The myth of the dragon/PJM (م...

由 roro256556

128K 14K 4.5K

مَن قالَ اننا كبشرٍ الكائنات الوحيده علي الأرض؟ بارك جيمين هانا مواعيد التنزيل: كل خميس و جمعه Started:11/11... 更多

intro
ندم العوده
إنتهاء الإنتظار
حقيقه الاسطورة
سقوط السماء
فراق الحياه
لن يزول الألم
سر مكتوم
عاصفه التنين
رحله إلي الماضي
حبال من نار
رباط مقدس
سيف و قبله
عالم غامض
باريمي
أفالون
عدم استحقاق
اون ها
فيضان مشاعر
دهاء السماوي
رحيق التنين
حقائق مؤلمه
العالم السفلي
الخطيئه الجميله:تريسيا
أمواج متضاربه
ما قبل الرحيل
أبواب السماء
نهاية لبداية

الليله الأخيره

3.5K 457 132
由 roro256556

-25-

"هل الإختطاف هو حلكَ المثالي؟!"

كانت هانا تُحمل علي كتف جيمين و هي تصرخ حتي يتركها لكنه لم يستمع بل ظل ذاهباً حيث أراد، هذا حدث بعدما رفضت الذهاب معه برغبتها بل و حتي لم ترد أن تتكلم معه لذلك لم يمتلك خياراً أخر

"فقط أصمتِ نكاد نصل"

يتحكم في غضبه قدر المستطاع لكن صوته لا يفعل، يصك علي اسنانه و هو يتحدث و قبضته تقوي علي جسدها أكثر لتعلم أن عليها الصمت قبل أن يقتلها

ربما سيقتلها بالفعل،
بقبلاته.

"أخيراً! م.."

أنزلها برفق سالمه لتستعد حتي تصرخ عليه لكنها توقفت لدي رؤيتها هذا المكان الخلاب، كان عباره عن جرف بعيد يطل علي المحيط أسفله و السماء تشع بالنجوم المنيره

نسيم المحيط كان كافي لجعل أي شخص يهدأ في ثوانٍ و هذا بالفعل ما حدث، جيمين الغاضب سمح لذاته بالهدوء و هانا كذلك بدأت تنسي سبب تشتتها

"هذا مكاني السري، هنا كنتُ اتي عندما أغيب ساعات طويله عن القصر"

كسر الصمت الذي طال نوعاً ما لتهمهم هي بينما تجلس أرضاً تستمتع بهذه الأجزاء التي احتاجتها، لقد خاضت الكثير مؤخراً عكس حياتها المسالمه و الممله

هل تشتاق لتلك الحياه؟
لا.

"هذا المكان يجعلني أشعر بالقرب أكثر إلي مكاني الأصلي"

جلس إلي جانبها بل التصق بها و لسعادته هي لم تتحرك، صحيح أن هذا المكان يجعل أي شخص يشعر و كأن السماء قريبه لدرجه أنك تستطيع لمسها بيدك و هذا جعلها تتأكد بمدي شوقه لدياره

هل ستظل بعيده عنه؟
ألا يجب عليها قضاء وقت طويل رفقته قبل رحيله حتي لا تندم مستقبلاً؟ لهذا يكفي غضباً و حزناً

وضعت رأسها علي كتفه ليبتسم فوراً ممسكاً بيدها،
ملئ فراغات أيديهم ليقربها أكثر إليه و هم يستمتعون بالمنظر الأسر أمامهم حتي نسوا كل شئ أخر في العالم

"لماذا ظننتِ أنني مازلت أحب تريسيا؟"

رغم حبه للهدوء لكن عليه جعلها تتحدث عن ما يزعجها رفقته،
تنهيده صغيره خرجت من ثغرها لتجده يشدد علي يديها المتعانقه مع خاصته مرسلاً لها نوع من الراحة في الحديث

"هي حبك الأول و.."

