انا و المستحيل وعيناكِ (الجزء...

smsama37 द्वारा

70.2K 3K 187

في لحظات فارقه بعمر الإنسان لم يكن يتخيل ان يعيشها... الخوف و الالم و الفقدان وحتي الحب ... جميعها لحظات لن... अधिक

المقدمة
الفصل الاول
الفصل الثاني
اقتباس
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الحادي عشر
الثاني عشر
الثالث عشر
الرابع عشر
الخامس عشر
السادس عشر
السابع عشر
الثامن عشر
الفصل العشرون
الحادي والعشرين
الثاني و العشرون
الثالث و العشرون
الرابع و العشرون
الخامس و العشرون
السادس و العشرون و الاخير
الخاتمه
تنبيه هااااام جداااا

التاسع عشر

1.8K 91 6
smsama37 द्वारा

صلوا علي النبي ❤
،،،،،،،،

بعد مرور عدة أيام شارفت علي الاسبوعين.....
في منزل منصور......

سيبي اللي في ايدك ياختي و تعالي عايزاكي
امتثلت حنان لحماتها و سارت خلفها حتي جلست قبالتها عم الصمت لفتره..
تسائلت حنان بريبه من تلك الجلسه وقالت : في حاجه
تقوست شفتي شهيره و قالت : جوزك ماقلكيش ع الحوار اللي دار بينا
هزت رأسها بالنفي بينما ابتسمت شهيره بسخريه و قالت بتشفي : اصلي قولتله يتجوز
تحجرت عينين حنان علي حماتها المنتظره منها ان تصرخ او ترفض او تنهار و لكن فاجأتها بقولها الهادئ: و بعدين

- و لا قابلين انتو بقالكوا اد ايه و ماشوفتش لا عيل و لا تيل، واللي متجوز معاكم دلوقتي معاه عيلين
وانا مش هاستني اكتر من كده

،،،هو موافق

التوي ثغرها بابتسامه ساخره مجيبه  : كل راجل نفسه في حته منه ،  و عيل من صلبه

رفعت كتفيها و قالت بثبات حير تلك القابعه امامها : اعملوا اللي انتو عايزينه
توجست شهيره من ردها الهادئ و قالت : عروسته عندي  وموجوده

استقامت حنان و ابتسمت في هدوء : مبروك و هديتهم عندي... هابعتهالهم من بيت ابويا

و تركتها دون التفوه بشئ آخر تجاهد لتبقي خطواتها ثابته ،  و عينيها جامده رغم تحرجها بالدموع طال الطريق حتي وصلت للطابق الخاص بها  و فتحت غرفتها ...دخلت واغلقته خلفها و استندت عليه بظهرها، ضامه شفتيها حتي كادت تدميها ، تحررت اخيرا الدموع و انسابت علي وجنتيها مع شهقه وجع اخرجتها دون إرادة منها ،  تحركت حتي وصلت لمنتصف الغرفه مسكت راسها بين يديها ودارت حول نفسها و قد تملك منها القهر
إمرأه منقوصه
ارض بور
رحم لا ينجب

وكلمات حماتها السامه تتردد في ادانها اصدرت صرخه عاليه و اطاحت بكل ماتطاله يديها في الغرفه ، القت بمحتويات التسريحه ارضآ ، مصابيح الاضاءه بجانب الفراش اصبحت حطام، حتي المرآه القت بالكرسي للمرآه حتي أصبحت فتات.....

،،،،،،،،،،،،،،،
انتفض منصور صارخآ بوالدته عندما أخبرته بفعلتها قبل قدومه بقليل تحدث منصور غاضبا : ليه ياما قولتها كده ليه وانا اتفقت معاكي علي الكلام امتي
حركت يدها بلامبالاه قائله بسخريه ،: و انت عامل في نفسك كده ليه ياكبير عيله المنصوري، دي هي بذات نفسها ما تهزتش منها شعره  وقالت لي هاتباركلك كمان
مسك ورأسه بين يديه هاتفآ بغضب وحنق : وانا ماوافقتش و مش هاوافق ،  عايزه تخربي عليا ليه ياما... انا عايز مراتي كده
ضمت شفتيها بغيظ و قالت : عايزها كده.. رحم مايشيلش عيشه ماتكملش ياعين امك... و بعدين انت عامل في نفسك كده ليه ،  بقولك البت لا زعلت و لا اعترضت، و حتي لو قالت لا يبقي بالسلامة دي جات و جابت الخراب معاها
تنفس بغضب لجدال لن يفيد و لن تفهمه ابدا اشتدت عروقه رافضآ تدخلها و هم بالصراخ معترضآ و لكن صوت التحطيم الآتي من اعلي جعله يتحفز و يصعد الي فوق ركضا تاركآ والدته تلوح بيدها متمتمه : اطلع لها يادلدول
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

