إ̜̌بن خآلُتـيَ آلُمـتـمـلُگ|...

By kim_Alexandraa

647K 10.2K 2.4K

(قيد التعديل ) لا تحكم على الرواية من البداية مقاطع من الرواية : - مزلتي مثيرة كما أتذكرك قمري - هى إبتعد إن... More

0
part 1
part 2
part 3
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11|1
part 11|2
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23

part 4

44.1K 640 105
By kim_Alexandraa

°

°

.
.
.
.
.

.
《4》
.
.

ⓙⓤⓢⓣ ⓔⓝⓙⓞⓨ ⓘⓣ

ۈلُيَسًٌُُ إآلُه̷̸̐جٍرٍ يَۈلُمـنيَ ۈ لُگن

جٍمـإلُ إآلُذگرٍيَإت يَه̷̸̐زً قلُ̜̌بيَ
إخإدع حٍزْن رٍوُحٍي بَآلُِتمني
فُآين حٍنآن ذَآلُِڪ آلُِقٌلُِبَ عٍني




تنهدت بقوة على أحد كراسي المركب التجاري أفكار مختلطة في ذهنها  شبح دموع على خديها تشاهد المارين بسهوة حتى انها لم تعي عندما جلس جانبها ذلك الوسيم الذي الإستغرب من تصرفاتها و لم تبدي أي ردة فعل عند جلوسه
حتى انه لو ان عينيها مفتوحة لقال إنها نائمة
تحمحٍم قليل و لكن دون جدوى قوس حاجبيه بإستغراب  و أعاد الكرة و لكن نفس النتيجة أخذ هاتفه و إتصل عليها
أخذت الهاتف بدون مبالاة و  من دون رؤية إسم المتصل و وضعت السامعة على أذنها و قالت :

-أهلا من معي

-جونغكوك
أ

تى صوته عبر الهاتف لتستغرب من حدته كأنه مباشر و ليس عبر الهاتف

-اه أهلا بك ..... لم صوتك قوي كأنك تتكلم مباشرة  أمامي أين أنت

-بجانبك
ينظر لها بعدم تصديق هو حرفيا جالس بجانبها لا يبعد كتفه على خاصتها سوى السنتميترات

- كفاك مزاح يا جونغك...
لم تكمل كلامها بسبب  مفاجأة قرب جونغكوك لها و خاصة أنه لم يزح عيناه ينظر لها بضجر

-متى... أين... كم مضى و أنت هنا


-تقريب نصف ساعة ألم تشعري بي؟


-حقا لم أفعل


-أين كنتِ شاردة

ليس بموضوع المهم

رفع حاجبيه بإستنكار و أمسك يديها و إقترب منها و قال بقليل من الغضب:

-تقول ليس موضوع مهم و أنت كنت شبه ميتة
تكلمي أحسن لك

أحست أنه لا يمزح خاصة يكون مخيف عند الغضب لذلك قررت أن تتكلم:

-لقد تكلمت مع والدي هذا الصباح و إحرز ماذا


-ماذا

-لقد وافق على بقاء هناك و عمل أيضا الفترة التي أريدها
قالت مصفقة بيديها

غابت ملامح الغضب عن وجه و قال بفرح:
-واو هذا شيء رائع هل إتبعت الخطة

-أجل البقاء وحيدة و عدم التكلم مهعم كثيرا إهمالي للأكل هذه الأيام و يوم صباحا وجه الجرو اللطيف مع القليل من دموع التماسيح تفي بغرض حقا لقد أشفقوا علي


-عرفت أن خطة ستنجع و فضل يعود لك


-أفكر أحيان بدخول إلى معهد التمثيل

كفاك غرور و إسمعيني جدا سوف تعملين أقل مدة ممكنة عنده و ثم ستعملين معي  مع حبيبك المستقبلي لونا
كما أننا سوف نسكن معا في أحد منازل أبي أنا و أنت و كريس ... أظن كريس سيبقى في منزل عمه ليس بأمر المهم سنبقي معا أنا و أنت و هكذا لن نفترق أبدا  و هذا سوف يساعد بدأ علاقتنا معا لن يوجد مانع صحيح

إلتفت إلى جانب أخر من كرسي بحيث تركت يداه و قالت مغمضت العينين

- بل يوجد

جونغكوك الذي  جحض عيناه بإستغراب من ردت فعلها هذه هو حقا يريد أن يبقى معها بمفردهم من أجل نجاح علاقتهم و من أجل أهم شيء زرع الحب في قلبها مجددا

