أكاديمة إيزيل || Ezel Academy

By ManarMzd

66.1K 5.2K 2.4K

أكايديمية تضم مختلف الأجناس، حيث يجتمعون لتحقيق هدف واحد، ألا وهو «الحصول على القوة» حيث أصبحت هذه الأخيرة أ... More

-إهداء-
-1-
-3-
-4-
-5-
-6-
-7-
-8-
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-18-
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-26-
-27-
-28-
-29-
-30-
-31-
-32-
-33-
-34-
-35-
-36-
-37-
-38-
-39-
-THE END-
-0¹-
-0²-
-0³-

-2-

2.3K 186 83
By ManarMzd

It's just a bad day, not a bad life.
❣️💫❣️💫❣️💫❣️💫❣️💫❣️

"سيكون كل شيء على ما يرام!" طمأنت الأم إبنتها صاحبة العشر أعوام، التي توشك على دخول برج الغريموار سمي بهذا الإسم لأنه يحتوي على عدد كبير من كتب التعاويذ، تنتظر مالكيها الجدد، فعند وفاة ساحر ينتقل الغريموار خاصته تلقائيا إلى هذا البرج ينتظر صاحبه الجديد.

فتح البرج القديم بوابته الحديدة التي أصدرت صريرا، جعلت من الواقفين يجعدون ملامحهم في إنزعاج، دخل المعنيون أصحاب العشر سنوات بحماس ليتلقوا كتاب التعاويذ الخاص بهم "هيا أثير، إنطلقي!" شجع والدها إلتفتت لهم بنصف إبتسامة "سأذهب!" زفرت الهواء تشجع نفسها…

دلفت لترى رفوفا مليئة بالكتب، ترى هل سيكون من نصيبها واحدٌ منهم؟

تنهدت ووقفت في الصف تستمع للرجل العجوز الذي يجلس فوق كرسي خشبي لحيته بيضاء تتدلى إلى ما بعد صدره، بدأ بالتكلم "سحرة المستقبل و نور المملكة، نحن نعتمد عليكم، إستعملوا الغريموار للدفاع عن مملكتنا و الإرتقاء بها!" طرق بالعصا خاصته عندما إنتهى، بدأت الكتب تلمع من الأرفف و طارت في حلقة أعلاهم، يشعون بألوان مختلفة، إتسعت عيونها بدهشة على جمال المنظر، توقفت الكتب عن الدوران في السماء و إنطلق كل كتاب إلى صاحبه، فتحت أثير ذراعيها لتستقبل كتابها، ثانية إثنتان ثلاث..

لا شيء هبط على يديها المنبسطتين، بلعت ريقها في توتر تنظر لأقرانها يحتظنون كتبهم بسعادة، أضيق هذا الذي تشعر به أم دوار؟ تدلت كتفيها للأسفل دلالة على الإحباط الشديد.

"أثير أنا لا أرى كتابتك!" كانت هذه سخرية ليزيا ممسكة بكتاب أزرق فاتح بنقوش بيضاء تزين منتصفه نذفة ثلج بيضاء جميلة "لا أمتلك واحدا!" أجابت بينما تنصرف تبتلع الغصة بحلقها، متجاهلة الحرق بصدرها.

إستقبلتها والدتها بإبتسامة، لم تتحدث مع أحد، عرف الجميع ما حدث "أثير صغيرتي!" لحقت بها أمها لكن الصراخ الباكي جعلها تتوقف "إبتعدي عني! ما كان عليك إنجابي!" صمتت ثم أكملت تمسح دموعها بهمجية "ما كان علي أن أكون مختلفة!" جذبتها أمها إلى صدرها و هي تقول "لم أندم أبدا على إنجابك، بل أنا فخورة لأنك إبنتي دون غيري!" بدأت شهقاتها في الإرتفاع.

إنضم والدها للعناق "الإختلاف يصنع التميز!" سحبت رأسها من حضن أمها "لا أريد أن أكون مختلفة!" مسح والدها دموعها و قال "عليكِ أن تكوني فخورة بما أنتِ عليه!" نفت له، كانت ستواصل تذمراتها لكن شمس ساطعة فوق رؤوسهم قاطعتها، أغلقت عينيها لشدة النور، شهقة سعيدة فلتت من شفاه والديها، عاودت فتح ذهبيتيها بعد أن خمد النور ليظهر من خلفه كتاب أسود ذا نقوش ذهبية.

