لا قواعد في الحب

By MimiJinil

11.5K 1K 6.6K

الحب هو العلاقة الوحيدة التي تخلو من الشروط و القواعد، فهو عبارة عن مشاعر نقية و سامية و فريدة من نوعها ، أحي... More

إختبار و فائز ✨
تحت شجرة الخوخ 💛✨
ثقل العرش لكن هناك عزيمة ✨
لا تقتل أحلامي 💔
أميرة مثالية 💜
التسلل الليلي 💜
اليوم الذي وقعت فيه بحبك 💜✨
فرصة تقارب💜✨
صديقان 💜✨
طفولة الأميرة و قبلة 💛✨
رسالة الأمير المخملي 💛✨
غموض في القصر 💗✨
القلب المهجور 🥀💔
أنا هو أميرك 💗
ملاحظة
فوضى الحب 💕✨
حب في المنفى ✨
السحر الأسود
السحر الأسود 2
السحر الأسود 3
لعنة الأمير ✨
أنت لي💗✨
الكأس المسموم 💗✨
خيوط من الماضي 💗✨
الأمير المنسي 💔
سقوط الستار 💔
الأميرة تفلت يد الحب 💗✨
نافارين البعيدة 💗✨
الدماء الملكية 💗✨
القلب المظلم 🖤✨
مهووسة بالكاتبة 😂
ضوء الحقيقة 💗✨
قلب عائم في الفضاء 🖤
لقد خسرت 💔
الإمبراطور المهووس 💗✨
خروج عن السيطرة 💗✨
سلالة الإستر 💗✨
جنون الإمبراطور 🖤✨
✨ إعلان ✨
مهرجان و لكن.....
أنا هو الجحيم ✨
رحلة حب ✨
الحب يغرق 💗✨
بعيدا 💔
الأميرة و العاشقان 💗✨
إمرأة الشيطان 🖤✨
الإمبراطور غاضب 🖤✨
في قصرنا مجددا 💗✨
مشكلة في الحفل ✨
أنت سر قلبي 💗✨

أميرتي أنتي💗✨

172 15 129
By MimiJinil

هاي بنات كيفكم؟!
فصل جديد و أحداث مشوقة قادمة لا تنسو التصويت و التعليق و تابعو حسابي 💗✨
بدون إطالة لنبدأ 💗✨

الجو غائم و الرياح قوية و الأمطار تتساقط، القصر كئيب و الهواء ثقيل.
كانت ميكاسا مستلقية على سريرها و الطبيب بجانبها يفحصها ليعرف سبب فقدانها لوعيها .

كارلا بقلق شديد:" ما الأمر أيها الطبيب ماذا أصاب سموها؟".

الطبيب:" إنها بخير لقد أغمي عليها بسبب التعب و الإرهاق يبدو أنها لا تنال الراحة بما يكفي".

كارلا:" اه لقد طمأنت قلبي".

الطبيب:" سأصف لسموها بعض الأعشاب الطبية فلتتناولها حسب ما سأكتبه هنا و لتحرصي على تغذيتها بشكل جيد".

كارلا:" حسنا سيدي رافقتك السلامة".

ينحني الطبيب لميكاسا و يغادر.

إيرين:" لقد أرعبتني حقا ميكاسا تهمل نفسها كالعادة من الجيد أن أرمين سيأتي قريبا و ستعود إبتسامتها ".

كارلا:" أتمنى ذلك إيرين فلتغادر الآن سأبقى أنا لرعايتها".

إيرين:" حسنا أمي".

يغادر إيرين جناح ميكاسا.

في جناح الإمبراطور:

يدخل ليفاي على كيني و ينحني له.

ليفاي:" تحياتي جلالة الإمبراطور".

كيني بنبرة باردة:" فلتجلس يا فارس الضلام".

يجلس ليفاي.

كيني:" ما رأيك في قوة سمو الأميرة ميكاسا؟".

