The yakuza wife||CB

b_bh614

70.6K 4.6K 2K

أن يتحول من فتى ذو حياة إعتيادية إلى زوجة رئيس الياكوزا شيء لم يتخيله بيكهيون في أجمح أحلامه! -تشانبيك فانفيك... Еще

⁰⁰
First impression¹
Being married to²
Attempt⁴
Terrible⁵
Scared⁶
Piercing⁷
A First⁸
problem to be solved⁹
Curiosity¹⁰
With passion¹¹
Nicer¹²
Silent treatment¹³
Another side¹⁴

Stupidity³

5.4K 365 207
b_bh614

¤¤


اليابانية"

"الكورية"

تجاهلوا الأخطاء الإملائية والسياقية إن وُجِدت

فوت و كومنت'ز

استمتعوا~

¤¤


"ماما!"
صرخ بيكهيون متفاجئًا حين كان وجه الخادمة أول شيء يراه حال إستيقاظه

هو كاد يصاب بنوبة قلبية!

"هذه ليست الطريقة المناسبة لإيقاظ أحدهم!"
صاح بيكهيون يرمق الفتاة أمامه بنظرات موبخة

"أعتذر سيدي الصغير، السيد أمرني أن أتأكد مما إن كُنتَ ميتًا"
إعتذرت الخادمة منه، إبتعدت عن السرير ثم إنحنت له
"إنها الثانية عشر ظهرًا بالفعل"

"أخبريه أن عمري أطول من سيقانه"
هسهس بيكهيون بحقد يركل الغطاء بقدميه .. حتى وإن نام لمنتصف الليل، ما دخل ذاك التشانيول!

رفعت الخادمة رأسها تحدق ببيكهيون لثواني لا تعلم إن كان عليها حقًا قول ذلك لسيدها أم لا

"هل أخبره بذلك؟"
تساءلت تميل رأسها وكاد بيكهيون أن يصيح بها لشدة غباءها لولا أن إنتبه لشيء ما

نهض من السرير واقترب منها مضيقًا عينيه ومال بجذعه يحدق بها عن كثب يجعلها تتوتر بسبب ذلك
"هل تحدثتِ بالكورية للتو؟"

رمشت الخادمة مرتين و 'اوه' صغيرة غادرت فمها تعطي بيكهيون إيماءة وما أن فعلت حتى أشرقت ملامح بيكهيون يتشبث بثوبها مفزعًا إياها
"ما إسمك؟ هل أنتي كورية؟ كم عمرك؟ هل تصبحين صديقتي؟"

"ا-اسمي هايرين سيدي الصغير، عمري إثنان وعشرون وأنا كورية"
بتوتر أجابته

وإبتسامة واسعة شقت فم بيكهيون رغم أنها لم تجب عن طلبه الأخير وحين أفلت ثوب الفتاة سرعان ما إبتعدت عنه خطوتين للخلف

"الحمام جاهز، والسيد ينتظرك في الأسفل لأجل الفطور"

تجهمت ملامح بيكهيون لأن تناول الطعام مع تشانيول ومشاركته للطاولة سيكون أول شيء يفعله في اليابان إلا أنه عبس حين أدرك أن لا خيار له سوى فعل ذلك إن كان يريد ملأ معدته

"هل هو عاطل عن العمل؟ لمَ ما يزال في المنزل حتى الآن؟"
حادث نفسه وهو يشاهد الخادمة هايرين تدخل لباب ما بالغرفة وتخرج منه وبيدها مناشف مختلفة الأحجام فوقها بعض من الثياب التي يذكر بيكهيون رؤيتها في مكان ما وتلك كانت ثيابه هو وعلى ما يبدو أن ذلك الباب يؤدي لغرفة الثياب

مشى بيكهيون يتبع الخادمة للحمام يراها تضع الثياب والمناشف جانبًا قبل خروجها ليخلع ثيابه يغطس في حوض الحمام المليء بالفقاعات

ولأن الماء كان دافئًا إستغرق بيكهيون الكثير من الوقت في الداخل وحين خرج من الحمام وجد هايرين ما تزال تنتظره برفقة خادمة أخرى تضع الأزهار بالغرفة

عطس بيكهيون مرة، مرتين، ثلاث .. ولم يكف عن العطس

أدمعت عينيه يغطي أنفه لتعطيه هايرين منديلًا

"أخبريها أن تخرجها من هنا"
تحدث يشير للأزهار وبظرف ثانية أصبحت خارج الغرفة

تنهد بيكهيون يبعد المنديل عن أنفه إلا أنه لم يتوقف عن العطس حتى بعد خروجه من الغرفة وتوجهه لحيث أرشدته هايرين

وصوت عطسه المتكرر لفت إنتباه تشانيول له حتى قبل جلوسه على الطاولة

إرتفع حاجب تشانيول حين إتخذ بيكهيون أبعد كرسي عنه مقعدًا له، لكنه لم يقل شيئًا بشأن ذلك

"أحضروا الطعام"
أمر تشانيول ثم حدق نحو بيكهيون ذا الأنف المحمر
"وبيكهيون، مكانك هنا لا هناك"

أشاح بيكهيون بوجهه عن تشانيول يتجاهل ما قاله له وابتسم براحة حين بدأ عطاسه يخف لكن ملامحه تجهمت ما أن سمع صوت تشانيول مجددًا

"بيكهيون"

"سيغمى علي إن جلست بجانبك"
قال بيكهيون يدير رأسه ينظر الى تشانيول
"رائحتك عفنة ولا تطاق"

وتشانيول فقط أبعد نظره عنه وأشار لهايرين برأسه، التي ما تزال تقف خلف كرسي بيكهيون، وظن بيكهيون أنه قد نجح في صد تشانيول عنه هكذا إلا أنه كان مخطيء

لأن هايرين حين ذهبت عادت برفقة رجلين والذين حملاه بالكرسي الذي هو به يضعانه في المكان الذي أخبره تشانيول أن يجلس فيه مسبقًا

وكاد يموت بغيظه

"لمَ كنت تعطس؟"
سأل تشانيول حين تم وضع الأطباق أمامهم ليتجاهله بيكهيون مجددًا ليوجه سؤاله للخادمة الملازمة لبيكهيون
"هايرين؟"

"الأزهار، هو قد بدأ يعطس حين تم وضعها بغرفتكم سيدي"
أجابته هايرين ثم حدقت ببيكهيون لوهلة قبل أن تردف
"والسيد الصغير أخبرني أن أخبرك أن عمره أطول من سيقانك"

وأنظار تشانيول تعلقت بمن غص في طعامه يحمل كأس الماء يشرب منه .. الى أي حد قد يصل غباء الإنسان!

"إطراء هذا أم مذمة"
تساءل تشانيول ولم يكن ينتظر إجابة من بيكهيون الذي أخفض رأسه يحشر فمه بالطعام وبطرف عينه رمق هايرين

هو لم يعد يريدها صديقة له

"وكأنك عمود إنارة، أين الإطراء في هذ!"
همس بيكهيون يختلس النظر لسيقان تشانيول من أسفل الطاولة، وكما توقع، الأكبر كان يمددها أسفل الطاولة من طولها حتى لا ترتطم ركبتيه بالطاولة من الأسفل

وبيكهيون تساءل، هل كل اليابانيين قبيحين وطويلين هكذا أم الرجل أمامه فحسب؟

مع إنشغال بيكهيون بتناول طعامه لاحظ أن تشانيول لم يكن يأكل هو الأخر وإنما يعبث بهاتفه فحسب وهو لم يهتم بذلك .. ليس وكأن تشانيول سيموت من الجوع إلم يأكل

وحين أنهى طعامه أراح ظهره على الكرسي من خلفه وربت على معدته الممتلئة يغمض عينيه برضى

ولم يكن طويلًا حتى سمع صوت الكرسي بجانبه يحتك بالأرضية يليه نهوض تشانيول ليفتح بيكهيون إحدى عينيه يحدق به

أخرج تشانيول شيئًا من جيب معطفه يضعه أمام بيكهيون ليفتح بيكهيون عينيه الأخرى ينظر لما وُضع أمامه

مفتاح سيارة وبنطاقة بنكية

"افعل ما تريده لكن لا خروج من المنزل اليوم"
قال تشانيول ليضيق بيكهيون عينيه إلا أنه إنكمش في مكانه حين إنحني تشانيول بجذعه يضع احدى يديه على الطاولة والأخرى على الكرسي يحتجز جسد بيكهيون بينهما مردفًا
"وبالمنزل أعني حتى الحديقة لا يُسمح لك بالإقتراب منها اليوم، هل كلامي واضح زوجتي؟"

إبتلع بيكهيون يهز رأسه ثم عبس حين وجد نفسه مطيعًا أكثر من اللازم
"سأخرج، أنت لست جدي لتأمرني"

"إفعلها وسأقطع لك لسانك الحلو هذا"
بنبرة هادئة همس تشانيول يرفع ذقن بيكهيون بإصبعه يجبره على النظر له بدل تحاشيه
"مفهوم عزيزتي"

شحب لون بيكهيون ورفض الخضوع لأمر تشانيول، لكن حين ضغط تشانيول على ذقنه بقوة كافية ألمته، هز رأسه مرارًا

"جيد"
خفف تشانيول الضغط على ذقنه، حدق به لثواني عدة، ثم أفلته وابتعد عنه

"احظى بيوم جيد"
أردف بها ثم حمل نفسه وغادر المكان يترك بيكهيون يحرر أنفاسها التي كان يحبسها

"النظر له عن قرب يجعله أقبح .. نذل وفظيع"
شتم بيكهيون ثم انتحب يضع يده على ذقنه .. لا بد وأنه قد احمر الآن

ذلك المتوحش!