"هل معرفتكِ لأمر عدم وجود رابط لم تفيدك بشئ؟"

قاطع حديثها جاعلاً إياها تنظر له بعدم فهم،
تذكرت كل مره كان يحتضنها، يقبلها و ينام إلي جوارها
تذكرت الأحاديث التي كانا يتسامرون بها و هو يخبرها براحته رفقتها ظناً منه أنه بسبب الرابط

تذكرت قبلتهم الأولي التي كانت مصدر سلام له،
إذا لم يكن للرابط وجود، هذا يعني أن مشاعرها كانت متبادلة منه منذ البدايه و ليست من طرف شخص واحد

"هي ثمينه للغايه رغم ما فعلته بكَ، أنا مجرد خريطه ستقودك لذاك المكان فحسب
لقد أحببتها حتي ختمت كل شئ آخر لتظل بجوارها جيمين
أنت تراها بكل شئ! حتي أنني أظن أنك تراني هي.."

لم تبكي لأنها أخرجت حزنها علي هيئه دموع مسبقاً،
لكن حديثها لم يخلو من الألم الذي شعر به، بالمشاعر المتضاربة لقله حديثه فهو لم يخبرها يوماً بما تكون بالنسبه إليه

"هل تعلمين ماذا جعلني أعود لذاتي؟"

بإبتسامه تكاد لا تري تحدث هو،
لم يسأله أحد عن كيفيه إيجاده لنفسه الحقيقيه و التخلص من سيطره تريسيا و المخدر لتنصت هانا جيداً

"أنتِ، صوتك قد ارشدني للخارج
مشاعركِ الصادقه هانا هي ما جعلتني أعود و منعت روحي من الغرق أكثر، انتشلتي روحي من البؤس لأعود حراً
فعلتِ ما لم تستطع تريسيا فعله، ما لم أستطع أنا..فعله.."

لم تكن قيودها فحسب ما ردعته عن الذهاب للفوهه بل هي بذاتها،
حديثها معه و صوتها، حبها الذي لامس قلبه من خلال بضعه كلمات صغيره كل هذا كان السبب الحقيقي لعودته

وسط كل هذه الكائنات الغريبه،
وسط القوه التي ظنت أنها تتواجد في الأساطير و القصص فحسب،
كان الشئ الوحيد الغير طبيعي هو الحب
الشئ الاقوي علي الإطلاق.

"أنتِ مرشدتي لمبتغاي و لستِ مجرد خريطه، لقد تركتِ كل شئ خلفكِ حتي تنقذيني من بؤسي رغم العواقب
أراكِ هانا، حارستي التي استطاعت إعادتي عده مرات لصوابي
استطعتِ جعلِ أتذكر من هو جيمين حقاً و أنني لستُ ميتاً،
احييتني هانا لذا لا تقارنِ ذاتكِ بأحد ابداً، ف لا يوجد من يماثلكِ
أنت واحده فحسب، فريده و مميزه أكثر مما تتخيلين"

بكل صدق تحدث،
للمره الأولي يُخرج ما يريد حقاً و يخبرها بكل شئ،
تلك الكلمه المكونة من أربعه أحرف، الكلمه الذهبيه كما يدعونها
هل يفترض أن تُقال حتي نشعر بالحب؟

لقد قال لها 'أحبك' في كل حرف نطقه،
كل احتضان أعطاه لها و كل مره تمتع برحيق شفتيها،
هكذا كان يعبر عن حبه الذي لا يعرف متي بدأ و لم يهتم

كل مره وضعها المكانه الأولي لديه،
حماها و ساعدها علي إيجاد كل شئ ضاع منها،
لم تمتلك أصدقاء و الآن تفعل،
ظنت أنها ضعيفه لكنها الآن تُخيف العالم السفلي بقوتها،
ساعدها بالكثير و هكذا يخبرها بكم هي مميزه و 'ثمينه' فوق تصوراتها

"و ما حدث لأسرتكِ ليس بسببكِ هانا،
أنا لا أؤمن بالقدر و أنه كُتب للبشر ما سيعيشونه، لدينا قراراتنا التي تؤدي للخطوه التاليه في حياتنا
لكن الموت هو الوحيد المُقدر، لذا حتي لو كنتِ فتاه عاديه او لم تكونِ معهم آنذاك ف كان الموت سيحتضنهم
قواكِ آنذاك حاولت حمايتهم لكن لم تقوي علي فصل عناق الموت،
هذا ليس خطأك"

الموت هو ثاني حقيقه بعد الحب في عالمنا هذا،
مهما وُجدت  كائنات غريبه و قويه لكن يظل الموت هو الاقوي و هو الفائز الوحيد في نزالنا مع الحياه

