Obsession«قيد التعديل»

By cathrenjk1997

14.5K 1.8K 1K

تِلك الكسُور التي حدثت في المَاضي ستصنع فَجوة، و مَا الْمَاضِي إلا بِناءٌ للحَاضر أنتَ كُنت الأمان لكنك رحل... More

∀_Introduction_∀
_مجرد بدايه_
ذَهَابْ
لِقَاءْ
حَالة ثِمُولْ
فَراولَتِي
مُشَاجَرَةٌ
مِظَلّه(مَنْزِل جَدِيد)
لَمْحَة مِنْ الْمَاضِي
ألفَا و بيستُون
أصْدِقَاء
سِيَئهّ
قُبًلَهّ
برنِامجْ
مُنقذَتهُ
أعتِرَافْ
عِلَاقه
دَاءْ
خِدَاعّْ
فُستَانْ
جزِيره
دَواءْ
جنيتِي

حَقِيقْة

487 76 15
By cathrenjk1997

vote +comments
......................
تخطوا الأخطاء الأملائيه
........................

Frawlaty:ولما سأفعل بلتأكيد لا
        أراك دائما صدفه تايهونغ

tata:ربما القدر يريد ذلك

frawlaty:لا أؤمن بالقدر

Tata:موجود بالفعل لكن نحن من نختار أن ننصاع له أو لا

Frawlaty:معك حق تقنعني دومًا أيها المحامي

Tata:لتقنعيني أنتِ لما تلقبيني بالمحامي

Frawlaty:ستعلم قريباً

tata:ماكره

Frawlaty: الفضول يزيد اللعب حماس

Tata:غداً الجمعه أتعلمين

Frawlaty:أعلم ذلك ومتشوقه لليوم بعده

Tata:أكثر يوم يفصلنى عن رؤيتك

Frawlaty: أنا خائفه

Tata:ولكن لما

Frawlaty:من أن لا تحبني

Tata: هي ليست بالشكل وانا احبك بالفعل

Frawlaty:ْتروقني كلِمَاتك

Tata:و انتِ من تروقِي لي

الفرشات الني يبثها داخل معدتها تكون داخلها الكثير من المشاعر المبعثره لا تستطيع تجاهلها تجعلها واقعه له اكثر فأكثر

Frawlaty:لتذهب وتدرس محاميا

Tata:سأفعل فرولتي

ترك الهاتف بعيدًا ليدرس قليلًا متحمس للأمتحانات القادمه أو لندعها تحت مفهوم الامتحانات الأن

.
.
.
.
.
.
.
.

- بني
نادت مارسا على ابنها الذي لتوه نزل من غرفته لتلفت أنتباهه

- نعم أمي

- هل انت ذاهب لمكان
اردفت وملامح الانزعاج ظهرت على وجهها تظنه سيذهب لها

- أستريحي أمي لست ذاهب لمكان

- لتقترب اشتقت للجلوس معك

اردفت تربت بجاورها على الاريكه ليقترب منها يجلس بجوارها لتقربه لها اكثر تحتضنه بدفئ تمسح على شعره بحنان

- لا أود فقدانك بني أنت روحي و كل ما املك أتعلم ذلك

- لا شئ سيجعلني أفقدك أو تفقديني غاليتي

- هي ستجعلك تكرهني ستفعل بشتى الطرق

- أمي بحقك أنها لم تفعل ولن تفعل أنت فقط لا تعطيها فرصه

أردف يبتعد عن أحضانها يوجه أنظاره لوالدته

- أنا أعطيتها جميع الفرص أتعامل معها بلطف وود لم أرفع يدي عليها في يوم رغم غضبي منها كانت هي على النقيض تمامًا
أردفت بحزن وقهر تخفض راسها تمنع عبارتها من الهطول على وجنتيها
هو أرخي ملامحه الحانقه عندما رأى حال والدته

