خَيط رَفيع

By writer_sam9

218K 18.7K 8.2K

"أُريدك .. لكنني تأذيت قبلك .. تأذيت طويلًا .. وصرت الشخص الذي يقول وداعًا .. ويترك قلبه على الطاولة ويمضي"... More

-1-
-2-
-3-
-4-
-5-
-6-
-7-
-8-
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-18-
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-27-
-28-
-29-
-30-
-31-
-32-
-33-
-34-
-35-
-36-
- النهاية + 37 -
قِصّة جديدة

-26-

4.4K 439 203
By writer_sam9

Vote + Comments .. my stares

Enjoy

P.26

في غرفة الضابط جيون ، حيث كان يجلس على مقعدة وشفتيه لم تتوقف عن الإبتسام فور ان تذكر ليلته الحميمة التي قدمتها له زوجته المحبه

عض على شفتيه بقوه ما ان شعر بنشوة ملحه في لقائها والشعور بها مجددًا تلامسه بطريقة مثيره تذيب قلبه

' لقد كان ذلك جنونيًا بحق !! ' حدث نفسه داخليًا ما ان عادت له ذكريات تلك الليلة الحلوه

" من أين خرجت هذه الفتاة المثيرة الان ؟! "
" جون توقف عن إحراجي !! "

" اي أحراج الان بربك !!! وما قصة Daddy هذه همم ؟! زهرتي المثيرة ؟! "

غطت وجهها بكلتا يديها غير قادرة على النظر في عينيه مجددًا ، قهقه هو بصخب على خجلها الجميل في وقتٍ كهذا

سحبها إليه بقوه وقبلها عدة قُبل متفرقة على حنايا وجهها الفاتن " قوليها لي مجددًا " همس لها وهو ينظر بعمق في عينيها الحلوتين

" جـ جون !! " بتردد هتفت ولا تعلم لمًا سيطر عليها الخجل الان ، قاطعها بسحب شفتها السفلى بيديه ليقول بنبرة هامسة مثير " ليس جون بل Daddy  .. Baby "

زمت شفتيها بقوه تخبئ ضحكتها منه " هل جننت عزيزي ؟! " سألته ولم تتمكن من السيطرة على ضحكتها وضحكت بصوتٍ عالي

بادلها الضحك هو الأخر " أنتِ سبب جنوني حلوتي ، أفعلِ ذلك مجددًا والمسِ جسدي كله بين يديك .. أريدكِ "

أومأت بطاعة ودفعته بخفه وما ان هبطت بجسدها إليه راغبةً بتقبيله ، أوقفها سائلًا " مهلًا ! ، صحيح لقد نسيت ان أسألكِ من هو حبك الاول ؟! "

" هل أنتِ تسألني عن هذا حقًا ؟! وألان ؟! "

أومأ بفضول كبير ، رمشت لي آن عدة مرات بدهشة " حبيبي الأول احمقٌ كبير بعينين واسعتين أشبه بالمجرة .. وله فمٌ صغير ولطيف وطعم شفتيه حلو المـ ... آه "

قاطعها بشدها من ذراعها بخشونه ثم همس بغضبٍ " لا تتغزلي به إمامي !! "

" أخبرتك أنه أحمق كبير كما وانه سريع الغضب !! " قالت ثم نظرت إليه علّه يفهم اي شيء من تلميحاتها الا ان لا جدوى من ذلك

لاحظت حزنه وتهجم ملامحه ، كبحت رغبتها بالضحك عليه الان لتقول " كما أنه بطيء الفهم جدًا !! "

تأفف بإنزعاج " ما اسمه ؟! "
" جون "

" لي آن اخبريني ما اسم لعنتك الأول !! "
" لا تلعن !! أسمه جون ، جون "

بنفاذ صبر صرخ " لي آن !! "

قهقهة بقوه " احمقي الحلو " همست ثم أقتربت منه وجلست داخل حضنه وحركت يديها تداعب خصلات شعره تعيدها للخلف بلطف

" أنت أول حب وآخر حب .. أنت أول حبيب ، أول من دق له قلبي بجنون ، أنت أول كلمة أُحِبُك نطق بها قلبي و لساني ، أنت اول من تعلمت الحب على يديه حبيبي "

أشرقت ملامحه فور ان سمع تلك الكلمات الحلوه خطف شفتيها وقبلها ببطء شديد يتلذذ بكل انش فيها فصل قبلتهما هامسًا بهيام

" انا لكِ وحدكِ "
" وأنا اريدك كل جزء فيك "

لازال يشعر بلمساتها الحلوه على جسده .. رمى بجسده على المعقد مسترخيًا براحه همس بنبره خافته عذبه " لي آن ~ " ما ان شعر بدفئ شفتيها تلامس شفتيه

حرك يديه حاوط خصرها يسحبها إليه راغبًا بقبله أعمق لا مجرد تلامس طفيف " زهرتي ؟! اممم " اخرسته بإدخال لسانها داخل جوفه تُقبله بحرفيه كبيره

" اللعنه عليكما !! "
" اللعنه عليكما !! "

صرخت بصوتٍ عالي ما ان رأت منظرهما معًا ثم ضربت الباب بقوة وخرجت بخطىً متعثرة وتائهة من المركز .. لي آن !!

فصل جونغكوك القُبله عند سماعه صوت صرختها ونظر بصدمة إلى بيلين التي كانت تجلس في احضانه وليست زهرته

مسح فمه بيديه بتقزز شديد ثم دفعها عنه بخشونه حتى أرتطمت بالجدار خلفها " ايتها القذرة ماذا فعلتِ ؟! " صرخ بها بغضب

" جون انـ .. " لم يسمح لها بإكمال جملتها وصفعها بقوه على وجنتها جعلت من رأسها يلتف إلى الناحية الأخرى " لا أريد سماع صوتك اللعين حتى !! " قال على عجل ثم خرج مسرعًا يبحث عن زوجته

كانت لي آن قد وصلت إلى باب الخروج من المركز وقفت لثوان ونظرت إلى الهاتف الذي يضيء بإسم جونغكوك

قبضت عليه بقوة ثم رمته على الأرض بأقوى ما لديها ثم خرجت بصعوبة كون قدرتها على الرؤية قد تشوشت بسبب دموعها

" تكسي !! " هتفت على عجل ما ان سمعت صوته في الخلف ينادي عليها ، ركبت بسرعة وطلبت من السائق ان ينطلق إلى اي وجهة آخرى على الفور

" لماذا جونغكوك ؟!! " انتحبت بقهر وفقدت السيطرة على نفسها وانهارت باكية بحزن شديد " انا لا أستحق هذا منك !! "

قبل ساعة

في ساعات الصباح الاولى أستيقظت لي آن بحماسٍ وشعور جميل سيطر عليها ، فتحت عينيها وابتسمت براحه .. مددت يديها ثم نهضت بسرعة راغبةً بأخذ حمام صباحي منعش

وما إن أنتهت توجهت للطابق السفلي حيث سانيا في المطبخ تعد لها الفطور " صباح الخير سانيا " القت عليها تحية الصباح بذات النبرة المنعشة

بادلتها الاخرى الابتسام " صباح الخير سيدتي ، جهزت لكِ الفطور "

مطقت لي آن لسانها وغصت على شفتها السفلى بخفة عندما وضعت سانيا الطعام أمامها وسألتها ما ان لمحت ملامح التردد تعلو وجهها " ترغبين بشيءً اخر سيدتي ؟! "

" الحقيقة سانيا إنا أرغب بتناول كيكة الجزر التي تعدينها أنتِ .. أريد تناولها ألان !! " رطبت شفتيها بلسانها من فرط رغبتها

قهقهة سانيا على حالتها اللطيفة هذه " حسنًا سأصنع لكِ واحده واضح انكِ تتوحمين عليها ، لكن قبل ذلك تناولي فطورك "

أومأت لي آن بالايجاب " حسنًا "

" اه !! نسيت أخباركِ ان هاتفك لم يتوقف عن الرنين منذ الصباح ؛ لكني لم أشأ ايقاظكِ "

" من المتصل ؟! "

" لا أعلم ، أنتِ لم تسجلي الاسم عليه " قالت ثم اعطتها الهاتف بيدها وذهبت لأعداد الكيكة

