-𝐕𝐈𝐍𝐎𝐘𝐀

By nourbkook

170 29 199

- Be calm when you read. "هَـل نَسيتِي ان لِـي مَكَانَه بِـقَلبِكِ؟." "لَـيتَنِي نَـسِيت عَـلي ان اتَـالم، ج... More

who knows?.

little child.

69 11 193
By nourbkook

.

.

.

-حَـانَت المُعَـاناه فِـي عُمـر مِـن المُفتـرض ان يَكُـون بِـه كُـل الـرَاحه.

انها فقط.

البدايه.




























...

-وقفت تنظر لابنه صاحبه هذا القصر الذي تعمل به والدتها خادمه منذ سنوات و لم يكن بيد والدتها شي سوي تربيتها لتجعلها خادمه معها رغم صغر سنها.

تشاهد كيف تحمل الكتاب بحضنها تودع معلمتها بإبتسامة علي محياها بعد انتهائها من درس اليوم مثل العاده.

لم يُكتب عليها الابتسام مثل تلك الابتسامة، لم تري شي جميل من عائلتها الذي كرسوا حياتهم في العمل كخادمون تحت قبضه الاغنياء.

عادت بخطواتها الصغيره لداخل المطبخ حينما همت سولي بالصعود لغرفتها مجددا.

مسكت بطرف ملابس والدتها تسالها بنبره معاتبه حزينه:

"امي لما لا يمكنني اخذ دروس مثل سولي؟"

"لن تفيدك بشي في عملنا."

"ولكني ارغب امي، اسمحي لي من فضلك."

تدري ان والدتها لن تمر الامر الا عندما تكسرها رغب ترجيها بكل مره تجد بها الفرصه، و الانها لازالت صغيره تحاول قدر الامكان ان تكن الابنه المطيعه لهم.

تركت والدتها ما بيدها تحول نظرها نحو الصغيره، نتج علي ذلك ترك الصغيره ملابس والدتها تتراجع بخوف بداخلها و حزن ظاهر علي تعابيرها.

امسكت باذنها تقرصه لتخرج صوت المها من ثغرها تمسك بيد والدتها تتالم من شده قسوتها.

"ليس لدي صبر لسماعك تكرري نفس الطلب للمره العاشره فينويا، جوابي الرفض و قد انتهي الامر وقتها الا تري كيف حالنا لكي نوفر لكي مصاريف تعليمك الذي لا فائده منه؟."

اغلقت اعينها تنكسر اكثر لمساع توبيخها المؤلم، ما ذنب الصغير بان تعيش حياه مثل تلك لم يكن طلبها مثل بقيه الاطفال في عمرها كمثل الالعاب و العرائس انما تطلب شي ملزمه علي كل عائله.

"اسفه امي لن اكرر الامر اعدك."

تحدثت تترجي و قلبها الصغير يتحطم ثم حين تركتها والدتها ركضت للحديقه عبر باب المطبخ تمسك انمالها الصغيره اذنها الحمراء تبكي.

نظرت للاسفل تبكي دون صوت، تبكي شكلًا لكي لا تزعج والدها الذي كان عمله الاعتناء بالحديقه وقتها.

كانت الابنه الاولي و الاخيره لهم نظرا لسوء احوالهم لن يتحملوا اكثر من طفل لكي يتكفلوا بامره و بظنهم ان ابنتهم ذو احدي عشر عام عندما تعتمد علي نفسها و هي صغيره لن تتعبهم في كبرها.

المنطق يقول ترك العمل للبحث عن عمل افضل انما الغباء كان اساس عقولهم ليظلوا بنفس العمل و بنفس العناء.

مسحت وجهها ترفع نظرها نحو نافذه غرفه سولي تتمني ان تكن مثلها يومًا و بنفس ابتسامتها المريحه.

.

.

.

.

.

.

.

.

الثالثه فجرًا.

رفعت انمالها تطرق علي باب الغرفه بحذر خوفًا بان تيقظ احدهم.

