Stop | vk

By xllixx

1.1M 64.5K 49.1K

+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما... More

part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
The end

part 13

49.3K 2.7K 1.2K
By xllixx

هولا~
حطوا فوت من الحين عشان ما تنسون وعلقوا كثير!
والحين استمتعوا~
. . . . . . . . . . . .

"هيا جيمين اخبَرتك بأني اسِف!" انتَحب تاي بعبوس بينما يتشبث بعنق الذي يَمشي بِتملل "لازِلت حقيرًا كَما ترى" اردَف ليزداد عَبوس تاي اكثَر واكثَر

"لَم اكُن استَطيع اخبارك بِشيء لسَت مُتأكدًا مِنه!" اردَف بِتذمر ليتنهد جيمين بعُمق "حَسنًا حَسنًا تَوقف عن التَعلق بي كالقِرد!" تحَدث بِتذمر نِهاية حَديثه ليقلب تاي عَينيه مُبتعدًا عَنه

اتَجه ناحية جونغكوك ليُحيط عنقه والأخر امسَك فخذيه ليرفعها جاعلًا مِنه يَبتسم بحماس لينظر لجيمين بِسخط "افضَل مِنك!" قَلب جيمين عَينيه ليشتَري له عَصير بَينما تاي دَفن وَجهه بعنق الغُرابي مُغمضًا عَينيه

هوَ يشعر بالنُعاس ورائحة الأخَر المريحه جَعلته ينام بسُرعه، جونغكوك الذي كانَ يتحَدث معَ صديقه عَقد حاجبيه بِسبب هدوء الذي يَحمله ليعرِف انه نائم عِندما شَعر بأنتِظام انفاسِه

ابتَسم للطافته ليعدل وضعيته، جَعل ساقيه تُحيط خَصره بعدما حَمله مِن الأمام والبُندقي سرعان ما احاطَ عُنقه دافنًا وجهه هُناك ليعود للنَوم، نَظر جونغكوك للساعه التي بيَده انه وَقت الأنصِراف

اتَجه لفَصله ليأخذ حَقيبته وايضًا اخَذ حَقيبة البُندقي ليَخرج مِن المَدرسه بَعدما وَدع البقيه ولايزال يَحمله، انه خَفيف مالذي يأكله بِحق لِما هو خَفيف هَكذا، وَضعه بالمَقعد بَعدما اعاده للخَلف ايرتاح اثناء نَومه و وَضع سترته عليه لكي لا يَبرد

ثُم قادَ ناحية مَنزل البُندقي، طوالَ الوَقت كانَ يُحاول التَركيز بالطريق وَلكن ملامح النائم بقربه لا تَجعله يَفعل، انَها فاتِنه بِشده!! تنَهد بعُمق ناظرًا للطَريق، يَبدو انه سيَكون هُناك الكثَير مِن التأمل في حَياته مُنذ الان

. . . . . . . . . . . .

عِندما وَصل لمَنزل البُندقي هو نَزل اولًا ليرن الجَرس سامعًا صوت أخ تاي، فَتح ليو الباب لتَرتسم ابتِسامه بَلهاء على مَلامحه ما ان لَمح الغُرابي "اوهه! مَرحبًا ايها الوَسيم"

ابتَسم جونغكوك بِخفه ليردف بِهدوء "مرحبًا ليو، لقَد احضرت تاي انه نائم لِذلك رَننت الجَرس اولًا سأحضره واعود" اومئ ليو بَينما داخِله هو كانَ يُفكر بِكم انَ تاي مَحظوظ بِحق!

اتَجه جونغكوك لسَيارته المَركونه ليَفتح الباب ناظرًا للذي لايزال نائِمًا بعُمق، ابعَد حِزام الأمان ليقترب طابعًا قُبله عَميقه على جَبينه ثُم حَمله ليتَجه لداخِل المَنزل صاعدًا لغُرفته

وَضعه على السَرير ليَخلع حذائه وسترته ثُم غَطاه جيدًا، جَلس بقربه قَليلًا ماسحًا على شَعره ليعيد خُصلاته للخَلف متأملًا مَلامحه بوضوح اكَثر، انه لَطيف ومُسالم اثناء نَومه كالقِطط تمامًا

