في الماضي

By user33022610

13K 786 224

روايتي تتحدث عن أشخاص و لحظات تكاد تكون حقيقة ، نعم أعترف بأنها من وحي خيالي ولكنها أقرب من الواقع .. أتمنى ل... More

في الماضي
في الماضي 2
في الماضي 3
في الماضي 4
في الماضي 5
في الماضي 6
في الماضي 7
في الماضي 8
في الماضي 9
في الماضي 10
في الماضي 11
في الماضي 12
في الماضي 13
في الماضي 14
في الماضي 15
في الماضي 16
في الماضي 17
في الماضي 18
في الماضي 19
في الماضي 20
في الماضي 21
في الماضي 22
في الماضي 23
في الماضي 24
في الماضي 25
الجزء التاني من الرواية
مهم جدًا للناس اللي بتحب الكوميدي💚💚

في الماضي 1

1.3K 52 60
By user33022610

                                الفصل الأول
ْ
داخل المشفى و في غرفة خاصة يفترش علي سريرها أحدًا ، ما رجل في أوائل عقده الثالث ، أما خارج الغرفة فكان هناك جميع أسرته و أفراد من رجال الأمن الخاصة به .. .يأتي من آخر الممر عدد هائل من الأطباء و الممرضين ليذهبوا سريعاً تجاه تلك الغرفة التي بها "راجح المحمدي" أحد اكبر رجال الأعمال بعدما جاء ليلة أمس بعد نجاته من حادث كبير ليجروا له بعض الإسعافات لإنقاذ حياته ، دلفوا الأطباء إلي داخل الغرفه سريعاً بعدما جائهم إنظار بأن المريض بدأ في إستعادة وعيه .

أنفاسٌ و لُهاث ، همساتٌ مرتجفة ، خوفٌ و قلق ، حُب أخوي و أُسري ، حزن صديق علي صديقه ، قلق أب علي أبنه ، و أيضاً خوف زوجة الأب علي من في مثابة ولدها ، تلك المشاعر التي كانت تحتل جميع الأفراد بالخارج ... تقدم الأب رأفت من زوجته التي كانت تبكي بخوف علي صغيرها ليهدأ من روعها قليلاً ليردف بكلمات مهدئة مطمئنة لفؤادها .
ْ
_رأفت : خلاص يا وداد ... راجح بقا كويس أهو و الساعات اللي كان فيها خطر علي حياته فاتت الحمدلله إهدي بقا .
_وداد ببكاء : ده أبني يا رأفت .. راجح ده أبني .. مش ابن نجوي الله يرحمها الأم هي اللي ربت و كبرت مش اللي خلفت .. عايزيني أعمل إيه و ابني تعبان يعني ولا عشان أنا مرات أبوه لازم أبقا ساحرة شريرة .
_رأفت بهدوء : لأ طبعاً مين قال عليكي كده .
_وداد : خلاص يبقي متقوليش إهدي دي تاني أنا مش هأهدي ولا يرتاح بالي غير لما أشوف ابني .
_رأفت : خلاص ماشي .

جاء إياد من آخر المرر إليهم و أردف .
_إياد : تعالِ يا أمي عايزك .
_كففت وداد دموعها و أردفت بتوتر : في حاجه ولا ايه يا إياد .
_إياد بهدوء : لأ بس كنت عايز أقولك حاجه .
ْ
أومأت له وداد و ذهبت خلفه ، حتي ذهبا إلي ممر ما في تلك المشفي بعيد عن الجميع و عن غرفة راجح و تحديدًا عن رأفت المحمدي .
ْ
_إياد بخبث : براڤو عليكي ده أنتِ طلعتي ممثله شاطره جبتي الموهبه الجامده دي منين .
_أبتسمت وداد بخبث و أردفت : عيب عليك يا إياد أمك مش أي حد .
_إياد : كويس أوي عايزك طول ما أحنا هناك تعملي الحركتين دول و عيطي علي قد ما تقدري .
_وداد بحقد : أنا كده كده هعمل الحركتين دول لأني مجبوره .... "و أكملت حديثها بغضب يصاحبه حقد" ... مامتش ابن المحمدي فلت منها ، أدي آخرة مجايبك و تفكريك الغلط قولتلك سيبني أتصرف أنا و أنتَ عملتلي فيها ناصح طلعت غبي .
_إياد : أعملك إيه أنا يعني ما صاحب العربيه إيده خفيفه ، وبعدين هو أصلًا قالي إنه هرب أول ما شاف الناس أتلمت عليه .
_وداد : خلاص قفّل علي الموضوع ده و تعالَ نشوف إيه اللي حصل .
__________________________________________