بآليه شديده ارتدت سما ملابسها استوقفتها و الدتها : رايحه فين كده
إجابتها سما : اجيب ورقي من الشركه عشان اقدم في شغل جديد محتاجه اشغل نفسي شويه..
ضمت والدتها شفتيها و قالت بحذر : هاتقابلي زياد هناك مش كده

توقفت عن الحركة لثانيه و لكنها أكملت وقالت : طبيعي ده كان رئيسي المباشر

صمتت و الدتها و قالت بتردد :  انتي ممكن تجسي نبضه كده وتشوفيه لو يمكن

قاطعتها سما و هي تواجهها بابتسامه باهته :  يمكن ايه يا ماما... برضو بتتعاملي بطريقتك انتي... عايزاه يمشي فايمشي عايزاه يرجع فا يرجع...
احنا بني ادمين ياأمي

واقبلت عليها و قبلت رأسها متمتمه ،،مش هاتأخر
اختفت عن أنظار و الدتها التي سقطت علي المقعد من خلفها متذكره ما حدث في زفاف ابنت شقيقتها... لم تكن تتخيل ابدا ان تكون ردة فعلهم علي انتهاء خطوبة سما هكذا.....
بعد ما كانوا يتباهوا بمشترياتهم وتحضيراتهم أمامها ... اخفوها عنهم مبررين لمراعاه شعور سما... حتى استمعت همساتهم لخوفهم من الحسد كذبت  حدسها لكلماتهم الغير مباشرة المتشفيه لانتهاء خطبتها.. 
صدمت من تصرفات و افعال احرجتها...
مع معرفه عدة تفاصيل عن العريس الثري وافعاله المتكبره و كأنه يري نفسه أعلى شآن منهم.....
ومعاملته الجافه الذي لاحظوها جميع المدعويين لعروسه

  حتى رأت في عيينن ابنتها نظره زلزلتها وكأنها تقول لها... مقارنة زياد بهم ليست عادله رأيتي الفرق الآن!

يومها شعرت بالاختناق لذبول ابنتها و الندم لخساره شاب مثله حبه ظاهر في كل شئ لابنتها و أخلاقه في معاملته معها رغم اسلوبها الجاف معه.....

ندمت وتأكدت من ذلك في كل يوم يمر و هي تري بهوت ابنتها الوحيده و حزنها البادي علي ملامحها... ربما آن الوقت لتعترف انها كانت خاطئه... ربما آن الوقت لتدرك فداحة فعلتها و خسارتها لكل شئ... حتي ابنتها رغم اسلوبها المهذب معها و لكنها تدرك جيدا في قرارة نفسها انها السبب في كل شئ....
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

(ادم و رانيا)

تحفزت خلاياه و وقف ببطئ مرددآ من خلف مراد بالهاتف. :وصل متأكد
اجابه مراد علي الجانب الآخر
مؤكدآ
،،لسه شايفه داخل قصره و كلابه حواليه

جذب مفاتيحه هاتفآ بعجاله : انا جايلك حالآ

توجه للباب و استوقفه صوت رانيا المتسائله  : رايح فين

اجابها ملقيآ اؤامره محذرآ : الباب مايتفتحش لحد لحد ماارجع و يمكن اتأخر

،،هاتسيبني لوحدي

توقف امام الباب قائلا : ماينفعش تيجي معايا ..هحاول ما اتأخرش... رانيا الباب مايتفتحش لأي حد مفهوم

اومات برأسها مردده خلفه بقلق : مفهوم

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
في شركه سليم

في انفعال شديد وبخ زياد مساعدته المؤقته علي عدة أخطاء ربما كانت تمر مع ملاحظه منه، و لكن عصبيته المفرطه منذ فتره تجعله لا يتقبل اي شئ خطئ حتي لو كان بسيط....
القي بالمحتوي امامها قائلا بغضب منفعل : زي الزفت ،  بره ،  و الاخطاء دي تتعدل وترجع لي اشوفها قبل ما اليوم يخلص يالا بسرعه... و ابعتيلي قهوه ....
نفذت امره و هي تومأ برأسها هاربه من عصبيته و مزاجه الحاد...

وضع زياد رأسه بين يديه و صداع يكاد يفتك برأسه... لا ينفك يبعد بتفكيره عنها قليلا و تظهر فجاءه صورتها في عقله بتفاصيلها التي يحفظها عن ظهر قلب...
مر وقت ليس بالقليل علي غيابها عن حياته ...يشعر بحياته فارغه و هاويه ... يشعر بفراقه عنها و كأنها سنوات و سنوات... هل من المحتمل ان يكون تسرع بموقفه ولكن في علاقه الحب يجب علي كلا من الطرفين الحفاظ على دوام العلاقه ولا تكون ابدا من طرف واحد عليه الصمود و التحمل دائما بمفرده...
اصدر تنهيده و هو ينظر لساعته يحاول الانشغال عن كل تلك الافكار التي دومآ تلاحقه....
ولكن الان يحتاج و بشده لكوب قهوه يساعده علي التركيز... استقام متوجها الخارج و فتح الباب مستعدآ لتوبيخ مساعدته علي تأخيرها في قهوته و لكنه.....
لكنه اصطدم بها امامه بجانب مكتبها او الذي كان..تلملم اوراق في علبه كرتونيه و بمجرد شعورها به عندما فتح الباب غفلةٍ... توقفت يديها و تقابلت الاعين في حديث خاص لا يخلوا من الشوق والعتاب.......
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

انهارت مع انهيار المرآه ،سقطت علي الارض ونشيج بكائها يتعالي ،فتح منصور الباب و توقفت قدماه علي الخراب الذي حل بالغرفه دارت عيناه حتي توقفت عليها .....منحنيه و رأسها لاسفل انخلع قلبه وهرول اليها وجلس امامها و مسك ذراعيها بقلق : حنان حنان ردي عليا
لم تجيب ولم يصدر منها سوي نهنهات بكائها..... آلمه قلبه لرؤيتها هكذا ، احتضنها وقبل رأسها عدة مرات معتذرا عن كل شئ كان سبب به او لا....
هدئت بعد مرور بعض الوقت و خرجت من احضانه و هو يمسح على شعرها، و يمسح علي جبينها برقه لم يصدق انه يمتلكها، و لكنه امامها يكون بفطرته و طبيعته بإظهار مشاعره التي كان يؤدها لانها من الممكن ان تقل من هيبته و وقاره و لكن .. معها هي يشعر انها تستحق كل الحب واللين ولن يخجل باعترافه بحبها و أنه لايريد ان يكون رجل اإمراه غيرها...
همس بأسمها و رفعت رأسها ببطئ و لم تنطر اليه ،  و لكن اصدرت كلمه خافته انتفض قلبه علي اثرها
- طلقني
تجمدت يديه علي رأسها و ثبتت عينيه علي ملامحها منتظر إنكارها لما استمعه ،  و لكنه لم يري عينيها من غلاله الدموع التي حجبت عينيها عن عينيه .....
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جلس بالسياره  و بجانبه مراد بعد عدة ساعات طويله في البحث و الاستكشاف حول قصر حمدي العزازي .....
بادر مراد قائلا : ايه الوضع في دماغك

اجابه ادم بعد تفكير : هاتأكد من كام حاجه الاول و اعرفك هانعمل ايه و امتي.... بس قولي ابنه لسه برة مصر

قال مراد مجيبا : ايوه في امريكا

حرك ادم راسه قائلا بحنق :  ال ## مسفره عشان مانعرفش نطوله

قال مراد هاتفآ : ده ننوس عين ابوه طبعا هايداري عليه عشان أيدينا ماتوصلوش

ابتسم ادم بجانب فمه هاتفآ: هانشوف

وادار محرك السياره متجهآ لمنزله بعد فتره طويله قضاها بعيدآ عنها اليوم....
اقترب من المنزل بعدما توقف بمراد بمكان قريب منه.. تحرك للداخل بخطوات ثابته و توقف فجاءه عندما وجد باب المنزل مواربآ... اخرج سلاحه و تحرك بحذر و قلبه ينتفض من ان يكون مكروهآ أصابها في فتره غيابه..... فتح الباب بهدوء و حذر  و وجد كل شئ بمكانه يعم السكون المكان... ضيق حاجبيه و توغل للداخل اكثر و لم يجد مايثير ريبته و لكن ايضآ لم يجد لها آثر....
اكمل بحذر خطواته و استرق السمع لصوت همهمات من إحدى الغرف بجانب غرفته... و بلحظه خاطفه فتح الباب بقوه علي مصراعيه شاهرآ سلاحه للامام و الذي يكون اتجاها مباشرة...
انتفضت رانيا و صدرت منها صرخه عاليه من خوفها المفاجئ و اقتحامه العنيف....
ضيق آدم حاجبيه و قال و هو ينظر لما تضعه بحجرها : إيه ده!