فُتِح الباب من قبل سولي الناعسه تنظر لها باستغراب.
لعبت بيدها حرجا من ان تجد معاملتها قاسيه تجاه ابنه خادمه القصر مثل البقيه، لتاخذ نفسنا تحدث الذي تنتظر منها كلمه:

"ا-اسفه سولي، ولكني اريد ان اتعلم ما تاخذينه."

ابتسمت سولي تفرك اعينها لظنها الخاطئ بها، حتي ان كان الجميع قاسي سوف يعطيك الرب شخص لن يتعوض بحياتك البته.

ولان سولي تقاربها في العمر قد كانت ڤينويا صديقتها المقربه الي حد ما.

مسكت سولي يدها الصغيره كمثل خاصتها بلطف تقول:

"لاباس فينو لا باس."

ربما كانت سولي نقطه دافئه بقلبها المنكسر.

و صارت اكثر شخص فينويا ممتنه له لصنع كل تلك السعاده بروحها.

.

.

.

.

.

.

"يوري تعالي حالا!!."

اردفت سيده القصر غاضبه مما تراه امامها لذا نادت علي والده فينو و كان الموقع غرفه سولي.

بالنسبه لاعين اخري شي بسيط لا يدعي لهذه المبالغه في الانفعال ولكن لما و هم يستحقروا مكانه الخادمون لديهم، قررت ان تتفقد ابنتها لتجد ابنه الخادمه نائمه بجانبها فوق سرير واحد.

و لانها ابنه خادمه لن يكن مكانتها في مكانه ابنتها العظيمه لكي تنام علي سريرها بكل هذه الاريحيه.

الصغراء قد غفوا دون شعور حينما ارهقوا من الدروس و خصوصا سولي الذي حاولت جاهده تعلمها القرأه و الكتابه و هم اسس التعلم.،

و قد كانت فينو سريعه الفهم بنسبه جيده حينها وجدت الامر مسلي مع طريقه حديث سولي في تبسيط اي شي لها كي تفهمه بطريقة جيده، وجدت الراحه معها عكس والديها ما بها طفله قد غفت فوق سرير؟، ما ذنبها لانها ابنه خادمه!

و بسبب ذلك كرهت فينو حياتها و اليوم الذي انقلب فيه غضب والدتها اكثر عن قبل بمراحل،

صفعه حلت علي وجنتها ترضي سيدتها و تجعل صغيرتها تستيقظ منفزعه من راحه انقلبت الي جحيم.

امسكت ذراعها بقسوه المتها لتنحني لسيدتها بكل اسف"اعتذر سيدتي لن يتكرر الامر بعد الان و ان تكرر لكي الحق بان تتصرفي معنا بطريقتك."

"انتم تعلمون مكانتكم جيدا تكرار الامر لن يكون هين بالنسبه لي."

صار الامر علي هذا الوضع تعتذر منها و الاخري تهددها بينما كانت الصغيره تضع يدها مكان وجنتها بحاله صدمه تتمالك دموعها لكي لا تزيد امرها سوء،

بندقيتها الامعه تنظر نحو راحه سولي في نومها الذي لم تشعر باي شي مما حدث، لما لم تصفعها ايضا والدتها و هي نائمه لانها سمحت لابنه خادمه بان تنام بجوارها.
لما لا تقسوا عليها والدتها مثلما يحدث مع فينويا؟.

هل عليها تحمل كل ذلك؟ و انما كان امرها عفوي و الان هي لن تسلم من قبضه والدتها.

"الي الخارج ابنتي سوف تستيقظ علي فعلتكم، الي الخارج!!!"

انحنت يوري تسحب الصغيره للاسفل حيث دائما ستكون مكانتهم في اعين سيده القصر، شدت علي قبضه يدها خائفه مما سوف تقابله مع والدتها من قسوه دائمه.
"اسفه امي، ارحميني."

و قد كانت اخر كلماتها قبل ان تخرج يوري غضبها علي جسد صغير بسن لن يتحمل كل مما صار من عدم وجود رحمه.

