وزم شفتيه بلطف كما لو كان يحتفظ بكل المشاعر بداخله ويخشى أن تنفجر. نظر إلى الأعلى وضحك، وتنهد عدة مرات ووجهه يتألق مرة أخرى.
لقد كنا معًا لمدة شهر. سيكون هذا هو شهرنا الأول ويقولون إنه نظرًا لأنه الأول لنا، فإن ذلك اليوم يبدو مميزًا للغاية.
من يقول؟
سمعت أختك تقول ذلك حطت ذراعيه حول عنقه، واحمر خجلاً وضحك.
أوه - حبس جونغكوك أنفاسه ولم يتمكن من قول أي شيء آخر.
لقد كنت أحسب يومًا بعد يوم وأنا متحمس جدًا لذلك اليوم القادم. أعتقد أنه كان دائمًا مميزًا... لكن بالتأكيد ذلك اليوم يبدو مختلفًا أو تستيقظ بشكل مختلف، وتشعر بأشياء مختلفة ومميزة، لأننا سنكون قد أكملنا شهرًا التقت أعينهم وانكمش يونغي بين الضحك والتنهدات، متحمسًا للغاية شهرنا الأول كزوجين.
شهر؟ ثلاثين يوما؟
القرف. أرسلت الرياح الباردة تشنجات في كل مكان وجعلت جسده يرتعش ردًا على ذلك. وضع لسانه على جانب فمه وحاول أن يبتسم.
ومتى من المفترض أن يكون ذلك؟ تساءل، على الرغم من أن رد الفعل الذي حصل عليه لم يكن مرضيًا للغاية أنا أمزح، نعم أعلم، لقد كتبت ذلك.
أين؟
هنا ابتسم نصف ابتسامة وضرب رأسه بإصبعه السبابة.
ضحك يونغي وأطلق العناق. اقترنت ضحكاتهم بإضاءة وجهه والعاطفة التي أسكرت جسده كما لو كان في أفعوانية.
شكرًا لتذكرك يا چوك، كنت أعرف أنك فعلت ذلك. استمر في الدراسة، وسأذهب لإنهاء العشاء وسأتصل بك بمجرد عودتي.
ابتسم له واختفى عبر الباب وزفر جونغكوك وشعر بالهواء يخرج من حلقه بطريقة مختلفة هذه المرة؛ أبطأ بكثير، وأكثر راحة.
لقي معلقًا للحظات ثم سار غريزيًا نحو غرفة نوم يونغي، مرر إصبعه على التقويم الذي كان على أحد الجدران حتى وجد اليوم محاطًا بقلب وبحث عن قلم في جميع أدراج مكتبه. . الشياطين. كان الامر نحو ثلاثة أيام.
كتب اليوم بأحرف كبيرة على كف يده وغادر على الفور.
ما كان يفترض بي أن أفعل؟ احضنه وأهنئه أم ماذا؟ في المرة الوحيدة التي كان فيها على وشك الاحتفال بهذا النوع من الأشياء، حدث كل شيء. قام بقبض فكه ودفع الأفكار بعيدًا عن طريق إلقاء نظرة أخرى على راحة يده. ماذا بحق الجحيم كان من المفترض أن أفعل؟ ابحث في النت أو اسأل أحدا؟ وخرج باتجاه المطبخ، وكانت كلمة "خاص" تتكرر في ذهنه. لا بد أنه بدا وكأنه أحمق تمامًا وهو يفكر في ذلك، وإذا تمكن أصدقاؤه من رؤية ذلك، فمن المحتمل أن يقتلوا أنفسهم بسبب كل الأشياء الغبية التي كان يفعلها، وأسوأ شيء هو أنه لم يرغب في التفكير في سبب قيامه بذلك. .
أخرجها للنزهة واشتري لها أشياء؟ أو أخرجا لتناول الطعام وهذا النوع من الفن الهابط؟
يا للقرف. من الأفضل أن تصمت، لأن قول ذلك يبدو متخمًا بدلاً من التفكير فيه. لفت انتباهه الدخان المنبعث من المقالي وابتسم وهو يتذكر الفوضى التي حدثت في ما كان من المفترض أن يكون حساءًا. أخرج ملعقة وغمسها في إحداهما، لكن صوت الأصوات أوقفه وتركها ليخرج إلى غرفة المعيشة، رافعاً حاجبيه عندما رأى يونغي يتحدث نحو الباب.
