هاي كايز كيفكن ان شالله تكونو بخير ...
بليز كايز يلي ما متابعني بليز بتابعني وكمان حطو لايك وتفاعلو مع البارت بدي شوف مقتراحاتكن وتوقعاتكن ويلي بحبو توقعو راح اضيفه ع بارت
وكمان ما نسيت يلي تفاعلو معي انا بتشكركون كتير بجد عم بتسعدوني بتفاعلكن بحبكن كتير ❤🥰....
تستيقظ اسمك وهي تنظر في الفراغ كانها جثه هامده وهي محتظنه الارض ومربوطة اليدين لتشعر في حرقه في فؤادها وهي تتذكر كيف رمو بحبيبها في قعر الوادي فقط هادئه حتى دموعها ابت النزول وكأنها لا تريد تصديق ذلك وهي تدعو في دواخلها ان يكون ذلك حلما وستستيقظ منه بعد قليل ع وجه الاخر التي لطالما اعتادت عليه.......
لتبدء الامطار بالتساقط تشعر بأن الامطار تتضامن مع حزنها تبكي ع حبيبها الذي ذهب ولا ذنب له تتمنى لو انها لم تطلب منه المساعده ذلك اليوم ذلك اليوم تمقته بحق لو بقيت معه لما ذهب الان الشخص الذي لطالما عشقته ورحل عن هذه الحياه تشعر بأن حياتها اصبحت لا معنى لها وكأن العالم انتهى بمجرد ذهابه الى عالم اخر ........ فقط شارده لا تشعر بأي شيء وكان جميع اعضاءها مخدره او معطله فقط
لا تعمل عيناها المتورمه والمفتوحه بأتساع لا تتحرك فقط تناظر الفراغ.....
بعد فتره وجيزه يدخل ذلك الوحش ببدلته السوداء كسواد قلبه وقساوته وبهالاته المرعبه ونظراته المخيفه وهو يناظر تلك الملقاه ع الارض وكانها جسد بلا روح ليشد ع قبضته وتبرز اعصاب رقبته من شده الغضب كيف لا وهو يرى عشيقته التي هي فقط ملكه بهذه الحاله حزينه على شخص اخر شخص اخر غيره من بني جنسه واللعنه لو يستطيع الان انتشال جثته وتقطيعه اربا اربا بسبب اخذه لقلبها.
ليجلس ع كرسي خشبيه مقابل لها ليردف: هل لتلك الدرجه حزينه على ذلك العاهر؟؟؟... لا جوب فقط سكون
ليستقيم وهو يقترب منها ليجثو ع ركبتيه ليقوم برفعها بذراعيها وهو يناظرها يناظر بغضب
ليردف: ادخلوهم.... والان صغيرتي العقاب التالي سوف يكون لقتلكي طفلي .
لتتحرك اخيرا عيناها لتواجه عيناه المظلمتان لتردف بصوت هادئ وهو بالكاد يسمعها: الا يكفيك ما فعلت واللعنه لا تستطيع إذئي اكثر من ذلك لقد قتلت روحي التي تسكن في جسدي عند مماته اخذ قلبي مع....
لم تكمل بسبب تلك الصفعه التي ادت بها الى احتضانها الارض مره اخرى...
لينتشلها مره اخرى من شعرها ليردف : بصوت كفحيح الافعى وعيونه التي احمرت بشده وعروقه التي برزت وكانها تريد ان تخرج .... اياك ثم اياك ان تعيدي ذلك احذركي للمره الاخيره عشيقتي ...
ليفتح الباب ليدخل منه حارسان ويتبعوهم اخرون وهم ممسكين برجل وأمرأه اضافه الى ذلك طفل صغير..
ليستقسم جيون ليفسح المجال للاخرى التي وفورما ناظرتهم اتسعت عيناها بخوف للتبدء بالارتجاف وعيناها التي بدأت بالسير ع وجنتاها ....
ا..ابي...ام..امي ......شهقه....جيمي...لا ااا.لااا..ارجوك توقف فلا ذنب لهم ارجوك لا تفعل ذلك......شهقه
نعم لقد امسك بعائلتها ايضا وكما يبدو انه قام بتعذيبهم وبشده وذلك من خلال اثار الضرب البادي ع ملامحهم والدماء السائله ع وجوههم حتى جيمي الصغير لم يفلت من قبضته واللعنه انه وحش لا يعرف الرحمه .......
ليجلس مره اخرى ع تلك الكرسي وهو يناظرها والابتسامه الساخره التي لا تفارق محياه واللعنه انه وحش بالفعل ....
ليردف : والان صغيرتي لك حريه الاختبار من تريدين ان يقتل اولا ..؟
جيون ارجوك اجوك لا تفعل ذلك اردفت وهي تبكي بشده وحبالها الصوتيه التي يقسم من يسمعها انها تتقطع من شده الصراخ والنحيب ...
ليردف جيون ببرود : اممم اذن انا سوف اقوم بالاختيار بدل منك هممم..سوف اختار جيمي....
لااااا لا ارجوك لااا ما زال صغيرا اردفت وهي تبكي وتتخبط يمينا ويسارا.... ارجوك جيون اقنلني انا ارجوك دعهم وشأنهم....ارجوك
ووالدها ووالدتها التي فقط يبكون بسبب ذلك اللاصق االمحيط بفمهم....
تو تو صغيرتي ولكن انتي لست من ضمن الخيارات .....
ارجوك جيون اتوسل اليك (شهقه) سوف افعل ما تريد سوف اكون خادمتك عبدتك اي شي تريد فقط اتركهم.
ليتحرك بسرعه لم تشعر بها وهو يمسك شعرها بعنف
لينبس: ماذا سوف تفعلين ايتها العاهره هل تستطيعين اعاده طفلي الى الحياه مره اخر هااا اردف بصراخ وهي مغمضه العينين خوفا وهلعا من القابع امامها ..
لتبتلع ما في جوفها وما زالت هل تلك الحاله لتردف وعيونها التي لا تتوقف عن ذرف الدموع : سوف....سوف احمل منك طفلا اخر فقط دع عائلتي تعيش بسلام ارجوك اتوسل اليك سوف افعل ما تريد واكون كما تريد ....
ليستقيم وما زالت انظاره معلقه عليها ليردف : فالتأخذوهم من هنا ...
امرك سيدي.... اردفو الحراس دفعه واحده وهم يسحبونهم معهم ...
ليقوم بسحبها معه من ذراعها بقوه وجعلها تستقيم وهو يأخذها معه الى المجهول.....
ليدخلها معه الى غرفه مظلمه تماما ليقوم بفك وثاقها وهي ترتجف بشده بين ذراعيه وقلبها الذي يكاد يخرج من قفصها من شده الخفقان و الخوف....
ليقوم بتشغيل الاضاءه الخافته الموجوده بجانب السرير اسود اللون لتتضح لها الرؤيه وهي ترى كلش شيء حولها بالون الاسود الجدران السرير والاريكه وحتى السقف كل شي كحياتها التي اظلمت بسببه....
ليردف وهو يطالع وجهها ببرود تام: والان سوف نعقد اتفاقا سوف يكون لصالحك بالطبع واذا قمت بأي نقضت ذلك الاتفاق بأي شكل من الاشكال صدقيني عائلتكي سوف تدفع الثمن فهي سوف تبقى في قبضت حتى الممات افهمتي...
ح...حسنا سوف افعل ما تريد..اردفت بتعلثم
سوف اعطيك مهله شهر واحد اذا لم تحملي بطفلي سوف اقتل اخاك عقاب ع قتلك طفلي اردف وهو يقترب منها بخطواته البطيئه القاتله للاخرى...
من جانبي لا تقلقي سوف افعل ما بوسعي يردف ببتسامه لعوبه وما زال يقترب منها ليهمس بجانب اذنها: والان اريدك ان تبادليني اريد ان تكون هذه الليله مثيره عاهرتي الجميله وبدون اي مقدمات اخذ شفتاها بقبله عنيفه جدا وفور ذلك بادلته القبله وهو يتلمس جسدها الذي اثاره بحق ليفصل القبله وهو يطالع عيناها المغلقه بقوه وشكلها المبعثر ليردف سوف اعاقبك ع ابعادي عنك كل هذه السنوات ليأخذ شفتاها مره اخرى ولكنه اصبح اشرس من تلك القبله يعنفهم بشده حتى اصدرت انينا من شده الاذى الذي تلقته من الاخر لن يفصل القبله حتى شعر بطعم الدماء الذي سببه ليقوم بإمتصاصه بالسانه...
ليتركها وهو يتجه الى الاريكه ويقوم بفتح ازرار قميصه وعيناه المسلطه عليها....
ليردف : اقتربي...
لتقترب ببطئ منه وهي تتشبت بملابسها بقوه وخوف من الذي سوف يحصل لا محال....
اجلسي اردف... وهو يؤشر ع فخذه لتجلس بخوف وارتجاف ع احد فخذاه ليقوم بلف ذراعه ع خصرها ليقربها بشده منه حتى اصبحت انفاسه تختلط بأنفاسها ليغمض عيناه وهو يتنفس انفاسها المضطربه بحظرته ليقترب من شعرها وهو يتنفسه وكانه اوكسجينه الذي حرم منه لسنوات ....
.بقي ع تلك الحاله لفتره ليست بقصيره وكانه مجنون بالفعل مجنون فهل هناك انسان طبيعي يفعل ذلك ...
ليحشر رأسه في عنقها وهو يقبلها قبلات صغيره وهادئه حتى تحولت تلك القبلات الى قبلات عنيفه وكانه وحش وهو يسحب جلدها بشده بأسنانه حتى ادمت لتغمض عيناها وهي تبكي بخفيه خوفا من اغضابه ليحملها بين ذراعيه الى السرير وما زال ع تلك الحاله .............
يتبع....