ĎỖŇ'Ť ƑỖŘĞẸŤ ЎỖǗŘ ϋỖŤẸ ÃŇĎ ČỖϻϻẸŇŤŜ
ẸŇĴỖЎ
بينما فى مكان أخر حيث ريموند، كانت الأمور متوتر بسبب غضب ريموند حيث كان يقوم بضرب أحد رجاله الذين كلفهم بالبحث عن سيلين
بينما يقول «فريق كامل قمت بتدريبه شخصيا و لا يستطيع إيجادها» أخفض الرجال رؤوسهم بينما قال قائدهم
«لقد فعلنا ما بوسعنا سيد، لم نستطع إيجاد شيء فى ولايه يارسلاف أو مطار العاصمه أو سانت بطرسبرغ لقد إخفت كل أثر لها»
تنهد ريموند و قال «واصلو البحث إلى أن تعثرو عليها بأي شكل كان» أومأ له الرجال فأشار لهم بالإنصراف
بينما هو ظل يسير فى غرفته ذهاب و إياب لا أحد فى العائله يستطيع منعه من القلق فهى أغلى من أي شيء بالنسبه له.
كان الجميع يشاهدون ما يحدث و لا أحد يستطيع التحدث حتى الجد خوان صامت و ينظر لحال حفيده.
تنهد ريموند و نظر لمن حوله ثم إلى جيفري و قال «ألم تصل لشيء بعد جيفري» نظر له جيفري و قال
«لقد كانت فى طائره إلى غرب أميريكا أخى لكن لا أستطيع إيجاد شيء غير هذا» صرخت جوليان فجأه قائله
«مستحيل، من المفترض أنها ذهبت إلى فرنسا لا أميريكا» نظر لها الجميع و قال ريموند «لأين كانت ستذهب فى فرنسا أنسه جوليان»
نظرة له جوليان و قالت بتوتر «لقد سمعت حديثها هى و ماثيوا أنها ستذهب لباريس ثم إلى إحدي المناطق فى شمال مارسيليا، ليس من المفترض أن تقترب من أميريكا»
نهض جاكسون من مكانه هو الأخر و قال «لنتصل بماثيوا لأنه قد يعلم ماذا تفكر سيلين» أومأ له الجميع ثم قال ريموند
«أخبره أن يأتي لهنا أخي» أومأ له جاكسون و خرج من غرفة المعيشه ليتصل بماثيوا الذي خرج من أحد الإجتماعات اللتو و أخبره أن يأتي
بينما لدي ريموند، فهو خرج إلى الحديقة و ذهب إلى قفص النمور و جلس أمامه ينظر إلى سيلفر التي كانت تلعب بالكرة الصغيره
إلى أن رأته و إقترب من أسوار القفص حيث ريموند يجلس و وضعت الكرة أمامه و بقيت تنظر له، تنهد ريموند و قام بمد يده
يقوم بالتربيت على رأس سيلفر و قال «لا بد أنك تشعرين بالوحده الأن» حركت سيلفر رأسها على يده كما لو كانت تجيبه ثم أكمل قائلا
«أنا مثلك أشعر بالوحدة بدونها، لكن سوف أعيدها قريبا، و إلى ذلك الوقت سوف تبقين معى» ثم نهض و فتح باب القفص و أخرجها و عاد إلى داخل
المنزل مع سيلفر بجانبه، عندما دخل غرفة المعيشة كان ماثيوا بالفعل قد وصل و يقف أمام جوليان التي تمسكة من ياقة قميصه و تقول
《أين هى ماثيوا؟ أين ذهبت سيلين بالتحديد؟》 نظر ماثيوا لها ثم إلى ريموند و قال 《لقد أوصلتها إلى المطار بنفسي عمتي》
تركت جوليان ياقة ماثيوا بينما تعيد شعرها للخلف و قالت 《هذا لا يهمنى أين هى سيلين الآن ماثيوا أين ذهبت زعيمة آل دي كلارينس تحدث》
نظر لها ماثيوا ببرود و قال 《لا أستطيع إخبارك كل ما تحتاجين معرفته هو أنها فى فرنسا الآن》 نظرة له جوليان بغضب و قبل أن تتحدث
سبقها ريموند قائلا 《لقد تتبعنا هاتفها هى ليست فى فرنسا هى فى غرب أميريكا لكن لا نستطيع تحديد أين هيا الآن》
نظر له ماثيوا بصدمه عكس بروده قبل قليل و قال 《لقد أوصلتها للمطار بنفسي يستحيل أن تكون غيرت خطتها بدون سبب هذا سيء》
تقدم منه ريموند و قام بإمساكه من ياقته و قال 《لا تتصرف مثل الأحمق الآن، أعلم أنها غيرت جواز السفر أعطني الإسم الآن، لأنها فى خطر لان》