من هو؟ سأل ووقف إلى جانبه، ولم يتفاجأ عندما وجد سوكجين واضعًا يديه في جيوبه، متجنبًا نظراته آه، أنت.
وقف يونغي ساكنًا وابتسم ابتسامة عصبية، وتحرك قليلاً إلى الجانب. لم ينتبه سوكجين ولوّح بورقتين، ضاحكًا كما لو أنه لم يكن هناك.
كما كنت أقول، لقد اشتريت التذاكر للعرض خلال ساعتين وسو يونغ مشغولة الآن ولا يمكنها أن تأتي معي. أعلم أنه سيعجبك، إنه العرض الأول لهذا العام وهو مثير للاهتمام للغاية وأنا مدمن أفلام، لا أستطيع التوقف عن مشاهدته. تدور أحداث الفيلم حول صبي مستذئب يتم العثور عليه في أحد المنازل، فتبدأ الفتاة في تربيته كإنسان، وتعلمه كيفية...
اذهب بنفسك قاطعه جونغكوك بنبرة هادئة لن يذهب معك.
نظر يونغي حوله وانحنى على الدرابزين، وهو أكثر توترًا، محاولًا مقابلة نظرة جونغكوك، الذي كان يحدق للأمام مباشرة.
تعلمة التحدث والقيام بالكثير من الأشياء، إنها ميلودراما، لكنهم أخبروني أن الأمر يستحق مشاهدته استمر سوكجين في التلويح بالتذاكر، متجاهلاً المقاطعة تمامًا ستقول نعم، أليس كذلك؟ بعد ذلك، يمكننا أن نذهب لتناول شيء ما أو الذهاب إلى الكاريوكي. سنغني طوال الليل ونستمتع كثيرًا.
لن يذهب، ألم تسمع؟ لن يذهب إلى أي مكان معك.
لماذا؟ هل لأنك تقول ذلك؟ على حد علمي، أنا لا أتحدث إليك، لذا اهتم بشؤونك الخاصة واتركنا وشأننا. كما كنت أقول، لدي السيارة معي وإذا أردت يمكننا الذهاب مع أصدقاء آخرين أو بمفردنا.
حبس جونغكوك أنفاسه وابتسم، ولا يزال يقتله بنظرته. لقد كان هادئًا، لكن الأحمق بكلماته الدموية أشعل الفتيل للتو. وبمجرد تشغيله، لم يكن هناك أي توقف.
لن يذهب، وتريد أن تعرف السبب؟
قام سوكجين بتعديل قميصه وأخرج يديه من بنطاله وهو مرهق ومنزعج، بينما بدا وجه يونغي مرعوبًا وتمسك بالدرابزين بقوة أكبر، باحثًا عما سيقوله أو ما يجب فعله لإيقاف الموقف برمته.
لأنه ملكي أطلق سراحه أخيرًا وسحبة نحوه بشكل متهور، وأغلق شفتيه المنفصلتين المتفاجئتين بشفتيه وشبك أصابعه في شعره لتنفصل بعد ذلك، أمسك به من خصره ووضعت أصابعه على جلده، مع تحديد المنطقة أنا أعتقد أنني لم أتمكن من إكمالها في المرة الماضية، لكن ما كنت سأقوله هو أنني لا أحب مشاركة ما هو ملكي مع الآخرين وهو ملكي، لذا إذا تحدثت معه أو وضعت عيناك القذرتين عليه مرة أخرى، سوف أسحقك، بهذه البساطة.
وضحك ليرى كيف سقطت تذاكر السينما على الأرض، وأغلق الباب في وجهه.
𓃉 𓃊 𓃋 𓃌 𓃍 𓃎 𓃏 𓃐𓃉 𓃊 𓃋 𓃌 𓃍 𓃎 𓃏
جونغكوك بطل يوقف ذا راح يفضح نفسه بسبب تملكة 😅
شرايكم في البارت بتتوقعو في أكشن جاي؟؟