own the mafia_تملك المافيا

By NardeenNaser3

167K 3.4K 688

مضيفة طيران تأتيها مهمة ع متن طائرة خاصة!. تعيسة الحظ "سلين مروك" فستكتشف من تكون!!؟ لتكتشف انها طائرة أكبر... More

Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8 🔞
Part 9
Part 10
Part 11
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
The End

Part 12

4.9K 118 42
By NardeenNaser3

استيقظت في غرفته تلك هي الغرفة التي لطالما جلست بها ولم تخرج انتظرته بها إلى أن يأتي هذه الغرفة تذكرها بماضيها الأليم التي لا تريد أن تتذكره الذكريات التي هبت عقلها الان كثيرة تؤلم قلبها وتضعفه اينعم هي الآن تنتقم وستكمل انتقامها على أكمل وجه الا ان ذلك من عقلها قلبها لم يطاوعها مرة في ذلك ولكنها اسكتته وضعت به خنجر حتى لا يتذكره اخد فترة كافية يتذكر ذلك الطفل الجميل ذلك الطفل الذي امسك باصابها وهو يوهب للحياة لا تنكر ان قلبها سكت لانه جزء منه لكن ابعدته عن هنا وستنفذ انتقامها ستحظي هي وابنها ليوناردو بنهاية سعيدة الفتى أتم الاربع شهور الان وهو بمأمن يحميه لكن الآن وهي هنا قلبها سيتذكر رؤيته أمامه ولمسته والاهم رائحته تلك الذي تجعلها بين النعيم والجحيم هذه الذكريات دفعة واحدة خطر عليها نزلت دموعها وابت ان تتوقف لا يريد قلبها هذا كل ما يريده حياة سعيدة معه ومع ابنهما الا ان عقلها صفعها الان يخبرها انها كانت افضل لها انت تموت على أن تدخل هذه الطائرة اهون من موتها الان بعد دخولها كل لحظة لها هنا موت وجدت نفسها مع أشخاص غربية لم تراها لم تتعامل معها يخبرونها بانهم عائلتها أين هم هذه العائلة الشخص الذي تحب احد أقاربها من الدرجة الرابعة لتضحك بشكل هستيري الان تتذكر الذكرة الأكثر ايلاما فهو قاتل ابيها ذلك الفديو الذي وصلها هنا في تلك الغرفة أيضا فتحته وحين فعلت وجدت والدها في حالة يرسي عليها ممدد على الأرض مدمي جروحه تنزف بكل مكان ظهر عليه المقاومة كأنه يدافع بأقصى ما عنده ويحن يأس فهو يسفقد حياته توسل موغن اللعين ليعفو عنها فهي لم تفعل شي وموغن أمامه ملامحه هادئة وتلك الابتسامة المستفز مستقرة أعلى وجهه مورك.. "ارجوك ارجوك ليمسك قدمه هي لم تفعل شيئا

اتركها لحالها انا من تريد انا.. ليفلت رجله منه وينظر له نظرات اشمائزار... موغن.." لا أريدك انت انا أريدها هي بالفعل وهنا في هذه اللحظج دون رحمة اطلق على والدتها الي كانت مقيدة لا أمل من الفرار وهي بجانبها طفلة رضيعة تبكي من هذه الأصوات لا تعلم ما هذا ولا ما فعل فهي تزعجها فقط ليتجه بعد ذلك لمورك الذي حالما كان سيصيبه دخل سليفستار.." ابي لا تفعل ذلك.. هذا ما نطق به ورقم انه صغير ذو تسع أعوام اوقفه نظراته وعينه مليئة بالظلام واللنتقام انا من سيفعل ذلك اتركه لي... ليضحك موغن له ويربط على ظهره هذا هو ابني ليلتفت الي مورك استعد حتى ابنتك تلك لن تعيش اعتبر اليوم إبادة جماعية لعائلتك

ليتجه نحو سلين  َهنا في تلك اللحظة نظر سليفستار لوالده بطريقة غربية ثم رمق عمه بنظره لم يفهمها غيره.. هنا مروك نظر لسليفستار ليهده اريد ان اقول كلماتي الأخيرة اقبل الي يا فتى وهو يبكي الرجل يبكي لأسباب قليله وهذة من اهب اسباب بكائه شاهد الان حب عمره يقتل أمام عينه ولم يقدر ان يفعل شئ سوي ان يصرخ لفقدانها دمعه طغت على ملامحه أصبح يتنفس بثقل واغمض عينه سوف يذهب لها الآن ولكن يجب أن يفعل شئ اولا  ليمسك المسدس ويتجه سيلفيستار له وحينما أنهى كلماته وقف مكانه وأطلق عليه وهو يقول وداعا عمي......... الحاضر

وهنا سلين اصبحبت تبكي بطريقة هستيريا كل ما تتذكز محتوى هذا الفديو تمسي بتلك الحالة تبكي وتبكي الي ان تفقد الوعي ولكن هذه المرة لم تفعل وقفت ومسحت دموعها وقالت سننتقم انا وانت ي صغير من قاتل اجدادك لتنزل للاسفل لترى مينو لتتجه اليه مسرعة تحضنه هو هذا الصغير حقا من تعتبره منقذها في هذا البيت تحبه أخيها الصغير الذي اشتاقت له لينزلها..
مينو.. "اشتقت لكي كثيرا أيتها الشقية اتعرفين ما الذي عانينا بسبب جنونه في غيابك..
سلين لتضحك .." تحملوا قليلا لست أنا من وجب عليها تحمله ليلا ونهارا
مينو.. "هيا الان ديانا هنا وتريد محادثتك قبل بدا الفتور ليتجه لها الاثنان

