《مكتملة》 ENIGMA غامض انيجما

By EmaKandeel

82.4K 8.8K 3.4K

تسمع افكار الاخرين ؟ ممتع اليس كذلك ؟ إذن ماذا لو كان الزمان والمكان خاطئان ؟! هل سيبقى ممتعا!! ماذا عن قصة ح... More

1. مقدمة (ملاحظات مهمة فى نهاية الفصل )
2- الــــــزَّار ثِقَتُها المَكْسُورة
3-فــــريـــــدة
4-بُذورُ الأَمْل
5- قَبِيحَةٌ
6- مُهَرّجُ البَلاطُ
7- طُعمٌ وصَيد
8- مُقْتَطْفٌ.
9- مَنْ هُوَ ؟
10-فصل خاص + توضيح
11-مَا لَمْ يَمْلُكُهُ
12- انْتَظِرِي.
13- خَالِيُّ البَالِ
14- فَأْرُ تَجَارُبِي اليَوم...
15 -اخْتَبَأْ....
16- شِجَارٌ
17- لا أُرِيدُ أنْ أُؤمن..
18- السَّيدُ خَطَأْ+[تنويه مهم]
19-صوتٌ مأْلوفٌ بِطريقةٍ غيرِ مأْلوُفة
20- اعلان مهم
21- أَعدُك
22-'رونج' + تحذير مهم
23-الزَّهْرَةُ
24-اِنْتِهَاء اَلِالْتِوَاءِ قَبْلَ بَدْئِهِ
25- اَلْكَابُوسُ
26- أَنَا فَتَاةٌ مُسْلِمَةٌ!
27- قَلْعَة اَلرِّمَالِ
28-زَوَاجُ مَدَنِيٍّ !!
29- اِسْتِثْنَاء لَنْ يَحْدُثَ
30- 🎊يا محاسن الصدف 🎊 احتفال ال٣٠٠٠
31-سَنَتَأَذَّى
32- سَيُنجِينِ
34- المُوَاجَهَةُ الأَخِيرَةُ
35-لَا تَأْتيِ الآَن
٣٦.غَامِضُ الـــ إنيجما!
الختام
رواية جديدة
سنة أولى سُليمان

33-رَسَـــــــاَئـِــلُ

1.6K 223 109
By EmaKandeel

"فريدة أظن أنه يجب أن نتحدث قبل أن تفتحي هذا "

"أخبريني ماحدث يا ميشيل "

"عزيزتي ، أعتقد أن رون لم يقصد أن يهجرك ، هو بالفعل يحبك، ظل طوال الأيام الماضية كطفل ضل طريقه يأتي لينظر من بعيد، ثم يعود أدراجه ، أنا لا أعلم إلى أين ذهب ولكن بالتأك...."

قاطعتها ابتسامة فريدة الهادئة ثم ردت عليها :" لا تقلقي يا ميشيل ، أنا أعلم هذا ، وأظنني أعلم إلى أين ذهب !"

لمعت عينا ميشيل وصاحت :" أتعلمين ؟إلى أين ذهب إذا ؟ "

نظرت فريدة للظرف بين يديها ثم رفعت رأسها لميشيل بأعين دامعة قليلا وقالت :
" أظن أن الطفل الضال ذهب ليختار طريق عودته للمنزل "

فريدة التي كانت تعرفه بدون حديث ؛علمت أنه ذاهب إلى تلك الخلوة التي يسجن بها نفسه عندما تضيق به الظروف ، فعلها مرة سابقا حتى وإن لم يصرح بها هي علمت أنه سيختلي بنفسه .

فتحت المظروف ووجدت به عدة أوراق منها المطوي بداخل بعضه ومنها المطوي وحده ومصفوف خلفهم ، فتحت الورقتان المتصلتان وكانت هي رسالته لها التي أراد أن يوصلها ويهرب .

لقد كانت رسالة طويلة

[حبيبتي فريدة
لن أعتذر عنها أنت حبيبتي ، شئت أم أبيت ، أحبك وسأحبك حتى رجفة قلبي الأخيرة.

أحببتك من اللحظة الأولى، بل يأتيني يقين أنني أحببتك حتى قبل لقائنا الأول،أظن أنني ولدت وأنا انتظر حبك ليطرق بابي!