- أمي هي لم تفعل شئ انت من كنت تؤذيها نفسيا قبل جسديا

رفعت رأسها بعد أن كانت تخفضها تناظره بعيون حمراء

- ما الذي تهذي به جيمين أنت لا تعلم شئ انت لا تعلم كيف قديت السنوات الذي سافرت بها انت و والدك معها كانت تقوم بجرح نفسها بطريقه بشعه وتصنع كدمات بجسدها فقط رؤيتها هكذا كانت تقتلني حاولت منعها و الذهاب لطبيب لكن ذاد الأمر سوءًا

هو يستمع لوالدته بصدمه لا يصدق ذلك

- أهدئي أمي لا بأس هل اعد لك شيئا ليهدئك

-لا بني سأصعد و اتمني حقًا أن تكون فهمت كل شئ لم ارد أن اخبرك حتى لا اجعلك تكرهها.
  انهت حديثها تتجه لغرفتها تمسح عبارتها

هو جالس في حيره من أمره ما زاد الأمر تعقيدًا ان والدته لا تكذب هو يصدقها ام اخته الذي كان يراها تعاني منذ عودته من السفر هل سيخسر احدهما تلك الفقره تقتله التشتت بادي على ملامحه التي ارهقت بالتفكير

Flash back

- إيفاي بحقك أغلقي تلك اللعنه

- ما بها جيمين

- لا افهم ما الممتع في مشاهدة أشخاص تقوم بجرح نفسها

- لم اقل انه ممتع

- أن هذا يؤلم العين بمجرد المشاهده فكيف يشعرون

- هذا لا يؤلم جيمين ضرب الذات وجرحها لا يؤلم

- و كيف تعرفين
لم تجب أكتفت بنظرة ساخره  لكنه لم يلحظ ذلك لتغلق التلفاز بعدها

- لا افهم كيف لكي ان تخافي من افلام الرعب و تشاهدين هذا بأريحيه

- هذا أعيشه فالواقع أنما الاخر لا والان دعك من ذلك أنا جائعه هل ستأكل
اردفت تتجه للمطبخ لحقها يقف بجوارها يساعدها

- نعم ويجب ان ننام بعدها لدينا جامعه غدا

End flash back

تلك الذكره التي عبرت ذهنه جعلته مبعثر أكثر سحب خصلاته السوداء
للخلف بعنف يحاول تهدئة نفسه

أتجه لغرفته عندما سئم و أهلكه التفكير ألقي بجسده على السرير يسقط في ثُبات عميق
.

.
.

صوت تنات خفيفه يملأ الغرفه يدل على وصول رسائل يليه أتصال جعلها تستيقظ من نومها

دفعت الغطاء عنها بأنزعاج لترى من المرسل الذي ازعج نومها هي توقعت أن يكون جيمين لكنه كان سوبين

عقدت حاجبيها بأستغراب هو لت يتصل بها في العاده

مرحبا سوبين أردفت مباشره بعد ردها

أين كنت نحاول الوصوف لك منذ ساعه

كنت نائمه ولكن لما؟

اتفقنا ان نتقابل في مقهي قريب من منزل يونغي الم يخبرك جيمين

لا لم يفعل

غريبه لقد أكدت عليه ان يفعل لكن لا بأس هيا نحن ننتظرك هناك لنتناول الفطور سويًا

لا لا لتفعلوا لن أتي

كان سيجيبها لولا ان جونغكوك سحب الهاتف منه يحادثها

هيا إيف الجميع بأنتظارك لتأتي

جيون انت ايضا معهم

نعم و انتظرك ننتظرك

صوب جملته عندما لاحظ ناظرتهم حوله خاصه جيمين

- علاقة هذا الثنائي مميزه
أردف سوكجين

- معك حق هيونغ

أجاب فيلكس يناظره بينما يعبث بقائمة الطعام أمامه

حسنًا سأتي أردفت بعد صمت هي كانت تستمع لحديثهم حولها هي و جونغكوك

أغلقت الهاتف تستقيم تتجه للمرحاض لتغسل وجهها و أسننها ستؤجل فكرة  الأستحام حين عودتها

ارتدت ملابسها المكونه من بنطال بالون الابيض واسع وفوقه ستره سوداء و اكتفت برفع شعرها على شكل ذيل حصان