ديانا جالسة بالحديقة تنظرهما تريد أن تخرج ما بقلبها لا تريد أن تكتمه اكثر اخدت تكتمه وتبكي كل ليلى من الأفضل أن تتكلم عنه قليلا وهما الان واقفين أمامها وهي في حالة صمت وبعد دقائق من الصمت اخيرا تكلمت ديانا..
اخرج مينو سجارتين اخداهما له والأخرى لسلين الذي اخذتها بكل سرور وهي تستمع لديانا.. " لقد وقعد ف الحب وهذا لم يكن خيارآ
اومأت سلين.." نعم معك حق بل طماطم..
ابتسم مينو لتردف مكملة.. "ارهكني التفكير لم افكر في الكثير من الأشياء بل بشئ معين..
نظر مينو لها.." اذا ارهققك التفكير اذا غيري فكري في شئ مستطيل
لم ترد ديانا على سخافتهما.. "جعلني افقد عقلي جعلني احلق ف الفضاء..
سعلت سلين وكانها طبية نفسية مردفة.." ان حالتك ميؤس منها أعني هل يوجد حلاق ف الفضاء..
نظرت لهما وهي تصرخ تبا لكما تبا تبا عليكما اللعنه

ليضحكوا عليها وتقترب منها لتقبلها لتهون عليها فهما يعرفان من تقصد ولن يتكلم مينو بهذا الموضوع حينما يحل موضوعه سيفرغ لحل مشاكلهم...

ليدخلو يتجهوا الي قاعة الطعام وهنا رأت سلين تلك الفتاة آيفي الذي لم تكن سوي فتاة منتهي الجمال شهرها مايل الصفار وجسدها ممشوق وعينيها بهم خبث الثعابين...
سلين بعقلها بصوته تقدله لا لا تكفيني أريدك انتي الفتاة تكفى العالم بأسره لتضرب مينو وتتجه الي مقعدها..
آيفي تقف من مقعدها وتتجه نحوها لتعانقها .. " انتي سلين بمثابة اخت سليفستار صحيح لتقترب اكثر من اخذناها لتهمس او ساجعلك هكذا عزيزتي.
لكن افتقدناك حتى هو افتقدك.. سمعت انك مخطوبة أين خطيبك ما اسمه...
تحت كل هذا الكلام سلين أمسكت نفسها حتى لا تقوم تنتف شعرها او ان تضرب وجهها مرار وتكرار بالمائدة لتتخطاها وتجلس مكانها..
لنظر الأخرى لمينو نظرة ما بها...
مينو اقترب منها.. "اظنها الان تحارب وتقاوم نفسها حتى لا تشوه وجهك الجميل هذا.. بيتكلم بصوت مسموع فتاتنا خجولة لذا لا تتكلم مع الغرباء بسرعة

آيفي.." ولكني لسة غريبة زفافي غدا من سليفستار وسنصبح عائلة لذا تخطي الموضوع سريعا عزيزتي.. وتود ان تكمل كلامها لكن نزول سليفستار اسكتها لتتجه مكانها..
لينزل سليفستار بهيبته المعتادة وهنا أصبح نبض سلين عالي يكاد يسمع هو حتى لم يرمقها بنظرة كل ما فعله انه نزل قبل آيفي تلك كأنه يعوضها وكأنه يخبرها انها لا شئ بالنسبة له ليجلس مكانه وكل ما فعله انه قالي ابدأوا الاكل رغم ان عمتها ليست موجود الا انها تتمنى وجودها الان أخبروا انها برحلة وستعود قريبا كانت هي الوحيدة الذي بإمكانها ان تهدأ الأوضاع.... شرعت ف الاكل ورغم انها لم ترمقه بنظرة الا انها واثقة ان عينيه تخترقاها تحرق روحها لذا قامت تود صعود غرفتها..
سليفستار.. " ارجعي لمكانك واكملي فطورك الان..

سلين.." شكرا لاهتمامك اخي لكن ايفرام خطيبي قادم وسنتاول الغداء بالخارج...
ما أن قالت هذه الكلمة حتى أظلمت عيناه وصرخ بها بتعلي صوته... "اجلسي تناولي الفطور اللعين..
لتفعل بطريقة مسرعة ارعبها حقا وهنا كادت تقتل جسدها لاستجابته لكل اوامره وزمجته تلك أصبحت تبتسم على ما حل بها لذا قررت التصرف..

سلين.." سليفستار اريد ان اقول لك ان ما تم قد تم وانه فعلا بالاوراق زوجي واني مدينة له منذ سنة لم يلقاني وساود ان اعيش بي بيته قريبا لديه حقوق علي يود اكمالها كنا نعيش سوي مدة سنة وهذا ما لم تعرفه لذا هو زوجي من حقي مقابلته...
وهنا فتحت على نفسها باب الجحيم الكبرياء احيانا يودنا استرا اته ولكن ليس مع هذه الأنواع من البشر او الوحوش بمعنى أصح هي أصرت استفزاز هي لم تراه الا مرة واحدة لحظت كتابة الأوراق التي تجعل كل شئ طفلها باسمه  حينها وقف مكانه ليصرخ بالجميع.. "لا اريد احد هنا..
وحين خرج مينو وآيفي وكادت تخرج سلين امسكها من رقبتها لايتكلم أمام شفتيها.." ماذا.. ما الذي سمعته.. انتي عشتي معه انتي أصبحتي ملكه ليضرب الحائط بجانبها بمنتهى الغضب انتي ملكي انا اخبريني هل لمسك... لترتجف الأخرى خوف لم تتوقع ردة فعلة تلك هو كان يبقى شياطين بعيدة عنها كل البعد يعرف كيف يتحكم بها وهنا في حضورها خسر تحكمه... سلين اذن هذه هي شياطينك دعها تظهر ظهر على والدي لما ليس على انا..

سليفستار.. "تكلمي ليضغط على رقبتها اكثر هل لمسك... هل اخذ ما هو ملك لي انا اخذك مني..


