The Marriage Series

By JeonYara379

83.9K 1.4K 757

سوف تعيشون مع حياتهما الزوجية من البداية( شهر عسل، الرجوع إلى الروتين اليومي، شجار، حب، عشق، غضب، أطفال... More

البارت الاول
بارت 2( شهر العسل)
بارت 3( الرجوع إلى الروتين)
بارت 4 ( العودة الى العمل)
بارت 5 ( شك )
بارت 6 (شجار و مصالحة)
بارت 7
بارت 8 (اهتمام)
بارت 9 ( محاولة الانجاب)
بارت 11( حفلة الكريسماس )
بارت 12( حمل و تعب)
بارت 13( سفر و ولادة)
بارت 14( الحياة مع جيون آيان)
بارت 15( الذكريات و اشتياق)
بارت 16( خوف و قلق)
بارت 17(طلاق)
بارت 18( لحظات جميلة)
بارت 19 ( ذكريات لا تنسى)
بارت 20
بارت 21( فرحة جديدة )
بارت 22( خبر سعيد)
بارت 23 ( انفصال نهائي)
بارت 24( محاولة رجوع)
بارت 25( الرجوع الى حياتنا السابقة)
النهاية
مهم جدا
مهم( 2)
الاختيار الأخير

بارت 10(انفصال)

2.8K 45 14
By JeonYara379

"رجعت الى الغرفة وجدتها مازالت نائمة فالساعة الآن الخامسة صباحا لأدخل الحمام كي أستحم" دخل بهدوء

فتح ماء بارد ليدخل فيه مسح وجهه بهدوء "لم يحدث شىء بيني و بين فيكتوريا،لم استطع ان افعلها لاني لا اريد ان اخسرها" اغمض عينيه ليتذكر الذي حدث

دخلا ليجد الغرفة مجهزة بكل شىء و هناك شموع و الجو رومانسي، ابتسم بسخرية "كنت اعلم انك سوف تأتي اليوم لذلك جهزت كل شىء لك حتى الاشياء التي تستخدمها عندما تفعلها" اقتربت منه "اشتقت اليك دادي" دفعها على السرير لتبتسم بدلع، اعتلها لتلف يديها حول عنقه تقترب منه ليردف ببرود "لن أخون اسمك"

"ماذا؟ " ابعدها بعنف لينهض "مثل ما قلت لن أخونها حتى اذا حاولت تدمير حياتي لن أفعل لاني اعلم اسمك جيدا، سوف تكون بجانبي حتى اذا علمت بحياتي السابقة"

"لكنك كنت تخونها معي عندما كنت حبيبها"

"اعلم لانني لم أتغير وقتها لكن الآن انا متزوج من فتاتي التي احبها و التي كنت اركض خلفها طوال الوقت كي تحبني و نتزوج"

"ما هذه القصة المملة؟ " شد شعرها لتصرخ بألم "ات.. اتركني"

"اذا فعلتِ اي شىء سوف اجعلك تندمين و سوف أجعل حبيبك يرميكي في الشوارع ايتها الساقطة! " دفعها ليذهب ببرود

العودة الى الحاضر

ارتدى سروال رياضي فقط ليتسطح بجانبها، فتحت عين واحدة لتبتسم بخفة "كوك"

"عيونه"

"كم الساعة الآن؟ "

"الخامسة و نصف" رفعت رأسها بقلق "لما انت مستيقظ؟ هل انت بخير؟ "

"لا تقلقي حبيبتي، انا استحميت و بعد قليل كنت سوف أنزل أركض قليلا"

"سوف اتي معك"

"لكنك بطيئة جدا"

"ماذاااا؟! انا رياضية"

"حقا؟"

"سوف ترى" نهضت لتركض الى الحمام، ابتسم جونغكوك لينظر الى خاتم زواجهما "لن يفرقنا شىء"

تركض بجانبه لتقف بعد ان شعرت بتعب لينظر جونغكوك لها بسخرية "أخبرتك انك سوف تتعبين و انك بطيئة"

"نحن ركضنا حول الفندق مرتين"

"هذا قليل جدا"

"ماذاااا؟! قليل! انظر لحجم الفندق"

"انا اركض اكثر من هذا"

"انا تعبت و ايضا جائعة" نظر في ساعته "لنعد الى الغرفة نستحم و نفطر بعدها"

"و نذهب الى برج ايفيل"

"أكيد" ابتسمت ليمسك يدها ثم ذهبا

دخلا الغرفة لتردف "سوف أذهب استحم" التفتت لكنه دارها لتنظر له باستغراب ليردف بخبث "تستحمين بمفردك؟ "

"ماذا تريد جونغكوك؟ "

"تعلمين ما الذي اريده"

"يكفي انحراف"

"سوف أحاول لكن ليس اليوم" حملها على كتفه ليصفع مؤخرتها صرخت "جونغكوك! "

"عيونه"

"توقف"

"لا" دخل بها الى الحمام، انزلها ليدمج شفته بخاصتها بحب عادت الى الخلف ليحاصرها يمرر يديه اسفل قميصها ليرفعها لفت رجليها حول خصره، خلعت قميصها لتقبله بحب اعتصر صدرها لتتآوه بألم ليمتص ثديها شدت شعره من الخلف تعض شفتها لينزلها خلع ملابسه و هي ايضا ليسحبها خلفه اسفل الدوش ليفتح الماء يقبل عنقها يضع علاماته الملكية و هي متخدره من لمساته ليكملا لحظاتهما

نزلا الى مطعم الفندق لتترك يده "سوف أذهب افعل اطباق لنا، هل تريد شىء معين؟ "