_راجح بيه حضرتك كويس !

كان هذا ما قاله الطبيب بعدما إستعاد راجح وعيه ، ولكنه صمت و لمْ يتحدث بأي كلمة و هذا ما جعل الأطباء قلقين بشأنه .
_الطبيب : طب طمنا عليك علي الأقل و لو بكلمة يا راجح بيه .
_راجح بصوتٍ واهِن : رر ..راجح !! ..راجح مين ؟!
_الطبيب بصدمة : راجح مين ، أنتَ مش عارف راجح ده يبقا مين !
أومأ له راجح بالإيجاب .
_نظر الطبيب إلى ممرض بجواره و أردف : روح أندهلي دكتور أمجد بسرعه .
ذهب الممرض سريعاً و لم يتأخر ... بل جاء بعد قليل من الوقت .
_الطبيب أمجد : في إيه يا دكتور !
_الطبيب : اللي أنتَ كنت خايف منه حصل يا أمجد .
_أمجد : بعد أذنك يا دكتور أطلع أنتَ و الناس دي و أنا لو أحتاجت حاجه هبعتلك .

خرج الطبيب و باقي الطاقم إلى الخارج و عندما رآهم حمزة ذهب إليهم سريعاً و أوقف الطبيب و هو يقول :-
ْ
_حمزة : خير ..و مش عايز أسمع منك غير الخير ..و إلا أنتَ عارف الباقي .
_الطبيب : أنا آسف يا حمزة بيه بس راجح بيه فقد الذاكره .
_حمزة بغضب : يعني إيه أنا مش قولت لو حصله حاجه هندمكم .
_الطبيب : يا حمزة بيه انا ......
_حمزة بغضب : أسكت خالص و مسمعش صوتك يلا غور من وشي و حسابك معايا .
ذهب الطبيب من أمام حمزة سريعًا ... أما حمزة فقد ذهب تجاه الغرفة التي بها راجح و قام بفتح الباب دون إستئذان .
ْ
_أمجد : إيه اللي دخّلك ، أتفضل اطلع بره .
_حمزة بغضب : مش أنتَ اللي تقول لحمزة الشامي يعمل إيه و ميعملش إيه فـــاهــــم .
_أمجد : لا مش فاهم ، و زي ما أنَت شايف ده مش مكان للخناق و الصوت العالي و فرد العضلات .
_حمزة : شكراً علي المعلومة ...أطلع برا بقا .
_أمجد : نعم !!
_حمزه بصوت مرتفع : أطلع بــــرا .

