مَسألَة

By Lamaful

237K 16.7K 3.7K

قَدٍ إستَطَعتُ حلَ كُلَ المسائلِ التي واجَهتني لَكِنَ مسألةُ الحُبِ كانت أصعَبَ مِما أتَوَقع لأنَ قَلبي ك... More

المقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الفصل الثامن والعشرون
الفصل التاسع والعشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد والثلاثون
الفصل الثاني والثلاثون
روايتي باللغة الانجليزية
الفصل الثالث والثلاثون
الفصل الرابع والثلاثون
الفصل الخامس والثلاثون
الفصل السادس والثلاثون
الفصل السابع والثلاثون
الفصل الثامن والثلاثون
الفصل التاسع والثلاثون
الفصل الأربعون
الفصل الواحد والأربعون
الفصل الثاني والأربعون
الفصل الثالث والأربعون
الفصل الرابع والأربعون
الفصل الخامس والأربعون
رواية جديدة

الفصل الثامن

6.8K 500 78
By Lamaful

"أنتي تُعرضينه لِلخطر"
تفوهَ بِتلكَ الكلماتِ بهدوء وإنا ما زِلتُ ارتجَفُ في مكاني

"م...ن إعرِض من للخطر؟"
سألتُ بتلعثمٍ ونفث ما تبقى من سيجارتهٍ قَبلَ أن يُخرج أُخرى ويُشعِلها

"هاري"

"ك..كيف؟"

"لا تظُني بأنني لَم إراكِ مرتين في أخر إجتماعين"
لَم استطِع الرمش بعيناي حتى عِندما إقتربَ أكثرَ مني

"الفُضول ليسَ جيداً أنجلينا"
تابعَ وأمسك بذقني بَقسوة

"م..ماذا تريد؟"
ما زِلتُ اواجهُ مُشكلاتً في الكلام

"اريدُ مِنكِ أن لا تخطي على عتبةَ بابِ مكانِ اجتماعنا... إنتِ لا تريدينَ بأن يموتَ صديقُكَ الوسيم إمام عينيكِ صحيح؟"
تحاذق تاركاً مسافةً بيننا

"بالطبع لا"
مثلتُ القوة

"أُقسِمُ إن عَلمِ هاري بأننا لا نَجمعُ الأموالَ لِلفقراء بل لنا سوفَ تندمين"
تمتمت من خَلفِ أسنانه وجَفلت من غبائه
لقد علمتُ الان بسببه

رمى سيجارته واتجه لسيارته قبل وضع النضارات الشمسية على عينيه وتحركَ مختفياً عن أنظاري
ادخلتُ المفتاحَ بيداي المُرتعشتان ليفتح الباب ودخلتُ إلى المنزل
قدَ أقحمتُ نفسي في عالمٍ من الخداع ولا ادري ما السبيل للخروج

رنَ هاتفي وسحبتُ شاشتهُ بأناملي وأجبتُ

"هاري"
تنفستُ بِعمق وأغمضتُ عياني

"اريد أن اقول شيئاً"
تَكلمَ بِهدوء

"قُل"

"لا يجبُ أن نتكلمَ في الهاتف تعالي إلى منزلي"

"ولكن..."

"لا يوجدُ لكن انجلينا تعالي الأن"
تَحدثَ بغضبٍ وأغلق الهاتف

"يإللهي مالذي فعلته"
تذمرتُ ساحبةً حقيبتي وأنا اخرج من المنزِلِ

"لقد سَمِعتُ كُل شيء"
قال وهو يجلِسُ علئ الاريكة واضعاً يديه ضِدَ صدره

"سَمعتَ ماذا؟"
سألتُ وارجَعَ رأسه إلى الخلفِ مُتنهَداً

"سمعتُ مُحادثتكِ معَ ليام"
كتَفَ يداه وهوى قلبي
بلا شك...هذا يومُ الفضائح
اولاً ليام والان هاري

"ك..كيف؟"

"الاحمق حادثني قَبلَ أن يأتي إليكِ ونَسيّ السَماعةَ مفتوحة"إبتسم بإستهزاء وزفرت الهواء بِبطاء "هوَ أحمق لكنهُ يمتلك مُلاحظةً قوية"

"إذاً؟"
قُلتُ بِترقب

"إذاً ماذا؟"
سأل بحماقة ودحرجتُ عياني

"إذاً لن تغضبَ او تصرُخَ علي؟؟"
قلتُ ورفعَ هاري حاجبه بخبث

"امم لا لكن إنتِ تعلمين...الفضول أمر مشين أليسَ كذلك؟"
قال وهززت رأسي بالإيجاب

"انتِ إقحمتي نفسكِ في أشياءٍ لستِ اهلاً لها"
تابع كلامه وقد تَحولت ملامحهُ

"اعلم ذلك"
هَمستُ مُحاولةًاخفاء خوفي او قلقي

"هل انتِ خائفة؟"