"لا حبيبتي" همهمت لتذهب و هو يبحث عن مكان بجانب النافذة لان برج ايفيل بجانب الفندق، وجد مكان ليجلس ينظر في هاتفه يفكر هل يخبر اسمك بالحقيقة "اذا اخبرتها سوف تتركني، انا اعلم اسمك جيدا، اللعنة عليكي فيكتوريا، لما ظهرت في حياتي بعد عامين؟ لن أخبر اسمك بشىء"

خرج من شروده بعد ان وضعت الاطباق امامه ليبتسم، جلست "ما رأيك باختياراتي؟ "

"انا اثق باختياراتك حبيبتي"

"نعم فأنا اخترتك ان تكون شريك حياتي لكن اتمنى ان لا أندم لاحقا"

"لما تقولين هذا؟ "

"لا شىء فقط الكل يقول هذا لذلك اردت ان أقول انا ايضا" ضحك بخفة ليقبل يدها بلطف ابتسمت، رن هاتفها لتنظر "سوف أرد لان يخص العمل"

"حسنا حبيبتي" قبلت خده لتنهض ترد في الخارج، اخذ كوب قهوته يشربها لتضع يد على كتفه ليردف "عدت بسرعة جدا حب... فيكتوريا! "

"ما بك؟ لما وجهك هكذا كأنك رأيت شبح؟ "

"انتي حقا شبح، ماذا تفعلين هنا؟ "

" لا تقلق لن افعل مشاكل مع حبيبتك لان حبيبي هنا"

"حسنا، ماذا تريدين؟ "

"سيد جونغكوك"

"اوه سيد مارك، مرحبا"

"لم اتوقع ان اجدك هنا سيد جونغكوك"

"لما؟ "

"اعتقدت ان زوجتك لديها عرض بعد اسبوع"

"هذا صحيح لكن بالامس كان عيد ميلادها و هذه كانت هديتها"

"واو انت زوج مثالي جدا"

"شكرا لك سيدة فيكتوريا"

"مرحبا " نظرت الى فيكتوريا ببرود لتبادلها الاخرى بنفس النظرات، امسك سيد مارك يد اسمك بلطف ثم قبلها "اردت ان اقابلك بشدة سيدة جيون"

"شكرا لك، تحدث جونغكوك عنكما كثيرا"

"حقا؟ ماذا قال؟"

" قال انه سوف يبني محلا لكِ من أجل عرضك السابق الذي نجح لكن لا تقلقي عرضي سوف ينجح"

"سوف نرى"

"ما رأيك سيد جونغكوك بأن تأتيا حفلة اليوم في قصر***؟ " نظر الى اسمك لتومئ ليرد ببرود "حسنا ليس لدينا مشكلة"

"جيد، نراكما في المساء"

" bonne appétit"

"شكرا لك" ذهبا، جلست اسمك تأكل توست لينظر جونغكوك لها "هل انتي بخير؟ "

"نعم، لما تسأل؟ "

"فقط اردت ان اطمئن" ابتسمت "انا بخير، لا تقلقي" همهم لتكمل "عندما ننتهي من طعامنا نذهب نكتشف المدينة"

"حسنا" ابتسمت ليأكلا طعامهم

يسيران في شوارع باريس لتردف "انا لست مصدقة، اشعر انني في حلم" قبل شفتها قبلة سطحية "انتي لا تحلمين" ابتسمت، سمعا موسيقى لتشده معها، وقفا امام بعض العازفين لتردف "احب هذه الاغنية" همهم نظرت له "لنرقص"

"هنا! "

"نعم، هيا" شدته ليديرها وضع يده على خصرها و باليد الاخرى ممسك بيدها حركاتهما كبيرة لينظر الناس اليهم يبتسمون و معجبون برقصهم، انتهوا من العزف ليصفقوا لهم "واو"

"انتي نشيطة جدا اليوم"

"اعلم، هذا لاني سعيدة جدا" ضمها اليه ليقبل فروة رأسها "احبك"

"و انا ايضا" ابتعدت "هيا كي نذهب للبرج"

"حسنا اهدئ فأنتي مثل الاطفال" ضحكت بخفة ليذهبا

في البرج تصور المظهر الجميل و هو يدخن يراقبها لتدير وجهها "تعال كي نلتقط صورة معا"

"حسنا" وقف بجانبها ليأخذ هاتفها منها ثم عانقها لتضع رأسها على صدره تبتسم و هو ايضا ليلتقطها، نظرت الى الصورة "انها جميلة"

"هناك صورة اريد ان آخذها في الاسفل امام البرج"

"اذن لننزل لانني بدأت اشعر بالدوار" ضحك بخفة لينزلا

جالسين على الدرج الذي امامه البرج يأكلان الطيور، اردفت و هي تنظر للطيور "كوك هل تتذكر اول سفرية لنا؟ "

"نعم و نحن ذاهبان الى بوسان و إطار السيارة انفجر"

"انا كنت اشعر بالرعب يومها"

" انا كنت خائف عليكي لانك مرضت و جسدك كان بارد مثل الثلج"

"نعم أتذكر"

قبل عامين

"كنا في شهر أكتوبر، في الصباح الجو جميل لكن بيكون باردا جدا في الليل، أضع حقائبها في حقيبة السيارة، لا اعلم لما تأخذ الكثير من الحقائب و تشاجرنا بسبب ذلك و ها هي الآن لا تتحدث معي، لم نكتمل شهرين منذ ان اصبحنا في علاقة، هل لهذا السبب الكثير من الناس ينفصلون بسبب المشاكل التي تحدث بينهم؟ انا حقا لا افهم، قفلت الحقيبة ثم صعدت و لم تنظر في وجهي، اللعنة انا لا افهم شىء"

"اللعنة عليه، ألن يقل شىء؟ لقد صرخ في وجهي امام أمي و أمي لم تفعل شىء لانها مقتنعة بكلامه و اننا لن نجلس طويلا في بوسان كي آخذ جميع هذه الحقائب لكن انا احيانا لا احب المفاجآت و بالاخص اذا لم يكن لدي ملابس مناسبة الخروجة، يجب ان يفهم انني مصممة ازياء، نعم مازلت أتدرب لكن افهم في الملابس و هذه الاشياء"

نظرت له "ألن تتوقف عن التدخين؟ "

"لا"

"جونغكوك لا تكن هكذا متحكم"

"حقا!"

"نعم، انا لا احب هذه المعاملة"

"هذه طريقتي و لن أتغير"

"اصبحت اكره الخروج معك"

"اعتقد بهذا الشكل لن نكمل العلاقة او لن نصل الى الزواج"

"حقا؟ "

" نعم"

"حسنا " دمعت عيونها لتنظر الى النافذة تكتم شهقاتها لينظر له ليقف ليمسك ذقنها يديرها اليه ليرى دموعها مسحهم "انا آسف"

"اريد الرجوع إلى البيت"

"لا كي لا تقلق والدتك"

"فقط؟ "

"انا احبك اسمك"

"نعم لاحظت هذا"

"انا فقط لم اجرب هذا الشعور"

"كيف؟ ألم يكن لديك حبيبات في الماضي؟ "

"لم احبهم بصدق مثل ما انا افعل معكي الآن لذلك انا اجد صعوبة في التعامل معكي كي لا اجرحك و انتي عنيدة و لديكِ شخصية غريبة"

"نعم مثلك" ابتسم ليقبلها بلطف لم تبادله ليعض شفتها السفلية تآوهت لتبادله، فصل القبلة "هيا لنكمل رحلتنا" همهمت ليشغل المحرك ثم انطلق

تنظر للخريطة ثم نظرت حولها "جونغكوك اعتقد ان هذا ليس الطريق الصحيح"

"ألم تخبرني انه سوف يكون هنا بعد نصف ساعة؟ "

"نعم لكن... اعتقد اننا تهنا"

"ماذاا؟! و لما تقولينها بكل سهولة هكذا؟ "

"انا لم ألاحظ الا الآن"

"هذا لانك كنت تتحدثين مع لارا و لا تركزي في قراءة الخريطة"

"لا تصرخ علي، عد للخلف" نظر لها بحدة لتدير وجهها بسرعة و خوف، فجأة انفجر الاطار لتصرخ و هو يحاول ان يهدئ السرعة كي لا تنقلب السيارة بهما، توقفت السيارة لينظر لها بقلق "هل انتي بخير حبيبتي؟ "

"نعم، ماذا حدث؟ "

"الاطار انفجر"

"كيف؟ "

" لا اعلم " نزل لتنزل خلفه اردفت "هل لديك الاحتياطي؟ "

"لا هذا لان حبيبتي صممت ان نأخذ جميع حقائبها لذلك تركت الاطار الاحتياطي"

"جونغكوك لا تسخر مني"

"اسمك انا ممسك بأعصابي لذلك ابتعد عن وجهي الآن"

"هل تعتقد اننا سوف نجد سيارة قادمة؟ " نفى و هو يخرج حقيبة ظهره بها أطعمة لتعقد حاجبيها "ماذا تفعل؟ "

"سوف نترك السيارة و نتحرك قبل غروب الشمس"

"لكن ماذا سوف يحدث اذا ظهر ذئب او حيوان مفترس؟ ماذا سنفعل؟ "

"اسمك لن نستطيع الجلوس في السيارة لان الجو سوف يكون شديد البرودة، يجب ان ننزل من الجبل" زفرت هواء بغضب لتأخذ حقيبتها ثم سارت خلفه..... اصبح جسدها يرتعش لتردف "جونغكوك" همهم و هو ينظر في الخريطة لتكمل " جونغكوك اشعر بالبرد" "حقا؟ " ذهب لها ليضم جسدها ناحيته "اللعنة انتي ترتعشين"

"متى سوف نصل؟ "

"بعد ساعتين"

"لا.. لا استطيع التحمل، رجلي يؤلماني جدا" حملها وضعية العروس لتحشر وجهها في عنقه ليردف "لا تقلقي حبيبتي، سوف نصل"

"ماذا عنك؟ سوف تتعب اذا حملتني"

"لا انتي خفيفة جدا مثل الريش" ابتسمت ليقبل جبينها ليكمل طريقهما.... وجد كوخ ليذهب اليه بسرعة

دخل ليجده فارغ فقط مرتبة سرير و فرن صغير ليضعها بلطف ثم ذهب و فتح الفرن ليتأكد انه يعمل بعد ان شعر بالدفئ ليذهب لها حملها ثم جلس امام الفرن و هي في حضنه يديها تشد على ياقته و ترتعش ليردف بهدوء "سوف تدفئين حبيبتي، انتظري قليلا" همهمت..... نظر ليجدها نائمة زفر هواء بارتياح كان قلق عليها جدا ليغمض عينيه ثم نام من التعب

العودة الى الحاضر

"هل شعرت بالخوف؟ "

"جدا، كنت خائف عليكي أكثر من اليوم الذي وقعت من التل"

"لما؟ "

"لانك كنتِ معي، شعرت بالمسؤولية و خائف ماذا أقول لوالدك اذا حدث شىء لك و ايضا لانك في حضني و لم احميكي"

"احبك"

"و انا اعشقك"

"اذن ماذا سنفعل الآن؟ "

"لنذهب نأكل الغداء"

"بيتزا"

"حسنا لنذهب" نهض ليمد يده اليها لتبتسم امسكتها لتنهض ثم ذهبا

في المساء

تضع آخر لمساتها ليخرج من الحمام و المنشفة حول خصره لتلمع عينيه بعد ان رآها، نظرت له من المرآة لتبتسم "ما رأيك؟ "

"مثيرة جدا" ضحكت بخفة ليعض شحمة اذنها "ما رأيك ان نبقى معا هنا و نكمل حديثنا؟ "

