Please give thes part love 🖤🖤
Annoying
اتسعت عيون سوكجين ورجع خطوتين إلى الخلف، عابسًا غير مصدق، كما لو أن كل هذا كان مزحة وأن جونغكوك سيضحك في أي لحظة ويعترف بأنه كان يمزح.
أنا أريد شيئا مع يونغي؟ عن ماذا تتحدث؟ إنه مجرد صديق... أعتقد أنك نسيت أنني خطيب أختك...
قام جونغكوك بقبض أصابعه بقوة وقبض على فكيه، ولا يزال يحدق به بنفس الحدة كما هو الحال دائمًا.
لا تلعب دور الأحمق ولا تأتي لتخبرني أنه يمكن للرجل أن يلمس رجلاً آخر كصديق أخذ نفسًا وخفض صوته وهو يسحب كل كلمة من الكلمات ما يحدث هو أنك لوطي وقد ألقيت عينا
شاهد عيون سوكجين ضاقت للحظة وهو يعالج كل كلماته، وأخيراً استدار ليضرب طبق السلطة على الطاولة ويستدير لمواجهته بوجه أكثر تغيراً قليلاً.
جونغكوك، هل جننت؟ أنا لا أريد أي شيء مع يونغي أو مع أي شخص. أنا مجنون بأختك.... أنا لا أفهم ما الذي لديك ضدي، الآن هل ستعوض أن لدي شيء مع يون؟
نذل. كان يكذب عليه.
تقدم ثلاث خطوات للأمام بسرعة كبيرة وتوقف على بعد خطوات قليلة من جسده، وكاد يقاوم للسيطرة على غرائزه العنيفة التي دفعته للانقضاض عليه وطرحه أرضا كما كان يريد أن يفعل منذ فترة طويلة.
أريدك أن تستمع جيدًا لما سأقوله، هل تفهم؟
فرق شفتيه ورفع قبضته استعدادًا لأن يلصقها في أنفه بعد ما قاله، عندما جعله صوت الباب يُفتح يبتلع بصعوبة.
جيني! - ظهرت سويونغ مع بعض الزهور المسحوقة في يدها وتسلقت فوق جسده، ولفت يديها حول عنقه أحبك، أنت مبتذل، لكني أحبك.
كان جنونيا؟ شعر جونغكوك بالغضب الكامن بداخله يختفي وحل محله شعور بالاشمئزاز الذي لا يمكن التغلب عليه مما كان يراه. كيف يمكنها بحق الجحيم أن تقبل رجلاً كهذا وتقول مثل هذه الأشياء الغبية؟ خرج من المطبخ وقفز على الدرج دخل إلى ممر الغرف، فيما عاد الغضب إليه شيئا فشيئا.
"لا أريد أي شيء مع يونغي"
هل كان يعتقد حقًا أنني سأصدقه؟ زفر وأدار مقبض الباب، ووقف ساكنًا ليجد يونغي وفي يديه ثلاثة كتب، يمسحها بقطعة قماش من الفانيلا بتفان شديد وبطء، بينما التفت لينظر إليه بابتسامة مشرقة ووجهه مظلم للقاء صديقه. نظرة باردة.
هل هناك خطأ ما، چوك؟ سأل، وهويرمش أربع مرات ويترك الكتب بسرعة على المكتب.
لا شيء، كنت على وشك تفجير أحمق كيم.
أصبح وجهه شاحبًا وغسله القلق على الفور.
سوكجين؟ لأن؟ ماذا حدث؟
لا أريدك أن تسمح له بلمس رأسك مرة أخرى وإلا سأقتله. وعندما أقول أنني سأقتله، فأنا لا أمزح.
لماذا...؟
ماذا، لماذا؟ هذا الرجل يضع عينه عليك وهذا يزعجني كثيرًا.
عض جونغكوك شفته بقوة وشاهده ينكمش مع ظل ابتسامة تعانق شفتيه وأحمر الخدود يلطخ خديه الجذابين.
لا، چوك، أنت مخطئ، كيف تعتقد أن سوكجين سوف يحبني؟ إنه مخطوب لأختك وكلاهما يحبان بعضهما البعض كثيرًا.
ها، بالتأكيد، ألا ترى الطريقة التي يفتح بها عينيه المقززين وينظر إليك؟ أو عندما يفتح فمه ويقول هذا الشيء الغبي عن رغبته في مساعدتك أو أن كل ما تفعله لذيذ؟ ألا ترى ذالك
يفعل ذلك لأنه صديقي وأصدقائي يفعلون ذلك. علاوة على ذلك، فهو شخص جيد لقد تردد بصدق، وأخفض بصره واحمر أكثر چوك...