بكت الصغيره لا تدري هل هذه هي الحياه الذي ينعم بها كل طفل في العالم ام وقع النحس عليها وحسب

. و بعد مرور وقت لا باس به تسللت الي حيث كانت الحديقه.

كانت كبيره و كان المكان الذي تحب الاختباء به عندما تتعرض للضرب و العنف من عائلتها.

"هل اتحمل وحسب."

اسندت ذقنها علي ركبتها المضمومه بيأس، و اكثر من اي يأس.





».«



مر شهر علي تلك الحادثه حيث استمرت سولي بتوفير بعض الوقت لها من دون علم والدتها و تعليمها ما ينبغي لها معرفته.

اليوم كانت سولي تاخذ دروس علي البيانو متالقه بملابسها و هدوئها حين تستمع لما تقوله معملتها و تحاول تطبيقه.

اعين لامعه كانت تراقب.
اعين اكثر من لامعه متحمسه لما تراه و تتمني ان تصبح مكانها لمده خمس دقائق فقط.

والده سولي صارمه تريد من ابنتها ان تكون مثاليه اكثر مما ينبغي دروس بيانو، تعليم، رقص باليه و الخ.

شردت فينويا مبتسمه الي ان شعرت بتلك الهيئه بجانبها حيث كانت والده سولي تناظرها بحده بمعني

'كيف لابنه خادمه ان تنظر لابنتي هكذا'

انحنت فينو معتذره تتجه حيث كانت تعمل مع والدتها.

تقدمت السيده تراقب ما تعلمته ابنتها فخوره بها، نظرت لها سولي مبتسمه تقبل خد والدتها الذي انحنت لها لهذا السبب.

سولي: "استاذنك امي البقاء في الحديقه بعد انتهاء من الدرس."

اومئت لها موافقه تتركها تكمل درسها.

ايضا، يوجد سبب حول البيانو و اشراقه سولي، و لن يكون السبب حول حبها لوالدتها بل كان بسبب قدوم احدهم.

حل المساء بالقصر و ازدادت الضجه.
قدوم خاله سولي باطفالها بعد مرور الكثير دون لقاء كان مبرر لاقامه حفله ترحيب بهم و هذا لم يعجب فينو البته لذا كان مكانها هذه المره في الحديقه الخلفيه بدلا من الاماميه.

حيث لا يوجد بها شخص عداها تقرا كتابها الذي اعطته اياها سولي تحاول تطبيق ما تعلمته.

تريد ان تكون مثلها بغض النظر عن جانب اطاعه الوالدين لان فينو ترا ان والديها لا يستحقان اي طاعه او اي حب من طرفها.

وقفت عند كلمه تقع اول الجمله لا تستطيع نطقها بشكل صحيح و هذا جعلها سريعه الياس كلما حاولت تفشل و تفشل.

"لا تستطيعي نطق كلمه القمر."

اتنفضت من مكانها منفزعه من الدخيل الغريب الذي كان موقعه خلفها، شخص لم تراه من قبل بالقصر.

احتضنت الكتاب تعض شفتيها باحراج:

"ك-كنت احاول."

تعلم ما سيكون تفكير ذلك الشخص تجاها طفله بهذا العمر لا تستطيع القرائه بشكل جيد، كان ذلك محرجًا بشكل كبير لها ولا تدري اين تهرب بعد ان اكتشف احدهم موقعها و هو لا يزال واقفه خلفها ينظر لها بهذا الهدوء المريب.

تقدم يجلس علي العشب خلفها يفرد كلتا قدميه و يده يسند بها علي العشب بجانبه.

نهضت فينو قررت الذهاب قبل ان تقع في مواقف محرجه اكثر معه لكنها توقفت عند سماعه يقول:

"يمكنني مساعدتك ابقيِ."

بثانيه.
بلا باقل من ثانيه لمعت اعينها تنظر نحو الجالس لتاخذ مكانًا بجانبه وكانها تنتظر منه هذه الجمله كي تبقي.

مد انماله ياخذ الكتاب يضعه علي قدميه يبحث عن الجمله الذي بها هذه الكلمه 'القمر'.
بينما كانت هي تخمن من يكون هل هو شخص مدعو للحفله يبدو اكبر منها بالقليل لكنه فرع و اطول.