أزال حمل كبير من علي كاهلها ليجعلها تتنفس من جديد،
تعلم أن والديها وجدوا السلام و ربما يشاهدون طفلتهم و هي قويه و تحارب لأجل شئ ما بعدما كانت انانيه و طفوليه
الآن نضجت

نظرت هانا الي السماء لتبتسم من جديد،
كلماته شافيه رغم أنها تؤلم في نفس الوقت، مؤلم كيف أنها قررت تركه يذهب
إن كانت تحبه حقاً عليها تركه يذهب إلي شوق قلبه الحقيقي
هنا كان قرارها النهائي

سابقاً أخبرته أن لا يرحل،
كانت مستعده لأي تضحيه حتي تجعله يبقي إلي جانبها فحسب،
لكن الآن هي ستضحي بكل شئ لتجعله يذهب بعيداً عنها

بعيداً للغايه.

"من كان يعرف أنك تستطيع الحديث بهذا الشكل الشاعري"

ضحك مظهراً اسنانه اللؤلؤيه ليجدها احتضنته بقوه،
جعلها تقترب حتي اجلسها علي فخذيه ليحتضن جسدها أفضل،
هذا الذي انتظره منذ الأمس

لا،
بل منذ خلقه.

"بالمناسبه لقد اهداني هاديس الوشم الخاص به لذا اكتملت الخريطه اخيراً! لم يبقي سوي خاصتك"

ماتزال غارقه في عنقه مستمتعه بعبقه الرجولي،
عليها معرفه أي عطر يستخدم حتي تستطيع الشعور به بعد ذهابه
مؤلم.

"اريني إياه"

مجدداً يستمتع بحديث طبيعي معها،
ربما لو كان بشري طبيعي ل كانت ستضحي هذه اللحظات جميله ليتذكرها بعد سنوات معها لكنه سيتذكرها بمفرده و قد تسبب له الألم حتي

"إنها أسفل ظهري! محال أن اُريك إياها يا رجل"

صرخت به لتبتعد و تعطيه ضربه صغيره علي كتفه،
أبتسم بجانبيه ينظر إليها لأعلي قليلاً ليعض علي شفتيه مما جعله مثيراً أضعاف إثارته الفعليه في نظرها

أو نظر الجميع.

"سبق و رأيتك بمنشفه تكاد تغطي جسدكِ هانا"

لديه وجهه نظر حتماً،
لكن هذه الخجوله التي 'تتوسط فخذيه' كان لها رأي أخر فلقد كادت تبحث عن أي صخره صغيره حتي تضربه علي رأسه المنحرف هذا

ضحك علي تعابيرها ليقترب حتي لامس انفها بخاصته،
إبتسم من جديد يقودها للجنون لتترك هانا غضبها جانباً و تقبله بشوق،
قبله تترك بها كل ألم و خوف، بؤس و تذبذب
فقط تعبر عن ما يخالجها من مشاعر تجاه هذا السماوي

تتكامل شفاهم مغلقه كل شئ ناقص و فارغ،
يديه تتجول بحريه علي جسدها و يقربها أكثر إن كان يستطيع،
اناملها تعبث بخصلات شعره الغرابي ليقشعر بدنه بسبب هذه المشاعر الجديده التي تساوره

هل حقاً سيبتعد عنها؟
لن يستطيع تقبيلها كما يريد و إغراقها بكلماته المعسوله
لن تستطيع هي أن تزينه بعلامات عشقها،و لن ينظر إلي عينيها البراقه التي تحمل الكون بداخله

غرق الإثنين في أعين بعض،
في عالمهم الخاص حيث لا يرغب أحد بالرحيل.

"عندما يحين الوقت،
لا تودعني بل قبلني للمره الأخيره"

.
.
.

Taehyung pov.

"ثقيله ثقيله ثقيله!"

ركضتُ بسرعه حتي أضعها علي السرير الخاص بها فهي حقاً عكس ما تظهر عليه، هل تمارس الرياضه كل ثانيه أم ماذا؟

اخبرتني صولا أنها لن تتذكر شئ طيله هذين اليومين و هذا شئ مريح لكنها ستظل تشك بي كالمعتاد، هذا لطيف نوعاً ما
فقط أتمني أن لا تتذكر تلك القبله

اللعينه صولا!

