HELL ACADEMY |أكاديمية الجحيم...

Od RoSaLoPiZ

55.8K 2.5K 2.5K

༺༽سلسلة وحوش عاشقه ༼༻ الإبنه المثاليه لوالدتها العزباء المريضه التي تتورط في ديون ومبالغ طائله بسبب عملية خطي... Viac

إقتباس
1
2
3
4
5
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
THE END p1
The End
تنبيه هام

6

1.9K 107 79
Od RoSaLoPiZ

مع اني كتبت وانتهيت من كتابة المرحله الثانيه الا ان حدث خطأ ف الحفظ ولقيت اخر جزئيه محذوفه
ومن هنا هبدأ أكمل اللي وقفت عنده عشان سبق وناس كتير قرأت البارت مش هينفع يتعدل.....

.
.
.
.
.


كان ماكس طوال الوقت ينظر الي لعنة حياته وهو يلعن تحت انفاسه.... كانت تبدو جميلة جداً بذاك الزي..... تبا هو من جعلها ترتديه فليتحمل نتيجة أخطاءه، كان يتألم لظنه انها لا تبادله حبه... حسنا يعرف ان حياته عاهره لعينه فعلاً ولكن ألن تلطف به السماوات قليلا لتعطيه حب هذه الحمقاء.....

يستطيع ان يرغمها علي البقاء برفقته..... يستطيع ان يرسخ الخوف بداخلها ليجعلها تقول ما يريد ان يسمعه منها أن تفعل مايريده وتنفذ ما يرغب به وايضا ان تسمح له بفعل ما يريد بها رغما عنها.....

لكنه يحبها وليس فقط انجذاب جسدي او هوس ما..... حسنا هو علي حافة الهوس، لكنه لا يستطيع أذيتها ماكسيموس فاليرو..... شيطان العالم السفلي بشحمه ولحمه.....عاجز....و لا يستطيع لمس طفلة في العشرينات بسبب حبه اللعين لها....


كان لا يزال يتأملها بعيون عاشقه لكنه عقد حاجبيه واستقام ببطئ وترقب انها ترجع للخلف.... ستسقط حتما...شعر بقشعريرة وتصلب اطرافه عند تخيل الأمر.... عند تخيل انه من الممكن ان يصيبها مكروه.... ان لا يستطيع رؤيتها مجددا.... مراقبتها ليلا، وشم عطرها الأخاذ الذي يفقده صوابه...... لن يسمح بأن تتعرض للأذي مهما حدث حتي وان لم تكن تحبه.... هو يحبها وسيكتفي بهذا.... سيحاول

كانت مييلا ترجع للخلف بظهرها وهي تتلو الصلاوات لبرهه... وتلعن اليوم الذي ولدت فيه لبرهه.... ولبرهة اخري تلعن ماكس ان لم ينقذها كما قالت كايلا انه سيفعل.... فقط جزء كبير منها كان يريده ان يقفز وراءها.... هيا.... ما الذي تريدينه الأن يا فتاة ألم تكوني تفضلين من يومين ان تستيقظي علي وجه دونالد ترامب المهترئ المحقون بالبوتكس علي ان تري وجه المؤخره هذا.... أراكي الان تتشوقين لقربه..... فقط اقفزي ف الماء لعلها تغسل افكارك الغبية تلك....

بهذا تنهدت ووصلت للحافه لتتعثر عمدا وتقع تزامنا مع صراخ ماكس بإسمها يخبرها بأن تنتبه.....

سقطت بطريقة خاطئه تماما... فقط كانت تحاول الإعتدال والصعود لسطح الماء ولم تستطع.. لطالما أخبرتها انها فاشلة ف التمثيل ولم تصدق والأن ستتأكد بعد موتها... وداعا كايلا وداعا خالة فانيسا وداعا حذاء غوتشي الجميل لا أظن بأنني سأطرق بك علي الأرضيه بغنج ثانيا..... هذا ما كانت تفكر به وهي تحت الماء

في هذه الأثناء صعد كل من ألان وكايلا ودين لليخت ليتوجه دين نحو غرفة التحكم وألان نحو مقدمة اليخت عند بيدرو الذي كان وحده ليضربه ع راسه ويقع أرضا ف اليخت.... يبدو ان مييلا نفذت ما أملته عليها... برافو مييلا ف الوقت المناسب تماما..... ذهبت مييلا لتنزل سلالم اليخت لباقي الطلاب

شعرت بيدين ضخمتين يسحبانها للأعلي... انه هو... لقد قفز... هل من أجلها قفز... لماذا هذا الخوف علي وجهه هل حقا يخاف عليها... لمساته المطمئنه علي وجنتيها نظراته المتلهفه لكل إنش بها الأن، أذابت قلبها عشقا لهذا الوغد الأشقر الوسيم.... تبا كانت تستطيع الشعور بنبضاته السريعه والقويه ويديها علي صدره ...شعرت بيديه اللتان تعتصران خصرها يقربها لصدره بقوه كأنه يريد ان يحبسها ليدخلها هناك يحميها ويحتويها .... متي حدث هذا؟!... متي حدث وأحببتني ماكس....

