NOTED ⁺⒙[مُـكتملة]

By aShia_Vk

659K 33.4K 28.4K

- شُـهرة الفنـان الصـاعِد كـيم تايهـيونغ، كانـت السـبب بإخـفاء حُـب عظـيم يكنـهُ رئيـس شركـتهُ الترفيـهية چيـ... More

مُقدمـة
البـارت الأول
البـارت الثانـي
البـارت الثالـث
البـارت الرابـع
البـارت الخامـس
البـارت السـادس
البـارت السابـع
البـارت الثامـن
البـارت التاسـع
البـارت العاشـر
البـارت الحـادي عـشر
البـارت الثـاني عـشر
البـارت الثـالث عـشر
البـارت الـرابع عـشر
البـارت الخـامس عـشر
البـارت السـادس عـشر
البـارت السـابع عـشر
البـارت الثـامن عـشر
البـارت الـتاسع عـشر
سـندريلا

البـارت الـعشرون

35.3K 1.3K 1.9K
By aShia_Vk

هولآ بأخر بـارت من مـشهور ♥️

ڨـوت، وبـصمةً لطـيفة بيـن الفقـرات ،للـمرة الأخيـرة 📍

٠ ٠ ٠

وسط ذلك السرير الكبير ذو الأغطية الحريرية الزرقاء، تحديداً غرفة من ينبُض قلبهُ بسببه عُنفاً الآن، تايهيونغ وبعد أمر وطلب چونغكوك منهُ بـ إرتداء تلك الملابس والتجهُز جيداً حينما تركهُ وغادر ولا يعلم أين ذهب

بقى مكانهُ يستوعب الأمر ويُفكر بعُمق كيف يخطو تلك الخطوة ويفعل ما طُلب منهُ، نبرة چونغكوك وقتها كانت مُسيطرة ومُثيرةً كما إنها أخافتهُ وأقسم إنهُ وقتها كاد يتبول من صدمتهُ

عيناه تُراقب تلك العُلبة على طرف سرير الأشقر وبالأرض تتواجد حقيبتهُ التي وجدها أمام باب منزل حبيبهُ ولا يعلم كيف جاءت ومن الذي قام بطرق الباب والهروب بعدما فتح وأخذها للداخل

هو مُتأكد كونهُ چيمين لأنُهما رتباها سوياً قبل أن يحدُث ما حدث منذُ قليل، كما إنهُ السبب بوضع تلك العُلبة داخل منزل چونغكوك، وتايهيونغ توعد لهُ حقاً وسينتقم منهُ لاحقاً

+ تايهيونغ +

عيناي تجوب تلك العُلبة بينما قلبي لا يهدأ، أجلسُ مكاني منذُ عشر دقائق تقريباً ولا أعلم من أين أبدأ، الأمر مُخيف ومُرعب ومُوتر وكأنني العروس بـ ليلة الزفاف، حقاً الأمر مُشابه

توتري يزداد مع مرور الوقت ولم أنفذ ما أُمرت بهِ، سأكون بوضع سئ إذا عاد وأنا بهذا الشكل علي إنهاء الأمر سريعاً، إنها مُجرد ملابس تايهيونغ لا تُضخم الأمور كما إن چونغكوك ليس بوحش أو بشبح هو لن يفترسك مثلاً..

أكاد أُهدأ توتري ولكني أعود للإرتجاف مُجدداً، علي الإستحمام رفقة تجهيز جسدي بشكلاً لطيف ومُنعش لقضاء ليلةً ربما تكون قاسيةً علي ولكني مُتأكد إنهُ سيُمتعني ويُدللني بطريقةً ساحرة ومُثيرة

هل أهاتف چيمين لأطلب نصيحة؟

أم علي الإستعانة بالمواقع التي تخُص تلك الأشياء؟

لا أظن بأن ذلك سيأتي بـنتيجة سأنتهي بقتل متُعتي وتجربتي!! إذاً هل يجب حقاً الإستفادة من وجود چيمين بحياتي تلك المرة؟؟

حسناً سأفعل.. الصديق وقت الضيق، صحيح؟ هو كذلك

" لم أتوقع أن تتصل بي لتأخذ بـ خبراتي؟" صوتهُ صدح مُتفاخراً بذاتهُ لأحدثهُ سريعاً ليس وقت التفاخر كما إني لا أملك الكثير من الوقت " إسمعني چيمين جيداً ولا تُجيب إلا بما يُرضيني ويُفيدني عكس ذلك سأحظرك"

وهو همهم فقط بعبوس يستمع لي بإهتمام عبر الهاتف " حسناً، الأمر هو.. إن چونغكوك طلب مني التجهُز وإرتداء تلك الملابس الذي تركتها أنت على أريكتهُ، بغض النظر أنا متوتر وخائف وأشعر إنني لا أفقه شئ "

چيمين صمت قليلاً يتنهد وأنا لا أقوى الإنتظار وعيناي على باب الغرفة تارةً وتارة أخرى على تلك العُلبة، لـ أستمع للذي تحدث للتو" الأمر بسيط لا داعي للتوتر أو الخوف أنت تُحب چونغكوك وهو يفعل كذلك لذا خُذ الأمر ببساطةً وكأنها ليلةً ساخنة بينكُما "

" وبخصوص الملابس فهي مُجرد نقطةً فاصلة تُهيئ لـ ليلتكُم" جعدتُ حاجبيي بعدم فهم مما قيل لي لأستفسر أكثر " فاصلة، وتُهيئ.. ؟"  أعني كيف ذلك، وچيمين لم يُقصر بحق تعليمي

" أقصد إنها لن تبقى على جسدك طيلة الوقت، هي فقط وسيلة لإثارة نشوة چونغكوك نحوك بطريقةً جنونية كما إنهُ وبأول دقيقة سيقوم بتمزيقها من عليك وستُصبح كما زلقتُك السيدة كيم من مهبلها العزيز، عاري تماماً"

شفافية چيمين لا شئ الآن بجانب تلك المعلومة الذي أخذتُها منهُ ، لولا إني مُحتاج للنصيحة لكنتُ قد حظرتهُ لإهانة والدتي، ولكني للوقت الراهن فضلت الصمت لكي أخذ كل ما أغربهُ من الأخر

" شئ أخر؟ " وبعد صمتي الطويل والشارد قررتُ مجاوبتهُ ولكني بقيتُ صامت لا أعلم بما أقول ليساعدني هو دون سؤال " لا شئ يستدعي، فقط إسترخى وإستمتع لقد فعلتموها قبلاً لذا ليس بشئ جديد" وحديثهُ نوعاً ما جعلني أهدأ وأُفكر جيداً بأمر خوفي

" لقد جلبتُ لك كل شئ ستحتاجهُ بـ حقيبتك، مُرطباتك وعطورك وملابسك، زينتك، ولم أنسى عقدُ الخصر المُميز الذي جلبهُ ذلك المُعجب لك بيوم ميلادك أتتذكره؟ " إبتسمتُ لما تفوه بهِ ذلك الصديق الفاسد لي " أنت لم تنساه حتى، تستغل كل شئ"

" بالطبع أفعل، علي الإنتقام من مهووسك ورد القليل مما كان يفعلهُ لي ولزوجي، أعذرني صديقي ولكنهُ يستحق " إعتذر بلطف بالنهاية ولكنه إبتسم حينما سمع قهقهتي اللطيفة، أي إني لم أغضب منهُ تلك المرة

" بالعكس أنا راضي بما تفعلهُ، وإنتقامك حقاً يجعل الأمر بيننا أكثر مُتعةً، شكراً لك چيميني " همستُ بشرود ليأتيتي ذلك الرد الذي جعل من جلدُ جسدي الإنتفاض بتوتر وخوف أكبر" أرى سيارة چونغكوك تقف أمام منزلهُ الآن يبدو إنهُ قد وصل..."

وشهقةً أصدرتُها جعلتهُ يقهقه ويهمس سريعاً " أمزح أمزح، خُذ وقتك هو لم يأتي بعد، هل تُريدين أنا أراقبهُ لأجلك؟ "   نفيتُ بشكلاً غير مرئي لهُ وهمسةً مُقابلها " لعين، لا تفعل أرغب بالتفاجؤ مثلهُ تماماً لذا دع المُتعة تتلقى نصيبها الأكبر، والآن سأذهب للتجهُز لقد أعقتني "

" إنظر من يتملق الآن.. وكأني أنا من طلبت مُساعدتهُ؟ "

" حسناً أيها الخبير، سأغلق الآن عُد لزوجك ولا تنامان على سريري وتمارسان قذراتكُم عليه"

و قبل أن أسمع أي شئ أغلقتُ الإتصال فوراً وإبتسمتُ عالماً إنني تركتُ چيمين غاضب الآن وسيتلقي يونغي الصفع عني..

تقدمت بهدوء نحو تلك العُلبة الشبه مفتوحة تفحصتُها جيداً ثُم قبل أن أُخرج مُحتوياتُها قررت الإستحمام بتأني قبلاً وترك أمرها أخيراً، توجهت لحقيبتي وأخرجت منها غسول شعري المُفضل رفقة غسول جسدي أيضاً، مع الكثير من المرطبات ووضعتهم داخل الحمام

ما إن ملئتُ الحوض بالمياة الدافئة تناثر البُخار بكل مكان وضعتُ داخل المياة جميع الروائح المُعطرة والمثيرة ثُم نزعت ثيابي قطعةً قطعة، زفيراً طويلاً خرج مني طارداً توتري لأنزل قدمي هناك ثُم ها جسدي كلهُ ينعم بدفئ ما يُحيطهُ

فركتُ شعري الأحمر جيداً ومُبشر جيد إنهُ أصبح بدرجةً أغمق عما كان سابقاً، حظى جسدي بالكثير من الفرك أيضاً، رغبتُ بأن أكون مثالي وللغاية الليلة وكأنني لأخر مرةً سأستحم بها

بعد مُدةً ليست بطويلة، كنت قد إنتهيت تاركاً الحوض يسحب المياة وإتجهتُ نحو روب چونغكوك الكبير نسبياً وقمتُ بإرتدائهُ، أجفف شعري بمنشفةً أخرى ثُم أخذت خطواتي للخارج

عدت للغرفة، وجيد هو لم يعد بعد، قلبي يطرق بعنف كلما نظرت نحو تلك العلبة حقاً، تخطيتها ووقفت أمام المرآه الكبيرة هنا، نزعت الروب عني ليسقط أرضاً لأبدأ بالنظر نحو كل بقعةً من لجسدي

سحبت المرطب من على السرير لأبدأ بسكب الكثير ووضعهُ فوق جلد بشرتي وتدليكهُ جيداً، رائحة طيبة ومثيرة، رفقة جسد يلمع ولين الملمس، نعم فتلك فوائد المرطبات التي يستعملونها المشاهير خصيصاً بكوريا

إنتهيتُ وجاءت الفقرة ما قبل الأصعب، حُلي الخصر، نقطة چيمين الفاصلة الذي أخبرني بها، كان يلمع بشدةً، براقاً ألماسياً ذو تصميم فاخر وجميل، لففتهُ حول خصري وحقاً كم أحببتهُ هناك

ليس وكأني سأبدو قبيح، بل العكس تماماً أثق بأن كل شئ بهذا العالم يناسب معايير جمالي وربما أفوق أنا معايير كل شئ أرتديه أو يتواجد بهذا العالم..

إبتسمتُ برضى وأنا ألتف حول ذاتي، أراهُ من المرآه يتدلي على مؤخرتي بالخلف وكم كان فاتن أقسم، تصميهُ كان رقيق ومُناسب ذو فراشةً بيضاء لامعة مُتدليه نحو نقطة معدتي بالمنتصف

أخذتُ وقتي بتفحصهُ ثُم قررت إنهاء الأصعب سريعاً، جلست قرب العلبة، وبدأت بإخراج محتواها بيداي التي ترتجف صدقاً، خرجت أولاً جوارب بيضاء شفافةً تصل لحيثُ الأفخاذ يرفقها خيط مُزين بذات اللون ذو مكابس صغيرة ويبدو إنهُ يتشابك مع شئ ما

وجنتاي تشتعل وجسدي كذلك، حينما وقعت عيناي على ذلك اللباس الداخلي الصغير، وأنا أعنيها هو حتى لن يُناسب مؤخرتي رفقة مكابس من جوانبهُ وفهمت هنا إنهُ يتشابك رفقة الجورب واللعنه

توترت أكثر وفكرة إنهاء الأمر سريعاً ليس مُرحب بها، اللعنه عليك چيمين، سأقوم بضربهُ حقاً حينما أراه، هو السبب بما أعاني منه الآن وبعد قليل، إنتقامهُ يقع على عاتقي وأنا الذي يُعاني بالنهاية وليس چونغكوك

ما هذا الصديق المُستغل... ؟

حسناً لنُنهي الأمر هذه المره، تبقى بـ تلك العُلبة شيئان، عقد مصنوع من ذات القماش الخاص بهذه الثياب ويبدو لطيف وأنثوي جداً، لنقل الصدق فهو أعجبني بعيداً عن البقية

والشئ الأخير هو عصابة عين، أي شئ يقوم بتغطية العين، لحظة أتذكر حينما ذكر چونغكوك شئ كهذا كـ نوعاً مفضلاً له أثناء المضاجعة... هذا مثير للإهتمام

فجأةً سمعتُ طرقاً قوياً بالأسفل وأقسم إنني سأتبول خوفاً الآن.. ولكن لحظة لما يطرق چونغكوك باب منزلهُ وهو يعلم إنني بالداخل؟ أعني أليس من المفترض أن يدخل فوراً

ليس لدي وقت، إرتديت روب الإستحمام وسريعاً كنت أقف أمام باب المنزل، إبتلعت ريقي وها انا ذا أفتحهُ بطيئاً...

لا أحد..؟

" من هناك؟" صدرت مني وأنا أحدق حولي وبالفعل لا أحد، إصطدمت قدمي بعلبةً صغيرة للغاية مزينة جعدت حاجباي بتعجب لألتقطها وأغلق الباب وأعود لحيث الغرفة

جلست لأضعها بين فخذاي وأفتحها... كان هناك علبة زجاجبة أخرى بها حبة دواء لونها أحمر، بجانبها ورقةً صغيرة وخط يد سئ للغاية أعلم لمن يعود

" ستجعلك تحلق فوق النجوم رفقتهُ، خذها لتعطيك شجاعةً وجراءةً، ستزيل توترك وخوفك وتصنع مُتعتك الخاصة، لن تُخدرك ولن تجعلك تغيب عن الوعي بل ستجعلك ُمركز جداً، مُركز لدرجة إنك سترى العالم وردي"

ما هذه الملاحظة الطويلة؟

لا بأس هو صديقي ويفعل المستحيل لإرضاءي، أعني لجعل جنون چونغكوك يضرب أعلى مراحل إنتقامهُ منهُ، إنهُ لئيم ولكنهُ جدير بالنفع

