(مترجمة) Zach's Light

By Kimhani2

162K 6.3K 512

زاك،ابن الالفا،يكرهني. وأنا اكرهه، لانه يكرهني. اذا، نحن الاثنان نكره بعضنا البعض. لكن........ من كان يظن ان... More

Chapter 1 : Zach the great
Chapter 2 : Second cup of coffee
Chapter 3 : Did you just say Rain??
Chapter 4 : ‏Back Door
Chapter 5 : Why Do You Look So Grumpy?
Chapter 6 : ‏Sameas kurt and colin's case.
Chapter 7 : Someone Far
Chapter 8 : ‏Future Second Alpha
Chapter 10 : ‏Surprise me
Chapter 11 : ‏Stargazing
Chapter 12 : ‏Goddess' Way
Chapter 13 : ‏Thunder
Chapter 14 : ‏Council
Chapter 15 : ‏Andrew
Chapter 16 : ‏Cousin
Chapter 17 : ‏War
Chapter 18 : ‏Prank
Chapter 19 : ‏News
Chapter 20 : Neighbor
Chapter 21 : New Classmate
Chapter 22 : ‏All of you
Chapter 23 : ‏More Than Anyone Else
Chapter 24: ‏Don't call him Zach-O
Chapter 25 : ‏You're That Possessive?
Chapter 26 : ‏Yes, Master
Chapter 27 : ‏We got sidetracked
Chapter 28 : ‏You Don't Look One
Chapter 29 : The one
Chapter 30 : Cara
Chapter 31 : ‏The Way I Want Him To
Chapter 32 : ‏Him Beside Me
Chapter 33
Chapter 34 : ‏Guest Room
Chapter 35 : ‏Miss
Chapter 36: ‏So Far So Good
Chapter 37: Bundle of Joy
Chapter 38: ‏Forever And Always
Chapter 39: ‏Make up | Epilogue
Hi🙂

Chapter 9 : Taking A Night Stroll

6.5K 230 49
By Kimhani2

Hi Everyone

Enjoy

Zach





دفعت أكتاف راين إلى جدار غرفة فارغة وضغطت على شفاهنا معا في قبلة خشنة. ضغط راين ذراعيه حول وركي ونسجنا حول الشعور بأن ظهري اصطدم بالحائط وانحنى أقرب إلي، وضغط خاصته بخاصتي وبالجدار.

قبلنا بعضنا البعض بجوع. كنت اريد القيام بذلك منذ المرة الأولى التي رأيته فيها في ذلك اليوم. ناهيك عن الليلة الماضية، عندما قاطعتنا عمته.

آئن بهدوء عندما شعرت بيديه تفرك شفتي لأعلى ولأسفل بينما انزلقت رأسي داخل قميصه وأنا أشعر بجسده الصلب. لم أكن أعرف أن لديه عضلات داخل تلك الطبقات من القمصان.

لكننا توقفنا وانفصلت شفاهنا عندما سمعنا طرقا على الباب. كان بإمكاني شم رائحته وكرهته لأنه استمر في مقاطعتنا. ألا يمكنه أن يتركنا وشأننا ويذهب لشراء حياة لعينة لنفسه!؟

دخل لوكا الغرفة وضيق عينيه إلى كلانا. "يا صاح. نحن في المدرسة. حاول أن تتوقف عن تقبيله في كل مكان. " قال ودحرجت عيني. لقد تجاهل راين تواً.

"جدياً، ضع رغبتك الجنسية جانبا."

إنه دائما ما يقاطعنا وإذا لاحظ أننا ذهبنا، فسيبحث عنا حقا. يا له من مانع للمتعة!

"من أنت؟ والدة راين؟" قلت للوكا صارخاً في وجهي.

"لا أهتم بك إذا المعلمون، فأنا قلق فقط بشأن راين." قال لوك.

"هل أوشكت استراحة الغداء على الانتهاء؟" قال راين وجعدت جبهتي عندما أمسك لوكا بذراع رفيقي عندما خرجنا من الغرفة.