لتغمض عينيها تستعد لما تقوله ورة فعله على كلامها.. لتحرك راسها بمني نعم لمسني وهنا ازاح يده كان لمسه لها يحرقه لاتحاول التنفس جاهدة لتكمل..." وانا لدي ابن منه أيضا..
سكت سليفستار سكوته مخيف كانت تفضل غضبه سكوته هذا خطر شياطين تحوم حوله لا يعرف ماذا يفعل وهذا الخطر بنفسه الا يعرف ماذا سيفعل الشيطان حينها ستحدث الهوائل...
ليبتسم ابتسامته الشيطانية الذي لا تكره شئ سلين سوي ابتسامتهم تلك.." اذن هذه هي اللعبة الذي تلعبيها.. ليقترب منها اكتر حتى وصل لها ليضع يده على شفاهها الهاذا لا ترديني ان اقترب منكي أهذا ما ستفعليه لتجعليني اترجاك كما قلتي...
ليبتعد عنها وهو في طريقه للخروج لا تنسى أن باشارة اصبعي يصبح جثة أمامك لذا افضل ان يأتي ويجلس معنا هنا اظن ان المنزل كان لوالدك جزء به ليتركها ويخرج...

خرج من القصر واول شئ فعله ذهب لذلك المكان الذي جعله والده به حبسه هناك حين عرف ان قتله لعمه على بناء خطة معه لذا اذاقه أقصى انواع العذاب هذا المكان ما يمع به صراخات الأطفال صراخه سمع به حتى أصبح هو من يجعل الباقي يصرخون احسن والداه في أداه هناك اخرج شيطان للعالم وصديقه الذي قابله هناك وهو ديفيد سانده بعض حتى خرجوا من هناك يعتمد عليهم ليس في قلوبهم ذرة رحمة كل منهم حين يكون على مقربة من هذه الرحمة يحدث شئ يقلب هذه الموازين رأس على عقب لذلك دخل وما فعله كان خلعه لذلك القميص ليدخل يجعل ذلك الواقف ف الحلبة جثة هامدة ولم يسكته أصبح يضرب ويضرب الي ان باتت الجثث كثيرة وجسدها اللعين أصبح منهك من كثرة جروح أعدائه الا انه لم يخرج من الحلبة الا عندما أراد ذلك واخذ قميصه وذهب للقصر كل ما يشعر به العجز مع انه قتل ما لا يقل عن خمس مئة شخص الا ان العجز تملكه من كل جانب لا يقدر على امتلاكها وهي كانت ملكه احس ان قلبه هذا انفطر نصان أصبح لديها ابن هو لا يقدر ان يشاركه مع ابنه من صلبه اشاركها مع ابن من نسل رجل اخر تجرأ ولمسها سيذيقها العذاب بيعينه ليدخل القصر لغرفة آيفي ضاجعها لساعات وهي تصرخ تحته أردت هذا وحصلت عليه صوتها كان يصل لاذن سلين وهو قصد هذا....

سلين بغرفتها تبكي بحرقة وتكسر جميع الأغراض بالغرفة لا تريد ذلك  قلبها لا يتحمل ان تشاركه امرأءة أخرى الفراش الا انها هي للتو من قالت له عكس ذلك ولكن لا بأس ستدعس على قلبها للمرة المليون وستكمل انتقامها أقسمت على ذلك لتتصل بذلك المكتب الفيدرالية ليرد عليها مسؤال الذي ساعدها في الهرب منه لسنة.. سلين.. "جوزيف جهز  رجالك على أتمت الاستعداد حالما اعرف المكان ساراسلك...

......................................................................

خرجت ديانا من قصر سليفستار في طريقها الي شركته حيث ديفيد موجود فهو هذه الفترة يشغل نفسه بالاعمال لم يستريح يريد أن ينهي هذه العقبة سيشرح كل شئ لها حينما ينتهي من الاخوان فهم يخططون لاغتياله وسيرد عليهم بطريقته لذلك يشغل نفسه يشتي الطرق حتى يتجنب ذهابه لها أصبح عصبي في هذه الفترة و ينهي يومه مغشي عليه بين زجاجات النبيذ  هذا كله وهو يفكر ويفكر بها لم تغيب عن باله يشغل تفكيره كم هي مكسورة الان كانت أنثى لا تحب أن يجرح احد كبريائها بكلمة كيف هو شعورها وهي تراه يخونها أمام عينها وكأنه لم يكن يسمعها ما لذ وطاب من الكلمات صباح هذا اليوم ويغرقها بالمشاعر ما الذي حصل معها اتمشى أيامها تبكي فقط كما يرسلون له صورها ام تفعل شئ اخر افتكرت في رد الصاع له صاعين بخاينته كما فعل معها ليصرخ ليبعد تفكيره عنها الان ف التؤامان قادمان......

نزلت ديانا من سيارة الاجرة متجهة الي الطابق الاخير حيث مكتبه تكره هذا الطابق بقدر كرهااا لتلك الفاكهة التفاح ولن نصعد ذلك المصعد يكفي لديها رهاب الأماكن المغلقة وذلك المصعد به الكثير والكثير من الذكريات المؤلمة لها كل منهم يتألم بطريقته ولكن هي تحطم كبريأها جرح أنوثتها وجدته يخونها خرجت تجري من المكان وكأنه يخنقها وجودها هناك اتعب قلبها كان هناك من يعصره او يدعس عليه أو أصبحت ممن لديهم مرض القلب ذلك الألم لم تتحمله كانت تبكي وتصرخ بحرقة ذهبت لتلك البحيرة وجثت ماذا فعلت انا.. انا من اعترفت له انا من خاطرت ببوح مشاعري انا من استنفظت طاقتي بحبه فعلت كل شئ لأجله اوهمني بحبه ذلك الحقير اللعين جعلني اشعر بي مشاعر لم اشعرها مع احد من قبله لتصرخ اكثر قلبي يؤلمني قلبي يؤلمني ماذا بتلك الفتاة ولم يكن بي لماذا هي ايريد ان ينتقم مني لأجل تلك الشهور الذي اضعتهم عليه ولكن من حقي هذه المدة كانت فترة راحتي فترة تقبلي اليه باسواء حالته اذا ارد الانتقام فهو نحج حتما لم يزقني احد مرارة بهذا الشكل... ووقفت من مكانها كانت ستنزل الي البحيرة لم يهمها شئ لم تشعر باي شئ في هذه اللحظة احست انها سترتاح وانها لن تفكر في شئ ألم قلبها سيتوقف ولكن لحظة صراخ الطفلة الذي خلفها بكلمة ابي تذكرت ابيها ماذا سيشعر ما هو موقفه استتركه وحيدا بعد وفاة ولدتها أليس من حقه ان يراها سعيدة لا لن تفعل ذلك تراجعت هي اقوة من ذلك الألم ستتخطاه بمرور الوقت واول شئ ستفعله ستقدم استقالتها مهما كانت شروط ذلك العقد اللعين ستتخطاها وستدفع حتى لو عملت لذلك نادلة بمطعم ثاني شئ يتجلس جانب والدها ستعمل بشركه أخرى ولن تتركة عرفت انه يحبها وهي أيضا لن تكون أنانية وستظل معه....