كان ماكس يسألها بإستمرار ان كانت بخير.. لكنها لم ترد عليه هل أصيبت بالبكم من السقطه لا لن تخرس قبل ان تخبرني كم تحبني وانها لي .. اعني ما هذا التخلف لم تسقط بتلك القوه حتي تصاب بالبكم ... لكنها لا ترد فقط ترمقه بنظرات غريبه لكنه بشكل أحب تلك النظرات التي جعلت قلبه ينبض بقوه وسعاده.... أجل انظري لي واللعنه.... تبا استمري بالتحديق فعيناي بتلك الطريقه... أشعري بي قليلا مييلا.... أرأيتي صغيرتي؟!..... لقد أصبحتي لعنتي....

يتلمس وجنتها بينما يمسح علي شفاهها وينظر لعينيها بلهفه: مييلا انتي بخير؟!..... ماذا هناك؟! لماذا لا تردي علي... اسمعيني مييلا جيدا اذهبي وراءهم سيصعدون علي متن اليخت... هيا اذهبي قبل ان تنتبه الأسماك بسرعه.... أقترب بهدوء ليقبل شفتيها ببطئ وعذوبه مره ليبتعد قليلا وينظر لعينيها التي اغمضتهم براحه... ليقترب ويلثم شفاهها مرة اخرا..

مييلا.... مييلا..... لماذا يبدو اسمي جميلا عندما ينطقه بهذه الطريقه؟!؟ لماذا اصلا هو وسيم هكذا؟! هذا ليس عدلا ابدا.....يريد ان يعلم ان كنت بخير.... حسنا... بعد رؤية عيناك السماويه بهذا القرب وتحسسك لفخذاي وخصري من تحت الماء وتحسسك لشفتاي بتلك الطريقه المعذبه... كيف تريدني ان اكون بخير واللعنه يا رجل انا اذوب.... هذا ما كانت تريد قوله لكنها لم تستطع بسبب تلك القبله التي أقسمت انها ألذ من شهد الجنه....

ابتعدت عنه حين انتهي لتبتسم له: الأن أصبحت بخير....

لتتركه وتسبح نحو اليخت بينما هو كان فقط ينظر لها بعيون لامعه وحب يملئ صدره ويثقله لا يعلم كيف يستطيع الإنسان ان يحمل كم هكذا حب في قلبه....نظر لها وهي تصعد علي متن اليخت ظن انها لن تستدير له.... وبلفعل اختفت عن ناظره ليشعر بروحه تختنق لثانيه.... كانت تخدعه اذا تبا سيقتلها حتما.....سيفعل بها ما لا تت.....

كان يتوعد لها لكنه توقف حين رآها قد ظهرت له من مقدمة اليخت لتراه بشكل أوضح كانت تبتسم له إبتسامة واسعه تنظر له بحب كم أسعد قلبه.... نسي ما كان سيفعله بها في ثانيه ليردف وهو يبتسم بحب: تبا لي يا فتاة انتي تخرجين اسوأ ما في...... حقا يبدو انه يوم كلبي.... وتبا لي لم أعتقد ان هذا اليوم سيكون بهذا الجمال..

غمزها بعينه خجلت لتضع خصلة من شعرها وراء اذنها وتحمر خجلا..... ليقهقه علي لطافتها وحمرة خدودها ليعض شفته بإغراء: اوووه كم سأستمتع بأكلهم....

شعر بحركه عند أقدامه ليبتسم مجددا: أسف صغاري لا أستطيع هذه المره الأمر متعلق بقلب أبيكم لكن لا تقلقو سأذهب للسرداب هناك بعض الطعام هناك لكم........ لكن حبة الكراميل هذه لي وحدي...وسأكلها ببطئ وتروي وعلي مهل تام

.
.
.
.

وصلوا للشاطئ الذي كان صخور سوداء صعدوا للأعلي ليروا غودزيلا يقف ينتظرهم..... ماذا الأن هل استغنوا عن ماكس؟!

ما فعله ماكس كان بمثابة خط أحمر لقد قام بالغش والغش في هذه الأمور كان بمثابة الخيانه عندهم وتبا كم كانت الخيانه محرمه بشكل قاطع وعقابها لم يكن الموت بل جعل الخائن يتمني الموت.....

لكن في حالة ماكس الذي هو ابن عم سيفاك المفضل وصديقه المخلص فلن يمسسه خدش هذا ما حدث لأنه الأن خرج من الماء بهيئته القاتله.... ليتوجه نحو بيدرو الذي استفاق من اغماءه جراء ضربة ألان...لكي يتلو عليهم قواعد المرحلةالثالثه والأخيره والأصعب

كانت مييلا تنظر إليه بإعجاب كبير مظهره المبلل المثير هذا أوقف قلبها وعقلها.....تتأمله وتتغزل به
تبا هذا الجسد يجب أن يسجل خطر علي قلوب الضعفاء.....