الساعة تشير للثانية منتصف الليل، وچونغكوك لم يعد بعد، وتركني لساعتين ونصف تقريباً هنا وحدي، إستغللت الوقت بإنارة بعض الشموع التي إستخدمناها تلك المرة ووضعها بالغرفة لتُعطي جو لطيف وهادئ وحقاً كدتُ أسقط نائماً

نظراً لبرودة المكُيف كنت قد وضعت الغطاء فوق جسدي وإستلقيت هناك وأشعر بالنعاس الشديد بعدما رتبت كل شئ وفعلت كل شئ ،تلك الثياب ليست مُريحة، ولكني سأنتظر تمزيقها كما أخبرني چيمين، وتلك العصابة مازلت فوق رآسي لم أخفي بها عيناي بعد بل أضعها هناك تحسباً

كدت أغمض عيناي ولكن جسدي إرتجف بقوةً حينما سمعت خطوات قادمة نحو باب غُرفة چونغكوك والذي أتواجد بها، قلبي يطرق عنيفاً ورائحتهُ تتغلغل داخلي، أستطيع تخيل هيئتهُ وهذا زاد الخوف داخلي

فُتح الباب ليغلقهُ خفله بعد ثوانٍ، هو لا يراني فأنا مخفي تماماً بالغطاء، سأتظاهر بالنوم، شعرت بهِ يقترب ولكنه لم يأتي نحوي بعد، تنهيداتهُ إستطعت سماعها أنفاسهُ الهادئة أيضاً رفقة ضوضاء خافتة وكأنهُ ينزع ثيابهُ

اللعنة، الجحيم أتي لك كيم تايهيونغ، فـ لتُصلي لطفاً لروحك العزيزة...

" هـريـري..!"

همسةً صدرت منهُ ثقيلةً، ودون وعياً مني قد إرتجفتُ بقسوةً وأكاد أقسم إنهُ رآني، لستُ بخير، لستُ بخير حقاً.. أكاد أموت توتراً، " هل نمتُ بتلك السهولة؟" ومجدداً تحدث وتلك المرةَ شعرت بهِ يجلس قربي فوق السرير

" طننتُك متحمساً لـ الليلة ولكن يبدو بإنك سقطت نائماً بالفعل!" همس وشعرت بيدهُ تتلمس بقع من جسدي من فوق غطائي، ورعشتي تلازمني وهو يعلم وأنا أعلم إنهُ قام بكشفي ومعرفة إنني أتظاهر فقط

" رائحتُك لذيذة.." أغمضتُ عيناي حينما شعرت بأنفهُ وشفاه تتلمس خصلاتي الظاهره على الوسادة بينما يداه توقفت عند خصري تتمركز هناك فقط دون حركة " هيا صغيري، إستيقظ لأجلي!" ولم أنبس بشئ ليعيد هو

" ألا ترغب برؤيتي؟" يتحدث بـ لين ولُطف وكأنني سآرفض، ولكن دون إرادةً مني نفيت... نعم لقد هززت رآسي بالنفي لأسمعهُ يجيب " إذاً لما أنت مختبئ.. ؟" سأل وحقاً لا أعلم لما أنا مُختبئ " هل أغادر؟ ألا تشعر بالراحة من وجودي، إن كنت كذلك سأفعـ.."

قاطعتهُ فوراً حينما شعرت بنبرتهُ الحزينة وإنسحاب يداه وجسدهُ من على جسدي ومن قربي، لأنهض بجزئي العلوي كاشفاً ذاتي وعيناي تقابلت مع خاصتهُ ويداي كذلك تمسكت بكف يدهُ لأقربهُ وأمنعهُ عن الذهاب

الوضع غريب صحيح.. ؟ أعني ألم يطلب مني التجهز؟

" لا تذهب.. " همستُ أيضاً لأبتلع أراقب تلك النظرات الهادئة نحوي وتلك الإبتسامة الجانبية المُرهقة لقلبي " أين كُنت، لقد تركتني طويلاً بمفردي هنا؟" وسؤالي خرج متوتر ليقترب ويجلس قربي كما كان يقابلني بجسدهُ والآن إنتبهت إنهُ عاري تماماً سوي سروال قصير يرافقهُ

" هل إشتقت لي.. ؟" بادر ورفع يداه يضعها فوق وجنتي يتحسسها برقةً لأومئ فقط وتهبط عيناه نحو شفتاي ثُم رقبتي وما يُزينها رفقة عُري صدري والجزء السفلى يقوم بإخفاءهُ الغطاء

سحب كف يدي برقةً وقدمهُ من فمهُ ليضع قبلةً طويلة هناك بعثرتني حقاً " أحببتُ كونك فتى جيد، هـريـري؟" هل يقصد بفتى جيد كوني إستمعت لما قالهُ لي ونفذتهُ

أعني بالطبع سأفعل ما بالهُ ذلك الأحمق، ألن نخوض ليلةً مثالية يُريني فيها باقي جوانبهُ

إنهُ يفقدني صوابي...