من الغريب كيف متنا و مازلنا نقع في الحب،
اتعلمين؟ لو كنتُ في زمن آخر لربما كنتِ زوجتي الآن هذا مؤسف لكِ علي أي حال

"سأقبض علي اللعين تايهيونغ حتماً..."

تمتمت وسط نومها،
حتي في احلامها تركض خلفي؟ في العاده أي رجل سيسعد بهذا الشأن لكن ليس أنا فهي تريد وضعِ خلف القضبان بسبب شئ لم أفعله حتي

جيمين ذاك الرجل!
لحمايه حبيبته جعلني في الواجهه من جديد لكن هكذا هو الحب

"ارتاحِ يونمي، فقط بضعه أيام و كل شئ سيعود لنصابه الصحيح"

هل انا سعيد؟
لا أريد البقاء في هذا العالم و في جسد ليس بخاصتي و لكن كذلك لا أريد ترك كل شئ و الرحيل

هل سنولد من جديد كما يقولون؟
حينها سوف أتمكن من أن أصبح شخصاً طبيعي و فقط أنتظر تؤام روحي لنعش سوياً

"لكن جيمين لن ينعم بهذا الشئ،صحيح؟"

هو ليس ببشر مثلنا بل كائن أعلي منزلهً منا جميعاً و لهذا لا فرصه لديه للعوده عند رحيله، ماذا بشأن هانا؟
مساكين لقد خُتم بعدم إستمرار حبه في الغالب

"ضع الخاتم اللعين بعيداً جاكسون.."

جاكسون؟
و من يكون هذا الذي تخونيني معه؟!
حقاً هؤلاء النساء

نظرتُ بعيداً لأجد شئ يلمع فوق إحدي الرفوف لذا ذهبتُ حتي أري لماذا تهلوس هذه المرأه بخاتم!

"اللعنه يا رجل!"

.
.
.

"عين هانا هي ما سترسلكم الي السلام الأبدي، و ستختفي بعد رحيلي لذا رحلتكم ستقلع اولاً"

ختم جيمين حديثه و هو يحتسي كأس الجعه خاصته، الجميع عليه الذهاب و هذا مرهق لهم ليس لهانا فحسب
عليهم الافتراق علي أمل أن يولدوا من جديد و يجدوا بعضهم في الحياه الثانيه

"سنبقي حتي النهايه معكَ"

ابتسم الأصغر و الجميع يتفق معه في الحديث، إرسالهم ليس بشئ سهل عليها لكن لهذا وُجدت وسطهم لتتحمل ألم فراق الجميع في سبيل عوده سكان القريه أحياء

"لكن كيف تعمل هذه الخريطة جيمين؟"

سأل هوسوك و هو ينتقل بنظره بين جيمين و هانا التي تجاوره، أبتسم ممسكاً يدها و لا أحد فهم ما يرمي إليه
نهض لينزع قميصه وسط صدمه الجميع ف هذا صحيح أن الجو حاراً قليلاً اليوم لكن ليس هكذا

القي بالقميص بعيداً ليجد المزيد من الصفير من الفتيان علي جسده الممتلئ بالعضلات و الوشوم التي جعلته مثيراً أكثر، ك رجل عصابات هو لكنه ارقي

"معذره لا أستطيع جعل هانا تنزع خاصتها لكن وشومنا متماثله تقريباً بل تُكمل بعضها"

غمز لها وسط حديثه لترغب بصفعه لكنها استمعت إليه،
هناك بعض الوشوم علي جسده التي تكمل الفراغات المتواجده بوشومها هي او بمعني صحيح تُكمل الاحجيه التي ستصل بهم إلي الباب المؤدي لدياره

"فور وضعِ آخر وشم علي جسدها و اتحادنا سوياً سوف نستطيع فتح البوابه التي تصلني بعالمي و هنا..هنا ينتهي كل شئ"

تردد قليلاً في آخر جملته،
نهضت هانا مبتسمه و هي تحاول أن تضيف بعض البهجه علي الأجواء كون الجميع حزين لأن النهايه تقترب أكثر

"لما الجميع حزين؟ سوف تولدون من جديد و تقعوا بالحب من جديد و أنت نامجون، ربما تصبح رئيس هذه الدوله و تحت يديك الطبيب الصغير و المهندس القط! ربما جين يصبح رب منزله كما أراد و يأخذ أطفاله لحضور عرض مسرحيات هوسوك الشهير
و ذاك التاي لا أعلم ماذا سيصبح صدقاً، لكنني أتمني أن أراه عارض ازياء بالطبع دايزي ستلتصق بحبيبها في جميع الحيوات لذا ابتهجوا قليلاً ف هذه ليست النهايه بل بدايتكم!"

