امرأة آلشـيطـآن 🔞ــ بقلم الك...

Bởi Nr_El_Houda

100K 2.4K 878

♡رجاءا متابعة للحساب حتى نصل لالف اخ واخت ❤ ــ ان خيرت يوما بين حب، بطل أو شرير فاختاري الشرير لان البطل قد ي... Xem Thêm

فتاة الشيطان ☘️☄️ 01
فتآة آلشـيطـآن ☘️☄️02
فتاة الشيطان ☘️☄️03
فتاة الشيطان☘️☄️04
فتاة الشيطان☘️☄️05
فتاة الشيطان☘️☄️06
فتاة الشيطان☘️☄️ 07
فتاة الشيطان☘️☄️ 08
فتاة الشيطان☘️☄️ 09
فتاة الشيطان☘️☄️ 10
فتاة الشيطان☘️☄️ 11
فتاة الشيطان☘️☄️ 12
فتاة الشيطان☘️☄️ 13
فتاة الشيطان☘️☄️ 14
فتاة الشيطان☘️☄️15
فتاة الشيطان☘️☄️ 16
فتاة الشيطان☘️☄️ 17
فتاة الشيطان☘️☄️ 18
فتاة الشيطان☘️☄️ 19
فتاة الشيطان☘️☄️ جولة بالجزيرة
فتاة الشيطان☘️☄️ 20
فتاة الشيطان☘️☄️ 21
فتاة الشيطان☘️☄️ 22
فتاة الشيطان☘️☄️ البارت24
فتاة الشيطان☘️☄️ 25
فتاة الشيطان☘️☄️ 26 والأخير
هوٌسِـ أّلَآسِــــر 🖤
رواية جديدة {تم الغاء الفكرة}
عروستي عبرية رواية مؤجلة
تعويذة أمارلس رواية مؤجلة
إنتقآمـ آلجـاسـر

فتاة الشيطان☘️☄️ 23

2.5K 70 27
Bởi Nr_El_Houda

هاهو ذا العد التنازلي قد بدأ.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــ يريد... اعادتي للجزيرة

ليهدئها كيفن فورا.

ــ لا شيء من هذا القبيل، لقد أتى جو معهم تعلمين انه لن يسمح لهم بذلك.

ــ هل انت اخبرته

ــ لا اتى معهم، غالبا ذهبو اليه الى المنزل اولا، ولو كةن الموضوع سيؤذيك ما كان سيسمح لهم بالاقتراب منك، اظنه موضوعا جديا.

غيرت كايا ثيابها بسرعة وخرجت اليهم، لتجد مجموعة كبيرة من الرجال يرتدون بدلات رسمية بانتظارها، وكانهم من المافيا.

ليتقدم أكبرهم سنا ويبدو أنه المسؤول بينهم.

ــ أهلا بك أيتها السيدة الصغيرة

ــ أهلا

ــ جد حضرتك السيد آلفرد واترسون يريد رؤيتك

ــ لا حقا،(ضحكت بسخرية)، أهااا ومالذي ذكر حضرة جناب جدي بهذه العبدة الضعيفة بعد 24 سنة!؟

ليرد عليها ذلك الأخير وقد اغرورقت عيناه بالدمع

ــ السيد آلفرد على فراش الموت

توسعت عينا كايا، لكنها سرعان ما رسمت التجاهل على وجهها.

ــ أنا لا أعرفه حتى أحزن عليه، لكن أتمنى له الشفاء، آسفة لن أذهب، بعد كل مافعله بي وبأمي، لن أسمح له بأن يريح ضميره ويرقد بسلام.

ليجثو ذلك الكهل الذي بعثه جدها على ركبتيه، فيكاد يسحب جو مسدسه ظنا منه انه يريد ايذائها، لكنه سرعان ما أعاده الى غمده بعد أن رآه يجثو ليرجوها وقد تمردت بضعة دموع من عينيه، يبدو أنه يحب السيد آلفرد حقا ويحترمه ويكن له ولاءا كبيرا، لكن لما وكل مايفعله بحياته هو العمل وفرض العقويات والغضب...

ــ أرجوك آنسة كايا، أرجوك حققي للسيد أمنيته الأخيرة هذه، أنا ارجوك...

لتساعده كايا على الوقوف بشفقة، فبالنهاية مهما كان فهو سيكون بعمر والدها لو كان موجودا.

ــ أنا حقا آسفة، لكنني لن أسامحه، ولن اسمح له بأن يرقد بسلام.

لينظر اليها ذلك الاخير بصدمة، رغم انه يعلم السبب في حقدهة على جدها فهذا الاخير يعمل معها منذ اكثر 30 سنة.

ــ آنسة كايا، لدى جدك شيء مهم جدا ليخبرك به، شيء قد يغير حياتك بأكملها.

لتلتفت اليه كايا باستغراب.

ــ قلت شيئا قد يغير حياتي، مثل ماذا!؟ مع احترامي لسنك سيدي، لكن لن أنخدع بحجة كهذه، ماذا يمكن أن يخبرني ههه

ــ معلومة عن والدك الحقيقي.

لتتجهم ملامح وجهها، فينظر اليها جو بسرعة فهو يعلم مدى تأثرها بهذا الموضوع، لتردف بغضب وهي تتكلم بفحيح بين أسنانها.

ــ لا أريد أن أتعرف الى ذلك المغتصب، ليس لدي أي أب

ومدت له ظهرها لتدخل المنزل، الى ان اوقفها كلامه

ــ وماذا ان لم يكن كذلك

لتقف مكانها بصدمة، ودون ان تلتفت

ــ إن لم يكن ماذا!؟

ــ والدك الحقيقي ليس من مغتصبي والدتك

لتتوسع عيناها بصدمة وتتغرغر بالدموع، وفورا كانت تنظر الى جو حتى يمدها ببعض القوة، ليمسك بيدها هو الآخر، ويهمس لها.

ــ برأيي معلومة كهذه تستحق المجازفة.

لتنظر اليه بعمق وكانها تستنبط قرارها منه، لتقول بعد. ان ابتلعت غصة مريرة.

ــ متى موعد الرحلة!؟

ليرد عليها ذلك مساعد جدها، وذراعه الأيمن ذلك الكهل أوليفر بسعادة.

ــ الآن فورا، طائرت حضرتك الخاصة تنتظرك بالمطار الأقرب.

ــ اذا فالاجهز حقيبتي أولا

ــ لا داعي لذلك يا آنسة كل شيء ستجدينه بقصر السيد آلفرد، تفضلي معنا

ــ لن تذهب معكم لوحدها

ــ ياسيد تراجع لا نريد استعمال العنف

ــ لن اخطو من هنا دون مرافقة جوناتاس لي

ليشير اوليفر لرجاله بان يخفضوا اسلحتهم

ــ بالطبع، تفضل معنا، لقد أمرني السيد آلفرد بأن أطلب منك مرافقتنا.

ــ هل ستكونان بخير

التفت جو الى كيفن الذي سألهما بقلق

ــ لا تقلق، سنتواصل بخصوص العمل الذي تكلمنا عليه صباحا.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بعد أقل من ساعة ونصف كانت الطائرة الخاصة تحط بساحة قصر السيد آلفرد واترسون، لتنزل كايا من الطائرة اولا وبعدها جو، الذي كان يراقب الوضع حولها.

لكن ولأن القصر كبير جدا جدا جدا، كان عليهما أن يركبا سيارة أخرى للوصول إلى الداخل، وكما الأفلام، توقفت سيارة ليموزين قريبا منها، والتف رجال الأمن حولها يقفون باحترام، انطلقت السيارة، وراحت تمشي كانت مسافة طويلة حقا، هل هذا كله ضمن القصر حقا، يبدو كمدينة، وأخيرا اقتربت من القصر فترى رجال الأمن والموظفين يقفون بانتظارها باحترام وكان ملكة ما اتت لزيارتهم،

كل هذة كان تحت نظر كايا المصدومة مما يحصل، ليتقدم ثلاثة رجال كل منهم فتح بابا من السيارة وانحنى باحترام، وبدا أن الجميع يعرف كايا، فتحت لها خادمتين الباب الداخلي، وماان دخلت حتى وجدت صفا طويلا جدا من الخادمات لتهمس لجو بأذنه.