كان قلبي- رغم أنفي-  دوماً  معلق بخُطاك الأنيق الهادئ.

كنت دوما ما أراك تشعين بضي ذهبي دافئ حرمت منه في سنوات عمري الباردة القاحلة.

الجزء المفقود مني وجدته ! وكان يجلس متربعا عندك ،يستأنس قُربك اللطيف.

أنا عشقتك ولا حول لي ولا قوة، سأعود عندما أليق بك يا غادة قلبي.

لن أتعذّر عن غيابي ،أنت تعرفين عني أفضل من الأعذار .

أنا في رحلة ثمينة لإيجاد طريق سالم سليم وإيجاد نفسي التي هامت بلا مهبط.

كل ما أطلبه منك هو مُهلة لبعض الوقت ، فقط بعض الوقت ، انتظريني .

سأعود حتما ، سأعود كما لم أكن من قبل ،سأعود نقيا .

أمر البقاء دبرته ، كل شيء سيشرحه يوهان ،وأيضا ألقي نظرة على باقي المتعلقات بالظرف ستشرح ما أقصده.

أعلم ما تفكرين به الآن،أعلم أنه غير منطقي لك ولكن سأحاول حتى لو كنت أعلم ما ستفعلينه!!

بالمناسبة قدرتي لقد علمت كيف بدأت ، لقد تذكرت ماهو الحادث ، لم اربطه قبلا لأني كنت في حجز بعيد عن تجمعات الناس لذا لم أتعلم ماهية القدرة نفسها ، لنسميه أثر جانبي لسجني كعصفور والدي الذهبي .

لأروي لك ما حدث في صِغري ، عندما كنت في حالة الإغماء رأيت ما حدث تفصيلا..... .]

وقصّ لها ماحدث مع أمه في صغره ، كانت قصة كئيبة ومريرة،خاضها طفل لم يتعلم نطق الحروف السليم بعد.

أعاد طلبه منها للبقاء لفترة وانتظاره ، غير انه واصل وواصل شرح مشاعره التي تداخلت، كانت جمل معادة المعني مكتوبة بقلب صادق نقي أحبها بل عشقها وعشق كل ما يتصل بها.

وكانت قارئته تضحك تارة ثم تبكي أخرى وتبتسم أحيانا، مشاعر متضاربة جعلت قلبها غير مستقر .

كانت تقرأ آخر السطور بينما أتى صدى صوت قادم من ميشيل غير واضح .

رفعت رأسها ناحيتها فوجدتها شاردة تنظر لشاشة الهاتف ولم تتحدث .

أعادت نظرها للرسالة مجددا لكن هاجمتها نوبة صداع رأس شديدة صاحبها بعض الكلمات المبهمة فقط أصوات متداخلة.

تضائلت وتشوشت رؤيتها ثم ماانفكت أن شعرت بسائل دافئ يقطُر فوق راحة يدها التي تمسك بالرسالة على حِجرها .

عندما ناظرت الدماء بدأت بالشعور بالدوار ،ثم سمعت صدى صوت ميشيل القلق يناديها قبل أن تغيب عن الوعي مرة أخرى.

لملمت ميشيل الأوراق جانبا ونادت الطبيب الذى أتى مسرعا يتفحص فريدة ليجدها مستسلمة بلا حول ولا قوة في حالة إغماء.

أمر الطبيب بنقلها لغرفة فحص وتصوير بالأشعة قريبة، فنقلوها على الفور.

بعد عدة لحظات خانقة على ميشيل التي كادت تجن لولا وجود جون الذي اخذ يطمئنها ، خرج الطبيب من غرفة الفحص.