لترجع الي عالم الواقع وهاهي في ذلك الطابق في هذا المبنى الضخم تقف أمام مكتبه وحين أرادت ان تتطرق الباب وجدته مفتوح ويوجد به تلك المرأة الذي كرهتها واخوها الذي أصبح لا يقاط لم تتطق هذات التؤام وتمنت قتلهما بابشع الطرق وهي في طريقها للمغادرة ستاتي في يوم آخر سمعت صوتها..
ديجيان.. "انظر ذلك اللعين ومسكت بيدها قلم كان على المكتب وكان كاميرا صغيرة لتكسرها.. اليوم سننهي عمره سيموت اليوم..
دوجوان.." اذن سنحتفل اليوم سننتقم للسيد موغن كان بمثابة الاب بالنسبه لنا الا انه وضع مبلغ كبير لمن يقتله... ولكن ما هي الخطة

ديجيان.. " ساتفق اليوم اني سأذهب إلى منزله الساعة 12  بحجة اني توقيعي مزور انا حقا لا أعي متى وقعت عليه انا وجدت نفسي على سريره لا ارتدي شئ مغشي على حتما كان قاسي معي فهذه اول مرة يغمى علي مع رجل لتضحك بصوت على صاخب....

وساجعله بنفس الغرفة معي واقضي معه بعض الوقت اتسلى ف هذه خسارة كبيرة ان نخسر رجل بتلك الوسامة والجسم المفتول.... ولكن كن واعي فستاتي ورائي متحمل معك ذلك المسدس وذلك الكاتم للصوت فلا نريد أن نضايق الجيران بذلك الصوت هناك أطفال وانا لا احب مضايقة الأطفال لتبتسم ولا تنسى واقي الرصاص لاربما يحاول يدافع عن نفسه ولكن أشك بذلك فساكون جهزت كاسين بهم مهدئ للاعصاب فلن يقوي على فعل شئ...

لتقم ديانا أمام الباب مسعوقة مما تسمع انتها حالة ذهول لاتتحرك بسرعة وتجري تبحث عنه وتسأل عنه ولكن لا يوجد له أثر اتبلغ الشرطة سيعرفوا ويحاول اغتيال مرة آخرة لذلك لا تعرف ماذا تفعل ما فعلته استقلت سيارة أجرة وذهبت الي منزله لم يكن هناك هاتفته مشغول حتما يحادث تلك القاتلة المحالة ولن يهاتفها فهو نساها امسي اسبوعين لم يرفع عليه هاتف لذا لا يوجد حل سوي الانتظار لمنتصف الليل وتنقذه رغم انه خانني الا ني احبه لن اتخلى عنه مازلت اعشقه هو حبي الاول ولن يصيبه مكره مادمت انا هنا....

الساعة 12 بعد منتصف اليل دخل الي بيته وبيده ديجيان الذي رافقته من اول اليوم وحرصت على أن تكون معه بحجة توديعه فهي تريد أن ترى العقد لمرة سريعة وسيكملون سهرتهم..
ديفيد.. "تفضلي من هنا انستي عقدك ف امان لن ياخذه احد لا تقلقي لتذهب معه ورأت رمز فتح القفل الذي لم يسمح لاحد بأن يراه ااصبح يثق بها إلى هذه الدرجة وعندما نظرت عليه..
ديجيان.." اذن اظنه اخر يوم نحتفل به فأنا ساسافر غدا وأريد امضي يومي الاخير برفقتك.. ليومئ لها
لتدفعه على الاريكة.. استريح انت هنا سأحضر لنا كأسين وأتى سريعا.. ليومئ لها..

ديانا بالخارج وراء سيارته .." حقيرة محتالة لعينة أين اخوك الحقير..
لتلمح دوجوان قادم بالطريق يعدل من مسدسه ويعد بدلته.." اليوم هو اليوم الاخير لك على قيد الحياة ديفيد اللعين اسامينا نخطط لاغتياله آلاف المرات وكنت تنجو منها طالعك بمتهي الحظ ان انك مواليد برج الحظ لا أعلم ولكن اليوم ستكون نهايتك حتما..
ليقف منتظر إشارة اختة حالما ذلك المفعول ياخد بجسده سيدخل ويقتله....

ديانا.. "ماذا ينظر حتما ينتظر شئ الن يدخل الان..

ديجيان أصبحت جالسة فوقه بطريقة مثيرة تقبله يمينا ويسارا هو لم يحرك كثيرا واحست ان ذلك المهدئ اخذ مفعوله قامت من فوقه سأذهب للحمام..
ديفيد.." لا تتاخريلا تثيريني وتتركيني عقابك عثير على ذلك ساقطع جسدك اليلة لتعطي أخيها الإشارة اخيرا...

تحرك الاخر فور إرسالها للإشارة ديانا ا تعبت قلبها ينبض بطريقة مرعبة خائفة عليه ماذا ستفعل كانت ستذهب وراه لكن فور دخوله من الباب وجدت ان هناك رجال خلف الشجرة الي كان واقف عندها..

ديانا.. "ماذا الان اخائف على حياته لهذه الدرجة ليحضر قوم يغتاله حقير رعديد وكانت ستتحرك خلفه ....

وهنا لم تشعر بشئ سوي دخول ما لا يقل عن عشرين رجل ضخام البنية كل منهم معه سلاح مرعب لا تدري ماذا يحصل في نفس اللحظة سمعت إطلاق النار يضوي المنزل فور دخولهم قلبها وقع عند قدميها لا تدري ما الذي حصل وما الذي فعله كل ما تشعر به ذلك الصداع القوي وكان العالم توقف بها لم تقوى قدماها على حملها لتذهب لهناك اهكذا تتنهي القصة لن تراه مرة أخرى ولكن وجوده في هذا العالم حتى وهم ليسوا معا كان أفضل لها من عدم َجوده فيه لن تعيش ليوم واحد دونه وحينها جرت على منزله....

ومراته هناك كان مذبحة يجيان مذبوحة اما عينيها ومشنوقة اما أخيها فاميتتها كانت ابشع منها لان ديفيد قطع يده وشفتاه وجسدها كله كان مملوء بالرصاص عينيها تبحث عنه لتجده جالس على الاريكة يشرب من كأس ويسكي ورجاله ينحنون له..
وحين رأها أشار لهم بالانصراف ام هي ف جرت نحوه بكل قوتها لترتمي بحضنه انت بخير ألم يفعله لك شئ وأخذت تتحسس كل جزء من جسده للاطمأن عليه وحين وجدته سليم انهالت عليه بالضرب ضربته وضربته ولك يمنعها بقى هناك حتى المتها يديها ليحضها اشتاق لذلك الحض اشتاق لكل تفصيلية صغيرة بها احبها  ديفيد.. "ماذا تعرفي عني انا لن اموت بسرعة صغيرتي
ديانا.." ولكن كيف الكاميرا كسرتها امامب صباحا...

ديفيد.. وهل يضع المرء حياته على كاميرة واحدة كان هناك العديد منها حبي لذا لا تقلقي عرفت الي ما تخطط وماذا فعلت ظنت اني سمح لاحد بأن يرى خزنتي واسمح لها بالتجول بمنزلي على حريتها وتعيش هيهات....

ديانا.." الان لا تسمح لها أن تعيش رائع أحسنت صنع وكانت على وشك الرحيل..

ديفيد.. "احبك احبك حبا جما ولن اقدر على أن أعيش ثانية واحدة دونك...

ديانا وملامح وجهها مصدومة ااعترف لته ولكن لا لن تغفر خيانته لها ..." تحبني لا اريد حبك سيد ديفيد أريدك أن تجعل جنازة آنسة ديجيان مكرمة لها ولك...
وانهت كلامها وكانت في طريقها للخروج الي ان امسكها ديفيد وكيل زراعتها وارأ ظهر وحملها لغرفته
وهي تترفس وتترفس.. اتركني آتركني عليك اللعنة اتمنى موتك الان حقا..
ديفيد.." لا لن اتركك بعد الآن ابدا ويجب أن ترى هذا اولا...
ليلقي بها على السرير ليشتغل تلقائيا ذلك الفديو الذي صوره لها يوم جاءت باب بيته وظنته يخونها...
ديفيد.." امعني النظر صغيرتي فذلك لا يتكرر يوميا..

ديانا.. "ماذا مضاجعتك للنساء لا يتكرر شكرا لكن لا اريد مشاهدة فليم اباحي بطولتة انت...

وهي تتكلم عينها لم تتحركا من على ذلك الفديو رغم كلامها الا انها هنا لما تعطي فرصة لقلبها لكي يكره هذه المرة كان يعرض لها ماذا طلبت منه وماذا فعل لها والصدمة لها انه لم يقرب لها كل ما فعله كان ضربه لها....

اطفي ديفيد الفديو واقترب منها اكثر وهي على السرير ليصبح فوقها كل ما أريده ومن اريد مشاركتي له هذا الفراش هو انتي لينزل من عليه وتجلس هي ليركع أمامها ديانا كروازون تقلبي الزواج مني....

ديانا نزلت من على السرير وأخذت تقفز كالاطفال الصغيرة وعلى لسانها كلمة واحدة... "نعم نعم نعم نعم نعم...
ضحك عليها كثيرا والأهم انه اخدها في خضنه

يحضنها اشتاق لها ولرائحتها اخير ستصبح له...
ديفيد.." أريدك أن تخبري والدك فأنا قادم وساخذ منه اميرته لتصبح ملكتي قريبا احبك.....

......................................................................

مرت فترة طويلة مينو لك يقابل كرمينا بعد آخر مرة احس انه سيجرحها يفعل شئ يكسرها وهو لا يريد هذا رأي انها بريئة رأي انها أنثى راقية تسعي لتحقيق المستقبل احبها وينكر ذلك لا لن يبوح بهذا هذا ليس ما علمه لو سليفيتار ابعد كل هذه التدريبات القاسية والمؤلمة لمن مشاعره لتجعله يتحكم بكل حركة بكل تفصيلة يفعلها حتى الضحك كل ما رأها به كان يسجله في ذلك الدفتر دفتر يومياته المفصل كل شئ يجول بخاطره يكتبه ولكن جال بخاواطره ألم يكن الذي علمه التحكم بمشاعره هو من خارج السيطرة يحب لا بل يعشق من زشقت ف قفصه الصدري عدة رصاصات واذا سألته سيجب انه لا يعشقها بل يعبد رائحتها تجاوزته وابت ان ترجع له ومتزل معلمه لم يتخلى عنها....

الان مينو نزل للجامعة ودخل لمدرجه ولكن لم يكن هناك أحد...
مينو.. "أين ذهبوا.. واخذ ينظر هنا وهناك ولكن لا أحد ليخرج ويسأل عن دفعته ليخبره انهم يودعون بعضهم البعض فمنهم من سيافر للمنحة عرضتها الجامعة على طلابها..
مينو.." اتعرف من هم الذين اشتركوا بها.. ليشير الطالب له على قائمة معلقة ف الردهة بها الأسماء ليومئ له ويتجه لهناك ليري ان اسم كرمينا هو أول اسم بهذه الائحة..
مينو.." ما بها تلك ابوال فرصة لها تهرب لم يتسنا لها الاتصال حتى لمواجهتي وباول رفض لها تهرب لا لن يحصل هذا... واخذ سيارته واتجه للمطار اكيد متأخر

ولكن بمكانه إيقاف المطار باكمله وتبا للقواعد سليفيتار فل يعرفوا من هو لا يأبه لن بضيع فرصة من يده المعلمه يسغل الفرص وهو يرفضها لماذا اسصبح رجل ألي لهذه العائلة... وصل المطار واخذ يبحث ويسأل عنهم ليدله أحدهم لهناك ليبحث عنها ولكن لا أثر لها كل منهم يودع الاخر ليسأل رفاقها أين هي.... ذهبت للطائرة هي امضت معنا عدة ساعات وذهبت حتى لا تفوت موعدها..

مينو وهو مصدوم لا يعي ماذا يفعل كل ما يفكر في وملامحه ملامح طفل لن يترك لعبته ضائعة قفصه الصدري ضاق احس انه يفقد شيئا عزيز على قلبه .. "في اي اتجه ذهبت... ليشيروا له على السلم الذي اتخذته... ليجري ليلحق بها ورأها اخيرا ووجد ذلك الطريق المختصر وصل أمام سلمها قبل نزولها لتلمحه هي وعندما وصلت له أخذها بين احضانه يقبلها بنهم لم ولن يتركها تذهب مهما كله الأمر لم يهمه من بالمكان كل ما هو مهتم بها تقليلها وتقبلها ولا شئ سوي ذلك كأنه وجد كنز ولن يتركه يفلت من يده...

لمحته هي من بعيد والان ما تعي به انه يقبلها كانت منذ لاحظات ستترك هذه المدينة لأجله لا تريد أن تراه هي من قالت إن فرصة الإفصاح عن إعجابها لن يحدث به شيئ ولكن كبريأها لم يتحمل ان تكون هي الطرف المفروض ولهذا نعم لا تصدق اي كلمة تصدر من فم امرأة لأنها لا تعني ذلك اذا قالت اكرهك هي تعشقك واذا قالت ساقتلك فهي الوحيدة الذي ستضحي بحياتها فداء لحياتك  اخدت فترتها مكتأبة تحاسب نفسها على فعلتها ولما ذهبت ولم تجد اي حل وانجدتها تلك المحنة على الاقل ستفكر في اي شئ سواه..

هاهي الان استوعبت وبادلته قبلاته ماذا هذا الان احس بضياعها اذا كانت رحلتها وبعدها عنه هو ما سيجعله يعترف كانت فعلتها من بدء الأمر بدل ذلك الألم والمرار الذي عانته معه كان شوكة بالبلعوم اعترافها الذي لم يتقبله لتنزل دمعتها من عيناها لتضربه كادت تختق من كثرة قبلاته..
كرمينا.. " احمق ماذا تفعل هنا ولما رفضتني اذا كنتي تريدني..
مينو لم يتكلم لم تتزحزح عينه من عينها حملها نزل بها من المطار وكل ما نطقه لن تذهبي لأي مكان سوي غرفتي بعد الآن..
وهذه المرة ذهب بها للقصر لم يذهب بها للفندق يريدها سيحصل عليها سيفكر بالعواقب نادرا وهي تريده ستحصل عليه..

لينزل حاملها داخلا بها القصر بوجود سلين وآيفي تلك وسليفستار الذي يقرأ جريدته لتراهم هي وتحمر خجلا من ذلك المظهر لتبتسم لها سلين وتشير لها بأصابع يداها للسلام.. ليصعد بها لغرفته..
لتنطق سلين داخلها .. " على الاقل ستكون ليلة أحدهم مليئة بالمرح...

اما الأخر ما أن دخل اقفل الباب ووضعها على سريره واخذ يقبلها بنهب كأنها فريسته سيطبق عليها ما تعلمه من داغر اللعين رغم كونه مع العاهرات بارع الا انه معهم دون مشاعر يقضي وقت فراغه لا شئ اخر لذلك اخد يلتهمها وكل ما آثارها صوته كأنه يلتهم كعكة شكولا لذيذة المذاق أرادت ان تجاريه لكن لا فائدة لتبادر هي وتفتح ازرار قميصه ليبتعد عنها ليخلعه ويهجم ليكمل ما يفعله ليطبع قبل بين ثنايا رقبتها لتجعلها مستسلمة له ليخرج رأسه من هناك..
مينو.. " لا أريدك متوترة لا تقلقي لن تشعري بشئ اتركي الأمر لي.. لينظر لها منتظر الرد لتومئ له.. مينو.." بيبي الكلمات استعملي الكلمات...
كرمينا.. "حسننا لتدفن وجهها بين رقبته.. ليبتسم هو على ذلك ليزيل ذلك حائط الخجل ذاك لن يدوم طويلا.. لتبدأ ليلتهم توا...