وبينما كنت شارداً شعرت بالبرودة بجزئي السفلي، نعم الثور الأحمق أمامي قد كشف الغطاء عني، أنزلت نظري نحو ما أرتدي، ثُم رفعتها بخجل طفيف ناحيتهُ، كان مفتون ومُعجب بما يراه

" آحـمَـر.. تِلك الثياب تُناسبك بل هي خُلقت لجسدك الفاتن"

واللعنه لما أرتجف الآن وقلبي سينفجر من كثرة طرقهُ ضد صدري، رفع فكي للأعلى ثُم تقابلت سودائهُ مع بندقيتي لدقيقةً كاملة بعدها أغمض كلانا عيناه وقبلني قبلةً رقيقة رطبة إبتلع بها شفتاي داخل جوفهُ يستلذ بكل بقعةً منها

بادلتهُ ُمحاوطاً رقبتهُ بيداي وهو فعل المثل مع خصري لأسحبهُ وأستلقي تدريجياً فوق السرير ليعتليني هو يتمركز بين فخذاي المُفرقتين يستلقي بثقل جسدهُ هناك وأشعر بذلك التلامس القاتل والمثير الذي يشعل رغبتي نحوه

چونغكوك نزل بقبلاتهُ نحو عنقي ووضع الكثير والكثير من العلامات القاسية رفقة عضاتهُ لي، كان مِنتشي وتنهيداته كانت مسموعةً بإثارةً لي، كان يحك جسده السفلي بي، وأنيني يزداد فـ حين دفع بركبتهُ لما بين فخذاي وهنا أعدتُ رآسي للخلف أتأوه بعُمق

تفاعلت معهُ وحركت جسدي ضد ركبتهُ الصلبة التي تضغط على قضيبي ولن أخبركم عن متعة ذلك الشعور بتلك الحركة تحديداً، إنها كالنعيم ،من جربها فقط سيوافقني الرآي بالتأكيد أنا واثق

بدوري عنقهُ لم يفلت مني، كنت أرفع رآسي بين تارة وأخرى ادفنها بعنقهُ وأمتصه أضع له بصماتي كما يفعل معي، لعق كل شبر مني صدري ورقبتي، واكتافي رفقة معدتي وحول ذلك الحُلي طبع الكثير من زينتهُ الخاصة، وفخذاي لم تسلم منهُ

إنتشيت وبشدةً، رغبتي تفاقمت ،وسخونة جسدي لا تقاوم، أرغب بهِ الآن وليس كأي مرة فعلت، تلك المرة عصيبة وقاسية علي، أريده أن يلمسني بكل بقعةً، هذا ليس كافي لي، ارغب بالمزيد

توقف هو عند تلك النقطة، وإكتفى بمعاملتي برقةً لهنا فقط، شاهدتهُ ينهض من فوقي لأتبعه بعيناي المخدرة، كان هناك علبةً متواجده قرب ملابسهُ وأجهل ما هذه، إلا حينما فتحها وأخرج تلك الأصفاد

أصفاد وردية.. ؟ تبدو وكأنها لعبةً وليست حقيقة، أعني هل هناك أصفاد خاصةً وشبيه بالذي يمتلكونها الشرطة، بهذا اللون؟

إقترب مني ووقف أمام السرير بالمُنتصف أي إنهُ لم يصعد وبقى يقابلني من الأسفل، سحب قدماي فجأةً نحوه ليُقدم جسدي من طرف السرير الأمامي قام بفك تلك الاصفاد أمام حدقتي عيناي الراغبة بهِ

وحقاً لا أهتم بما سيفعل بها معي..

" لـ نجعل الأمر أكثر إثارةً، أتوافقني الرآي ؟" حدق بي وبنبرتهُ المثيرة همس يتفحصني بعيناه الجائعة جيداً لأومئ لهُ بدوري غير قادراً على الإنتظار وأنفاسي بدأت تثقل "جيد إذاً"

" قدم يدك لي" فهمت ما يقصدهُ لاُقدمها لهُ، وهنا قام بمحاصرتها داخل تلك الأصفاد الوردية وأغلقها جيداً لتصبح يدي مُقيده وموضوعة فوق معدتي " والآن دورك، ثُم يأتي دوري بعدك"

لا أفهم ما يقصد، ولكن حينما قام بلفي ليجعل رآسي ناحية نهاية طرف السرير وقدمي ناحية بداية السرير والوسادات، فهو قد جعلني أستلقي عكس وضعية السرير الطبيعية، قابلني هو من فوقي ومازال لم يصعد بعد

رآسي تُقابل قضيبه وأراه ينزع سروالهُ يكشف عما خلفهُ، واللعنه هو مُنتصب بشدةً وقمة قضيبه حمراء رفقة عروقهُ البارزة التي جعلت أسفلي يرتعش أيضاً،" إفتح فمك، لتستقبل حلواك هـريـري" وهل رفضت بل فعلت

وبالفعل قام بإعطائي تلك الحلوى لتضرب سقف حلقي بقوةً، مع ضغطهُ فوق رقبتي حينما يصطدم قضيبه هناك ويراه يتحرك ضد جلدي، تأوهاتهُ تتعالى وجنونهُ يزداد للمرة الثانية اشاهدهُ

يدفع نحو حلقي بقوةً وكلما شعرت بالإختناق يتركني أتنفس ويعود لفعل ذلك، مجدداً، إنتهى من قذفهُ الأول داخل فمي لأتنفس بإرتياح وأشعر بأن حلقي قد جُرح بالفعل، أمال رآسهُ نحوي وقام بتقبيلي يخلط سائله بيني وبينهُ

والأمر ليس مقزز، بل هو أكثر إثارةً...