رموشه طَويله وجَميله انفه المُتناسق وَ وجنتيه اللَطيفه التي يَنتشر عَليها احمِرار خَفيف لشعوره بالدِفئ، كان مَنظره دافئ يَجعله يَود احتِضانه بِقوه

ولَكنه استَقام كَونه يَجب عَليه العَوده للمَنزل وَيبدأ الدِراسه للأمتِحانات كَونها اقتَربت اخفَض الأضاءه ليَخرج مِن الغُرفه بَعدما اغلَق الباب ليَنزل للأسفَل، صادَفته والدة البُندقي ليبتَسم بِخفه كون تاي يَشبهها بِشده

"اوه! جونغكوك إلى اينَ ذاهب؟ ابقى لِتناول العَشاء" اردَفت ليَنفي مبتسمًا بخفه " شكرًا لكِ سَيده كيم وَلكن يَجب علي العَوده"

عَبست بِخفه لتتنَهد "تاي لَن يُحب رَحيلك بِهذه السُرعه وَلكن كَما تشاء اذا كُنت تَملك الكَثير مِن الأشياء لِفعلها سَمعت ان اختِباراتكم ستَبدأ بَعد اسبوع"

تنَهد جونغكوك بعُمق ليومئ "نَعم يَجب ان ادرس لَها كَثيرًا" زَمت والدة البُندقي شِفاهها لتهز رأسَها بيأس "اينَ تاي ليَسمع مِنك ويُطبق انه مُهمل بِحق"

قَهقه جونغكوك لحَديثها عَنه، حسنًا انَها الحَقيقه هوَ مُهمل "لابأس سَيده كيم هَذه المَره انا مَن سيُدرسه" ابتَسمت بوسع لتردف بِحماس "حَقًا؟ شكرًا لكَ جونغكوك هَذا سيكون رائع هو لا يَدرس مع اخوَته ابَدًا"

"بالطَبع سَيده كيم لا تَقلقي" ابتَسمت للطافته ثُم وَدعته بَعدما اخبَرها انه يَجب عَليه الذهاب بَينما ليو كانَ يستلقي على الأريكه "اه تاي مَحظوظ بِحق جَميع اصدقائه وَسيمين"

رَفع اوليفر حاجِبه ناظرًا له بِسخط "اليسَ لديك اختِبارات انتَ ايضًا؟، اذهب لتَدرس افضل مِن النَظر للفتيان الوَسمين" عَض ليو سُفليته بِغيض ليستقيم رافعًا اصبعه الأوسَط ثُم صَعد لغِرفته

"امي ليو قامَ بِشتمك"

"كاذِب!!"

. . . . . . . . . . . .

مَساءًا تحَرك تاي مُعلنًا استيقاظه ليَنظر حَوله بِعدم استيعاب، اينَ هو وكَيف وَصل إلى هُنا وكَم الساعه؟...مَرت عِدة دَقائق وهو يستلقي مُحدقًا بالسَقف مُحاولًا التَذكر قَبل ان يستوعب انَه نام بَينما جونغكوك يَحمله

استَعدل بِجلسته سريعًا لَينظر للساعه انَها الحادية عَشر مَساءًا، عَض سُفليته لينتحب دافنًا جَسده بالملائات عِندما استَوعب مَره اخرى انَ جونغكوك قامَ بِحمله إلى غُرفته، تَبًا هذا سَيجعله سَعيدًا لعِدة شهور..

استَقام بَينما يِدندن بأحَد الأغاني ليَدخل للحَمام ويستَحم متنهدًا براحه للماء الدافئ هوَ يجعله عَضلات جَسده تسترخي بِشده، بَعدما انتَهى هوَ سُرعان مَا ارتَدى ثياب مُريحه ليستلقي على السَرير تاركًا شَعره بَعدما جَففه

امسَك بِهاتفه ليرى عِدة رَسائل مِن جونغكوك

-قَبل ساعاتان-

"هَل لازِلت نائم؟"

"بِحقك لَقد مرت ٩ ساعات"

"اه حَسنًا عِندما تَستيقظ تَناول عشائك مُباشره"