لتفق على اصابعه تلعب بخصلات شعرها الجميلة وهو يبتسم لها لتبتسم له.. "منذ متى وانت مستيقظ.
مينو.." لم انم مطلقا وهل ينام الإنسان وبجانبه القمر.. لتضحك من قلبها.. "منذ متى واصبحت رومانسي ذو عزل رخيص.. كم الساعة الان..
مينو.." اننا الصباح هذا صباح اليوم التالي..
كرمينا بتقاجأ.. "ماذا انمت كل هذا الوقت هذه غيبوبة يجب أن أذهب ان اطمأن امي على على الارج أخبرها احد أصدقائي اني لم اصعد على متن الطائرة...
لتنهد لتجد نفسها بين احضانه.. " اااه ماذا يحصل لماذا أنا متؤلمة هكذا.. لتعي ما تقوله لتحمحم وتحمر خجلا..
ليبتسم على خجلها الذي لم يذهب حتى بعد ما حدث لينطق.." يجب أن تسترخي قليلا هناك حمام دافئ جاهز لكي لذا توخي الحذر سأحضر لكي الفطور واتي على الفور لتومئ له ليقبلها سريعا ويتجه للخارج

ماذا يحصل الان انا احلم اكيد هذه هلوسات ركوبي للطائرة غير معقول مينو البارد أصبح رومانسيات فجأة وماذا يغازلني انا لا هذا حلم انا من اسبوعين كنت مرفوضة ما هذا اهذه اعراض جانبية او ماذا لتنزل تحت الماء لتريح اعصابها...

ليضع لها ملابس ويخرج هناك فاصل ولكن لم يحتاج لان يراها فبالعفل رأي كل شئ منذ بضعة ساعات سينتظرها بالخارج ويوصلها لأمها...
وهذا بالفعل ما حدث وهاهي الان أمام نزلها تقبله فمازلت غير قادرة على الاستيعاب.. لتغادره ليجهز السيارة سيذهب لتلك العاهرة كاثرين..

وصل للملهي وصعد لها واخبارها ان رهانها لا يهمه بشئ ومع ذلك فاز به وان هذه أجمل صدفة قادته لمكان أراد أن يكون به قط مينو.. "كاثرين اظن ان علاقتنا انتهت هنا لا اريد ان اراكي أمامي مجددا وهذا بعد ما كسبت الرهان وهذا عادلا كافة..

ليخرج من هناك ام هي تملكها الغضب اذا وقعت في حبها سيد الحمقى اذن أحرز من ستاتي له لحضنه مرة آخرة لتستدعي عاهرة من عاهراتها وتحبها ماذا تفعل تحديدا لتضحك ثم تحطم الغرفة كاملة..

......................................................................

ايفرام.. " انا متأكد صديقي هي متأكدة انها استغلتني واسمت ابنه باسمي ولكن هيهات ساقتله اليوم انتظرت هذا منذ أن أخبرتني ان النغل الصغير ولده ساقتله انام عينه حين يعلم انه ابنه سنرى من استغل الاخر عندما تعرف اني انتقم لما فعله العاهر سليفستار لأبي ألم يكن هو من اذاقه العذاب قبل موته واخذ منه كافة شركاته..
صديقه.." انت متأكد مما ستفعله هذه العائلة اللعب معها خطر أعني انه مسحتيل سينتهي بك الأمر جثة بجانب والدك..
ايفرام.." ساعطيها هذا الدواء لا تقلق ستجن رسميا وحينها سانقلها لمشفى المجانين وخصوصا اني ساقابلها اليوم االلعينة لا تسمح حتى لي بلمسها كل هذا وزوجتي وانا كزوج ودود احترم رغبتها ولكن سنرى...

بعد ساعات وصل ايفرام امام باب المنزل ليجد سلين بابها صورها مستعدة لاستقباله أخذته بين احضانها أمام سليفستار ليرفعها بين احضانه لتعلي صوت ضحكتها..
اما سليفستار فأخذت يديه خصر آيفي بيد يديه تعتصره لدرجة الأخرى لمسكت يديها لتهدأ من المها ولكن لم يفلح الأمر عينيه انقلبت للاحمر ما أن سمع هذا الصوت.. طفل صغير يبكي مشتاق لوالده التي ما أن رأته أخذته بين احضانها تقبله مرارا وتكرا وهنا اقسم سليفستار انه سيطلق عليه وعليها وعلى ذلك الطفل اللعين...
لكن ذلك الصوت خلفهم اوقفهم عمته ميران وصلت من رحلتها لتنزل عينيها على سلين التي ما أن رأتها جرت اخذتها بحضنها تبكي صغيرتي اشقت لكي كثيرا بحثنا عنكي بكل مكان لتنظر للذي بين يديها ومن هذا..
لتنطق سلين وفي عينيها دموع الفرحة وهي ميران بمثابة الام بهذا البيت اشتاقت لها كانت تذهب لها بالمساء تبكي لتحضنها قبل حصول هدذا.. "ابني عمتي..

لتنظر ميران بصدمة اتجاه سليفستار فهي تعي شعوره الان ولما عيناه محمرة لتنظر للمواقف بجانبها ايفرام وتشد على احتضانها.." مبارك صغيرتي هذا اجمل طفل أراه..
سلين.. "اسمه ليوناردو عمتي لتبكي عمتها من السعادة اشتاقت لطفل صغير بعدهم أصبحت جده كان سيصبح والدك سلين اغظم جد عزيزتي..
لتنظر لها وما جدته ملامح متصنمة ذكرتها بالماها لتكمل ولكني هنا جدته وسأكون بمثابة ام له لا تقلقي مع هو بمأمن...

ليخرج سليفستار من القصر لا ينوي على مكان محدد لا يريد التواجد بالقصر سيصبح مذبحه اذا بقي اكثر من هذا سلقن ايفرام هذا درسا اليوم..