"لكن كوك سوف تعتقد انني خائفة ان أواجهها"

"ألا تشعرين بانتصابي؟ انه يريدك بشدة" اقترب منها ليقبلها بعنف بادلته ضمها اليه يفتح فستانها من الخلف و هو مازال يقبلها ليقع الفستان، حملها لفت رجليها حول خصره ليضعها على السرير بلطف ثم ابعد المنشفة لتنصدم من حجم انتصابه لتنظر له، فتح رجليها على وسع ليدخله صرخت بألم تشد على الوسادة "ا.. ابطء جون.. انت.. سريع جدا... ااه" صرخت بعد ان بدأ يمتص ثديها لتبكي بألم و لذة، اخرج قضيبه تتنفس بسرعة و هو ايضا ليحملها ثم اجلسها فوقه يرفعها و ينزلها قبل شفتها قبلة فرنسية لتبادله، فصلت القبلة "سوف.. سوف اقذف"

"حقا؟ "

"نعمممممم! " قذفت بعد ان اسرع لترتمي في حضنه ليهمس بخبث "انا لم اقذف بعد"

"ماذا؟ " دارها لتصبح مؤخرتها امام وجهه يمرر لسانه في فتحتها لتغمض عينيها بألم، ادخل قضيبة لتئن بألم يدخله و يخرجه "ما رأيك حبيبتي؟ "

"ان.. انه رائع... اسرع جونغكوك"

"لا لن اسرع"

"اللعنة" صفع مؤخرتها "ماذا قلت عن اللعنة؟ " "اعتذر"

"سوف اعاقبك حبيبتي" بدأ يسرع ليقذف و هي ايضا، اخرجه لتدير جسدها مرر أنامله على خدها لتبتسم بتعب، ابتسم بخبث "انا لم انتهي بعد"

"ماذااا؟! " مرر اصبعيه حول فتحتها لتغمض عينيها بقوة ليدخلهم و يخرجهم لتتآوه بألم "جو.. جونغكوك توقف"

"لما حبيبتي؟ ألا يعجبك؟ "

"اسفلي يؤلمني جدا" ابعد اصبعيه ليعتلها يقبل شفتها بادلته امسك ثديها يعتصره باصبعيه لتئن و بدأت تتحرك عشوائي فصل القبلة يمتص دماء شفتها، ابعدته لينظر لها باستغراب، اعتلته "اللعنة عليك" قبلت عنقه تعضه ليتآوه بألم يعتصر مؤخرتها ابعدت وجهها لتدخل قضيبه في عضوها تصعد و تنزل ابتسم "اصبحت محترفة حبيبتي"

"مرر يديه على صدريها يعتصرهما لتسرع، اردف " لا تسرعي " "لا استطيع التحمل جونغكوك" اعتلها رفع رجلها فوق كتفه يدخله بقوة بدأ يسرع ليهتز جسدها تنظر للسقف تشعر بالسعادة لتصرخ بألم تشد على ذراعيه بعد ان ادخله بقوة قذف و هي ايضا، ارتمى في حضنها بتعب لتفتح رجليها تشعر بالألم في اسفلها لينظر لها "اعجبك؟ "

"جدا، اشعر بالسعادة"

"هذا لاني جعلت تصلين الى آخر نشوتك، سوف تكونين سعيدة لمدة أيام" ابتسمت لتلف يديها حول ظهره ليحشر وجهه في صدرها ثم ناما بتعب

في الصباح.......

فتحت عينيها لتجده داخل ممسك بصينية الفطور ابتسمت لتنهض بجزءها العلوي "صباح الخير حبيبي" قبلها قبلة سطحية "صباح النور، هل نمتِ جيدا؟" "نعم لم اشعر بنفسي" وضع الصينية ليجلس بجانبها يقبل خدها لتنظر له "ما بك؟ لما انت متغير هكذا؟" "ألا يعجبك؟ "

"انا احبك في كل الاحوال" ابتسم ليقبلها قبلة سطحية "هيا نأكل الفطور و نحضر حقائبنا كي نجهز"

"لا اريد ان اذهب" "هيا حبيبتي"

"حسنا آكل لاني جائعة جدا" همهم ليأكلا

"مر اسبوع و اليوم سوف يكون عرضي الأول، خائفة جدا و متوترة و متحمسة في نفس الوقت، اريد ان ارى ماذا سيكون ردة فعل الكل عندما يروا مجهودي و مجهود الكل، استيقظت في الصباح و بدأت افعل يوجا كي اهدأ"

نزل يبعثر شعره يبحث عنها ليجدها في غرفة الرياضة الخاصة بالبيت ليدخل "ماذا تفعلين حبيبتي؟ "

"افعل يوجا كي اهدأ" ابتسم بخفة ليذهب لها ثم امسك يديها جعلها تنهض لتستغرب "ماذا؟ "

"سوف تتعبين هكذا"

"انا بخير، فقط اريد ان انسى كل شىء، ألن تذهب للعمل؟ "

"بلى ذاهب لكن سوف أتأخر في الذهاب " "لما؟ "

"كي اهتم بك حبيبتي" صفع مؤخرتها لتنظر له "لا ليس اليوم"

"لما؟ لقد تركتك لمدة اسبوع لم ألمسك بسبب شغلك"

"عندما نعود و يكون العرض اعجب الكل"

"حسنا، سوف احضر الفطور"

"اوك" امسك يدها ليسحبها الى المطبخ

ارتدى المرلية فوق جسده العاري يحضر بيض مقلي لتردف "لا اصدق ان اليوم هو العرض، سوف آخذ اجازة طويلة جدا كي اهتم بك و بالبيت"

"انتي تهتمين بي اسمك"

"منذ أن عدنا و كنت مهملة معك"

"انتي لم تكني مهملة، ثانيا انا لست غاضب منك لذلك لا تقلقي" ابتسمت لتعانقه من الخلف، ارجع رأسه يبتسم لتقبل خده عدة قبلات ليقبلها بلطف بادلته، فصل القبلة "هيا لنأكل" همهمت ليضعا الطعام

في المساء.....