ــ الآن فهمت لما أصر ايريك على الزواج من والدتي

ليبتسم ذلك الأخير بسخرية

لتأتي في هذه اللحظة رئيسة الخدم فتتقدم ناحية كايا، وترحب بها وتطلب من ابنتها أن تقودها الى غرفتها هي جو.

ــ ارتاحا بغرفتكما من عناء السفر، بعدها سنجهز لكما الأكل.

ــ ماذا نفس الغرفة😳

توترت الخادمة

ــ هكذا كانت الأوامر قيل لنا ان حفيدة السيد آلفرد قادمة برفقة خطيبها، هل اخطأنا بشيء حضرتك!؟.

لتنظر الى جو بطرف عينها بغضب

ــ أجل اخطاتم السيد هنا ليس خطيبي، ولا...

ليسحبها من خصرها اليه ويسرق قبلة سطحية من على شفاهها، ثم يبتسم بخبث فهو يعلم أنها أفكارها تتجمد بعد القبلة، ليغمز عفويا للخادمة.

ــ لا تقلقي بشأن مافعلته، انه صحيح تماما، هي غاضبة بعض الشيء فقط.

وابتسم للخادمة لتعض تلك الخادمة سبابتها باعجاب شديد وهي تنظر اليه باغراء والقلوب تتطاير من عينيها، لتعود كايا الى رشدها على لقطة تلك الفتاة وهي تنظر الى جو بتلك الطريقة، لتصرخ بها بغضب.

ــ ماذا ياروحي، اتركك معه على انفراد واذهب، لربما ازعجكما الآن.

ليبتلع جو ضحكته بصعوبة، بينما باشرت الخادمة بالاعتذار والقول بانها لم تقصد مافعلته، وترجوها ألا تطردها من القصر، لتأتي رئيسة الخدم على صوت الصراخ، وتأخذ ابنتها من هناك وهي توبخها بغضب لانها اغضبت حفيدة السيد في لحظة وصولها.

بينما دخل جو خلف كايا وهو يكتم ضحكته بصعوبة بينما يسمع غضبها وتذمرها.

كانت تحوم بالغرفة ذهابا وايابا، وهي تتكلم بغضب

ــ لكن كله منك، أنت السبب لا اعلم لما وبخت الخادمة

ــ ومالذي فعلته الآن!؟

ــانت من بدأت، تغمز لاي كان وتبتسم، بالطبع سيفهمون الامر على راحتهم.

ليقترب منها بمكر بينما يلعب بخصلة من شعرها.

ــ لكنك تعلمين، وان رغبت بي كل نساء العالم فأنتي رغبتي الوحيدة، امنيتي الوحيدة طفلتي ومحبوبتي وجميلتي وحلوتي وكله أنتي... لقد اشتقت اليك (استنشق خصلة من شعرها) اشتقت الى عطرك

ليسمعا في هذه اللحظة دقا على الباب

ــ آنسة كايا اعتذر على المقاطعة، لكن جد حضرتك السيد آلفرد يطلبك الى غرفته.

لتبتلع كايا ريقها بمرارة، وتنظر الى جو وكانها تستنبط قوتها منه، ليمسك ذلك الاخير بيدها، ثم قبل جبينها بعشق وهو يضم وجهها بين يديه ليقول لها بحنان

ــ هيا حياتي، لا تقلقي سأكون معك، وان حصلت اي مشكلة او انزعجتي ساخرجك من هنا بأي ثمن، واضح.

لتبتسم له باطمئنان اكبر، ثم اخذت بعدها نفسا عميقا واتجهت ناحية الباب لتجد الخادمة بانتظارها لاخذها الى غرفة جدها، كان الوقت يمضي ببطئ شديد، قلبها ينبض بعنف، فبالرغم من انها لم تقابل جدها يوما الى انها تخشاه من قصص والدتها عنه، ومما تقرأه في المجلات وتسمعه في اخبار المشاهير.