وسامته كانت سلاح قاتل بحق وهذا ما جعل أعين كل الفتيات تتحول لقلوب لوريندا وجاسمين حتي ميغان ما عدا جانيسا فهي وماكس ليس علي وفاق كثيرا....

نظرت مييلا جانبا لتري فتاتان كانا من فريق كايلا هن ليس لهن مكانه عائليه معينه يبدو انهم من العامه... لكنهن كانتا جميلتان أيضا نظر ماكس لمييلا ليجدها تنفخ بغضب وعينيها مسلطة علي تلك الشقراء التي كانت تقف وتعض شفتها بإغراء لماكس..

ابتسم بخبث لينظر لمييلا التي كانت ترمقه بغيظ ثم حول نظره للفتاة وقام بعدل بنطاله من عند الحزام يضيق تلك المنطقة مبرز قضي*به من فوق بنطاله امامها لتشهق تلك الغبيه وتغمزه بعينيها.... جنت مييلا لتنقض علي تلك الفتاة تشد شعرها وتنعتها بالعاهره وانها تبدو كصراصير المجاري القذره.......

يا إلهي كم أعجبه الأمر فقط كان يضحك ويخبرها ان لا تضربها علي مؤخرتها لأنه يريدها سليمه هذه الليله.... وفي داخله كان يشجعها.... حقا هذا الثنائي معتوه....

لم تركز كايلا كثيرا مع مييلا هي كانت تعلم انها معجبة بماكس فقط كانت تحتاج لدفعه صغيره لذلك ضربت عصفورين بحجر عندما أخبرتها بأن تسقط نفسها ف الماء لينقذها ماكس ويترك اليخت وفي نفس الوقت تتأكد مييلا من حبه لها.....

لا تنكر انها شكت قليلا في ظنها انه قد يقفز لكنه لم يخن ثقتها وقفز من أجلها كأنه يرفع إصبعه الأوسط في وجه الجميع وانها أغلي شيء عنده...هي الان مرتاحة وراضيه علي وضع مييلا فهي في ايدي أمينه

لذلك لم تهتم برؤيتها تحشر للفتاه شعرها في فمها وتقل لها سيعجبك هذا أكثر من قض*يب ماكس..

حسنا هي تعلم مشاكلها مع الغيره لذلك تبا لن تردعها لأنها لن تتوقف حتي تفرغ قهرها....... نظرت جانبا لتري وانغ الذي كان ينظر لتلك الحبال علي المبني بهدوء لينظر لها ويقول: يصيبني شعور سئ حيال هذا....

لتضحك كايلا: حقا..... أتساءل عن تأخر شعورك السئ في هذا الوقت بلذات.... أليس متأخر قليلا.... لم تشعر بلسوء حيال موت خمسة منا وأصابة معظمنا في الغابه أو لم تقلق حيال القروش المفترسه لولا نظرية ألان القاطعه وخططي لكنا جميعنا وجبة خفيفه لتلك القروش....

وانغ يهز رأسه: لا أظن بأن هناك... منا... او جميعنا.... هذه المره لم أقلق حينها لأن وجهتنا كانت واحده وهو الخروج بدون خسائر وحماية بعضنا البعض وكنا فريق واحد.....لذلك كنت مطمئن قليلا.... الأن لا تقنعينني اننا فقط سنتسلق المبني وننجو جميعا بهذه البساطه

لم تتحدث كايلا لانه محق هذا ما كانت تفكر به اصلا.... كل مرحله كان يوجد بها شقاء وأعداء..... أولا كانت الأعلام والبحث في الغابه المليئه بالزواحف السامه..... كان شقاء... والمحاربين كانو أعداء...

ثانيا كانت السباحه.... وبالأخص بعد ما مروا به في الغابه مباشرة.... كانت السباحه او التجديف وحدهم يريدون مجهود خاص.... وكان هذا الشقاء.. والأعداء كانت القروش......

والأن تسلق هذا المبني الذي يبدو كأنه مدينه كامله .....يعتبر شقاء.... أين الأعداء اذا؟!

توجه ماكس لغودزيلا الذي اقترب يهمس له ف اذنه ليبتسم ماكس ويومأ رأسه بإيجاب ليذهب غودزيلا ويلتفت ماكس للطلاب....

ماكس: حسنا يا عهره لا تظنوا انني سأتغاضي عن سرقة يختي... سأحرص علي معاقبتكم بنفسي.... قال أخر جمله وهو يبتسم بمكر لمييلا....
والأن اسمعوا جيدا ما سأقول..... ستكون هذه المرحلة مختلفه هذه المره لايوجد مد يد للمساعده او حتي صناعة فريق لا لا لا هذه المره سيكون فريقك حبلك وقبضتيك ويد المساعده هي سرعتك وقدميك... لأنه أعزائي المخنثين والعاهرات في الأعلي حيث القمه هناك20علما وانتم 23 كما هو واضح... ما ستواجهوه في هذه المرحله هو عدونا الأول منذ بداية الوجود عدونا الدائم الذي لا يهزم أبدا...... قتل أضعاف وأضغاف سكان الأرض ولا زال مستمر وسيستمر... عدوكم أعزائي هو الوقت..... تبا لي كم انا مقدم رائع.... حسنا فلنكمل...... في غضون 10 دقائق ان لم تتسلقوا وتحصلوا علي العلم لتسلموه لأعضاء الكوزا نوسترا ف الأعلي... قبل انتهاء الوقت... سيتم إقصاءه برميه من فوق المبني هو حظه ان مات وبقي علي قيد الحياة..