وها هوَ ينتَحب للمَره الألف بِهذا اليوم "لَقد استَيقظت!" هوَ تفاجئ عِندما رَد الأخر بسُرعه "اخيرًا!، كُنت على وَشك النوم"

"اوه ان كُنت تَشعر بالنُعاس يُمكنك الذَهاب للنوم لابأس"

"كلا كُنت على وَشك النوم لشعوري بالمَلل لَقد لَعب مع البَقيه عِدة العاب وَلكنها تَبقى مُمله دون وجودك"

وَضع تاي يَده على قَلبه ليدفن جَسده بَين المُلائات عَاضًا سُفليته يَكتم صُراخه المُنتحب، انه..يَعبث بِمشاعره!! كلا هَذا ليس جَيدًا لَه!

"بِحق لِما تَقول هذا فجأه!"

"اقول مَاذا؟"

"كَونها مُمله بِدوني...يُمكننا اللعَب الان!"

"انها فِعلًا كَذلك، هَيا سأذهب لتَشغيل اللعبه"

استَقام تاي بسُرعه ليَجلس على الكُرسي مُشغلًا الكومبيوتر خاصته داخِلًا للُعبه، سُرعان ما أتته دَعوه للعَب مِن جونغكوك ليوافِق بسُرعه "هَل البقيه موجودين؟" تحَدث تاي بتساءل

"لا اعلم نامجون وجين ذَهبا للنوم وهوسوك قال انه يَجب عَليه الخروج لمكان ما اما البَقيه لا اعلم" اتاه صَوت جونغكوك ليُهمهم بِتفهم

"صَحيح لَقد اخبرت والِدتك بأني سأقوم بِتدريسك لِذلك استَعد" تحَدث جونغكوك مَره اخرى ليعقد تاي حاجِبيه بَينما يَبحث عن ثياب جَديده لشَخصيته "حَقًا؟ اشعر بالكَسل عِند سماع كَلمة دِراسه فَحسب"

قهقه جونغكوك مِن الجِهه الأخرى "سَنرى كيف سَتكون كسولًا عِندما اقوم بِتدريسك" رَفع تاي حاجِبه بسُخريه "ولِما انتَ واثِق جدًا جيون؟"

"لأني املك عِقابات بالفِعل في كُل مَره تَرفض الدِراسه بِها، وَصدقني العِقاب لن يُعجبك" رَد جونغكوك جَعله يَشعر بالتَوتر فَـ نَبرته لا توحي ابدًا بمُزاحه

"بِحقك لا تتَصرف كَما لو انَك استاذي!"

"انا سأكون استاذَك بالفِعل تاي وما يَفعله الأساتِذه عِندما لا يَدرس الطُلاب يقومون بمُعاقبَتهم"

"هَل انتَ جاد؟"

"وبِشده"

. . . . . . . . . . . . .

كِليهما بَقيى يَلعبان حَتى ساعه مُتأخره تاي استَقام بَعدما شَعر بالجوع كَونه نَسي تَناول العَشاء وانغَمس باللَعب، نَزل للأسفَل ليَعقد تاي حاجِبيه عِندما وَجد ليام مُستيقظ "لِما انتَ مُستيقظ؟"

تحَدث بِتساءل بَينما يَتجه للثلاجه مُخرجًا الطَعام الذي تَركته والِدته له ليقوم بِتسخينه "لا اشعُر بالنعاس كَما اني وَجدت مُسلسلًا جَميل بحق" اردَف بِهدوء بَينما عَينيه مُركزه على الشاشه

هَمهم تاي ليَجلس على الرُخام عابثًا بِهاتفه حَتى يَنتهي الطَعام يُراسل جونغكوك الذي احضرَ له الطَعام ايضًا كَونه شَعر بالجوع "اخبَرتك ان تتناول عشائك عِندما تَستيقظ بالفِعل"

"لَقد نسيته" هوَ رَد زامًا شِفاهه "ما اللَعنه، الطَعام الشيء الأهم في الحياة مَن سينساه" قَهقه ليُكمل حَديثه مَعه ثُم اخَذ طعامه عائدًا لغُرفته مُكملًا اللعب مَعه

. . . . . . . . . . . . .