هالته كانت جميله بنظرها و طريقته في تقليب الصفحات باصابعه الطويله و الذي يبدو انها ناعمه.

"لما سوف تساعدني؟."

قالت تنظر لوجهه بفضول و لايزال ذلك اللمعان بعينها لم يقل بل ازداد.

"لا اريدك ان تذهبي."

"ها؟."

رفع اعينه عن الكتاب يناظر تلك الفضوليه.

"لقد كشفت مكانك الخاص، لذا ليس عليكي الرحيل بسببي."

اومئت بتفهم لما يقصده تمسح علي شعرها تلك عاده لديها فقط.

"ايضا اظننا سنري بعضنا كثيرا."

"هاا²."

تنهد ينظر لها بمعني "هل انتي بطيئه الاستيعاب؟"

فينويا: " اجل انا بطيئه في ذلك، اذن انت ابن خاله سولي. "

اومي لها بصمت و هنا ازدادت حيرتها اضعاف.

فينويا: "لما تخبرني بهذا فجاه؟."

"الستي خادمه هنا."

جملته كانت جارحه لها هل الامر واضح عليها لهذا الحد.

"سولي اخبرتني عنكي، انكي ايضا صديقتها لكني لم اتوقع رؤيتك بهذه السرعه."

"نعم كان ذلك سريع."

توقف عند الصفحه ليخبرها ان تركز، هو لم ينسي كلمته لها لذا ظل يشرح لها بعض الاشياء و قد كان معجب بنظرتها الفضوليه حول كل كلمه يقولها و الذي كانت سولي لم تخبرها بها.

توقفت الموسيقي فجاه و هنا وقع قلب فينو لان من الواضح ان والدتها سوف تبحث عنها و ان وجدتها بهذا الوضع سوف تمزقها قبل ان تمزق الكتاب.

و ان راتها سيده القصر سوف تتهمها انها سارقه و الكثير من الافعال المستفزه.

اعتدلت تنهض تقاطع شرحه، سحبت الكتاب من يده تغلقه.

"اسفه، لكن حان وقت ذهابي ربما امي تبحث عني الان."

رجع راسه للخلف ينظر لها، لاول مره يستمتع بفعل شي خصوصا في شي يخص الدراسه و ها هي تريد الذهاب.

"حسنا."

هذا هو ما قاله! لقد توقعت الكثير منه.

"الن تخبرني باسمك."

"لا تعرفي اسمي!."

عقدت حاجبيها هل ارتكبت جريمه ان ماذا؟.

ضحك قليلا يبعثر خصلاته السوداء قائلًا:

"خمني."

فينويا: "بربك ليس لدي وقت لهذا!."

ارادت فينو ان يطول الامر و ان تنسي امر والدتها كان ضوء القمر وضع لمسته علي كل شي حدث، منذ شرحه و اناره ضوء القمر له الي تلك اللحظه.

نهض يعدل ملابسه و هنا وقع قلبها ارضًا من طوله لم تتوقع انه طويل لهذا الحد حيث كانت تصل لمنتصف خصره.

"جون."

اجابها بتلك النبره الذي تشعرك بالدغدغه بانحاء جسدك، وضعت يدها علي فمها بشكل لا ارادي.

"حان دورك."

"فينويا."
اردفت تنطلق كالصاروخ تختفي من امامه داخل القصر، رمش ينظر للمكان الذي كانت به متعجب من امرها.

"فينويا اليس اسم قديم."
قال يستنشق الهواء كان يظن قدومه هنا مجددا سيكون خانق و جحيما بسبب خالته و زوجها و حديثهما السام عنه.

لكنه وجد نقطه ضوء وسط الظلام سيكون من الممتع القضاء الوقت معها كما فعل منذ قليل.

لم يري فينويا عندما كان صغير لذا استنتج انها لم تولد او ربما ابنه خادمه جديده اتت.

