مُعجَبْ غَير سِري

By 0xarmyx0

10.2K 396 692

"كيف لك ان تخونيني مع هذا المخنث!" "جونغكوك توقف عن ادراجي تحت علاقه معك انا مرتبطه بالفعل!" ~ تدور احداث ال... More

تَجسُس
مَكشُوف
تُصبحِين علي
حَساَسْ
السُوبرمَاركتْ
نِداءْ
سَرِقه
حَفل عائِلي
عِناقْ
صُدفةْ
خَجل
مُتعب
إختِفاء
مُتعب مجددًا
رَد الجَميل
اعتِنٓاء
إهْتمَام
سَأبقى هُنا
وسائِد
الشَمسْ
امرٌ مهمْ
تَعرّفْ
شَرِكاتْ!
منْ انتِ
الأَمر المُهم
آسِف
امّتصيه لِأجلْي
لَطِيفه
عُيون الغَزآل؟
خِيانه
صَديقي
ثَملٌ
قُبله
وديعٌ مليحْ
يَوم مُتَمرد
تَصرُفاتْ الأحِباء
اَرني ذَوقكْ
اَقنعوها
إسْتِعٓاره
أثِق بكْ
لآبأسْ، حَسنًا؟
تَخرُج
أَرجوكْ
أنآ أَنتْ وأَنتِ أنآ
مَاذا تُرِيِدِّين!
مَوعد
المَلاهي!
أوجُه شبهْ
الفَراغْ
لا أَقدِر
مَعك وبِك وإلَيك
فَراشَاتْ
المَكيدهْ المفضُوحَه
شَكْ
مُرِيبْ
إِدمَانْ
مُثير

تَهتمْ بِي كَثِيرًا

114 6 43
By 0xarmyx0

كانت تعلم ان سبب منعه لها من بعض الملابس منطقي، بالطبع لن ترتدي فستان اثناء لعبها لعبه تفضح لون البانتي خاصتها

اخذ بيدها الى السياره واعلمت والديها انها خرجت مع جونغكوك

"ها قد وصلنا"

نزع حزام الامان الخاص بها وفعل المثل مع خاصته، عندما دخلوا الى مدينه الملاهي كانت اعينها تتلئلئ بريقًا، هي لم تمنع نفسها من الابتسام في نطاق واسع

لقد ابتاع بطاقه اللعب منذ عده دقائق، والان هم متوجهيين الى لعبه الارجوحه الدواره

كانت تقفز في مشيتها لشده الحماس الواقعه به، حتى انها صعدت الى اللعبه قبله

"هيا جُو، اختار الارجوحه بجانبي، حتى استطيع الامساك بذراعك"

صعد على الارجوحه بجانبها في استمتاع وقبل ان تعمل اللعبه بعده ثون، اخرجت هاتفها تبغي توثيق اللحظه

اشتغلت العجله الدواره وتفرقت الاراجيح في السماء، صرخ الكل على مرح

استمرت بالارتفاع والدوران في الآن ذاته، وهذا ما جعلهم منتشيين حماسًا، تباعدت المسافه بينهم ووجهت ايما كاميره هاتفها الى وجهه، كان يقهقه بسعاده مغمض العينين، وضهرت تجاعيد المرح حول عينه، وجبينه كان ظاهرًا بالكامل، بسبب الهواء الذي يلفح وجهه

تقلصت المسافه قليلًا وقبل ان تتباعد مجددًا شابك اصابعه بخاصتها ونظر لها باعين مشبعه بالمرح والعاطفه،

اجمل اعين بالعالم كانت اعينه
ولازالت، وستبقى

صورت ايديهم معًا

بعد مده اضافيه من المرح انخفضت العجله حتى استقرت على الارض، وباتت حركه الاراجيح ساكنه

نزل هو من اللعبه قبلها واتجه اليها اولاً، امسك بذراعيها وجعلها تطوق عنقه وانزل فخذيها من الارجوحه بواسطه يديه حتى استقرت ارجلها على الارض