"لا"

"هل انتِ خائفة؟"
كرر سؤاله وتنهدت

"ن..نعم"
اجبت اخيراً

"ستكونين بخير"
قال بإبتسامة مطمئنه ويداه حوطت كتفاي

"أنا أسفة"
قلتُ وانزلتُ رأسي لكنهُ رفعهُ بإبهامه

"لما؟"
نبرته هادئة وعيناه تخترق خاصتي

"لإنني تبعتُكُ كالعاهرات ولَم احسب حساباً لأي شيء"
عبست

"اولاً انتِ لستِ عاهرة ثانياً ركزي على الأمور الإجابية ففي الأخير أكتشفتُ بِأنهم يخدعوننا"

"يخدعوننا؟؟؟"

"نعم أنا ولوي"

"وماذا عن إلينور؟"

"انها مَعهم مُنذ وقتٍَ طويلَ بِسببَ تهديدهم لها...لا اعلم ما هوَ التهديد لكن هوَ بالتأكيد خطير ليبقيها منصاعةً لهم"

"وماذا سوف تفعل حيال ذلك؟" سألتُ بهدوء"إن عرفوا بأنكَ علمتَ بِأنهم يستغلونكم فلا إعتقِدُ بأن النهايةَ ستكون جيدة"

"لا أدري مالذي افعله حيال هذا" تنهيدة بسيطة تسللت مِن شَفتيه "علئ الاقل مازلتُ بخير"
إبتسمت بوفاق معه

"هل تريدين الخروج؟"
وقف أمامي ورفعتُ رأسي إليهِ قائِلة..

"إلئ أين؟"

"توقفي عن وَضعِ علاماتِ الاستفهام لكلِ شيء واتبعيني فقط"
قال بإبتسامة جانبية واومأتُ بِسرعةٍ

أمسك بيدي وسحبني معه لداخلَ سيارتهَ السوداء

"بَربك هاري!"قُلتُ بِتهكمٍ وقد رَفعتُ رجلاي "ما كل هذا؟"

"دعيني افكر...ثلاثةُ صناديق فارغة من شوكلاة تويكس،خمسة موزات مرمية علئ الارض،بَعضُ المعادلات أحلها عندما اشعر بالملل"

"تحلُ المعادلات عندما تَشعرُ بالملل؟!"
سألتُ بِتعجب

"نعم.. وَما العجيبُ في الأمر؟ المعادلات دوماً تَجدُ الحلَ لها"
التقطتُِ إحدى الاوراق المُتعجدة المرمية من بين تجمعات الموز وبدأت بقرائتها

" CH4 + 2 O2  CO2 + 2 H2Oتقول معادلة التفاعل هذه ان جزيئا واحدا من الميثان يتفاعل مع 2 جزيئ من الأكسجين وينتج جزيئ واحد من ثاني أكسيد الكربون و 2 جزيئ ماء. ويستخدم الكيميائيون لتقدير ذلك كتلة مناسبة وهي مول حيث أن 1 مول من المادة يحتوي بالتمام على عدد أفوجادرو من الجسيمات أوالجزيئات.
 :المواد المتفاعلة :1 مول ميثان = 12 + (4. 1)= 16 جرام2 مول أكسجين = 2 (2. 16)= 64 جرامالمواد الناتجة:1 مول ثاني أكسيد الكربون = 12 + (2. 16)= 44 جرام2 مول ماء = 2 (16 + (2. 1))= 36 جرامهذه القيم هي الكتل الذرية للعناصر في التفاعل فالكتلة الذرية مثلا للهيدروجين 1 والكتلة الذرية للكربون 12 ، والكتلة الذرية للأكسجين 16.ونجد أن كتلة المواد الداخلة في التفاعل تساوي كتلة المواد الناتجة من التفاعل ، فكلتاهما تساوي 80 جرام ، وهذا معني "توازن "  معادلة التفاعل الكيميائي"
قرأتُ بصوتَ عالٍ وابتسم هاري بانتصار

"المعادلات والمسائل حرفياً هي عشقي"
تحدثٍ بطريقة درامية ولحنّ الجُملةَ الاخيرة

"تَكلم عن نَفسٍك "سخرت"كِدتُ أرسبُ في اختبار الرياضيات"

"عليكِ عَدمُ الإهمال"

"سوف أفعل يا أُخت تريزا"قهقهَ هاري علئ وفاقي بينما عيانهُ تتنقلانَ خلال الطريق "على كلُ حال حرف الدال يملى أغلبُ اوراقِ الامتحان خاصتي"