اجابته بصوت لم يكن طبيعآ اثر خوفها المفاجئ : دي دي قطه

مال برأسه و تسائل بنبره متآنيه اشعرتها بالارتياب : جات منين ؟؟

ابتلعت ريقها و قالت بارتباك : من بره

ردد من خلفها وهو يخفض سلاحه ببطئ : بره !
و هدر فجاءت عاليآ بطريقه جعلتها تنتغض مكانها : بره ده اللي هو بره ،  اللي محذرك اصلا انك تفتحي الباب لحد ...تقومي تفتحيه و تخرجي ،  لا و مش بس كده تنسيه مفتوح كمان
ده كلامي اللي اتسمع

اجفلت من حديثه و توترت من غضبه منها... استقامت ووقفت و القطه الصغيره مازالت بيديها قائله : انا لاقيتها بتخربش قدام الباب صعبت عليا دخلتها و.. و الباب ماعرفش ازاي نسيته انا لسه داخله حالا

مسح علي وجهه بغضب من تبريراتها الساذجه من وجه نظره ،  و قال بغضب و وجه محمر : ماتعرفيش ازاي نسيتيه.... انتي عارفه مين كان ممكن يدخل من الباب ده، حرامي و لا راجل شمال، و لا نروح بعيد ليه حد من كلاب العزازي يكون عرف المكان وباعته ،  و لا انتي ناسيه إحنا هنا ليه لتكوني فكرنا بنستجم ..

احمر وجهها من تعنيفه المستمر لها و احراجها للوضع الذي هم فيه، و التي تكون هي السبب الرئيسي به
قالت رانيا و هي تترك القطه من بين يديها : مش ناسيه طبعآ إحنا هنا ليه و مقدرة اللي انت فيه بسببي ،  و من الاول انت اللي اخترت تقف جمبي و لو حاسس انك زهقت و الوضع طول خلينا نرجع يبقي احسن

رفع حاجبيه من حديثها الذي اثار ضيقه اكثر  وقال بحده :  فعلا... ده اللي فهمتيه من كلامي ،  و اللي استنتجتيه، سبتي اهمالك وقلة سمعانك لكلام و ده اللي فهمتيه.... انتي مانفدتيش كلامي

انفعلت و قالت باختناق :  مش كل شويه تقولي ماسمعتيش الكلام ماسمعتيش الكلام... انا مش عسكري عندك ينفذ اؤامرك...

و تابعت رانيا بحزن : انا زهقت، و فرحت لما لاقيتها  مش اكتر و انا لوحدي  ....و الباب اكيد ماكنتش اقصد اسيبه مفتوح ..بس حصل غصب عني و الحمدلله ربنا كان معايا  و ستر....

و ابتلعت ريقها و قالت بصوت مكتوم من البكاء :  بعتذر يا حضرة الظابط مش هاتتكرر تاني

و تركته و مرت من جانبه و دخلت غرفتها وقف هو لثواني، و نفخ انفاسه بضيق و اقترب من النافده و فتحها على مصراعيها واستقبل الهواء البارد المنعش بصدره يهدء من انفعاله ...و يعيد بعقله الحديث من البدايه هي بالتأكيد خاطئه و يجب عليها ادراك ذلك و لكنها ايضا اعترفت و لم تنكر.... ما اثار غضبه هو خوفه الذي رأته بصوره اخري... يمكن كان عليه التحدث باسلوب اكثر هدوء ،  هي ايضآ لم تختبر اعصابه المشدوده أثناء عمله خصوصا في قضيه مثل تلك تخص ....حياتها
نفخ مره اخري و ضرب حرف النافذه بيده بضيق.... انتبه علي حركه بأسفل بنطاله وجد القطه المسببه لكل هذا تعبث بقدمه ..
انحني لأسفل وجدها تتمسح بيده طالبه الحنان منه ،  مسح علي شعرها الغزير الناعم حتي انها استلقيت علي الارض مستمتعه بلمساته... ضحك بخفوت و قال متمتآ : عجبك كده ،  كل ده بسببك انتي و في الاخر بتدلعي عليا...
تحركت القطه لليمين و اليسار علي ظهرها و هو يمسح علي شعرها متسائلا : انا زعلتها اوي صح ...
انا عارف رانيا لو ماكنتش انفعلت زياده كده كانت من نفسها مش هاتكررها تاني ...انا بس خوفت عليها و كنت فاكر خلاص اتعودت عليا و فهمت طبيعتي

ضم شفتيه  و استقام متوجها للخارج وانتبه للمائده الموضوع عليها عشاء لاثنبن ،  و من الواضح انها كانت تننظره من الصباح... وبخ نفسه علي ضياع امسيه معها كا كل ليله قبل ذهاب كلا منهما للنوم...نظر لغرفتها المغلقه مستقبلا عقابه وحيدا الليله مع..... القطه !!

يتبع،،،،

पढ़ना जारी रखें

आपको ये भी पसंदे आएँगी

8.2M 518K 53
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين...
1M 23.3K 42
رومانسيه💖 ميمونه 💖مالك
382K 31.3K 13
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...
406K 31.5K 58
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...