كانت فينويا تخبئ الكتاب جيدا قبل قدوم والدتها ثم صعدت فوق سريرها تتصنع النوم و عقلها ينهش من التفكير في جون هذا.

لم تري شاب بحياتها من قبل عداه، كانت من النوع الذي لا يجيد التحدث مع الجنس الاخر الا بتوتر، عندما تذهب مع والدتها المتاجر لشراء اغراض مطبخ القصر كانت تتوتر من التعامل مع العامل و اعطائه النقود عندما تامرها والدتها بهذا.

ربما سيكون هو مميز؟.
من يدري.



















...

بعد يومين صباحًا.

كانت تتبع والدتها بكل شي تفعله و تحمل اطباق الطاوله عند انتهاء الجميع من الطعام بتعابير محبطه و وجهه مرهق.

يوجد الكثير من الخدم الذي يعملون لما تجعل طفله من بين كبار تعمل و تتحمل مسؤليه كل شي تحمله بين يدها.

وضعت الاطباق علي طاوله المطبخ تغسل يدها جيدا، فور انتهائها ذهبت للحديقه تمالك نفسها و تكبح دموعها.

امس وجدت والدتها الكتاب الذي كان حياتها و كل امل بها لم تكتفي بتمزيقه بل كل حديثها عن

"ماذا سوف تستفادي به و انتي بلا فائده تظنين ان الكتاب سوف يفيدك و تكوني مفيده للاخرين ايتها السارقه!"

صراخها بوجهها اتهام صغيرتها انها سارقه تفكير مبالغ به منها لن تتوقف عن جعلها  تفقد ثقتها بنفسها ستظل تنزلها للقاع للابد بينما هي تريد ان تكون فوق و فوق سولي ايضا.

مسحت علي ندبه معصمها الزرقاء من ضربه والدتها امس تتالم و تبكي.

شهقت بداخلها عندما وجدت تلك الارجل بذلك الحذاء امامها، لان راسها كان اسفلًا حيث شعرها الطويل يغطي وجهها.

هل سيري دموعها؟ و هي لا ترغب احد رؤيه ضعفها مهما حدث لها خصوصًا هو.

لم يكن يعلم ماذا يفعل كان الصمت محل المكان و هي لم ترفع راسها البته، لكنه مسك معصمها يسحبها خلفه لمكان لا يراهم احد به لانها ستكون محرجه اكثر مما هي به.

"ي-يجب ان اذهب ماذ-"

احتضانه لها قاطعها و للعلم انه يكبرها بخمس سنوات اي يملك 16 عام لا باس بان يخفف عنها قليله؟.

"لا باس."

تحدث يربت علي ظهرها متوعد لوالدتها لانه سمع ما قالته و ما فعلته والدتها بها امس و لا يصدق انه لايزال هنا اشخاص بتلك القذاره.

بكت فينويا لم تستطع كبح ذاتها اكثر تشكره مليون مره بداخلها علي تصرفه هذا لا تصدق انه اتي اليوم الذي يجفف عنها احدهم حتي ان كان رجل ليس هناك مانع.

ولكن يقال ان لكل جماد له اعين.
و تلك الاعين تزداد نارًا.

و لان الحديقه ليس لها حائطًا لكي يكون له اعين.

بل كانت اعين سولي الذي تاكلهم باعينها المشعلله.










».♡.«


















__________________


رايكم بالبارت:)

متحمسه للروايه اكتر منكم بجد.

تفاعلو براقبكم.

Continue Reading

You'll Also Like

427K 12.8K 37
The Sokolov brothers are everything most girls want. Intimidating, tall, broody, they are everything to lust after. Not that they... particularly car...
189K 14.7K 36
Her marriage was fixed which was an arranged marriage but she moved to London to pursue her career and dreams and after that, she would marry. But in...
589K 49K 23
Indian Chronicles Book III My Husband, My Tyrant. When Peace Becomes Suffocation. Jahnvi Khanna has everything in her life, a supporting family, a hi...
4.6M 293K 107
What will happen when an innocent girl gets trapped in the clutches of a devil mafia? This is the story of Rishabh and Anokhi. Anokhi's life is as...