وما كاد ينطق حتى باغتته ميشيل ولم تدع فرصة لجون أن يفتح فمه :

" ما حالتها ؟ أهي بخير ؟ أتحتاج نقل دماء ؟ فصيلة دمي مثلها "

وأخذت تشمر ساعدها ما جعل الطبيب يقطاعها : " انتظري يا آنسة صديقتك ،لا تحتاج لنقل دماء ، فقط الأمر أن لديها ورم دموي في القحف أي يضغط المخ.. " **

سمعت ميشيل كلمة ورم وصرخت باكية تنوح :" لا ،هي بخير لن تموت ، هي ليس لديها سرطان هي لم تشتكي من شيء ، كانت بكامل قوتها وصلابتها ، أكانت تعاني ولم تخبرني؟ بئس الصديقة أنا بئس الصديقة كيف لم ألاحظ؟ كيف لم اشعر بها ؟"

خارت قواها وغافلتها قدماها وهي تبكي كانت ستسقط لولا جون الذي أمسك ساعدها يرفعها وأجلسها على مقعد قريب ، ثم رفع عيناه تجاه الطبيب الذي كان ينظر لهم ببرود وغير فهم لما يفعلانه .

قطب جون حاجباه فى لوم للطبيب وقال متهكما على برود نظراته :
عذرنا يا سيدي الطبيب ، نحن لسنا غرباء عن بعضنا ، نحن أكثر من أصدقاء ومن الطبيعي أن نتأثر إذا أصاب أحدنا ورم سرطاني "

" ومن قال سرطان ؟ "

رفعت ميشيل عيناها المتورمتان وأخذت تتنشق أنفها ، والتفت جون ناحيته يتساءل:

" أنت قلت للتو !"

"قلت ورم دموي في القحف ولم أقل سرطان"

جون :" لازال ورما "

" لا ليس ما خطر ببالك ،هو تجمع دموي بداخل جمجمتها وهو حالة تعتبر عادية مع ضحايا الحوادث ،لكن صديقتك هناك استنتجت ما لم أقله وبادرت بالبكاء والعويل "

كور جون قبضته وكان سيهديها للطبيب في أسنانه لولا أنه وجد نفسه مجبرا على إمساك ميشيل التي نهضت تصرخ وتركض نحو الطبيب متوعدة .

حاول تهدئتها وهو يجرها بعيد عنه وبادر الطبيب بسؤال :" وهل حالتها خطيرة ؟"

" لا ،حالتها تعتبر جيدة لن تحتاج لتدخل جراحي ،فقط بعض العلاج والملاحظة لأسابيع قليلة وستكون بخير ،الآن فلتعذروني عندي حالات مستعجلة ، وأيضا صديقتكم ستعود إلى غرفتها بعد قليل "

بعد بضع ساعات استفاقت فريدة فوجدت ميشيل وجون وفرانسوا ويوهان بالغرفة ، حاولت الجلوس لكن خانتها صحتها فلم تستطع وتزامن ذلك مع منع ميشيل لها:

" ليس عليك القيام بذلك يا عزيزتي ، ولا ترهقي نفسك بأي شيء حتى تتحسني قليلا"

" أتحسن من ماذا؟ وما كان سبب ما حدث ؟"

" لا شيء يذكر يا فريدة ،مجرد عرض جانبي سيتضائل مع الوقت "

"أخبريني من فضلك يا ميشيل ،ماذا حدث بالضبط؟"

"قال أن هناك تجمع دموي بسيط داخل رأسك ، وسيتضائل بالعلاج والراحة فقط ،هذا هو كل شيء"

عندها فهمت فريدة أن الأصوات الغريبة وصوت ميشيل المتداخل والإغماء والنزيف وفي الغالب فقدان قدرتها المفاجئ هو من ذلك العرض الجانبي.

بعد بضعة أيام بدأت فريدة في التحسن قليلا ، استطاعت أن تتحرك براحة أكبر كما أنها قد بدأت في استعادة جزء ضئيل من قدرتها ،أحيانا تسمع أفكارا مشوشة أو عشوائية ،لكن كما قال الطبيب ليس عليها إجهاد ذهنها حتى لا تسوء صحتها مجددا.

بضعة أيام أخرى وكانت استطاعت جمع كم أكبر من قدرتها ، كما طلبت من ميشيل مظروف رون لتكمل قراءة مالم تستطع إكماله .

قلبت الورقتين الأولى والثانية اللتان قد رأتهما بالفعل ،ثم نظرت للثالثة بملامح متعجبة وكأنها لم تفهم ما رأته بالضبط!

كانت الورقة عبارة عقد ملكية منزل باسمها مذيل بورقة صغير كتب عليها :

[ أعتقد أنني أعرفك لهذا الحد الذي يمكنني أن أعلم أنك لن ترضي بالبقاء فى منزلي ، هذا لك ، لن أدخله إلا إذا أذِنتي لي]

عبست قليلا ثم أفرجت عن إبتسامة بسيطة عندما قرأت [أنني أعرفك لهذا الحد] مخاطرة نفسها :

' على الرغم من إنك عندك حق وتعرفني كويس ،لكن برضو أنت نسيت إني مقدرش أقبلها '

رفعت رأسها تخاطب ميشيل :
" ميشيل ، كم بقي على موعد الطائرة ؟"

" بالنسبة لك ليس قبل بضعة أسابيع ، وأنا بالطبع سأنتظر معك "

" حسنا ، أعدي كل شيء للرجوع في موعدنا المحدد، وأحضري لي ورق وقلم إذا سمحتي "

" وولكن.."

" لا عليك، يا ميشيل هناك بعض الفوضى تنتظرني أنا أيضا لأحُل شباكها في الوطن، لابد لي من العودة شئت أم أبيت "

بعد بضعة أسابيع من هذا اليوم ،خرجت من المشفى بعد تمام الشفاء وقد عادت لها كامل قدرتها ، عند باب المشفى انتظرت سيارة وعندما ظهرت هي ورفيقتها من الباب فتح الباب وخرج منه يوهان بوجه بشوش:

" مرحبا يا فريدة ،سعيد أنك استعدت صحتك ،لقد أُرسلِت اليوم في مهمة خاصة لنقلك للمنزل الجديد"

" سيد يوهان ، أشكرك حقا على ما فعلته لنا ولي بالتحديد، ولكن أظن أنه علينا الجلوس في مكان ما أولا ، هناك أمرا أريد إخبارك به وهو عاجل "

وافق يوهان على الفور مُقِلّا لهم ،جلسوا في مقها قريب من الفندق الذي كانت تقيم فيه قبل الحادث ، بدأت فريدة كسر الصمت المحرج :
" علي شكرك جزيل الشكر عن كل ما بدر منك تجاهي ، لقد اعتنيت بي جيدا "

" هذا واجبي يا فريدة ، ولكن ما الأمر الذي لا يؤجل ليوم آخر"

" لا أظن أنه بإمكاني الإنتظار هنا بعد ، ليس الآن على أية حال ، ولا أظن أنه يمكنني قبول ذلك المنزل في وضعنا الحالي أيضا ، هل يمكنك أن توصل هذه أرجوك ؟"

" لما ؟ رون كان قد دبر أمر إقامتك هنا مسبقا قبل رحيله، أليس مبكرا على وقت مغادرتك ؟ "

"لا ،ليس مبكرا بل متأخرا كثيرا أيضا ،رجاءا انقل لرون هذه ، أظن أنه علينا العودة الآن، وداعا يا سيدي "

كانت قد وضعت ظرفا على الطاولة به رسالة بسيطة لرون ، بعد أن حيّت يوهان وغادرت .

في مساء ذلك اليوم أقلعت طائرة عودتها لموطنها ، عائدة لبلدها بقلب مشتت ومشاعر تُبَعْثَرُ على نصف الكرة الأرضية خلفها .

في نفس الوقت في بلدة ما ، في غرفة مظلمة إلا من أنوار الشارع المتسللة من النافذة ، كان كعادته عندما ينعزل لقراراته المصيرية جالس على الأرض مستند ظهره على حافة السرير يمسك ورقة مكتوب بها :

[عزيزي السيد خطأ

لن احاسبك على مطلع رسالتك الذي قذفته عليّ كحجر ثم هربت راكضا.

رون لا أظن أن بقائي هنا سيمنحنا السلام الذي بغيناه ، أعلم أن لديك ما يشغل يداك الآن ، وأظن أنني مثلُك لدي الكثير لإنهاء أمره.

لذا عليّ العودة لتنظيف الفوضي وإزالة بعض العوالق عن الطريق قبل أن يلتم شملنا .

أعلم أنك تبتسم الآن ، كما أعلم ما يجول بخاطرك ،صيغة الجمع ستجمعنا يوما، لكن ليس الان .

