مُعجَبْ غَير سِري

By 0xarmyx0

10.2K 396 692

"كيف لك ان تخونيني مع هذا المخنث!" "جونغكوك توقف عن ادراجي تحت علاقه معك انا مرتبطه بالفعل!" ~ تدور احداث ال... More

تَجسُس
مَكشُوف
تُصبحِين علي
حَساَسْ
السُوبرمَاركتْ
نِداءْ
سَرِقه
حَفل عائِلي
عِناقْ
صُدفةْ
خَجل
مُتعب
إختِفاء
مُتعب مجددًا
رَد الجَميل
اعتِنٓاء
إهْتمَام
سَأبقى هُنا
الشَمسْ
امرٌ مهمْ
تَعرّفْ
شَرِكاتْ!
منْ انتِ
الأَمر المُهم
آسِف
امّتصيه لِأجلْي
لَطِيفه
عُيون الغَزآل؟
خِيانه
صَديقي
ثَملٌ
قُبله
وديعٌ مليحْ
يَوم مُتَمرد
تَصرُفاتْ الأحِباء
اَرني ذَوقكْ
اَقنعوها
إسْتِعٓاره
أثِق بكْ
لآبأسْ، حَسنًا؟
تَخرُج
أَرجوكْ
أنآ أَنتْ وأَنتِ أنآ
مَاذا تُرِيِدِّين!
مَوعد
المَلاهي!
تَهتمْ بِي كَثِيرًا
أوجُه شبهْ
الفَراغْ
لا أَقدِر
مَعك وبِك وإلَيك
فَراشَاتْ
المَكيدهْ المفضُوحَه
شَكْ
مُرِيبْ
إِدمَانْ
مُثير

وسائِد

160 7 4
By 0xarmyx0

تنهدت بقله حيله منه

"لايمكنني جونغكوك ستأتيك رجفه الكلب الهستيري و سيغمى عليك حتمًا!"

حقد حاجبيه بعدم اعجاب

"لماذا؟ لاتثقين بي صحيح؟ انتي تستخفين بقدراتي المشاعريه؟"

اغمضت عينيها بملل
لماذا عليه ان يتخذ كل شيء على مجرى درامي!

هي تعلم جيدًا انه لم يفعل لها شيء
لكن من الصعب جدًا فعل هذا
بالذات مع مشاعرها المضطربه ضده الاونه الأخيره
يومٌ له ًويومٌ عليه
لا تريد ان تتلاعب به اكثر
هي لا تزال لا تعرف مشاعرها
وهو لا يكف بالتدلل على قلبها الحساس جدًا

"انت تجعل الأمر صعبًا جونغكوك! ما العمل؟"

تبسم عليها وهو يفسح لها مجالًا واسعًا على السرير

"ان تتوسطي احضاني"

سكن لوهله وهو يفتح يديه لها

استسلمت لرغبته واتجهت بثقه مهزوزه منها الى حجره

مددت قدميها بجانبه واسفل رأسها ذراعه الممدوده

تنهد بعدها براحه ورفع الغطاء عليهما

امتدت يده الأخرى الى المنضده تحمل جهاز التحكم الخاص بالتكييف وقام بأشغاله

حين امتدت ذراعه امامها انساب عطره على انفها وانسدل جفنيها من ريح عطره الفاتن

ولكن سرعان ما استوقفته

"جونغكوك لاتزال مريضًا والتكييف مرتفع!"

لم يجبها بل قربها منه على حين غره ملصقًا اياها على صدره ممركزًا يديه على خصرها واصبح رأسها بين ثنايا صدره وكتفيه الواسعان

وفجأه شعرت انها صغيره امامه

غمغم وهو مغمض العين ملصقًا انفه وشفتاه على فروه رأسها يستنشقها بهوس

"لاتقلي لم ابرد ملابسي كثيفه"

انتابتها المشاعر المحببه من حركاته اليها وكم بدا حنونًا

عدل وضعيته في حين رفع قدمها على فخذه واحتضن خصرها تحت الغطاء بطريقه قباليه

وهي بدورها توسدت صدره الذي جعلها تشعر بغته بإن هناك اوجه شبه بينها وبين الـ.. وسائد ربما؟

واسع وناعم ومدملج
تجعلها تغفوا بسلام

Continue Reading

You'll Also Like

17.6K 613 12
كل من يرى القصر يتمنى العيش فيه وكل من عاش فيه يتمنى لو انهُ لم يولد
4.8M 137K 30
كانت تظن بانه سيحول حياتها الى جحيم... لكن لم تكن تعلم بانه انقذها من الجحيم.. من ظنت بهِ سوءً.. عاملها كالأميره.. ومن ظنت به خيراً.. عاملها كالعبيد...
66.4K 3.1K 10
فتاة عراقية بليلة زفتها مع منغولي
14.6K 128 3
قصص gayجنسية قصيرة قصص حقيقية من الواقع