HELL ACADEMY |أكاديمية الجحيم...

By RoSaLoPiZ

55.5K 2.5K 2.4K

༺༽سلسلة وحوش عاشقه ༼༻ الإبنه المثاليه لوالدتها العزباء المريضه التي تتورط في ديون ومبالغ طائله بسبب عملية خطي... More

إقتباس
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
The End
تنبيه هام

THE END p1

1.6K 85 208
By RoSaLoPiZ


انتفض ريكاردو بفزع حين فتح باب مكتبه: هل وجدتها... ألم تجدها..... لماذا لا تجيب علي لعنتي؟!

شوارز يرمقه بنظرات توحي لمدي ملل ما حوله: تبدو كالعاهرات...

ريكاردو بغضب: تختفي لأسبوعين كاملين... لا تجيب علي هاتفك.. تصيبني بالجنون بردودك الباره هذه الا تدرك؟؟

شوارز بجلس براحه علي الأريكه المقابله لمكتب والده: أدرك.. هذا هو هدفي بلبدايه

مسح ريكاردو علي وجهه بغضب: اسمعني شوارز.. اخبرني ماذا فعلت بخصوص أختفاء أختك رجاءا...زفر بإحباط: فانيسا مريضه شوارز انها بحالة مزريه... تمضي يومها باكمله مخدره كي لا تؤذي نفسها وحين تفيق تصرخ باسم كايلا... أشعر بالعجز

تنهد شوارز بهدوء: أنها بخير.... هلا توقفت عن الولوله فوق راسي...

ريكاردو بلهفه: كيف علمت انها بخير.. هل رأيتها... أين هي... لماذا ليست معك؟! اخبرني واللعنه

شوارز: أنها برفقة زوجها..

ريكاردو: زوجها من؟! عن من تتحدث؟!

شوارز: سيفاك وكايلا تزوجا...

ريكاردو يبتلع ريقه بغضب: رائع إذا.... ما بالك هادئ كاللعنه هكذا... ألم تفجر رأس اللعين.. كيف يتجرأ علي الأرتباط بها بدون إذننا

شوارز بهدوء: لقد فات الأوان الأن هي زوجته وهي راضيه... انها امورهم الخاصة.. لم يعد مسموح لي التدخل... هي وضعت ذاك الحاجز

ريكاردو بغضب: منذ متي تعلم؟!

شوارز: منذ ساعتين علم سيفاك انني اقلب الأرض عليهم فأتصل بي واخبرني ان اتوقف وارجع للأكاديميه.. وانها معه ولا استطيع فعل شيء لانها لم تعد من ممتلكاته.....

ريكاردو: وهل ستفعل؟! ستتركه يقتل اختك؟! انت تعلم من هو سيفاك فاليرو جيدا..

شوارز: الأمور ليست في صالحي حاليا... وكما قلت انت تعلم من هو سيفاك فاليرو جيدا... لذا ان حفرنا الأرض بحثا عنها لن نجدها... إلا اذا أراد هو...

تنهد ريكاردو يجلس علي كرسيه بإحباط: فانيسا ستجن..

شوارز: انها بخير...

ريكاردو: ما ادراك؟!

شوارز: سيفاك لعين...... لكنه لا يكذب.. قال انها بخير وانا اصدقه... كما يبدو انه واقع لها بقوه.. انا عشت معه حياتي بأكملها... لم يهتز داخله ببنث شفه..... لكن حين يتعلق الامر بها يكون...... غير معتاد... كانه ليس هو... كأنه خائف.... هذا مضحك نوع ما.. لأنني لا استطيع تخيل سيفاك يخاف نهائي


ريكاردو بغضب: انت تقترح ان نتركها له اذا؟! نترك اختك بين يدي مهووس لعين ليعذبها!!!

شوارز يمسح علي وجهه بغضب:تبا أنا لم اقترح شيء.. انها زوجته الأن والوغد مهووس سلطة لعين.. لا يشارك شعلة قداحته... فما بالك بزوجته.. حتي وان كان مع اهلها... بل بالأخص سيخبئها من اهلها... حتي ماكس لم يستطع ايجادهم... وذاك الروسي اللعين لم يزحزح مؤخرته من فوق عرشه حتي... بل اخبرنا انه سيظهر ما ان يروض لبؤته.. انا احاول ان افكر بأي لعنة تشغلني عن ما يفعله بها بعيدا عنا.. وانت لا تنفك تزيد الطين بلة علي عقلي اللعين.. حاول ان تغلق فمك كأب عاهر مطيع.. والا فجرت لعنة منظمتك بمن فيها.. هل فهمت

صرخ وصرخ ثم انطلق للخارج مغلق الباب بقوه حتي نزع مساميره.... كان كلامه وقلة احترامه تثير غضب ريكاردو لكن واللعنه ريكاردو يبتسم كانه ربح اليناصيب...

