شيء ما 𝙎𝙊𝙈𝙀𝙏𝙃𝙄𝙉𝙂 (إي...

By moonsky0606

55.7K 2.9K 1.1K

لا لا يمكن أن يكون هو بعد كل هذا الوقت، كم مر من الوقت أنا خائف ألا يكون هوولكن مازالت تلك الرائحة تميزه، ماا... More

اخيرا قابلتك (1)
ساجعلك لي 2
قرار متهور 3
"مرحبا امي بالقانون"
"اليوم الاول" 5
يقين بحبك (7)
خاتم لن يرتديه يوما 8
قواعد المنزل 9
انفصال وعلاقة جديدة 10
دعني احبك 11
يوم جديد 12
جحيم بارد 13
الشوكولاتة14
اليس هذا افضل؟ 15
ضيف غير مرحب 16
ادراك 17
دار الايتام 18
شعور غريب 19
مباراة 20
جزر كيراما 21
"Rose or Slap"22
جدال لاينتهي 23
الدراسة في الخارج 24
رسائل25
قلب فارغ 26
معارف؟ 27
عناق 28
زهرة الرياح 29
ضائع بين دفاتر الماضي 30
محاولة هروب 31
مفاوضة 32
رسالة بحبر كالدم 33
معارف 34
مشروع 35
رموز تعبيرية 36
مرحبا مجددا (37)
عشاء في الخارج 38
فيليز 39
بدلة زرقاء (40)
يوم الخطبة (41)
خلف الكواليس(42)
تفكير ومواجهة 43
كاكاو ساخن بالمارشملو(44)
سيجار رخيص(45)
لن اسمح لك بالرحيل (46)

أهلا بك سيد غريب 6

1.1K 60 21
By moonsky0606

ارشدتني ماري إلى الغرفة التي سأمكث بها، للاسف لم تكن بجانب غرفة ماثيو فهي كانت بالطابق السفلي، واحضرت ملابس نوم، اعتقد أنها تخص ماثيو لانها ليست جديدة ولكنها نظيفة ودافئة ، ملابسي واغراضي سانقلها بعد دفع الايجار الذي لم ادفعه لمدة ثلاث شهور رغم كونه سكن رخيص جدا


غيرت ملابسي في الحمام الذي بجانب غرفتي فيبدو أن تلك الغرفة كانت أحد غرف الضيوف، خرجت من الحمام بعد حمام سريع أراح اعصابي من ضجيج اليوم

-"من أنت" اردف طفل صغير قبل أن اخطو داخل غرفتي، اعتقد أنه الاخ الاصغر بالعائلة

-"مرحبا ياصغير، أنا ايليت، تشرفت بلقائك"

-"أنا لست صغيرا!! وماذا تفعل في منزلنا ياغريب" اردف الطفل، حاولت امساك اعاصبي من الانفلات على طفل وقح مثله، كيف ينعتني بالغريب!! يبدو أن رجال هذه العائلة خارج عقولهم حقا

-"حسنا أيها الفتى الكبير، ساخبرك أنا خطيب أخاك ماثيو" اردفت محاولا الابتسام في وجه الوقح الصغير

-" ولكنك لا تبدو جميلا، أخبرني أخي أنه عندما يتزوج سيتزوج فتاة جميلة وذكية، أنت لاتبدو جميلا ولا ذكيا سيد غريب" آه إن هذا الطفل وقح لأبعد حدود

-"أيها الفتى الكبير، اسمي هو ايليت وأنا ذكي جدا وطويل لدي شعر ناعم وعيون كبيرة حادة وجفون مزدوجة، امتلك تفاحة آدم وعضلات خفيفة ، كيف لا اكون جميلا مع كل هذا" اردفت وبدى على الفتى التفكير لذا ابتسمت بانتصار كوني ساضم طفل العائلة إلى صفي

-"امم أنت تبدو جميلا كذكر ولكنك لست ناعم وجميل كالفتيات،أيضا هناك شيء حولك يبدو حلوا ولاذعا في نفس الوقت، لذا أنت تظل قبيحا وغريب"

-"ولما قد أبدو كالفتيات إنني ذكر !" اجبته بانفعال طفيف

-"لان أخي يحب الفتيات اللطيفات، الذين يبدون ناعمات وذوات شعر طويل وبشرة صافية، وإلا كيف سينجب منها الاطفال" من علم الطفل تلك الكلمات، تشه بالطبع أخاه الاحمق

-"ومن قال أن الحمل والولادة مقتصر على الفتيات فقط؟" اجبته بابتسامة، رغم أن الحمل بالنسبة لاوميغا ذكر صعب ولكنه ليس مستحيلا

-"وهل يوجد أشخاص يحملون وهم ليسوا فتيات" سأل الطفل فقهقهت على براءته

-"اجل هناك، خذني كمثال، إنني اوميغا ذكر لذا أستطيع الحمل"

بدى على الطفل الاندهاش واردف بانفعال
-"وكيف ذلك؟!!"

-"ستتعلمه عندما تكبر في المدرسة، الان اذهب للنوم لتكبر بسرعة" اردفت احاول تهريبه بعيدا عني، إن بقي معي أكثر لا أعلم ماذا ساخبره أيضا

-"حسنا سيد غريب، أنا راحل" اردف الطفل ثم رحل مسرعا بإتجاه السلالم، يبدو أن جميع غرف العائلة في الطابق العلوي،اشعر ببعض الانزعاج ولكن لا يمكنني الاعتراض، يجب أن اكون شاكرا لسماحهم لي بالمكوث في منزلهم

*

في صباح اليوم التالي

كان هاتف ايليت يرن لمدة من الوقت، استيقظ بانزعاج واغلق المنبه لينظر في الساعة

-" اللعنة!! إنها السابعة والنصف!! لقد تاخرت " تمتم ايليت لاعنا نفسه وملقيا اللوم على السرير الذي منعه من الاستيقاظ كونه مريحا جدا وناعما والبطانيات دافئة ذات رائحة جميلة

خرج ايليت من الغرفة مسرعا وركض إلى الخارج في ضياع كونه لم يحفظ تفاصيل المنزل بعد

-"اوه، أخي في القانون!، استيقظت اخيرا، تعال لتناول الفطور معنا" سمعت صوتا من جانبي ينادي بذلك لالتفت وإذ بي في حجرة الطعام والاسرة جميعها ملتفة حول مائدة الطعام يتناولون افطارهم

-" أدالي! اصمتي" هسهس ماثيو بحنق موجِّهًا نظره نحوي

ابتلعت ريقي وابتسمت له بتوتر ملوحا بيدي

-"القرف! لقد سدت نفسي فقط من منظر ذلك المتشرد في الصباح" اردف ماثيو مستقيما من مقعده

-"ماثيو!" صاح الاب به ولكن الام منعته

-"عزيزي، دعه وشأنه فقط لهذه الفترة، اصبر عليه قليلا"

تنهد الاب بقلة حيلة واكمل تناول طعامه، اما عن ماثيو فقد ارتدى حقيبته ورحل خارجا من المنزل

-"سيد غريب! أنت هنا، لما اخي منزعج منك؟" اردف الصغير باستفهام

-"لا اعلم ايها الفتى الكبير، لا تسألني" اردفت له مقتربا من كرسيه

-"تفضل بني بالجلوس وتناول افطارك قبل الذهاب للمدرسة" اردفت الام بصوت حنون لي، لا اعلم لما تعاملني بتلك الحنية رغم أنها تعلم الحقيقة الان

-"شكرا لك سيدتي، ولكنني تأخرت عن المدرسة كثيرا، هل يمكنك تذكيري أين مكان الحمام مجددا لقد تهت" اردفت حاكا مؤخرة عنقي بخجل