أبعد ماثيوا يد ريموند و قال 《إبحث بإسم راسيل كاسيلاني و أنا سأذهب إلى أميريكا للتأكد》 نظرة لهما جوليان و قالت بغضب
《أنا من ستذهب، و إن كانت هناك سأحضرها قبل أن تقع فى مشكله مع الأوغاد هناك》 تنهد الجد خوان
الذي لم يتحدث من البداية و قال 《سأتصل بليون ليتأكد من خميع المطارات هناك، و عليكم إخفاء الأمر إلى أن نتأكد لأن أميريكا حاليا تمر بصراع بين المافيا هناك و من الخطير ذهابكم》
نظرة جوليان إلى خوان و قالت 《عمى أرجوك، يجب أن أذهب، لا أستطيع تركها هناك وسط النزاعات قد أخسرها هى ايضا》
ضرب الجد خوان يده فى الطاولة و قال 《و هل تظنين أنه من السهل الذهاب إلى أميريكا هكذا بدن أي خسائر قد تحدث، سيلين هى أقرب أحفادي إلي و لن أخاطر بحياتها》
آومأ آليخاندروا مؤيدا حديث والده قائلا 《جدكم محق ،ما سنفعله الآن هو إنتظار إتصالها اليوم أو غدا ،و جيفري سيبدأ فى البحث عن الطائره التى كانت سيلين عليها 》
آومأ له جيفري و قال《سهل لكن قد يستغرق بعض الوقت أبي》تنهد ريموند و قال بينما ينهض《سأكون فى القبو》و تركهم و غادر.
و نهضت جوليان أيضا بينما تأخذ معطفها قائله《لن أسافر لكن سأبحث عنها بطريقتي عمي خوان اتمنى أن لا تمانع》 و خرجت
من المنزل بينما ماثيوا خلفها يتبعها بصمت بعد أن ودعهم، تنهدة جوليان ثم قامت بل إلتفات و قامت بلكم ماثيوا قائله
《إن أصاب سيلين شيء سيء سوف أقتلك أقسم بروح جاكسون ماثيوا 》أومأ لها ماثيوا و قال 《إفعلي ما تريدين عمتي لكن الآن سيلين أهم من أي شيء》
نظرة له جوليان قليلا ثم غادرت المكان تفكر كيف ستجد سيلين .
بينما لدي ريموند فهو يكاد يمزق كيس الملاكمه من الغضب ،و يفكر هل هي بخير أم لا ،هل مازالت غاضبه منه ام لا و الكثير من الأفكار إلى أن تمزق كيس الملاكمه منه.
حينها فقط لاحظ أن هناك الكثير من إشعارات الرسائل تصله عندما نظرلها وجد أنها من نفس الرقم الذي حدثتهم منه سيلين سابقا
لذلك قام بفتح الرساله التى تم إرسالها و كانت :
سيل: مرحبا ريموند.
سيل: لما تحطم الأشياء؟
سيل: توقف عن ذلك يدك تنزف بالفعل.
سيل:يا إلهى أنظر إلى هاتفك أيه المجنون.
سيل: ريموند أوقف جنونك هذا.
نظر ريموند إلى الرسائل ببرود ثم إرسل
ريموند: و هل يهمك الأمر سيلين.
سيل:ماذا تقصد ريموند
ريموند:أقصد ما تقومين بفعله سيلين
سيل:و هل تظن أني إخترت فعل هذا بإرادتي.
ريموند:و هل جعلي مثل المجنون أيضا بغير إرادتك.
سيل: أتعلم شيئا ريموند أنا مخطئه فى رغبتي فى حمايتك.
ريموند:من ماذا تحميني بالتحديد سيلين لا شيء.
سيل: منظمة الوحوش عادت يريدون قتلي للتخلص منك .هذا ما تريده.
ريموند:ماذا لقد تم محوهم منذ سبع سنوات.
سيل: غير صحيح هناك من أعادهم و يرغب بقتل الجمع و أنا هى الهدف الذي يمكنه كسر الجميع.
سيل: سيصلك طرد غدا به جميع المعلومات التى توصلت إليها، وداعا.
نترك ريموند فى صدمته و نذهب إلى سيلين التى أنظر إلى ما يعرضه الجهاز اللوحي بقلق
_________________________________________
___________________________
________________
_______
__
ي
تبع..
كل عام وانتم بالف خير وصحه وعافيه وسعاده يارب💞💞
و أسفه كتير على التأخير.
بعرف إني وعدتكم بالبارت قبل إسبوع بس ما نزل لإن كان معي مشاكل.
و أحب قول لكل يلي عم يدعم روايتي شكرا كتير على دعمكم هاد. بيعني إلي كتير.
شكرا لكم و بحبكم قرائي💞💞💞