بيدرو بسخريه:زعيم...حسب القوانين الفزيائيه ان سقط المرء من هكذا ارتفاع ... لن يصل للأرض قطعة واحده بل سيتحول للحم بعجين بالصوص

ماكس بتقزز: تبا بيدرو انا احب اللحم بعجين وعند تخيلي للأمر كرهته لا تفتح فمك اللعين مرة اخرا ان كنت ستشبه الجثث بالطعام..... تعلم كم احب معدتي....

أومأ له بيدرو لينظر للطلاب مرة ثانيه ليتنهد: أهم شئ هو السرعه لأنه ان وصل احدكم للقمه وأخذ علم لكن الوقت منتهي سيتم إقصاءه بنفس الطريقه أيضا......

الجميع كان متعب ومرهق والظلام قد حل اليوم كان شاقا جدا لا يعرفون كيف سينجون... معرفة ان هناك ثلاثة أشخاص سيموتون بالتأكيد كان يشعرهم والخوف والإحباط هم اعتادو علي بعضهم وبعدما عملوا كفريق شعروا بإنتماء لبعضهم أكثر.....

يتلاعبون بضميرهم ومشاعرهم.... بل هم يتعاملون معهم كأنهم دمي لعينه..... او انهم يمثلون دور القدر.... يضعونك في الأمر الواقع وامامك خيارين اما ان تقتل جسدك او ان تقتل روحك... تكتيكات ماكره تجعلهم يسيطرون عليك بإرادتك ومن دون وعي... هذا هو ما يظنون انهم يفعلونه النخبه لكن في الحقيقه ليس هذا الهدف بلكامل... حسنا هذا ما يحدث فعليا وهم قاصدون ذلك.... مقصدهم هو صناعة وحوش بشريه وآلات قتل..

ماكس: حسنا..... إستعدوا..... تأهبوا

توجه الطلاب نحو الحبال ليستعدوا للتسلق بينما منهم من يرمق الأخر بتحدي ومنهم من تمكن منه الخوف.... ومنهم من كان يركز علي ما سيفعله فقط.... ومنهم من كان يرمق الأخر بحزن مثل لوريندا ودايف وجاسمين لهكتور و دكستر لميغان.....

بينما مييلا توجهت لكايلا تحتضنها وتضع جبهتها مقابلا لكايلا لتردف بعزم: سأراك ف الأعلي..... حسنا.... عديني بأنكي ستكونين بخير.. لا تخبريني ان لا أقلق لأنني قلقه انتي مريضه استطيع رؤية هذا... جرحك تجرثم والتهب.... لم تنامي وترتاحي بعد نوبتك تلك..لقد تركتك قليلا لأعمالك التي لم تخبريني عنها بعد....ستخبريني بهذا رغما عنك او سأعلم بنفسي..... لكنني أكثر من يشعر بك...... لتبتسم بحب تقبل جبهتها..... انتي قطعة من روحي كايلا... تبا جرحك يؤلمني قبل أن يؤلمك يا فتاة

مسحت دموعها لتبتعد قليلا لتري وجه كايلا الذي كان شاحبا.... لابد انها تدخل في حمي....

أومأت لها كايلا و تمسكت بالحبل لتربطه جيدا حولها... كم هي شاكرة ل رانسي لولاها لكانت الأن في حيرة من آمرها... هي لا تقلق علي مييلا بسبب تدريبات ماكس... الوغد كان يدربها طوال الستة أشهر بشكل مكثف علي التسلق واستعمال القوس والسباحه لانه يعلم ما ستواجه هذه الأمور.....كان يغش منذ البدايه.... حسنا هي ليست غاضبه بلعكس لقد خفف عنها حمل القلق عليها بعد الأن......

نظرت لجانبها لتري كيفين ينظر لها بنظره حزينه ليبتسم بطمأنينه: تماسكي..... تبقي القليل وسينتهي الأمر فقط تحملي هذه الدقائق... جميلتي ... وغمز لها في أخر كلمه

كايلا تبتسم بهدوء: لست جميلة أحد...

كيفين: ما دخلك انتي!!!... انا قررت انكي جميلتي.. لم ارغمك... ان اردتي لا تعتبريني حبيبك لكنكي لا تستطيعي التحكم في ارادتي في جعلك حبيبتي...

كايلا بإستغراب: ما هذا المنطق....... انه هراء

كيفين: أجل انه هراء مميز ورائع... لا تفسدي علي مشاعري بيبي

كايلا وهي ترفع نفسها علي الحائط: حسنا روميو...... لتنظر له بطرف وجهها.... بدون جولييت..