إلتقطته بأيدي مرتعشة تتفحصه، غلاف أسود زخارف ذهبية عبارة عن رمحين و بوق في الأعلى شمس تتوسطه مع رسومات صغيرة للنجوم و كوكب المشتري، فلتت منها ~ها~ مستغربة و سعيدة و متفاجأة "أرأيتِ أخبرتكِ أنكِ تمتلكين غريموار!" قالت الأم بتنهيدة بدت أنها تخبر نفسها أكثر من إبنتها، مررت أصابعها تمسح الغبار عن الكتاب وتتفح النقوش بأناملها "أنا لست فاشلة!" همهمت لها والدتها لتصرخ أثير "أنا لست فاشلة أنا أملك غريموار!" صرخت بسعادة ترفع الكتاب للأعلى  وتقفز به بإبتسامة واسعة "أنا -أملك- غريموار!" قالتها بتقطع إثر دهشتها و الدموع أخذت مجراها مجددا، لكن الفرق أنها دموع سعادة.

"أمتأكدان أنه كتابي؟!" هذه كانت المرة المئة التي تسأل فيها هذا السؤال بينما تقلبه بين يديها، إكتفى والداها بالإمياء لها في كل مرة تسأل، و عندما ينظر العامة لهم ترفع كتابها بتحدي دليل على أنها خيبت توقعاتهم و هي تملك كتابا أيضا.

فتح جوشوا (أب أثير) باب المنزل ليكشف عن ليون و ليونا اللذين يجلسان بتوتر فوق الأريكة لتقفز أثير بسعادة عليهما تريهما الكتاب الأسود بفرحة قفز ليون بسعادة يعانق أخته و يقبل وجنتيها بعمق و كأنها حصلت على الياناصيب لا كتاب تعاويذ.

"أنا أثير فيكسن أعظم ساحرة مرت على مملكة إيسبير" صفق والداها لها و شقيقاها بينما أكتفت ليونا بمعانقتها جلست في الوسط تريهم شكل الكتاب و الشمس الغريبة في الوسط "سيكون عنصر النار لدي قويا لأن على كتابي هنالك شمس!" اومئوا لها بينما هي عانقت الكتاب بسعادة "إفتحيه لنرى!" شجع جوشوا لتتأوه أثير بفهم و تفتح الكتاب تكشف عن صفحاته البالية و الفارغة!

"إ--إنه فـ-فـ-ارغ!" تلعثمت تقلب صفحات الكتاب بهمجية أمسكت والدتها يدها يلطف و قالت "جميع كتبنا فارغة عندما حصلنا عليها!" تنهدت أثير براحة و قالت "كيف أملؤه؟!" كان والدها هذه المرة من يجيب "ذلك راجع إلى مثابرتك!" وضع ليون يديه خلف رأسه و قال "و تجاربك!" أكملت ليونا "والمواقف التي تمرين بها!" اومئت لهم و نهضت بحماس "علموني الأساسيات هيا!" نظروا لها و قالت أمها "الوقت متأخر بالفعل، ما رأيك بالغد!" نظرت للنافذة و إذ بالقمر متألق في السماء قالت بإبتسامة "أوه~ لم أنتبه!" حضنت الكتاب لصدرها و صعدت الدرج، عاودت النزول و قبلت خذ كل من والديها و شقيقيها "تصبحون على خير!" صعدت بسرعة لغرفتها إستلقت على ظهرها ترفع الكتاب للأعلى تنظر له بإبتسامة واسعة عانقته و لم تدرك نفسها حتى سحبت إلى عالم الأحلام حيث ترقص هي و كتابها.

"إذا؟" سألت ليونا بينما تنظر للجالسين بتوتر أمامها "كتابها غريب!" كان هذا ليون "على الأقل تمتلك كتابا!" دافعت الأم "هي ليست متحكمة بالنار!" اومئوا له "النور الذي صدر من الكتاب كان غريبا!" أردفت ليونا بعد صمت "الهالة التي تشع من كتابها غير مألوفة!" نهض ليون "إبتهجوا ربما تكون معالجة!" اومئوا له "أتمنى أن يكون بمقدورها إلقاء تعويذة!" تمنت ليونا ليصرخ شقيقها "ولما لا؟ تمتلك قدرا كبيرا من المانا و غريموار، تحتاج محفزا و تدريبا فقط!" غادر دون أن يستأذن، صعد الدرج، فتح الباب الأبيض المعلق عليه ورقة مكتوب عليها ﴿لا تدخل دون إذن﴾ إبتسم بخفوت و فتح الباب، ليقع على مرمى نظره جسد أخته الصغيرة النائمة بهدوء تحبس الكتاب الأسود بين أحضانها و قد تبعثر شعرها الأبيض على كل الوسادة، إبتسم عندما رأى أنها لا تزال ترتدي حذاءها إنخفض ينزعه من قدمها بهدوء يخشى إيقاظها، سحب اللحاف من تحتها يلف جسدها به بهدوء مقبلا جبينها.