ماذا؟
وتابع حركة قفصه الصدري وهو يرتفع ويعود إلى وضعه الطبيعي مرارا وتكرارا، وكذلك حركة أصابعه النحيلة التي تتحرك بعصبية. أراد أن يضغطة على الجدار ويخبره كم كان الأمر مزعجًا أن يرى شخصًا آخر بالقرب منه، وأن ذلك يفسده، ويزعج عروقه، ويسحق رئتيه وعضلاته، عندما لا يفعل ذلك، وأنه لم يفعل ذلك أبدًا. أراد رؤيته مرة أخرى بالقرب منه، ولم يفهم لماذا كان يشعر بذلك بحق الجحيم و...
أنا... ليس لدي سوى عيون لك وليس لأي شخص آخر، جونغكوك...
وقطعت الجملة كل الأفكار بضربة واحدة مثلما يمزق المقص ورقة. كل الغضب الذي كان يشعر به تكثف وتلاشى ووقف لحظة طويلة تتفحصه عيناه، ويشعر بأن تنفسه قد عاد إلى طبيعته، وأن الدم في عروقه يبرد من جديد. كان من المفترض أن يضحك أو يغضب من هذا الاعتراف، لكنه لم يفعل ولم يهتم أيضًا.
هل لديك عيون لي فقط ولا أحد غيري؟ كرر بصوت رتيب، وهو يتجه نحو مكانه ويأخذ ذراعه حتى يجذبه إلى جسده.
نعم...
أحاط معصمه بذراعه وعندما اقترب منه أطلقه وهو جالس على سريره ويداعب منحنى عظام وجنتيه في محاولة لطيفة .
يفسدني أنهم يعبثون بما هو لي.
ربت على ساقيه عدة مرات، ودعاه للجلوس عليه، لكن الصبي الأصغر كان يحدق به بارتباك وابتسامة خجولة على شفتيه الورديتين، تفاجأ عندما أمسكته يد جونغكوك الخشنة من خصره وفي حركة سريعة ، سقط في حضنه.
من الأفضل بهذه الطريقة، أليس كذلك؟
ضحك جونغكوك وهو يشاهده يحمر خجلاً ويومئ برأسه عدة مرات، مفعمًا بالحيوية والتوتر. لقد أثر عليه كثيرًا عندما رآه بهذه الطريقة. أمسك بذقنه، ومداعبته وفرق شفتيه.
بالمناسبة، يونغي، أين كنت تعيش من قبل، في مدرستك الثانوية السابقة، بين جميع أصدقائك أو أي شيء آخر، ألم يكن هناك أحد تضع عينك عليه؟
اتسعت عيون الصبي في ارتباك، ثم أطلق ضحكة لطيفة وهادئة، وهز رأسه.
لا، لم يكن هناك أحد أبداً.
او شخص يضع عينه عليك؟
لا. لم يعترف لي أحد من قبل، لقد كنت الأول.
هل أعترفت لك؟
رفع جونغكوك حاجبه وهو مستمتع إلى حدٍ ما. هل كان قد اعترف له؟ متى؟
نعم، لم يفعل أحد ذلك طوال حياتي يا چوك.
لا أستطيع أن أصدق ذلك، هل كنت تعيش حول المكفوفين أو شيء من هذا القبيل؟
ابتسم عندما استمر الأصغر في الضحك وأخفض رأسه وهز كتفيه ثم نظر إلى الأعلى مع جو من الفرح يغطي وجهه.
إنها الحقيقة، أنت الوحيد في حياتي... لم أحب أبدًا أو أحب أحد، و... أنت؟
أنا؟ واصل جونغكوك حاجبه ولا يزال مقوسًا، متفاجئًا بالسؤال ما رأيك؟
أغلق يديه حول ظهره وشعر كيف أعمت رائحته حواسه مرة أخرى. كان الأمر كما لو أنها مغروسة دائمًا في جلده وتجذبه بشدة لدرجة أنه يستطيع ترك السيجارة وقضاء حياته في استنشاقها.
هل أنا الوحيد أيضًا...؟
الذي ؟
بقي ينظر إليه، ودون أن تحمل ثانية أخرى، انفجر في ضحكة مدوية، فيما حبسه أكثر بين ذراعيه وألصق وجه يونغي بوجهه. كانت لديه الرغبة في سؤاله عن سبب لفظه دائمًا لأشياء كهذه بهذه الطريقة؛ الأشياء التي، وفقًا لقوانينه، يجب أن تغضبه، لكنها لم تفعل ذلك ولم يفهم السبب. حتى الآن، بدأ يحب الطريقة التي كان يحمر بها خجلًا أيضًا.
احتفظ بكل الأسئلة المستمرة في رأسه، محاولًا إبعاد كل الأفكار التي كانت تفسده في تلك اللحظة.
على محمل الجد، ولا حتى قبلة أو شيء من هذا القبيل، أنت لم تتواصل حتى في حياتك؟
هاه؟
وضع يدة انزلقت يديه بسرعة من ظهره إلى مؤخرته، والضغط عليها هذا.
قفز يونغي، واحمر خجلاً بقوة وأطلق ضحكة محرجة أخرى.
