مَسألَة

By Lamaful

237K 16.7K 3.7K

قَدٍ إستَطَعتُ حلَ كُلَ المسائلِ التي واجَهتني لَكِنَ مسألةُ الحُبِ كانت أصعَبَ مِما أتَوَقع لأنَ قَلبي ك... More

الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الفصل الثامن والعشرون
الفصل التاسع والعشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد والثلاثون
الفصل الثاني والثلاثون
روايتي باللغة الانجليزية
الفصل الثالث والثلاثون
الفصل الرابع والثلاثون
الفصل الخامس والثلاثون
الفصل السادس والثلاثون
الفصل السابع والثلاثون
الفصل الثامن والثلاثون
الفصل التاسع والثلاثون
الفصل الأربعون
الفصل الواحد والأربعون
الفصل الثاني والأربعون
الفصل الثالث والأربعون
الفصل الرابع والأربعون
الفصل الخامس والأربعون
رواية جديدة

المقدمة

23.3K 946 179
By Lamaful

بحثتُ بِعيناي عن شُعاعِ ضوءٍ يختَلِسُ من بينِ هذا المكان لكن لاشيء غيرَ السواد الحالكِ

عقلي مُشوش لِلغاية ولا يستطيعُ إستيعابَ ماحدثٍ وما قد يَحدُث

"هاري"
همستُ بينما أشعرُ بَأنفاسِهِ ترتَطِمُ برقبتي

"لا تُصدري صوتاً"
حاكا نبرتي

"لِ-لما نحنُ هُنا؟"
اتبعتُ ما يُمليهِ عليٌ عقلي

"أنجل.."أطلقَ هاري نفساً كبيراً"ارجوكُ إلتزمي الصَمت"

"لن يَحصُلٍ شيئٌ سيء إتفقنا؟"
أنامِلهُ أخذت تلمسُ وجنتاي بِلطفٍ ورَغمَ أنني لا أرئ وجههُ إلا أنني شعرتُ بِقلقه

"روب يمكنهُ فِعلُ شيء"
عليتُ من صوتي قليلاً وسرعان ما شعرتُ بيدهِ تلتصقُ بشفتاي

"صه! روب لا يمكُنه أذيتكُ وأنتي معي!"
نبرتهُ كانت صارمةً خفيضة وانكمشتُ في مكاني ضدَ الحائط

"ماذا لو حصلَ لكَ شيء؟"
ارتجفَ صوتي

"المُهم أنتِ لا شأن لكِ بي"
حالما سمعتُ ذلَك عرفتُ أن هاري مُعرضاً لَلخطر وأمام مرمى النار

"سوفٍ أبقى مُلتصَقة بِك"
عاندتُ بعبوس

"لا يُمكنكُ البقاء ملتصقةً بِمسبب المشاكل أنجل..تذكري هذا"
ميزتُ اليأس من خلالِ صوتهَ وَقبلٍ أن يتسنى لي الكلام سمعتُ صوتاً مُدوياً جعلني احتضنُ هاري بقوة
الضوء إخترقَ المساحة الفارِغة ورفعتُ رأسي لِأرى رَجُلاً عِملاقاً
المُسدسِ الرشاش الذي كانَ يحتضنهُ بيديهِ جَعلَ قلبي يسقطُ لِلأسفل

"عرضنا عليكَ كِلٍ شيء لَتعمل معنا لَكِنكٍ كِنتَ شريفاً...أهنئكَ على شرَفك ستايلز لَكِن لَلأسف الشريفون هم من يحصلونَ على النهايات الحزينة"
___________________________

Continue Reading

You'll Also Like

204K 22K 32
هذه القصة هزلية ، غير حقيقية وغير موضوعية وأي تشابه بينها وبين الواقع فهو أغرب من الخيال . هنا سنجد الواقع الواتبادي مقلوبا رأسا على عقب فإيميلي...
600K 33.3K 41
#1 in Fanfiction تكملة الجزء الأول العاشق ليس لديه القدره على السيطرة على ذرة واحدة من جسده لأن ما ان تقع في العشق لا يكن لديك القدرة على السيطرة على...
157K 747 1
في داخل أحدى المناطق العراقية وداخل قصر كبير وعظيم نشهد أحد أعظم قصص الحُب التي دارت بين شخصين يأسوا وعانوا من الأمرين، تفرقوا وحاربو حبهم بكل قوة أم...
3.3M 265K 59
"ثمةَ من يُقدّس حروفكَ التي يراها الآخرون سخيفة.. ثمةَ من يُصارع عقارب الساعة لتتوقف خوفاً من فقدانك.. ثمةَ من يُحبكَ أنت ومزاجُكَ السيء." حازت على #...