فتحت عينيها تكشف عن ذهبيتيها الناعستين هامسة بـ"ليون" اومئ لها و قال "نامي فقط!" لم تجب فقد خلدت للنوم.

"هيا أنت تستطيعين أشعري بالمانا تسير عبر كفك!" شجع جوشوا صغيرته المنهكة "أنا لا أشعر بأي مانا!" صرخت بتعب و رمت بجسدها على العشب تلهث، تقدم ليون يحمل عصا خشبية سوداء عتيقة "ستساعدك!" أمسكتها ووجهتها نحو الورقة تحاول تحريكها "هيا أرجوكِ تحركي!" أغلقت عينيها بأمل، تحركت الورقة أرادت الصراخ بأنها نجحت لكن ليون قال "لقد كانت الرياح!" أمسكت شعرها بتوتر و قالت "أنا لست ساحرة!" إستعدت لرمي العصى لكن يد والدها أوقفتها "مشكلتك أنكِ تستسلمين بسرعة!" نظرت له بسخط "المانا تأبى الخروج!" قلب عينيه "أنت لا تطلقينها بل تحبسينها بأعمق جزء في داخلك!" نظرت له بتشوش إنخفض على ركبة "تخلي عن فكرة أنك فاشلة و ضعي مكانها أنك قوية و تستطيعين!" اومئت له ليردف "إذا أردتِ ستنجحين، كل شيء متعلق بهذا" وضع سبابته في جبينها يخبرها أن عقلها هو كل شيء.

"إنتهى تدريب اليوم!" راقبت ظله ينسحب جلست على الأرض تعيد ما قاله لها والدها "أنا قوية أنا أستطيع!"

"أثير أنت هنا!" تقدمت منها أمها بخطوات واسعة و قد بدت قلقة "أنا هنا ما الأمر؟" نفت لها أمها و جلست بجانبها "أتواجهين صعوبة في تدريبك؟" اومئت لها "لم أستطع تحريك الأشياء سوى في سنتي الخامسة عشرة!" نظرت لها أثير "أيفترض بهذا أن يشجعني؟" قهقهت الأم على رد إبنتها "لا فقط أخبرك أنك لست الوحيدة التي تواجه صعوبات!" همهمت أثير تنظر للأشجار بينما يتموج شعرها بخفة..

"أجربتي التأمل من قبل؟" سألت أمها بينما تجلس القرفصاء تستعد للتأمل "بواسطة التأمل أشعري بتدفق المانا داخلك سيساعدك هذا كثيرا!" قلدت الصغيرة حركة والدتها "صفي ذهنك و ركزي على ما بداخلك، أشعري بكل حركة من حولك و حتى بدقات قلبك!" قهقهت أثير "أنت تجعلين من الأمر أكثر صعوبة!" تنهدت الأم و نظرت لإبنتها "إذ لم تستطيعي إلقاء تعويذة هذا لا يعني نهاية العالم!" نظرت لها أثير و قد عقدت حاجبيها بإنزعاج "لما عليكم أن تذكروني بأنني فاشلة؟" نفت لها والدتها برأسها "أنا لا أذكرك بعجزك، أنا أحاول إخبارك بأن تجربي شيء آخر غير التعاويذ!" أمالت الصغيرة رأسها للجانب "كتقوية حواسك مثلا!" نهضت الأم من جلستها تغادر الحديقة "سأخبر والدك بأن يتوقف عن تدريبك!" نهضت أثير بفزع "و من سيدربني؟" إلتفتت لها الأم بإبتسامة "عليك الشعور بتدفق المانا داخلك أولا!" كان هذا  آخر ما قالته و غادرت.

إستلقت الأخرى على العشب تنظر للسماء المليئة بالغيوم بينما تتنهد بضيق أزاحت شعرها عن وجهها رفعت يدها للسماء تتأملها "أنتِ بخير؟" كانت هذه شقيقتها ليونا، أيتناوبون عليها؟

همهمت لأختها "السماء جميلة اليوم!" أومئت مجددا شعرت بإستلقاء جسد بجانبها و يد تمسك بيدها المرتفعة، ليصيرا متشابكين "إذا وجدت من يدعمك في ضعفك، فهو بالتأكيد سيفرح لك عند قوتك!" نظرت لخد أختها الحنطي و إبتسامتها الخفيفة "كيف أشعر بالمانا؟" سألت إلتفتت لها أختها و جلست بإعتدال تمد يدها إلى صدر أختها "المانا تتجمع هنا، حاولي تحريكها إلى كامل جسدك، عن طريق التأمل!" نهضت أثير بدورها تجلس القرفصاء تستمع لأختها "تخيلي كرة زجاجية تتجمع فيها المانا!" أغمضت جفونها الحليبية تنفذ ما سمعته "حافظي على تنفسك المنتظم!" تجعدت ملامح أثير لتقول "لقد تخيلت و ماذا بعد؟" إبتسمت ليونا "ليس التخيل هو كل شيء، و الآن أشعري بتلك الكرة داخل صدرك!" فلتت نبضة قوية من صدر أثير لتصفق أختها "أنا أشعر بها، أحسنتِ!" شجعتها لتبتسم بإتساع "كرري هذه العملية يوميا، وإحرصي على مراقبة تنفسك!" اومئت أثير لأختها و عادت تتخيل كرة المانا خاصتها، ولا تزال الإبتسامة مرتسمة على وجهها.

"ربما المانا خاصتها مقيدة!" قالت ليونا لوالدها، إكتفى بالإيماء لها "لا أشعر بشعور جيد!" وافقتهما الأم، تنهدت ليونا "لا يمكننا إرسالها للمدرسة مجددا!" وقف الأب من الكرسي يستعرض قامته "علينا تدريبها بالمنزل، لست واثقا أنها ستتحمل السخرية أكثر!" جلست زوجته بداله قائلة بصوت مهموم "أنا قلقة على إبنتي!" وضعت ليونا يدها كتف أمها "علينا الوثوق بها الآن!"

رنين المنبه المزعج قاطع فترة تبادلها العناق مع سريرها الدافئ أخرجت يدها من تحت الملائات البيضاء توقف المنبه، أبعدت شعرها الأبيض المبعثر عن وجهها الناعس، غيرت وضعيتها من نائمة على بطنها إلى مستلقية على ظهرها تنظر للسقف تحاول تذكر من تكون "اوه تبا لقد نسيت!" صرخت و أبعدت الملائات عن جسدها بسرعة نزلت من الفراش المرتفع قليلا و ركضت للحمام المرفق بغرفتها، نظرت لإنعاكسها بالمرآة، باتت تستطيع رؤية شكلها بالمرآة و ذلك لأنها أصبحت أكثر طولا، هي بالثامنة عشرة الآن!

غسلت وجهها و قامت بتمشيط خصلات شعرها البيضاء بهدوء ربطته على شكل جديلة فرنسية جانبية، نظرت لشكلها برضى و خرجت، إرتدت فستانا أبيضا بنقوش ذهبية يصل إلى ما بعد ركبتها بإنشات مفتوح الصدر مع خيوط تزينه، حملت حذاءها و نزلت الدرج الصغير للأسفل بإبتسامة مشرقة "صباح الخير!" قبلت كل من والديها و شقيقها ليون تتساءلون عن ليونا؟ لقد تزوجت و تركت بيت عائلتها.

"اليوم سنحدد رتبتك¹!" كان هذا والدها جلست على الكرسي تأخذ شطيرة و تقضم منها "ما هي رتبكم؟" سألت ليجيب ليون أولا "من الرتبة C!" صفرت، تفاخر والدها "ساحر من الرتبة B!" صفقت له لتقهقه أمها و تقول "معالجة² من الرتبة D!" نظرت لامها بتفاجؤ "أنتِ معالجة؟!" اومئت لها، بينما تضع آخر طبق و تجلس تتناول فطورها بهدوء "برأيكم ماذا ستكون رتبتي؟" أنزل والدها الشوكة و قال "الرتبة تقاس بكمية المانا لا بالتعاويذ، لذا لا تقلقي من عدم قدرتك لإلقاء تعويذة!" اومئت له، صحيح أن طوال هذه الثمانية سنوات لم تستطع إلقاء تعويذة لكنها باتت تشعر بتدفق المانا داخلها، جسدها أصبح أخف و حواسها باتت حادة قليلا، هي تتحسن.