هي تعني كل كلمه قالتها، تتمني أن تراهم سعداء في حياتهم المقبله و يحققون ما أرادوا دوماً غير مستسلمين لصعاب الحياه
هل ستكون هنا معهم لتري كل هذا؟ هذا سيظل في طيات المجهول

نظر جيمين إليها يفكر في حديثها،
هل هي كذلك ستحظي بحياه بعد رحيلهم؟
هو الوحيد المستثني من حديثهم لذا هل ستكون بخير؟

"هذا صحيح كما أننا لم نعثر علي الخاتم الثاني بعد، لذا أي خطط لعطله الأسبوع؟"

وضع يده حول خصرها مبتسماً و هو يطرح فكرته عليهم،
بدأ الشجار يعلو كون هناك من يريد السفر خارج البلاد و منهم من يريد أقامه نشاطات مختلفه في المنزل بينما نامجون يجلس من بعيد ينظر إليهم و هو يحرك رأسه للجانبين

"لن ينضجوا و لو عاشوا مليون سنه"

ضحكت هانا علي هذه الأجواء الجميلة التي افتقدتها،
طيله الفتره السابقه كانت الأجواء سوداوية بسبب غياب جيمين و مرض يونغي و حزن دايزي المستمر
كل شخص كان يمتلك حزناً خاص به لم يشاركه مع أحد

و عندما فعلوا استعادوا ابتسامتهم من جديد ليضاء القصر بهجه،
وصل تايهيونغ مبتسماً خاصته المربعيه اللطيفه و هو يري شجار جين و جونغكوك بسبب أن الأخير يريد أخذ اطنان التفاح الذي تلقاها سابقاً معه و جين يخبره أن هذا مستحيل

"لماذا هذا الشجار المسلي؟"

سأل هانا لتخبره عن مفتعل القنبله الذي يحتضنها من الخلف هذا،
قبلها علي اذنها فجأه دون أن يهتم بشأن وجود تايهيونغ أمامه
هل هذا انتقام؟

اختفت الابتسامة تدريجياً من علي وجه تايهيونغ ليعلو صوته حتي ينتبه الجميع إليه و لكن بلا فائده لهذا القي بقنبلته التي كانت أقوي من خاصه جيمين جاعلاً الجميع لا يقدرون علي الحراك من دهشتهم

"لا وجود لعطل بعد اليوم لأنني وجدتُ الخاتم الثاني، أظنه حان وقت الرحيل للعالم الآخر"

مكنتش ناويه انزل بصراحه عشان تعب جيمين💔 بس الحمدالله هو طمنا عليه امبارح ف الواحد ارتاح
الروايه بتخلص خلاص😭 الاسبوع الجاي هيبقي الاخير و بالمناسبه دي شكرا لكلامكوا اللطيف جدا و اللي بيحمسني انزل كل خمس دقايق اصلا🙆‍♀️🙆‍♀️

继续阅读

You'll Also Like

213K 18.1K 29
قررنا، بأن أحدنا سيشكلُ للآخر جذوراً يضربها في أرضِ الواقع، وطناً ينتمي إليه، و ذاكرةً. « أهديكِ، لنفسي الغارقةِ بكِ، قصيدةً » - أحد عشر : الكتاب الث...
526 418 9
عندما تهتز جدران الغرفه واصوات البرق العالية حينها لا يكون هناك مفر غير " الهروب" "انا اميرة لن انحني الى احد" .... "هل تؤمنين بالحب من اول نظرة؟"...
79.6K 8.7K 30
"اذا احتجتي للمساعدة أشعلي واحدة " تذكرت كلماته بينما تتأمل علبة الكبريت... _كيم تايهيونغ _ڤيوليت ----------- كل الحقوق محفوظة لي ككاتبةⓒ
271K 12.6K 107
تتحدث الروايه عن شخصية جين الذي ولد و أعتقد طوال عمره انه الفا مهمين بسبب والده الذي كان يريد أنجاب طفل الفا مهيمن و عاش جين طوال حياته كالفا مهيمن ح...