" والآن دورك، لـنُمتع حلـواك بـمذاق فمي الساحر " واللعنة على تلك النبرة الخاملة والمثيرة منهُ سحب يدي المُقيدة لأنهض وأجلس على مؤخرتي بينما هو عاد ليستلقى قربي على السرير، رفعني فجأةً ليجلسني فوق صدرهُ

جلستُ هناك وحقاً لم أشعر بالراحة فـ مؤخرتي تقابل طرقات قلبهُ وقضيبي يقابل فمهُ تماماً مفرقاً بين ساقاي قرب رقبتهُ من الجانبين، رفع يداه ليأخذ خاصتي بين فمهُ يُعطيه ذلك الشعور المُداعب

چونغكوك إبتلعني حرفياً ،حيثُ إستخدم لسانهُ بمهارةً كبيرة ومثاليةً أروع، جعلني أرتجف كل دقيقةً بينما اتمسك بخصلات شعره بيداي المُقيدة وهو يستلذ بي داخل فمهُ

وبعد وقتاً ليس بطويل قد جئتُ داخل فمهُ لأرمي بجسدي جانبهُ ألهث بضياع، لقد ضاجع قضيبي فمهُ، لا أصدق... أم علي قول العكس وإن فمهُ من ضاجع قضيبي...

قام بإنزال تلك العصابة فوق عيناي يُخفيها عنهُ لأفزع وألتفت حولي " چـ چونغكوك.!!" همستُ خوفاً لكونهُ فعل الأمر فجأة ليمسح فوق شعري ويهمس قرب أذني بهدوء " لا تخف سأنزعها لك قريباً، أنا معك" وهذا جلعني أهداأ وأعود للإستلقاء

دقيقة.. دقيقتان ،وصرخت بآلم من إختراق قضيبه بأكمله داخلي، چونغكوك لا ينتظرني لكي أعتاد بل هو يدفع فورما يستقر قضيبه بأكملهُ داخلي، وها انا اتأوه آلماً ولكن رغبتي تفوق المي ومتعتي تأتي بالمقدمة

دفعاته القاسية والعنيفة أحبها، تلك المضاجعة الغريبه بيننا أجدها مميزة، وليست معتادة لم ارى بحياتي شئ مثل هذا، هو مثالي معي، يجعل شعوري بالمتعة يتغلب على كل شئ

المزيد من الوضعيات والمزيد من الصرخات والتأوهات بيننا، القبل والعناقات، الدفع باجسادنا نحو بعضنا، صوت إرتطام أجسادنا، كان كل شئ مثالي وممتع لحين فقدت كل قوتي كحالهُ ليرتمي قربي يحتضنني بقوةً نازعاً تلك العصابة أخيراً وتلك الأصفاد عن يداي ليرفعها ويقبلها بخفةً

وقتها لم أشعر بشئ حولي لم أشعر بحركاتهُ أو همساتهُ فقط سقطت نائماً وأخر ما سمعتهُ منهُ كان جملةً واحدة " غداً رسيماً، ستُصبح معترف بك من قبل الجميع بأنك تخُص چيون وملكهُ"

+ تايهيونغ +

٠ ٠ ٠


" سنتأخر تايهيونغ ،واللعنة الصحافة تنتظر، ربما يظنون إنك تراجعت أنت ومهووسك!" صياح چيمين كل ما يُسمع بغرفة نوم چونغـكوك والذي يقبع بها ذلك المُتعب يرتدي بذلتهُ بالفعل وإنتهى من التجهز منذ مدةً ولكنهُ يعجز عن الوقوف دقيقةً على قدماه بسبب آلم ظهرهُ

" هل تراجعت أم إنك تتهرب فقط ومتوتر من إعترافهُ بعلاقتكم للعن؟ " إقتحم غرفتهُ يجدهُ يستلقى على السرير بينما يجعد ملامحهُ بإرهاق، هو ليس متوتر من الإعتراف أو حتى يخشى ردة فعل العامة بل هو يثق بچونغكوك وبمعجبينهُ الذين سيتفهمونهُ ويدعمون حياتهُ الشخصية والعاطفية

" أتملك مهدئ؟ " سأل البندقي ليتنهد صديقه" أشعُر بالشفقةً عليك حقاً، ألم يستطيع الإنتظار لبعد الإجتماع، بجانب تشويهك بتلك الطريقة ولم يكتفي بل قام بمضاجعتك بعنف، لعين" وقبل أن يُلقي بباقي لعانته تايهيونغ حذرهُ

