قبله

7K 195 8
                                    

ابتسامه علت محياه وهو يرى توقيع عشيقته ع عقد الزواج ليهم بالتوقيع ايضا ....لينبس والان اصبحتي لي قولا وفعلا....وهو يبتسم ابتسامته المرعبه تلك لطالما عهدتها ....ليهم بالخروج من الغرفه...لتجلس اسمك ع الاريكه وهي شارده الذهن تماما هل ما فعلته كان صائبا اما ستكون بدايه لجحيمها .....

لتشعر بالغثيان  قليلا وكانها تريد الاستفراغ لتهم بالدخول الى الحمام لتبدء بالاستفراغ  ...

لتنظر الى نفسها بالمرآه كم باتت عيناها ذابله وشفتاها باهتت  اللون  من يراها لا يعرفها حقا فقد انهكها التعب الخوف التفكير التعذيب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتنظر الى نفسها بالمرآه كم باتت عيناها ذابله وشفتاها باهتت  اللون  من يراها لا يعرفها حقا فقد انهكها التعب الخوف التفكير التعذيب ...لتتنهد بحزن ...حسنااسمك يجب ان تكوني قويه لكي تتمكني من التخلص من ذلك المختل ...رددت مع نفسها بعض الكلمات المشجعه لتخرج بعدها من الحمام...
لتتفاجأه بوجود جيون   جالس على  السرير وهو يشرب من نبيذه المعتاد...ليرفع بنظره ع تلك القابعه امامه ليشرب كأسه دفعه واحده ويضعه ع الطاوله ليتقدم منها بخطوات بطيئه وهي تعود الى الخلف  وعيناه لا تتزحزح عن عيناها   ..ليردف ... وما زال يتقدم اذن زوجتي الجميله ما رأيكي بليله مثيره ...
لتتوسع عيناها وتبدء بالارتجاف وهي تتراجع الى الخلف حتى اصطدمت بالحائط ..ليضع يداه ع جانبيها محاصرا اياها ... ومازال محدقا بعيناها الذي عشقهم حد الجنون ...ا..ارجوك جيون ..ا..انا متعبه جدا لا اريد ..ارجوك اردفت بتعلثم وهي تترجاه لعله يستمع لها ....امممم هل رفضتني الان ..زمجر بحده

زمجر بحده

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لا.... جيون  انا فقط اقصد اني متعبه الان فلم انام جيد في القبو ما زال جسدي يؤلمني انا لا ارفضك فقد اصبحت الان زوجتك ..اردفت بتوتر تحاول قدر الامكان ان تهدئ ذلك الوحش الذي سوف يفترسها في اية لحظه....
ليطبق شفتاه ع شفتاها بدون مقدمات واخذ يتعمق بالقبله حتى بدأ يعنفهما بأسنانه حتى احست ان شفتاها لم تعود موجوده من شده تعنيفه لشفتيها ليحيط خصرها بيديه الضخمه ليلصقها بجسده حتى  اصبحو جسد واحد احست بعضامها تتكسر من شده احتضانه لها ... ليحس جيون بشي دافئ ع وجنتيه ليفصل القبله بعد ان احس بنفاذ الهواء من كليهما ..لينظر لها وهي تبكي بخفوت ...ليزمجر بحده وغضب لما البكاء الان انهى كلامه بصراخ ...لتفزع اسمك لتنبس ببكاء .ا.انا م.. متعبه ارجوك ف...لتتركني .. ليضرب جيون الحائط بجانب رأسها بقوه لتفزع تلك الصغيره ..ليزمجر فقط اليوم سأتركك وشأنك فقط اليوم لانك مازلتي متعبه ولكن اياك ثم اياك من ردعي مره اخرى عن لمس ممتلكاتي افهمتي اردف بصراخ ...
لتهمهم له اسمك بسرعه ..
ليهم بدخول الى الحمام ...
لتتنفس تلك الصغيره بسرعه شديده كانها تحاول استرجاع انفاسها المسلوبه منها.....لتمسح دموعها بأكمام قميصها كالطفله الصغيره..
لتستلقي ع السرير ولم تشعر بنفسها حتى سرقها النوم .. يخرج جيون بعد ان اخذ حماما دافئا وهو لايرتدي سوا بنطالا فضفاضا اسود اللون وبيده منشفه صغيره ينشف بها شعره الاسود لتقع عيناه ع عشيقته الصغيره وهي نائمه كالملاك بهدوء وسلام... كم انتي جميله اردف وهو ينظر اليها بشرود ليترك ما بيده ...
ليستلقي ع السرير ويسحبها بأحضانه ليصبح ظهرها مقابل لوجهه ليشد ع احتضانه وكأنها سوف تهرب منه ليضع راسه برقبتها يستنشق عبيرها الذي ادمنه حد الجحيم ليبدء بتوزيع قبلاته ع عنقها ويداه تتحرك على جسدها بقذاره ..لن يعي بنفسه حتى سرقه النوم هو الاخر ...
9:00 am
تستيقظ اسمك شيأ فشيأ حتى احست بثقل ع جسدها لتتوسع عيناها عندما وقعت عيناها ع جيون وهو محتضنها ووجها مقابل وجهه لتفزع وترفع بجزءها العلوي وبعد ان رفعت يده الضخمه عنها لتستدير مستقيمه من السرير حتى احست بيد تسحبها الى السرير مجددا ومن سيكون بالطبع جيون فمن يستطيع فعل ذلك غيره..ليعتليها ...لتتوسع عيناها  من حركته السريع ليبدء قلبها بالنبض بسرعه جنونيه ... صباح الخير زوجتي المثيره... اردف جيون بإبتسامته الخبيثه
...ص.صباح الخير اردفت بصعوبه
الى اين كنت ذاهبه ...اردف وهو ينظر الى شفتاها المرتجفه..التي اثارته بحق
الى الحمام اقسم ...
ولكن اين قبله الصباح زوجتي الجميله ..اردف بإبتسامته اللعوبه لينقض ع شفتيها يقبلها بعنف ليقطع القبله وهو يلهث ليردف بادليني واللعنه...
ليقبلها مره اخرى ولم تبادله .ليضغط ع خصرها بقوه لتصدير أنينا خافتا بين شفتيه ..ليقطع القبله مره اخر لينطق بين لهثاته بادليني واللعنه  والا  اقسم اني سوف اغتصبتكي الان ...لتقبله اسمك بدون مقدمات لينصدم جيون من حركتها المفاجئه ليقوم بمبادلتها لتمتد يداها تتلمس جسدها بحريه وهي تتقزز من ملامساته لها ولكن ما باليد حيله ليفصل القبله وهم يلهثان ليضع جبينه ع خاصتها لينطق احسنتي صغيرتي كانت اجمل قبله قد حظيت بها ليقبل شفتها بسطحيه ليهم للدخول الى الحمام.....
بينما عند اسمك كم كرهت نفسها لانها بادلته ولكن ليس باليد حيله لتبدء مسح شفتاها بقوه كانها تريد ان  تمحي  اثار شفتيه من على شفتيها لتتذكر لمساته لها كم لتتقزز من نفسها من جسدها من حياتها بأكملها..
واللعنه عليك ايها المغتصب العاهر كم اكرهك وقد اصبحت اكره جسدي بسببك ....

يتبع...

سجينه مختل لا يرحمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن