صباح / مساء الخير 👋
و اخيراً رجع حماسي لهاي الرواية راح تطلع الابداعات 😂👍
بعض الملاحظات المهمه في نهاية الرواية اتمنى تقرأوها !
2104 كلمة 🔥
......
كنت على بعد شعره واحد من وجهه ذلك الشخص ، بينما نتنفس الهواء ذاته ويكاد انفينا ان يكونا ملتصقين .
ابتعدت بسرعة مرتعباً من ماحدث ل اقابل شخص اقل ما يقال عنه وسيم !.
بشعره الاشقر المتوهج وعينيه ذات اللون الزمردي وبشرته الشاحبه كحبات ثلج متساقطه .
حواجبه المرسومة بشكل رائع وانفه المستقيم وشفاهه الرفيعة كلها جعلت مني اغرق بمشاهدته ، ولـ ندع قليلاً من الملاحظات لجسده المذهل ذو طلة ملوكية .
رسمت ابتسامة هادئ على شفتيه ولمعة من الحماس بعينيه ليقول بصوت حمل كثيراً من الشوق ؟.
...: انت هنا !.
عقدت حواجبي وقلت : اجل انا هنا .
كبرت ابتسامته بشكل غريب و اقترب مني قليلاً لـ اقول له : انت لاتريد قتلي صحيح ؟.
عاد خطوء للخلف ثم عقد حواجبه وقال ب استغراب : لما عساي ارغب بقتلك ؟!.
اجبت بهدوء : لانك طيف وفور ان تلامسني ساتحول انا ايضاً واصبح طيف وهذا يعني اني س أموت .
بقي ينظر لي للحظات ثم ابتسم وقهقه ليقول : حقاً ، ومن اين سمعت هذا ؟.
عقدت ذراعي وقلت ب انزعاج بسبب ضحكه المستمر : لقد قال غاريوس انك طيف وفي عالمي الطيف يقتلك ان لمسك !.
نظر لي ب استنكار وقال : عالمك ؟!.
توترت قليلاً واجبت : اعني من بلدي !.
اجاب بتفهم : هكذا اذاً .
واللعنة كدت ان افضح نفسي !! ، من الجيد انه صدقني .
رجعت انظر له بينما هو مازال ينظر لي و على وجهه تلك الابتسامة البريء التي تستفزني ! .
شخرت وقلت له : لماذا تبتسم هكذا !.
اغمض عينيه وابتسم بهدوء شديد : لاني سعيد .
ادرت وجهي وقلت : بال لانك مجنون .
عاد وفتح عيني وما زالت ابتسامته مرسومه وقال : هل كل شخص سعيد اصبح مجنون ؟ .
اجبت بهدوء : اجل .
بقينا ننظر لبعضنا ل أراه يحاول كتم ضحكته بقوة ، ولكن في النهاية لم يستطع و اطلق ضحكه قويه جعلت مني غاضب كالبركان .
هذا الوغد الجميل يسخر مني !! .
قلت ب انزعاج : هل تسخر مني يا هذا ؟.
رفع يده وحاول كتم ضحكته بينما يحرك يده الاخرى صعوداً ونزولاً وقال .
الطيف: لا انا .. انا اسف انه فقط ... .
تنفس بعمق وعاد لينظر لي ب ابتسامة هادء وقال : لا انه فقط انت ظريف عندما تغضب !.
فتحت عيني بصدمة وقلت : يالك من سافل خبأ الامر داخلك على الاقل كيف تقول اني ظريف هكذا .
ابتسم بجانبيه وقال : اعتذر لكوني صريح ! .
اردفت : هذه ليست صراحة بال قلة ادب !.
نظر لي بعدم تصديق ثم هز رأسه ومازال يبتسم ، ثم قال بهدوء بينما ينظر من فوق كتفي .
الطيف: اذاً ماذا كنت تفعل هنا ؟ ، حسب ما اتذكر لا يسمح لأي شخص بالقدوم ألى هنا .
اجبت بغرور وانا احرك شعري : وانا لست اي احد ! .
استغرب وبقى ينظر لي بينما اكملت : انا قارء الامبراطور المفضل لايستطيع احدهم رفض طلباتي حتى الامبـ... .
اجاب بهدوء وعدم اكتراث : لقد تسللت الى هنا صحيح ؟.
اجبت بصراحة وانا انزل رأسي بتعب : صحيح ! .
نظر لي وقال : لماذا تفعل هذا لقد عرضت حياتك للخطر بفعلتك هذه ! .
قلت بهدوء : انت لا دخل لك اخر من يتكلم هو انت لقد اردت قتلي منذ لحظات وانت بالفعل ميت وانا لا افهم لماذا احادث شخص ميت !!.
اجاب ب أبتسامة مشرقه : لاني وسيم ! .
قلت ب انزعاج واضح : يالك من متعجرف ! .
قال ب ثقة و غرور : هل كذبت ؟ .
يا له من وغد ، اردفت ب استنكار : هي انت لاتصدق نفسك انت قبيح جداً .. انا اجمل !.
نظر لي وقال : لا ، لا اعتقد هذا ! .
انا سأقتله !.
حاولت تجاهل امره بينما رجعت انظر للمكان من حولي وان استكشفه اكبر قدر ممكن من هذه الغرفة .
شعرت بهِ خلفي إلا انه لم يصدر اي صوت بال كان هادئ جداً وعندما التففت للنظر له رأيته ينظر لي وبعينيه نوع من الشوق والحزن !.
عقدت حواجبي وسألته : انت ايها الطيف ما بك ؟ .
ابتسم وقال : لاشيء لكني لم أرى بشري من قبل !.
دهشت قليلاً وقلت : هل تعني اني اول بشري تراه ؟ .
قهقه وقال : لا رأيت الامبراطور سابقاً لكن .. .
عقدت يدي واردفت : اذاً كيف تقول انك لم ترى بشري هل تكذب علي ؟ .
ابتسم بجانبيه وقال : لا ، لكن هل يعتبر الامبراطور بشري حتى انه لايموت !.
اردفت بينما اضع يدي تحت فكي : معك حق ... لكني مثله على ما اعتقد .
ابتسم بوجهي تلك الابتسامة البريء مجدداً ، انا حقاً بدأت اكره هذه الابتسامة ! .
رجعت انظر من حولي ليقول هو : كيف كانت مغامرتك في القدوم الى هنا ! .
لا اعرف لما لكن اندفع في داخلي نوع من المشاعر وقلت له كل شيء حدث معي منذ خروجي من الغرفة الى ان وصلت وقابلته ! .
تجمد وجهه وقال : اذاً هناك من يريد قتل الامبراطور والامير گلگامش ايضاً ؟.
اردفت بسرعة وانا اهز رأسي واكمل كلامي : اجل ، لكن اتفقت مع آشورا اننا سنجد حل للامر وسوف نمسك بهم !.
قال بهدوء : ولكن لماذا تثق ب آشورا ذاك من الممكن انه كاذب !.
بالفعل راودتني بعض الشكوك عنه لكن حاولت تجاهلها من اجل غاريوس و لأجل سلامة شهريار وابنه .
ألين : انا لا اثق به لكن أمل ان يكون شخصاً جيداً !.
ابتسم بنوع من السخرية وقال : اوه الامل ذلك الشعور الذي يتمسك به كل شخص ضعيف ، ذلك الشعور الذي يجعلك تموت بينما انت حي ! .
نظرت له ل أرى نوع من الحزن والانكسار في صوته ؟ ، ماذا حدث معه ليصبح هكذا ؟ .
ألين : لما انت هكذا ؟ .
انزل نظره وسألني : هكذا كيف ؟ .
قلت بينما اقتربت خطوة منه : لما انت حزين لماذا تبدوا كمن يبحث عن شخص في وجهي هل اشبه احد تعرفه ؟ .
ابتسم ب انكسار وقال : لا لا تشبه احد .