" توقف إن كنت ستبدأ بسلسلة تذمراتك، فلا طاقةً لدي وحقاً أكاد أشعر بالآلم يفتكُ ظهري" والأخر شعر بالسخريةً فقط نحوهُ ليجلس قربهُ ويأخذ مُصفف الشعر لكي يقوم بتجعيد شعر تايهيونغ لكونهُ لم يصففهُ بعد

" لدي مهدئ، ولكن سيزول مفعوله بعد ساعةً من أخذك لهُ، كما إنهُ لم يهتم بك الآن وتركك هكذا تتألم وحدك وهو المُتسبب الوحيد ذلك الأرعن الغبي " وتايهيونغ حقاً سئم منهُ ليقوم بقرص فخذهُ بقوةً آلمتهُ

" لقد قام بتحضير الطعام لي، حممني وأيضاً أطعمني بيده، لم يدعني أسير خطوةً واحدة حتى هو من ألبسني وبعدها تركني أرتاح قليلاً مع مشروب دافئ وبعدها ذهب لكي يقوم بالتحضير رفقة زوجك للإجتماع، لا تكُن قاسياً وتظلمهُ، هو ملاك فقط"

" إلهي، لقد تأثرت حقاً.. بالطبع عليه فعل ذلك وأكثر أراهن إنه حتى لم يتقدم للزاوج منك للآن.. " رمى حديثهُ بسخريةً للذي إلتفت وإنتبه لما سمعهُ وتسائل بين ذاتهُ عن لما الأكبر لم يفعل ذلك للآن رغم ذلك الحُب بينهم...

" أرآيت هو لعين فقط.. " وبمنتصف حديثهم وعلى ذكر القط أو لنقل الأرنب ظهر هو حينما فتح باب الغرفة عليهم بهدوء يفزع ذلك الذي كان يُجفف شعر تايهيونغ يوقف المصفف عن العمل وينتهي، يعود لمجلسهُ على الاريكة التي تتموضع أمام سريرهُ

" صـغيري.. هل مازال ظهرك يؤلمك؟ لقد جلبتُ لك بعض الأدوية وملطف للأماكن التي تؤلمك والمتورمة تستطيع وضعها قبل ذهابنا.." همس يقترب من تايهيونغ الذي إبتسم بلُطف وعاتب چيمين بنظراتهُ الحاقدة يخبرهُ بأن دعوة حبيبهُ بالملاك صادقة وتليق بهِ

" قليلاً.. هل إنتهيت من كل شئ، أخبرني متى سنذهب لكي أستعد " أجاب الأصغر بهدوء ونبرةً بان عليها التعب والإرهاق ليحدق بمن يقف قبالتهُ براحةً، حيثُ رفع چونغـكوك يده ووضعها ضد وجنة صغيرهُ يُلاطفها مع الإقتراب ووضع قبلةً لطيفة فوق شفتيه

" لا تنسى إنني هنا" لمح چيمين حينما وجدهم على وشك التعمق، ليتنهد چونغـكوك مُبتعداً عن صغيرهُ بمسافةً قليلة " لم أراك بالأصل، ضئيل للغاية لدرجة عدم أخذك بالإعتبار"

حسناً هو غاضب الآن من تلك السخرية، بالعادة هذه علاقة چيمين وچونغكوك ولن تتغير أبداً كلاهُما يجيد غيظ الأخر وإثارة غضبهُ، ولكن الفرق إن چيمين يُبلي حسناً مع إنتقامهُ بالأكبر

بعد مرور القليل من الوقت تايهيونغ أخذ ذلك المهدئ والدواء الذي إشتراه لهُ چونغـكوك ثُم شعر بالتحسن قليلاً وها هو يسير رفقة حبيبه بطرقات الشركة حيثُ الجميع ينتظرهم كحال فنانين الشركة الذين ينتشرون بالمكان

الصحافة بغرفة الإجتماعات كحال بعض الموظفين والحراس الخاصين بالأصغر وحبيبهُ، دخلو سوياً يداهم مُتشابكةً، چونغـكوك ببذلتهُ السوداء العتيقة والأحمر هنا ببذلتهُ الرمادية أيضاً

فور دخولهم للقاعة الكاميرات أصبحت تصور من كل مكان رفقة الأضواء التي ترتعش كل ثانيةً، همسات كثيرة وضجة حول هالتهم سوياً، الجميع متلهف لسماع كلمات چونغـكوك كحال معجبين تايهيونغ الذين يشاهدون البث الآن

كلاهما يدركان إن العامة لن تتفق عليهم، بل سيكون هناك المؤيد وهناك المُعارض، ولكن هذا لا يهم، كلاهما يؤمنان بأن حبهم أعظم وبأن راحتهم سوياً، سعادتهم هي أن يختتمان يومهم بالنوم قُرب بعضهما وبأحضان بعضهما، كلاهما يثق بالأخر، يربطهما ذلك الرابط القوي الذي يُصعب تحطيمهُ أو تراخيه