لم يكن لديه الحق في لمس رفيقي لذلك أمسكت بذراع راين الأخرى وسحبته أقرب مما جعل راين يعبس في وجهي. نظر لوكا إلي وسحب راين أيضا إلى جانبه مما جعلني غاضبا جدا.


شعرت بأن أنيابي تنمو وعيني متوهجتان ولكن راين يصفع كفتي بسرعة كبيرة لتغطية عيني. لقد فوجئت وجعلني أصرخ.

"ما هذا بحق الجحيم!" هتف وضحك لوكا لكن ضحكته توقفت فجأة عندما انحنى راين نحوي وضغط على شفتيه على شفتي.

أغلقت عيني وقبلته بهدوء عندما شعرت أن أنيابي تتراجع.

وضعت يدي على مؤخرة رأسه وعمقت القبلة.

عندما انسحب راين ونظرت إلى لوكا الذي فوجئ وابتسمت له مما جعله يشخر.

.

.

.

.

.

.

.

.

لم أكن أعرف ما إذا كان راين يعرف بالفعل لكنني أعيش فقط بجوار منزل عمه لأنني لم أرغب في الابتعاد عنه. كنت أعرف أننا نتفق ونقبل بعضنا البعض وبأننا رفيقين لكنني لم أكن أعرف متى سنوسم ببعضنا البعض لأنه بدون ذلك، لم أستطع حقا أن أسميه ملكي بالكامل وكان ذئبي يصبح مضطربا كل يوم يمر. لم أستطع حتى تحمله عندما كنا منفصلين لبضع ساعات!!!

تأوهت بينما كنت جالسا على الأريكة عندما كان هاتفي يرن على الطاولة الزجاجية حيث وضعت قدمي.

استطعت أن أرى أنه كان بريت يتصل لكنني كنت كسول جدا للإجابة عليه. لذلك تركت قدمي تسحب على الشاشة للإجابة عليها، وسحبت الهاتف على حافة الطاولة حتى سقط على الأرض. لكن على الأقل تمكنت قدمي من الرد على المكالمة.

"مرحبا يا زاك!" سمعت بريت يقول من الطرف الآخر.

"ماذا؟!!" تأوهت دون التقاط الهاتف على الأرض. يمكنني سماعه بوضوح على أي حال.

"هل يمكننا ان نتحدث." قال ولم أكن أعرف ما إذا كانت أذني أو صوت بريت فقط لم يكن على ما يرام، والذي كان بعيدا جدا عن بريت الذي كنت أعرفه.

"نحن نتحدث بالفعل." قلت ومر لبضع ثوان..

"أنا، أه....... لقد وجدت رفيقي." قال وجعلني أجلس بشكل مستقيم.

"ماذا؟!! حقا؟!! اعتقدت أن رفيقك لن يظهر أبدا." صرخت وسمعته يضحك.

"اعتقدت ذلك أيضا." قال. أعتقد أن بريت يبلغ من العمر تسعة عشر عاما أو ما يقرب من عشرين عاما وكان دائما يعبث مع الفتيات لمجرد أنه لم يجد رفيقه والآن يبدو مشكلة لأنه وجد رفيقه بالفعل؟

هل جعل بعض الفتيات حوامل؟ سيكون ميتاً بالفعل!!

"إذن، ما هي المشكلة؟" قلت أثناء التقاط هاتفي من على الأرض والعودة بشكل مريح إلى الأريكة.

كنت وحدي في هذا المنزل بعد كل شيء حتى أتمكن من فعل ما أريد.

"المشكلة هي أن رفيقي هو حبيب برايان!!!" "ماذا؟؟" هتفت مرة أخرى ولم يسعني إلا أن أضحك. "هذا سيء للغاية!" لم أستطع حتى التفكير في راين كحبيب لجاك. أعتقد أنني سأصاب بالجنون.

حسنا، برايان هو الأخ الأصغر لبريت، لقد كان طفلا جيدا، على عكس شقيقه الأكبر.