تجهز من أجل العرض تضع روج احمر غامق ليدخل الغرفة و هو يحاول ربط ربطة عنه "اسمك ساعديني" "حسنا" وقفت امامه لينظر اليها ابتسم لترفع رأسها بعد ان انتهت لتبتسم "ما رأيك؟ "

"جميلة جدا اليوم"

"اليوم فقط؟ "

"انتي طوال الوقت جميلة" ابتسمت بسعادة لينظر الى العقد الذي اهداها اليها يوم العزومة ليبتسم، اردفت "جدك و جدتك سوف يأتيان اليوم"

"نعم اعلم ذلك، هيا كي لا نتأخر"

"نعم" اخذت معطفها و حقيبتها ثم ذهبا ممسكان بيد بعض

تتأكد من كل شىء ليقبلها من خدها دارت هانا وجهها لتبتسم "مرحبا" رد جيمين "مرحبا حبيبتي، هل كل شىء بخير؟ "

"نعم الحمدلله لكن لست مطمئنة"

"لما؟ "

"لا اعلم"

"اليوم سوف أخبر جونغكوك عن علاقتنا"

"حقا! "

"نعم، بعد انتهاء العرض"

"فستانك جميل جدا هانا، انتي اليوم رائعة"

"شكرا جيمين" حمحمت التي دخلت "مرحبا جيمين"

"مرحبا سوزي"

"انتظر في الخارج لاننا لدينا عمل يجب ان ننهيه"

"اوك، سوف انتظرك عندما يبدأ العرض"

"حسنا" ذهب، دارت هانا وجهها لتجد الاخرى تنظر لها "ماذا؟ "

"لا شىء، اتصلي بزوجة اخيكي و أخبريها لما تأخرت"

"زوجة أخي؟ انتي غاضبة مننا؟ "

"لا لست غاضبة منكما، سوف أذهب ارى دانيال" همهمت لتذهب سوزي

وصلا بعد مدة ليدخلا معا، لمح جونغكوك جيمين جالس ينظر في هاتفه ليعقد حاجبيه "لما أتى بكير؟ "

"هل هناك مشكلة؟ "

"لا لكن مستغرب انه بكير"

"هذا لان جيمين صديقي و احبه" رفع حاجبه لتكمل بسرعة "احبه كأخ"

"سيدتي نريدك بالداخل"

"ماذا حدث؟ "

"لدينا كارثة" توسعت عيونها لتنظر الى جونغكوك "سوف اذهب ارى"

"حسنا لكن لا تتوتري" همهمت لتذهب بسرعة معها

"لا ترد علي"

"كيف تتصل و تخبرك انها لن تأتي العرض؟ هل هي مجنونة؟! "

"هانا هذا ليس مهما، المهم من سيرتدي الفستان الرئيسي؟ "

"سوف نتأخر اذا جعلنا احد عارضات الازياء ارتدائه لان الميك آب مختلف عن الكل و الشعر ايضا"

"انا من سيرتديه"

"ما الذي تقولينه اسمك؟ انتي لست عارضة أزياء"

"اعلم لكن لن اخسر عرضي بسبب انني لست عارضة أزياء"

"لكنك قصيرة و روز كانت أطول منك"

"سوف ارتدي كعب عالي"

"انتي حقا مجنونة"

"لا لكن لن استسلم"

"دانيال هيا جهزني و انتي سوزي ابدئ الحديث لنجعلها جزء من العرض"

"لكن اذا حدث شىء سوف تكون على مسؤوليتك اسمك"

"حسنا هانا" ذهبت هانا و خلفها سوزي لتجلس اسمك

دخل جميع الضيوف لتجلس سيدة لي بجانب جونغكوك "اين اسمك؟ "

"في الداخل" همهمت، جلس تاي بجانب جيمين ليردف "متحمس جدا ارى مجهودهم"

"انا فقط قلق لان ملامح هانا ليست جيدة" نظر الى التي واقفة تتحدث مع سوزي غاضبة ليردف تاي "اتمنى التوفيق لهم" صعدت سوزي ممسكة بالمايك لتبتسم "مرحبا بكم في شركة *** انا كيم سوزي سوف اقدم لكم العرض اليوم و في الآخر هناك مفاجأة للكل، اتمنى ان تعجبكم و يعجبكم العرض" نزلت و بدأ العرض لتردف سيدة جيون باستغراب "اين زوجتك؟ "

"لا اعلم" جلست سوزي بجانبه و هانا بجانب جدتها لينظر لها "اين اسمك؟ "

"سوف تعلم في نهاية العرض لكن لا تقلق" استغرب لينظر الى عارضات الازياء و التصاميم التي كانت رائعة

واقفة امام المرآة تحاول تهدئة نفسها "اهدئ اسمك، انه سهل ليس صعبا"

"اسمك هل انتي جاهزة؟ "

"لا"

"اسمك"

"حسنا... حسنا" اخذت نفس عميق ليردف دانيال "بعد خطاب سوزي دورك" همهمت لتقف عند الباب هو سوف ينفتح تلقائيا لتغمض اسمك عينيها "هيا اسمك، انه عرضك الذي كنت تحلمين به، الكل ينتظر آخر فستان الذي صممتيه بطريقتك، هيا" فتح الباب لتفتح عينيها لتذهب

(اضغطوا على الدقيقة 4 لاني لم استطع شرح المشهد جدا لذلك بحثت عن الفيديو )