ألين : اذاً ماذا بك لما كل هذا الحزن اعني اجل عليك ان تكون حزين بسبب انك ميت لكن .. .
رفع يده دليل على ان اصمت واردف : كل ما في الامر انهم قد أخذوا امي مني وهذا هو المكان الوحيد الذي بقي لي منها ! .
بقيت انظر له وقلت : اذاً فقد انتحرت امك من هنا حقاً .
صمت وحمل وجهه ملامح الالم و الانكسار وقال : هنا انتحرت وقتلتني معها !.
لماذا هذا ؟ ، ما هذا الالم الذي داهم قلبي فجاءة ؟!.
حاولت ان امسك به بعد ان اصبحت قريب منه لكن سحبت يدي بخوف عندما تذكر اني من الممكن ان اتحول لطيف ايضاً.
ليبتسم ويقول : لا عليك لن تتحول لطيف مثلي هذه كلها ترهات !.
نظرت له بشك وقلت : حقاً !.
ابتسم بهدوء وقال : اجل .
قربت يدي منه وبسرعة لمست يده و ابعدتها اغمضت عيني و رجعت فتحتها عندما لم يحدث شيء ل اراه يبتسم لي بهدوء .
ابتسمت بخفه انا ايضاً ل اقترب و اعانقه ، ل اشعر بيديه تلتف حول خصري لتعانقني بقوة بينما يدفن رأسه بعنقي وانا اربت على ظهره من الخلف .
ضحكت وقلت : عليك ان تكون ممتن ف انا لا اعانق اي شخص كان !.
قهقه بعنقي بينما يستنشق الهواء ، ثم قال : وانا بالفعل ممتن .
بقيت اربت على ظهره بينما اشعر به يشد في عناقي اكثر وكانه يريد ادخالي بين اضلعه لشدة قوته ! .
هذا مؤلم حتى بالنسبة لطيف مغرور متعجرف مثله ، من الصعب ان تبقى حبيس مكان مت فيه ومات اقرب الناس اليك فيه ايضاً .
حاولت ان ابتعد عنه لكي اتكلم معه لكن شعرت به يشد علي قليلاً وهمس بصوت خافت .
الطيف : دعنا نبقى هكذا قليلاً .
لم ارى مانع في بقائي محتظن طيف لا اعرفه وقابلته للتو فقط لذا ارجعت يدي خلف ظهره بينما امسح على شعره من الخلف .
......
بقينا هكذا لفترة من الزمن الى ان شعرت به يستنشق الهواء من رقبتي ثم ابتعد وعلى وجهه تلك الابتسامة اللطيفة .
اردفت بصراحة : بالنسبة لطيف فأنت وسيم ! .
فتح عيني بسعادة وقال : شكراً ، انا اشبه امي في الواقع !!.
ألين : واه بالتأكيد كانت جميلة جداً .
نطق بنوع من الحنين والشوق : لقد كانت الاجمل ، لدرجة جعلت ألألهة تحسدها !.
فجأءة اتت صورة سينشي برأسي ، اوما ايضاً وسيم جداً و ابي محظوظ به بكل تأكيد .
ألين : اجل امي ايضاً جميل جداً .
رأيته يرفع رأسه ويقول بتفاخر : ليست اجمل من أمي ! .
قلت بتصميم : لا امي اجمل .
الطيف : امي الاجمل .
اردت ان اردف إلا اني قلت بهدوء : حسناً كل منا له أم جميلة .
ليأكد طواعيه : اجل هذا صحيح !.
بقينا نتحدث قليلاً عن اشياء عشوائية الى ان قال : ماذا تخطط لحماية الامبراطور ؟ .
اجبت بهدوء وانا افكر : بصراحة لا اعلم لكن اعتقد اني سوف احاول كشف الخونة ثم يقوم آشورا بالقاء القبض عليهم .
سأل مرة اخرى : وان لم يفعل او كان ضدك ؟ .
ألين : في هذه الحال اعتقد اني سأضحي بحياتي لاجل شهريار وابنه !
نظر لي بتفاجء وقال: هل سوف تضحي بحياتك ل اجل شخص استعبدك عنده ! ؟.
اجبت بهدوء : هو لم يستعبدني عنده ، كل ما في الامر انه لايستطيع النوم دون سماع قصة هذا كل ما في الامر ! .
الطيف : لكن ألم يؤذيك او يفعل اي شيء لك لقد سمعت انه طاغية حتى انه قتل زوجته فقد لانه كان منزعج !.
شعرت بغضب طفيف وقلت : هذا ليس صحيح انه يحب زوجه كثيراً لكن الضروف لم تسمح لهما بالبقاء سوية و .. .
قاطعني قائلاً : وسمعت ايضاً انه بعث ابنه للحرب في سن صغير فقد لكي يتخلص منه ! ، إلا يعتبر هذا الشخص سيء جداً .
تنفست بغضب وقلت : لا هو ليس شخص سيء جداً ولاجيد ايضاً ، لكنه فعل هذا من اجل ابنه حتى يتمكن من الدفاع عن نفسه وعن الامبراطورية ايضاً! .
اردف : ما هذا الهراء ، هل هو من قال لك هذا ؟ .
ألين : لا لكن هو يحبه كثيراً وإلا ما كان سيفعل له حفله كبيرة فقط من اجل الترحيب به.
تجمد وجهه وقال : هل تحبه ؟ .
صدمت وبقيت صامت قليلاً ثم قلت : احبه ؟ ، لا انت تمزح بالتاكـ .. .
اجاب بنفس الهدوء : اذاً ماذا تقول عن دفاعك المستمر عنه !.
اردفت بهدوء : انه صديقي لذا بالتأكيد سأدافع عنه ! .
قال بشك : صديق ؟!.
الين : اجل صديق ، و لما انت تسألني هذه الاسئلة هل تحقق معي الان ؟ .
قال بهدوء بعد ان رفع يده امامه : لا الامر ليس هكذا ، اعتذر.
ألين : اياً يكن سوف اغادر .
تقدم وقال بسرعة : ألان !!؟ .
اجبت بهدوء : اجل من الممكن ان يكون آشورا يبحث عني الان .
قال بحزن وغضب : تباً له ، لكن هل سأستطيع رؤيتك مجدداً ؟ .
ابتسمت وقلت : اجل سوف احاول ان اتي غداً .
قال بحماس : سوف انتظرك .
اجبت : حسناً ، الى اللقاء .
احتظنني بقوة وحشر رأسه برقبتي بينما تفاجءة انا في البداية ثم عانقته ايضاً وربت على ظهره وسمعته يقول .
الطيف : سوف اشتاق لك تعال مبكراً غداً وكن حذراً.
ألين : حسناً .
.............
في صباح اليوم التالي استيقظت على وجه غاريوس بينما يقول : اين كنت البارحة ؟ .
بقيت فترة من الوقت صامت احاول ان افهم او استوعب ما قاله ، ليهزني قليلا ويقول .
غاريوس : ألين هل انت معي ؟ .
اردفت بهدوء : لا .
سمعت صوت نانا تقول : انه معك اكمل .
- ماذا يحدث ؟ - كان هذا السؤال يجول في رأسي ، رأيت غاريوس وهو يحمل كأس مليء بالماء ويحاول رميه علي ل اقول بسرعة .
ألين : انا معك ، لقد استيقظت بالكامل الان ! .
ابتسم وقال : جيد .
نظرت له بينما يعد الكأس ل اسأله : ما الامر لما انتما هنا ؟ .
لتقول نانا : غاريوس يريد ان يعرف اين كنت البارحة !.
اجبت بهدوء : في غرفتي اين عساي اذهب ؟.
لقد كنت الليل بطوله في الغرفة نائم اين من الممكن ان اذهب ؟ ، رأيت غاريوس عندما انتفض وقال .
غاريوس : لكن آشـ ... اعني .. لقد اتيت لمقابلتك البارحة ولم اجدك ف اين كنت ؟ .
نظرت له باستغراب للحظات قبل ان افتح عيني بصدمة واهمس .
ألين : واللعنة لم يكن حلم ، كل شيء كان حقيقي !! .
نظر لي غاريوس بشك وقال : ما هو الحقيقي ؟ .
ألين : هاا ، اه لا لاشيء لقد تذكرت شيء فقط على اي حال ... خرجت البارحة ل استنشاق بعض الهواء هذا كل ما في الامر .
نظر لي بشك وانا اعرف انه لم يصدقني بالتاكيد آشورا اخبره كل شيء او لم يخبره كل شيء ... في كل الاحوال سابقي فمي مغلق لسلامتهما .
هدئت ملامح وجهه فجاءة ل أرى نانا تغادر بصمت وهو يقول بصوت يحمل نوع من الخذلان ؟ .
غاريوس : ألين هل تعتبرني صديقك ام لا ؟ .
اجبت بسرعة : بالتاكيد غاريوس انت ونانا صديقاي بال انتما عائلتي هنا ! .
ابتسم قليلاً وقال : اذاً لما تخفي عني الامر ، انت و ... انت و آشورا كلاكما تخبئان شيء فما هو ؟ .
نظرت له بهدوء ل اراه يكمل : اعتذر لاني خبأت عنك علاقتي ب آشورا لكن لم ارغب ان تعرف حتى لا تددخل وتؤذي نفسك لاحقاً .
بقيت هادء وانا اقول : كيف سوف أؤذي نفسي ؟ .
غاريوس : اعلم انك ستحاول ايجاد فرصة للتحدث مع الامبراطور لكن هذا سيوقعك في مشكلة انت لادخل لك بها ، لذا ارجوك حاول عدم التدخل في هذا وانا اسأحاول انهاء علاقتي بسرعة مع آشورا .
اسرعت بالقول : لكن غاريوس انا ... .
رفع يده وقال : ارجوك ألين عدني بعدم التدخل ! .
اخفضت رأسي بينما ادخلت يدي تحت الغطاء وانا اقول : حسناً .
ابتسم لي بهدوء كما فعلت انا ل اخرج بعدها يدي مرة اخرى وسمعته بقول .
غاريوس : اذاً ماذا تخبئ انت و آشورا ؟ .
قصصت له ما حدث معي مع ابقاء قصة الطيف طي الكتمان ، ودار بيننا الكثير من الاحاديث ولن اقول ابداً اننا كنا هادئين بال على العكس تماماً كنا كمن دخل حرب كلام ! .
بقينا فترة داخل مشاحنات الكلام تلك حتى طرق الباب ودخلت سيلي وقالت بينما تنظر لنا ب انزعاج .
سيلي : انهض وجهز نفسك الامبراطور يريد تناول الافطار معك .
اجبتها بينما انهض من مكاني : حسناً .
دلفت للحمام ل ابدأ ب الاستحمام وبعدها سمعت صوت الباب يغلق ل اعلم اني اصبحت وحيد في الغرفة .
بقيت انظر للجدار امامي بينما افكر بما حدث البارحة وبكل ما سيحصل منذ بضعة ايام قررت اني سابحث عن ألألة و اعود لعالمي و انظر ألي الان انا احاول البقاء وانقاذ الامبراطور و ابنه! .
بالتاكيد انا فقدت عقلي و ألا ما كنت سوف اغير رأيي وخططي بكل هذه السرعة ! .
............
ملاحظات //
1 الرواية الان حتى سنبدأ بالوسط ( يعني كل هاي مجرد مقدمة لا اكثر )
2 بالنسبة ل اسم گلگامش راح تعرفون قريباً ليش خليت هذا الاسم بالذات و اضافة ألين حالياً ب بلاد الرافدين بمعنى اخر بالعراق لذا راح تلاحظون هواي شغلات تخص حظارة العراق القديمة
و بس ☺👌
أراكم بعد اسبوع 👌✌