بين الأحمر والوردي←أسود✔

By shirashira871

132K 9.4K 5.5K

جيون جونغكوك يقع في شباك امرأتين .. كيف سيوفق بين الطرفين، ومن هي التي ستفوز بقلبه.. فإحداهما تعرف سره..والأخ... More

مقدمة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
13
14
15
16
17
18
19
20
مهم
21-النهاية
Special Ending
بارت سبيشل.
مهم

12

4.4K 356 263
By shirashira871

.

.

-BETWEEN PINK AND RED→BLACK||بين الأحمر والوردي←أسود-

[12]

.

.

____________

-اهدئي إيزادورا، اهدئي كي أفهم!.

اقتربت ميلانا تضم إيزادورا الباكية لصدرها لتصمت إيزادورا شاعرة بالدوار الشديد للصدمة ولبكائها المتواصل.

-إنه متزوج! هو أخفى عني، كان يكذب علي وتلاعب بي!.

-لا أصدق!! كيف ذالك؟

-لقد أخذني لمنزله فتفاجئت هناك أتعلمين من هي زوجته حتى؟ إنها السيدة ريلان مالكة شركة سانت.

اتسعت عيني ميلانا لتمسح وجنتي إيزادورا الملطخة بالدموع لاتعرف كيف تواسيها فهي تشعر بالجرح الذي خلفه جونغكوك بها ،هي تحبه وبشدة متعلقة به وسعادتها لاتقارن بأي سعادة منذ بدأ مواعدتهما.

-كيف أخفف من ألمه؟

همست إيزادورا تضع يدها على قلبها لتمسك ميلانا بيدها الموضوعة هناك ثم نطقت بحزم رغم معرفتها أنه لن يفيد الآن هي أتت ليتم مواساتها لا لتحريضها فتشعر بالثقل.

-أعلم أن هذا صعب ولا أعرف ماهدف جونغكوك من فعل ذالك بكِ، لكن طالما أنك غير راضية فالأفضل أن تبتعدي عنه فكري مع ذاتك واهدئي ولاتعاقبي نفسكِ بالتفكير الشديد هذا يرهقكِ وسيزيد من ألم قلبكِ.

-أنا لا أريده ،أحبه لكن لا أستطيع تقبل ذالك، أعشقه لكن لايمكنني الإحتمال أن ينظر لفتاة أخرى بنفس النظرات التي يعطيني إياها أو حتى يشاركها الفراش، الامر متعب لمَ فعل ذالك؟ وكيف قبلت هي؟ لم يكن بادياً عليها الاستغراب والصدمة!!.

-لاتفكري، انظر الي لاتشغلي تفكيركِ بأي شيئ الآن.

____

مضى يومان، حاول جونغكوك الحديث الى إيزادورا بها لكنها حظرت رقمه واستمرت بالتهرب من محاضراته، كيف انقلب الوضع حيث كانت متحمسة وتتوق لمحاضراته والآن تهرب منها.

في قاعة فارغة كانت تجلس منحنية فوق الطاولة تنام هناك بهدوء بينما السماعات في اذنها تستمتع لأغنية من فرقتها المفضلة وقد وضعت تذكير للساعة التي ستنتهي بها محاضرته.

شعرت بأحد يسحب السماعة من أذنها لتنظر بغضب فهي تنزعج وبشدة من هذه الحركة لتجده سايمون فقلبت عينيها ونطقت بانزعاج.

-مالذي تريده سايمون؟

-ياترى مالذي حدث بينكِ وبين فارسكِ الآسيوي لتتفادي محاضراته.

-ليس من شأنك.

نهضت تحمل حقيبتها ليدفعها بخفة يعيدها أمامه فشعر بالتلذذ لنظراتها الغاضبة حيث تبدو كقطة بعيون واسعة غاضبة.

-لست مخيفة، تبدين لطيفة..

أتعلمين أنك واقعة بحب زوج شقيقتي الكبرى؟

اتسعت عينيها لهذه الحقيقة، هي للتو عرفت أن سايمون شقيق زوجة حبيبها، شقيق السيدة ريلان التي لطالما كانت معجبة بها.

-هل تعين كم الألم الذي سببته لأختي بالتصاقكِ بزوجها؟ وذالك اللعين أعطاكِ مجالاً لتحبينه! كلاكما مقزز.

رفعت عينيها المتعبة نحوه ليقترب منها فتعود للخلف لكنها سقطت جالسة على الكرسي وهاتفها وقع منها كحال حقيبتها بينما شفتيها ترتجف وهاهي تتهم بتخريب علاقة زوجين.

-أنا لم افعل لم أكن أعلم.

-والآن هاقد علمتِ ولاتستطيعين النفي أنك سبب في تألم اختي.

غرست أسنانها في سفليتها الوردية المكتنزة وبأناملها الرقيقة البيضاء ضغطت على فستانها الأزرق فاقترب ينحنى هو نحوها قائلاً بينما يستند على الطاولة بيده واليد الاخرى على ظهر الكرسي الذي تجلس عليه فرفعت عينيها تقابل خاصته الساخرة.

-هل تعتقدين أنه أحبكِ مثلاً؟ فقط هو تقرب منكِ ومن عائلتكِ
لأنك ابنة رجل مهم، ابنة رئيس الوزراء ياخرقاء سلمتِ قلبكِ لشخص
تلاعب بكِ، فهو يعلم بالثروة التي ستحصلين عليها ما إن يموت والديكِ.

-اصمت!!

صرخت به تدفع صدره رغبة فالوقوف والابتعاد لكنه أمسك كتفيها وأعادها على الكرسي ينظر داخل خضراوتيها باستفزاز.

-ماذا؟ لقد شعرتِ أن كلامي صحيح فلم تحتملي؟ انظري الي إيزادورا جميع الشبان هنا فالمدرسة يحبونكِ وينجذبون اليكِ لكن هل تعتقدين أنه حب طاهر؟
لا فقط لأنك جميلة وتمتلكين جسداً يثير شهواتهم ويرضي تخيلاتهم وثانياً لأنك كما قلت ابنة سياسي مهم وكبير كذالك الثروة التي خلفكِ ،لن تجدي من يحبك لنفسك ، فهذه ضريبة الجمال حلوتي.

اضطرب تنفس إيزادورا لمَ يقوله وأصبحت تتخيل الرجال حولها كالوحوش سينقضون عليها لتضغط على ملابسه بغير وعي فابتسم بخبث واقترب يضمها يضع فكه فوق رأسها ورائحة شعرها الخلابة تفوح وتغدقه بجمالها.

-كذالك جونغكوك، رجل كجميع الرجال هنا، إنه يحب اختي ويعشقها فمالذي يجعله يريدكِ؟ ألم تشعري بالغرابة من سرعته في خطبتك ثم تحديد موعد الزواج؟

هدأت إيزادورا بين يديه تدمع عينيها بينما تنظر للفراغ ليبتعد قليلاً ناظراً لوجهها ثم بابهامه مسح دموعها عن وجنتيها النديتين الورديتين.

-دعكِ منه وتعالي لي أنا ،فأنا من يحبكِ بصدق هنا.

نظرت له ثم دفعته فهو كاذب لقد أعرب عن رغبته في امتلاكها لمَ تحمله من ميزات ذكرها قبل قليل حاله كحال جميع الشبان هنا.

-أكرهكم جميعاً!

همست بصوتها الناعم المتحجرش لتلين عينيه مبتسماً بخفة ثم اقترب يداعب دقنها بابهامه وبيده الأخرى أحاط خصرها النحيل يقربها منه جاعلاً من جسديهما يلتصقان وانخفض بخفة بهدف تقبيلها مستغلاً لحظات ضعفها فأدارت وجهها تحاول دفعه.

-سايمون!!

نظر المدعو نحو الباب ليجد جونغكوك بعيونه السوداء وحاجبيه المعقودين فابتسم بسخرية وضمها نحوه أكثر لتتوقف هي عن دفعه فتستند يدها على صدره مخفضة عينيها عن جونغكوك.

-ابتعد عنها.

-ماذا؟ أنا فقط أخبرها بحقيقة نوايا الجميع هنا نحوها ومنهم أنت، زوج اختي!

تقدم جونغكوك ناظراً بانزعاج لإيزادورا الهادئة بين يدي سايمون ليمسك يدها ويسحبها نحوه بغتة فكادت أن تتعثر لكنه أحاط خصرها يمسكها فاصطدمت بصدره بينما ينظر لسايمون بغضب ضاغطاً على فكيه فشعر الآخير بالرهبة وخرج سريعاً.

-كيف تسمحين له بلمسك هكذا إيزادورا؟

-ليس من شأنك ابتعد.

عقدت حاجبيها تبعده فتركها يمسح وجهه بغضب بينما يحاول تمالك نفسه أمام عنادها هذا فهي ليست أول مرة تبعده وتتفاداه خلال اليومين وقد طفح الكيل.

-إيزادورا، استمعي لي على الاقل ثم حددي موقفكِ

-ماذا استمع؟ همم؟ كيف تلاعبت بي بينما تمتلك زوجة تعود لأحضانها بعد قضاء النهار معي؟ هل كان هذا ممتعاً؟ اخبرني؟!!!

نظر لعينيها الخضراوتين حيث بان الضعف عليهما رغم اشتعالهما غضباً ليقترب منها فعادت عدة خطوات للخلف.

-لاتحاول لمسي، أكرهـ..

-لاتغضبيني!!! واللعنة لاتنطقي بتلك الكلمة"!.

ارتعشت لصراخه المدوي فزمت شفتيها تمنع جعله يرى ارتجافهما فيظنها خائفة منه بينما هي خافت لوهلة،، انخفضت تجمع أغراضها التي تبعثرت حينما كان سايمون هنا، كانت تريد الخروج لكن جونغكوك تبعها وأغلق الباب بقوة ثم أدارها نحوه فيصطدم ظهرها بالحائط لتغمض عينيها بقليل من الالم.

-أنا أحبكِ، أعشقكِ، كذالك مع ريلان احبها واعشقها أنتما الاثنتان نسائي كلتاكما أحبكما بطريقة مختلفة ولكن بدون تفرقة، لقد وصلت الآن للحد الذي يجعلني أرفض التخلي عن واحدة منكما، لاتتعبيني إيزادورا ولاتجعليني أقوم بأمور لا أفضل التطرق لها.

همس فالنهاية مقبلاً وجنتها لتدير وجهها ثم ضحكت بسخرية ناطقة بعد أن نظرت له
-هل تريدني أن اصدق؟ أن أتقبل الأمر؟ اعتذر فأنا أرى أنه غريب كون هناك رجل يحب امرأتين ولا أستطيع تصديقه ففي نهاية المطاف أنت ستختار واحدة ولن أوافق على أن أكون احد الخيارات لديك، إما أنا والاكتفاء بي أو لا.

-لن أختار أحداكما، بل سأختار كلتاكما.

-ابحث لنفسك عن فتاة تقبل المشاركة وتزوجها.

-واللعنة أنا أحبكِ أنتِ، لن أختار فتاة غيركِ، انظري أنا أعطيكِ مدة للتفكير جيداً.

اقترب منها فارتجفت لتأثيره عليها هي تحبه واقترابه هذا خطير ،أغمضت عينيها تضغط بقوة على فستانها فهو الشيئ الوحيد القادرة على امساكه بعد سقوط أغراضها مرة أخرى.

دفع جسده الضخم ضد خاصتها الصغير فأصبحت ملتصقة به بالكامل وظهرها ملتصقاً بالباب المغلق ليهمس بجانب اذنها بينما شفتيه تلامسان شحمة اذنها بطريقة تجعلها مهتاجة تضعف أقدامها.

-أنا أعطيكِ الوقت للتفكير كيف ستتقبلين وليس أن تقبلي أو لا ،فلا رجعة في هذا الأمر إيزادورا، لم أكن أريد الحديث هكذا لكنك تغضبيني،، لاتجعليني أفقد سيطرتي حسناً؟ كوني مطيعة وفكري جيداً وها أنا فانتظارك مع التذكير أني لا أحب الانتظار كثيراً.
كذالك زواجنا يقترب.

-لمَ تتحدث وكأنني سأوافق؟ أخبرتك أنني لا أريد ابتعد عني!.

شعرت به يزفر ثم نظر لوجهها يمسك فكها رافعاً رأسها له فتعلقت نظراتهما معاً لتشيحها هي أولاً بصعوبة بالغة فهو كمغناطيس يجذبها.

-التورط معي وفي حبي ليس بهذه السهولة إيزادورا، منذ اللحظة التي أحببتكِ بها أصبحت لي، منذ اللحظة التي وضعتِ خاتمي فاناملكِ امتلكتكِ ،الابتعاد فالمنتصف ليس شيئاً سأوافق عليه حتى لو اضطررت لاستخدام القوة.

-هل تهددني؟

-لكِ الحرية في فهم كلامي كيفما تشائين، لكن دعيني أخبركِ امراً، أنا لم أخفي الحقيقة عنكِ لسوء نيتي بل لأني أحببتكِ وأردت أن تستمر علاقتنا، أحببتكِ ولم أرد أن تعلمي بكوني متزوج فتبتعدين رغم الألم الذي سيخالجكِ، أردت كلتاكما وأحببتكما.

-أنت أناني وجشع وطماع!!! ألا يرضيك حب فتاة واحدة؟ هل تعاني من النقص لذالك الحد.

تأوهت بجانب أذنه حيث ضغط على خصرها بقوة فشعرت بغضبه حيث همس بينما لم يخفف ضغطه على خصرها الصغير.

-لقد اكتفيت بريلان فالبداية وحاولت أن أستمر بهذا حتى خرجتِ أمامي فأفسدتِ الأمر أحببتك وأردت أن أحبك أكثر فأكتفي بكلتاكما معاً.


-مضحك، ثم ترى فتاة ثالثة فتحبها وتقول لها نفس الكلام!!.

-يستحيل، ريلان هي من افتتحت قلبي وأنتِ من ستختتمينه، أفضل الموت على أن أحب فتاة أخرى من بعدكما.

بقيت صامتة بينما هو استمر بضمها والشعور بها حيث ضربات قلبها تصل اليه ويشعر باضطرابها، أبعدته بعد مدة وانحنت تلملم أغراضها ثم نظرت له بعينيها الغاضبة الوديعة و خرجت فأغمض عينيه يبتسم بعصبية، لم يتوقع أن ترهقه لهذا الحد، يبدو أن كلماته رغم صدقها لم تؤثر بها.


ظنها رغم ضعفها ولطفها وطيبتها ستخضع بسهولة لكنها تضرب باعتقاداته عرض الحائط ويعترف أن هذا جعله يجاريها التحدي فزادت رغبته بها أكثر ولن يفرط بها ستكون له في نهاية المطاف، جيون جونغكوك لا يُرفض، ولا يقبل بالرفض أبداً.

_______

على طاولة الغداء تجلس إيزادورا مع والديها الذين يشعران بغرابتها وهدوئها، كذالك ظنا أنها ستقوم بتجميع أغراضها للذهاب لمنزل جونغكوك لكنها لا تفعل منذ يومين ومع ذالك بقيا صامتين.

-أبـ ،

-أين خاتم خطوبتكِ؟

تحدثت والدتها بتململ فنظرت إيزادورا لكفها ثم همست بخفة دون النظر لوالدتها التي تكشف كذباتها كذالك تشعر بنظرات والدها عليها.

-ربما نسيته فالحمام بعد الاستحمام.

-أ ،أبي.

-نعم صغيرتي؟

-أنـ أنا أريد التحدث في أمر مهم.

-ماهو؟

-إنه بخصوص جونغكوك، أنا أريد فسخ خطوبتنا!.

اتسعت عيني والدتها واستضحكت ملامحها سعيدة بما تنطقه ابنتها لتنظر نحو زوجها فتسقط ابتسامتها لملامحه الغاضبة حيث ضرب الطاولة قائلاً.

-مالذي تقولينه إيزادورا؟

-أنا لم أعد أريد جونغكوك.

-هل تعتقدين أن الامر لعبة؟ أنتِ لم تعودي صغيرة وليس كل شيئ تريدينه تحصلين عليه ثم تتركينه.

-فرانسيوا مابك الفتاة لاتريده!.

-اخرسي نيالا، فقط أنتِ لاتتدخلي، إيزادورا لايوجد فسخ خطوبة على الأقل ليس قبل شهرين، فماذا سيقولون ؟ ابنة رئيس الوزراء فرانسيوا خُطبت وانفصلت بعد يومين فقط!! ستلاحقكِ الإشاعات والكثير من الكلام السيئ ولن أخاطر بأي من هذا خصوصاً في هذه الفترة التي تمر بها الدولة من انتخابات لقد ترشح والدك لرئاسة الدولة فهل تريدين هدم كل شيئ بنيته طوال السنين وتعبت لأجله لطيشكِ فقط؟ يبدو أنك تدللتِ كثيرا.