"ويصر على أنهم رفيقين عندما يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما! ماذا!؟ هل نحن مثل الرفقاء الثلاثي؟" لقد تذمر مني.

"هناك البعض، الأمر ليس بهذا السوء." قلت.

"إنه كذلك! لا أريد مشاركته ابداً! و خمن ماذا، إنه بشري!"

"ها؟" لقد فوجئت حقا هذه المره. كم مرة سيفاجئني؟

لم ينحني أبدا على الأنين في وجهي حتى أنهى المكالمة وتساءلت فقط عن شعور وجود رفيق بشري. ربما يمكنهم الشعور بالرابطة وكيف كان رفيقه حبيب أخيه.

ربما كانت الكارما الخاصة به.

كان رفيقه الكارما الخاصة به.

تأوهت من الهدوء في المنزل وقررت الخروج، الليلة القمر كبير منذ انه مكتمل على وكان الوقت مناسبا للقيام بنزهة ليلية. لكنه لم يكن دافعي حقا. ركضت إلى الحي وبالحي، قصدت منزل عم راين. استطعت أن أرى أن الضوء في غرفة راين لا يزال مضيئاً.

قمت بالنظر الى الجدار الذي يبلغ طوله ثلاثة أمتار الذي يتصل بالبوابة بينما كنت أتراجع خطوة إلى الوراء وأطوي ركبتي قبل أن أركض وأقفز. تمكنت يدي من الوصول إلى أعلى الجدار ورفعت جسدي بالكامل. قفزت إلى الجانب الآخر من العشب ونظرت إلى غرفة راين التي كان الضوء فيها مطفأ بالفعل.

تسللت بصمت وتسلقت شجرة كانت بالقرب من سقف الشرفة. كانت نافذة غرفة راين على بعد بضع بوصات فقط فوق سقف الشرفة، لذلك عبرت السقف بصمت حتى النافذة. جلست بجانب النافذة وشعرت براين فقط. قد يكون لدي القدرة على رؤية الأشياء من بعيد ويمر بصري عبر اعتراض رقيقة لكنني لم أستطع الرؤية من خلال الأسمنت.


عندما سمعت صوتا من الداخل أدرت رأسي لإلقاء نظرة على النافذة عندما رأيت وجه راين جعل كلانا يقفز فجاة وكاد قلبي يقفز من صدري.

"ما هذا بحق الجحيم!!؟" لقد هتف في رعب. "ماذا تفعل هنا؟"

"أنا.... أه، اقوم بنزهة ليلية." قلت وعبس.

"على سطح منزلي؟"

"نعم، لماذا لا؟" قلت وحدقنا في بعضنا البعض. "إذن، ألن تسمح لي بالدخول؟"

تنهد وخرج من النافذة مما أفسح المجال لي للانزلاق إلى الداخل.

لقد فوجئت عندما دفع صدري فجأة في اللحظة التي هبطت فيها قدمي مما جعل مؤخرتي تضرب الطاولة وضغطت شفتيه على شفتي في قبلة جائعة.

اتكأت يدي ويديّ راين على الطاولة على ظهري للحصول على الدعم.

تأرجحت إحدى يدي حول رقبته، وسحبته، أكثر، أقرب وعمق القبلة. كل ما كنت افكر فيه هو راين فقط في كل مرة نقبل فيها.

سحبني ويداه على خصري والتحمنا دون كسر القبلة ودفعني إلى الخلف. سحبنا شفاه بعضنا البعض . كان راين أول من خلع قميصه وتابعت الشعور بالإثارة الشديدة.

لم نضيع ثانية واحدة بعد ذلك وضربنا شفاهنا مرة أخرى بقبلة خشنة وتشبثنا ببعضنا البعض. سحبني واين واستلقيت على السرير حيث ساعدني راين في إزالة سروالي وملابسي الداخلية وسحبها إلى قدمي وألقاها على الأرض قبل أن يصعد إلى السرير.

