الف ليلة وليلة

By za_in_13

169K 7.6K 2.4K

خطأ بسيط جداً أدى به إلى العودة بالماضي... ليدخل الى عالم غريب ومستقبل مجهول ... ليسحب من قبل جيش الملك... More

اله غريبه
قصه غريبه
تبديل ؟؟
القصه الاولى
القصه الاولى 2
القصه الثانيه
سؤال غريب
انه العذاب
انه غريب
انه غريب 2
القصه الثالثه
القصه الثالثه 2
يحبس الانفاس !
القصة الرابعه
القصه الرابعه 2
مهمممم 👏
اخر سؤال !
القصة الخامسه
وجبة طعام
قصر غريب
اسرار القصر
القصة السادسة
نزلة برد
القصة السادسة 2
البرج الشمالي
الطيف !
ترتيبات
وبعد !
ليس ألان
القناع
مشاجرات !
محادثات
مغادرة القصر
اطرد الجواري
نينسار
أنت ابنهُ
شجار بين الامير و الاميرة
الحقيقة
النهاية

تقدم بطيء

2.1K 139 36
By za_in_13

صباح / مساء الخير ❤👌

اخباركم ، احوالكم ، شلونكم ، مالونكم (شنو لونك) 💔😂

اعتذر عن التاخير و السحبات الخيالية 👌😂

احم احم استمتعوا بالبارت وتغاضوا عن الاخطاء اذا وجدتت ما دققت 😶👌

1260 كلمة

...............

استيقظت لاهثً وكالعادة الحلم نفسه لاشيء تغير ابداً ، القيت ب بصري بانحاء المكان وعدة دقائق فقط استغرقتها ل اتذكر اني بغرفة الامبراطور .

حيث احظرني الى هنا بعد ان سقطت مغمى علي بسبب الحمى اللعينة .

بقيت نائم وانا افكر بالحلم الغريب الذي يعاد علي كل ما نمت ... اشعر وكانه حقيقي اكثر من كونه حلماً .

الحرقة في صدري و اختناقي و شعور الماء وكل تلك الاشياء تبدو حقيقية وكانها تجربة قد خظتها لكن نسيتها بشكل غريب .

ماذا لو كان ذلك صحيح ، ماذا لو اني تعرضت بالفعل للاختناق في الماء وغرقت .

لحظه بماذا اهذي واللعنه انا اعرف كيف اسبح ، اذاً ماذا يكون ؟

قاطع افكاري هو دخول الامبراطور مع حارسه ، اقترب من السرير عندما لاحظ استيقاظي .

جلس على طرف السرير ليضع يده فوق رأسي لقياس حرارتي ، وفكرة واحدة دارت برأسي - يده باردة - .

تنهد بخفة وقال : مازالت حرارتك مرتفعة .

جلست انا ايضاً بينما وضع الوسادة خلفي لسندي و اردفت قائلاً .

ألين : لاباس سوف اكون بخير ، فقط لو تجعل قرائتي للقصص بين يوم واخر .

اردف بهدوء غريب : اذا كان يعني ان تكون بصحة جيدة فـ لابأس لدي .

لحظة هل وافق الان ؟ .

نطقت بصراحة : رائع لأول مرة لاتجادلني !.

نظر لي باستنكار ل ابتسم له بتوتر ، هز رأسه لينهض لكني امسكت ذراعه و اجبرته على البقاء و قلت .

ألين : استطيع ان اكمل القصة .

نفى برأسه :لا ، حالتك الصحية سيئة فالتنم وتنال قسط من الراحة تستطيع القصة الانتظار .

ألين : انا لا اشعر بالنعاس دعنى نسير قليلاً .

شهريار : منعتك من قراءة القصة لكي ترتاح ليس ان نسير وتجهد نفسك اكثر .

نفخت خدي بغضب و قلت : لكني لست متعب و اشعر اني بكامل نشاطي .

شهريار : لا تعني لا ، لماذا انت مصمم على الخروج هكذا ؟

- لا اريدك ان تغادر - لما لاتفهم ؟! .

ألين : اذا ابقى هنا ودعنى نتحدث .

شهريار : نتحدث عن ماذا ؟ .

ألين : عن اي شيء فقط ....لنتحدث .

عاد للجلوس بجانبي : حسناً لنتحدث .

ألين : منذ متى وانت هكذا ؟ .

شهريار : هكذا كيف ؟.

ارتبكت قليلاً لكن تشجعت وقلت : اعني قراءة القصص منذ متى وانت تسمع للقصص هكذا ؟ .

بقى صامتاً لفترة ثم قال : منذ ان رحل .

رحل ؟ ..هل يعني ذلك الفتى ؟! .

ألين : متى كان اول لقاء بينكما ؟ .

شهريار : في السوق ، كنت قد تنكرت وخرجت لرؤية الشعب وهناك التقيت به كان مختلف عن الجميع ومميز إلى انه بدى تائه وهذا ما جذبني للتقرب منه .

ارتعشت بخفة ثم ابتسمت وقلت : هكذا اذاً .

همهم برأسه لنعود للصمت و دقائق ل اعود كاسر هذا الصمت .

ألين : هل فعلاً ان الالهة بعثته لك ؟ .

شهريار : انا لا أؤمن بوجود الالهة .

ألين : اذاً لم تبعثه الالهة لك ، اهذا ما تقوله ؟.

شهريار : القدر هو من احظره لي .

همهمت بهدوء و اردفت : هكذا اذاً .

عدنا لصمتنا الغريب ليكسره هو هذه المرة : كيف حال جراحك ؟ .

فكرت قليلاً قبل ان اقول : اي جراح ؟ .

انتقلت عيني الى يده عندما شد عليها وهو يقول : الجراح التي سببتها لك .

ألين : او تلك الجراح ، انها بخير الجراح بدأت تختفي وقريباً لن يعود لها اثر لكن الحروق ستأخذ سنين ثم ستتلاشى .

ابعد وجهه عني ولوهلة كنت ساقول انه يشعر بالاسف لكنه قال .

شهريار : تستحق ذلك ماكان عليك ان تغضبني .

ألين : ماذاا؟ ، انت ..انت الان من خلال كلامك تقصد انك احببت ذلك الفتى ف كيف لك ان تكذب في ذلك اليوم وتقول انه لاوجود للحب بينما انت احببت !.

بقي صامتاً ثم تنهد و اردف : اغضبني عنادك و تمردك هذا كل ما في الامر .

نظرت له بسخرية وانا اردف : هل تمزح معي لقد كنت ستقتلني لو لم تتحكم بنفسك قليلاً .

رد بشبه غضب : لم اكن ساقتلك .

ل اجيبه بسخرية : اوه حقاً ، لقد صدقتك .

زفر بغضب و قال : انا لا اكذب .

ألين : اوه اجل اجل ، لن تستطيع خداعي .

اردف ب قلة صبر : ما كنت ساقتلك فأنا اهتم بأمرك .

فتحت عيني بدهشة و قلت : ماذا تعني ؟.

شهريار : ماذا ؟ .

ألين : قلت انك تهتم بأمري ، لما ؟ .

بقي صامتاً لفترة ثم ارتعشت يده امام عيني ليبعد وجهه بسرعة عني ، ماذا حدث للتو ؟ .

فتحت فمي للتحدث إلا انه سبقني بقول : لتنم الوقت تأخر .

ألين : مازال الوقت مبكر دعنا نكمل حديثنا .

شهريار : ليس هناك شيء لنكمله .

نظرت له بغضب لكنه تجاهل الامر تماماً ونهض من مكانه ليغادر امسكت بيده بسرعة وانا اقول .

الين : اين ستذهب .

شهريار : سوف اذهب للنوم ماذا تعتقد ؟ .

بقيت ممسك بيده وانا انظر من حولي : اوليست هذه غرفتك ؟.

عدل وقفته ليكون امامي مباشرة : انها كذلك .

القيت بنظرة مستغربه عليها و اردفت : اذاً اين ستذهب لما لاتنام هنا ؟ .

رد بنبرة اشبه للسخرية : احدهم قد استحوذ على السرير .

قلت مستغرباً كلامه: اذاً ؟ .

شهريار : ماذا تعني ب أذاً ؟!.

قلت بهدوء : تستطيع النوم هنا ف السرير كبير ويتسع لنا نحن الاثنان .

شهريار : ماذا ؟ .

ألين : ماذا بك ؟ ، نحن الاثنان فتيان من ماذا انت قلق ؟.

بقيت انظر له وهو صامت الى ان ابتسمت بخبث وقلت .

ألين : ماذا الن تستطيع السيطرة امام وسامتي ؟ .

شهريار : ليس هذا ما اعنـ... .

ألين : لاعليك لن اغتصبك وانت نائم !.

ضحكت بقوة فقط من تخيل اني اغتصبه ، واللعنة هذا مضحك ومثير للشفقه ايضاً .

تنهد ب انزعاج ل اكتم ضحكتي بقوة وانا اقسم انه سوف ينفجر من غضبه بعد قليل .

ألين : حسناً ان كنت خائف تستطيع الذهاب سابقى انا هنا .

اشرت بيدي له ليغادر وانا اضحك بداخلي بصخب واتمنى ان يقع في فخي ، لحظات حتى ابتعد عن السرير متجهاً الى غرفة اخرى ليختفي داخلها .

تنهدت بخيبة امل - لم يبتلع الطعم - انزلت نفسي تحت الغطاء ل التفت للجانب واعود للتفكير مرة اخرى .

من بين كل افكاري كان البرج الشمالي اريد ان اذهب لرؤيته لكن كيف !؟

تنهدت بضجر ل اغمض عيني محاول النوم ،لكن فتحت عيني ب اندهاش عندما هبط الجانب الاخر من السرير .

استدرت بسرعة ليضرب رأسي بمقدمة صدره - واللعنه لما يملك هذا الجسد المليئ بالعضلات ! - .

ابعدت رداءه الذي احجب رؤيتي وقلت له : ماذا تعتقد نفسك فاعلاً .

استلقى هناك براحه لكي ينام وقال : سوف انام غادر ان لم يعجبك هذا .

ضحكت بسخرية وقلت : تحلم ، انا هنا اولاً .

الان حتى انتبهت انه خلع قناعه ابتسمت بخفه وقلت : اذاً هل انتهى عقابي ؟.

عقد حواجبه وقال : اي عقاب ؟.

ابتسمت اكثر ونفيت برأسي وانا اجيب : لاشيء لا تهتم .

شهريار : اياً يكن .

بقيت انظر له وهو مغمض العينين و لوهله اعتقدت انه سوف يدهسني ان نام فوقي ابتسمت للفكرة ثم قلت له .

ألين : شهريار هل انت بخير ؟ .

فتح عيني ثم القى بنظرة استنكار فوقي : شهريار هكذا ؟!.

اجبت بهدوء : اجل شهريار فقط لن اضيف اي حرف عليه ، واجب عن السؤال لو سمحت .

بقيت نظرته مستنكرة وهو يرد : اجل انا بخير لما تسأل ؟ .

اغمضت عيني وانا اقول : لاشيء هكذا فقط .

شهريار : همم .

همهم مجيب على كلامي ليعود الصمت سيد المكان ، بعد فترة سمعت الباب يفتح ويغلق ل اعرف ان حارس الامبراطور قد غادر .

قلت بهدوء : شهريار .

شهريار : ماذا ؟.

فتحت عيني وانا ارد : انتبه لنفسك لو سمحت .

استدار ليكون مقابلاً لي : لماذا ؟ هل سمعت شيء ؟ .

نفيت مرة اخرى برأسي ل اتمسك بذراعه واحتضنها واعود لغلق عيني وانا اردف .

ألين : لاشيء هكذا فقط ، عدني ؟ .

زاد استغرابه و بان في صوته : اعدك بماذا ؟ .

تنهدت وقلت : عدني ان تهتم بنفسك جيداً ، حتى وان لم ترغب بذلك تذكر اني هنا وسابقى هنا .

بقي صامتاً لفترة من الزمن قبل ان يقول : اعدك .

وللمرة الثانية في هذا اليوم اتلقى قبلة على رأسي منه ! .

لا اعرف لما او كيف قلت كل ذلك لكن ما اعرفه انه بخطر وشيء بداخلي يزعجه كونه بخطر .

اريد ان افعل شيء لحمايته لكن لا اعلم ماذا افعل وفي نفس الوقت هناك جزء مني يسأل نفسي ان كنت حقاً اريد حمايته .

لقد اذاني واحتجزني في قلعته هذه لكنه ساعدني وكان لطيف معي .

اعتقد اني سابقى هنا لفترة اطول قليلاً ، نهضت ونظرت له وقد غلبه النوم بالفعل .

كان يبدوا كطفل بريء لم استطع منع نفسي من الابتسامة لشكله المسالم ، اقتربت من خده ل اطبع قبله صغيرة عليه و اعود للنوم وانا ممسك بيده بقوة بين يدي .

لم الاحظ تلك العينين التي فتحت وانعكس ضوء القمر عليها لاني قد كنت داخل احلامي .

..................

بارت قصير اعتذر بس الوقت ميسعفني 💔😐

رأيكم بالاحداث ( مع انه قصيرة وماكو هواي اكشن 💔😐😂)

Continue Reading

You'll Also Like

4.4K 222 9
عاشر السلاطين والخليفة الخامس والسبعون احد اهم الحكام والخلفاء في العصر العثماني المسبب الاول في ازدهار و ازدياد قوة الدولة العثمانية الى ان امست اق...
2.8K 130 7
تتحدث القصة عن تكليف يامي و. استا من الثيران السوداء و ويليام و يونو من الفجر الذهبي بمهمة مشتركة.... ملاحظة 1❗ القصة بعد عودة يوليوس لطفل