أنا أثق تماما بك وبأنك ستتخذ قرار مناسب ، لبلدي سأعود وسنعود مجددا .

عندما أعود هناك سأراسلك ، عنواني وعنوان مكاني المفضل، الشاطئ الذي أردت زيارته سأكتبه في نهاية خطابي .

أرجو منك ألا تتعلم لغتي وأنا لن أتعلم لغتك أعدك ، عدنى أنك لن تفعل ! عدني !!

سأنتظرك ...

فريدة ]

-ضحك وهو يقرأها محدثا نفسه :
' الآن صار لدي دافع آخر لتعلم لغتك يا ريدا' -

ختمت رسالتها بكلمة واحدة أعطته من الآمال اميالا، سأنتظرك كانت كعهد بينها وبينه قطعته له.
كتبت رسالتها بمشاعر دافئة فيها وعد بحلال آت، اشعرته بثقتها الكبيرة به ،والتزمته ان يفي بوعده، اما عن وعدها بتعلم اللغة فكانت لانها تخجل من افكارها كفتاة عاشقة أمامه، هو لديه مناعة يستطيع حماية أفكاره منها ، لكن هي حاميها الوحيد هو حاجز اللغة بينهما !

-----------------------------
في كل فصل اترك لك سؤالا ،في هذا الفصل هيا لنقلب الأدوار! وانا سأجيب🤍

** الورم الدموي داخل القِحف هو تجمع للدم داخل الجمجمة. ويحدث عادةً بسبب انفجار وعاء دموي داخل الدماغ. وقد ينتج أيضًا بسبب إصابة جسدية مثل حادث سيارة أو السقوط. ويمكن أن يتجمع الدم داخل نسيج الدماغ أو تحت الجمجمة فيضغط بدوره على الدماغ.

يمكن أن تكون بعض إصابات الرأس طفيفة، كتلك التي تسبب فقدان الوعي لفترة قصيرة. ومع ذلك، يُحتمل أن يشكل الورم الدموي داخل القِحف تهديدًا للحياة. وهو يستلزم عادةً علاجًا فوريًا، قد ينطوي على تدخل جراحي لإزالة التجمع الدموي


المصدر موقع MAYOCLINIC

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
**ملاحظة الحوار عامي في داخل مصر فقط أما باقي الرواية أحداثها في الخارج وبالتالي الحوار سيكون بالفصحى .
** الحوار الفصحى هو كناية عن استخدام الإنجليزية أو الفرنسية خارج حدود مصر ومع الأجانب غير العرب .
** استخدام الأقواس المزدوجة "مثال " هو للحوار المسموع المنطوق .
** استخدام الأقواس الفردية والخط المائل ' مثال' هو للحديث بالأفكار.
** قراءة ممتعة .
**إذا احببت القصة،أضغط على الفوت لمساعدة تصنيفها.☆
**أنا دائما في انتظار دعمك ،ضع افكارك في تعليق ودعها تحلق تجاهي.🕊
دمتم في نعمة من الله .

Continue Reading

You'll Also Like

3.7K 188 11
هي فتاة لا حول لها ولا قوة واجههت الكثير، ومَ زالت تُواجِه العديد من الصٍعاب التي جعلتها فتاة أخري لا تهاب شئ، فتاة قوية لا تخاف ولا تخشي، لكنها من ا...
55.7K 5.6K 39
مـاذا سيفعل أب بعد إن يكتشف أن له ولد بعد 17عام من حياته؟ وكيف سيكون حال أبنه؟ وأين تربى ابنة طوال هذهِ السنوات؟ هل سيستطيع انتشاله بعد كل هذهِ ال...
3.5K 137 5
منذ مئات السنين والعصور، كان هناك عصر يتميز بالسحر والتعاويذ بين ثلاث ممالك ضخمة، كانت كل منها تمتلك قدراتها الخاصة، التي كانت تستخدمها لتدريب الأشخا...
52.9K 4.7K 48
حيث تايهيونغ و جونغكوك ، الشخصان الوحيدان اللذان تصديا لعنة ساحر الظلام فولدمورت ، و هذا الأخير أصبح يبحث باستمرار من أجل الإنتقام . و من جانب آخر ،...