ريكاردو: حسنا... سأجلس ك أبٱ عاهر مطيع.... ما دمت اعترفت انني اباك.. تبا سأكن أكثر العاهرين إطاعة

لطالما كان لقاء ريكاردو وشوارز كالنار والبارود... بحيث كان ريكاردو يحاول بكل الطرق ان يسترجع ابنه لأحضانه.. لأنه الوريث الوحيد لإمبراطوريته ومنظمته الضخمه... فكان يئس جدا ليعيده اليه لكن شوارز كان يعامله كأنه ليس له وجود كان متمسك بسيفاك كأنه هو والده كانه كل عائلته... لكن مؤخرا وجد ريكاردو طريقة فعاله لشوارز.... أوليفيا.. كنته المستقبليه... تلك الفتاة كانت كلبلسم علي الجروح الحارقه... انتظر شوارز ليخرج من شقته وتوجه اليها... لم تجيب علي طرق الباب الا حين ذكر انه والد الوغد... لن ينسي انه انتظر اكثر من عشره دقائق فقط ينتظر ان تنتهي من فتح الأقفال عن الباب او البابين معا... أجل الوغد يضع بابين لحماية عصفورته الصغيره... أخبرها بكل شيء.. وكانت متفهمه ولطيفة للغايه... بل كانت سعيده جدا ما ان يلقبها بإبنته أيضا.... أخبرته انها ستساعده... ويبدو ان لها تأثير علي الجبل الصخري الذي يدعي إبنه.... فذات يوم جاءوا لزيارته وفانيسا وكم كانت فانيسا سعيده بقدومهم من يراها سعيده هكذا يقول انها من انجبته... لم يغفل ريكاردو عن نظرات شوارز المتألمه والحزينه وهو يري فانيسا تجمع يده الضخمه بكفيها الصغيرتان الحنونتان... وكانت تملي علي ان يهتم بنفسه وب أوليفيا وتخبره ان كايلا دائما تحدثها عنه وكم تحبه وانها كانت تتمني رؤيته وقضاء الكثير من الوقت معه...

ما اصابه بلذهول حقا أنه اعاد زيارته تلك مع أوليفيا مرتين بعدها.. حتي انه لم يرفض حين طلب منه تولي بعض الأعمال في منظمته بل اومئ بايجاب واتي بلفعل... وأكاد أقسم انه يأتي فقط لرؤية فانيسا...


لذلك بعد طول انتظار... أجل هو أب عاهر مطيع....

___________________

فتحت عينيها ببطئ... الغرفة مظلمه تماما... هل هو صباح أو ليل لا تعلم... هو يحكم إغلاق الغرفه كالسجن... لا يسمح لها بالتحرك من مكانها حتي... حتي الحمام... يأتي مرتين يوميا يفتح أصفادها من علي السرير ويحملها كطفل ويدخلها الحمام ويرغمها علي قضاء حاجتها امامه... الأمر محرج كالجحيم.. لكنه رجل وقح سليط اللسان ومؤخرا قبضتة لا تفارق وجهها أبدا لا ينفك ضربها...
أرأيتم كم هو قاسي القلب... ظالم...

حسنا...... حسنا أعترف أنا من أستفز الرجل أشتمه وألعنه حتي انني ابدأ بالضرب أحيانا... او معظم الوقت... تقريبا انا من يبدأ دائما...

لكن جديا أنا نادمة علي هذا الزواج... يحبسني لمدة شهر منذ ذلك اليوم.... غضب عندما أطلقت عليه النار ثلاث مرات... اللعين لم يمت كأنه لم يصاب من الأساس كانت طلقتان في كتفه وواحدة في صدره.. فقط ان لم يعرقلني اثناء شد الزناد لأصبته في منتصف قلبه.... الذي بدأت اشك ان كان يمتلك واحد اصلا...

لقد أختبرت كل انواع الإذلال هذا الشهر عاملني كمعاقة ذهنيه ومعاقة جسديه... عاملني كأنني مجنونه.. الكلام يبدو بسيط بلنسبة لكم لكن...

الصعق بلكهرباء.... ربطي بلسرير عاريه ولف حولي حبال إطعامي بلقوه الغاشمه.. فلتنتبهو للغاشمه هذه... لانه أطعمني قبضته أكثر من الأرز والخبز..... أجل... كنت اتكلم واصرخ في وجهه بالساعات وكان يدخن ويبتسم وهو ينظر داخل عيناي وعندما انتهي من الشجار والصراخ.. يقف ليربت علي رأسي ويخبرني انه حان وقت النوم...

وقت النوم في مؤخرتك الصدئه يا إبن بنت العاهره...... من يظن نفسه واللعنه الملعونه...

اووه الم اخبرك الأدهي... وقت النوم عند جميع خلق الله... هو راحه للجسد... أليس كذلك؟!

وقت النوم عند هذا الساقط مرادفه: جعل كايلا تصرخ بأسمه حتي الصباح...

نعم كان يضاجع لعنتي كل ليله وبأكثر طريقة أكرهها...