ليفاي:" إنها تتطور بسرعة فائقة لكنها ما تزال تحتاج التدريب ".

كيني:" جيد، سيد ليفاي إنك رجل قوي و يعتمد عليه و مركزك السياسي مهم لذلك أعتمد عليك في تدريب الإمبراطورة المستقبلية....لكن في الحقيقة ليفاي أريد منك الإعتناء بصغيرتي بيترا أيضا".

لقد فوجئ ليفاي بطلب الإمبراطور الغريب .

ليفاي:" كما تأمر سموك".

كيني:" إن صغيرتي بيترا تنتظرك في الحديقة الخاصة فلتذهب و لتقضي معها بعض الوقت".

ليفاي محاولا تمالك أعصابه:" أمرك جلالتك ".

كيني:" يمكنك المغادرة".

ليفاي:" إذا أستأذن سموك".

يغادر ليفاي جناح كيني و هو يتصبب عرقا من شدة التوتر.

ليفاي بداخله:" الأمر غريب أعتقد أنه يشك بعلاقتي مع ميكاسا، لا بأس سأفكر بالأمر لاحقا الآن سأذهب لأطمئن على ميكاسا".

ثم يركض مسرعا نحو جناح ميكاسا ليطمئن عليها لكنه يتفاجؤ بوجود حارسين ملكيين عند مدخل جناحها.

ليفاي:" فلتخبرو سمو الأميرة أنني أريد رؤيتها".

كارفيس:" لقد منع جلالته الزيارات عن سموها كما أنه قد أمرك بالذهاب لمقابلة سمو الأميرة الثانية بيترا في الحديقة الخاصة".

ليفاي و هو يعض على شفتيه:" حسنا لا بأس".

يغادر ليفاي غاضبا و قد تأكد من شكوكه .

فلاش باك:

بيترا بغضب:" أمي لماذا كل شيء جيد يحصل لأختي ؟".

إليانور:" لماذا؟ ما الذي حدث؟!".

بيترا:" لقد ذهبت مع فارس الضلام في مهمة أمي إنه شاب وسيم و قوي لقد أعجبت به كثيرا أنا أرغب بالحصول عليه".

إليانور بخبث:" لا تقلقي كل شيء سيكون لك فقط تحلي بالصبر يا صغيرتي".

بيترا:" شكرا لك أمي أنت أفضل أم في الكون".

إليانور:" مارثا أرسلي فارسي إلى مركز التدريب أخبريه أن سمو الملكة تريد التخلص من الأرنبة الصغيرة بأي وسيلة و أخبريه أن يتجسس على كل تحركاتها".

مارثا:" حاظر سموك".

مارثا هي الخادمة الشخصية لإليانور و مربية بيترا و هي خادمة مخلصة لها و يعتمد عليها.

بعد يومين:

تدق مارثا باب غرفة إليانور طالبة الإذن للدخول.

إليانور:" أتمنى أن تكون المهمة قد تمت بنجاح".

مارثا:" سموك للأسف لقد فشلت المهمة بسبب فارس الضلام لقد دافع عن الأميرة و استطاع القبض على كل رجالك".

إليانور بغضب:" يا لهم من فاشلين".

مارثا:" لكن سموك أمرني فارسك أن أوصل هذه الرسالة لك لقد قال أن بها معلومات مهمة".

إليانور: "أعطني الرسالة".

تقرأ إليانور الرسالة و هي تبتسم بخبث.

إليانور:" مارثا جهزي لي فستاني الذي يحبه الإمبراطور ".

مارثا بداخلها:" سأضرب عصفورين بحجر واحد".

بيترا:" تحياتي سمو الملكة".

إليانور:" صغيرتي هل أنت بخير؟".

بيترا:" أنا بخير سموك، إلى أين أنت ذاهبة؟!".

إليانور بإبتسامة:" سأذهب لرؤية والدك".

بيترا:" هل يمكنني الذهاب معك؟!".

إليانور:" كلا صغيرتي لأنني سأذهب من أجلك و من أجل فارسك ".

بيترا:" حقا أمي؟!".

إليانور :" صغيرتي سيكون لك لا تقلقي".

بيترا بإبتسامة خبيثة:" هذا رائع أمي".

في جناح كيني:

إليانور و هي تجلس على قدم كيني:" جلالتك إشتقت لك".

كيني:" إشتقت لك أيضا إليانور".

تقوم إليانور بعناق كيني و التودد له فتلك هي طريقتها لتنال ما تريد منه فيقوم كيني بتقبيلها.

إليانور بخبث:" سموك لا أريد إزعاجك لكن الأمر يخص سمو الأميرة ميكاسا وريثة العرش و يخص الإمبراطورية و سمعتها".

كيني:" ما الأمر هل حدث شيء سيء لها؟".

إليانور:" اه سموك كيف سأخبرك الجميع يتحدث بأمر علاقة الحب التي بين الأميرة و فارسها".

كيني بغضب:" هل جننت لا يمكن حدوث هذا الأمر أنا أثق بميكاسا".

إليانور بغيض:" سموك أنا أريد مصلحة الإمبراطورية لذلك أنصح جلالتك أن تراقبهما كي تتأكد من كلامي".

كيني:" حسنا حسنا فلتذهبي إلى جناحك الآن أراك الليلة جهزي نفسك".

إليانور بخبث:" حاظرة سموك كما تأمر".

كيني بداخله:" أتمنى أن لا تخيبي ظني ولا تخطئي".

نهاية الفلاش باك.

تفتح ميكاسا عينيها الجميلتين ببطئ فتبتسم كارلا و الدموع في عينيها..

كارلا:" صغيرتي الجميلة لقد قلقت عليك كثيرا أنا سعيدة لأنك استيقضت أخيرا".

ميكاسا بتعب:" لا تقلقي علي أمي أنا بخير فقط أريد النوم".

كارلا:" فلتأكلي أولا صغيرتي".

ميكاسا:" لست جائعة".

كارلا:" كلا صغيرتي يجب أن تتغذي جيدا".

ميكاسا:" حسنا".

ميكاسا بإستغراب:" أين هو مدربي؟".

كارلا:" لقد استدعاه جلالته لعمل ما لذا فقد غادر منذ مدة".

ميكاسا بخيبة أمل:" حسنا".

في الحديقة الخاصة:

كانت بيترا تجلس وحيدة تشرب الشاي يقترب منها ليفاي و ينحني .

ليفاي ببرود:" تحياتي سمو الأميرة الثانية بيترا".

بيترا بداخلها :" يا له من شاب وسيم يجب أن أحصل عليه مهما كلفني ذلك"

بيترا بإبتسامة:" فلتجلس سيد ليفاي".

يجلس ليفاي.

بيترا:" مارثا قومي بإكرام ظيفي الوسيم".

بيترا:" كيف حالك إذا ليفاي".

ليفاي بداخله:" انها تتحدث معي بأريحية كأنني صديقها كم أكره الفتيات الغبيات".

ليفاي :" أنا بخير سموك ماذا عنك؟".

بيترا:" أنا بخير طالما أنك بجانبي".

يشربان الشاي معا و كانت بيترا هي من تتحدث أغلب الوقت .

بيترا:" ليفاي هل يمكننا ركوب الخيل معا؟".

ليفاي:" الآن؟".

بيترا:" أجل".

ليفاي بملل:" كما تأمرين سموك".

ليفاي بداخله:" أنا آسف ميكاسا لكن هذه أوامر جلالته كما أنني لا أريد أن تتأذي".

بيترا تتحدث بتودد:" لا يمكنني الركوب لوحدي أخاف السقوط هل يمكنك مساعدتي ليفاي".

ليفاي ببرود:" كما تأمرين سموك".

يمسكها ليفاي من خصرها و يساعدها على ركوب الحصان.

