Don't forget to like and comment
Єиjσy
فى ذلك المنزل الجميل، كانت هناك فتات بعمر الثامنه عشر تركض من شقيقها الأكبر، بينما تصرخ قائله«لا أريد الذهاب أخي، هو هناك لا أريد»
حسنا لنعم لأين لا تريد الذهاب و من هو الذي هنالك لنذهب إلى طلولة الإفطار حيث بدأ كل هذا
فى الساعة السابعة صباحا كان كل من ماكس و كريس و تايلور و سيرين جالسين ينتظرون سيلينا من الإفطار
بينما ينظرون فيما بينهم إلي أن تنهدت تايلور و قالت «من منكما سوف يخبرها هذه المره كريس»
نظر لها كريس ثم إلى ماكس و قال «ماكس سوف يخبرها هذه المره»
أومأ ماكس ثم قال «صحيح لماذا أنا نره أخرى» أجابته سيرين قائله «لأنك من يفعل بالعاده و هذا ليس بالجديد عليك»
تنهد ماكس و قبل أن يتحدث كانت سيلينا قد أتت و جلست قائله «صباح الخير» أجابها الجميع قائلين «صباح الخير لكي أيضا»
بدأ الجميع يتناولون الفطور بهدوء على غير العاده، و هذا جعل سيلينا فضوليه لما هم هادئون اليوم لذا بعد إنتهاء الطعام
نظرة لهم بجديه و قالت «هدوئكم هذا مريب ماذا تريدون أن تقولو لي أخي» نظر ماكس نحو كريس الذي أومأ له ثم قال
«أختى فى الحقيقة نحن يجب أن نسافر و…» صمت ماكس و هذا أزعج سيلينا التي قالت «و ماذا أكمل» تنهد ثم قال
«ويجب أن تذهبي مع سيرين إلى منزل العائله لحين عودتنا»
نظرة لهم سيلين ثم قالت «هذا مستحيل لن أذهب» عندما نهضت قبل أن تتحرك قال كريس لماكس
«أمسكها الأن ماكس» قبل أن يقوم ماكس بإمساكها قامت سيلينا بالركض وهذا ما حدث نعود إلى سيلين و ماكس
الذي قال بينما يحالول الإمساك بها «سوف تذهين مع سيرين سيلين، كما أنه ليس هناك»
تصرخ سيلين من خلف باب الغرفه التي تختبئ بها قائله «لا لن أذهب إلى هناك حتى لو قيدتني»
تنهد ماكس ثم قال «أخبري كريس بذلك إذا، لأننا سوف نغادر بعد قليل»
نظرة سيلين إلى الباب ثم قالت «لن تخيفني ماكس» نظر ماكس نحو كريس الذي يصعد الدرج و قال «سيلين ترفض الذهاب و أغلقت الباب كريس»
أومأ له كريس ثم إقترب من باب الغرفه و قال «سيلين أخرجي من الغرفه لنتحدث»
أجابت سيلين من خلف الباب بنفي قائله «لا لن أخرج» نظر كريس إلى الباب بإبتسامة، ثم أخرج من جيبه المفاتيج
و فتح الباب قائلا «إذاً أدخل أنا، إذًا سيلين لماذا لا تريدين الذهاب إنهم خمس أيام فقط»
نظرة سيلين إلى كريس ثم ماكس و قالت «إسأل ماكس هو يعلم لماذا» تحدث كريس إلى ماكس قائلا
«إذًا ما هو السبب ماكس؟» تنهد ماكس ثم قال «إنه ريموند أخي، و كما تعلم» أومأ له كريس ثم قال لي سيلين
«لا تقلقي سيلين ثم إن ريموند ليس فى روسيا حاليا إنه فى رحلة عمل»
تحدثت سيلين بترجي قائله «أخي أرجوك لا أريد الذهاب لأن عندما يعلم أني هناك سوف يعود مباشره»
نظر لها كريس ثم تحدث بصرامه «سوف تذهبين و هذا القرار نهائي و الآن هيا نذهب سوف نتأخر»
أنهي كريس حديثه و هو يمسك سيلين، و يبتجيه إلى الطابق السفلي حيث سيرين و تايلور تنتظران، سارت سيلين مع كريس إلى السياره بصمت
عند جلست فى السياره، جلست بعيدا عن ماكس و كريس، نظر كريس إلى سيلين التي جلست بعيدا عنه ثم تنهد، نظر ماكس إلى شقيقه و قال
«لا تقلق أخي سوف تكون بخير هنا» أجابه كريس بينما ينظر إلى سيلين الهادئه قائلا «ليس هذا ما يقلقني ماكس بل عندما تعلم سبب إرسالنا لها إلى هناك»
نظرة تايلور آلى زوجها و قالت «و هي لن تعلم قريبا لذا لا دا عي للقلق كريس» أومأ كل من ماكس و سيرين بتأكيد على حديث تايلور، ثم
قالت سيرين «إن تايلور محقه بهذا الشأن». جلس الجميع فى صمت بقية الطريق إلى منزل عائلة أكسفير.