بيكهيون من الآن لا يحبه

¤¤

تقلب بيكهيون فوق السرير بملل شديد يتأفأف كل ثانية والأخرى .. هو حقًا لم يستطع الخروج من المنزل، ليس لأنه خائف من تشانيول وإنما لأن الخدم لم يتركوه يقترب من الباب حتى

أدار رأسه للفتاة الواقفة بجواره يتأملها بتساؤل، هي لم تترك جانبه منذ أن إستيقظ، ملتصقة به مثل ظله
"أليس لديكِ أعمال للقيام بها"

"أنا أقوم بعملي سيدي الصغير"
أجابته هايرين ليعبس بيكهيون يجلس فوق السرير يربع ساقيه

"وما هو هذا العمل الذي يجعلك تلتصقين بي طوال اليوم؟"

"مجالستك سيدي"

"انا لستُ طفلًا لتجالسيني"
تذمر بيكهيون بغير رضى

"لكن السيد من أخبرني بهذا، قال أن أجالسك وأعتني بك"

"هل قال ذلك حقًا؟"
سأل بيكهيون يعقد حاجبيه يتلقى إيماءة من هايرين
"وماذا قال أيضًا؟"

بدا وكأن هايرين كانت تفكر لأنها أخذت وقتًا حتى أجابت على سؤال بيكهيون
"أجل، لقد قال أن تربية مراهق في الثانية والعشرين من عمره أمر متعب"

شهق بيكهيون متألمًا يرى سهمًا يخترق صدره .. كيف يجرؤ ذلك النذل على نعته بالمراهق!

"وأنك قط شرس لكنه لا يمانع ترويضك"

شهق مجددًا يضع يده على صدره حين اخترقه سهم أخر

"وأنك أسوأ زوجة يمكن لأحدهم الحصول عليها"

شهق مرة أخرى حين  اخترقه سهم للمرة الثالثة

كيف يجروء!

كشر بيكهيون أنفه يرمق هايرين بنظرات سيئة، مغتاظة ومستاءة

إما أن الفتاة أمامه سيئة وتحب النميمة والحديث عن الأخرين أو أنها غبية ولا تعلم ما عليها قوله وما عليها السكوت عنه

لكن، هذا أمر جيد بالنسبة له .. هو يمكنه سؤالها والحصول على الإجابات حتى وإن كانت مزعجة له

"لدي سؤال"
سأل بيكهيون ينهض عن السرير يتجه لنافذة الغرفة الكبيرة المطلة على الحديقة، بما أنه لا يُسمح له بالخروج فسيكتفي بالنظر
"لمَ لم يتناول سيدك طعامه سابقًا"

وفكرة فظيعة عبرت تفكيره

هل كان الطعام مسمومًا؟ هل يريد تشانيول قتله والتخلص منه!

تقدمت هايرين تقف بجانبه ليعبس بيكهيون حين وضعت وشاحًا على كتفيه تغطيه به وهو كاد يصرخ أنه ليس طفلًا لكن منذ أن الغرفة كانت باردة هو اكتفى بالعبوس

"السيد تناول فطوره عند السابعة لكنه انتظرك حتى لا تتناول طعامك لوحدك"

"يا له من شخص سيء، لقد انتظرني حتى يسخر من طريقة أكلي"
هسهس بيكهيون واحتضن الوشاح الملتف حوله يدفن أنفه به يستمر بالتحديق بالحديقة ليعقد حاجبيه حين رأى البوابة تُفتح يدخل منها عُمال كُثر بمجارف وأدوات زراعية كثيرة

الفضول انتابه لذا انتظرهم حتى يرى ما سيفعلوه وفضوله قد تم اشباعه حين بدأوا بقص الأزهار وإخراجها من التربة

"لمَ يفعلون ذلك؟"
تساءل لتنظر هايرين الى ما ينظر ثم همهم قبل أن تجيبه

"أعتقد أن السيد أمر بإزالة جميع الزهور من الحديقة ومن المنزل .. لا أعلم لمَ فعل ذلك"

"هذا لأنه عديم ذوق ولا يقدر الطبيعة الأم، ياباني غبي"
همس بيكهيون ينظر للرجال وهم يعملون

ليته يعلم فحسب




¤¤

نهاية البارت

البارت بشكل عام

بيكهيون؟

تشان يلي فطر بس نطر بيك لين صحى وفطر وبعدين راح لشغله

ولدنا الحنون يلي أمرهم يشيلون كل الزهور من البيت والحديقة؟

من طيبة قلبه منع بيك يطلع الحديقة لحتى ما يتحسس من الأزهار بس هو أسلوبه معاق وبيك معاق أكثر منه

وبس والله

30.10.22





Продолжить чтение

Вам также понравится

411K 28.1K 21
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
167K 5K 26
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
214K 8K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
12K 377 9
Alpha... Omega Mpreg Vegaspete الرواية من ترجمتي Credit: Alvidachaaya95