جلس راجح علي السرير و هو ينظر إلى حمزة بدهشة و يدور في زهنه الكثير و الكثير من الأسئلة ..من هذا؟ ، و لماذا يتحدث بهذا الأسلوب؟
_راجح : ثانية واحد لو سمحت .
_نظر إليه حمزة بحزن قليل و أردف : فيه إيه يابني فيه حاجه بتوجعك تعبان ولا حاجه .
_راجح بنفي : لأ لأ انا كويس ..بس هو أنتَ تعرفني ؟
_حمزه : متهزرش أنتَ فاقد الذاكرة بجد ولا إيه ...إيه السؤال ده !
_راجح بترجي : جاوبني .
_ذهب حمزة إليه و أردف : أه أعرفك .
_راجح بوهن : طط...طب أنا مين؟ و اسمي إيه؟
_أبتلع حمزة غصته بأسى و أردف : راجح متهزرش .
_راجح بغضب : مابهزرش و أنا هاهزر ليه أنتَ شايف إن دا وقت هزار .
_أمجد سريعاً : إهدى يا راجح بيه الانفعال مش كويس ليك .
_حمزة : خلاص يا راجح إهدى إيه اللي حصل لده كله .
_راجح بغضب أكبر : راجـــح مين أنتوا مجانين ... المفروض أنا أصدق أي حد جاي يقولي إن اسمي زفت راجح و خلاص .
_حمزة بقلق : إهدى يا راجح متتعصبش .. و بعدين أحنا مش بنكدب عليك .
_راجح بصوتٍ منخفض نسيًا تحدث و هو ينظر إلي حمزة : طب أهلي فين .. الناس اللي انا أعرفهم يمكن أفتكرهم .. يمكن أعرف أي حد من قرايبي لو شوفته ..أنا معرفكمش أنتم مين .. أنا ماشوفتكمش قبل كده صح أرجوكم قولوا إني ماشوفتكمش قبل كده .
_حمزة : يعني أنتَ مش عارفني ، مش عارف صاحب عمرك ، مش فاكرني يا راجح !
_راجح : لا ...لا ولا حتي عارف اسمك .
_نظر حمزة إلي الطبيب و أردف : هو كده خلاص .. يعني مش هيفتكر حاجه تاني ، دا أنا صاحب عمره و مش فاكرني .
_أمجد : يا أستاذ ده فقدان مؤقت بسبب الخبطه اللي أتخبطها في دماغه لما عمل الحادثه ، بس هو هيبتدي يفتكر تدريجيًا ... يعني مواقف محدده و أماكن أو أشخاص معينين بس واحده واحده .
_نظر حمزة إلى راجح و أردف : ينفع يخرج النهارده .
_أمجد : لأ طبعًا هو هيبقا محتاج يتحط تحت الملاحظه لمدة يومين أو أكتر .
_حمزة ببرود : تمام ماشي يلا روح أكتبلي أذن الخروج .
_أمجد : نعم !
_حمزة بغضب : إيه مبتسمعش هقولك تاني يعني .
_أمجد : هو في إيه حضرتك .. أنتَ مش خايف عليه يعني .. بقولك يتحط تحت الملاحظه عشان ناخد بالنا منه و أنتَ بتقولي أذن خروج .
_حمزه : مش عايز أسمع مناقشه ..."و وضع يده في جيبه و أخرج الفيزا الخاصه به و أردف" ...أمسك و أنتَ في طريقك عدّي علي الحسابات و أدفع مصاريف راجح المحمدي ... هتحفظ الأسم ولا أكتبهولك في ورقه .
ْ
نظر الطبيب أمجد إلي يد حمزة بغضب و تركه و رحل من الغرفه بأكملها .. فأردف راجح .
ْ
_راجح : لو سمحت يا .....
_حمزة بحزن : حمزة اسمي حمزة .. "و أكمل بمرار" .. و أنتَ كنت بتقولي يا زوما فاكر .
_راجح : لا مش فاكر .. طب يعني كنت عايز اسألك علي حاجه .
_حمزة : قول يا بني أنتَ هتستأذن .
_راجح : أحمم تمام .. الدكتور دلوقتي يكتبلي علي أذن خروج ... هروح فين أنا ولا هترمي في الشارع .
_حمزة : تترمي فين بس يا قناص .......
لم يكمل حديثه و فضّل الصموت .
_راجح بأستفسار : سكت ليه كنت هتقول إيه؟
_حمزة : ولا حاجه .. هتقدر تمشي ولا حاسس إنك تعبان .
_راجح : يا عم هقدر بس هروح فين؟
_حمزة : علي الڤيلا .. قوم قوم .
ْ
ساعده علي النهوض و تبديل ملابسه من ملابس المشفى إلى ملابسه ..آخذًا إياه من يديه و ذاهبًا به إلى الخارج .. و عندما رأى راجح أسرته شعر بالقليل من الدوار .. هو لا يعلم من هم ولكنه يشعر بأنه قد رآهم من قبل .. لكن متي؟ ، و كيف؟ ، و من هم؟ ، و ما هي أسمائهم؟ ، هو لا يتذكر نهائيًا ... لم يعطي لهم حمزة أي أهمية و لم يتوقف عن السير .. بل نظر إليهم بنظرات نارية و تركهم و رحل هو و راجح .. حتي توقف أمام سيارة فخمة سوداء أمامها سيارة أخرى بها رجال أمن لحراستها و خلفها سيارتين أُخريين بهم بعضٍ من رجال الأمن أيضًا لحمايتهم .. جاء إياد سريعاً و أردف .
ْ
_إياد : أستنى يا حمزة واخد راجح و رايح فين .
_حمزة بغضب : و انتَ مالك .
_إياد : أحترم نفسك .
_وضع حمزة يديه أمام صدره و أردف : و لو محترمتش نفسي هتعمل إيه يا ..يا إياد بيه .. هتشدني من ودني مثلاً .. "و أخرج ضحكة مستفزة من فمه و هو يقول" .. هههه يلا يلا يا إياد بيه روح خد باقي الأسرة الكريمة و وصلهم البيت .. يلا يا حبيبي بقا مش عايزين لبن النهارده ههههه .
_وجّه إياد حديثه إلى راجح مردفًا : ما تتكلم يا راجح ساكت ليه .
_راجح : أنت مين ؟!
_إياد بصدمة : نعم !! إيه السؤال ده يا راجح؟
_حمزة ببرود : ههه أستنى يا حج إياد أصلي نسيت اقولك إنه نسيك و مش فاكرك ولا أنتَ ولا باقي الأسرة الكريمة  ههه .. "و نظر إلي راجح وأردف" .. ده يبقى ابن مرات أبوك يا راجح .. أفتكرته ! ده بقا ليه شوية حكاوي إيييه ولعا يابني ده عنصر البنزين الأصلي ده الخام بتاعه .. هبقا أحكيلك عنه و عن وساخته بعدين بس أبقا فكرني .
_راجح بغضب : مين اللي يفكر مين .. مش المفروض انتَ اللي تفكرني .
_حمزة بضحك : هههه خلاص إهدي يا راجح بهزر معاك فيه إيه .
_إياد بتوتر : أوعا تصدقه يا راجح ...اللي هيقولهولك ده كان زمان و أنتَ خلاص سامحتني عليه .
_حمزة : الراجل ده كداب يا راجح ... و انتَ مسامحتش حد و أنا عارف كل ألآعيبه و حركاته .. ده مش بعيد يكون هو اللي بعتلك حد يخبطك عشان يخلص منك أنتَ كمان بالمره ...عشان متاخدش حقك بعد ما عرفته علي حقيقته .. بس يا إياد يا نصر متفتكرش إنك كده خلاص خلعت منها و مش هتتحاسب لا .. دا أنا شايلك من العذاب أطيان .. دا أنا هسويك علي الجنبين ..دا أنا حمزة الشامي يا كلب الفلوس .. شايف راجح ده .. أنا هقوله علي كل حاجه و هيبقا موتك علي إيده هيبقا موتك علي إيد القناص .
_أمسك راجح برأسه بدوار وأردف : القناص.....مين القناص ده .
_حمزة : أدخل العربيه يا راجح و أنا هبقا احكيلك علي كل حاجه في البيت لما نروّح .
أومأ له راجح و ذهب إلي السيارة .

_إياد بهمس : هندمك يا حمزة لو عملت حاجه من اللي قولتها .
_حمزة بضحك : هههه معنديش حاجه اندم عليها لا غالي ولا حبيب ولا حتي عيل من صلبي ولا نسيت .
_إياد بتهديد : لأ عندك ... عندك راجح .
_حمزة : ضحكتني .. بتهددني بأخوك زي ما أنتَ مفهمهم ...صحيح ما أنتَ عملتها قبل كده و قتلت مراتك هتيجي علي أخو مراتك .. تخيل النقطه دي لو عرفها القناص ... "وقام برفع يده و أشار بسبابته علي رأسه و هو يقول" ...طاااخ هههههه الحلوه المفكره دي هتروح للي خلقها عشان تكمل عذاب هناك .. ههههه يخرب بيتك يا إياد بجد دا أنتَ طلعت فظيع شربات ياناس هههه .

و تركه و ذهب إلي السيارة و هو يكمل ضحكاته الساخره ..نظر إليهم إياد بغضب و هم يرحلون من أمامه إلي أن أختفوا تماماً .
ْ
فماذا ينتظر راجح يا تري؟
و من هو القناص؟
و ما الذي فعله إياد في الماضي جعل من جسده أن يرتعد خوفاً من أن يعلم راجح؟
ْ
__________________________________________

توقفت السيارات بإنتظام أمام ڤيلا واسعة وكبيرة للغايه أمامها العشرات من رجال الأمن .. ڤيلا مؤمنه تمامًا .. نظر لها راجح بدهشة يود أن يسأل إين هو ولكنه صمت و لم يتحدث إطلاقًا ، ظل ينظر هنا و هناك يحاول أن يستكشف أي شيء .. حتى نظر إليه حمزة و أردف :-
ْ
_حمزة : مش هننزل ولا إيه .
_راجح : هاه .
_حمزة بضحك : هههه هاه إيه ياض متسرحش و يلا عشان ننزل 
_راجح بحرج : حمزة انا عايز اسأل سؤال .
_حمزة : أسأل .
_راجح : هو احنا فين؟ يعني المكان ده كله بتاع مين؟ و إيه الناس دي كلها؟
_حمزة : و ده سؤال واحد هههه !
_راجح : لا .. بس جاوبني .
_حمزة : ماشي ... أولًا أحنا فين .. أحنا في القاهره ..و ثانيًا المكان ده كله بتاع مين .. أحب اقولك إن دي الڤيلا بتاعتك ..و ثالثًا بقا إيه الناس دي كلها ... دول الأمن بتوعك الأغبيه اللي المفروض كانوا خدوا بالهم منك بس نعمل إيه في دماغك الناشفه أنت اللي نزلت و مرضيتش تخلي حد ييجي معاك .
_راجح : طب هو ......
_حمزه مقاطعًا إياه : مش وقت أسئله هنا تعالَ يلا
نطلع فوق و أنا هبقا أقولك علي كل اللي أنتَ عايزه .
ْ
أومأ له راجح و ذهب خلفه إلي داخل الڤيلا حتي توقف راجح في منتصف الڤيلا و أردف بتذكر .....
ْ
_راجح بصوتٍ منخفض نسبياً : تَيّم .
_حمزه بصدمة : قولت إيه ! قولت إيه يا راجح .
_راجح بوهن : تَيّم .. مين تَيّم ده ...الأسم ده كل شويه ييجي في بالي هو مين .
_حمزه : ........
_راجح بدوار : ......
يـــــــــتبــــــــــــع ❁......
❁رحـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓمٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓه أحـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓمٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓـٍٓد ❁...

Continue Reading

You'll Also Like

997K 67.3K 28
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم و...
1.5M 120K 52
قصة حقيقة بقلمي الكاتبة زهراء امجد _شال ايدة من حلگي بعد مصاح مروان رجعت كملت جملتي اكرهك انت اناني متحب بس نفسك كأنما معيشنا بسجن مو محاضرة !!! مروا...
5.2K 866 34
في الطبيعي نجد أن البطله او البطل يحاولون اصلاح النصف الآخر و اخلاىٔه من ما به من اخطاء، لكن ماذا سيحدث أن كان الاثنان بهما أخطاء؟؟هل سيتشاركان معاً...
17.6M 901K 181
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصب...