MY Miracle >

By Jeonkingdome

44.1K 2.4K 1K

- أنا و أنت مثل الحادي و الثلاثين من ديسمبر و الأول من يناير ، قريبين جدا و لكن بيننا عام >> 🤎 ماذا لو ألقى... More

~ بداية ~
~ حجز تذكرة ~
~ الوداع ~
~ دولة جديدة ~
~ لقاء ~
~ حب متبادل ~
~ ياسمينتي ~
~ زهرتي ~
~ النجمة المفقودة ~
~ still with you ~
~ تلامس روحين ~
~ يوم فريد من نوعه ~
~ قصة لن تنتهي ~
~ طفلتي ~
~ ملاكي الجميلة ~
~ أخيرا أصبحتي ملكي ~
~ جنتي ~
Pictures of heroes ✨
~ فاتنتي ~
~ حلوتي ~
~ عيناكي ~
~ كوني ملكي للأبد ~
~ نبيذي الحلو ~
~ وريدي ~
~ معجزتي ~
~ كل شيء من أجلكي ~
~ كل عام و انتي ملكي ~
~ النهاية ~

~ قصيدة ~

1.5K 106 28
By Jeonkingdome

10:00 Am

December
.
.
.

صباح جديد ، تلك الفتاة التي لا زالت غارقة في نومها ، يرن المنبه للمرة الثالثة مفزعها من مكانها ...

- يا إلهي !! إنها العاشرة !! أفرطت في نومي بشكل كبير ...

إستقامت كاترين من سريرها متجهة إلى الحمام ، إغتسلت مرتدية قميصا صوفيا أبيض و سروال جينز أزرق مع حذاء رياضي سكري اللون ، جمعت شعرها على شكل ذيل حصان ، رشت بعض العطر مختتمة أناقتها .

نزلت إلى المطبخ تخرج من الثلاجة الكيميتشي ، تضعه في الوعاء متجهة به فوق النار في إنتظاره ليستوي ...

- علي أن آخذ له الكيميتشي ، لقد تأخرت فعلا ، لا بد أنه ينتظرني الآن ... !

شردت لهولة مقاطعا شرودها صوت جرس الباب ، فزعت مقتربة من الباب بضع خطوات ...

- من على الباب ؟؟ ...

- أنا جاركي يا كاترين ...

- أوه السيد جيون !!

فور سماعها لصوته همَّت بفتح الباب

- أهلا جونغكوك !! كيف حالك ...؟

- أنا بخير يا كاترين ، لكن أ نسيت الإتفاق الذي تعاهدنا عليه ؟

- لا لم أنسى ، لكن نمت نوما عميقا لدرجة أني لم أسمع المنبه حين رن ...

- لا بأس انا أصدقك ... دقائق أنا انتظرك في منزلي

- حسنا جونغكوك ! دقيقة و سيستوي الطعام

- حسنا انا في إنتظارك

أنهى كلامه هاما بالرحيل ...

10:30 Am

أغلقت كاترين الباب راكضة للمطبخ ... جمعت الكيميتشي في علب مغادرة إلى منزل جارها ...
وصلت القصر داقة بابه , فتحت إمرأة في الخمسينات من عمرها ، تلبس ثياب الخدم ... تبدو و كأنها رئيسة الخدم .


- السيد جيون في مكتبه يا صغيرة يمكنكي الدخول ...

- شكرا لك يا خالة ...

خطت خطوات للداخل شادة على تلك العلب بيديها بتوتر .

- المكتب في الطابق الثاني على اليمين يا آنسة ...

- حسنا ، شكرا لكي يا خالة .

أنهت كاترين كلامها تصعد الدرج مهرولة ، وصلت الطابق الثاني ، أغلقت عينيها متذكرة تلك الذكرى التي مرت عليها في هذا الطابق ، ضحكت بخفة على غبائها متوجهة لتلك الغرفة على يمينها .

فتحت الباب دالفة للغرفة دون إذن ...

- كاترين !

- نعم ، ها قد أتيت ...

أردفت تتنفس الصعداء ، واضعة العلب فوق تلك الطاولة الصغيرة التي كانت تتوسط المكتب ...

- ما الذي تفعله جيون ؟؟

قالت مقتربة من مكانه ...

- أنا أكتب ، فقط ...

- ما هو الشيء الذي يكتبه صديقي ؟؟

أردفت بنبرة رقيقة مشبكة يديها بلطافة ،

و هو يحس بأن كيانه كله يهفو إليها ...

- أنا أكتب قصيدة يا كاترين ...

قال و هو ينظر لعينيها بهيام

- هكذا إذا ، انا أحب القصائد ... هيا إقرأها لي

- لا ، لن أقرأها كاترين ، فيما بعد ...

- رجاءا جيون ، هيا أود سماعها بشدة !

- لا أريد كاترين ، ما زلت لم أكمل كتابتها حتى .

- هيا ! إقرأها من أجلي و سأكافئك ...!

ثم قطعت عبارتها ، فخفق قلبه ، و لكنها سارعت تتمها :

- بطبق كيميتشي ... !

و انفجرا ضاحكين !

- حسنا حسنا ، لكن هي باللغة الكورية يا كاترين ...

- لا بأس ترجمها من أجلي للإنجليزية .

- كاترين ، الترجمة ستفقد الأصل أهم ميزاته و هو : الإيقاع
و إنها ليست آخر الأمر سوى تشويها و خيانة ...

أنهى كلامه بالتمعن في عيني الأخرى اللامعة

ردت عليه الأخرى و لا زالت مصرة على سماعها :

- لن يصعب علي أن أتم الصورة خطوطا ، فهاتها و لو هيكلا ...

فور سماعه لكلماتها ، مد يده للمكتب حاملا ذلك الديوان فاتحا إياه بتردد ، فإذا هي قصيدة عنوانها : << الحرمان >> .

و راح يحاول أن يترجمها لها . و رآها بعد لحظات تتأمله ، و هو يبغم بالكلمات بجهد في أن يخرج منها نغم و معنى و صورة .

كان بين الفينة و الأخرى يرفع إليها بصره يستطلع على وجهها التأثير ، فيقرأ فيه طيوفا من التأمل و الأحلام تتجمع حيناً في عينيها ، و حيناً آخر لشفتيها افترارا لبسمات حالمة .

و حين فرغ من ترجمة القصيدة و قد أجهده ذلك ، رآها تدنوا منه رافعة كفيها على كتفيه ، جاعلة عينيها على عينيه ، هامسة :

- ما أروعك يا شاعري !

فور سماعه لكلماتها ، لم يستطع منع نفسه من النهوض عن الكرسي ، و جذبها إليه ، همهم بإسمها مغمضا عينيه ، أغمضت عيناها هي الأخرى تشد على سترته ، فأخذ شفتيها الباسمتين يلامسهما برفق ، ثم جعل يمتصصهما بنهم ،

أحس من نشوة هذه القبلة بمثل الخدر ، شعر بأن كيانه كله تجمع في شفتيه ، فالتصق بشفتي كاترين كأنما ينزع إلى الفناء فيها .

. لا ، لم يكن ينبض فيه عرق من شهوة و لا إحساس من اهتياج بل ..
كان روحا تعانق روح ...

حين سمعها تتنهد ، عزم على أن يملك حواسه ، فتح عينيه ببطء فإذا عيناها لا تزالان مغمضتين و إذا شفتاها نابضتان تخفق بها الرغبة ،
و لكن كاترين ما لبثت أن تلملمت و انشق جفناها عن نظرة لا تفسر .

حدق بعينيها مطولا قائلا بهدوء شديد :

- لا أعلم ما الذي تفعلينه بي يا كاترين ...

إرتجاف جسمها جعله يخلع يداه من خصرها ، أنزلت رأسها بخجل شديد ، الصدمة تعتلي ملامحها ، وجنتيها التي صارت بلون الفراولة الطازجة ، عضت شفتها السفلى بقوة قائلة :

- سأذهب للمنزل جونغكوك ...

- شاركيني الفطور يا كاترين

- إذا سانتظرك على الطاولة ...

أردفت تغادر الغرفة مهرولة ، إبتسم الآخر إلى أن ظهرت غمازته الصغيرة التي كان ظهورها الأخير في سنته الخامسة ...

هي تروقه بشدة ، لا يستطيع أن يسيطر على ذاته عند تواجدها بجانبه ...

جمع ديوان قصائده واضعا أياهم في خزانة خاصة ، راح يدس يديه في جيوبه مغادرا الغرفة ، نزل الدرج مترأسا طاولة الطعام ، ألقى نظرة على كاترين التي تجلس بصمت تنزل رأسها تلعب بأصابعها بعشوائية ، راح يناديها بإسمها مرات متتالية لكن لم تجبه بسبب شرودها .

- كاترين !!! أنا أكلمك !

إنتفضت الأخرى من مكانها ، إرتجفت في كلماتها قائلة :

- لم أسمعك ، أنا آسفة ،

- هل أنت بخير ؟

- امم ، نعم نعم ، أنا بخير ..

أنزلت رأسها مرة أخرى تعض على شفتها بشدة ،

- توقفي عن عض شفتك كاترين ! ستصير دامية إن استمررت في ذلك ...

أدخلت أسنانها مسدلة شفتها براحة ... في ذلك الحين أتى الخدم الواحدة تلو الأخرى مصطفين في صف واحد ،
وضعو الأطباق على الطاولة مغادرين لإنهاء أعمالهم ...

- تناولي الطعام يا كاترين ...

- حسنا ، يبدو شهيا ...

- نعم ، شهي جدا .

أنهى كلامه مصوبا عينيه على شفتيها التي تأكل الكيميتشي بشراهة ...

- بالصحة و العافية كاترين ...

أردف مطبطبا على ظهرها بحنان ، أمسك ملعقته يشرع في الأكل هو الآخر ...
الصمت يسود المكان ، أصوات المعالق ترتطم بالأطباق هو كل ما يسمع على تلك الطاولة .

قاطع ذلك الصمت صوتها :

- جونغكوك ...

غمغم كجواب لها

- هل يمكنك أن تعيرني كتاب ؟ ، و سأرجعه لك عند انتهائي من قراءته ...

- أي كتاب تفضلي قراءته كاترين ؟

- أحب الكتب الإنجليزية و العربية ...

- لا أقصد اللغة ، بل نوعية الكتاب أو بصيغة أخرى عما يتحدث الكتاب ؟

- آه ؛ بصراحة أهوى الكتب الرومانسية ، أو الكتب الغامضة التي تساعدني على عيش حياة تخالف المؤلوف !

نطقت تحاول الشرح باستعمال كلتا يديها ...
نهض مترفقا ، يأخذ بذراعها اللدنة ، ثم طوَّق كتفيها ،
و قال و هو يمشي بها إلى باب المكتبة :

- سأريكي بعض الكتب التي يمكن أن تروق ذوقك ..

فتح باب المكتبة و لا زالت يداه تمسكان بكتفيها ...
إتجه بها إلى أحد الرفوف الخشبية الكبيرة .

- هنا توجد كتبي المفضلة ، ذوقي ليس مختلفا تماما عن ما تحبين قراءته كاترين ...

إبتسامة شقت ثغرها ، أفلت كتفيها تاركا إياها تختار ما تفضل من كتب ، عيناها تلمع في النظر لتلك الرفوف المليئة بسعادتها ،

ببساطة سعادة كاترين تكتفي بكتاب و مكان هادئ للقراءة .
بينما ذلك العاشق أرجع جذعه للوراء متكئا على أحد الرفوف يتأمل من أسرت قلبه ...

بعد دقائق و أخيرا إستطاعت أن تجد كتب مختلفة راقتها ...

- جونغكوك ، هل يمكنني أخذ أكثر من واحد ؟

- يمكنكي أخذ ما تشائين صغيرتي ...

- حقا ! شكرا لك ...

نطقت تلملم تلك الكتب في حقيبتها ...
ألقى نظرة على ساعة يده ، مقتربا منها بعد ذلك :

- إنها السادسة مساءا يا كاترين ، ينبغي الآن أن تعودي لمنزلك قبل أن يسود الظلام ...

- أوه صحيح ، معك حق ، سأذهب الآن ...

أردفت تحمل حقيبتها متجهة صوب الباب
أخذ بخطواته وراءها إلى ان وصلو إلى الخارج ...

- إلى اللقاء جونغكوك ، أراك غدا مع طبق كيميتشي جديد ...
قالت بعفوية تضحك بخفة ...

- اعتني بنفسك كاترين ، أراك غدا ...

إقتربت منه تحضنه بلطف جاعلة قلب الآخر ينبض بعنف شديد !

بادلها الحضن بوضع يديه على خصرها يحتويها في صدره ،
فصلت ذلك الحضن الذي كان بالنسبة إليه إحتواء للحياة .

فتحت الباب تخرج منه ، واقفا الآخر ورائها و كل انتباهه موجه إليها .
وصلت كاترين منزلها تدخله بهرولة . صعدت غرفتها مباشرة تفتحها ترمي نفسها على السرير .

تتقلب و تصرخ و تهلوس مثل المجنونة . أحيانا السعادة تجعل منك إنسانا مجنونا ...

نهضت تخلع ثيابها تغيرها بواحدة أخرى مريحة للمنزل .
عندما أرادت إغلاق الخزانة أثار انتباهها تلك السترة ، حملتها تشم رائحته التي لا زالت موجودة .

- غدا سأرجع له سترته ، كي لا يظن أنني سارقة ...

قالت و هي ترجعها في مكانها مغلقة الخزانة ، نزلت إلى المطبخ تعد العشاء تسد به جوعها .

10:00 Pm

غسلت الأطباق منظفة المطبخ .

- سأخرج للتجول في الحديقة بعض الوقت ...

خطت خطواتها لخارج المنزل تغلق بابه ، رغم صغر مساحة الحديقة إلا أنها كانت تملأها بعض الأزهار الجميلة ، بألوان مختلفة ، كالأحمر و البنفسجي و الوردي و الأصفر ....

- ياه ! ما أجملها ! كل الألوان متواجدة عدا لون الأزهار المفضل لدي ...

قالت بيأس تبحث عن أزهار بيضاء بعينيها ...

- المنزل نظيف ، و الحديقة نظيفة أيضا ، حتى أن الأزهار متفتحة ليست ذابلة ، أتسآءل من هذا الإنسان الراقي الذي كان يستأجر المنزل قبلي ؟؟

قالت و هي تمسك رشاش المياه تسقي تلك الأزهار ...

- الجو بارد ، يجب علي النوم ... اااه انا متعبة !!

حملت نفسها تدخل المنزل تغلق الباب بإحكام ، فلا تنسى انها تعيش وحدها و في دولة غير دولتها ، الاحتياط واجب !

صعدت غرفتها ، تحمل حاسوبها إلى أن أثار انتباهها ما في الشرفة .

- يا إلهي !! نسيت الغسيل في الشرفة !!

ألقت بالحاسوب فوق السرير تهرول للشرفة ، بدأت بجمع الغسيل تنظر بين الفينة و الأخرى لشرفته ...

