صباح / مساء الخير 👍
شلونكم اليوم ؟ ، ان شاء الله تكونوا تمام ❤
رجعت ب بارت جدبد و مع العد العكسي
البارت 7 من العد العكسي 💃
استمتعوا و لاتنسوا التشجيع 🔪😇
2530 كلمة 🔥
لم يتم التدقيق
...........................في تلك الغرفة الكبيرة التي يتسلل اليها بعض من اشعة الشمسة التي بدأت بالشروق بهدوء شديد .
جالس فوق السرير الملكي جسد صغير مقابلاً لـ جسد اكبر نصف نائم يتحدث معه بهدوء مع ابتسامة لطيفة فوق شفتيه ونظرة حالمية .
تبين للمتلقي انه يتخيل كل حرف يتفوه به جاعل من الاخر يبتسم ل ابتسامته وتفكيره ل يقول بعد ان انتهى .
ألين : الى هنا نختم قصتنا لهذه الليلة ، اتمنى انها نالت اعجابك !.
همهم شهريار ك اجابة له ليصمت كليهما فترة ثم قال الاكبر : هل يعجبك بقائك هنا ؟.
نظر الاصغر له بعدم فهم ليسأل : ماذا تقصد لم افهم ؟ .
كانت النظرة على عيني شهريار شيء لم يفهم ألين كيف يشرحه فقد كانت مزيج بين الحزن وعدم الاستقرار ، الغموض و الانزعاج .
"هل هو حزين ام غاضب؟ " دار هذا السؤال بعقل ألين المشوش جزئياً ، سأل الاكبر فجاءة .
شهريار : اذا سمحت لك الفرصة بالعودة لعالمك هل ستعود ؟.
تأوه ألين بدهشة وبقي صامت محاول ايجاد كلمات تناسب الموقف الذي وضع به ، هو لم يكن يتوقع ان يسأل شهريار عن هذا الامر وخاصة في هذا الوقت! .
اجاب بهدوء : حسناً لنكن صريحين لو سألتني هذا السؤال من الاسبوع الاول لي هنا او منذ الشهر الاول كنت سوف اجيبك ب " بكل تأكيد سأعود " لكن الان انا مشوش تماماً ف احياناً ارغب ب العودة و احياناً اريد البقاء هنا
هناك عالمي وعائلتي وحياتي ب اكملها لذا س افضلها على هذا المكان الذي لا اعرف احد به ، وفي نفس الوقت هنا تعرفت على اصدقاء جدد اصبحوا هم عائلتي الثانية و اشعر بصعوبة لتركهم ، برأيك هل انا مجنون ؟ انا لااعرف ماذا علي ان افعل وهذا يسبب لي الهلع !.
نظر شهريار له بهدوء وقال بنبرة غامضة : اذاً انت تقصد انك ترغب بالعودة صحيح ؟ .
بقي ألين يراقبه واجاب : في الوقت الحالي لا ، لاعليك سوف ابقى هنا حتى يعود ابنك وزوجك وعندما اتأكد انك بخير وان الجميع بخير س اذهب و انا مطمأن .
YOU ARE READING
الف ليلة وليلة
Randomخطأ بسيط جداً أدى به إلى العودة بالماضي... ليدخل الى عالم غريب ومستقبل مجهول ... ليسحب من قبل جيش الملك ... ويدخلوه الى الحرم الملكي ليكون أحد الجواري ... ليبدأ رحلة مع قصصه التي ستبقيه على قيد الحياة... فهل ياترى سيكمل قصصه ويعود لعالمه ... ام لل...