عندما وصلوا إلى المنزل كان عمهم أليخاندروا يقف في إستقبالهم، قام ماكس بإخراج حقائب سيرين و سيلين من السياره، و
أعطاهم للخدم ثم توجه لتوديع عمه و سيرين و سيلين الغاضبه، بينما يودعنهم إبتعد كريس و أليخاندروا عنهم و تحدث كريس
قائلا «سيلين أمانه لديك عمي» إبتسم أليخاندروا و قال «لا تحتاج أن توصيني على مدللة العائله كريس»
أومأ له كريس بينما يبادله الإبتسامه قائلا «أعلم عمى لكن كما ترى الأمر ليس بيدي» ربت أليخاندروا على كتف كريس ثم
قال «هذا طبيعي لأنك ترى خوفها من شخص و لا تستطيع فعل شي من أجلها، لكن أنا هنا لذا تستطيع الذهاب و أنت مطمئن»
أومأ له كريس ثم ذهب إلى ماكس و تايلور، ثم غادروا إلى المطار.
بينما لدي سيلين، ما إن رأت أنهم غادروا إلى المطار قامت بالدخول إلى المنزل، و الجلوس في غرفة المعيشه بعيدا عن الجميع
فى مكان هادئ لم تشعر بمرور الوقت و إقتراب موعد الغداء بسبب شرودها المستمر، إلا عندما قامت سيرين بمناداتها قائله
«سيلين هيا إن موعد الغداء قد حان» تنهدة سيلين ثم قالت «حسنا أنا قادمه» نهضت سيلين ثم توجهت إلى غرفة الطعام، حيث وجدت
أن الجميع جالسين فى أماكنهم و جدها خوان يترأس الطاوله، إبتسمت سيلين إلى جدها و جلست على يمينه ثم قالت «كيف حالك جدي العزيز»
ضحك الجد و قال بإبتسامه «بخير يا مدللة جدك، ماذا عنكي صغيرتي و عن دراستك؟»
أجابته سيلين بإبتسامه قائله «بخير و دراستي جيده قد أنهيها العام القادم» أومأ لها خوان ثم قال بفخر
«هذا رائع هذه هى حفيدتي، و الآن تناولي طعامك صغيرتي» أومأت له سيلين ثم بدأت فى تناول طعامها بهدوء، الذي
لم يدم طويلا، بينما هم يتناولون الطعام دخل شخص غير متوقع لسيلين مما جعلها لا تستطيع رفع نظرها عن طبق طعامها.
كل هذا تحت أنظار ذلك العاشق، الذي أبعد نظره عنها ثم نظر إلى جده و قال بجديه «جدي لا يجب أن يخرج أحد من المنزل هذه الفتره»
نظر له خوان ثم إلى ذراعه و قال «هل بدأ بالتحرك، و لما ذراعك تنزف هكذا ريموند»
تنهد ريموند ثم قال «لقد أصبت بها و أنا أخرج من الشركة، و أيضا على الجميع توخي الحذر» أومأ له خوان ثم قال
«لقد سمعتم يمنع الخروج تحت أي ظرف كان بدون إذن أو حمايه، و سيلين صغيرتي هل تستطيعين معالجة جرح ريموند»
نظرة سيلين إلى جدها و كانت سوف تعترض لو لا قول جدها «انتي الوحيده هنا التي نستطيع أن نثق بها هنا لأن جاكسون ليس هنا كما ترين»
تنهدة سيلين ثم أومأة و قالت «حسنا جدي سوف أفعل ما بوسعي» أومأ لها خوان ثم نهضت و سارت خلف ريموند إلى غرفته.
عندما……
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــ
يتبع أراكم فى البارت القادم
توقعات كم