"وماذا عن الفاء ؟؟ "

(الفاء هو ال F  بالانجليزية ومعناه رسوب والدال الي هو ال D بالانجليزية معناه مقبول)

"حُصلتُ عليهَ مرةً واحدة في اختبارً مفاجئ في الفيزياء" فلتُ مُجعدةٍ أنفي"الأمرُ أشبَه بسؤال هل الزرافةِ أطول أمِ الفهد أسرع"

"قارةُ آسيا أكبر" غمازتهُ حَفَرت وجنتيه بمثلاية"أرأيتَ كل المعادلات تَملُكُ حلاً"

"وماذنبي إذا كُنتَ عبقرياً على خلافي"
قلتُ بإستياء

"وصلنا"
أطفاء مُحركَ السيارةِ وتَرَجلَ مِنها وتَبعته بِحذرٍ بينما نحن نمشي علئ صخور ترتطمُ بِها إمواجُ البحرِ

"ياللهي"
قُلتُ بَخوفٍٍ حين تعثرتُ وكِدتُ أسقط
تلقائياً يداي تشبثت بهاري وهو أطَلق َضِحكةً مدوية

"كانَ عليكِ رؤيةُ شَكلِك "

"ها ها ها مُضِحكً جداً ستايلز"
تضاهرتُ بِالغضب

"هيا اجلسي"
قالها بهدوء وربت على المكان الفارغ لأجلِس عليه

"ل..لست متأكدة"
توترت وأبتسمَ هوَ

"هيا لن تأكُلَكِ الأمواج"
قال وسحب يدي بلطف لأجلِسَ بِجانبِه
يداهُ ألتفت حولي ليطمئنني لكنني بَدلَ ذلكَ توترت أكثر

"هل لي بِأن أسألكَ سؤالاً؟"
قلتها بعدَ صَمتِ طويل

"بالطبع تفضلي أنسة فضولية"
قالَ بِمرح

"لما قُلتَ لي بأنكَ لا تمتَلِك أُماً وأنتَ لَديكَ بِالفعل؟"
إبتسامته تلاشت وجَفلت

"إنها فقَط تُسمى بِهذا الأسم لكنني حقاً لا أستلطِفُها أغلبَ الأوقات فهيَ تتدَخلُ في كُلِ شؤوني مُدعيةً المثلاية لكنها لَيست كذلكَ أبدا ًمُنذُ أن ماتَ أبي أصبحت مُهملة جداً قد خانت أبي على فراشه ومع إبنِ عَمِه إيضاً الأمرُ جعلني أصبِحُ عصبياً ولا أتحكمُ في نفسي هي فقط تَجلِبُ المشاكل"
وجنتاه تحولتا إلى اللونِ الأحمر مِنَ الإنفعالِ

"هيَ ما تزال أُمك صحيح؟" قلت ووضعتُ يدي على كَتِفه "قَد أفعلُ أي شيئاً لأجعلَ أُمي تعود إلى الحياة"

"ليسَ كُلُ الأُمهاتِ مثاليات صدقيني"
هدأ قليلاً وأختفى الاحمرار تدريجياً

"رُبما"
وافقته
بالنسبة لشخص قد عانى كثيراً مِثلَ هاري فأنا مُستغربةٌٍ لأنهُ مازال صامداً...

لاحقاً نحنُ ذهبنا إلى مَطعمٍ كلاسكي قريبٍ
لا يمكنني وصفُ إعجابي بشكلِ هاري وهو يمضغ طعامهُ بهدوء ونحن نتبادل الأحاديث والضحِكات بينما الأسئلة تتزاحمُ في رأسي عن كيفَ يُمكِنُ لإنسانٍ أن يكونَ بهذه الإثارة واللطافة والجمال

"وداعاً كان من اللطيفِ قضاءُ الوقتِ معكِ انسة جوليان"
قالها برسميةٍ وهو يلوح لي بيده وضحكتُ بإنكتام

"انتَ أيضاً سيد ستايلز"
أبتسامة مثالية ارتسمت على شفتيه قَبلَ أن يودعني ويتمنى لي ليلةً هنيئة
لا يسعني إلا القولً بأن الحياة اخيراً بدأت تبتسم لي

>>>>>>>>>>>>>>>>>>

"ألا يُمكنُ للشخصَِ أن يحظى بقليلٍ مِن النوم؟!'
تذمرتُ حينما إخترقَ صوتُ المُنبهِ طبلةُ أذني
أستغرتُ خمسَ ثوانيَ لأستقيمَ بِتثاقُلٍ مِن على السرير وأطفئ اللعين المُزعج
أخذتُ حماماً سريعاً
فرشتُ أسناني بسرعة،مشطت شعري وأرتديتُ ملابسي
أخذتُ حقيبتي معي و مشيتُ بإتجاه المدرسة
في مُنتَصفِ الطريقِ رأيتُ هاري الذى مشى بجانبي وكالعادةِ تبادلنا الأحاديثَ السخيفة وتذمر هوَ لأن السيد دوغلاس-أُستاذُ التفاضل والتكامل- أمرهُ بِمراقبةِ إحدى الطُلاب المعاقبينَ في الحجزِ لِمدةِ لا تقلُ عن ساعتين