حملت مفاتيحها والهاتف تتجه خارج المنزل قررت الذهاب على أقدمها لعدم بعد المكان هي وصلت أخيرا بعد عشر دقائق تدلف المقهى تبحث عنهم بأعيونها

لتجد فيلكس يشير لتتجه لهم هي لم تجد مقعد فارغ سوى بجوار جيمين

- لم اتأخر صحيح ؟
تسائلت تجلس بهدوي

-نعم
تدخل صوت أنثوي إيف لتوها لاحظت وجود لوفيرا وبجوارها ماري  هي لم تتوقع كونهما صديقتين هذا فجئها قليلًا لكنها لم تلقي بالًا لذلك

- هيا إذا لنطلب الطعام أنا أتدور جوعًا
أردف يونغي ليوافقه الجميع ليشير الي النادل يخبروه ماذا يريدون أختار جميعهم الفطائر مع القهوه المثلجه

ظلوا يتحدثون أثناء تناولهم للطعام

- جيمين
همست أيفاي بجانب اذنه لتلفت انتباهه

- ماذا؟

-ما بك تبدو غريب معي

- لا شئ

- حقًا هل تخفي علي

كان سيجيبها لكن وقوع بصره على تلك الكدمات بيدها ظاهره لبصره لأترفاع اكمام سترتها جعل منه ساكن هي لم تكن في المنزل منذ مده فكيف تلك الكدمات
هي عندما لاحظت ناظره ليدها انزلت الاكمام سريعا تبتلع ماء جوفها

- مابك؟

- لا شئ إيفاي قلت

صمتت تناظره بأستغراب لمعاملته لها بتلك الطريقه النافره هل ازعجته في شئ ولم تلاحظ ناظرت جانب وجهه قليلا لكنه مازال يتجاهلها

- هل ستلتقون غدًا
تسائل سوكجين أكبرهم

نفت ماري سريعًا تتحدث

- انا لن استطيع لدي أشياء غدا

- اعتقد ان الجميع سيكون بالدراسه للأمتحان
اردف تايهونغ ليوافقه الجميع الرأي

- إيفاي الي اين
أردف سوبين يناظر من أستقامت فجأه

- سأذهب لدي بعض الأشياء سأنهيها

- أنتظري أيف سأتي معك
تدخل جونغكوك يستقيم هي ظنت ان جيمين سيعترض لكنه فقط كان يتحدث مع يونغي غير مهتم بها  ودعوهم جميعا ليذهبا سويًا

- أرأيت لوفيرا
همست ماري للجالسه بجوارها

- معك حق بدأت اقتنع انهم بالفعل أحباء
أجابتها بنفس النبره غافلين عن تايهونغ الذي أستمع لهم بالفعل لجلوسه بجوار ماري من الناحيه الأخرى

مرت نصف ساعه على جلوسهم وضحكاتهم التي تملأ المكان هذا يحدث دوما حين تجمعهم ولنضف عضوين جديديًا ماري و لوفيرا أستقام الجميع ليودعوا بعضهم يتجه كل منهم لمنزله
.
.
.

- ما رئيك أن نذهب للمنزل تعبت من التجول
أردفت أيفاي لجونغكوك الذي يمشي بجوارها

- معك حق نحن نتجول منذ أكثر من ساعه
لتومأ الأخرى بتعب

- أحملكِ
اردف يشير لظهره لتبتسم وتربت على كتفه بخفه

- أنا لا امزح حقًا هيا
نفت بابتسامه

- أنا بخير جون لا تقلق
ناظر جانب وجهها بأبتسامه خفيفه يمسك يديها

- يداك بارده
أردف يضعهم بين خاصته يدفئهم ليبتسم على الفرق بينهم

- يدك كبيره جون

- لتحتوي خاصتك
اردف بنبره هادئه يكمل سيره و مزال ممسك بيديها لتبتسم بخفه
.
.
.
أوصلها جيون لمنزلها ليرحل بعدها هي غيرت ملابسها أخذت حمام دافئ لتجلس تدرس قليلًا قبل نومها

صوت الطرقات على الباب أوقفها عن الدراسه لتغادر غرفتها تتجه لباب المنزل تفتحه

- جيمين

- ما بك متعجبه

- لا لست لكن كنت غريب بالصباح لذلك لم اتوقع قدومك

- لم اكن غريب كنت متعب فقط

- ما هذا الذي بيدك

- اوراق للدراسه

- أووو حسنا لتدخل هل اعد لك شئ لتحتسيه

- لا
اردف يجلس على الاريكه لتغلق الباب و تتقدم تجلي على الكرسي المجاور هي لا تشعر بلأرتياح نبرته تقلقها

ظل الأثنان في حالة صمت ليقرر جيمين قطعه بحديثه

- الن تعودي للمنزل

- لا اعرف اظن لا

- لما

- أنت تعلم

اومأ بخفه يفتح تلك الأوراق الذي جلبها معه

- هل هذه حقا أوراق دراسه لا تبدوا كذلك

-  أنه مستند حالتك الخاص بالطبيب النفسي الذي كنت تذهبين له لتتوقفي عن أذية نفسك

اردف بهدوء يرفع نظره لمن وقع حديثه عليها وقوع الصاعقه هي ظلت ساكنه تناظره بصدمه كيف له أن يعلم

- من أين أتيت بتلك الاوراق

- هل هذا المهم لما كذبتي أيفاي

عقدت حاجبيها هي لا تفهم عن اي كذب يتحدث وما يقوله حتى

- أنا لم أكذب

- بلى فعلتي ذلك،لتقولي شى صادق بحياتك

- أنا لا أكذب جيمين ما بك

- هل كنتِ تفعلي ذلك لأكره امي ام أنظر لك بشفقه كيف لك أنت تكوني بتلك البشاعه

تجاهل حديثها يكمل اتهامه لها بحنق

- اخبرتك من قبل جيمين أنا لا أحتاج شفقه أحد و جعلك تكرهها او لا امر لا يعنيني لأنني بالفعل أمقتها بشده

- لم أعد اصدقك

- لأنك تشبهها جيمين تختار الأسهل لتصدقه لتذهب لها جيمين لا يهمني أمركم

أصطك على اسنانه بغضب يناظرها هي التي تتحشى النظر له لن تخبره انها تريده دوما الكلام عالق بحلقها يأبى الخروج 

- كيف لكي أنت تكوني بتلك القسوه إيف لم اشعر يوم أنك تحبيني او تخافين لأمري

هي أخفضت رأسها بأسى تناظر الارض تقبض على يد الكرسي بقوه غصة حلقها لا تختفي من حديثه هي تعلم ان كليهما مخطأ او ربما هي فقط

- أنا بالفعل ذهبت لطبيب نفسي جيمين
صمت أصاب المكان بعد حديثها أخيرا عيناه التي قلت حدتهم لكن لم يتخلص منها بعد

-لم يكن عليك الكذب من البدايه إيفاي
أردف يضع الورق على الطاوله يلتف للذهاب لكنها أمسكت يده توقفه

- لا تذهب جيمين أنا لا اكذب أقسم
هو يرى الترجي الذي يملأ حدقتيها هذا يزعزع نبضات قلبه بطريقه مؤلمه

- حسنًا لتهدئي إيفاي

هو شعر بالندم ربما أخطأ بالتصرف بتلك الطريقه لكن هي السبب

- أنت لا تصدقني جيمين

أردفت ولأول مره ارتعاش صوتها كان ظاهر له تقبض على يده بقوه كانه حبل النجاه الذي سينقذها

- أنسي ما حدث
تحدث بنبره سادها الهدوء لتنظر له  نظرات معاتبه ليمسح الاخر على شعرها يخفي غضبه الأن يناظر عينيها التي لو ضاق به الكون نجى بعينيها حالقه السواد ينيرها تلك اللمعه داخلها كانها نجمه القت داخل سماء عينيها
قرر البقاء معها هو لن يطمئن ان تركها لذلك سيبقى حتى الصباح
.
.
.

- ما هذا النشاط بني
أردف السد كيم مستغربا من ابنه الذي أستيقظ مبكرا على غير عادته

- لا شئ فقط أعتدت على الأستيقاظ مبكرًا بسبب الجامعه
أردف يبتسم بوسع متذكرا فراولته يجلس بجاور والده يشاركه طاولة الطعام

- سأصدقك
أردف والده يضيق عينه يكمل تناول طعامه

- همم صحيح ابي ساخرج الليليه وربما اعود متاخرًا لذلك لا تنسى تناول طعامك و الدواء

- حسنًا بني لا تقلق
.
.
.
هو كان يشعر بالحماس لمقابلتها بشده تلك الفتاه تشكل خطرًا على خافقه
هي ارسلت له المكان صباحًا لكن لم يتحدثوا كثيرًا لكن حديثه معها للحظات يجعل منه سعيد ليختفي العالم ولتبقي سارقة النابض أيسره
.
.
.

- انا متوتره بشده
اردفت ماري تفرك يدها بتوتر

- لا تلقي ماري سيمر
كل شئ

- أشعر أن تلك اللحظه جائت سريعا

- لماذا تشعريني انها لحظه الموت

- هي كذلك

- أنت دراميه جدًا

- أنتِ البارده
اردفت بحنق من صديقتها التي لا تشاركها اللحظه لتتجاهلها لوفيرا تمثل الدراسه

- أينشتاين داخلك ظهر الأن

- الأ تعلمين انا عبقريه لكن لا احد يقدر

- تبًا لكِ لوفيرا
.
.
.

هو الان يقف امام المِرأه يصفف شعره جعل من خصلاته مُنسدله على عينيه بطريقه مرتبه مما زاده فتنه و وسامه.

نزل للأسف بعد أنتهاىه ليجد والده جالس ليقبل رأسه يغادر المنزل

- سيارتي اخيرا
أردف يدلف للسياره يشكر والده أنه جلبها له عن طريق شركة شحن
فتح الموقع الذي كان يبعد نصف ساعه
هو أنطلق يقود بهدوء يناظر الطرقات الفارغه رغم ان الوقت ليس متأخر

هو وصل امام المطعم  الذي يتكون من طابقين
ترجل من السياره يترك المفاتيح للحارس
كان الطابق الاول يوجد به عده حراس وعامل بالمطعم أخبره أن يصعد للأعلى عن طريق المصعد  الكهربائي لم يستغرق دقائق ليفتح الباب ليقع ناظره على الطاولات الفارغه معادا طاوله امام الزجاج الذي يطل على المدينه التي منيره بشكل ساحر لكن أكثر من يشغله القابعه أمامه خاطفة فؤاده بظهرها  شعرها المنسدل على ظهرها ما يستطيع رؤيته تقدم منها بخطوات ثابته يخفي خلفها اضطراب خافقه.
.........................
Stopppppp

يُتبع

رأيكوا🙃💞

شكل تايهونغ وهو رايح يقابل فراوله 🦋🤍


تاي

لوفيرا

ماري

جيمين

إيفاي

جونغكوك

فراوله

يونغي

فيلكس و سوبين

سوكجين 

💭إيف كانت بتكذب؟

💭جيون و أيف على علاقه فعلا

💭جيمين هيصدق مين

💭 تايهونغ هيحب فراوله

💭توقعاتكوا للبارت القادم و ارأكوا

فوت وكومنت تقديرًا لمجهودي

أشفكوا البارت الجاي🦋

Vote +comments= new part

Part 18 ✅

Continue Reading

You'll Also Like

2.2K 175 12
عن بائس تعثَّر بأمنية قاتلِِ يافع .. -يحتوي على حدَّة نفسية
2.3M 23K 27
بين ضلع و بين روح
15.4K 1.6K 17
بعد حادثه القتل الغامضه لأحد طلاب المدرسه أصبح جيمين أنطوائياً يرفض الصداقات و يفضل العزله تحت تأثير الصدمه و كان قرار إنهاء حياته هو الحل الأمثل ل...
20.4K 2.6K 10
"من ظن ان الالتقاء بوالدته سينتهي بهذه الطريقة الشنيعة؟." •مين يونغي• •بارك أروم• ----- أنا لست كاتبة هذه الرواية أنا مترجمة. كل الحقوق للكاتبة الاصل...