أنهت ما بيدها من غسيل ، تبحث بعينيها عنه في تلك الغرفة المقابلة لشرفتها ...
دقائق حتى فُتحت باب شرفته ، دخل جيون بصدر عاري كالعادة يحمل تلك السيجارة ... إتكأ واضعا ذراعيه على حافة الشرفة ،

ما إن قرب السيجارة لشفتيه حتى وقعت عيناه على جسمها الصغير ، و وجهها البريئ ، أنزل يده ، ما إن أراد تحريك شفتيه للكلام ، قاطعته :

- لا تدخن ، التدخين مضر بالصحة !

إبتسم يرمي تلك السيجارة على الأرض واطئا عليها بأصابع رجله .
أخبرتكم أنه لا يعرف كيف يرفض لها طلب و لا يعلم لما لا يستطيع أن يرفض لها أي طلب ...

إبتسمت بإتساع فور رؤيتها لما فعله ...

- شكرا لك !

- على ماذا تشكرينني يا كاترين ؟

- لأنك لم ترفض طلبي يا جونغكوك !

- أنا لا أعلم كيف أرفضه يا كاترين ، علميني كيف أفعل ذلك معك ... مثلما جعلتني لا أستطيع الكسر بخاطرك !

ضحكت كاترين منزلة رأسها معبرة عن حياءها

- إلبس قميصك ، الجو بارد جيون ...

ما إن أتمت كلامها حتى خطا بخطواته للداخل يخرج بعد ذلك مرتديا قميصا .
ضحكت مره اخرى ، قاطعها كلامه :

- حان دوري كاترين !

- نعم ؟؟

- أدخلي الآن و نامي و لا تخرجي مرة أخرى للحديقة لأنها دون سياج للحماية ...

قال رافعا سبابته نحوها ، عضت شفتها السفلى قائلة :

- لكن سقيت الأزهار فحسب ، إن لم أعتني بها من سيعتني بها ؟

نطقت و هي ترفع يديها باستفهام .

- و إن لم أعتني بزهرتي من سيعتني بها ؟

قال ينظر إليها بهيام !

- تصبح على خير ...

قالت و هي تحمل السلة تجري إلى الداخل مغلقة باب الشرفة .
رمت نفسها على السرير ساحبة الغطاء تغطي به جسمها

- يا إلهي !!!! هذا الرجل يقودني إلى الجنون !!

قالت بينما تغطي وجهها بالغطاء بخجل شديد !!

- حسنا سأنام الآن ...

أغمضت عينيها ذاهبة بعد ذلك إلى عالم الأحلام ☁️ .
.
.
.
.
.
.
.
.

تصبحون على خير 🤍
.
.
.
.
.
.
.

أتمنى ان يكون الفصل نال إعجابكم ، عملت بجهدي لكتب شيءا يروق مفاهيمكم ... شكرا على القراءة نلتقي في الفصل القادم ✨

توقعاتكم في التعليقات و أراءكم تهمني إلى اللقاء ... ⁦⁦(◍•ᴗ•◍)


~ 2000 words ~

Continue Reading

You'll Also Like

4.1M 61.7K 66
تتشابك أقدارنا ... سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم ‏هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال فلتكن حر...
263K 15.1K 45
He's the one who makes the fear covers your face and blood freez in your veins..It's jasor لا يعلمنّ هذا الذين يخَافوه، يُصبح عبداً تَحت سيطَرة قلب إ...
32.9K 615 18
𝘚𝘌𝘕𝘚𝘐𝘛𝘐𝘝𝘌 & 6 𝘊𝘖𝘕𝘛𝘌𝘕T - 𝓣𝓱𝓮 𝓱𝓮𝓪𝓻𝓽 𝓴𝓷𝓸𝔀𝓼 𝔀𝓱𝓮𝓷 𝓽𝓱𝓮 𝓼𝓮𝓪𝓻𝓬𝓱 𝓲𝓼 𝓸𝓿𝓮𝓻 ✨ ༊رموزنا تدل علينا فأنا السهم وان...
16.2M 346K 57
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...