- ما هو لونا هل أنت لا تريدين البقاء معي أما ماذا حسنا إمحي الجزء المتعلق بعلاقتنا أنا أسف هذا كان سخيف منى و لكن إعتبريني صديقك المقرب لونا جيون جونغكوك

- لا تكن سخيف جونغكوك حتى و لم أكون أحمل لك المشاعر فأنت سوف تبقى دائما ما أختاره و لكن المشكلة ليست في هذا بل لأن أبي لم يوافق على بقائي في منزل وحدي أو بالأحرى أنا ضيفة عند إبن خالتي

صدم جونغكوك  بما سمعه هو شخص أناني و يعترف بهذا و يحب  أن يكون ما يهواه و يحبه له فقط و هذا بإعتبتر بمن ستكون حبيبتيه

- حسنا توقعت هذا و لكن لوهلة نسيت أمر إبن خالتك هذا و إنجرفت في أحلامي الوردية
قال بسخرية من نفسه

- هل أزعجك الأمر لهذه الدرجة 

-لحد اللعنة لونا أتعرفين مثل تقديم سرك لعدوك بطيبة خاطر مثل هذا بضبط   و إن حاول التقرب منك الحقير هل مازالت ترين أمر إزعاجي مبالغ به
رص على أسنانه بحقن

- أرجوك كن عقلني جونغكوك   فا فالأخير انا سأعتبر مثل الأمانة بنسب له التي أوكلها أبي له و لكن  و إن حاول التقرب مني لن يجد إلا الرفض و الإهانة

قالت و هي تمسك وجه جونغكوك بكلتا يديها و تتكلم بإبتسامة جعلت من أخر يهدأ و يعلن إستسلامه أمامها


-لست مقتنع

لونا :
-بحقق جيون ألا تثق في لونا خاصتك


-بطبع أثق بك لن أثق في ذالك الصعلوك مرة في حياتي

- سأعترف لك بشيء خطير  أنت تبدوا مثير عند غاضبك جيون

قالت وهي تنظر إلي عروق جبينه و عروق البارزة في عنقه و صقروايته التي جعلت من أخرى تذوب  و لم تعي علي نفسها عندما تكلمت أي أنثى كانت سوف تفعل المثل لا أحد يقوم وسامة جونغكوك
إبتسم بخبث هو يؤثر عليها و هذا ما يريده  إحتضنها بقوة و لكن الأخرى إستجابت للعناق بعد ما وعت علي نفسها

- كم أحب جيون من ثغرك
قال و هو ينظر إلي عينها

و بعد فصل العناق
أ

خذ أناملها بحذر و قبلها عليها و أردف:
- أنا حقا جاد في أمرنا لونا أرجوك أترك الألم و المعاناة الحب للحظات و إستمتعي بمشاعره لبعض الوقت أنا حقا أريد أن تكوني حبيبتي فما قولك

- جونغكوك أرجوك
هو عنيد أو بأصح مهووس بها و لا يريد سمع الرفض أبدا صادر منها و زاد الأمر سوء هو أنا هناك من سوف ينافسه

-لنجرب الأمر لشهرين لندخل العلاقة بإسم التجربة و إن لم تستطعي الشعور بحب معي فأنا أعدك أن أتخلى عن إلحاحي
و أتركك عل رحتك فقط كوني لي لشهرين و أن أحببت الأمر فسيكون للأبد

- شهرين و ماذا عنك أنا لا أحب أن أجرحك جونغكوك أنت غالي كثيرا  بنسبة لي

- لا تهتمي بي لونا لا يهمني المستقبل أكثر ما يهمني الحاضر الذي أعيشه معك ما رأيك و لن أجبرك على فعل شيء لا تردينه فقط كوني مرتاحة فقط معي

كان ينظر إلي شفتيها تارة و لعينيها تارة ثم إقترب منها إلي درجة إختلطت أنفاسهم ثم قال بصوته الروجولي المثير

-هل تسمحين لي
نطق ثم إختار أن يدس رأسه في عنقها أين توترت الأخرى من قربه
و لكن كلامه يدور في عقلها هي لن تخسر شيء بالموافقة أصلا أفضل سوف يكون مثل إعادة نشاط حياتها الشخصية و من يعرف يمكن أن تحمل له المشاعر في الأخير
و لكن لماذا هي لا تنطق بها لماذا تشعر بشعور سيء حيال الأمر لمذا لا تتوقف عن التفكير به و هي في حضن شخص أخر هل هي مازالت تحبه قطعا لا و لكن هل أخبرت جونغكوك ليلتها عندما سألها عن مشاعرها له ببعض الكلامات المشكوكة فيها و اللعنة أجل