-" لا بأس بالتاخر قليلا، فهو يومك الاول بالمدرسة فقط اذهب لغسل وجهك الحمام في الممر الثاني في اليمين بجوار غرفتك تقريبا، وتعال لتتناول افطارك فيجب عليك أن تكون بصحة جيدة، انظر إلى وجهك كيف هو شاحب"

-"حسنا سيدتي شكرا لك، .... ولكن لحظة! مالذي تقصدينه بيومي الاول، إن اختبارات منتصف الترم بدأت بالفعل!" اردفت باستفهام

-"اوه، بالطبع لا تعلم عذرا إنه خطئي لم اخبرك، لقد نقل الاب اوراقك الى مدرسة ____ بالفعل، ستجد الزي المدرسي لها في غرفتك" زي مدرسي؟ مدرسة____ إنها نفس التي يدرس بها ماثيو!! هل سادخل هذه المدرسة المرموقة حقا؟!!

-"سيدتي، سيدي كرمكم مبالغ به، إنه كثير علي لا استطيع قبول احسانكم" اردفت بارتباك، فلم اتخيل أن يعاملوني جيدا وكأنني فرد منهم

-"لايمكنك الرفض، كيف يمكنني أن اترك جاهل مع ابني كخطيب؟ إن أردت أن تكون مساندا لماثيو في المستقبل فيجب عليك أن تدرس بجد وإلا لن اقبل بك ولا ماثيو أيضا" اردف الاب فابتلعت ريقي بخوف و اومأت فقط

*

-"عزيزي لقد كنت قاسيا عليه جدا، لما تكلمه بجفاء هكذا إنه مجرد طفل" اردفت السيدة ديبوتشي بعد أن رحل ايليت لغرفته كي يغير ملابسه ويستعد للمدرسة

-"يجب علي أن اكون حازما معه، قد يكون مر بالكثير كما تقولين ولكنه أيضا لم يتلق تعليما مناسبا، أستطيع أن ارى داخله روحا مثابرة ولكنها تحتاج إلى صقل"

-"أتفهم الامر عزيزي، ولكنه طفل انتقل من بيئة الى اخرى، سيكون من الصعب عليه التأقلم فلا تضغط عليه"

-"إن لم اشدد عليه سيلعب بذيله، بناءا على البيئة التي عاش بها كان يجب عليه أن يكون ذكيا وماكرا كي يستطيع النجاة، ماذا تعتقدين عن اوميغا عاش ل16 سنة في الاحياء الفقيرة و ثمان سنوات بلا عائلة، يجب علي تعليمه أن لايخضع لأحد ويقف رافعا رأسه وألا يتعالى علينا بمكر، إنه ذكي وماكر وهذا ما يحتاجه ماثيو كرفيق، عاجلا او آجلا سيقع له" اردف الاب شارحا لزوجته سبب قسوته على ايليت

-"أنت رأيت هذا أيضا، يمكنني رؤية روحه المقبلة على الحياة داخل عيناه إنه عكس ماثيو الذي لا طموح له ولايأخذ الحياة على محمل الجد، أتمنى أن يتقبله ماثيو ويعلم أنه المناسب له، أتمنى أيضا أن يتركه يصل إلى قلبه لمساعدته في رؤية الحياة بالطريقة الصحيحة"

-"أجل رغم أن ماثيو قوي وحازم إلا أنه يمتلك خواء روحي كبير، وهذا مايقلقني تجاه ابني" اردف الاب في قلق

-"ماذا يعني الخواء الروحي أبي؟" تساءل الطفل الذي كان يستمع لحديث أبويه دون أن يفهم حرفا واحدا

-"يعني أن تذهب مسرعا للتجهز للمدرسة بسرعة" اردفت الام تشتت ابنها عن السؤال فهي قد انغمست في الحديث مع الاب حتى نسيت وجود الطفل معهم

*

عاد ايليت بأدب الى غرفة الطعام بعد أن تجهز فارتدى ملابسه ومشط شعره

"تبدو جميلا بني، لتأكل على الاقل هذه التوست قبل ذهابك الى المدرسة، الافطار جيد للصحة" اردفت الام وهي تنظف المائدة مع ماري بعد أن لاحظت ايليت الواقف أمام الباب لايعلم ماذا يفعل او أين يذهب

-"ش-شكرا لك سيدتي" اردف ايليت بخجل

-"لا تشكرني بني هذا من دواعي سروري، وأيضا لا تنادني بسيدتي لقد أصبحنا عائلة الان فلتنادني امي"

-"و-ولكن...، اسف سيدتي لا استطيع هذا كثير علي" اردف ايليت بارتباك وخجل طغى على ملامحه

-"حسنا لا بأس بني، وقتما تحب يمكنك مناداتي بها أنا لا استعجلك ولكن لتعلم أنني أعتبرك من اليوم ابني وسعيدة بكونك بين عائلتي" اردفت الام لينهار عقل ايليت من حنانها وكأنها اذابت الجليد المتراكم على قلبه بلطفها ليجهش بالبكاء

-"لا بأس صغيري لتبكي حتى تفرغ مابداخلك، ابكِ بقدر ماتشاء أنا هنا لتستند عليها" اردفت الام معانقة ايليت وتربت على ظهره، كانت الام ذات جسد دافئ واطول من ايليت قليلا بحكم أنها الفا، ليشعر إيليت داخل حضنها بالامان خصوصا وأن فرموناتها التي تفرزها مهدئة كخاصة التي تفرزها عندما تظهر المودة لاطفالها

*

ايليت*
وصلت الى المدرسة، تلك المدرسة التي كنت اقف امامها منتظرا ماثيو وخائفا أن يطردني الحارس الان أستطيع دخولها دون خوف، كانت أدالي هي من اوصلتني الى المدرسة وبعدها ذهبت لتوصل اخاها راسيل 'سمي بهذا لولادته بشعر احمر كالنار'

كنت متوترا جدا ولكنني سمعت صوت الحارس يوبخني لتأخري ويخبرني أن ادخل بسرعة لاهرول داخل المدرسة طاردا ترددي بعيدا، كانت مدرسة جميلة وكبيرة جدا، لم يتسن لي التمعن بالنظر فيها المرة الفائتة لذا لم اعلم أنها بهذه النظافة والرقي، الجدران لاتحتوي على كتابات مقززة ولا ملصقات قديمة تآكل ورقها، الفصول حديثة وتحتوي على طاولات فردية نظيفة ذات لون ازرق ليست كالتي بمدرستي القديمة فالطاولات كانت ثنائية مصنوعة من الخشب المتآكل الذي يقطع الملابس ويخربها اذا جلست عليه

طرقت غرفة المدير لتقديم نفسي واوراقي المتبقية، فامر أحد الطلاب بارشادي الى فصلي واخذي في جولة حول المدرسة بعد الحصة

اللعنة!! لما ياخذون مناهج بهذه الصعوبة؟!! إنه نفس الكتاب ولكن اسئلة وطريقة شرح مختلفة لا افهم شيء مما يقوله المعلم

-"إذن أنت الطالب المنتقل؟ ما اسمك" اردف فتا يقف أمام طاولتي عندما انتهت الحصة

-"مرحبا أنا ايليت" اردفت بِوِد لأرى الفتى يضحك وكأنني قلت دعابة

-"أليس هذا اسم فتاة؟" اردف الفتى وسط ضحكاته، تشه مضحك جدا اجل ياله من احمق، اشتقت بالفعل لجون مهما كان غبيا هو لن يسخر من شيء يعلم أنه سيزعجني

بالحديث عن جون اتصلت به ليلة أمس لانني رحلت من منزله دون قول كلمة له، اعلمته اين أنا وماهو موقفي وماكان له سوى أن ينعتني بالمجنون

-" إسمي ليس مخصص للفتيات فقط"اردفت بملل اعيد نظري للكتاب الذي كنت أقرأه

-"تعلم أن لكل شخص من اسمه نصيب اليس كذلك؟ هل أنت ناعم كالفتيات إذن" اردف الفتى ليضحك جميع المتجمعون حول طاولتي وكم كنت اتمنى ضربه ولكنني لا اريد التسبب بمشاكل في اول يوم لي هنا