جونغكوك ! لم أفعل ذلك من قبل، لقد أخبرتك بالفعل أنني لم أقم بعلاقة مع أي شخص من قبل...
ليس من الضروري أن تكون في علاقة للقيام بذلك. على سبيل المثال، يمكنني أن أتحسسك عندما أشعر بذلك.
ولكن هذا فقط لأنك صديقي ...
اختفت الابتسامة المرحة على وجه جونغكوك على الفور تقريبًا.
أعتقد أنني سأخبر والدتي، ستكون سعيدة جدًا.
ماذا ستقول لها؟
أن لدي صديقًا.
مثل؟
عبس ورفع يديه إلى ظهرهامرة أخرى.
هل أنت غبي؟ لماذا تريد أن تقول لها ذلك؟ سوف تعطيك ضربة حياتك، وإذا نجوت، فسوف تبكي في كل مكان.
لماذا تفعل شيئًا كهذا؟
لأنك رجل.
لا أعتقد أنها تهتم... ستكون سعيدة على أية حال وستطلب مني أن أقص عليها منذ اللحظة التي التقيت بك فيها وحتى الآن.
تنهد يونغي وأخفض رأسه بحماس. خديه متوهجة أيضا. اقترب جونغكوك من وجهه ولمس شفتيه.
من الأفضل أن تبقي فمك مغلقًا وتحتفظ بهذا الهراء لنفسك يا عزيزي. إذا أخبرتها، سوف تُقتلك. أنا أعرف ما اقوله لك.
أمسكت يداه بذراعيه، اللذين استقرا على جانبي جسده، ولفهما حول عنقه قدر استطاعته قبل أن يمسك شفتيه بلطف بشفتيه، ويلمسها، ويشعر بشيء يضغط على صدره، ثم ينفجر أخيرًا في كل الاتجاهات مثل النار. .مصطنع في الظلام شفتاها بطعم التفاح وسرعان ما غزت حلاوتها كل حواسه.
هل أجعلك متوترا إلى هذه الدرجة؟ سأل بابتسامة، وهو يبتعد ويأخذ إحدى ذراعيه، ويتلمس طريقه حتى وجد السوار حول معصمها أعطني ذلك، فأنت لا تحتاج إليه ولا تحتاج إلى أي شيء يأتي من ذلك. ألا تقول أننا في علاقة؟ إذا كنا في واحد، فأنت ملكي ولن أشاركك مع أي شخص آخر.
نظر الأصغر إلى الأعلى مع تزايد التألق في عينيه الصغيرتين واحمرار الخدود المنتشر بمهارة حول خديه. ثم أومأ برأسه على الفور، وأبتسم وشبك يديه بشكل محرج حول عنقه ، وأسند رأسه بخجل على كتفه.
حسنًا نهض من ساقيه وألقى نظرة سريعة على الساعة چوك، الوقت ينفد، سأذهب لأقدم لك الغداء ثم سأنتهي من تنظيف هذا مرة أخرى، هل ستأتي أم يمكنني إحضاره لك؟
لعق جونغكوك شفتيه واستمر في النظر إليه.
أحضره لي قال وهو يضع ابتسامة غبية على فمه ويغمز له من فضلك.
شاهد الصبي يومئ برأسه ويتجه نحو الباب وهو يضحك بخنوع. ربما كانت معدته تقرقر، لكن بكل صدق، كان يفضل تناوله على الغداء. اتسعت ابتسامته القصيرة عندما فكر، وفجأة، أثارت فكرة وجود سوكجين الغبي في الطابق السفلي اهتمامه.
يونغي، انتظرني أشار، وهو يتحرك من غرفته إلى الدرج على عجل ويجده في الخطوة الثالثة.
عندما التفت موظفه لينظر إليه، شعر بشيء ينفجر بداخله. شعره يتساقط بشكل جذاب، وعيناه تتلألأان بلطف، وشفتاه لا تزالان رطبتين، وانحناءة عنقه وتلك الابتسامة الكبيرة التي تقشعر لها الأبدان.
كان مثاليا. الكمال سخيف جدا.
ما الأمر يا جونغكوك ؟
لا شيء، فقط هذا الآن، أنا أكرهك وأعتقد أنك أحمق.
رفع يونغي حاجبيه وضحك وهو مرتبك بعض الشيء.
لماذا؟
دون تردد أكثر، نزل جونغكوك الدرج ولف يديه حول جسده، ودفن وجهه في كامل المساحة الناعمة والعطرة من عنقه .
لقد أصابني الجنون بسببك انطلق، كما لو كان يفكر بصوت مرتفع مجنون من أجلك.
𓃊 𓃋 𓃌 𓃍 𓃎 𓃏 𓃐 𓃊 𓃋 𓃌 𓃍 𓃎 𓃏
كيفكم يا حلوييين شنقتلكم استمتعو بالبارت عطوه الحب 🩶🩶🩶🫂