هي كذبت و لذلك قررت

- إن كنت سوف تتقبل المر و الحلو مني فأنا موافقة على
أمر

هو لا يصدق ما يسمع حقا
عض شحمة أذنها و أدمج شفاه مع شفاها يقبلهما بكل حب كان يمتص شفاها العليا تارة و سفلية تارة أخري
و ماجعله يتعمق في قبلته هو مبادرة الأخري لقبلة
حيث كانت عيناها مغلقتان مستمتعة بجولة
حقق حلمه أخير بإمتلك تلك الكرزيتان حتى
أنهما لم يشعرا أنهما يتبادلون القبل  في المركب و أمام أنظار الناس ليس هذا فقط فقد دامت القبلة لمدة 5دقائق

فصل القبلة و هما يلهثان بسبب إنقطاع الأكسجين عليهما وضع جبهته علي خاصتها و أنظره مزالت علي شفتيها
لم يكتفي منها و لن يشبع تلك الشفاه مخدرة
تجعلك تثمل من دون شرب الخمر و تبعث بداخلك الشهوة لا نهاية
أرد تقبيلها مرة أخري لكن ترجع عندما وجدها قد إتخذت لون الأحمر لون وجهها و كم أحب تأثيره عليها و لكن لم يرد أن يتمدي أكثر
جونغكوك بهمس أمام فمها:
-ماذا فعلتي بي لونا

نظرت له بهدوء و قالت  :
-جونغكوك أريد أن أكل

ضحك ضحكة خفيفة عل تصرفتها و هي تلعب بيديها و تتجنب النظر إليه شعور الخجل الذي تشعر بها من رأسها إلى أصابع قدميها

-حبيبتي جائعة حسنا هيا لمطعم
إبتسمت  للقبها الجديد هي الأن حبيبته رسميا و لكن لا أحد سيعرف أن الأمر مؤقت  و كلمتها بعدها هي من ستحدد نهاية أو بداية هذه العلاقة

.

في مكان قريب من قصر كيم تقبع سيارة سوداء متوسطة الحجم لا يظهر شيء من داخلها يقبع جسد ما  عمله فقط مراقبة شخص مدعو بي كيم تايهيونغ

أخرج هاتفه عندما رأى أن الشخص المنشود قد خرج من وكره و إتصل بمن وضعه هناك من الأول
- لقد خارج  الأن من منزله سيدي


- حسنا أريد من عيونك لا تبصر شيء غيره   ماذا فعلت في شأن الفتاة
ص

وت ميت المشاعر أتاه من جهة الأخرى من السماعة ليتلبك في مكانه

- أتظنها مناسبة سيدي
س

أله ليجن الأخر عليه بغضب لا ينقصه سوى رأي جرذ من جرذانه:

- أعرف ما أفعله أريد تكميل ملفها غدا فوق مكتبي

- طلابتك أوامر سيدي
أ

خبره ليقفل السيد الخط عليه لقد كان جالس يشرب سائل ذهبي اللون رائحة الخمر تفوح منه ليقول بكل كرة يسكن قلبه

- لتذق  قليل من الألم و الحرمان  سيد كيم

.


في  مكتب رئيس شركة التابعة لأقوي رجل في هيامنة على السوق الإقتصادية المحلية و العالمية
يجلس ذالك البارد علي كرسيه الفخم بكل كريزما
يدلك ما بين حاجبيه بيده اليسري و يمسك كأس من النبيذ الغالي بيده الأخري يراجع أخر تقرير لأجتماع جامعه مع سيد مين

نظرته الباردة و قاسية ولو كانت تطلق أشعة لحرقة الورقة
قطع هدوءه سكرته بيون الذي دق بلطف على الباب حتي لا يعكر مزاجه

-تفضل بيون

- سيدي كما تعرف بداية من اسبوع القادم سنبدأ بقبول موظفين لدينا و إختيار الأفضل


-لم نقبل أحد جديد منذ فترة لذالك سنستعد أطلب من الجميع لحضور إلي القاعة الكبيرة و في أقل من ربع ساعة أريد الجميع موجود


- حاضر سيدي

بعدما خرج بيون  نهض كيم من مكانه و توجه إلى الجدار البلوري الذي يخطف الأنفاس في مكتبه  ما جعل رؤية   أشهر و أرقى الأمكان في سيول متاحة بفضل موقع الشركة

- مزال أسبوع فقط أين هي لماذا لم تأتي بعد هل هناك مشكلة بتأكيد هناك مشكلة إنها جونغ لونا كم إشتقت لعنادك و تحدياتك
أعدك هذه المرة  أن أكون بجانبك و لن تهربي من نظري أبدا مجددا أنت كنت و مازالت خاصتي

أخذ بخطواته إلى معطف بدلته الكلاسيكية البنية بلبسه ثم

خرج من مكتبه متوجه إلي القاعة الكبيرة

ك

ان مشهد دخوله لقاعة إستثنائي كالعادة كأنه ممثل من درجة رفعة لأحد الدرمات هو بهيأته التي تفرض الإحترام و التقدير له وراءه بيون و مجموعة من الحراس الذي إنتشروا عل الفور على أنحاء المكان
كان صوت الهمسات عن منظره هيأته مشيته و ملابسه كلها تصل إلى حد أذنيه و لكن إخترى كالعادة التجاهل
و كأنهم لم يرو شخص جميل في حياتهم بحق الإله

وقف فوق المنصة  لينظر للحشد الذي أمامه تقريبا ثلاث مئة نفر خاطبهم باحترافية رئيسهم بصوت عميق جوهري :

كما تعريفون تنفتح أبواب الترشيح للعمل في شركة إبتدأ من الأسبوع المقبل لذلك أريدكم التركيز و قرأءة سجل كل واحد منهم بتمعن لأن هناك جواسيس تعمل لدى أعدأي
و عندما تختارون أفضل عشرة من كل صنف (يعني السكرتار ،و المهندسين، القسم التصليح، الإدار المشاريع ،المسؤولين عن البضاعة ،السائقين، قسم التوريد و قسم التصدير، حتي المنظفين و حراس) أريد أن أقيمهم بنفسي و سأختار إلا خمسة و هؤلاء الذين نجحوا سيعملون في أول كمتدربين لمدة عام و نصف أو حتي عامين نظر لأمكانيات العامل و إتقانه للعمل كما أريد ترقية و الفصل البعض منكم و هناك من سيخرج من عمل لأنه وصل لسن التقاعد لذلك جهزوا مكتبكم
لموظفين الجدد أرجوا أن   كلامي كان  واضح من يريد أن يسأل فبيون سيقوم بإجابة عليها

قال خطابه  ثم خرج من مكان تارك بيون يوجه موجة من تسونامي من الأسئلة

خرج من الشركة و توجه إلى سيارته و ركبها بعد مدة سمع رنة هاتفه فرفعها إلي أذنيه بعد ما قرأ إسم المتصل الذي جعله يبتسم ضحكة واسعة جانبية

-أهلا بك

-مرحبا تايهيونغ

- إذا



༺═──────────────═༻
البارت الرابع تم ✔️✨️
إن عجبكم البارت لا تنسوا وضع اللايك💖✨️

ᶤ ᶫᵒᵛᵉᵧₒᵤ
.


.
.
.

.
.
.

.
.

.

✧årîgätø♬♡
βyё♥βyё

✧*:.。.・*:.。.・кiм αℓєxαท∂rα・.。.:*・.。.:*✧
𝐌𝐲 𝐩𝐨𝐬𝐬𝐞𝐬𝐬𝐢𝐯𝐞 𝐜𝐨𝐮𝐬𝐢𝐧🥀❤️

Continue Reading

You'll Also Like

3.7K 359 14
يمكن لقلوبنا ان تلتقي وان ترى ما لا يراه الاخرون خلف هذه الاقنعة التي صنعناها لانفسنا
2.3M 144K 81
ولكل منا جداراً يستند عليه
5.2K 434 12
بَاتَت عَلَاقَتُنَا مُجرَّد ذِكرَيَات مَنْسِيَّة ..... لَا يَهُم إِنْ كُنْتَ مِين شُوقَا أَو مِين يُونغِي فَأنَا أُحِبُّ كِلَاهُمَا .... 4 in يون...
3.2M 48.3K 66
تتشابك أقدارنا ... سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم ‏هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال فلتكن حر...