خليلة هوس احضان السياسي كاملة...

NefesNefes233 tarafından

156K 3.1K 175

#خليلة_هوس_احضان_السياسي ❤️❤️❤️ البطل ساهر :ساهر وزير عادل رجل محترم راقي صارم دقيق هجرته زوجته تاركة له 3... Daha Fazla

الوصف
الشخصيات
الاعلان الاول
الحلقة 1
الحلقة 2
الحلقة 4
الحلقة 5
الحلقة 6
الحلقة 7
الحلقة 8
الحلقة 9
الحلقة 10
الحلقة 11
الحلقة 12
الحلقة 13
ساهر & سيلار ❤️❤️💥
الحلقة 14
الحلقة 15
الحلقة 16
الحلقة 17
الحلقة 18
الحلقة 19
الحلقة 20
الحلقة 21
الحلقة 22
الحلقة 23
الحلقة 24
الحلقة 25
الحلقة 26
الحلقة 27
الحلقة 28
الحلقة 29
الحلقة 30
الحلقة 31
الحلقة 32
الحلقة 33
الحلقة 34
الحلقة 35
الحلقة 36
الحلقة 37
الحلقة 38
الحلقة 39
الحلقة 40
الحلقة 41
الحلقة 42
الحلقة 43
الحلقة 44
الحلقة 45
الحلقة 46
الحلقة 47
الحلقة 48
الحلقة 49
الحلقة 50
الحلقة 51
الحلقة 52
الحلقة 53
الحلقة 54
الحلقة 55
الحلقة 56
الحلقة 57
الحلقة 58
الحلقة 59
الحلقة 60
الحلقة 61
اعلان 🔥💞
الحلقة 62
الحلقة 63
الحلقة 64 و الاخيرة

الحلقة 3

2.8K 49 0
NefesNefes233 tarafından

خليلة هوس احضان السياسي 💞🔥
الحلقة 3

وصلت سيارة ساهر للقصر ، فتح له حارسه الشخصي الباب  و نزل متجها للداخل بكل ثقة .
في الداخل :
مونيا :ها ساهر كنت في انتظارك ،هذه هي  المربية بني .
تظهر شابة شقراء ترتدي ملابس مكشوفة و لم تنزل نظرها عنه .
الفتاة :مرحبا سيدي الوزير ، اسمي هو ندى ، مربية اطفال حضرتك المستقبلية .
ساهر :دعينا لا نتسرع .
الفتاة :عفوا ؟
ساهر :الشهادة ؟
الفتاة :معهد خاص للتربية الخاصة
ساهر :الخبرة .
الفتاة :6 سنوات ،   روضات ،ملجىء يتامى ، مدارس خاصة كلها موجودة في ملفي .
ساهر :اللغات ؟
الفتاة : فرنسية ،انجليزية ، ايطالية ، اسبانية و تركية .
ساهر :الحالة الاجتماعية ؟
نظرت له باستغراب
ساهر :اذا كنت لديكي اسرة لن نقبلك لان طاقمنا يسكن هنا في القصر .
نظرت له باعجاب شديد :عزباء .

دخل هيثم رفق الاطفال :اخيي اريد اجر ليس لايصال اطفالك بل لشجارهم المستمر .
سكت و هو ينظر الفتاة التي اتت .
صفر هيثم :اوبااااا قنبلة نووية .
نظر له ساهر
وضع هيثم يده على فمه :سكتت .

ملك بقلق :بابا من هذه ؟
الفتاة :مربيتكم الجديدة آنستي الصغيرة .
تنهدت ملك بارتياح :اووه ظننت شيىء اخر .
نظر ساهر لملك بحزن على حالها .
الفتاة :تعالو عندي يا اطفال سنتسلى كثيرا .
ساهر :توقفي .
الفتاة :لماذا سيدي
ساهر :لم اوظفك بعد ، اولا تخلصي من هاتفك .
الفتاة :عفوااا لماذا سيدي ؟
ساهر :بيتي مراقب و كل طاقمي اؤمن لهم هواتف جديدة تحت رقابتي و ثانيا غيري ملابسك مظهرك لا يناسب ان تكوني مربية سيحضر لكي الخدم الزي المطلوب ، ثالثا تقومين بعملك و لن تتدخلي في الخصوصيات .و لا تحاولي اخد اي معلومة من الاطفال اذا وافقتي فمبروك علييكي الوظيفة .
الفتاة :موافقة .
ساهر :و الان يا اطفال سلمو على مربيتكم الجديدة .
تقدم منها الاطفال و صعد ساهر لغرفته .
ظلت تراقبه مبتسمة باعجاب .
ملك :لماذا تنظرين لبابا ؟
الفتاة بتوتر :لا شيء انظر للوحة المتواجدة اعلى الدرج اعجبتني .
نظر لها ملك و معز بعدم ارتياح .
تقدمت من مهدي :و انت ما اسمك ايها السيد الصغير

اخرج لسانه لها :لن اخبرك انا ذاهب عند بابا .
المربية في نفسها بغضب :واضح سيعذبني كثيرا اولاده لكن لا يهمني سمعت انه اعزب هذه هي فرصتي ..

في red star .

كان الحرس لازالو يمسكون سيلار في المكتب .
و نجيب يضرب نيتي تحت انظار سعد .
سيلار :اتركوووووها رجاءااااا افعلوووو بي اي شيء تريدنه لكن اتركوها هي .
اشار سعد لنجيب ان يتوقف عن ضرب نيتي .
سعد :اخترتك انتي رغم هذا هربتي و بقت معي صديقتك ظننتي انني ثمل و لن اكتشف الحقيقة لكن مؤسف صغيرتي هناك من باعك بسهولة .
نظرت لوائل و قالت في نفسها :الوحيد الذي يعلم لالا لا لن يبعني انا اثق بوائل اكثر من نفسي .
نظر سعد لوائل و سمية :للخارج هيا لدينا امور نتخدث بها هنا .
خرج وائل و سمية باستغراب
كان نجيب سيلحقهما لكن سعد اوقفه :انت ابقى اغلق الباب خلفهم ثم تعال .
فعل نجيب ما امره به و عاد .
سيلار :ماذا تريد مني .
سعد :لست مولع بجسدك او جسدها الرخيس حتى اطلب شيء يعوضني عن ليلة البارحة .
كانت سيلار ستوبخه لكنها توقفت لان نيتي بين ايديهم .
سعد : اراقبك منذ اول يوم اتيتي فيه الى هنا شجاعة متمردة و ايضا جميلة تملكين وجه جريء و طفولي يسحر لي شخص يراك ، لديكي ميزة جعلتني اختر  لكي  مهمة  و هي الذكاء انتي ذكية جدا  المهمة  صعبة ، خطيرة و مغامرة كبيرة لكن اعلم انكي تستطيعين لدى اقترحتك على الزعيم لتنفيذها و هو وافق .
سيلار باستغراب : ما هي المهمة ؟
سعد :تدمير ساهر القاسم .
سيلار :ساهر القاسم !
تذكرت اسمه و ملامحه التي لم تستطع رؤيتها ، تذكرت كلام العجوز الطيب عن كرمه و اخلاقه  .
سعد :ساهر القاسم وزير السياحة .
سيلار :سمعت في المركز التجاري انه رجل واعي مثقف متواضع و كل الناس تحبه .
قطعها سعد ؛بالضبط هذه هي مهمتك تشويه هذه السمعة و مرة اخرى لا تسالي اسئلة لا تخصك .
ستدخلين لقصره كمربية اطفال ثم تحاولين اقاعه في شباك سلاحك هو انوثتك و طرق عملك هنا .
اريد ان تتصوري معه صور حميمية بوضعيات قذرة نستفاد منها لتدمير مكانته و كسر شوكة غروره .
سيلار بصدمة  :اقتلني كعقاب لكن لا يمكنني فعلها كيف لي ان اضر شخص بريء لم يؤذيني يوما و لا اعرفه حتى .
شدها سعد من فكها بغضب شديد :هذا لا يعنيك تذكري مكانتك ،ماضيك ماجد  ووظيفتك وضعك لا يسمح لكي بالرفض او التهديد .
تريدين الرفض اذا ؟ حسنا .
التفت لنجيب .
اخرج نجيب قارورة اسيد و تقدم من نيتي .
نيتي :لالااااا لااا تفعل لاااااا تشوهني .
سيلار بصراخ هيسترييييي :توقفففففف لا تفعل انا موافقة موافقة يكفي .
توقف نجيب و لم ينفذ مهمته .
تنهدت سيلار بارتياح .
تقدم منها سعد :في الغد  ستكون هناك رحلة كبيرة الى اليونان  سيرافقك وائل سمية و نجيب حتى اضمن انه لا يمكنك الهرب سيكونو ممثلي الفندق في اجتماع مع الوزير ساهر القاسم .
سيدربوكي على طريقة الكلام و المناقشة و كانكي سكرتيرة الشركة سيكون التعارف هناك و بعد العودة الى البلد اعطيكي اشارة لاول دخول الى منزله .
سيلار بضغف :حسنا
سعد :هيا انصراف
قبل ان تخرج شدها من ذراعها : اياكي ان تحاولي الهرب الزعيم لن يسمح بذلك .انتي مراقبة تذكري ذلك .
سيلار بخوف :حاضر

خرجت تساند نيتي للاسفل ؛حتى وصلو للاسفل .
نظرو لهن الفتيات بحزن على حالهم الذي لا يختلف عن وضعهم كثيرا .
كانت سيلار تبكي حزنا لما اصاب نيتي بسببها ؛ احضرت علبة الاسعفات الاولية و بدات في تضميد جروحها .
سيلار :انا السبب سامحيني نيتي ورطتك .
نيتي :يكفي سيلار لا تبكي انظري  انا بخير جروح طفيفة بفضلها ساخد اجازة لن اعمل مدة قصيرة و ارتاح و انتي ايضا مهمتك صعبة لكن على الاقل ستخرجين من هذا المكان القذر .
سيلار :تحدثي ببطىء لا يجب ان يسمعنا احد تعلمين جيدا ان  جدران red star  السفلية  لديها اذان اذا سمعنا احد نتناقش سنعاقب بابشع طريقة .
نيتي :حسنا الان نامي و ارتاحي غدا يومك طويل .
سيلار :معك حق .
اسلقت مكانها تفكر ماذا ينتظرها يوم غد عدت تسائلات في راسها كيف ستنفذ المهمة ؟ ماهي عقوبتها اذا فشلت ؟ كيف سيخدع هذا الشخص ليس اي شخص بل ساهر القاسم و ماهي العواقب اذا اكتشف امرها .
اخدتها الافكار حتى نامت على اول ساعات الصباح .

الصباح في منزل ساهر :
كان الحرس يخرجون حقائبه هو و هيثم .
ساهر :سابقى هناك 3 ايام و اعود لكنك ستبقى اسبوع بعدي حتى تتاكد من جميع الصفقات .
هيثم :حاضر اخي .
وصل الى الباب و كانت هناك والدته في انتظاره هي و الاطفال .
تقدم منها و قبل يدها ثم راسها :امي ادعي لي .احتاج لدعائك و رضاك مثل كل مرة .
مونيا :دعاوتي دائما ترافقك وحيدي .
ساهر :اعتني بنفسك و اكلك خدي الادوية في الموعد   انتبهي على الاطفال .ابتسمت له و قبلت راسه .
اتجه عند الاطفال و قبلهم :لا تعذبو جدتكم و مربيتكم الجديدة .
معز ملك :حاضر بابا .
المربية :لا تقلق حضرتك انهم تحت امانتي و رعايتي .
لم يعرها لي اهتمام .
انتبه ان عيناي مهدي مدمعة  .
حمله و قبل وجنيته :صغيري ما بك .
انزل شفته السفلية و نزلت دموعه حضن والده حتى يخفي دموعه :لماذا لا تاخدني معك اخوتي لديهم مدرسة لكنني لا ادرس .
حضنه ساهر بشدة و قبله :صغيري اذا ذهبت انت من سيؤنش جدتك ،من سيراقب اخوته و يخبرني اذا لم يراجعو دروسهم ؛امممم و كيف ستفرح  بالرجل لالي الذي رات صوره في هاتفي .
مهدي بسعادة :هل ستحضره لي .
ساهر :طبعا
قبله مهدي :انت افضل اب في العالم .

ودعهم و خرج مع هيثم في السيارة متجها نحو المطار .
غفى قليلا في الطريق تذكر سيلار و ملامحها حركاتها  اللطفية و بكائها . غاص في الخيال و هو يتخيل ادق تفاصيلها .
بعد مدة ايقظه  هيثم :اخي اسيقظ لقد وصلنا للمطار .
ساهر :اوو غفوت قليلا .
هيثم :لا باس اصلا انت تتعب كثيرا .لننزل .
ساهر في نفسه :لماذا افكر بها لماذا لا تغادر مخيلتي كيف لي ان افكر بامراة لا لا ساهر انت لست هكذا لا يجب ان اضع حد لتفكيري هذا .

امام المطار :
كانت تتمشى بثقة و هي ترتدي فستان قصير  مكشوف و نظارات سوداء ، احمر شفاه في اللون الاحمر القاتم غرور و كبرياء ظاهري لكن خوف و رعب باطني قبل البدا في هذه المهمة الصعبة .
شدها  وائل من ذراعها بقوة و جدية .
وائل :انتبهي المهمة جدية  و خطيرة تعلمين عواقب فشلها جيدا الزعيم لن يرحمك سيلار انتبهي .
سيلار بجدية و غرور :سيلار الرايس لا تفشل ولا تخسر
سحبت ذراعها  من يده  واصلا السير .

صعدت للطيارة مع وائل خائفة و متوترة رغم ان  red star جحيم الى انها منذ سنوات لم تخرج او تذهب  لمكان اخر .
سيلار في نفسها :كيف ساتعامل مع الاماكن الجديدة ؟ و بالاخص مع هذه المهمة .

في نفس الوقت ركب ساهر طيارته الخاصة مع هيثم و حرسه .

بعد ساعات طويلة وصلو الى اليونان و نزلو .

خارج المطار كانت سيلار تتمشى تنتظر قدوم وائل   بالسيارة المجهزة لهما  و  مركزة مع هاتفها ..
كانت تتمشى دون ان تشعر بنفسها فجاة خبطت بشخص ضخم ووقعت عليه .
كانت فوقه مباشرة نظرت لعينيه  الساحرة و دققت غائصة  فيهما عرفت العديد من الرجال لكن شعرت انه شخص خاص غامض و مميز .
نظر لعينيها و هو يشعر بانه يعرفها ؛ هذه العينين رآها لكن اين ؛ شعرها الاسود وقع على وجهه ؛ يديه  تمسك  كتفيها المكشوفة و عطرها تسرب لانفه .
ساهر بغضب و نبرة حادة :انهضي من فوقي .
نهضت سيلار و هي تعدل نفسها :اعتذر .
نظر لها و هي تنزل فستانها القصير
ساهر باستحقار :ما الذي تحاولين انزاله ؟ ارتدي اولا ثم ابحثي عن السترة لنفسك .
سيلار بصدمة :ما هذا الاسلوب الهمجي ، اعذرني لكنك قليل احترام يجب ان تعتذر مني فورا .
ساهر :الاحترام يقدم لمن يستحقه  و انتم النساء تشبهون بعضكم جميعا انظري لهيئتك و ستدركين جيدا انكي لا تستحقين الاحترام .
سيلار :و هل تظن نفسك محترم ؟ تهين امراة و النساء الاخريات حقا لا اريد النقاش معك مثلما يقولون لا نقاش مع الجاهل الذي لازال يحكم على المراة من الملابس في هذل العصر .
نظر لها و لنبرتها الحادة الثائرة و الغاضبة .
ساهر في نفسه :وجهها مالوف جدا  اين رايتها ....يتبع

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

339K 4.5K 18
تحكي عن طفلة تتزوج من شاب في 21عام قاسي غامض متملك
4.7M 132K 30
كانت تظن بانه سيحول حياتها الى جحيم... لكن لم تكن تعلم بانه انقذها من الجحيم.. من ظنت بهِ سوءً.. عاملها كالأميره.. ومن ظنت به خيراً.. عاملها كالعبيد...
407K 1K 2
روايةٌ تتحدث عن حياة فتاة قد فقدت اهلها اثر حادث مؤسف، حادثٌ لم يتسبب بفقدان هذه الفتاة لاهلها فقط، بل كان كفيل ب تدمير حياتها، ولكن كان لهذه الفتا...
874K 12.8K 28
جعلوا من رفضه لها مستحيلا حين وضعوا زواجه بها سبيلا لتحقيق هدفه فارتضي بها زوجه فلا فرق لديه بمن تكون سوي انها تحمل مفتاح الطريق لهدفه اما هي فبلا...