-" لست كذلك لذا لا تتحداني" اردفت برفع حاجبي ليعلم أنني لن اصمت عن اهانته

-"هههه هل تظن نفسك ندا لي؟ إنك مجرد بيتا أما أنا فالفا، لاتفكر حتى بانك يمكنك هزيمتي في أي شيء" ياله من متعجرف، تماما كما جميع الالفا يظنون نفسهم محور الكون او ماشابه

-"لما أنت مغتر بنفسك هكذا؟، وأيضا كيف تكون متيقنا أنني بيتا ألا يمكن أن اكون الفا؟" اردفت مغلقا الكتاب وادخله حقيبتي

-" بالطبع أنت لست الفا لا تبدو كواحد، تعلم أنني الفا مهيمن استطيع معرفة جنسك الثانوي فقط بنظرة" تشه الفا مهيمن قال، إنه مجرد الفا متنحي يريد فرض سيطرته على من بمحيطه، مجرد جبان كاذب

كدت ارد عليه لولا أن باسيلي الذي كلفه المدير بأخذي في جولة حول المدرسة قدم إلى صفي ليأخذني، اجل بالضبط باسيلي ذلك الاحمق الذي اعطاني رقمه من قبل

-"ايليت من الافضل لك ألا تدخل بشجارات هنا خصوصا أنك جديد وايضا المدرسة متشددة بالنسبة للعدائية قد يصل الامر لطردك إن علموا أنك تقاتلت مع احدهم" اردف باسيلي بعد أن تجولنا وجلسنا للاستراحة قليلا ، لما يخبرني ذلك هل يظننا مقربين؟!

-"حسنا لايهم"

-"اوه ايليت لاتكن هكذا أنا اهتم لامرك أيها الصغير"اردف يبعثر شعري، ذلك الاحمق ماذا يظن نفسه ليفعل هذا

-"ابعد يدك وتوقف عن التكلم بطريقة غير رسمية وكأننا اصدقاء"

-"ولكنني اريد أن أكون صديقك، ألا يمكنني همم~" اردف مبوزا شفتيه، هل يظن أنه هكذا لطيف، بل يبدو كوحيد قرن

-"لا لا يمكنك، ألست في الصف الثالث ثانوي لديك الكثير لتدرسه بدلا من تضييع وقتك لصنع صداقات غير مهمة" اردفت محاولا ابعاده عني

-" لا باس معي فأنا ذكي، ايضا أنا لست في الصف الثالث الثانوي بل الثاني"

-"من الواضح أنك ذكي والا لما كنت عدت السنة" اردفت مستهزئا به

-"هاي انت!! أنا لم اعد السنة أنا دخلت فقط متاخرا، ايضا أنت لم تر درجاتي إنني دائما من الاوائل"

-"اجل طبعا " اردفت مبتسما بسخرية

-"باسيلي! المعلم يريدك" صاح أحد الطلاب مناديا باسيلي، ليذهب ويتركني في مقصف المدرسة حتى موعد الحصة القادمة

هااه تنهد إذن تلك هي حياتي الجديدة؟!

************************************

اخت ماثيو أدالي

Continue Reading

You'll Also Like

3.2K 233 4
لطالما كان جون لصاً ماهراً تم توكيله من قبل احد المنظمات و الهدف هو منشأ تعمل على تطوير سلاح قوي و سري يمكن ان يغير مسار الحرب ، لكن ماذا اذا انفتحت...
5.3K 187 6
تقوم بتصوير اشياء كثيره! ايمكنك تصوير نفسك؟
35.1K 2.4K 12
كان لويس مغرما بقصص هاري بوتر، اعاد قراءة الكتب اكثر من مرة و متابعة سلسلة الافلام. في احدى الليالي الباردة داخل انجلترا، كان يستلقي بحرية فوق سريره...
1M 32.2K 65
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين...