NOTED ⁺⒙[مُـكتملة]

By aShia_Vk

686K 34.3K 29.1K

- شُـهرة الفنـان الصـاعِد كـيم تايهـيونغ، كانـت السـبب بإخـفاء حُـب عظـيم يكنـهُ رئيـس شركـتهُ الترفيـهية چيـ... More

مُقدمـة
البـارت الأول
البـارت الثانـي
البـارت الثالـث
البـارت الخامـس
البـارت السـادس
البـارت السابـع
البـارت الثامـن
البـارت التاسـع
البـارت العاشـر
البـارت الحـادي عـشر
البـارت الثـاني عـشر
البـارت الثـالث عـشر
البـارت الـرابع عـشر
البـارت الخـامس عـشر
البـارت السـادس عـشر
البـارت السـابع عـشر
البـارت الثـامن عـشر
البـارت الـتاسع عـشر
البـارت الـعشرون
سـندريلا

البـارت الرابـع

27K 1.7K 1K
By aShia_Vk

ڨـوت ،وبصمـةً لطيفة بيـن الفقـرات 🐾
بحط شروط، وأسفه بس الحماس تبعكم يزيد شغفي ✨
سو
١٣٠ ڨوت + ٢٠٠ تعليق بين الفقرات

٠ ٠ ٠

البُندقي بعد تلك التحديقات المُكثفة من الأشقر وسؤالهُ الغريب نحوهُ، شعر بالتوتر وبأن الذي أمامهُ يستغل وضعهم بمفردهُم ويضغط عليه فقط، لذا كان التهرب وسيلتهُ الوحيدة، فهو قد نهض من مجلسهُ يرغب بالعودة نحو الفُندق

ولكن يد چونغكوك مُنعته حيثُ سحبهُ مجدداً نحوهُ أقرب على المقعد يجعل من كِلا أفخاذهُم التلاصق، يهمس بنبرةً مؤثرة ومُتملكة سمعها البُندقي للمرة الأولى " إجلس وحادثني كما أفعل" تايهيونغ إبتلع يُحدق بتلك اللامعة الحادة قليلاً لا يعلم ما يجب عليه فعلهُ تحديداً

ولكنهُ أجاب بكُل هدوء عكس ما يشعُر "معرفة سبب نفوري منك، ماذا سيُقدم؟" سأل يستفهم حتى وإن أجابهُ بـ إنهُ لا ينفُر منهُ ماذا سيتغير، وإن أجابهُ بأنهُ يفعل، لا شئ فهو سيظل يراهُ ذلك المُستلغل والوضع سيبقى كما هو عليه

يُضيف " لا شئ، إذاً الأمر ليس بتلك الأهمية" حينها سخر يشعُر بقبضة الأشقر تشتد أكثر على معصمهُ وملامحهُ الحادة عادت تحتل تلك الأركان من وجههُ يُجيبه بـ " بلى، إنهُ بتلك الأهمية التي تسخر منها أنت"

البُندقي هنا لا يعي كم الاضطرابات والهووس بهِ، عكس مُعجبيه ،عكس والديه، حُب الجميع له لا يأتي شئ قدر حُب الأشقر، ولكنهُ جاهل المشاعر كـ حال قلبهُ المُغيب

لا يفهم إنهُ بتلك الطريقة يُزيد آلم وهَم الأخر، فـ عدم إجابتهُ بـ لا أو نعم ستفرق معهُ أفضل من عدم قول الإثنين، سـ يستطيع بعدها التوجه للطريق الذي سيُريحه رغم إن عدم تقبله لهُ يؤلمه بتلك الأحوال ولكن الرفض ربما يجعلهُ يرتاح ولو قليلاً

البُندقي راقب ذلك الذبول بوضوح ،فـ الأشقر مهما أخفى ذلك سيُباح لـعسليتاه رؤيتهُ والشعور بهِ بسهولةً، لذا هو أيقن إن هناك شئ ما يُضايقهُ غير فكرة عدم تقبلهُ لهُ

" منذُ متى وأنت تملُك خطيبةً، لقد تفاجئت حقاً ؟" تايهيونغ لم يُحب ذلك الوضع بينهُما، الصمت والمُراقبة داخل مُقلتيهُما رفقة الجدية مع المغامرة بعينان الأخر تشتتهُ، هو ليس مُعتاد على تلك التحديقات المكثفة القريبة والموتره له لذا قرر فتح موضوع أخر رُبما يستطيع فهم ما يُضايق الأشقر

بينما قُربهم مازال قائم، وكاحلة المُحب والعاشق مازالت تتمركز على عسليتان الذي يبعدهُم بتشتُت ويُعيدهُم مجدداً وهكذا، يسمع إجابته المُتنهدة " عهدتُك جماداً لا يسأل ولكنك الآن تمتلك فضولاً نحوي" رغم إنها مُجرد سُخريةً إلا إنها جعلت الأشقر سعيد

" لم تأتِ فُرصةً، خصوصاً إنني لا أحب البقاء معك بمكانٍ واحد لدقائق، فأنت تجلب الحظ التعيس" والبُندقي لا يقصد الإهانة أو الجرح، بل هو فقط يُخرج تلك الكلمات لكونهُ مُضطرب، كُلما يقترب منهُ چونغكوك ويبدأ يحادثهُ بتلك الطريقة الغامضة لهُ

" منذُ تسعة أشهر تقريباً" إكتفى بقول ذلك ليسمع شهقة الأصغر اللطيفة هنا يُكمل عنه" يبدو إنك وأخيراً وقعت بالحُب أيها المُدير" ذهول تايهيونغ كان لـسببين الأول إنهُ ومنذُ مجيئهُ لهنا لم يرى رفقة رئيسهُ ايُ فتاةً والثاني هو أن يونغي أخبرهُ إنهُ لا يقع بالحُب بسهولةً

" أنا واقع بالحُب منذُ أربعة أعوام قاسية مَضت" وجملتهُ لم تكُن إلا قصداً لذلك الذي لم يفهم مقصدهُ وإبتسم فقط بهدوء ،داخلهُ يتمنى الحصول على حُبهُ المثالي

" كيف وقعت، أخبرني؟" ومجدداً فضول البُندقي يسحرهُ وخصوصاً إنهُ يطلبهُ منهُ وإليه، ولكن المؤلم إن چونغكوك سيتحدث عنهُ وليس عنها، وإن تايهيونغ سيأخُذ الأمر على إن المقصد هي وليس هو

" فضولك يُجرحني بطريقةً ما ولكني سأخبرك" راقب عسليتاه التي تنتظر ما سيُخبره بها عن قصتهُ العاشقة، وتايهيونغ يُحب سماع تلك الأشياء عن الحُب اللطيف والمشاعر الصادقة نحو الأحباء، الذي لطالما أراد تجرُبتها

الأشقر قرر الإعتدال والنظر للأمواج أمامهُ بينما تلاصق فخذ الأصغر بخاصتهُ المُعضله يعطيه شعور لطيف، وهو أحب ذلك الفرق بينهما والقُرب المُحبب لقلبهُ، ليبدأ بإغلاق جفناه يشعر بـ نسمات الرياح الباردة ،ليتلو قصتهُ على القابع قربهُ

" بيوماً ما مليئ بالمصائب والمشاكل التي تراكمت فوق رأسي، ذلك اليوم كرهت ذاتي وحياتي وكنت قد قررت التخلي عن مهتني كمدير تنفيذي، وقتها كُنت بمكتبي أجمع أشيائي لكي أترك كل شئ وأذهب

حينما إنتهيت خرجت من مكتبي، كنتُ أسير بطُرقة شركتي القديمة وهنا عيناي لمحت شخص قصير القامة ونحيل للغاية يسيرُ بينما وجههُ بالأسفل يُشابك يداه بطريقةً لطيفة بينما يحمل بهُما ملفاً ما، وقتها لم أستطع إبعاد عيناي عنهُ

بقيت اُحدق بهِ وهو يسير لحين إختفى من أمامي، جاء صديقاً لي ليُخبرني بأن ذلك الشخص هنا ليُقدم بتجارب أداء شركتي التي كُنت سأتخلى عنها، أشار لي على تلك الغُرفة التي دخل هو بها، لأجدني أسير خلفهُ وأتقدم أراقبهُ بينما كان هناك العديد من المُتدربين

بينما هو من أخذ عيناي بجمالهُ، طريقة تقديمهُ لنفسهُ، خوفهُ وتوتره، طريقة لعق لسانهُ لشفتيه اللطيفة تجعلهُ كالجرو الصغير، هيئتهُ عيناه البُندقية، ملامحهُ البريئة والنقية ،جميع ما بهِ سحرني، إكتشفتُ وقتها إنني لا أستطيع إبعاد عيناي عنهُ مهما حاولت

ومنذ ذلك اليوم قررت البقاء وصُنع شركة أكبر لكي أحقق أحلامه وما جاء لأجلهُ، قررت تحمل كل العقبات والمُثابرة والتحلي ببعض الأمل والثقة، الحُب كان الدافع الأول لي بصُنع ڨيـكي الكبيرة لأجلهُ، هو فقط "

إنتهى يفتح عيناه بعد ذلك الطريق الطويل الذي أخذهُ لكي يحقق حلم الفتى الصغير الذي تقدم لتجارب اداء شركتهُ التي كانت ستنتهي تقريباً، لف رقبتهُ نحو البندقي ليجد ما جعله يتفاجئ

تايهيونغ كان متواجد رفقة هؤلاء المتدربين هو ايقن ذلك، ولكن لم يلتفت لتفاصيل حديث چونغكوك عن ذلك الشخص الذي كان يسير بالطرقة خائف ومُتردد، لم يأتي لعقلهُ إنهُ يقصدهُ، فـ هو يعلم إن ذلك اليوم كان الجميع متوتر وخائف

ولن يتوقع أبداً إن من يكن لهُ الحُب والعشق، يكون أمامهُ ويقصده هو بذلك الحديث، فـ هذا يبدو جنوني بالنسبة لهُ، حتى بخيالهُ لن يُجمعهُ ولن يصدقهُ

كانت دموعهُ تملئ وجههُ، بينما شفتيه تبتسم بـ لين وعيناه تلمع بشدةً وتراقب الكاحلة، توتر الأشقر ولا يعلم إن كان قد قال شئ يجعل الأصغر يكتشف الحقيقة ولكنهُ تأكد إنهُ لم يفعل حينما همس الباكي

" هذا لطيف أتعلم ،كونك واجهت كل شئ لأجلها وأصريت على تحقيق احلامها، أنا أحسدُها"

بل هي من تحسدهُ، چونغكوك تمنى لو أن يخبرهُ بأنهُ لا عليه الشعور بذلك، تايهيـونغ حساس بتلك الأمور، يجدُها صعبةً للحصول عليها، بينما هي بين يداهُ وأمامهُ، يجدُها بعيدةً عنه وكثيراً

شعر بـكف چونغكوك يرتفع نحو وجنتهُ يمسح عليها تلك الدموع ويراقبهُ، يروقهُ كيف تأثر من سماع قصتهُ والذي يكون هو بطلها

إبتسم يلمح تلك الإبتسامة أيضاً يُكمل بهمس " لا عليك، القدر عادلاً ومُقسم علينا تايهيونغ، سيأتي ذلك اليوم الذي ستشعُر بهِ بذات مشاعري"

كان أملهُ كل ما يمتلكهُ من أجل البُندقي الذي أومئ بدفء حديث الأشقر الذي وجدهُ صادق بطريقةً ما لامست مشاعرهُ الراغبة بتلك المشاعر التي يفتقدُها هو " ولكن لما لمْ تعترف لها فوراً، وإنتظرت لِما يُقارب الثلاثة سنوات لكي تعترف أليس ذلك صعباً أن تتحملهُ داخلك وحدك؟"

سؤالهُ جعل چونغكوك يبتسم بإنكسار ويدهُ مازالت تمسح على وجنة البُندقي الذي راقب تلك اللمحة المُنكسرة يظُن إنهُ قال شئ مؤلم " كانت تُسافر كثيراً للخارج ولم أستطع لمدى إنشغالها " كذب، بل هو ينتظر تلك اللحظة والشعور بأي تبادُل من ناحية الأخر لهُ

قبول بسيط، كلمةً لطيفة، إهتمام عكس الفضول، خوف، قلق، إشتياق ولو بنقطةً بسيطة تُشعرهُ بأن الأخر سيُبادر ولكنه لم يحصل، لذلك بقى، بقى مُنفرد بعشقهُ وهوسهُ لنفسهُ

" لابُد إنهُ كان صعباً للغاية عليك، تحمُل كل ذلك لأجلها وإنتظارها، لم اكن أعلم إنك شخصاً يُضحي بتلك الطريقة الصادقة نحو حُبك" وكم كان الإطراء مُحبب لچونغكوك الذي إبتسم يعيد مراقبة عسليتاه الهادئة مُجيب " أنت فقط لم تكُن تراني جيداً"

توقف عن الإبتسام وأكمل المسح على بشرة البندقي الناعمة لينطق" إفتح قلبك لي تايهيونغ، ربما تراني بطريقةً أخرى عكس تلك التي تظُنها بي رغم عدم صدقها " والمعني حدق بهِ بنظرةً مُبهمة ،بذات الوقت لم يكُن يعلم إن شخصاً كـ چونغكوك يمتلك تلك المشاعر الصادقة نحو حبهُ

وكشخص مثلهُ يُحب المشاعر وتلك القصص الصادقة عن الحب، سيُفكر بحديث الأشقر عن فتح قلبه له، لذا هو أومئ يجعل من قلب المُحب ينبُض بجنون

" سأفعل، لأن عيناك تلك المرة صادقةً وجداً" إبتسامةً تخللت شفتي چونغكوك يُجزم إنه أسعد شخصاً الآن