١١:٣٣ صَباحًا

كانَ تاي يَقف امام الجَدول المُعلق بِتملل بَينما يَكتبه بورقة المُلاحظات ليتنَهد ناظرًا للذي يَقف خَلفه بَعدما اجبَره بالفِعل "جونغكوك ارجوك الدِراسه مُمله لا اريد!"

"وهَل لِتوك تَستوعب هَذا؟ بَعدما اصبَحت قَريبًا مُن سَنتك الأخيره؟" رَفع حاجبه ليقترب مِنه مُجبرًا إياه على إكمال الكِتابه لينفخ تاي وَجنتيه بِتملل "هَل انتَ ابي ام حَبيبي لم اعُد افَرق"

"انا حَبيبك واستاذك" رَفع تاي حاجِبه مُحدقًا بِه لينقر وَجنته واتَجه لخِزانته ليضَع دَفتر مِلاحظاته ثُم امسَك بيَد جونغكوك ساحبًا إياه للكافيتيريا

جَميع مَن يَجلس على الطاوله كانوا يتحَدثون بِتملل عَن الأمتِحانات وتاي سأم مِن ذِكرهم لَها "ألا يوجد مَوضوع اخَر غَير الأمتِحانات!" حَدق بِه البَقيه لينفوا جاعلين مِنه يَعض سُفليته بِغَيض مُستقيمًا ليضَرب كُل واحدٍ مِنهم

"تتحَدثون عَنها وفي النِهايه ستَحصلون على صِفر!"

"انتَ تتحَدث عن نَفسك فَحسب تاي" اردف نامجون بسُخريه ليُضيق تاي عَينيه "اعد تَركيزك لكِتابك فَحسب!"

وَضع رأسه على الطاوِله مُغمضًا عَينيه بِنعاس كَونه سَهر بالفِعل معَ جونغكوك طَوال الليل "لا تَنم الان يوجد العَديد مِن الحِصص" نَبهه جونغكوك ليُهمهم مُتنهدًا بعُمق

استَقام ليتشري لَه عَصير تُفاح ثُم عاد ناظرًا لَهم بَينما بَينما يُسند رأسه عَلى صَدر جونغكوك الذي يتحَدث مَعهم ولم يُمانع وَضعية الأخَر بِحق هوَ احبَها

"المَعذره جونغكوك هَل يُمكنك شَرح هَذه المَسأله؟" تحَدث احد الفِتيان ليلتَفت جونغكوك ناحيته مومئًا جاعلًا مِن البِندقي يتنَهد بقوه مُتمتمًا تَحت انفاسه "هَل جونغكوك الوَحيد الذَكي هِنا ام ماذا!"

رَفع رأسه مُحدقًا بِملامح الغُرابي المُنغمس بِشرح المَسأله لَه، كانَ جميلًا بِشده...لم يَشعر بِنفسه عِندما انغَمس بالنَظر ناحيته هوَ حتى لم يَعلم مَتى رَحل الفتى وجونغكوك حَدق بِه

انحَنى جونغكوك ليَطبع قُبله على شِفاهه جاعلًا مِنه يبتسَم بِخفه

"بَدأت اكرَه كونك ذَكي جيون"

. . . . . . . . .

انتهى

وناست في عقابات.

Continue Reading

You'll Also Like

698K 42.7K 24
"أقترب ..أقترب مِني حتى نَعيش ما أكتبه سيد كيم" • رِواية مُكتملة، لِـ تايكوك • توب ؛ جونغكُوك • الغلاف مِن صنع ؛ Rayltee
1M 31K 64
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين...
303K 15.5K 27
~ لقد دبَّ الهوَى لك في فُؤادِي ‏دَبيبَ دم الحَياةِ إلى العُروقِ جُونّغَكُوكْ ~ أحببتُ مُجرماً -لون تعاستيّ الرماديه وأذاقني لوعة الحُب بـ شكلٍ لائق...
34.7K 957 47
" أنت خطرٌ على قلبي تايهيونغ و أشدُ خطورةً مِن الحرب بِذاتها" " فقط أخبرني مالي أهابُك و كأنك جسدت مِئة جُندياً يحمِلون بنادقاً موجهةً لي وأنا...