تمشى بها خارجًا وكان يتفحص هيئتها

استقطبه شعرها المبعثر وراحت يده ترتبه خلف اذنها وتمسده، وانتقل بعدها بشكل تلقائي الى ملابسها يخفض قميصها ويرفع بنطالها ويرتبه اكثر

اهتمامه لايفعل شيئًا غير بعثره قلبها وجعله يميل اليه الى أكثر وأكثر وأكثر

قبلت وجنته بعفويه وراحت تتحدث معه بأمتنان

"انت تهتم بي كثيرًا، تحب ان اكون دومًا مرتاحه وفي ابهى طله، كما اني ابنتك، نوع الاهتمام هذا يدغدغ قلبي، لاسيمًا ان كان منك"

ابتسم هو كذلك بسمه كان عنوانها العاطفه

"يمكنني ان اكون حنونًا ورؤوفًا معك دون ان تخبرنني بهذا، انت حبيبتي ايمي، يمكنك اعتباري ابيك وامك واخيك كما اعتبرك انا كل ناسي"

لايسعها سوى مجاراته برضاها التام

كان يوم وردي وجميل جدًا، لعبوا التقاط الدمى وحصلوا على الكثير، بعدها اتجهوا الى الالعاب الافتراضيه

واحداها كان مضحكًا، لم تلعبه ايما لانه ليس من اهتماماتها، لكنها صورت جونغكوك وهو بنتفض خوفًا منها، بعدها لعبوا الالعاب الالكترونيه وحطموا ارقامًا قياسيه

حتى ان اوراق الفوز معهم كانت تتساقط بعدد هائل، ولعبه اخرى كانت تصادم السيارات، عندما تحمست ايما ونصبت له فخًا، اتت من خلفه وصدمته ضد الحاجز بقوه، انخبط وجهه بالمقود

رفع رأسه بقليل من الأسى وتحسس جبينه المحمر

"الهي، اعتقد بأنني ابتلعت احد اسناني"

لكنه انتقم منها وكان يلاحقها بأستمرار من بين الناس اجمع

آخر لعبه كانت قطار الموت

"جونغوك، اتعتقد انه خيار سليم؟"

داعب كتفيها بكفه

"بالطبع! سنستمتع كثيرًا"

كان مقلبًا من السيد جونغكوك، استمتعت لكن ذعرها سيطر عليها بذات الوقت، كانوا بجانب بعضهم وكل ما كان يفعله هو الضحك عليها بشماته، ولتنتقم منه ظلت تشد شعره وتقرص ذراعه المشبثه بها

عندما سكن القطار نزل قبلها حتى يستعيد توازنه، عاد ليمسك بها وانزلها من اللعبه بهدوء

حادثته بصوتها المختلط باللهاث

"الحمام"

تكهن سريعًا على ما سيحدث لها اخذها بخطوات مستعجله

فور وقوفها امام المغسله تقيأت كل ما تحتوي عليه معدتها

كان يربت على ظهرها بلمساته الحانيه

عندما فتح صنبور الماء ونضف الفوضى على وجهها جففه بالمناديل الورقيه، كما عددل شعرها مجددًا ورفع ذقنها اليه

بدون سبب يذكر قهقهت في وجهه بصخب

مما دفعه لفعل المثل

"هنيئًا لك ايمي، لقد جننتِ رسميًا"

Continue Reading

You'll Also Like

27.9K 365 8
مغامرات الشاب البالغ من العمر تسعة عشرة عام، اليكس، وتحدياته وشقاوته التي تنتهي دائمًا بصفع أمه الصارمة، ليزا، لأرداف عاريةً بطرق محرجة. 1# عقاب #2 ش...
168K 14.8K 166
قصص قصيره ولطيفه تحكي عن علاقة اخوه تجمع سبع فتيان لا تربطهم صلة دم او اي شي فقط جمعهم الحب الاخوي والعاطفة تجاه بعض تراه ترهم يحبوا بعض وتاره يتشاجو...
175K 8.4K 26
Bart2
65K 3.4K 16
" لن نهتم بلعنة ابنتك، تكفينا حياتنا نحن.. " • تم التخلي عنها من قبل والــدتهــا، و اصبح ملجأها الوحيد * اخوتها *