لتذهب العائلة كلها للنوم ميران الذي اخدت ليوناردو معها لم تتخلى عنه ابدا أصرت وسلين واثقة بها تركته معها اما هي بغرفتها تستريح من تلك الدراما الذي حصلت تحتاج للراحة لتعرف تتقدم ومينو بغرفته أيضا من نزل للمطبخ ليشرب كان ايفرام ليجد النور بالأسفل مغلق ليتجه نحو الثلاجة ليجد سليفستار جالس هناك وبيده كأس ويسكي ليرتعب ويكسر كأس الماء الذي بيده ليتقدم سليفستار له وهو ليس بوعيه.. " متى عاشرتها..
ايفرام وملامح الصدمة مع عدم المعرفة على وجهه.." ماذا..
سليفستار يصرخ بوجهه.. "متى عاشرتها ايها المخنث ليقبض على عضمة رقبته متى هذه هي الكلمة التي على لسانه... متى أنجبت ذلك اللعين الصغير
ووجه الاخر محمر دليل على أنه شفير الاختناق لا يعلم ماذا يقول .." كانت ليلة هي ليست بوعيها وانا اقمت معها علاقة دون علمها...
ليترك سليفستار رقبته.." اذن مخنث حقيقي وغد انا اعلم انها لن تكون لشخص آخر استغلت ذلك الوقت للترك بصمتك ذلك الضئيل ليبصق امام وجه ويتركه ويصعد....

ايفرام.. " اخذ يتنفس بعمق كان على شفير الموت ولكن ملامحه قلبت اصبر اصبر سليفستار سترى العذاب بعينه اصبر.... ليأخذ كأس العصير ويضع به المخدر لها سيصعد به لها ولكن لاستريح قليلا لن تموت اللعينة...

سليفستار وقف أمام فراشها يراها نائمة ليبستم بغل انتي ملكي ملكي وحدي ولن يلمسك مرة أخرى.. لتفقيق الأخرى صوت همس لتراها واقفا أمامها لتنتفض مرتبعة من مكانها.. سلين ماذا تفعل هنا.. "
سليفستار.." هذا قصري اتنقل ف الغرف براحتي ليس لكي دخل بهذا..
سلين وملامح الغضب على وجهها .. " معك حق ياخذ ابني وزوجي ونرحل من هنا سنبقى معه هو..
لينقض سليفستار عليها ويمسكها من رقبتها اتسمي ذلك اللعين زوجك وهو اسغلك بحالة سكر لكي لتنجبي اللعين منه.. ليقبض على رقبتها اكثر انتي ملك من انتي لمن..
سلين وهي تنظر له.." ملكك ملكك..
سليفستار.. " صغيرتي المطيعة.. هو لن يلمسك مرة أخرى ها واخذ يربت على شعرها شمت رائحته علمت انه مخمر ليخرج من جيبه تلك السكين ليفتح رجليها وعند فخذها حفر اول حرف من اسمه هناك دون مخدر دون شئ...
هي بين يديده ويده على فمها تصرخ من الألم لتنظر بعينه لا يهمه شئ سوي ان يحقق لما جاء اليه لينتهي من هذا ليدعس عليها أكثر ليخرج الدم من بين رجليها اريه اذا هذا واخبريه ان عشيقي فعلها حين يقترب مني اخبري زوجك المصون هذا ليقبلها ويخرج من الغرفة أكملها لتقف الأخرى بكل صعوبة لا تعرف ماذا تفعل لا تريد أن تجرح مشاعر ايفرام فهو لم يمسها بسوء حتى لتوه كذب لينجدها اكيد كابد عناء هذه الكدبة أرادت تعويضه ولكن لن يحدث شئ ستفعل اي شئ لترد له جميله لها لتذهب الي الحمام لتغتسل وهي تصرخ الالم لا يحتمل لتضع لاصق عليها وتخرج لتجد ايفرام جالس هناك وبيده كوب من العصير وعلى رقبته آثار أصابع الوغد لتتجه له ماذا حصل لك...
ايفرام بكل هدوء وحب اخذ اول خصلات شعرها وضعها خلف اذنها.. "لا شئ مهم لا تقلقي جميلتي..
سلين لترفع رأسه هذا كله ولا شئ لتذهب لتحضر له ذلك الكريم لتضع له منه.." انا اسفة لتوريطك مع بهذا اعتزر وبشدة على ذلك..

ليبتسم لها الاخر بحنان ويربط علش شعرها لا تقلقي انا مرتاح كل شئ فداء هذا القمر ولكن ماذا حدث هنا ليشير على ملائة السرير وبقع الدم...
سلين.." لا شئ لا تشغل بالك هذه أمور النساء لا تقلق سيصبح السرير نضيف ليجلسها بجانبه ويعطيها كأس العصير اشربي هذا لترتاح غضلات جسدك قليلا من الألم لتومئ له وتشرب منه ثم قبلته على خده اشكرك لأنك تعتني بي انا وليوناردو كل هذه الفترة
وذهبوا للنوم وكل ما تفكر به هي الشعور بالذنب لماذا الدنيا اختارت لها شخص آخر غيره لتقع بحبه لما اختارت شخص يغرز السكين بقلبها بل من آخر يجلب لها عصير وأخذت تفكر لو لم تقع بمثل هذه الظروف لكانت وقعت له بكل تأكيد لتاخذها أفكارها للنوم.......

......................................................................

هاي ازيكم انا عارفة ان انا بتاخر بس عشان مفيش دعم بجد وعشان بكسل صراحة 😂♥️. انا بحبكم  جامد البارت أطول ما الباقين واديك ا اكتشفتوا حاجات كتير جديدة😂 اكتير تعليقات ودوسو نجمة وانا هرد عليكوا كلكوا
Love u 

Continue Reading

You'll Also Like

172K 9.3K 51
فتاه يتيمه الاب والام تمت تربيتها عند عمها اخ اباها ولكن بوسط الكره والحقد تذهب أسيرة إلى داع١١ هل يا ترى يأتي شخص ويخرجها من هل عذاب؟ ام القدر لها ق...
110K 5.9K 40
كل الحرباء داهية في الذكاء وحنونه دائماً ومثل الكبريت تشتعل بسرعه ومثل الُغم موثوق
147K 7.2K 42
رواية حقيقية... بقلمي: ريحان محمد
852K 59.1K 49
تم تغير اسم الرواية من مجنوني الأنباري الى سجين الحب من بين الناس جميعاً، وفي شدة العتمه التي كانت في قلبي عندما غَدُرتُ من الحبيبه والصديق، ولم اعُد...