أخذت لي آن الهاتف وبدأت تقلب فيه ' انه ذات الرقم يتصل بي منذ أيام ' قالت مع نفسها تتذكره " انا لا أعلم من هو المتصل كنت سأخبر جون عنه لكني نسيت ذلك تمامًا ! "

في اثناء حديثها مع سانيا رن الهاتف في يدها وافزعها قليلًا ترددت كثيرًا قبل ان ترد على المتصل

" الن تجيبي ؟! "

" انا لا أعلم من المتصل ! " تنهدت بخفه ثم وضعت الهاتف جانبًا ونهضت لتساعد سانيا في إعداد الكيكة

بمرور بعض الوقت انتهيتا من صنع الكيكة كانت لي آن تجلس على طاولة الطعام تنتظر بحماس ان تقطع لها سانيا قطعة من الكيك

رن الهاتف بصوتٍ رسالة نصية ، حملت لي آن الهاتف فتحت الرسالة وبدأت بقراءة محتواها ..

" كل قلب وله مفتاح ... انا مفتاحه الاول ، وسأستعيده مجددًا .. فقط راقبِ هذا ، يمكنك القدوم إلى مركز الشرطة للتأكد من ذلك .. أظنك عرفتِ من أكون ! "

ما ان أنتهت من قراءة الرسالة عاد الهاتف إلى الرنين مجددًا .. وبعدها بثوان ارسلت رسالة نصية ثانية ..

" أنتِ ضعيفة لدرجة عدم قدرتكِ في الرد على اتصالاتي .. سيدة جيون !! "

وضعت سانيا الطبق على الطاولة " تفضـ .. " وقبل ان تكمل كلماتها قاطعتها لي آن " ابعدي الصحن من هنا !! "

" لكنكِ ... "

غطت ثغرها بسرعة ما ان شعرت بالغثيان " قلت ابعديه في الحال سانيا !! "

تبدلت ملامحها المشرقة إلى أخرى متهجمه وحزينه صعب عليها النفس وبدأت تأخذ نفسًا عميقًا بعد أخر تحاول أن تهدأ نفسها

" أنتِ بخير ؟! "

نفت بتحريك رأسها للجانبين ولم تتمكن من السيطرة على ارتجاف يدها " عـ عليَّ الذهاب !! " قالت بصوتٍ خافت ومهزوز

" لكن أنتِ لستِ بخير أرجوكِ سيدة جيون ! ، هل إتصل بالسيد جونغكوك ليأتي ؟! ماذا بكِ ؟! "

" لا تفعلي شيء انا سأذهب إليه ! " قالت على عجل وارتدت معطفها وسارت بخطىً متثاقله للخارج

" مهلًا !! ، دعِ سيون يوصلك اقلها !! " هتفت سانيا بقلق ولم تجد اي رد من لي آن التي تجاهلت حديثها كله واوقفت سيارة اجرة لتوصلها اليه

بعد 20 دقيقه وصلت لي آن الى مركز الشرطة دخلت بخطىً متثاقله قلبها كان يخفق بشده .. شعرت ببرودة تسري في جميع أطرافها

زفرت نفسًا بعد آخر وتقدمت بخطواتها بهدوء .. تجمعت الدموع في عينيها من دون شعور وقفت امام باب غرفة مكتبة

حركت يدها المرتعشة ووضعتها على مقبض الباب .. هي حقًا غير راغبة بفتح الباب وخائفة جدًا مما قد تراه خلفه

' جونغكوك لن يفعل شيئًا يؤلمني .. هو لن يفعل ' خاطبت نفسها داخليًا تشجع نفسها وتذكر نفسها بكون جونغكوك لايمكن ان يقدم على أذيتها مجددًا

هي لم تطرق الباب بل أدارت المقبض بهدوء وفتحته على مصرعية .. ورأتهما معًا بوضعيتهما تلك .. هي في حضنه .. يحاوطها كلها .. وشفتيه بين شفتيها .. يُقبلها كما يفعل معها !!

تجمدت مكانها لثواني من هول المنظر ، ولم تشعر بدموعها التي انسابت على وجنتها بكثرة .. نطقت بحرقة وقلب متألم " اللعنه عليكما ~ "

ركضت إلى خارج المركز بصعوبه بسبب شعورها ببعض الألم في بطنها وقفت لحظة راغبة بجمع شتات نفسها والسيطرة عليها

لكنها لم تتمكن من ذلك وصار صوت شهقاتها أعلى ، نظرت إلى الهاتف حيث كان جونغكوك هو من يتصل بها

بغضبٍ شديد قبضت على الهاتف ثم رمته أرضًا بقوة " تبًا لك جونغكوك !! " حتى تحطم إلى أجزاء وتوقف عن الرنين

رفعت يدها وأوقفت سيارة تكسي ثم صعدت بسرعة ما ان سمعت صوته في الخلف ينادي عليها ، غطت وجهها بيدها وعادت للبكاء " خـ خذني إلى أبعد مكان عن هنا .. "

" حسنا سيدتي ! " بنبرة متعاطفة هتف السائق وقاد بأسرع ما لديه يبعدها عن هنا كما طلبت منه

بعد مرور عدة دقائق

" سيدتي أهدأي أرجوكِ لقد ابتعدنا عن المركز كما طلبتِ .. أخبريني إلى أين تريدين الذهاب ؟! "

حاولت لي آن ، ان تسيطر على شهقاتها لكن من دون جدوى وأخرجت كلماتها بصعوبه " اعدني من حيث أخذتني ! "

" هاه ؟! " بتفاجئ سأل الرجل ، لتؤكد لي آن طلبها " اعدني إلى هناك لطفًا !! "

" أمركِ "

دقائق آخرى حتى وصلا لتحدثه لي آن مجددًا " خذني ألان إلى هوتيل دي لونا ! "

" لكِ ذلك سيدتي ! "

" ها قد وصلنا ! "
" شكرًا لك ! "

ترجلت من السيارة وسارت بخطواتٍ بطيئة تتوجة إلى داخل الفندق حيث كانت فكرتها ان تكون أقرب إليه ليبحث هو في أماكن ابعد ليجدها

استقبلها احد موظفي الفندق بإبتسامه واسعه سرعان ما اختفت بسبب وجه لي آن الباكي ليقول بإرتباك " هل أنتِ بخير انسـ .. عفوا سيدتي ؟! "

أومأت لي آن بخفه " بخير ، أريد حجز غرفه "

" حسنًا ، هل يمكنك إعطائي بطاقتك او اي شيء تعريفي عنكِ من اجل الحجز ؟! "

" تفضل ! " اعطته بطاقتها الشخصية وبدأ هو في قراءة المعلومات .. عبس بخفه وتوترت ملامحه بشدة ليسأل " سـ سيدة جيون ؟! هل أنتِ زوجة الضابط جيون ؟!! "

رفعت عينيها تنظر إليه باستغراب " أجل انا زوجته ! "

" أحتاج ان أرى عقد زواجكما لأتأكد سيدتي لو سمحتِ ؟! "

زفرت لي آن أنفاسها بغضبٍ لتقول " هل عليَّ ان أخبره ان يأتي إلى هنا حتى تتأكد ؟! "

" هاه ؟! لا لا !! أبدًا عذرًا منكِ سيدتي !! وحقًا لا حاجة لأن يأتي سيادته ! " كان يخاطبها بصوتٍ عالً ومرتفع مما جعل صاحب الفندق يحضر بينهما ليفهم ان كانت هناك مشكلة

"لما صوتك عالً مارك ؟! لقد أزعجت الزبائن "

" أسفٌ سيدي لكن ؛ هذه السيده تقول بأنها زوجه الضابط جيون وأردت ان أتأكد فقط .. ممم لا تهتم سيدي .. سأوفر لها أفضل جناح لدينا !! "

بنفاذ صبر قاطعتهُ لي آن " انا لا أريد جناح .. قلت لك أريد غرفه !! "

" حسنًا أمركِ سيدة جيون ! ، مارك أحجز للسيدة أفضل غرفة موجوده في فندقنا .. أنتِ زوجة أفضل ضابط هنا ونحن علينا ان نرعاكِ جيدًا كما يفعل سيادته لنا دائمًا "

ابتسمت لهم لي آن بتكلف ، حركت يدها تخفي آثار دموعها من على وجنتها ثم تحمحمت وضيقت عينيها تنظر إلى الموظف بحدة