بيترا مسطنعة الخوف:" ليفاي فلنمتطي نفس الحصان فأنا أخاف حقا".

ليفاي بغيض:" حاظر سموك".

يركب ليفاي خلفها و يمسك اللجام ثم يسير ببطئ، كان ليفاي يشعر بالملل و يفكر بميكاسا أما بيترا فكانت تحاول الإلتصاق بليفاي بشتى الطرق و كلما أبعد جسده عنها إلتصقت به.

بيترا بداخلها:" ميكاسا أنت تراقبيننا من نافذتك فلتموتي من الغيرة فلتتألمي أكثر سآخذ منك كل شيء مثلما أخذت مني كل شيء".

تدعي بيترا أنها فقدت توازنها لتوشك على السقوط فيمسكها ليفاي من خصرها بينما الخادمات يشاهدن كل شيء.

ليفاي:" هل أنت بخير سموك؟".

بيترا و هي تمسكه من قميصه:" أجل لقد أنقذتني ليفاي أنت بطلي حقا".

ليفاي:" لقد قمت بواجبي أعتقد أنه تأخر الوقت سموك و حان وقت ذهابك إلى القصر".

بيترا بإبتسامة:" أجل فلتساعدني على النزول".

ينزل ليفاي أولا ثم يمسكها من خصرها فتضع يديها حول عنقه و تلتصق به فيضعها أرضا و هو يشعر بالإختناق ينحني لها ببرود.

ليفاي:" أنا أستأذنك سمو الأميرة".

بيترا:" أراك غدا".

يغادر ليفاي ببرود يرفع عينيه نحو نافذة ميكاسا فيراها و هي تبتعد عن النافذة فيصاب بالتوتر.

ليفاي بخوف:" هل رأت كل شيء يا إلهي لا بد أنها أساءت فهم ما رأت".

كانت ميكاسا تجلس حزينة على الأرض في غرفتها المضلمة و هي تحاول إستيعاب ما رأت.

ميكاسا:" ليفاي إذن أنت تتقرب من كل السيدات الجميلات بنفس الأسلوب يا لي من غبية حتى أنك لم تأتي لتطمئن علي يا لي من غبية".

كانت بيترا تقص على أمها ما حدث بينها و بين ليفاي و كانت إليانور سعيدة جدا بما حدث و بدأت الأم و إبنتها بالضحك على وضع ميكاسا.

إليانور:" يجب أن نجعل كل من والدك و ليفاي يكرهانها".

بيترا:" أمي ما الذي تخططين له؟".

إليانور :" سترين فقط إتبعي تعليماتي".

بيترا بخبث حاظر أمي".

يذهب ليفاي إلى جناح ميكاسا ليطمئن عليها لكنه يمنع مجددا من زيارتها بسبب الحراس فيغادر خائبا و حزينا لأنه يعلم أن ميكاسا أساءت فهم الوضع و حزينا أكثر لأنه يعلم أن ميكاسا ستعتقد أنه لم يقم بزيارتها و تفقدها.

في إمبراطورية كابريجنت:

كان الجو جميلا السماء صافية و مزينة بالنجوم المتلألئة كأنها أضواء كريستالية في غرفة حالكة السواد، الهواء نظيف و منعش.

آني:" تحياتي سمو الأمير لقد وصلتك رسالتان مستعجلتان".

أرمين بإبتسامة:" حسنا ضعيها على مكتبي و غادري".

تقترب آني منه بلطف تضع الرسالتين ثم تقترب أكثر منه و تحاول لمس وجهه يلاحظ أرمين أن الرسالتين تحملان شعار إمبراطورية الأكرمان فيبعد آني عنه ببرود.

أرمين ببرود:" آني فلتغادري ".

آني بحزن:" سمو الأمير لماذا تعاملني ببرود لماذا تقابل حبي بهاذا الجفاء؟".

أرمين ببرود:" آني أنت صديقتي و قائدة الفرسان الملكيين لذا فلتتعاملي معي دون تجاوز حدودك".