كان الكل مصدوم لكن اعجبهم العرض، نهض جونغكوك ليذهب للداخل، اردفت الجدة "حقا زوجة حفيدي تشبهني، انا الآن مطمئنة ان حفيدي اختار الزوجة الصحيحة ليس مثل احد اعرفه" كتمت هانا ضحكتها

اردفت "كيف كنت؟ "

"كنت رائعة جدا يا فتاة"

"حقا! "

"نعم" دخل جونغكوك لينادي عليها التفتت ليذهب لها ثم قبلها انصدمت لكن بادلته، فصل القبلة "ذكرتيني يوم زفافنا" ابتسمت بخجل ليكمل "كنت رائعة حبيبتي"

"اسمك هيا غيري ملابسك لان الكل يريد التحدث معكي و لديكي خطاب النهائي"

"حسنا سوف أغير ملابسي و اتى" ذهبت

رمت هاتفها بقوة فهي كانت تشاهد العرض لتصرخ بغضب "اللعنة عليكي.. اللعنة عليكي اسمك"

"ما بك حبيبتي؟ "

"ابتعد عني مارك، انا غاضبة جدا"

"لما؟"

"الكل يتحدث عن اسمك و عرضها الازياء، اللعنة عليها! "

"اذن لما انتي غاضبة؟ ماذا سوف يحدث اذا نجحت هي ايضا؟ "

"لا اريدها ان تنجح، اكرهها.. اكرهها! "

صعدت على المسرح ليصفقوا لها، ابتسمت بعد ان رأتهم جالسين بجانب بعض لتردف "شكرا على الحضور و انا سعيدة جدا ان العرض اعجبكم لكن اريد قول شىء هو انني ممتنة لعائلتي و لزوجي الذي لم يتركني و كان يساعدني طوال الوقت و يهتم بي لذلك اريد ان اقول انني احبه جدا و احب عائلتي" صفقوا لتنزل من على المسرح تعانقهم اردف والدها "انا فخور بكي ابنتي" مسحت دموعها ليضمها جونغكوك اليه، اردف تاي "ما رأيكم ان نأكل في مطعم*** من أجل النجاح؟ "

"انها عزومتي"

"لكن جدي انتما في مدينتنا"

"قلت انا من سيعزم"

"حسنا أبي، هيا لنذهب" ذهبوا

جالسين في المطعم لينهض سيد جيون ممسك كأسه "في صحتكم" رفعوا كؤوسهم لتشرب اسمك ابتسمت الى جونغكوك ليردف جيمين "ألم تكن روز هي من سيرتدي الفستان الرئيسي؟ "

"نعم لكنها سافرت إلى امها لانها مرضت"

"انا لا اصدقها"

"و انا ايضا"

"ليس مهما، المهم نحتفل اليوم" قبل جونغكوك يدها لتنظر هانا الى جيمين ضربت رجله من اسفل الطاولة ليرفع رأسه ينظر لها لتهمس "قل شىء" نفى برأسه ليرسل لها رسالة "ليس اليوم" دمعت عيونها لترد "اذن لا تتحدث معي الى ان تخبره"

"هانا هل انتي بخير؟ "

"نعم امي فقط هناك شىء دخلت في عيني" همهمت، بعد ان انتهت سهرتهم عاد الكل الى بيته

وصلا امام بيتهما لتنزل و هو ايضا، دخلا البيت تدعك رقبتها ليرمي سترته على الاريكة ثم جلس بتعب مغمض عينيه، خلعت كعبها ثم تقدمت اليه بهدوء تام

فتح عينيه بعد ان جلست فوقه لينظر لها ابتسم بخفة يمرر أنامله على خدها "اصبحت الآن المصممة المشهورة جيون اسمك" ابتسمت لتقبله بلطف بادلها، انزلت اناملها الى ازرار قميصه تفتحهم، فصل القبلة "لنفعلها فوق"

"لا اهتم اين نفعلها لكن انا اريدك اليوم"

"واو اصبحت طفلتي منحرفة"

"هذا بسببك" ساعدته على خلع قميصه لتقبل عضلات صدره ارجع رأسه للخلف تاركها تفعل ما تريده لتفتح زرار سرواله تنظر الى صغيره الذي كبر بسبب انتصابه لتنهض ثم جلست على ركبتيها امامه تعلق رأس قضيبه ليتآوه، ابتسمت بخبث لتدلك قصيبه ادخله كله في فمها لتشعر بالاختناق ليقذف في فمها، عضت شفتها حملها من خصرها ثم اعتلها يقبلها بعنف يمتص شفتها السفلية، نزل قبلاته الى عنقها تشد على شعره لينظر الى فتحتها ابتسم بخبث "مبلل اذن هو يريد قضيبي" "نعم" ادخله لتئن بألم ليقبل شفتها يدخله و يخرجه بسرعة لترجع رأسها للخلف "جون"

"اللعنة هذه الاريكة ليست واسعة"

"ااا بطء"

"لا" اسرع لتقذف و هو ايضا، حملها لتلف رجليها حول خصره يقبلها و الاخرى تبادله ليصعدا الى فوق يكملا ليلتهما...... يدخن و هي تمرر اناملها على عضلاته السداسية لتنظر له بهدوء "اريد ان احمل"

"استطيع ان اجعلك حامل بعد اسبوع واحد" ضحكت بخفة لتجلس فوقه "اذن، اجعلني حامل بعد اسبوع" ابتسم بخفة ليقفل السيجارة بعد ان انتهى منها ليعدل جلسته اصبح جالس و في في حضنه ليردف "هل ثملت؟ "

"لا، لما؟"

"لان هذه ليست شخصيتك لكن لن انكر انها لم تعجبني" تمرر اناملها على شعره من الخلف لتردف "هل سوف تبني مول من اجل؟ " اقترب منها "افعل اي شىء من اجلك" ابتسمت ليقبلها بادلته، اعتلها في الجهة الاخرى من السرير ليفعل معها خمس جولات

في الصباح..........