"ما أسمه؟"
سألت ودحرج هاري عيناه

"تيدي ستون" قالَ مُجعِداً أنفه "إسمهُ لا يليقُ بأفعاله حقاً"

"اوافِقُكَ الرأي تيدي لطيف جداً" قُلتُ على وفاقه"قَد كان لديَ إبنُ خالِ بهذا الإسم وقَد كان يرتدي نضارات ضخمة وتقويمَ أسنانٍ غيرً طبيعياً مُطلقاً"

"أعرفه" قالها ووضعَ يديهِ خَلفَ رقبَته"كانت هنالكَ فتاةٌ تُدعى إيما تجلسُ بجانبي في الصفِ الثالث الأمرُ كان يزعجها بسبب صعوبةِ الحديث معه"

--------------
"في أي صف إنت؟"
سألتهُ بينما عيناه تتفقد الجدول

"صفُ الكيمياء"
قالها بملل

"وإنتِ؟"

"التعبير"
تنهدتُ وإبتسم

"إراكِ"
قال ملوحاً لي بيديه واختفى عن ناضري
سِرتُ إلى الصفِ وحالما فتحتُ أستقبلتني رأسُ الصدأ

"سمانثا "
هَمستُ بِتزمتٍ وهيَ نظرت لي بِطرفِ عينها

"إذاً؟ الصبية الصغيرة تواعد المثير المجعد هاه؟"
قالتها بِنيرة مُستفزة
أمسكتُ يداي حتى لا أضرِبها
هدأتُ مِن روعي وتجاهلتُ الهمسات التي تتقدُ مِن حولي

جلستُ على مقعدي بِمللٍ

" كنت اريد التكلم معكم عن موضوع مُهم ...سوفَ يكتبُ كُلُ واحدٍ مِنكم موضوعاً عنِ الطبيعة وعجائبها ولكن الموضوع هذا لن يُكتب بِشكل انفراديٌ سوف يكون هنالك شريكان ليكتبا موضوعهما الخاص وطبعا..كما أعتدتم علي فأنا لا احب التطبيق النظري لذا...سوف يذهب كل واحد مع شريكهِ إلى الغابة ويجب أن يُحضرَ كُل إثنان وردة لإتأكد مِن انهما ذهبا..وبالنسبة للشركين فوسوف اوزع البطاقات في الوقت المناسب ولن اتساهلَ مع أي احد يأخذُ موضوعُ مِن الشبكة العنكبوتية مفهوم؟!"
قالتها الاستاذة كورنيليا بِصرامةٍ موجهة نظرها ُ إلى داكوتا التي أنكمشت في مقعدها

فركتُ عياني وكتبتُ بعضَ الملاحضات على يدي وأنا أمشي إلى صفِ الفيزياء لكن ما استوقفني هوَ رؤية الطلابِ مُتجمعين على شيء أجهله
توترتُ عندما كانوا يصرخون بكلمةِ "عراك" على وقعٍ مُنتظم
وعِندما تعمقتُ في الحشدِ أكثر فأكثر جفلتُ مِنَ المنضر
هاري فوق أحدهم يسددُ اللكمات بِلا تَوقف...
_______________
نهاية الفصل

ادري ادري انكم تحبوني عشان نزلت بدري
فديت هاري ابو عضلات بس
يعني بالله احنا نسميه كب كيك وهو بيد واحدة يقدر يسفرني للمريخ مجاناً
الزوبدة علقوا عالفقرات ياقلبوشاتي وسوو فوت

هوب يو لوڤ ات

love you my babies❤❤❤❤

Continue Reading

You'll Also Like

618K 30.2K 42
طَبِيبٌ نَفسٍيٌ مُتلَبِدُ المَشاعِرِ بارِدُ المَلامِحِ مُتَعالِي الشَخصِيَةِ وَظيفَتُهَ أهَمٌ ما يَملك لَيسَ بالمَعنَى المادِي بِل المَعنَوِي إذا فَ...
204K 22K 32
هذه القصة هزلية ، غير حقيقية وغير موضوعية وأي تشابه بينها وبين الواقع فهو أغرب من الخيال . هنا سنجد الواقع الواتبادي مقلوبا رأسا على عقب فإيميلي...