صدي صوت انذار قوي دوي عاليا ليعلن عن قرب بداية المرحلة الأخيره......

1

2

3

∆ »» ∆ »» ∆

المشهد كان كمن يبارز الجاذبيه كانو يركضون علي المبني حرفيا بمساعدة الحبال...... أسرعهم كان وانغ ودين و دكستر ومييلا ولوريندا وكانوا يتقدمون الجميع بينما تحتهم هكتور... دايف وتوماس واثنان من عائلة هارلين.... وألان وكاسبر وكيفين وكايلا تحتهم قليلا فقط بينما في الأخير الفتاتين من العامه وجاسمين وواحد من عائلة خوان غرايس وكان متسرع جدا وخائف لدرجة انه الأن قد تعثر في حبله بقدمه ليمنعه عن التحرك تماما أصبح مقيد في مكانه كانت حالته مبعثره وقد تمكن منه الخوف ليدخل في حالة هلع وصراخ عندما علم ان الحبل قد ربط بشده حول قدمه يجب فكه بمساعدة خارجيه... أو قطعه وفي الحالتين هذا غير ممكن......

كانت جاسمين تنظر لذاك الفتي وهي ينتابها الذعر لتنظر لهكتور فوقها وهو ينظر اليها ايضا ليصرخ لها بأن تتقدم ولا تتوقف...... كان هكتور عاجز عن مساعدة جاسمين لذلك قرر بأنه علي الأقل سيوفر لها علما حتي تأتي وتكون فرصتها في النجاة مضمونه .... لينظر لفتيان عائلة هارلين وبعدها ل ألان الذي لم يعيره اهتمام فقط يتقدم بجانبه..... شعر ألان بنظرات هكتور... علم ما يريده منه.... ليلعن تحت أنفاسه ويقترب منه.... سيساعده واللعنه هو ليس لديه أصدقاء هذا صحيح ولا يحب هذه الأمور أيضا صداقه...حب تفاهات لا تستهويه ابدا ..... لكنه يقدر الرجل الحقيقي..

وهكتور كان مثال حي للرجوله لذلك سيفعلها...سيساعده....
اجتهدا قليلا ليسبقا الفتيان ثم ابتعدا كل واحد منه لجانبه قليلا ليخبط كل منهم قدمه علي الزجاج الصلب للمبني ويرتدا للخلف...ثم يرجعان سويا ويتمركزان كل واحد فوق ضهر الفتيان.... ضربتان علي مؤخرة الرأس....الفتي برفقه هكتور فقد الوعي....اما الفتي برفقة ألان فقد مات تماما لأنه كسر عنقه بعد الضربتان.....هو فقط لا يحب المخنثين وهو لاحظ اسواره بألوان علي معصمه وظن انه شاذ....فقط لو يعلم ان تلك مجرد علامة لماركه عالميه.....

حسنا....في الحالتين هو ميت......لذلك تبا سيفعل ما يحلو له.... اطمئن قلب هكتور لقد انتهي امر ثلاثه بلفعل هم 20 الان مناسبون لعدد الأعلام.....

مضت أربعة دقائق الي الأن الفريق الأول اقترب كثيرا..... الفريق الثاني كان قريب مما يعني انهم سيصلون معهم بفرق ثواني كل شئ كان يسير علي ما يرام.....

كايلا كانت تفقد قواها مع الوقت..... كان الألم يزداد في كامل جسدها ومن ازدياد قوة الألم ... هي لم تعد تحدد أية منطقه تؤلمها أكثر..... كانت تحاول التأقلم مع الألم والتركيز لتستمر ف التقدم.....

صراخ دوي بالأعلي رفعت رأسها... لتري ان احدي الفتيات من العامه قد قطع حبلها لتسقط فوق كايلا.... تسبب ذلك في افلات ممسك حبل كايلا لتنزل للأسفل مسافة كبيره.... لكنها استطاعت ان تمسك فرامل ممسك الحبل ثانية واستطاعت مسك يد الفتاة تريد سحبها برغم انها كانت تمسكها بيديها المصابه الا انها كانت تقاوم.... فلتحل عليهم لعنة الجحيم والنعيم.... أهذا تحدي هذا؟!..... كانت الفتاة تتوسلها وتخبرها ان تساعدها.... كانت كايلا تريد ان تطمئنها انها لن تتركها.... لكن في تلك اللحظه ارتعش جسدها بلكامل حين رأتها تهوي سقوطا للأسفل...هل أطلقوا عليها النار؟!.... لماذا؟!. هناك اعلام كافيه فوق.... ولم يرفضوا مد يد المساعدة بعد الأن.. اذا ماذا حدث... أغمضت عينيها بألم وهي تكبح دموعها عند رؤيتها ترتطم بالأرض وتبا كم كان محقا بيدرو... نظرت إلي مكان سقوطها بحسرة ....لقد تحول لبقعة حمراء كبيره.....

