وكتبْتُ أبياتاً أُؤَبّنُ أُمّيا
فرأيتُ تعليقاتِكُم تَتَرَحّمُ
فَحَثَثْتُ شِعري كي يُرَدّدَ ذكرها
مادامَ يأتي بالدّعاءِ يُقَدّمُ
للهِ درُّ مَنِ ٱستمرَّ دعاؤُهُ
للعالَمينَ ونَفْسُهُ تتكَرّمُ
* لعبدالله د. مصطفی الجبوري
وكتبْتُ أبياتاً أُؤَبّنُ أُمّيا
فرأيتُ تعليقاتِكُم تَتَرَحّمُ
فَحَثَثْتُ شِعري كي يُرَدّدَ ذكرها
مادامَ يأتي بالدّعاءِ يُقَدّمُ
للهِ درُّ مَنِ ٱستمرَّ دعاؤُهُ
للعالَمينَ ونَفْسُهُ تتكَرّمُ
* لعبدالله د. مصطفی الجبوري