دقت الخادمة الباب لياتيها صوت اوليفر من الداخل يسمح لها بالدخول، فتسبثها الخادمة الى الداخل لتخبرهم بوصول السيدة الصغيرة ثم تخرج وتطلب من كايا ان تتفضل.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

دخلت كايا الى غرفته، ورات بعض الأطباء يلتفون حول سريره، وماان رأوها حتى تفرقو لتتمكن من رؤية جدها ويتمكن من رؤيتها، وماان رآها حتى مد لها يده لتقترب وابتسم لها.

لسبب او آخر دمعت عيناها، وشعرت برغبة شديدة بالبكاء بمجرد أن راته، كان هذا لقائهما الأول، وكم استغربت من مدى الشبه بينهما، لديها نفس عيونه.

اشار اوليفر الى الطاقم الطبي بالخروج معه وترك الجد والحفيدة على انفراد، لينفذوا الأمر بسرعة، لكنها رغم ذلك تجمدت عند الباب لم تستطع الاقتراب منه، كالغريبة تماما تلبكت، ولم تعلم اي خطوة عليها ان تقوم بها ولم تجد أي كلام لتقوله، الى ان طلب منها التقدم اليه والجلوس الى جانبه، لتقترب منه بينما قلبها ينبض بقوة، ومرة على مرة تلتفت للباب، تعلم ان جو ينتظرها خلف الباب.

ــ إقتربي ياصغيرتي، لا تقلقي

اقتربت بتردد كبير ثم جلست بالكرسي الى جانبه بعدم راحة، وهي تخفض بصرها للأرض وتتكلم معه برسمية.

ــ طلبتني حضرتك، قلت موضوع

ــ لا تعاقبيني ياصغيرتي بمعاملتي كغريب

نظر اليها بحزن

ــ لا اعاقبك ولا شيء من هذا القبيل، صحيح جدي، لكنني حقا لا أعرفك.

ــ لكنني أعرفك.

ــ صحيح، حراسك الذين كانو يحبسونني طوال سنوات حياتي بالجزيرة، اكيد كانو ينقلون لك اخباري.

ــ لا تظلميني، أنت لم تعرفي ظروفي، ظننتك ثمرة اغتصاب ابنتي، أنت لم تري معانات كاثرين بعد الاغتصاب، وددت يومها لو قتلت كل من شارك، لكن الوغد ايريك عرف جيدا كيف يزيف الحقائق، طوال تلك السنوات اوهمني ان الكس حبيب كاثرين السابق هو من خطك لاغتصابها، اود لو أجمع جثته الآن وأقتله بيدي على طول سنوات الحرمان، وعلى مافعله بك وبأمك.

ضحكت بسخرية

ــ لا حقا... الآن فقط أدركت، لكن بعد ماذا لقد تأخرت كثيرا... والآن سيد آلفرد هلا اخبرتني بسبب استدعائك لي الى هنا!؟

نظر اليها بحزن وألم

ــ أردت أن اخبرك بانني ورغم محاولتي أن أكرهك لم استطع الا التعلق بك، لدرجة أنني كنت آزور المنتجع شهريا فقط لرؤية وجهك الجميل من بعيد.

نظرت اليه بصدمة وهي تحاول دموعها التي تحاول التمرد عليها، ليواصل قائلا

ــ تشبهين جدتك المرحومة بشبابها (سحب صورة من صندوق قديم الى جانبه)

نظرت اليها واستغربت حقا من مدى الشبه بينها وبين جدتها الى ان تمردت دمعة من عينيها.

ــ أهذه جدتي!؟

ــ ايزابيلا، توفيت عندما بلغت كاثرين 11 سنة، اصيبت بالملاريا، منذ يوم وفاته ذلك بت اخشى التعلق، انا حقا نادم اعلم انني كنت سيئا، لم اسمع لابنتي يوما، لم اكن ابا جيدا ولا جدا جيدا، سمحت لوغد مثل ايريك بالزواج من ابنتي دون ان اكشف ما يخطط له، لقد اوهمني بانك ابنة احد المغتصبين واخفى هوية والدك الحقيقي بل وهدده بوالدته ليبتعد.

ــ مالذي تقوله!؟

ــ والدك الحقيقي هو نفسه حبيب امك الأول، آلكس وولف

أعطاها ملفا بيدها، فتحته، فوجدت صورا لوالدها وكم كان وسيما

ــ انه والدك الحقيقي... آلكس... هو طبيب نفسي، وهو المسؤول الآن عن علاج والدتك، لقد علم بأمرك مؤخرا، وكم جن جنونه عندما علم بما فعله ايريك، كان سيقتله بعد كل الكذب والخداع الذي عشناه بسببه، فطوال الوقت أوهمه إيريك بأن كاثرين هي من تخلت عنه بإرادتها ولم تحاول أن تسأله أو أن تفهم منه ، الى أن مات ايريك وفضحت كل أسراره، يومها فقط علم آلكس بأن لديه ابنة بعد تحليلي للحمض النووي الخاص بك، وهو سيجن على لقائك لكنني طلبت منه ألا يترك كاثرين لوحدها فقد تتدهور حالتها، لكنه جد متشوق لرؤيتك، سيأتي هو ووالدتك بعد حوالي الشهر تقريبا.

لتضع كايا يدها على فمها وهي تبكي بصدمة مما تراه، اذا والدها انسان طبيعي، ليس مغتصبا، انه انسان محترم، وهو طبيب أيضا....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ب مرور بعض الوقت خرجت كايا من غرفة جدها وفورا قامت بحضن جو بأقصى قوتها وهي تبكي بسعادة.

ــ ماذا هناك، لما البكاء حبيبتي، هل فعل لكي شيئا ما!؟

لتنفي برأسها فورا.

ــ جووو أبي طبيب نفسي، وهو انسان محترم، ليس مغتصبا.

بعد دقائق خرج آوليفر بسعادة وطلب من جو ان يدخل الى غرفة السيد آلفرد فهو يريده، وماان دخل حتى انحنى اوليفر الى كايا وراح يشكرها لان السيد واخيرا سيقوم من فراشه بفضلها....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الى هنا نكون قد وصلنا لنهاية بارت اليوم، أرجوا أنه كان ممتعا🥰.

كما ارجو منكم ان تصوتو للرواية حتى يرتفع تصنيفها 🥺♥

وتعليق لطيف ظريف ورأيكم حول الرواية كتقدير لمجهوداتي، ودعما لي لأقدم لكم الأفضل🥰♥

AmalAhmed066
arasmalak
kaitee15
user41586232
sherykhalouf
samaabomourad
3jmawy
AnaZilzail
rorymarya
AngelElen7
ZTPD16
---Dina---
AmAm57
aslibamuk
khadijainass
SandraAshraf0
user656203546988
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

-23=

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

286K 13.2K 38
هي احبته بكل ماتملك وهو كان بارد وجامد بكل مايملك
258K 12.4K 45
فتاه يتيمه الاب والام تمت تربيتها عند عمها اخ اباها ولكن بوسط الكره والحقد تذهب أسيرة إلى داع١١ هل يا ترى يأتي شخص ويخرجها من هل عذاب؟ ام القدر لها ق...
560K 27.4K 24
🔹أنا لها شمس🔹 دوائر مُفرغة،بتُ أشعرُ أني تائهة داخل دوائر مُغلقة الإحْكَام حيثُ لا مَفَرّ ولا إِدْبَار،كلما سعيتُ وحاولت البُزُغُ منها والنأيُ بحال...
351K 6.2K 13
هو شيطان رئيس مافيا قتل باع سلاح واعضاء القتل عنده شئ عادي عاني كثيرا في طفولته هي ملاك بريئة مدلله امها وابيها كيف سيحبان بعضهما وهل للقدر دور في ال...