آني و الدموع في عينيها:" ماذا عن تلك الليلة ؟".

أرمين بحدة:" آني لقد كنت ثملا و أنت من أتى إلى جناحي منتصف الليل ما الذي كنت تتوقعينه أنا لم أكن في وعيي و أنت تقربت مني دون أي حق بسببك خنت المرأة التي تسكن قلبي ".

آني و هي تجهش بالبكاء:" ألا تحبني سموك؟".

أرمين بغضب:" فلتغادري آني".

تغادر آني و قلبها محطم من كلام أرمين.

آني بداخلها:" معك حق أنا من قدمت جسدي لك دون وعي منك لكنني أحبك و ظننتك تحبني فقد كنت تعاملني بلطف شديد إذا فأنت تحب تلك الأميرة المتطفلة يا إلهي ما الذي يجب علي فعله".

بينما آني تسير في الرواق و هي شاردة الذهن تصطدم ببيترهولد.

بيترهولد:" ما الأمر سيدة ليونهارت؟! هل أنت بخير؟!".

آني ببرود:" أجل أجل".

بيترهولد بإستغراب:" تبدين متعبة فلتذهبي للحصول على قسط من الراحة".

آني:" أجل".

تفقد آني توازنها فتكاد تسقط لكن بيترهولد يمسكها بلطف.

بيترهولد و خداه محمران من شدة الخجل:" لقدكدت تسقطين دعيني أرافقك إلى غرفتك".

آني:" اه شكرا".

جلس الأمير أرمين و حمل رسالة ميكاسا و إبتسم إبتسامة لطيفة و أخذ يقرؤها بتمعن.

ميكاسا في الرسالة:" سمو الأمير أرمين دي آرلرت دي كابرجنت صديقي العزيز أنت لا تعلم مدى سعادتي عندما تلقيت رسالة منك لقد كانت رسالتك كقطرات الماء بعد العطش الشديد أنا مشتاقة لك كثيرا و مشتاقة لرؤيتك و لرؤية إبتسامتك اللطيفة أتمنى أن تكون بصحة جيدة و أن أراك قريبا لقد أرسلت لك شيئا أتمنى أن يعجبك و أن ترتديه دائما سيذكرك بي مثلما سيذكرني خاتمك بك لا تتأخر و راسلني دائما أراك قريبا أرمين ".

يبتسم أرمين من شدة السعادة ثم ينظر بداخل الظرف و يخرج ما بداخله.

أرمين و قد تورد خداه و اتسعت عيناه:" إنه سوار جميل و عليه رمز العنقاء ميكاسا مازلت تتذكرين كل شيء عني يا إلهي إنك تدفعينني للجنون أعدك أن لقائنا سيفاجئك كثيرا و بعدها لن أفترق عنك أبدا".

يضع أرمين السوار و يقرب رسالة ميكاسا من وجهه و يقبلها ثم يستنشق عطرا جميلا عليها فيبتسم ثم يخبئ الرسالة في جيب سترته.

يفتح أرمين الرسالة الثانية فيجدها من إيرين الذي يطمئن عليه و يخبره عن أحوال ميكاسا و يعطيه تقريرا عن ماذا يحدث فيغضب أرمين و يشعر بالقلق الشديد لأن ميكاسا مريضة و لأن والدها يضغط عليها فيمزق الرسالة.

أرمين بحدة:" فلتتحملي قليلا بعد أميرتي لم يتبقى الكثير أعدك".






نهاية الفصل💗✨

ما رأيكم؟!

Continue Reading

You'll Also Like

610 121 40
رسائل إلى قلبك الحزين...
3.4K 194 9
نوع الرواية:خيالية ومغامرات عنوانها:مصاصو الدماء أبطال الرواية:الفتاة هانا ملخص الرواية:تدور أحداث الرواية في قرية صغيرة أين تسكن هانا وأصدقائها،فضول...
7.3M 359K 71
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...