وضعت يدي في مؤخرة رأسه وسحبته لأسفل لتقبيله.

لم أستطع الحصول على ما يكفي من شفتيه. يمكنني تقبيله إلى الأبد.


سحب راين شفتيه ونزل بقبلاتيه أسفل رقبتي وصولا إلى رقبتي، ولعقهما مما جعلني أهتز. استمر في النزول الى الأسفل ولم يسعني إلا أن أتذمر وهو يلعق طريقه إلى خاصتي. ارتجفت عندما لف يده حول عضوي وبدأ في تمسيدها ثم دفعها داخل فمه الدافئ.

آنيت، وألقيت رأسي للخلف وتمايل راين على رأسه لأعلى ولأسفل، كما خالفت الوركين، وركضت يدي إلى شعري لأنه يحفزني منتصباً جداً.

زحف وقبلني بينما ساعدته في خلع بيجامته. لم أعتقد أبدا أنه يرتدي البيجامات، لكنه بدا مثيرا وهو يرتدي واحدة، خاصة بدون قميص. سحبتها مع ملابسه الداخلية وركلها بعيدا.

كسرت القبلة وانزلقت إلى أسفل راين راكعاً أمام وجهي. أخذت خاصته داخل فمي بينما كنت أشاهد وجهه يرتعش. وضعت يدي على وركيه وبدأت في رفع رأسي للسماح له بالحفر أعمق في حلقي وسمعته يئن. بدأ في تحريك وركيه ووضع يده في الجزء الخلفي من رأسي، وشعرت في أنه أصبح أكثر انتصاباً داخل فمي مما جعلني أتأوه وسمعته أيضا يئن ردا على ذلك.


سحب راين عموده تماما من فمي وشاهدته يصل إلى درجه وسحب حزمة صغيرة من الواقي الذكري ومزقها بأسنانه.

في الواقع لا أمانع أن أكون في الأسفل أو الأعلى. زحف راين ورفع ساقي لأعلى وانحنى لأسفل، وفرق بين خدي مؤخرتي واستخدم طرف لسانه لتتبع حافة مؤخرتي مما جعلني أنين.

أعتقد أنني في الاسفل.....

لعق ودخل مؤخرتي بلسانه مما جعل تنفسي يثقل بينما تلقت ذراعيه على ساقيّ المرتجفان. يدخل راين إصبعه ببطء بداخلي ثم يسحبه فقط لإدخاله مرة أخرى بإصبعين.

تنفست واسترخيت حتى سحب راين أصابعه وأنزلت ساقي عندما زحف وقبلني مرة أخرى، وانزلقت شفتاه إلى أذني.

"استدر." همس وفعلت ذلك.

ضغط شفتيه على مؤخرتي وكانت يداه تستكشفان على ظهري. كنت أسمع قلبي ينبض بصوت عال في صدري ويرتجف عندما شعرت بعموده الصلب ينزلق إلى أسفل المسافة بين مؤخرتي يرفع بقية جسدي وذراعي كدعم. نظرت إلى راين وهو يضع نفسه علي. تأوهت وارتجفت ساقي عندما شعرت بعموده محفور بداخلي.

قمت بتجعيد يدي إلى الملاءات عندما شعرت بالألم وهو يمدني.

"اللعنة ." هدرت ووضع راين صدره على ظهري، متخلفا عن القبلات على كتفي. عضت شفتي السفلية وهو يقبل أذني وهمس بكلمات لم أفهمها منذ أن كنت أركز على الألم في مؤخرتي.



رفع راين جسده مرة أخرى في وضع الركوع بينما استمر في اختراقي حتى دفع كل طوله بالكامل بداخلي.

أدرت وجهي لأنظر إليه وانحنى للقبض على شفتي بشفتيه. كنت آئن بين القبلة عندما تحرك ببطء.

قطع راين القبلة وركز على تحريك وركيه وهو يقضم بشرتي.

"أنت تشعر بشعور رائع." قال.