جلست في قاعة الإنتظار بتوتر تحرك رجليها بسرعة "أنا متوترة!" قالت بينما تعض شفتها الكرزية، طبطب والدها على ظهرها "سيكون كل شيء على ما يرام!" طمأنها بصوت حنون "أثير فيكسن!" نادى صوت من الباب في أخر الرواق لتنهض بسرعة "إنه أنا!" دفعها والدها بخفة، دلفت من ذلك الباب تنظر للكرة الزجاجية الكبيرة يقف عندها رجل كبير بالسن طويل القامة عريض المنكبين "ما طبيعة سحرك؟" إبتلعت ريقها بتوتر "لا أعلم!" رفع نظره من الأوراق يرمقها بنظرات مريبة "لم أستطع إلقاء تعويذة في حياتي!" إبتعد عن الكرة الزجاجية يسير إلى غرفة ملحقة "إتبعيني!" طلب منها أو بالأحرى أمرها دخلو الغرفة البنية تحتوي على مكتب خشبي كبير جلس في مقدمة المكتب أشار لها أن تجلس فعلت ما طلبه، فتح الدرج يخرج منه كرة زجاجية صغيرة "ضعي يدك عليها!" اومئت له رفعت يدها ببطئ تلمس ظهر الكرة، لم يستطع أي منهما إدراك ما يحدث فهي قد…

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرتبة¹: يتم معرفة الرتبة عندما تقاس المانا لدى الساحر وتكون الرتب كالآتي:

E: أدنى رتبة، و تشغل الغالبية من العامة، يكون صاحبها قادرا  على إلقاء تعويذات بسيطة كتحريك الأشياء، تصغيرها و تكبيرها، قوته البدنية أقوى بقليل من بشري


D: هذه الرتبة تأتي فوق الرتبة E يتمتع صاحبها بمانا أكبر من أدنى رتبة، يمكنه إلقاء تعاويذ بعيدة المدى

C:يشكلون الأقلية من النبلاء ترتيب الرتبة هو الرابع من حيث تدفق المانا

B: أغلبية أصحاب هذه الرتبة معالجين أو مدافعين يشكلون الأغلبية من النبلاء

A: من يتمتع بهذه الرتبة ربما يكون نبيلا أو من العائلة الحاكمة، يتمتع بخواص أفضل من سابقيه

S, SS, SSS: هذا الرتبة يكون صاحبها أقوى ساحر حيث تعادل قوته عشر سحرة من الرتبة A و عشرون من الرتبة B

معالجة²: هو نوع من السحرة لا يمكنهم إلقاء تعاويذ هجومية بل يركزون قوتهم على الشفاء، لا يمكنهم الدفاع أيضا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

♧︎︎︎
♧︎︎︎
♧︎︎︎
♧︎︎︎
🥀
♧︎︎︎
♧︎︎︎
♧︎︎︎
♧︎︎︎

يا هلا~
إجيت و جبت معي البارت الثاني ✌

بعرف أني كوول لا داعي للتصفيق 😎

رأيكم فيه؟

مشاعركم؟

حماسكم للقادم؟

برأيكم شو صار للكرة الزجاجية؟
-صاحب التوقع الصحيح عنده مني هدية ◕‿◕-

وبس والله، دمتم في رعاية الله و حفظه ملتقانا بالبارت القادم~لوف يو أول~

Tamara Manar Mzd 🥀💫

Continue Reading

You'll Also Like

480 45 18
عندما تولد في عالم مقيد رغم تحررك، وحين تجرك الطبقية والعنصرية إلى أروقة الظلام، كل ما عليك فعله هو التشبث بالحقيقة عن نفسك، من أنت وماذا تريد؟ وهنا...
1.4K 143 11
أنظر خلفك.. أنظر يمينك، يسارك.. أسفلك.. خلف سريرك. لكن أبداً مهما فعلت لن تهرب منهم، كن على حذر هم يرونك جيداً. مهما حاولت الأختباء، هم دائماً موجود...
321K 25.9K 71
التزمتُ بكلّ القواعد كدمية معلقة بخيوطٍ يحرّكها الجميع كما يريدون... لم أجرؤ على تخطي الحدود المرسومة لي يوماً... اعتدتُ دوماً أن أكون لطيفة... ول...
597K 11.5K 20
عندما تتعثر كريسيلدا على أرض الجليد الاسود لإنقاذ صديقتها، تصادف رفيقها لكن ... ظنت أنه سوف يركض نحوها ويحملها بين ذراعيه ويقبلها بشغف . لكن لا شيء م...