انكمشت إيزادورا على نفسها بسبب صراخ والدها الذي غادر وصعد لغرفته لتقترب والدتها منها تضمها نحوها فاجهشت إيزادورا بالبكاء لكل هذا الضغط عليها.

-شش لاتبكي حبيبتي، لاتبكي لن يتم زواجكما انتظري لفترة فقط حينما تنتهي الانتخابات والدك تعب كثيراً لانريد تضييع جهوده حسناً؟

أومأت إيزادورا فهي تعلم كم الجهد الذي بذله والدها للوصول لهذه اللحظة هي تحبه وتحترم تعبه ومايقدمه للدولة وأن لاتشعر به ستكون هذه أنانية منها لذالك هي صمتت ونهضت لغرفتها.

أغمضت عينيها دون أن تشعر ونامت لوقت لاتعلم مقداره فقط استيقظت على طرق احدهم فجلست على السرير تنظم خصلات شعرها لتجد أنها نامت بملابس الخروج، حيث لاتزال ترتدي اقراطها وعقدها والقليل من الماكياج باقي على وجهها.

-ادخل.

دخلت الخادمة تنحني لها ثم تحدثت باحترام
-سيدتي هناك شخص يريدكِ فالأسفل.

عقدت حاجبيها ثم نهضت تقترب من المرآة لترى شكلها رتبته قليلاً ولم تستطع فعل شيئ أمام عينيها المرهقتين لكثرة البكاء.

نزلت خلف الخادمة تتجه نحو صالة الضيوف فاتسعت عينيها وهي تراها هناك، ريلان تجلس واضعة قدماً فوق الأخرى مستندة على الأريكة براحة ووقار و حينما رأتها نهضت تنظر لها بهدوء لتنطق الصغرى.


-سـ سيدة ريلان!!

__________

تم ✔

رأيكم بالبارت؟

توقعاتكم لسبب وجود ريلان هنا.

ورأيكم فسايمون؟ هل هو يحبها والا مثلو مثل شباب الجامعة زي ماوصفهم.

حبيت أبين معاناة الجميلات بردو، لان دايما والأغلب يبينو معاناة البطلة الفقيرة اللي جمالها بسيط وعادي، بعدين تيجي الزوجة او الحبيبة الأولى اللي تكون مثيرة وفائقة الجمال وتكون كلبة وحيوانة واستغلالية وسايكو الخ 😂

هنا لا إيزادورا جميلة ومثيرة وبردو تعاني ان الناس تبيها عشانها حلوة مو حب ولا لداخلها كذالك جبت ان ريلان شخصية طيبة مافي وحدة فيهم حية.👀👍

ملاحظين ان بطلات رواياتي غنيات 😂💔يعني مو الفقيرة اللي تخلى اهلها عنها وأعمامها عذبوها واجى جونغكوك وصار سندها الوحيد وتنبهر يوم تشوف بيت حلو والا ملابس حلوة والا قصر حلو وتفشلنا 😂😂💔

بس ستل تعرفوني اغير يعني ماتتوقعون وش تكون حالة بطلتي القادمة في رواية قادمة 😂💔

Continue Reading

You'll Also Like

17.8K 2.1K 39
ضحِية اِهمَال والدَتي أقفُ عند بوَابةِ المدرَسةِ لوَحدِي و هو يُشارِكني وِحدَتي - جيون جونغكوك - ميناتوزاكي سانا - Found family - فصول شبه قصيرة Star...
595K 14K 34
من يقول إن النور لاغاب رجع ؟ ومن منّا يضمن مشاوير الطريق ! وحتى الصياد لو قضى ليله سّهر يجمع بين شبّك ومغارات الموج عودّ التيّار ولا رجع وخيب آماله و...
10.7K 870 5
[ROMANTIC CONTENT] طالِـبـة جَامِـعيـة بائِـسـة، تقـرر بِـخَضـم حالـة حرِجـة اتّخـاذَ خُطـوة جرِيـئـة تُخـلّصـهـا مِـن عـذاب الامتِـحانـات و الـدّروس...
33.4K 1.8K 14
[ مكتملة ✓ ] ...بالرغم من كل شيء ...و بعيداً عن قساوتك ..غرورك ...حتى عدم مبالاتك بي ...إلا أنني أحببتك بغباء ... _ لماذا فعلت ذلك إن كنت ستتألمين ؟...