مُعجَبْ غَير سِري

By 0xarmyx0

10.1K 396 692

"كيف لك ان تخونيني مع هذا المخنث!" "جونغكوك توقف عن ادراجي تحت علاقه معك انا مرتبطه بالفعل!" ~ تدور احداث ال... More

تَجسُس
مَكشُوف
تُصبحِين علي
حَساَسْ
السُوبرمَاركتْ
نِداءْ
سَرِقه
حَفل عائِلي
عِناقْ
صُدفةْ
خَجل
مُتعب
إختِفاء
مُتعب مجددًا
رَد الجَميل
إهْتمَام
سَأبقى هُنا
وسائِد
الشَمسْ
امرٌ مهمْ
تَعرّفْ
شَرِكاتْ!
منْ انتِ
الأَمر المُهم
آسِف
امّتصيه لِأجلْي
لَطِيفه
عُيون الغَزآل؟
خِيانه
صَديقي
ثَملٌ
قُبله
وديعٌ مليحْ
يَوم مُتَمرد
تَصرُفاتْ الأحِباء
اَرني ذَوقكْ
اَقنعوها
إسْتِعٓاره
أثِق بكْ
لآبأسْ، حَسنًا؟
تَخرُج
أَرجوكْ
أنآ أَنتْ وأَنتِ أنآ
مَاذا تُرِيِدِّين!
مَوعد
المَلاهي!
تَهتمْ بِي كَثِيرًا
أوجُه شبهْ
الفَراغْ
لا أَقدِر
مَعك وبِك وإلَيك
فَراشَاتْ
المَكيدهْ المفضُوحَه
شَكْ
مُرِيبْ
إِدمَانْ
مُثير

اعتِنٓاء

156 5 8
By 0xarmyx0

التفت الى مصدر صوتها وعاينها بعدم تصديق
وتحدث بعدها ببحه سيطرت على احباله الصوتيه
"اهذا حقيقي؟ انت هنا حقًا! "

اقتربت تجلس بجانبه

"اجل..والان عليك اخباري عنك..ماذا دهاك اليوم، منذ متى وانت مُتعب، وباب منزلك لم يكن مؤصدًا، حتى انك لم تنزع الحذاء على الأل"

نظر لها بوهن وكأنها وهم
ولا زال لا يستوعب وجودها
وهي تسأله عن حاله

بدون وعي منه واعينه لا تزال شارده سألها

"لا يزال غير مقنع كيف دخلت منزلي وانت لا تعرفين في اي جهه من قاع الارض امكث"

ضحكت له واخبرته تسكت فضوله وتأكد حقيقه وحودها

"لاتكن غبيًا! اخلرتك انك تركت باب المنزل مفتوحًا، انا حقيقه اذاً مع من تتحدث الان؟ قريني مثلًا، راسلت تايهيونغ لطلب موقع منزلك..لاني كنت قلقه حقًا ،ليست عادتك"

لا زال مسدل جفناه بنظر لها برقه حتى التمس صدقها

اجابها اخيرًا عندما صفقت بأصبعها السبابه والإبهام

"اه صحيح، بالحقيقة تركت باب منزلي مفتوحًا دون قصد، كنت متعب من ليله امس وضننت ان الأمر لم يدم طويلًا"

تنهدت بقله حيله من اهماله، هل يضن نفسه رجل فولاذي ليتعافى في ليله واحده دون عنايه؟

قاطعت تأمله تجره من يده تشجعه على الأستقامه

"هيا لنغسل وجهك ونضع لك الطعام بعدها ثم المسكنات والنوم حتى مطلع الفجر لا اريد اعذارًا!"

لا يزال جالسًا على الاريكه
وهو ينظر الى فمها الذي يقطر كلام ممتلئ بالأهتمام

"ليتني متعب كل ايامي"

اخر جره منها كانت قويه جعلته مجبرًا على الأستقامه

تجاهلته وتجاهلت احاسيسها الخجله لكي تبدوا صارمه كالأمهات

فور استقامته التفت الأرض حوله بشده وكاد ان يقع لولا يدها التي طوقت خصره بشده
واخذت يده اسندتها على كتفيها

"الهي جونغكوك منذ متى لم تأكل لتشعر بهذا الدوار!"

تحدثت ولا تزال محاولاتها في جر جسده قائمه

Continue Reading

You'll Also Like

11.5K 99 3
قصص gayجنسية قصيرة قصص حقيقية من الواقع
40.9K 898 78
معرفتي الاولى بتكون جداً مختلفة وتمس بعض من الواقع لا كثيراً ..اذا كان فيه تشابة لأي رواية او أسماء أبطال فهذا من باب الصدف لا اكثر 🤍.. مهم مهم "ل...
112K 2.3K 102
سلام عليكم.. بعد غياب فقصة #أحببت_رجلا رجعت برواية جديدة تحت طلب ديالكم قصة جديدة احداث متنوعة نايضة غيرة وتشوييق عقد كوميديا دراما مواااقف... #جن...