كان يفعلها بلطف وهمسات مليئة بلحب كان أسوأ عذاب لقلبي.. لأنه يذكرني كل ليله بكم أعشقه.. كانت يداه تلمسني وكذلك عيناه... عيناه ذات السم الرمادي اللامع الذي يتسلل الي أعماق روحي فأموت به أكثر...
شفتاه كخمر الجنه... يسكرني بحبه من اول قبله..... لكن فلنعد ليداه... تبا يداه اللتان كالسحر ما ان يلمسني في أوج غضبي ونفوري منه... ينصاع جسدي للمساته كأنه يخبرني أنه مهما كرهه قلبي ونفره عقلي.. فجسدي اللعين لا يخون مالكه... كنت ضحيه مهزومه لا محال... امامه كنت مجرده من كل حواسي... افقد ذاكرتي كاملة ويبقي هو وهو فقط من يبقي....

قلبت عينيها بملل عندما سمعت صوت الباب يفتح
ل

يدلف هو بهيئته المبعثره التي لاقت له كثيراً.. لحيته التي نبتت بخفه مانحة اياه مظهر رجولي قاتل.. تبا ان لم تكن تنوي الإنتقام منه الأن لقفزت تقبلها انشا انش وتعض ذلك الفك الحاد الذي اهلك قلبها

هل لي ان استفسر منكم ... لما هو وسيم كاللعنه... فقط لماذا؟.... لماذا هو وغد حقير ساقط.. لكنه جذاب ووسيم كأنه ملك جمال الكون.... لا وخذوا الالعن.. يؤذيني ويؤذيني بإستمرار... وانا احبه وأعشقه واذوب فيه... هل رأي أحدكم كرامتي؟!.. اووه صحيح
.. لقد دمرها هذا اللعين..

وضع سفرة الطعام امامها ليرجع للخلف يتكئ علي الحائط يتطلع اليها ويشعل سيجارته...

إبتلعت ريقها وهي تراقب قطرات المياه علي جزعه العاري من الأعلي...

يريد قتلي... نعم هذا ما يريده حتما..

كايلا: أين قميصك... أليس لديك واحد

أغمض عينيه مبتسم بسخريه...

كايلا: ماذا؟.. لا تقل لي.. لديك جبال من المال وليس لديك قميص تستر بها جسدك...!!!

سيفاك يقترب منها رفع قطعة لحم يطعمها بهدوء: رأيتك لا تزيحين ناظرك من علي... فلم أبخل علي صغيرتي بمشاهدة ممتعه.... فبالنهايه هذا الجسد ملكك أيضا..

اكلت قطعة اللحم وعينيها تثقل بثماله من الرغبه..: طلقني... واطلق سراحي..

شعرت به يحدق بها بملامح سوداويه.. اطعمها لكن اصابعه ظلت عند شفتيها يتلمس شفتيها برقه... نزل لعنقها بلمساته.... عظمة الترقوه... صدرها.. ليتلمس اسمه هناك...

سيفاك بصوت تجتاحه الرغبه: لقد بدأ يختفي....

تعال الي هنا ايها الوغد تشعلني وتغادر... ندل.. حق.......

كانت تشتمه تحت انفاسها لكنها توقفت ما ان رجع لها مجددا... يحمل حقيبه متوسطه الجحم سوداء...

فتحها واخرج مسدس غريب به انبوب وذاك الأنبوب به سائل اسود.. ضغط علي شيء ما ليظهر ان في مقدمة المسدس إبره

ابتسمت بطفوليه... لطالما ارادت وشما... لكنها لم تجد الوقت المناسب للحصول على واحد... وأيضا كانت تخبر وانغ انها تريد وشما لتنين اسطوري علي ظهرها كاللذي راته علي اجساد المحاربين في المرحله الثالثه من مواجهات الأكاديمية... هي تلقت التدريبات علي يد وانغ و مدربه بلفعل.. واتقنت المقاتله بسيف الساموراي... فلطالما كان سلاحها المفضل....

سحبها من ساقيها نحوه.. ليرمقها بخبث..شهقت بخفه عندما مال علي جسدها ليفتح صدريتها...

كايلا: ما الذي ستفعله..

سيفاك يقرب مسدس الوشم من مكان الندب الذي يحمل اسمه..: اجدد ملكيتي..

كايلا رافعة حاجبيها ترمقه بنظرة ساخره: ملكيتك؟!... انا...

قاطعها: لا تتفوهين بلسخافات الأن.. اخبرتك ألاف المرات انكي ملكي... وانتي تعلمين انه لا مجال في مناقشة هذا الأمر بلذات... كوني مطيعة كجسدك المثير هذا...(لمس خصرها لتميل الي جسده بنعومه كإستجابه).. أرأيتي!! أنه رائع وصريح يعلم من صاحبه... يطيع لمساتي بدون تأخر... لا تستفزيني كايلا..

كادت ان تجيبه.. لتأن وتلعن تحت انفاسها.. ما ان لامست الإبره جسدها...

كايلا: تبا هذا مؤلم يا رجل...

سيفاك: ثواني وستعتادين... أن ألم الوشم كالمخدرات... يؤلم... لكن بعد ذلك تبدأين بإدمانه...

كايلا تنظر له كيف يركز بالوشم كأن حياته تعتمد علي ذلك...: طلبت من وانغ ان يصنع لي واحد..