" أتبتسم الآن لهذا؟" البندقي تعجب تلك الإبتسامة الواسعة والتي يراها لأول مرةً، يفكر هل تقبلهُ لرئيسهُ يعني له ويؤثر بهِ لتلك الدرجة " لطالما كانت إبتسامتي تلك متوقفة على تقبُلك لي، والآن أنا سعيد لذلك "

مجدداً الأشقر يوترهُ بكلماتهُ الغامضة والمُبهمة نحوه كعادته، ولكنهُ تجاهل ذلك وتنهد يراقب الأمواج كما فعل الأكبر الذي كانت سعادتهُ أضعاف، يشعُر بأن أخيراً فرصتهُ التي إنتظرها لسنوات جاءت لهُ

وذلك بفضل قصتهُ العاشقة نحو بطلها الوهمي والذي لم تكُن سوى مشاعر لطيفة داهمتهُ لأول مرةً رفقة رئيسهُ الذي ينفر منه

٠ ٠ ٠

بـ مُنتصف الليل

حيثُ تايهيونغ يستلقي على السرير لا يزورهُ النوم بغُرفته بالفندق مع الأشقر الذي يشعر بذات الشئ، الإثنان مُستلقيان قُرب بعضهما كون السرير ليس بذلك الحجم الكبير، يُحدقان بالسقف

هما بعد خوض ذلك الحديث الطويل لأول مرة بينهُما، عادو للغُرفة وقررو النوم ولكنهُ لم يأتي، يجعل من كلاهُما يُفكر، الأشقر كان سعيد لكون تايهيونغ سمح له بالتحدث عنهُ أكثر وإنهُ وافق على فتح قلبهُ له

أما البُندقي كان بمشاعر مُضطربة، حيثُ جُمل چونغكوك المبهمة نحوهُ لـ تلك السنوات جعلتهُ يُعيد النظر بأشياء كثيرةً منها أمر ووچين وتصرفات مديرهُ مؤخراً وكالعادة فضوله يفوز على غرورهُ

إلتفت فجأةً بشكل سريع يُقابل من يستلقي على ظهرهُ قربهُ، يراقب السقف فقط بملامح مرتاحة وسعيدة " هل أنت سعيد حقاً الآن؟" والأشقر أومئ من مكانهُ فقط ليتلقى سؤالاً أخر

" لما صبغت شعرك بهذا اللون؟"

تلقى الصمت قليلاً ثُم إجابةً هادئة ونبرةً لينة بـ " لكونك تُحب الرجال ذو الخُصل الشقراء" صراحتهُ جعلت فضول تايهيونغ يزيد ليسأل مجدداً

" ولما وشمت على طول ذراعيك فجأةً؟ " هو يعلم إنها ليست فجأةً، بل هي فعل مقصود ولكنهُ يريد التأكد والإجابة آلجمتهُ مع إلتفات الأشقر نحوهُ يقابلهُ هو أيضاً مبعثراً مشاعرهُ لذلك القرب الخطير بينهما

ثُم بـ چونغكوك ينهض بجزءهُ العلوي، يرفع أطراف تيشرته يكشف صدره العاري ثُم طول ذراعهُ، الذي شهق البندقي فورما حدق بهِ، كان يُطبع على كتفهُ تلك الزهرة الحمراء الذابلة ذو الفروع المُتدليه على طول ذراعهُ مع أوراقها المُتساقطة هناك بشكلاً جميل

حينها تناثرت لـعقله تلك الذكريات حينما قال بوضوح بإحدى مقابلاته ' وشم زهرة الحُب الحزين هي المفضلة لي، أرغب بوشمها بيوماً ما' وقتها قلبهُ ضرب ضد صدرهُ بعنف يحدق بـ من يُبادله بـ لمعتهُ الساحرة لـ كاحليتاه يسمعهُ يهمس

" أنت تُحب وشم الزهرة الحزينة لذا وضعتُها لأجلك"

٠ ٠ ٠

همممم 🙂 أحس بالحب ✨

البارت عبارة عن وضوح مشاعر كو وإضطراب مشاعر تي

وداعـاً إلـى لقـاء قريـب بـالتشابتـر الخامـس 🌺

Continue Reading

You'll Also Like

362K 21.2K 14
" سَوف يَنمو رَحم الجَنون في وَجداننا المُبعثر فَي يَومٌ مَا" ڤِيكَوك: المُسيطر؛جيون جونغكوك الخَاضع؛كيم تايهيونغ الغلاف من صنع : vuccil
1.8M 37.8K 66
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
7.9M 166K 110
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...
419K 18K 35
بِـزواجٍ أجـبـاري أصبحَت زوجـة لِصـديـقِ طـفـولـتـهـا الّذي تقدمَ لِـخـطـبـتـهـا بِشكلٍ تـقـلـيـدي . كان جـاهِـلاً عن حَقيقة أن محبوبته تـزوجـتـهُ قـ...