مُعجَبْ غَير سِري

By 0xarmyx0

10.1K 396 692

"كيف لك ان تخونيني مع هذا المخنث!" "جونغكوك توقف عن ادراجي تحت علاقه معك انا مرتبطه بالفعل!" ~ تدور احداث ال... More

تَجسُس
مَكشُوف
تُصبحِين علي
حَساَسْ
السُوبرمَاركتْ
نِداءْ
سَرِقه
عِناقْ
صُدفةْ
خَجل
مُتعب
إختِفاء
مُتعب مجددًا
رَد الجَميل
اعتِنٓاء
إهْتمَام
سَأبقى هُنا
وسائِد
الشَمسْ
امرٌ مهمْ
تَعرّفْ
شَرِكاتْ!
منْ انتِ
الأَمر المُهم
آسِف
امّتصيه لِأجلْي
لَطِيفه
عُيون الغَزآل؟
خِيانه
صَديقي
ثَملٌ
قُبله
وديعٌ مليحْ
يَوم مُتَمرد
تَصرُفاتْ الأحِباء
اَرني ذَوقكْ
اَقنعوها
إسْتِعٓاره
أثِق بكْ
لآبأسْ، حَسنًا؟
تَخرُج
أَرجوكْ
أنآ أَنتْ وأَنتِ أنآ
مَاذا تُرِيِدِّين!
مَوعد
المَلاهي!
تَهتمْ بِي كَثِيرًا
أوجُه شبهْ
الفَراغْ
لا أَقدِر
مَعك وبِك وإلَيك
فَراشَاتْ
المَكيدهْ المفضُوحَه
شَكْ
مُرِيبْ
إِدمَانْ
مُثير

حَفل عائِلي

225 10 21
By 0xarmyx0

توقف أخيرآ امام باب طوارئ عالق بنهايه الممر

فتحه لتتضح لها الرؤيه

كان سطح المطعم الفارغ مضاء بانوار صفراء خافته مع سكينه الليل الخامده

نسمات الهواء العليل تداعب بشرتها بيسر وسلاسه

اغلقت الباب خلفها لتتجه لجونغكوك الذي اتخذ الارض مضجعها ورتب الاطعامه امامه يشير لها بالجلوس قباله

وضع لها البيتزا والسلطة وقطعتين من الدونات وايضًا عصير الجوافه مع كعكه صغيره تتوسط الطعام

كانت كعكه دائريه صغيره صفراء في وسطها شمعه زهريه

جلست هي امامه بذهول

اشعل الشمعه بقداحه كانت مختبئه بجيبه
لماذا يمتلك واحده هناك؟

وحدثها ببسمه استوطنت شفّته الرقيقه

"تمني امنيه"

هي لا تعلم ما يريد اصاله بالضبط لكنها جارته

ضمت يديها معًا تغمض عينها وبعد برهه من الزمن نفخت على الشمعه

نقلت نظرها اليه

كان صامتًا
وهذا غريب جدًا بالنسبه لها
لماذا جونغكوك صامت بجوارها
موهبته هي ازعاجها بحديثه الفارغ
وعن كم هو يحبها

"جونغكوك..ما بالك اليوم ..وايضًا لماذا هذا الحفل نحن لسنا بنهاية السنه ولا بدايتها ولا حتى عيد مولدي"

ابتسم عليها بخفه يشيح بعينيه عنها ينظر للسماء المظلمه المرصعه بالنجوم

وكانت اعينه لامعه كالنجوم تمامًا تأسر قلب القابعه بجواره في كل مره تنظر اليها

اعينه كانت خاطفه للأنفس
ولا تزال

"هذا حفل عائلي .. معك انتِ"

"انتِ عائلتي ايمي"

نظرت له بتعجب وذهول كبيرين

هو ادرجها تحت مسمى عائلته ؟
وهذا يعني ان لها مكانه خاصه في قلبه..

صمتت تحت صدمتها من حديثه وارتشفت من عصيرها بأعين لامعه

انها على وشك البكاء

ابتسم ابتسامه كان وقعها على قلبها غريبًا

واكمل حديثه

"ويصادف اليوم ذكرى وفاه والداي"

Continue Reading

You'll Also Like

11.4K 99 3
قصص gayجنسية قصيرة قصص حقيقية من الواقع
12.3K 321 6
كل من يرى القصر يتمنى العيش فيه وكل من عاش فيه يتمنى لو انهُ لم يولد
33.3K 2K 35
إن ناولتُك عمراً فوق عمرك، إن رميتُ الدهر في خطوط يدك ، هل ستعاود حَملي في عيناك؟ هناك سَقم يتجرع بقائي ، حياة كاملة تقتص من وجودي دونك ، فهل ستغفر؟...
40.8K 893 78
معرفتي الاولى بتكون جداً مختلفة وتمس بعض من الواقع لا كثيراً ..اذا كان فيه تشابة لأي رواية او أسماء أبطال فهذا من باب الصدف لا اكثر 🤍.. مهم مهم "ل...