هل سبق ان رأي أحدكم موته.... حسنا هي تري موتها يتراقص في عينيه المظلمه الأن... شعرت بأنه توقف وهو يضغط علي المسدس حتي ظهرت عروق يديه بشكل بارز

اكملت بسرعه: لكنه رفض...(ابتسمت بسخريه).... بفضلك... اظنه خاف من ردة فعلك حين تعلم

لاحظت شبح ابتسامه ملتويه بفخر... مريض... رجل مريض..

سيفاك: أردتي وشم التنين..

كايلا: كيف علمت!؟

سيفاك بهدوء: انا اعلم حتي مسار نبضات قلبك...

مهووس من الطراز الرفيع.... مدهش..

انتهى من وشم اسمه.. لتتنهد براحه.. مدت يدها نية لإرتداء صدريتها.. لكنه سحبها نحوه ثانية يهمس....: لازالت فكرة الوشم في عقلك...لذلك قبل ان تتهوري وتعرضي جسدك لأحد غيري...وعندها سأضطر لقتلك ...سأوشمه أنا...

والأن هل أقبله..ام أقتله....لا افهم حقا..من جهة يهددني بشكل غير مباشر...ومن جهة يلبي لي رغبتي....

تراجع واعتدل في جلسته ليجلسها علي ركبتيه وظهرها يقابله ابعد شعرها و انزل يديه علي ظهرها يتحسس نعومته ويعض شفته السفلي برغبه.....

تثاقلت انفاسها وقد علمت ما يفكر به..... لا تنكر بان الخوف قد تملكها قليلا... فهي لا تريد ان تسترجع تلك المشاعر مجددا وهي بين يديه.... تتحول لحمقاء وتنسي فعلته الشنيعه لتصرخ بإسمه وتأن بمتعه... لذلك تجنبا لكل هذه الدراما... حاولت الإعتدال لكي تسترد جمودها وثباتها..

وما ان حاولت الإعتدال... سمعت زمجرته الحاده.... تزامنا مع غرس اصابعه في خصرها...

سيفاك مرجع راسه للخلف يكز علي اسنانه: تبا بيبي هذا جيد...

توترت اكثر واكتست وجنتيها بالاحمرار لتسرع بإعتدالها وتتوقف

سيفاك: اوووه بيبي لا تتوقفي....

كايلا بتلعثم مبررة الأمر: كنت اعتدل فقط.... لم اقصد.. يمكنك البدأ... رجاءا انتهي بسرعه

سيفاك ببرود منزعج من نبرتها المهذبه فقط اعتاد سبها ولعنها: ليس من شأنك متي انتهي...

بعد وقت ليس بقليل من التألم لكلاهما ... التألم لكايلا من ابرة المسدس... والتألم لسيفاك من برود صغيرته ومخاصمتها له...

انتهي سيفاك من الوشم... وقد كان اكثر من مثالي....

(طبعاً بس صاحبتنا ما لابسه شي ⚠️😌)

وضع مطهر علي الوشم وضمده ثم اقترب واستنشق عنقها من الخلف... أغمضت عينيها بوهن... ومشاعرها تغلبها للمره الالف

سيفاك بنبرة متعبه: إشتقت لك...

كايلا: إشتقت لك أكثر...

تجمدت شفتاه علي جلد عنقها وتوقفت قبلاته... لينظر لها بذهول: ماذا قلتي الان؟

ابتست بخفه وحزن: حاولت ان اكرهك وارغم نفسي علي الانتقام.. لكن علي من اكذب... انه انت سيفاك.. لم اعد استطيع التحمل بعد الان.. امي بخير ومييلا وماكس بخير... الجميع بخير وسعيد..... وانا وانت نتألم من أخطاء الماضي...

سيفاك بذهول: أحقا انتي من تتحدث... اظن بأنني ثمل... ضحك بعدم تصديق..: هل هذا يعني انك سامحتني..؟!

اومأت بإيجاب وابتسامة جميله: لقد سامحتك....

______________________

في صباح مشرق في فيلا علي شاطئ لغابة ما....
كانت تنام مييلا بين أذرع وغدها اللعين....

فتحت عينيها بكسل ليقابلها أجمل منظر... كانت تراه
فقط في احلامها... مدت أناملها تتلمس شعره الأشقر الحريري...نزلت ترسم ملامحه الحاده ..حاجباه....عيناه...انفه... ابتسمت بمكر حين وصلت لشفتاه... انه مستيقظ.... تعلم انه كذلك ومنذ مده ايضا.. لذلك قررت اللعب معه... فاقتربت تتمسح به بجسدها العاري من تحت الملاءه... وبدت كأنها تنوي تقبيله.. كادت ان تلمس شفتاه بطريقة مغريه للغايه اثقلت انفاس من يمثل النوم.... لتبتعد فجأه بخبث...

سمعته يلعن بقوه عندما وقفت تقهقه

ماكس بغضب: مييلا عودي الي السرير وقبليني حالا...

مييلا ترتدي قميصه : أنت مختطف سئ... لم ترحم جسدي منذ شهر ولا تترك لي فرصه حتي لتطعمني... انهض واعد لنا الفطور انا اتضور جوعا لدرجة انني اتخيلك دجاج مقلي.....

ثم ضحكت عندما حاولت تخيله لتتذكر المقلب الذي مارسته عليه عندما اقتحمو مبني تشارلي....

مييلا: أتعلم أظن انك كنت دجاج مقلي في احد الأيام...

ضحك بسخريه وهو يقف متجه نحوها: نعم.... اتعلمين انه نفس التشبيه الذي شبهني به سيفاك عندما رآني.....نظر بغضب نحو اللاشئ وأكمل: فقط لو أعلم من تجرئ علي فعلها فقط لو أجده...

ضحكت بقوه لتتشبث برقبته بدلع: ستجده... فقط انظر جيدا حولك.... وامامك!! لربما تجده بيبي..

شعر بسعاده لقربها ليرفعها ويطوق خصره بساقيها: دعك من العاهر الأن... ولنطعم عسلي.... هذا ان لم التهمك أولا...

صنع لها اجمل فطور.. بان كيك بالشيكولاته وعصير طازج مع فاكهه استوائيه طازجه... كان يبدو مثير كالعنه وهو يرتدي مأزر المطبخ علي جذعه العاري من الاعلي تبا... بلرغم من انهم افتعلوا الجنون معا طوال هذا الشهر الا انها لا تزال تضربها الرغبه بشكل اكبر كل مره تراه...

في المساء أخبرها ان تتجهز ولا تخرج من غرفتها ابدا حتي يأمرها هو.... ارتدت ذاك الفستان الذر وجدته علي السرير مع عطرها المميز بجانبه...

ارتدت الفستان ووضعت مساحيق التجميل خاصتها... وبلطبع قامت بكي شعرها... كانت تبدو خياليه...

طرق الباب ودخل بهيئته الرجوليه قميصه الابيض الذي يصرخ الرحمه من ضخامته جسده وبنطاله الرمادي...

مييلا بعينان متسعه: ماكس هل انت بخير؟!

ماكس ببلاهه كان ينظر لها: هاه

مييلا: حبيبي هل انت بخير... مابك... لقد طرقت الباب كالمهذبين للتو هههه

ماكس: تبدين..... في غاية الجمال..

انصهرت وجنتي مييلا بخجل واطرفت راسها ارضا...

ماكس يفيق لنفسه : اوه نعم.. هيا... هيا تعالي اريد ان اريك شيئا...

انتبهت له وتقدمت منه: نعم انا جاهزه هيا...

ماكس يوقفها: انتظري لحظه... اخرج شريط اسود من جيبه...: التفي مييلا

التفت وقالت بسخريه : حسنا لنري ما الذي يحدث هنا.... لقد حمستني وهذا ليس جيد.. اخر مرة حمستني بها سرقت عذريتي وهربت

اختفت ابتسامته وعبست ملامحه ما ان ذكرت ما فعله بها سابقا... كم يتمني ان يرجع الزمان به لكي يصلح ما افتعله، يقسم انه لن يتركها لحظه ولن يؤذيها ابدا فقط فليعد به الوقت الي تلك الليله سيعيد ترتيب كل شيء ويجعل الامور تسير بشكل رائع جداً... ويسعدها كما تستحق السعاده...

نفض الفكره من راسه ليرفع مييلا حاملا اياها بين ذراعيه...

ماكس: أعدك انني سأصلح كل شيء يا عسلي...

ابتسمت مييلا بهدوء... هي تعلم انه يعاني من تأنيب الضمير... انه يقسو علي نفسه كثيراً... لقد سامحته... يجب ان يتوقف عن التألم بشأن هذا الامر... لقد عاشت معه افضل ايام عمرها في هذا الشهر كان خيالي... حنون.. رومانسي.. حريص علي كل كلمه وكل فعل ورد فعل يقوم به لكي لا تحزن... يلبي كل رغباتها وطلباتها.. تخيلوا انه يتكفل بالطبخ والتنظيف والترتيب فقط كي لا يتعبها... يقول لها لا اريدك ان تتعبي نفسك في اي شيء... وفري كل طاقتك لتتعبي فوق فراشي لاحقا... أجل... حبيبي وغد مدمن علي مضاجعتي طوال الوقت... حرفيا لا يستطيع ان يراني ولا يلمسني.... يترك كل ما بيديه ليحتويني بين يديه... انا كنت اعشقه سابقا.. لكنني الأن لا اعجز عن ايجاد مصطلح يفسر مدي قوة شعوري نحوه..

شعرت بالهواء يلفح جسدها بين يديه... فعلمت انهم بالخارج: الي اين نحن ذاهبون؟!

ماكس: الصبر حلو حبيبتي... الصبر حلو

توقف بها في نقطه معينه وانزلها ببطئ... شعرت بالرمل يتخلل قدميها..انهم علي الشاطئ... امسك كتفيها واصبحت تواجهه الان.. ازاح الشريط عن عينيها...

رمشت عينيه من قوة سطوع الشمس .. كان المناخ جميل جداً.. ليس حار وليس بارد... كان مناسب تماما...
رفعت عينيها للأعلي نحو وغدها... وابتسمت: الجو جميل جداً...

ماكس يقبل عينيها: ليس اجمل من عيناكي..

مييلا ابتسمت: حسنا حسنا لقد شبعت من غزلك الذي لا ينتهي.. والان اين المفاجأة؟!

انزل يديه من كتفها الي ذراعيها و لفها واحتضت خصرها...

مييلا بعيون متسعه بصدمه: يا إلهي.... هذا..... ماكس هذا

كان هناك ممر محاط بالورود.. ورود واقفه باللون الاحمر... واقفه؟! .. حسنا علي الاقل حاول...
يؤدي الممر الي لافته او عواميد منيره علي شكل كلمة( تزوجيني)....

صرخت بحماس ووضعت يديها علي فمها ونظرت اليه بينما عينيها قد اغرورقت بالدموع...

مييلا: أجل... أجل اقبل يا اوسم وغد قابلته في حياتي..

ماكس يحك عنقه باحراج يحاول اخفاء فرحته والثبات : لم يكن سؤال انه... انه امر.. لكن بطريقة مهذبه...انا اخبرك بهذا فقط كي لا تاتيك فكره عن انني رومانسي او هذا الهراء... لا لا انا لا افعل هكذا اشياء... وايضا لا تظني ب......

كان سيكمل حججه الفاشله بكونه وغد قاسي عديم الرومانسيه... الا انها ضحكت بصخب تحتضنه وتقبله بجنون.....

____________________

مرت بضعة ايام علي تصالح كايلا وسيفاك كانت في قمة الهدوء والاعتياديه... لم يحررخا اول ايام ليتاكد انها سامحته ولا تخدعه... ثم فك وثاقها واصبحت تتجول في المنزل والان هي تحضر لعشاء رومانسي لزوجها العزيز... لانه ولاول مره يذهب ويتركها وحده ا بالمنزل بدون مراقبتها وايضا ترك الباب غير موصد.. ففرحت انه واخيرا وثق بها وصدق انها سامحته

كانت تركض في انحاء المنزل تحضر له مفاجأة عند قدومه.... نظفت المنزل... زينته بالشموع النفاذة بالعطور الفخمه... ازاحت بعض مسافة واسعه في منتصف المنزل تحت الثريا العصرية ذات الانوار الذهبية تلك.... وضعت سفرة بفراش بني فاتح (كافيه) ستان ووضبته بالشموع أيضا.... إرتدت فستان اسود قصير يصل لمنتصف فخذيها تقريبا.. ضيق جدا... مبرز نهديها اللتان اصبحا يزيد حجمهما مؤخرا لا تعلم السبب.... لكنهما يروقان سيفاك كثيراً... حتي انها لا تستطيع الجلوس بجانبه بطريقة عاديه... ما ان تجلس... يجذبها لحضنه ويبدأ رحلة اللعب بهما...

ها هي ذا انهت تعديل مكياجها... لتتوقف بفزع عند سماع انذار الفرن.... لقد طبخت اليخنه مع صوص حار و خضروات مطبوخة علي البخار كما انها حضرت اللازانيا فهي تشتهيها مؤخراً...

اتجهت هناك تركض برغم ارتدائها للكعب العالي لكنها ركضت... سبحان مغير الاحوال.. بعدما كانت خزانتها لا تحتوي سوي علي الأحذيه الرياضيه المسطحه.. الان لا ترتدي سوي الاحذيه ذات الكعب العالي...

لأنها زعيمة وزوجة زعيم لعين...تبا ها قد وصلت سيارته..مهلا لحظه ما مشكلة هذا الرجل يقود كأنه في حلبة سباق...لكن تعابير وجهه جامده تماما حتي عندما ينزل منها..يعدل بدلته ويتمشي كأنه ملك العالم...تبا لكليس كأنك كنت تحارب الأسفلت منذ دقيقة.....

هذه المره نزل سيفاك من السياره وفي عقله شيءواحد....رائحة صغيرته...أشتاق اليها كثيرا تركها صباحا وذهب ليحل بعض المشاكل في ادارة الاكاديميه...التي لم يعهدها من قبل...كم الإختراقات الأمنيه والسريه التي ستفسد حياة الجميع...يتم كشفها واحد تلو الاخر.. لقد تعب كثيراً وهو يحاول ان يمارس عمله هذه الفتره.... هناك هجوم علي أعضاء نخبته ايضا.. ينقصون واحد تلو الأخر ايضا... فقط لان مشغول مع زوجته اللعينه التي تقوده للجنون منذ سامحته... اصبحت جريئة مؤخرا حاصة في السرير... تبا كم احب ذلك..

جسده وقلبه وعقله في حالة إشتعال حارق بها هي فقط...يريدها...يريدها دائما بين يديه...

توجه نحو المنزل عندما دخل تلقائيا عيناه تبحث عنها فوجدها تقف امامه بهيئتها المثيرة تلك..ابتسم ولمعت عيناه وفتح ذراعيه لتأتي هي وتحتضنه برقه....

همست في أذنه:لقد حضرت لك مفاجأة...

سيفاك:ما المناسبه...؟!اهناك شيءعلي تذكره

كايلا:.بمناسبة انني احبك كثيراً

اتسعت ابتسامته اكثر واكثر...سيفاك:حسنا...فلنذهب لتناولك في الأعلي..

قهقهت وقالت:سنفعل..سنفعل كل ما تريد لكن اولا لقد حضرت لك العشاء تعال لنتناول معا...راقبت انه ليس مهتم بذلك فقط يتحسس جسدها من اعلي لأسفل بتوهان...: رجاءا فلنحظي بعشاء كباقي الأحبه الطبيعيين لمرة فقط... اعلم لا تحب ذلك لكن لأجلي همم..

تنهد واغمض عيناه متجه نحو الطاولة: تبا... حسنا فلننهي الأمر

ابتسمت بحماس... ثم جمدت ملامحها... ذهب ليجلس في الكرسي مباشرة..

وقفت امامه ترفع حاجب وتربع يديها لصدرها وتطرق بقدمها...

سيفاك: ماذا؟!

اشارت بعينيها نحو كرسيها....

نظر لها فهم انها تود ان يسحب لها الكرسي...

سيفاك رجع بظهره للخلف وامال راسه ينظر لها بإبتسامة مستفزه: إجلسي كايلا...

طلقني... اطلب الطلاق فورا.. حقير قاسي القلب عديم الرجوله... ابن عاهره.... اللعنه عليك وعلي اسلافك واسلاف اسلافك...

كانت ستقول ذلك ☝لكنها تعلم ما سيحدث لها... لذلك قد تصرفت بذكاء ومكر.. لذا رفعت قليلا من فستانها وجلست علي حجره... اي فوق افخاذه...

كايلا: هل تمانع؟!

سيفاك بإبتسامة جانبيه يشدها لحضنه اكثر: هل أجرؤ؟!

لاحظ انها أخذت قطعة لحم كبيره له واكثرت من الصوص... رفع حاجبه..

سيفاك: لمن هذا الطبق؟!

كايلا: لك انت..

سيفاك: صغيرتي تعلم انني لا أكل هذا الكم من الطعام..

كايلا: لكنك جائع...

سيفاك: حقا؟!

همهمت له... سيفاك يحك ذقنه باستغراب : من اخبرك؟! هل اخبرتك انا بذلك؟!

كايلا بلامبالاه: لا لقد شعرت بذلك...

فتح عينيه الفضيه حين رآها تملئ طبق أخر باللازانيا كاد ان يكب خارج الطبق ايضا..

سيفاك هنا شعر بلقلق: حبيبتي ما الذي تفعلينه؟! انا لا لن أكل هذا الكم من الطعام.. انتي تعلمين ذلك هل انتي بخير؟! حتي انتي... هذه ليست طريقة اكلك ايضا... بلكاد تكملين نصف طبقك...

كايلا: ماذا دهاك عمو سيفاك؟! اناجائعه جدا واريد ان آكل ما بك متجهم هكذا.. متي اصبحت بخيل فجأه؟!

سيفاك بصدمه: أنا بخيل؟! هل تسمعين حتي ما تتفوهين به... لقد وضعت ثروتي وثروة عائلتي كامله تحت أمرك وانت تقولين عني بخيل....

كايلا عينيها بدأت تدمع تتذمر كالأطفال : هذا لأنك تخبرني انني أصبحت شرهة في طعامي لا تريدني ان أكل.. هل كي لا اسمن ولا اصلح للمضاجعه... انت تريد فقط مصلحتك انا راحله من حياتك..

وقفت من علي فخذيه تحت دهشته لسرعة بكائها... هناك خطبا ما بها بالتأكيد كايلا لا تبكي بسهوله أبدا....

ابتعد عنه قليلا ثم التفتت بوجه احمر مغري من البكاء.. بلنسبة له مغري يذكره بمظهرها وهي تحته اثناء تعبيره عن حبه لها... ممممم 😉

توجهت وهي تطرق الارض بغضب طفولي لتأخذ طبق اللازانيا من أمامه..

كايلا: هذا لي... وأخذت طبق اللحم أيضا وقالت: هذا أيضا لي... ثم نظرت للطاوله وقالت: أتعلم هذا كله لي... انت لا تستحق.. انهض هيا اذهب..

سيفاك يقف يضحك بدون تصديق: أين أذهب

كايلا بصراخ: لا أعلم هل أنا أمك اللعينه.. فقط خذ وجهك هذا بعيدا عن ناظري...

شعرت بألم في شعرها... رقبتها كادت ان تكسر... سيفاك يشظ شعرها للخلف بقوة...: لقد تجاوزتي حدودك فأرتي.. أظن بأن دلالي قد أفسدك.. اصبحتي تطرديني من المنزل وتلعنين امي ولا تريدين رؤية وجهي أيضا هااا هل علي تذكيرك بمن أكون...

كايلا تجز علي أسنانها وهي تشعر بأطراف أصابعها قد بدأت تنغزها تبا انها تغضب....

كايلا: أبعد يداك اللعينتان عن رأسي أيها العاااهر

انهتها بصراخ تضرب كعبها في ركبتها مما جعلها يتركها ما ان تركها التفتت لتوجه له لكمة قويه علي وجهه...

كان منحني وشعره قد اسدل علي جبينه... رفع وجهه وقد فات الأوان... تبا انها رهبة الموت... هل تشعرون بها.. أقنعوني ان هذه أعين لبشر وليست لشيطان ملعون....

عروقه تنتفض.... لقد دخل في نوبة الغضب هو الأخر...

والأن رفاقي الأعزاء أجلسوا.... اجلبوا فشاركم... مشروباتكم... بابا غنوجكم... كل شيء.. واستمتعوا بمباراة شيقة... صراع الوحوش العاشقه...

م

ن المتوقع ان تخاف... يعني لم يسبق لرجل قوي من قبل ان شاهد سيفاك وهو مجنون إلا وبلل سرواله حرفيا وفعليا... لكنها لم تفعل... لقد خلعت كعبها الراقي وربطت شعرها للأعلي... واخذت وضع الإستعداد

ألا يذكركم هذا بشئ في البدايات.... 🦋

صرخ كلاهما وركضا نحو بعضهم... انحني ورصدمها من خاصرتها رفعها عاليا ليتحكم بها... لكن علي من استغلت هي الفرص فرفعت طرف سترته للأعلي ورجعت للخلف حتي توفر مساحة لظهور وجهه وغطته بسترته... فأصبح لا يري... صارعها كثيرا ثم وضعها علي الطاوله التي كانو قريبين منها وكان يعلم مكانها حتي وهو لا يري... سحب قدميها ليطوق بهما خصره وبدأ يلكمها كثيراً علي وجهها علي كتفيها علي بطنها وخاصرها... وهي كذلك تجاهلت الألم وأصبحت تلكم وترمي الأغراض كلها عليه ولم يتزحزح هي لا تشعر بشئ... الغضب أعماها... انما هو لأول مره يشعر بأنه واعي في نصف نوبته.... كان خائف... هناك صوت بداخله يخبره بصراخ أن يتوقف حالا.. كان يتعذب... يرغب بالتوقف...

لقد جن جنونها... المجنونه التي في رأسها تخبرها انها تهزم... فاستخدمت جل قوتها ورفعت قدمها ودفعته من صدره ونجحت في ابعاده ووقفت علي الطاوله تلهث بغضب وشراسه

تبا انتي ميته... هذا ما كان يفكر به لكنه توقف ينظر للطاوله بصدمه...

سيفاك بهمس: دماء!!

ما ان همس بذلك نظرت كايلا لأسفلها وشهقت ثم وقعت ارضا...

ركض اليها استطاع ان يمسك راسها...

سيفاك بلهفه: أين؟! أين هي؟! من اين تاتي؟! صغيرتي اين يؤلمك؟! تبا لي... اللعنه علي.... كايلا انظري الي.... حبيبتي أين يؤلم؟!

فتحت عينيها وقالت بهمس: سيفاك......
...أطفالي...

________________________________
عارفه عايزين تقتلوني لكم الحق وربي.... بس ما في دعم يعني المشاهدات مش زي التصويتات أحس ما حد مهتم ما في تشجيع بقيت مفيش شغف....

يعني ياريت لو في دعم اكثر علي الأقل يساعدني أكتب بس حسيت اني لوحدي بصراحه... غير ان فعلاً انا في ظروف نفسيه وصحيه لا أحسد عليها

الكلام ده للي بيتفاعلو: حقكو ع دماغي يا أجمل ناس بجد مش عارفه من غيركو كنت كملت ازاي... كمية عشقي ليكم لا توصف...ملاك و مادونا وشيفا وآمنه وهديل وبنات كتير والله ناسيه اسميكو بس مش نسياكو عشان انتو اللي بتفرحو قلبي ❤بجد بحبكو اوي اوي اوي ❤

ياريت تتفاعلو وتعلقوا عشان فعلاً نفسي اكمل حتي رواية غودزيلا عندي ليها افكار نااااار 🔥
متاكده هتعجبكم 👌

دا البارت الاول من النهايه... لو في تفاعل هنزل التاني ف وقت قياسي 👌❤

Continue Reading

You'll Also Like

3K 202 8
اتيتني كـ نورًا يشع عتمتي Hyunin
34.3K 773 76
معرفتي الاولى بتكون جداً مختلفة وتمس بعض من الواقع لا كثيراً ..اذا كان فيه تشابة لأي رواية او أسماء أبطال فهذا من باب الصدف لا اكثر 🤍.. مهم مهم "ل...
158K 14K 160
قصص قصيره ولطيفه تحكي عن علاقة اخوه تجمع سبع فتيان لا تربطهم صلة دم او اي شي فقط جمعهم الحب الاخوي والعاطفة تجاه بعض تراه ترهم يحبوا بعض وتاره يتشاجو...
2.2K 84 21
كانت لدينا احلاماً؛ نسعى لي تحقيقها لكن في يوم تغيرت وتبخرت، كل الاحلام واصبحتُ ضحيةٍ. لي خلاص غيري من الموت، والحفاظ على اخوتي. #رواية_من_واقع_وخيال