يقف قرب من بدأ بتحدث بـمُكبر الصوت بشموخ وثقةً كبيرة يشد بقبضة يدهُ على خاصته، إبتسامة هائمة ومُمتنة أطلقها، تذكر كل شئ... منذُ البداية

كيف جاء لهذه الشركة بدون أي مؤهل، لا يملك المال، لا يملك المعايير، لا يملك الموهبة، لا يملك الجمال، لا يملك الثقة، ولا حتى الإرادة، كان ضائع، وإستقبلهُ هو وقتها براحبةً

قام بتعليمهُ، جعلهُ يدرس بالخارج لتعلم المهارات المطلوبة، أعطاه الفرصة التي قلبت حياته تماماً، سانده، وسهل لهُ طريقهُ، جعل الشوك ليناً، والنار رياحاً دافئة، وهب لهُ الحُب رآهُ يكبر وبقى يحميه ويحتضنه بقلبهُ

أخفى عظمة عشقهُ وتحمل عواقب آلمه، تذكر حينما كان يستحقرهُ، وينفر منهُ، يقلل من شأنهُ أمام الكثيرين، إبتزازه والغرور الذي كان يتفانى بهِ أمامهُ، رفض كل شئ يقولهُ وتلبية رغبته الشخصية، هو تذكر وقلبهُ نبض بصخب

حياته كانت سوداء، وبفضلهُ أنارها، ساعد عائلتهُ وجعلهُ أشهر فنان بكوريا وبالعالم، چونغـكوك يستحق الأفضل، حتى لو لم يكن هو الأفضل لهُ، ولكنهُ وعد ذاته بأنه سيضحي بكل شئ لأجله سيعوضهُ ويعتني بذلك الحب جيداً لكي يطرح ثمارهُ للمستقبل

لا يهم كيف تشعر العامة الآن، لا يهم تلقيهم الكُره، والإهانة والنفور، لا يهم أي شئ، ما دام سعادتهُ تكمن بچونغكوك والعكس هو سيبقى كما هو... كالمشهور العاشق لـ رئيسهُ المهووس

سراً أو علناً سيبقى حبهم يزدهر بالعشق الصادق والنقي، سيكبر معهما، سيتقدمان بالسن ويبقى قلبهما يافع، عالمهم الخاص، غرفتهم الخاصة، حياتهم الدافئة بعيداً عن الجميع هي كل ما يرغبانهُ

تلك العلاقة التي لن تصبح أبداً للعامة، علاقتهم ليست أمام الكاميرات.... بل هي تقبع بـ قلبيهُما المُفعم بالنقاء والصدق، سيبقيان لبعضهم

تايهيـونغ لـ چونغـكوك
و
چونغـكوك لـ تايهـيونغ

هكذا يسيرُ الأمر دائماً وليس العكس علينا تقبل الأمر سراً أم علناً كلاهُما يمتلكان ذلك الرابط القوي بينهُما، نحن سنكون حارسيهم ومدافعينهم للأبد، الملجئ الوحيد الذي يشعران أمامه بالقوة

" لتكُـن هـريـري للأبـد ،وسأكـون حامـيك وملاذُك الأمـن ما حَيـيتُ آحـمـر ♥️"

وداعاً مشهور..

٠ ٠ ٠

الكلام بالنهاية لامس قلبي، وحقيقي ذي مشاعري ناحية علاقة تايكوك، أتمنى يظلون بخير دايماً وحبهم يكبر لبعض أكثر وأكثر ♥️

أعطوني مشاعركم مع الرواية، رآيكم وأفضل المواقف بينهم، الرواية قصيرة لكنها خفيفة ولطيفة.. ؟

سراً أو علناً.. هل ستبقون تدعمون علاقتهم.. ؟

أتمنى تكون حبيتو الرواية، وأعتذر عن أي خطأ أو أي مشاعر سلبية جاتكم منها، أحبكم وأتمنى تدعموني دايماً ♥️

وداعاً مـشهور، لـنُكمل رحلتُنا بـ سـندريلا ♥️

Continue Reading

You'll Also Like

566K 31.5K 27
" حتى لو لم تكن مريضاً، فالقرارُ بيدي و أنا من يتخذهُ، لكن ليس بعدما أصابني الإعياءُ بهيامك تايهيونغ ،...لهذا لنجعل ذلك السر الصغير بيننا، و أعدك ستح...
670K 31.2K 33
[ مكتملة] "هل تفعل هذا مع الجميع؟ هل تحتضن البائس و تمسح فوق وجنتي الباكي؟ هل تلامس أناملك احداً اخر كما تفعل الان تايهيونغ؟ " "هل انت الجزء المف...
284K 15K 10
[مُكتَمِلة] "دَعني أكتَشفُ أعمَاق بَحرك المُحرم ، أغرقُ فَي أنحَنائاتِ خَصرك وَ أتَمتعُ بِ'يَاقوت عَينك" ڤِيكَوك: المُسيطر؛كيم تايهيونغ الخَاضع؛جيون...
1M 40.2K 41
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...