تنهدت تحاول جمع شتات نفسها لتحاول رفع يدها المصابه...لم تتحرك..... حاولت مرة اخري.....لم تتحرك أيضا....حسنا هي لم تشل...تستطيع الشعور بها.... اذا ماذا حدث نظرت الي ذراعها لتجد الدماء تسيل من الجرح وصولا لأصابعها.... وكانت أصابعها ترتعش بدون سبب....يبدو انها دخلت حاله هلع وتخدر... جسدها لم يتحمل.... مهلا... هل هي من افلتتها... تبا هل قتلت الفتاة للتو؟!..

سمعت صراخ في الأعلي مييلا وميغان وجانيسا ووانغ لقد وصلوا للقمه ويشجعونها لتصعد قبل انتهاء الوقت لم يتبقي سوا دقيقتين فقط...حاولت رفع يدها لكنها لم تستطع...تستطبع الشعور بعظامها ترتخي...كانت تستطيع الشعور بالدماء تتوقف عن السريان بشرايينها ايضا.....حرفيا كانت تستطيع الشعور بكل شيء....كما انها لأول مره شعرت بأنها نهايتها...

أغمضت عيناها ابتسمت تسند رأسها علي الزجاج وهي تحاول تنظيم انفاسها.... عرض شريط حياتها أمام عينيها.... طفولتها التي قضتها تراقب الجميع يعيشها عداها.... رأت حين كانت تتوسل العم رافييل ليسمع لها بأن تعمل كصبي له مقابل الطعام من أجل مييلا ووالدتها.... اووه كم أشتاقت لوالدتها.... والدتها الجميله التي لم تري يوما سعيدا في حياتها... تبكي تندب حظها العثر كل لحظة من حياتها..... عائلتها ضاعت و اعتبرتها ميته وحبيبها واب ابنتها كان سبب هذا وسبب تشهير بسمعتها وتلطيخ اسمها واسم عائلتها...... اسفه امي اظن بأنني لن أستطع تلقين الساقط درسا علي ما فعله....لا استطيع... أريد ذلك.. تبا كم اريد ذلك....لكن لعنة هذا الجسد يأبي المساعده.... اظن بأنه طفح كيلي هذه المره أمي

في هذه الأثناء في القاعه

يضغط علي كأسه بقوه حتي شعر به ينكسر داخل قبضته من الغضب..... تحركي.. تحركي عليكي اللعنه.... طفلة غبيه حمقاء..... كانت دماءه تغلي داخل شرايينه وهو يراها تستسلم..... نعم... تستسلم وتتركه حائر كيف سيجد مثلها ليصل للقمه.... تستسلم وتجعل كل السنين التي قضاها وهو يحميها ويخفيها من جدها الذي كان يبحث عنها ليرجعها هي وامها من جديد له..... ويحميها من رجال ريكاردو العاهر الذي كان يبحث عن والدتها بدون توقف... ضيع سنوات يهمل طفله كيفين ليهتم ان فأرته في قفصه بأمان كان ينتظرها لكي تكبر وتكون تحت إمرته وطاعته.... أغرقها في ديون ومشاكل ماديه واجتماعيه حتي نفسيه... فقط كان يوصي صديقة والدتها وزميلتها بالعمل بوضع سم في قهوة فانيسا لتمرض... كان اناني و حقير... لكنه فعل ذلك حتي تصبح عاجزه تماما... العاهره كانت قويه وصامده ولا تنهار امام الظروف مهما حدث كانت تجد حلا لكل شيء.... كم أغضبه هذا كونها لا تهزم.... لكن لا ينكر انه أعجبه كثيرا أيضا ربما أعجبه أكثر مما أغضبه.... والأن بعد كل ذاك الوقت الذي قضاه ليحصل عليها... تستسلم وتأخذ معاها ذاك الرأس اللعين... الذي يحتوي علي مفتاح العالم الجديد... عالمه هو.... عالم سيفاك فاليرو

لم ينتبه انه تحرك من مكانه بالفعل.... والجميع بحدق به وهو واقف امام الزجاج الذي مقابله تكون كايلا... كان كأنه يريد اخراج يده من هناك ليخنقها لضعفها هذا.... كان ينظر للوقت وينظ لها تبقت دقيقتين راقبها كيف أغمضت عينيها بألم وهي تبتسم ليجن تماما.... تبا لا لن اسمح بذلك ما حييت.... ليصرخ وهو يلكم الزجاج: تبا تحركي عليكي اللعنه..... تحركي الأن

عندما ارخت رأسها علي الزجاج شعرت بذبذبات متتاليه عبر الزجاج... لتنتفض عندما زادت قوة الذبذبات كأن هناك من يلكم الزجاج... نظرت للزجاج لتري انعكاس وجهها الشاحب.... تبدو كالأموات.... تبا كم كرهت نفسها تلك اللحظه

تقززت ملامحها لتردف لانعاكسها: انتي مجرد جبانه مقرفه.... لقد وعدتني بان تكوني قوية دائماً... بأن تصدي الجبال ان مالت علي.. وانظري اليك تنهارين لمجرد جرح لعين تبا لكي.... لن اسمح لكي بأخذي مني ابدا.....

بذلك تشبثت بلحبل بيدها السليمه... ووقفت علي الزجاج لتأخذ اكبر كم من الهواء وتستعد أغمضت عينيها بعزم وحده لتفتحهم ثانية ومجددا كانت نظراتها تفيض بالتحدي والإصرار....

وهذا أعزائي أفضل مثال حي لإنتصار الإراده علي ظروف الحياة العاهره.... فقط كانت تقنع عقلها بإستمرار بأنها بصحة جيده وانها تستطيع وانها قادره علي هزم المرض وتدعس علي المنطق بقدميها.... وبالفعل استطاعت التحكم بعقلها ليتهيئ له بأن الجسد بحاله جيده فيتم ضخ الادرينالين في خلايا جسدها وتنطلق كايلا بسرعه كبيره تتسلق دون توقف....

9

8

7

6

5

4

الجميع كان يصرخ يشجعها بينما مييلا وميغان اغرورقت عيناهما بالدموع فهن يعلمن انها في حالة مزريه ورغم ذلك تقاوم... الفخر كان يملئ صدورهن حرفيا....

3

وصلت للقمه

2

حصلت على العلم

1

سقطت ارضا وهي تلهث بينما توجهت مييلا تحتضنها وتبكي بقوه: ياإلهي لقد وصلتي.... أشكرك يا إلهي انك استجبت لصلواتي.... تبا كايلا لقد متت الف مره منذ لحظات... أقسمت ان حدث لكي مكروه سألقي نفسي وراءك علي الفور.... ياإلهي لا اصدق انك بين ذراعي الأن حمدالله انك بخير...

كايلا كانت لا تشعر بشئ سوي النعاس.... فقط ترغب بالنوم الأن... كما لم ترغب من قبل...ابتعدت أومأت لها لتنظر الي مييلا هي ايضا تعرضت لكدمات وجروح طفيفه.....وقفت بصعوبه لتردف بهدوء وتعب....:اذهبي لتعالجي جروحك ونالي قسطا من الراحه....انا سأذهب لأنام..لا تقلقي علي حسنا!

نظرت لها مييلا بألم: حسنا والجرح؟!اتركيني أتي معك لأنظفه لكي واهتم بكي قليلا لن ازعجك بولولتي أعدك

كايلا بإبتسامة متعبه: اها... نعم... أصدقك... حالما انزل التفت الان ستبدأين بديباجتك ولن اتمكن من النوم... ثم لا تقلقي سأنظف الجرح بنفسي...ولا تلحقيني مييلا... ذهبت للتوجه نحو أعضاء الكوزا نوسترا لتوقع علي علمها ويأخذونه لا تعلم لما طلبوا هذا هي ليست بحال جيد للتفكير لتسمع مييلا تصرخ خلفها...

مييلا بغضب طفولي: وكأنك تسمحين لي بأن أعرف مكان غرفتك من الأساس.. ماذا تخبئين هناك كايلا؟!.. ها....

كايلا بسخريه وهي تدخل المصعد: حيوان مفترس وكريه....

بعد وقت ليس بقليل وصلت كايلا غرفتها بصعوبه.... دلفت اليها بتعب قاتل.. فتحت سحاب سترتها لتخلعه بكسل... كانت تقف في وسط الغرفه تقابل الحائط الزجاجي وتعطي ضهرها للباب..... كانت تحاول نزع بنطالها لكنها توقفت حين فتح الباب بقوة وغضب... لتسمع خطواته السريعه والتي كل خطوه كانت تكسر الأرضيه... ليليه قبضته التي سحبتها جعلتها تلتفت

منذ لحظات في القاعه

بعدما لكم الزجاج رفعت وجهها لتنظر له عبر الزجاج وتتكلم بطريقة متقززه وكأنها تتحدث الي قمامه... لم يسمع ما قالت وكان يعلم انها لا تراه ولا تحدثه لأن الزجاج من النوع السميك والعازل للصوت ومضاد للرصاص ايضا... لكنه لم يستطع تحمل تلك النظرات التي ترمقه بها... او هكذا هيئ له... فتح عيناه الني أصبح لونها كلون الدم... ليبدأ بشتمها بصوت لا يسمعه سواه و شوارز الذي كان يقف وراءه بظهره يرمق من في القاعه بنظرات كالرصاص بينما كان الجميع مطأطأ رأسه بخوف وعدم تصديق لما يحدث....

لم يكن شوارز يحدق تحديدا بالجميع.... لان نظرة منه من الأول كانت كافيه... لكن ذاك العاهر هناك يأبي التوقف عن الابتسام بشماته وحقد والنظر له بكل شجاعه وجرئه... ساقط.....

ريكاردو فلورانس باليرمو

وإن كان للحقارة والخبث مثال فهذا هو.... تجسيد مثالي لإبليس.... تبا حتي إبليس لا سيركع تائبا لربه إن علم ما فعله هذا الرجل من كوارث....

كان يضع رجل علي رجل ويشرب قهوته بكل اريحيه وعيناه لا تفارق عينا شوارز ابدا... تنهد وضع فنجان قهوته علي الطاوله وقف ليرتدي قبعته بملل يرغب بالمغادره.. قبل ان يخرج التفت لشوارز ليبتسم بخبث ويرسل له قبله هوائيه بإستفزاز.....

كان شوارز يستشيط غضبا من والده العاهر...

لحق بسيفاك الذي التفت للخروج كالعاصفه..... ليوقفه سيفاك بيده بأن يبقي....

______________________

نظر إليها وهو بالكاد يراها من الغضب الذي أعماه تماما: ما الذي فعته في الخارج؟؟؟ هل كنتي ستستسلمين؟!.... من كنتي تحدثين عبر الزجاج بتلك الطريقه!!!....لماذا لا تنطقي؟!.. افتحي فمك وردي علي عليك اللعنه..... تبا لكي لا أصدق انني بنيت ثقتي بطفلة لقيطة مثلك....

كان يحركها كالقماشه بين يديه بينما هي فقط ساكته... جامده وعيناها متورمه وناعسه.... تريد الرد عليه كي يتركها فهو يضغط علي الجرح بتلك الطريقه الهمجيه... حاولت ان تتكلم لكن التعب تمكن منها فهي لا تستطيع اخراج الهواء من صدرها ولا تستطيع ادخاله.... طاقتها نفذت تماما... توقفت انفاسها بينما حريق نشب في صدرها ووجهها ورأسها مرورا بعينيها حين نعتها باللقيطه.... هذه الكلمه كم تكرهها... لقد كان جيرانهم يلقبونها بها يقولون عنها اللقيطه باستمرار ولم تعلم السبب او المعني حتا كبرت لتعلم انه بسبب والدها ايضا الذي فضح والدتها وقالوا انها ابنة عاهره وليس لها اب وان والدتها عجزت عن اجهاضها فهربت... وكثرت الإشاعات حول حقيقتها وشرفها......

سيفاك بحده: انتهت المراحل والإختبارات انتهت... والأن ستكونين تحت تدريبي وتحت ناظري طوال الوقت وستنفذين ما أطلبه منك بالحرف... وستكونين عبدة عندي مثلك مثل غيرك... بعد ذاك الموقف لا تمثلي علي القوه يا صغيره... احرقك واحرق امك بعدما اقضي علي سلالتك اللعينه بأكملها... هل فهمتي.... نظر لرقبتها ليري علامة جيرارد هناك... لتظلم عيناه تماما... انقض علي عنقها يلثمه... يخفي عضة جيرارد من عليها....

كانت حائره في هذا الرجل...ما الذي يفعله أينعتها باللقيطه وأنه سيحرقها ويحرق امها ثم يقبل عنقها ليخفي علامات رجل غيره من عليها وهو يكرهها اساسا واضح.....تبا مع من وقعت واللعنه هذا معتوه تماماً....

ابتعد عنها سيفاك قليلا لينظر الي صدرها... ثم اليها مجددا ليظهر نهدها من الصدريه ويمسح بإبهامه فوق ندبة اسمه الذي حفره هناك بخنجره....ليردف امام شفتيها كأنه ثمل من انفاسها:إسمحي لغيري بلمسك ثانية لأفجر لعنة رأسك.... لا أحد يلمس ما هو ملكي يا صغيره

_________________________

رأيكم في البارت؟!

ماكس ومييلا وكيف يحبها؟!

والأهم رأيكم بالمراحل وايش صار فيهم؟!

اعرف انتهت المراحل بس في الأسوأ قادم...

اكتر جانب عجبكم ف الروايه؟!

الأكشن؟!......... ولا الرومانس؟!

ولا الألغاز 😂🔪

علعموم أحبكم ما بيتشز 😎✌💋


Pokračovať v čítaní

You'll Also Like

7.3K 636 56
كيلبر هو فتى متفوق بدراسته يمتلك حلم أن يكون الأول دائماً بكل المراحل ، بيوم من الأيام يخبره والده بأمور غريبة ثم تحصل اشياء تغير مسار قدره ...
185K 18.2K 33
حادث بشع بحق الشعب الكثير من الناس ماتو في يو سعيد اصبحنا حتا في ايامنا السعيده لن نفرح هاذا عراقنا العضيم فتاه صغيره تذهب مع اهلها برحله للموصل ماذ...
12.8K 751 20
بين الاسود والابيض ، بين النور والضلام بين الحب والكراهية هناك خيط رفيع جداً خطأ واحد بسيط ستقع في أحد الطرفين ، ماديسون أستون خضعت لإختبار كابترن م...
6.1K 148 25
كقصه خياليه.. ان تنتشل جنيه صغيره رجلاََ غارقاََ من الجحيم.. شيطان ممزق بالحقد ، أجنحته معجونة بالظلام و تفوح منه رائحة الحزن.. تحترق اجنحتها الصغيره...