The Marriage Series

By JeonYara379

83.9K 1.4K 757

سوف تعيشون مع حياتهما الزوجية من البداية( شهر عسل، الرجوع إلى الروتين اليومي، شجار، حب، عشق، غضب، أطفال... More

بارت 2( شهر العسل)
بارت 3( الرجوع إلى الروتين)
بارت 4 ( العودة الى العمل)
بارت 5 ( شك )
بارت 6 (شجار و مصالحة)
بارت 7
بارت 8 (اهتمام)
بارت 9 ( محاولة الانجاب)
بارت 10(انفصال)
بارت 11( حفلة الكريسماس )
بارت 12( حمل و تعب)
بارت 13( سفر و ولادة)
بارت 14( الحياة مع جيون آيان)
بارت 15( الذكريات و اشتياق)
بارت 16( خوف و قلق)
بارت 17(طلاق)
بارت 18( لحظات جميلة)
بارت 19 ( ذكريات لا تنسى)
بارت 20
بارت 21( فرحة جديدة )
بارت 22( خبر سعيد)
بارت 23 ( انفصال نهائي)
بارت 24( محاولة رجوع)
بارت 25( الرجوع الى حياتنا السابقة)
النهاية
مهم جدا
مهم( 2)
الاختيار الأخير

البارت الاول

11K 104 23
By JeonYara379

فتحت عينيها لتنظر الى الغرفة بهدوء ثم نظرت بجانبها لتجده مازال نائما لتتذكر الذي حدث بينهما و أصبحت الآن ملكه و زوجته امام الكل، نهضت بجزءها العلوي لترفع الغطاء قليلا مازلت ليس مصدقة انها زوجته بعد المشاكل و الشجارات و الصعوبات التي واجهمها معا من أجل ان تستمر علاقتهما التي بنيت على قصة حب

فتح عينيه لينظر لها ابتسم بخفة "صباح الخير زوجتي" نظرت له "هل انت مصدق اننا تزوجنا؟ لإني لست مصدقة" نهض بجزءه العلوي ليردف جونغكوك بخبث "حتى بعد الذي حدث بيننا" اقترب منها لتشعر بنفسه الساخن يضرب وجنتيها ليبتسم ابتسامة جانبية "اذا لم تصدقي سوف اجعلك تصدقين" ابعدته قليلا "يكفي انحراف"

"انت لم ابدأ بعد"

"حقا؟ و ماذا الذي حدث البارحة؟ "

"هذا كي تكوني ملكي فقط" غمز لها بآخر الجملة لتنفي، انزلت رجليها لتلف الغطاء حول جسدها تسطح وضع يده خلف رأسه "ألا تريدين مساعدة؟ " عقدت حاجبيها "لما؟ "

"سوف ترين" نهضت لتشعر بألم في أسفلها "اه انه يؤلم جدا" نهض ليحملها وضعية العروس نظرت له بغضب "لما فعلت هذا؟ لما جعلتني اتألم؟ "

" هذا في الأول اسمك" نظرت له بشك "حقا؟ "

"لا" ادخلها الحمام و الأخرى تصرخ تريده ان ينزلها

- يحاول يبعد الغطاء ليتنهد "أخبرتك أكثر من مرة انني رأيت كل شىء"

" لن ابعد الغطاء، اخرج لا اعلم لما مازلت هنا"

"كي اساعدك لانك لن تستطيعي التحرك جيدا"

"هذا كله بسببك"

زفر هواء بغضب طفيف ليبعد الغطاء بقوة لتنظر له "جونغكوك ارجوك" نظر الى عينيها " ارجوك اخرج، انا لست معتادة بعد "

"حسنا اسمك" خرج بغضب، نهضت "لعين لما لا يريد ان يفهم؟ هل اغضبته؟ لا اهتم" شهقت بعد ان رأت جسدها "ما هذه العلامات؟! اللعنة عليك جونغكوك، سوف اقتلك عندما أخرج" دخلت في الحوض ليحمر وجهها بعد ان تذكرت ليلتهما

واقف يدخن لتخرج و المنشفة حول خصرها لتذهب له شدت خده بلطف "هل حبيبي غاضب؟ "

"تعلمين انني لا احب هذه المعاملة، لا اعلم لما اشعر انك لا تريدني ان اتقرب منك"

"جونغكوك نحن متزوجين البارحة، لا تكبر الموضوع"

"حسنا سوف اكسر خجلك هذا لإني اعلم انك لم تكن تخجلين مني عندما كنا نحب بعض"

"فقط اعطيني فرصة لان حياتنا الآن مختلفة نحن شخص واحد"

ابتسم بخفة ليقبلها بعنف بادلته لكن لم تستطع لتضرب صدره لكنه لم يفصل القبلة ليحملها من خصرها لتلف رجليها حول خصره، وضعها على السرير بلطف ليفصل القبلة يلهث و هي ايضا تمرر أناملها على صدره العريض ليقبل عنقها يضع علاماته الملكية و الآخر تتآوه ليلعن في اذنها، انزل قبلاته الى صدرها ليبعد المنشفة دون ان تقاوم ليبتسم بخبث على ملامحها ليهمس في اذنها "هل تريدينه؟ " ردت بألم "ن.. نعم" ابتسم "حسنا صغيرتي" ليكملا لحظاتهما الحميمة

نائمة في حضنه لتنظر له "ألن تتوقف عن التدخين؟ " " سوف أحاول لكن لن اوعدك" تنهدت ليرن هاتفها، نظر لها "من سوف يتصل بكِ الآن؟ "

"أكيد أمي" نهضت لتسير بعرج ابتسم بفخر لينهض ثم دخل الحمام

ردت " صباح الخير أمي"

"تقصدين مساء الخير نحن في الظهر حبيبتي، أتصلت بك منذ ساعة لم تردي، اين كنتِ؟ " عضت شفتها فهما كانا يمارسان وقتها "أ.. كنت في الحمام" ضحكت امها بخفة "فهمت"

"أمي لا تفكري في هذا"

"لابأس حبيبتي، هذا طبيعي، نحن ننتظركما على العشاء"

"اوك، وداعا"

"وداعا"

خرج و المنشفة حول خصره و ممسك بيده الاخرى منشفة لتذهب اليه، وقفت فوق السرير ثم اخذت المنشفة منه لتنشف شعره "سوف تمرض هكذا" ابتسم ليقبل خدها "ماذا قالت لك والدتك؟ "

"لا شىء، فقط تطمئن علينا و اخبرتني انهم ينتظرونا على العشاء، تعلم هي من كانت تتصل وقت الذي كان يحدث بيننا"

"حقا؟ ماذا قلتِ لها؟ "

"اخبرتها انني كنت في الحمام لكن لم تصدق" ضحك بخفة لتضرب صدره "اصمت هذا كله بسببك، انا جائعة"

"و انا ايضا، استحمي و انا سوف ابحث عن شىء نأكله في البيت"

"هل اصبحت فقير؟ "

"لا لكن لما سأضع طعام في بيت لن أعيش فيه" "لما؟ ألن نعيش فيه عندما ينتهي بيتنا؟ "

"هذا بعد ان نعود من شهر العسل" همهمت لتدخل الحمام و هو ارتدى ملابسه ثم نزل

- نزلت لتجده يطبخ لتذهب له "ماذا تحضر؟ "

" راميون، وجدت آخر علبتين"

"جيد، حقا نحن محظوظان" نظر الى علاماته الملكية ليبتسم، عقدت حاجبيها "لما مبتسم؟ "

"علاماتي الملكية رائعة على عنقك، تجعلك مثيرة"

"بما انك ذكرتني، كيف سأواجه عائلتي و عائلتك بهذه العلامات؟! " وضع الطعام في الاطباق "ارتدي شىء لا يظهر فيها عنقك"

"ماذا؟ " جلست أمامه "نحن في الصيف، ماذا أرتدي؟ " لم يرد فهو بدأ بالأكل لتشد على قضبة يديها "جونغكوك انت تتجاهلني" نفى برأسه ليضع الشوكة "انا آكل و لا اتحدث و انا آكل لإني اعلم اننا سنتشاجر" نهضت بغضب طفيف لتذهب الى الدرج اوقفها "حسنا سوف آكل طعامك" نظرت له ليغمز بخبث لتذهب له آخءت الطبق ثم صعدت ليضحك على تصرفات زوجته "كأنها طفلة و هي عمرها 24 عاما" اكمل طعامه

- جالسة في البلكونة تكتب فهي تحب ان تكتب ان قصتها " ادعى لي اسمك اقصد جيون اسمك فأنت تزوجت من ابن عمتي البارد، المغرور، اللعين، زير نساء جيون جونغكوك رجل أعمال مشهور عمره 28، كنا نكره بعض جدا و نحن صغار و سافرت مع أبي و أمي من أجل عمل أبي و عدت منذ 4 سنوات و بدأت قصة حبنا اقصد شجار في بداية قصتنا"

قبل خدها من الخلف لتنظر له "ماذا تفعلين؟ "

"اكتب"

"جيد لكن سوف نتأخر على عائلتنا" نظرت الى الساعة لتشهق نهضت بسرعة لتركض الى غرفة الملابس

- وصلا امام بيت عائلتها لتفتح الباب ليمسك معصمها ارجعها الى مكانها لتنظر له باستغراب "اين علاماتي الملكية؟ " بللت شفتها "أخفيتها"

"كيف؟ "

"وضعت كريم عليه، جونغكوك سوف احرج اذا رأى احد من عائلتي او عائلتك العلامات" ترك يدها بغضب "حسنا" لينزل ثم قفل الباب بقوة، تنهدت لتنزل ثم ذهبت

- رن الجرس لتقف بجانبه تنظر له "ألن تتحدث؟ " "لا" ارجعو خصلات شعرها للخلف لترن مرة اخرى، فتحت هانا( أخت جونغكوك ) الباب لتصرخ بسعادة "اسمك! " عانقتها بقوة لتبادلها الاخرى، دخل جونغكوك ببرود لتفصل هانا العناق تنظر لها "ما به؟ "

"سوف أخبرك، هيا لندخل" همهمت ليدخلا

- كان يعانق أمه لتذهب اسمك الى والدها تعانقه ليبادلها، بعد تسليم على العائلة جلست اسمك بجانبه ليردف سيد جيون "اين سوف تسافران؟ "

" هاواي"

"واو، اريد الذهاب معكما لكن لا أستطيع فجونغكوك لن يوافق ابدا" ضحكوا ماعدا جونغكوك، نهضت هانا "سوف آخذ زوجتك قليلا" شدتها ليصعدا و هو بقى يتحدث مع والدها و والده عن العمل

- جلست هانا "كيف كانت ليلتكما؟ "

"لا اعلم كيف اوصفها لك"

"هيا قولي، انا منتظرة هذا اليوم بشدة و بالأخص انتي و أخي" ابتسمت بخبث في آخر الجملة لتنظر الاخرى الى النافذة " كنت خائفة، لم أكن اشعر انني اعرف جونغكوك، كنت حقا خائفة منه مع ان انني اعلم ان جونغكوك سوف يكون لطيف معي، عندما فقدت عذريتي شعرت بشىء غريب و بالأخص عندما قال انني ملكه اسما و جسدا الآن و آخذني في حضنه في هذا الوقت شعرت بالأمان حقا"

"واو، اريد ان اشعر بهذا الشعور لكن للأسف لم أجد احد، نسيت ان أخبرك اشتريت لك بعض الملابس من أجل شهر العسل" غمزت لها في آخر الجملة لتنظر الاخرى لها " لكن انا جهزت حقائبي "

"أكيد وضع ملابس محتشمة أليس كذلك؟ "

"يجب ان ألبس ملابس محتشمة من أجل أخيكي المتملك"

"لا تقلقي سوف يجن عندما ترتدين هذه الملابس" "هل سوف يجن بسبب اثارتها ام بسبب التملك و نتشاجر بعدها؟ " حكت مؤخرة رأسها "لا اعلم حقا" همهمت ليدخل جونغكوك "العشاء جاهز"

"حسنا" خرجت هانا لتذهب اسمك الى الباب لكنه اوقفها ليقفل الباب برجله ثم حاصرها لتتوتر "جو..جونغكوك، ماذا تفعل؟ الكل سوف يستغرب من غيابنا"

"لا اهتم، يجب ان اعاقبك حبيبتي"

"ليس هنا ارجوك"

"لنفعلها دون صوت، امسكي بي جيدا"

"اللعنة عليك جونغكوك"

"لا تلعني، سوف اضاعف العقاب"

"لا لا ارجوك لاااا" صرخت بعد ان ادخل عض*ه في اسفلها لتضع يدها على فمها ابتسم ابتسامة جانبية "احسنتِ صغيرتي" ليكملا.....

يقفل سرواله لينظر الى التي تعدل شعرها و الغضب على ملامحها ليذهب لها ثم قبل عنقها من الخلف "ما بها صغيرتي؟ " التفتت "جونغكوك انا غاضبة الآن" "لم يحدث شىء فقط تٱخرنا عشر دقائق" تنهدت بغضب "حسنا جونغكوك" اقترب منها ليقبل شقتها قبلة سطحية "انتظرك في الأسفل" خرج لترجع خصلات شعرها للخلف ثم نزلت خلفه

- جلست بجانبه لتردف سيدة جيون " لما تأخرتما؟ " "كنت اريه اشياء التي اشترتها هانا" نظرت هانا لها بخبث ليأكلوا..... تودع والديها و هو معانق والدته ليردف سيد لي "انها أمانة جونغكوك"

"لا تقلق عمي، اسمك جوهرتي لا أستطيع أن اكسرها"

"وضعت الحبوب في الحقيبة"

"شكرا لكِ هانا"

"نحن اخوات" عانقتها "هيا اسمك" همهمت لتودعهم جميعا ثم صعدت لينطلق

- جالسة على كرسي الطائرة تنظر للنافذة بهدوء فلم يطيروا بعد ليجلس بجانبها، ابعد خصلات شعرها من على وجهها "هل حبيبتي متعبة؟ "

"جدا و انت طبعا لم تتركني اليوم" حملها ليجعلها تجلس في حضنه "اشتاق اليكِ طوال الوقت" ابتسمت لتقبل فكه بلطف

تقدمت الموظف لتنحني بخفة ليظهر صدرها رفعت اسمك حاجبها لتردف الموظفة "هل تريدان شىء؟ " كان سيرد لتسبقه الاخرى "لا شكرا حبيبتي، و المرة القادم ارتدي شىء تحت قميصك فأنتي موظفة و لست عاهرة" ابتسم على غيرتها لتومئ الاخرى ثم ذهب، نظرت الى ظهرها ثم نظرت له "ما هذه؟ كيف تعمل هنا؟ "

"هذه ليست اول مرة ترتدي هكذا؟ "

"انتظر، هل هي تعمل لديك؟ "

"نعم منذ 3 سنوات تقريبا، تسافر معي في كل الرحلات"

" و هل ضا*جتها اما لا؟ "

"هذه ليس نوعي المفضل" نهضت "سوف أذهب أنام"

"سوف أتي معكي"

"لن تلمسني"

"لا تقلقي، انا لست عنيف"

"نعم رأيت هذا في غرفة اختك" ضحك بخفة ليدخلا الغرفة

بعد ست ساعات...... فتحت عينيها بسبب الذي يقبل وجهها بلطف و يلعب بخصلات شعرها لتنظر له بابتسامة خفيفة ليردف بلطف " مرحبا"

"مرحبا، اين نحن؟ "

"نحن على الحدود تقريبا، تبقى عشر دقائق" التفتت "اذن اتركني أكمل نوم"

"هل انتي دب؟ "

"لما؟ "

"لان الدب ينام كثيرا" ضحكت بخفة لتدير وجهها "لا لست دب، انتظر لما انت عاري الصدر؟ "

"لا احب ان انام و انا مرتدي قميص"

"هذه معلومة جديدة"

"انتي رأيتني من قبل نائم دون قميص"

"اعتقدت لانك كنت متعب يومها"

"اتذكر هذا اليوم كان بعد مشاجرتنا و قررنا ان ننفصل وقتها" همهمت و هي تتذكر

Flash back: 2 years ago

نزلت من سيارته بغضب لينزل خلفها ثم امسك معصمها ليديرها لتصرخ بغضب "ابتعد عني جونغكوك" "اسمك انتي المخطئة هنا"

"حقا! كيف تضربه هكذا؟"

"ماذا كنتِ تريدين مني ان افعله؟ ها اخبرني"

"اي شىء غير ان تضربه هكذا، جونغكوك انا احرجت بسببك" نظر لها بسخط "حقا؟ "

"نعم، انت لا تفكر الا في العنف او تكون منحرف معي، انا لست هكذا جونغكوك و لن أقبل بهذا الا ان تتغير"

"و اذا لم أتغير؟ "

"نبتعد عن بعض هذا أفضل لي و لك"

"هل حبنا بالنسبة لك تافه؟ ألا تفكرين الا في نفسك؟"

"انا أفكر بك ايضا جونغكوك"

"لا انتي لا تفكرين بي ابدا! كل الذي يهمك مظهرك امام الكل، احيانا اشعر انني أقل منك او من اصدقائك العاهرين الذين نظروا لكِ اليوم كعاهرة بسبب ملابسك اللعينة!"

صفعته بقوة لينظر لها بحدة " يكفي جونغكوك! انا لا اريد ان ارى وجهك مرة اخرى" خرجت والدتها " لا يجب ان تتحدثا هنا، الجيران سوف يسمعوكما، ادخلا و تحدثا "

"شكرا خالة ميرا، ابنتك انهت كل شىء الآن" نظر لها " لن تري وجهي مرة اخرى، لي اسمك" صعد الى سيارته ثم انطلق بسرعة جنونية لتدخل الى البيت و هي تبكي لتدخل والدتها خلفها

بعد يومين..... فتحت الخادمة الباب لتدخل اسمك لتنهض سيدة جيون "مرحبا اسمك"

"مرحبا عمتي، اين جونغكوك؟ "

"في غرفته لكنه مريض قليلا"

"كيف؟ "

"لديه حمى، اذهبِ اليه و تفقديه" همهمت لتصعد الى فوق

دخلت لتجده نائم بتعب لتضع حقيبتها و معطفها فهما كانا في الشتاء لتجلس على السرير تمرر أناملها على شعره الاسود لتتفقد حرارته "حرارته مرتفعة قليلة" نهضت لكنه ارجعها الى مكانها ليحشر وجهه في بطنها "لا تذهبِ"

"لكنك حرارتك مرتفعة"

"ابقي بجانبي اسمك"

"لن اتركك لكن يجب ان نخفض حرارتك" لم يرد فقط يشد على خصرها لتقبل فروة شعره "انا آسفة على الذي قلته يومها، انا فقط كنت غاضبة من تصرفك المبالغ لكن عندما فكرت كنت محق يومها" "لا انا ايضا آسف على كلامي الجارح لكِ" رفع رأسه ليضع يده على خدها ليقبلها بحب لتمرر اناملها على شعره من الخلف تبادله ليبتسم وسط القبلة لتضع اليد الثاني على صدره العاري تشعر بنبضات قلبه

Flash back ends

قبل يدها لتبتسم، سمعا طرق الباب ليردف جونغكوك ببرود "ماذا؟ "

"سوف نهبط بعد دقيقتين سيدي"

"حسنا" نظر الى اسمك "هيا جهزي نفسك" همهمت لتنهض قبلت ثم دخلت الحمام لينهض ارتدى قميصه

- دخلا الغرفة لتفتح زجاج البلكونة التي تطل على حمام سباحة و امامهم بحر لكن هما وصلا في الليل لذلك لم ترى البحر لتردف "خسارة لم نصل في الصباح"

"لابأس تبقى كم ساعة و تطلع الشمس" ذهبت اليه لتضع يدها أسفل ذقنها تسنده على طاولة البار تنظر له و هو يرتشف ماء "هل تريدين؟ "

"لا، اريد الخروج"

"الآن؟! "

"نعم نحن نمنا اليوم"

"ليس هناك شىء نفعله الآن"

"رأيت حفلة صغيرة بجانب البحر لنذهب لها" "حسنا، سوف أغير ملابسي"

"و انا ايضا"

"لا اريد لبس مفضوح"

" حسنا حسنا" ذهبت تفتح الحقائب و هو دخل يستحم...... تضع روج احمر ليدخل غرفة الملابس و هو يقفل ازرار قميصه ليندهش من جمالها "واو" دارت وجهها "لا تخبرني انك لم تراني جميلة من قبل و هذه أول مرة" ضحك بخفة "انتي جميلة طوال الوقت حتى عندما تكوني عجوزة"

"لما جونغكوك؟ "

"لم أفهم قصدك"

"لما قفزت فجأة و جعلتني عجوز؟ " ضحك بقوة ليشد خديها "هل حبيبتي انزعجت؟ "

"يعني قليلا" اخذها في حضنها "هذا كان تعبير مجازي"

"حسنا، انا جهزت" نظر الى فستانها لتردف "ليس مفضوحا، طويل و ايضا مقفول عند الصدر، فقط فتحة في الظهر، نحن في صيف و ايضا في شهر العسل لن أقفل اكثر من هذا" "حسنا" ابتسمت بسعادة لتقبل خده ثم امسكت يده "لنذهب" اومئ بابتسامة ليذهبا

- وصلا كانت الحفلة بجانب البحر لتردف "واو الحفلة رائعة"

"تعالي نجلس" همهمت ليجلسا امام بعض لتنظر الى البحر بهدوء ليبتسم جونغكوك و هو ينظر الى خاطفة قلبه لتلاحظ هذا لتنظر له "ماذا؟ ما بك؟ "

"لا شىء فقط أفكر بأن القمر أمامي الآن" ضحكت بخفة "انت غريب جدا كوك، لا اتذكر انك كنت هكذا" "ألم أكن رومانسي؟ "

"بلى كنت لكن ليس مثل هكذا لكنها اعجبتني" ارتشفت من عصيرها ليخرج سيجارة كي يدخن لتأخذها منه "ألن تتوقف؟ "

"ليس بهذه السرعة مثل ما انتي تتوقعين"

"اذن يجب ان تدخن قليلا كي تعتاد و تتوقف" اخذها منها "سوف أحاول صغيرتي" تنهدت لتنظر الى الذين يرقصون " لنرقص" نفى برأسه "ليس هناك لا" لتمسك يده ثم شدته الى الساحة لترقص بإثارة ليعانقها من الخلف يتمايل جسده مع خاصتها لتشعر بانتصابه لتدير وجهها تنظر له بخمول ليقبلها بلطف وضعت يدها على خده تبادله ليفصل القبلة ثم بدأ يقبل عنقها و هما مازلا يرقصان "لنعد الى البيت"

"حتى اذا عدنا لن تلمسني"

"ماذا؟! لما؟ "

"يجب ألا نمارس لمدة يومين"

"من قال هذا؟ "

"أمي اخبرتني، ثانيا انت لمستني اليوم ثلاث مرات" "اللعنة لا استطيع التحمل جسدك المثير" صفع مؤخرتها لتتوسع عيونها "جونغكوك! الكل سوف يرانا" "لا اهتم" دارت نفسها لتلف يديه حول عنقه تقترب منه "لن تفعل، آسفة عزيزي" ابعد يديها ليذهب الى الحمام يخلص نفسه لتبتسم بخبث لتذهب الى الطاولة.......تقدم اليها ليأخذ هاتفه "هيا لنعد" استغربت من وجهه البارد لتومئ، نهضت ليذهبا

- خرجت من الحمام لتجده متسطح عاري الصدر ممسك هاتفه لتذهب الى المرآة تضع مرطب للبشرة لينظر لها بترف عينه لينظر الى هاتفه ببرود بعد ان نهضت لتذهب له، تسطحت بجانبه دون ان تتحدث لتحشر وجهها في صدره العريض لترفع رأسها "هل حبيبي غاضب؟ " لم يرد لتبعد هاتفه ثم جلست فوقه لينظر لها ببرود "ماذا تريدين اسمك؟ "

امسكت فكه"لا تغضب حبيبي، هذا كلام أمي، أقسم لك و ايضا انا مازلت أتألم و أسفلي يؤلمني لذلك ارجوك لا تغضب" قبلت شفته قبلة سطحية ليلف يديه حول خصرها يتعمق في القبلة لتصبح قبلة فرنسية ليعتصر مؤخرتها و هو مازال يقبلها ليفصل القبلة ينظر لها بشهوة و هي تنظر له بخمول ليمرر أنامله على خدها "اعشقك جدا و سوف انتظرك الى ان تتعافي لاني لن اتركك بعدها" ابتسمت لتضع رأيها على صدره ليناما من التعب

يتبع.....

اتمنى ان يكون اعجبكم البارت، سوف أكمل تنزيل هنا

Continue Reading

You'll Also Like

7.5K 326 11
لَقَدْ تَقَابَلْنَا بَعْدَ سَنَوَات وَ لَكِنْ هُنَاكَ فَرْقْ...هُوَ أَنَكِ تَزَوَجْتِي!! جُيونْ جُونْغُكُوكْ أَرْيَانَا سْتَارلِنْ سُونْ
178K 3.5K 17
ها هي تجلس تلك الصغيرة التي تبلغ من العمر سبعة عشر عام بينما تناظر تلك العوائل التي يعبرون من امامها . #2_كيم
158K 2.3K 41
✧・゚: *✧・゚:* "That's Patrick Mahomes, our totally hot quarterback." I practically choked on the spit in my mouth, the quarterback? I clumsily ran into...
42.6K 1.4K 24
''إن لم تكن بلا شعر أو صدر لظننتها فتًا'' إن كنت بلا قضيب ل ظننتك فتاه يا فاسق'' جيون جونعكوك فرانسيسكا أنشون