فتحت عينيها لتنهض ذاهبة الى الحمام بعرق تفعل روتينها ثم ارتدت قميصه لتنزل كي تحضر الفطور

"احضر الفطور و انا سعيدة، اولا لان عرضي اصبح مشهورا و الكل يتحدث عنه و عن الفستان الرئيسي و ثانيا الطبيبة اخبرتني ان بهذا المعدل سوف احمل لان مفعول حبوب منع الحمل ذهبت نهائيا و ليس هناك آثر لذلك اريد ان احمل في اسرع وقت، رن جرس الباب لأستغرب من سيأتي الآن لأذهب افتح لم اجد احد فقط وجدت صندوق لونه اسود، عقدت حاجبي لأخذه للداخل، جلست على الاريكة لافتح الصندوق انصدمت، ما هذا؟ جونغكوك و فيكتوريا! اكيد احلم، نعم احلم، انظر في بقية الصور، كانت صورهما و هما يمارسان في غرفة لونها احمر، لا اصدق ان جونغكوك يعرف فيكتوريا و لم يخبرني! و كانت عاهرته! وجدت صورة اخرى لأشهق، أليس هذا في باريس؟ هل حقا ذهب اليها و انا نائمة؟ هل حقا خاني؟ "

نزل ليقبل خدها من الخلف لتتوسع عيونه بسبب الصور ليردف "اسمك ليس الذي تفكرين فيه"

"حقا! هل كانت عاهرتك؟ هل انت خنتني؟ "

"نعم هي كانت عاهرتي السابقة لكن لم اخونك، اقسم لك" صفعته لينظر لها بحدة ليدفعها جلست على الاريكة ليشد عنقها بقوة "تعلمين انكي فعلت شىء خاطئ"

"اكرهك جونغكوك.. اكرهك" ألم قلبه عندما سمع هذه الكلمة مع دموعها ليترك عنقها، ارجع خصلات شعره للخلف بقوة "انا لم اخونك اسمك، نعم ذهبت لها كي لا تخبرك عن الحقيقة لكن لم يحدث شىء"

"هو اليوم الذي كنت مستيقظ في الساعة الخامسة، أليس كذلك؟"

"نعم لكن اقسم لك لم اخونك، هي كانت تهددني لان مثل ما ترين كانت عاهرتي المفضلة" ارجعت خصلات شعرها للخلف تبكي بحرقة "لا اصدقك لانك كاذب و حقير و عاهر"

"انا اكرهك جونغكوك، لا اريد العيش معك، انت لن تتغير سوف تبقى عاهر الى ان تموت! " صفعها بقوة لتنظر له بعدم تصديق ممسكة بخدها "تضربني! انت لست رجلا" شد شعرها لتصرخ بألم ليردف بحدة "يكفي! يكفي جنون و لا جعلتك تندمين اسمك"

"ابتعد عني ايها العاهر، ابتعد! " ترك شعرها لتنظر له "لن اكمل معك.. اريد ان اطلق"

"لن اطلقك"

"بلى سوف تطلقني! " بدأ جسدها يرتعش ليلاحظ هذا ليقترب منها لتنفي برأسها "ابتعد! ابتعد عني، لا تلمسني، اكرهك" اخذها في حضنه "شششش يكفي، اهدئ" نفت شهقاتها عالية و جسدها يرتعش ليغمى عليها، قلق الآخر "اسمك.. حبيبتي" يضرب وجنتيها بلطف ليحملها الى فوق

جالس يهز رجله اليمنى و يدخن لتخرج الطبيبة، نهض بسرعة لتردف "لديها انهيار عصبي" توسعت عيونه لتكمل "يجب ان تبتعد عن اي ضغوطات"

"حسنا، شكرا لك" اوصلها الى الباب ثم صعد و دخل غرفتهما ليجدها نائمة بهدوء و ملامحها متعبة ليغير ملابسه ثم خرج

جالسة تشرب قهوتها لتتقدم الخادمة اليها "سيدتي، سيد جونغكوك يريدك"

"ادخليه" اومئت انحنت ثم ذهبت، دخل غاضب بشدة يريد أن يفجر المكان لتنهض "مرحبا كوكي" صفعها لتشهق "ايها العاهر، كيف تتجرأ؟! "

"انتي كيف تجرأتِ ان تدمرين حياتي؟! سوف اجعلك تندمين، ارسلت الصور الى حبيبك لنرى ماذا سيفعل عندما يعلم بحقيقتك القذرة، ايتها العاهرة"

"ماذا؟ انت تمزح"

"لا سوف ترين عندما يعود"

"اللعنة عليك سوف تخسر اموال كثيرة بسبب هذا"

"لا اهتم، اخبرتك ان تبتعد عني لكنك من جلبته لنفسك، وداعا" ذهب لترمي كوب قهوتها ليرن هاتفها ردت بخوف "نعم حبيبي"

"اذا عدت و وجدتك في البيت سوف اقتلك، لا اريد ان ارى وجهك اللعين مرة اخرى ايتها***"

"مارك ارجوك.. ألو ألو" جلست على الارض تبكي

عاد الى البيت ليجده مظلم ليصعد الى فوق بسرعة لم يجدها في غرفتهما ليبحث عنها مثل المجنون لم يجدها في البيت ليخرج هاتفه يتصل بها لكن لم ترد ليتصل على والدها "نعم جونغكوك"

"خالي اين اسمك؟ "

"لا تقلق انها عندنا" زفر هواء بارتياح ليردف "هل علمت بشىء؟ "

"نعم خنتها"

"انا لم اخونها"

"تعال جونغكوك للبيت"

"حسنا" قفل ليذهب بسرعة

تبكي في حضن امها ليدخل سيد لي "انه قادم"

"لا... لا اريده، صفعني من أجلها! "

"ابنتي اهدئ" انهارت من البكاء... وصل جونغكوك ليرن الجرس، فتح سيد لي الباب ليدخل جونغكوك "اين هي خالي؟ "

"هل حقا صفعتها؟ "

"انا كنت... " صفعه لينزل جونغكوك رأسه ليردف سيد لي بغضب "انا لا اهتم اذا خنتها ام لا لان ليس لدي دليل انك خنتها لكن تصفعها، انا لا اسمح بهذا جونغكوك! "

"اعلم، انا حقا آسف و اريد ان اعتذر لاسمك لكنها كانت مجنونة عندما رأت الصور"

"انا لا اريدك"

"اسمك" وقفت امامه "انا تحملت كثيرا من اجلك لكن الآن لا، اريد ان نطلق"

"لن افعل! و انا ايضا تحملت، تحملت انانيتك و تكبرك علي و شجارنا و شكك بي، انا تحملت مثلك! " انصدمت من كلامه ليصرخ سيد لي "توقفا! جونغكوك عد لبيتك و انتي اسمك لغرفتك، انتما الآن مضغوطان لا تعلمان ما الذي تقولونه"

"انا سوف اطلق، سوف ارفع قضية خلع"

"اسمك انتي حقا مجنونة، لما لا تريدين سماعي؟ لما انتي هكذا؟ هذا كان في الماضي"

"لكن الاخرى لا! هذا منذ اسبوع، تتركني نائمة و تذهب لها! "

"قلت يكفي! "

"اخرج، لا اريد ان ارى وجهك" اخذ مفتاح سيارته ثم خرج لتضع يدها على شفتها تبكي

"مر اسبوعين منذ هذا اليوم، جونغكوك خسر أموال كثيرة لان حبيبها السابق فضح جونغكوك و فيكتوريا انتقاما منه، لم اراه الا في التلفاز بسبب المؤتمرات و الصحافة تتحدث عنه، الكل يحاول معي لكن انا رافضة حتى هانا اخبرتني في يوم شجارنا عاد و بكى في حضن امه، انكسر قلبي بسبب الصور و انه كذب علي اذا كان اخبرني بالحقيقة لن اغضب منه لكنه... لا اعلم ماذا اقول، اليوم ذاهبة الى بيت جيون لان جدته تريدني لذلك وافقت عندما علمت انه ليس في البيت، فتحت الخادمة الي لأدخل الى الصالة، وجدت الجدة و سيدة جيون"

"مرحبا عمتي، مرحبا جدتي"

"مرحبا اسمك، كيف حالك؟ "

"بخير" نظرت الى الذي ينزل ببرود "ماذا؟ انه هنا، كان يجب ان اتأكد انهم يكذبون علي، هل خسر وزن؟ اسمك لا تهتم به" نهضت بغضب "سوف اذهب"

"بل انا الذي سوف يذهب" تقدم اليهم يقبل يد جدته لتستنشق رائحته التي تحبها و اشتاقت اليها لتشعر بالغثيان، وضعت يدها على فمها لتركض الى الحمام، نهضت سيدة جيون بقلق "اسمك! " ركض جونغكوك خلفها، يطرق الباب ليسمع صوتها و هي تتقىء

خرجت تمسح فمها اردفت الجدة "اسمك هل انتي بخير؟ "

"نعم، سوف اذهب" التفتت لكنه امسك معصمها لتنظر له "سوف اوصلك" همهمت ليذهبا

يقود و هي تنظر للنافذة لتردف "كيف احوال عملك؟ "

"سيئة، خسرت اموال و صفقات كثيرة" عضت على شفتها تكتم شهقتها لتردف "لن ارفع قضية"

"حقا! "

"طلقني بهدوء" اوقف السيارة "لن افعل! لن اطلقك اسمك، ارجوكي عودي للبيت و لي، ارجوكي"

"اوصلني جونغكوك لا اريد التحدث في شىء"

"حسنا" شغل المحرك لينطلق

في المساء....

جالسة مع هانا يتحدثان لتردف هانا "عودي اليه اسمك هو يحبك"

"مازلت اتذكر الصور هانا، لا اصدق ان هذا كان جونغكوك"

"مثل ما قلت كان لكن جونغكوك تغير من أجلك"

"لا اريد ان اتحدث عنه هانا، ارجوكي" همهمت لتأكل اسمك علبة شوكولاتة التي اشترتها هانا اليها ثم آيس كريم لتنظر هانا لها بشك "هل لديك الدورة؟ "

"لا، تأخرت منذ اربع ايام، لما تسألين؟ "

"اعتقد انك حامل" سعلت بقوة "لا مستحيل"

"لما؟ اخي لم يتركك يوم العرض و ايضا تأكلين كثيرا و تشعرين بالغثيان، أليس كذلك؟ "

"نعم، سوف اختبر"

"حسنا" نهضت اسمك و خلفها الاخرى... واقفة منتظرة في الحمام لتطرق هانا عليها "ماذا؟"

"لم يظهر بعد،هيا قل شىء" ظهرت لتنظر اسمك اصبح وجهها شاحب "ماذا؟! انا حامل! "

يتبع........

Continue Reading

You'll Also Like

1.3M 32.5K 46
When young Diovanna is framed for something she didn't do and is sent off to a "boarding school" she feels abandoned and betrayed. But one thing was...
3.9M 162K 62
The story of Abeer Singh Rathore and Chandni Sharma continue.............. when Destiny bond two strangers in holy bond accidentally ❣️ Cover credit...
10.4K 792 17
Shit, I don't know who real, I don't know who to trust Niggas 'round this bitch loose, I had to tighten up
783K 65.5K 34
"Excuse me!! How dare you to talk to me like this?? Do you know who I am?" He roared at Vanika in loud voice pointing his index finger towards her. "...