" اسمعني جيدًا لا أريد أن يعلم أي أحد بأني انزل هنا وخصوصًا جونغكوك .. وإذا علمت بإنك أخبرت أحد .. سأقطعك إلى أجزاء صغيره بيدي المجردتين هذه مفهوم ؟! "

وسع عينيه بصدمة مارك ' يا ألهي ~ ما كل هذه الوحشية لقد تأكدت تمامًا من أنها زوجته بحق '

تحمحم بإرتباك قبل ان يجيبها " لا داعِ للقلق سيدتي انا لن اخبر احد عن وجودكِ هنا ، اطمئني ، تفضلي هذا مفتاح غرفتك ، غرفة 107 "

أخدت المفتاح منه وسارت عدة خطوات حتى عادت إليهما لتقول بنبرة محذره " كلامي لكما اتمنا الاثنان !! "

أومأ الأثنان بالإيجاب ثم انحنيا لها وراقبا تحركها إلى غرفتها " مخيفه مخيفه كزوجها ! " همس صاحب الفندق

" هي كذلك سيدي ! "

" مارك أحرص على تلبية جميع رغباتها لا حاجه لان نقع في مشاكل مع الضابط جيون ! "

" سأفعل سيدي "

دخلت لي آن إلى المصعد وضغطت على زر الذي يأخذها إلى الطابق الذي توجد فيه غرفتها .. سرعان ما عادت لتذكر ما حصل معها

حتى تجمعت الدموع في عينيها مجددًا وعاتبته قائله بصوتٍ متألمٍ مهزوز " لما فعلت ذلك جونغكوك ، أخبرتني بأن لاشيء بينكما لما كنت تقبلها إذًا .. لماذا ؟!! "

فتح باب المصعد بدأت بالسير تتوجة إلى غرفتها وقفت امام باب الغرفة شعرت ببعض الدوار .. استندت على الباب حتى لا تسقط ؛ لكنها لم تتمكن من السيطرة على جسدها أكثر وفقدت الشعور بكل شيء من حولها وسقطت مغشيًا عليها

" لي آن !! " هتف بصوتٍ قلق وتوجة إليها بسرعة حملها وأخذها إلى غرفته كونها قريبه منه

بعد مرور ساعة تقريبًا

كانت غافيه على السرير برقه حرك يديه راغبًا بملامسه وجنتها الناعمه ألا أنها أصدرت صوتًا خافتًا مناديًا " جون ~ .. لما ؟! " ثم صمتت كليًا ليبعد هو يديه ويجلس على مقربةٍ منها

بعد مرور دقائق اخرى ..
فتحت لي آن عينيها ببطء شديد ثم أغلقتها مجددًا تنهدت بتعب .. ونظرت إلى المكان من حولها بهدوء وترقب

حتى لمحته جالسًا عندها وينظر إليها بقلق عبست بخفه وتفاجأت كثيرًا من وجوده هنا ، حاولت النهوض من السرير

تقدم هو إليها فورًا وساعدها في تعديل جلستها لتسأله على الفور " تايهيونق ماذا تفعل هنا ؟! "






الي كان متوقع بارت قليل ادب يصف
هنا 🙏🏻😬 sorry not sorry





🧵🪡
160




L❤️V

Continue Reading

You'll Also Like

101K 9.5K 8
" اوه في حَالِ إن كُنتِي مُعجَبةً بِي آسف فَأنتِي قَبيحَة وَ لستِي مِن نَوعِي كُفِّي عَن التَحدِيقِ بِي فـ هَاذا يُرعِبُني ! ! " ماذاَ سَتفعلِين حِين...
83.6K 4.8K 11
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
787K 69K 21
" سـَأحميكِ " " لا زلـت لا أثق بـك جُونغكوك " ©Jungkook - جُـونغكوك © cynthia - سيـنثيا إهداء لـ @SOOLIKOOK #btsffawardar
502 44 1
مـاذا أخبـرهـم اكتشفت أن حبيبـي شـاذ يضاجع الفتيـان..!! لا حـل أمـامكِ سـوى تطبيـقِ ( راح قـردٌ وأتـى غـزال ) هـذا التطبيق سيجلـب لكِ الحبيب المثالـي...