"جيد لك." تأوه وقبلني عندما أدرت رأسي للنظر إليه.

لم أعتقد أبدا أنني أستطيع أن أشعر بهذا الشعور، وأنني سأكون الطرف المتلقي لكنني لم أكن أشتكي. بما أنني أشعر بالفضول.

قبلنا لثواني طويلة قبل أن يفصل راين شفاهنا وعض أذني التي جعلتني أرتجف.

"حاول ألا توقظهم." قال وقبل أن أتمكن من الاحتجاج، تحرك بداخلي مما جعلني أتأوه بصوت أعلى قليلا.

رفع راين جذعه ودفع بداخلي بشكل أسرع قليلا مما جعلني أتأوه في كل مرة يدفع فيها إلى الداخل. حاولت عدم إحداث الكثير من الضوضاء لكنني لم أستطع التحكم في صوتي خاصة عندما بدأ يشعر بالرضا وبدأت أيضا في ضخ عمودي.

عندما بدأت ذراعي في الاهتزاز، أحضرت رأسي إلى السرير، وقمت بإمالة رأسي إلى الجانب للتنفس. لقد أمسك وركي في مكانهما وهو يدفع بداخلي بشكل أسرع وأعمق. ظللت آئن لأنني دفنت وجهي على المرتبة لكتم صوتي.

نظرت إلى راين عندما تباطأ وسحب عموده. تدحرجت على ظهري وكان بين ساقي. انحنى أقرب وقبلني ووضعت ذراعي حول رقبته ولفت أيضا عموده مع عمودي وضربته معا لكسب أنين منخفض منه.

هز راين وركيه على وركي ورفع ساقي اليمنى ووجه عموده في مؤخرتي. اهتزت عندما شعرت أنه دخل بداخلي مرة أخرى واستمر في قصفي بشكل أسرع لدرجة أنني كدت أصاب بالجنون.

لقد قذفت  في نفس الوقت الذي اندفع فيه راين ثم كان هناك هذا الشعور القوي القادم من داخلي مما جعلني أتأوه بصوت عال وتدحرج عيني. كان جسدي كله يرتجف ويمكنني أن أشعر بأن أنيابي تنمو دون سيطرتي.


توهجت عينا راين في عيون زرقاء خارقة كما نظر إلي وعندما فتح فمه لإطلاق أنينه. كانت أنيابه تظهر. لقد ساعدت نفسي بشكل أسرع في نفس الوقت الذي زاد فيه راين من وتيرته.

بكى كلانا بينما انحنى راين لزرع أنيابه من جذر رقبتي وكتفي على كتفه بينما يجتمع كلانا.












يتبع............

ان شاء الله الفصل يعجبكم
وبالنسبة لبريت في عنده روايه خاصة به، تبغوني اترجمها لكم ولا عنووو

S

O

B
Y
E

Continue Reading

You'll Also Like

7.4M 470K 69
هي ليست نادرة، ولا آخر فرد من فصيلتها. بل هي لا تملك فصيلة، ولا مجموعة، ولا قطيع. لا تنتمي لأحد. فريدة من نوعها، لم يوجد مثلها من قبل. هي بلا مثيل...
157K 5K 25
{مترجمه} يجد لوكاس نفسه يجره قدميه بعيدًا أثناء نزهة على الأقدام بعد أن اكتشف أن والده كان يعاني من الكثير من المتاعب وأنه كان "الشيء" الوحيد الذي ي...
53.8K 3K 15
{مترجمه} حارب لوكا مع مرض السرطان لمدة أربع سنوات قبل وفاته عن عمر يناهز العشرين عامًا. لكن إرادته القوية في الحياة جعلته يعيش مرة أخرى ، حيث نقل رو...
109K 6.6K 77
" توقف عن ارسال الرسائل انت مزعج ! " " مرحبا سيدي ما هي حالتك الطارئة ؟" " اقسم انني سأجن ان لم اغير قسمي ! انه يستمر بالاتصال بي لأسباب غريبه ! لما...