لمسة دافئة | KTH ♠ Warm touch

By Eva_armanto

175K 15.4K 3.8K

[ مكتملة ] لنلعب لعبة صغيرة عزيزتي ، أوّل من يقع في حب الآخر يخسر.....ألديكِ ما يكفي من الجرأة لتحدي كيم تاي... More

1_نقطة البداية _
2_مَكيدة القدر _
3_ممتعة _
4_ لنلعب لعبة _
5_أول مرة _
6_خاسر _
7_نخب زوجتي _
8_عودتها _
9_احتاجك_
10_حان الوقت_
11_لا تتركيني _
12_إعتراف_
13_كوني مِلكي_
14_صفحة من الماضي _
15_لمسة دافئة _النهاية _

special part

7.8K 909 175
By Eva_armanto

💫 الفصل الخاص 💫




تنويه : الفصل طويل يتطلب قراءة متأنية لذا يرجى نقر النجمة قبل الإطلاع عليه!

















خرج من الحمام يلفّ منشفة حول خصره ثم شقّ خطواته الحافية نحو مِرآته الطويلة يتفحص جسده.


مرر كفة يده على عضلات بطنه المفتولة ثم تنهّد بإرتياح : " جيّد أنها لا تزال هنا بعد الوجبة الدسمة التي أعدّتها أختي ليلة أمس "



إستعمل منشفة أخرى لتجفيف شعره بينما يدندن لحن أغنيته المفضلة ليقاطعه صوت أخته الصّادر من الأسفل : " يونجون أسرع، الفطور جاهز "



تنهد بتململ و ارتدى زيّه المدرسي، هو و رغم كونه عارض أزياء مشهور يثير جنون الفتيات بسنه الصغير هذا إلا أنّ صاحبَ الثامنة عشرة سنة مازال مُضطرا لإرتياد مدرسته و إتمام عامه الأخير قبل دخول الجامعة.



نزل الدرج راكضا بتهوّر لينضم لطاولة الفطور : " صباح الخير أختي "



أحاط أخته بعناق خلفي ليشزره تايهيونغ بنظرات حادة بعد أن أطال الإحتكاك بزوجته.


" صباح الخير لكَ أيضا تايهيوناه ~ " أردف يونجون بنبرة مُتملّقة بينما يلتصق بزوج أخته ثم قبل وجنته ليصرخ الآخر مُتقززا.


" إبتعد عني يا هذا "  قهقه الأصغر ليجلس بمكانه أخيرا و يُباشر تناول فطوره.


" أين تايونغ و إيمي؟ " استغرب غياب التوأمين فضجيجهما في العادة هو أول ما يتصبّح به.


" ذهبا باكرا اليوم من أجل الرحلة المدرسية..... أوه..... يبدوا أن القهوة نفذت سأذهب لإعداد المزيد " إستقامت إيريم نحو المطبخ لإعداد قهوتها الصباحية تاركة الثنائي على إنفراد.




" تايهيونغ، زوج أختي و مُديري الحنون.... أخبرني السرّ وراء جمالكَ و شبابكَ الدائم ، بل أنّ ملامحك أصبحت أكثر حِدة و جسمكَ بات رجوليا ساحقا كما...."



" ماذا تريد يونجون " إختصَر تاي على الآخر مُقدّمة المدح و الثناء و قد حفظ أسلوبه في طلب المعروف.


" أريد مفاتيح سيارتي أرجوك " تمتم الأصغر بصوت منخفض ليرفض تاي مُرتشفا القليل من قهوته.



" أرجوك هيونغ!! أعدكَ أنها ستكون آخر مرة و لن تعلم أختي بشيء، أتتذكّر تلكَ الفتاة صاحبة النظارات التي أخبرتكَ أنني مُعجب بها، لقد حصلت على موعد معها أخيرا أرجوكَ لا تخرّب لحظتي "



تنهد تاي و أخذ يطرق الطاولة بأنامله الطويلة مُفكرا، أخرج مفاتيح السيارة من جيبه ثم رماها ليلتقطها يونجون بسعادة : " أنا أثق بمهاراتكَ في القيادة لكن إن حدثَ و اكتشفت الشرطة بأنكَ لا تملك رخصة فسأدعكَ مسجونا و لن أدفع كفالة إخراجك"




" كلا، بل ستفعل.... أعلم أنك لا تصبِر على فِراقي هيونغ~ " إستقام يلوّح بمفاتيح سيارته تاركًا الآخر يبتسم سِرّا.









" تايهيونغ هذا مُحرِج توقف عن التحديق بي " أردفت إيريم بخجل بينما تخلط الصبغة جيّدا و تُعِدّها من أجله.

هما الآن في محل الحلاقة الخاص بها و تحديقه الغريب يُربكها : " ألا يحقّ لي التحديق بزوجتي؟ "



" كلا، أنتَ زبوني الآن فاثبَث مكانكَ و دعني أركز في عملي " رفع إحدى حاجبيه بتحدّي ثم أطلق إبتسامة جانبية قبل أن يسحبها نحوه فتسقط جالسة بحضنه.



وضع يده على وجنتها و مسح بإبهامه عليها ثم دنا منها بهدوء فأغلقت عينيها : " لا تقارنيني بالغرباء مجددا، فأنتِ تنتمين لي و الجميع يعلم هذا "



همس يلفح أذنها بأنفاسه الدافئة ثم ابتعد لتعود إلى وعيها و تستقيم مُتحمحمة : " طفل مُشاغب، هيا إعتدل و إلا لطختُكَ بالصبغة "



" إيريم لن تُصدّقي ماذا حدث اليوم..... لقد تلفّظ صغيري أوّل كلمة له و قد كانت 'بابا' " دخل جيمين المحل بحماس يَزُفّ الأنباء السّارة لصديقته فتفاجأ عند رؤية تايهيونغ.



" أوه... هذا أنتَ تايهيونغ، متى ستتوقف عن صبغ شعرك، سيتساقط يا رجل! "



" هذا ليس من شأنكَ يا مؤخرة ال_"


" يااااا توقفا عن نعتي بهذا اللقب فأنا أب الآن و رضيعي يبلغ عاما و نصف  " تذمّر يعكف ذراعيه كالأطفال لتمُطّ إيريم وجنته المُغرية.



" مازلتُ أظن أنكَ تفوقه لَطافة " قلب تايهيونغ عينيه ثم عكف ذراعيه هو الآخر لتتنهد الأخرى و تمطّ وجنته .



" و أنتَ أيضا تاي تاي، لا تحزن صغيري ..... من يراكما الآن سيجزم أنكما هاربان من الحضانة " عادت لعملها توزع الصبغة على شعره بدقة ثم تركته لدقائق تحت الحرارة ليجف.



غسلت شعره بالمياه الدافئة و الرغوة و استعملت أناملها الطويلة لتدليك فروة رأسه فأطلق تأوّها عاليا إثر شعوره بالراحة جعل من جميع الأعين تنصبّ عليهما.



" تايهيونغ سأقتلع شعركَ من مكانه إن أصدرتَ هذا الصوت مجددا! " إبتلع رمقه إثر نبرتها الجادة ثم أومأ بطاعة.



صففت شعره بعد تجفيفه جيدا ثم وضعت القليل من الزيت الخاص عليه ليزيد من لمعته الطبيعية.


" ترا " أردفت بفخر تستعرض النتيجة النهائية أمامه ليبتسم بإتساع بينما يتلمّس شعره.


" رائع كالعادة عزيزتي " وقف بحماس و أجلسها مكانه.


" ما الذي ستفعله تاي؟" تسائلت تناظر الآخر الذي شرع في إرتداء القفازات و أمسك ما تبقى من صبغته الزرقاء يدهن أطراف شعرها بها.



" صبغة الثنائيات، لطالما حلمتُ بها " أردف بحماس يكمل عمله فابتسمت الأخرى. رغم أنها لا تحبّ تغيير لون شعرها إلا أنها لا تقدر على حزنه.




" أعترف أن النتيجة صادمة!!!  لما لا أوظفكَ عندي سيد كيم "



" لأنكِ لن تركزي في عملكِ إن فعلتِ و ستُشتتكِ وسامتي القاتلة " راقص حاجبيه فتنهدت تلوم نفسها على مدحِه من الأساس.



" لدي عمل مهم الآن علي الذهاب عزيزتي و بالمناسبة أنا أنتظر مكافئة ساخنة الليلة على عملي المُتقَن " قبل وجنتها ليرتدي نظاراته الشمسية و يغادر المحل و لم يخفى عنها سَحبه لجيمين خلفه مما أثار شكّها.



" سيدة إيريم لدينا مُشكلة هنا " طلبت إحدى العاملات المبتدئات مساعدتها فتراجعت عن اللحاق بهما و توجهت نحوها تستطلع ما الأمر.



 





" إذا كما اتفقنا جيمين،  مُهمّتكَ هي أن تُؤخرها بينما أقوم بتزيين المنزل و إعداد حفلة عيد ميلادها و إيّاكَ أن تدعها تُغادر قبل أن أراسلك "

" يُمكنكَ الإعتماد علي " ربت على كتفه ثم دلف سيارته و انطلق نحو وجهته التالية....





جلس يونجون على السرير وأجلس الصغيرة على الأرض يمشط شعرها بحذر شديد بينما يتجاذبان أطراف الحديث : " يونجون أوبا أتعلم ..... إعترف لي ولدٌ اليوم بمشاعره و رفضته "



قهقه يونجون على حديثها فهي لا تُخفي شيئا عنه، هو بمثابة أخيها ، بَطلها و قُدوتها في الحياة : " و لماذا رفضتِهِ عزيزتي إيمي؟ "


" حسنا، أوّلا لازلتُ في العاشرة من العمر و لا أفقه شيئا عن المواعدة، و ثانيا...... هو لا يُجيد الدراسة كيف يجرأ و يطلب مواعدة أشطر تلميذة في المدرسة "



وضع يونجون فُرشاة الشعر جانبا ثم جعل الصغيرة تستقيم و كوّب وجنتيها بين كفتيه : " كيف يجرأ!!! إن أزعجكِ ذلك الصغير فلا تترددي في إخبار أوبّا حسنا "



أومأت ليقبّل جبينها ثم إستقام يبحث عن تايونغ بعد أن طال صمته : " تايونغ ما الذي تفعله "



تفاجأ بالصغير يجلس في زاوية غرفته مُتكوّرا على نفسه بينما يبكي بهدوء، تقرفص يونجون ليرفع ذقنه فيقابله بنظراته : " صغيري ما خطبك؟ "


تقدّمت ايمي لتربت على رأس توأمها بحنان و تشجعه على الحديث : " كنتُ ألعب في المطبخ فأسقطت كعكة عيد ميلاد أمي بغير قصد..... ماذا سأفعل الآن؟؟؟ "



" و لما البكاء بطلي الصغير، يُمكننا شراء غيرها و تنظيف المطبخ قبل عودة أمك، هيا امسح دموعكَ و لنذهب بسرعة "







" جيمين تأخر الوقت سأعودُ إلى المنزل " حملت إيريم حقيبة يدها قاصدة باب الخروج ليعترض جيمين طريقها و يردف بإرتباك :


" م...مهلا الوقتُ مازال مُبكّرا لما لا تنتظرين قليلا و سأوصلكِ لاحقاً "


" لا داعي جيمين، أريد أن أتمشى قليلا ثم سأستقل الحافلة " عضّ أظافره بتوتر فتاي لم يُراسله بعد و إن رحلت الآن ستفسد مُفاجأته حتما .



" آآآه...... مؤلم...... أظن أنّ كاحلي اِلتوى " إدّعى التعثّر ثم تقرفص يُمسك بكاحله بينما يتصنّع الألم لتتركَ الأخرى حقيبتها و تُساعده على الوقوف.


" أيها الأخرق كان عليكَ أن تنتبه لخطواتك " نقلته إلى الأريكة و هو يقفز برجل واحدة و يرفع الأخرى ثمّ جعلته يتمدد و ذهبت لإحضار بعض الثلج.



" أحسنت بارك جيمين، تستحقّ جائزة الأوسكار على هذا التمثيل " مدح نفسه يبتسم بفخر إلا أن إبتسامته اختفت تدريجيا عندما وصله إشعار رسالة من تاي.


' يُمكنكَ إيصالها الآن، كلّ شيء جاهز " صفع جبينه بيأس ثم استقام يحضر مفاتيح سيارته ، عادت إيريم لترمق الواقف بإستغراب :

" كيف استطعتَ_ "


" لقد زال الألم فجأة، هيا يجب أن نُغادر " سحبها معه قبل أن تتفوّه بحرف آخر و تكشف خطته الفاشلة.








دلفت البيت رفقة جيمين فقابلها الظلام الدامس، أُنيرَت الأضواء فجأة و صرخ جميع من في الصالة بعيد ميلاد سعيد في وقت واحد مما جعها تجفل!


السيد و السيدة كيم، يوهان و زوجته، زوجة جيمين ، إيمي و تايونغ ، حتى يونجون و أصدقائه المقربين كانوا ضمن المدعوين.


هي تعلم بالفعل أن اليوم عيد ميلادها فلم تستطع إخفاء إبتسامتها الواسعة خاصة عندما تقدّم الصغيران لإحتضانها و سحباها إلى الداخل بحماس.



حدّقت بالكعكة الكبيرة التي تعتلي الطاولة تُزينها بعض الشموع على شكل رقم ثلاثين.... لا تصدّق
كيف مَرّ الوقت بسرعة، هل حقا ستودّع العشرينات و تبلغ عامها الثلاثين.


لاحظ تايهيونغ شُرودها فأحاطها من الخلف و أسند ذقنه على كتفها : " هيا أنفخي الشموع الجميع في إنتظارك "


نفخت الشموع ثم حملت السكين فغلّف تاي كفّتها و قطعا الكعكة سويّا، فكّ عناقها أخيرا ليُطعمها أول لقمة و يقطع قِطعتين من أجل أطفاله.



مرّت السهرة بسلاسة غير أنها كانت منزعجة و لم يخفى على زوجها هذا، تأخر الوقت و رحل الجميع بما في ذلكَ تايونغ و ايمي اللذان أصرّا على المبيت في بيت جدتهما الليلة.



" خذا راحتكما فأنا سأنام على الفور " غمز يونجون قبل أن يصعد إلى غرفته حاشرا كلتا يديه في جيوب بنطاله الأمامية ليقهقه تايهيونغ مُعجبا بصراحته.



إبتسامته المشرقة سرعان ما اختفت عندما لاحظ دموع محبوبتهِ الغزيرة : " إيريم حبيبتي، ما الأمر؟ "



" لا شيء مهم " مسحت دموعها و سبقته إلى غرفة النوم، أخرجت منامتها و دلفت الحمام ثم أحكمت إغلاق الباب خلفها.



خرجت بعد مُدة تجفف شعرها بالمنشفة و تجاوزت تايهيونغ لتجلس على جهتها من السرير، إستغربت سُكوت تاي المطول لكنها أبت أن تستدير ناحيته حتى سمعت شهقاته.




" تايهيونغ!!!  أأنتَ تبكي..... ما خطبك؟ " جلست بجواره تمسح دموعه ثم احتضنته مربتة على شعره، تشبث الآخر بقميصها رادفا :




" لما تتجاهلينني إيريم، هل أغضبتكِ؟ ألم تُعجبكِ هديتي؟ أخبريني هل فعلتُ شيئا خاطئا؟؟ لما لا تتحدثين معي " تقطع قلبها لسماع تلك الكلمات..... إذن هو يبكي بسببها!





" تاي تاي هذا ليس له علاقة بك، أنا فقط.... بلغتُ الثلاثين لتوّي و إحساسي فظيع! أشعر أنني بدأت أتقدّم في العمر، لم أعد تلك الفتاة اليافعة التي أُعجبتَ بها، حتى أنّ جسمي لم يعد مشدودا كما كان من قبل، أصبحتُ أكره نفسي تايهيونغ.... لكنني خائفة..... خائفة أن تراني ضعيفة إن أخبرتك "





رفع أنظارها نحو عينيه المحمرّتين ليردف : " ألا تثقين بحبي لكِ؟ "




" كلا بالطبع! لكنني _ " وضع سبابته على شفتيها مُقاطعا إياها.




" أليسَ هذا واضحا؟ منذ وقعتُ بحبكِ و أنا لا أرى سواكِ، أنتِ الأجمل بالنسبة لي و لو إجتمعت جميع نساءِ الأرض أمامي فلن تأسِر قلبي غيركِ "




مرر يده عبر خصلات شعرها المبللة حتى بلغت أسفل ظهرها، قربها منه أكثر ليقبلها قُبلة شغوفة جعلت من دفاعاتها تسقط.





شبكت يديها بخاصته و ابتسمت عندما لامست خاتم الزفاف الذي يكسو بنصره الأيسر، معه حق.... الحبّ لا يموت و لا يشيخ، في لحظة تلاشت جميع مخاوفها و ليتها تحدّثت معه في وقت أبكر.




" أخبرتكِ صباحا أنني أريد مكافئة ساخنة" لمس وجنتها فأمسكت يده التي تداعب وجهها و أنزلتها ببطئ قبل أن تعتليه مُبتسمة : " و ستحصلُ عليها عزيزي "








" هاااي تايونغ ، تعلم أننا شريكين في مشروع العلوم ، ما رأيكَ أن نلتقي بعد المدرسة في منزلك؟  " أردفت زميلته في الصفّ بعد أن أجبرهما الأستاذ على إعداد مشروع سويّا ليشخر الآخر بسخرية رادفا :




" لا تحاولي التقرّب مني يا هذِه فأنا لا أحبّ القصيرات " تخطاها راسما خطواته بثقة لتمسكَ بطرف قميصه و توقفه مكانه.





" يااا كيم تايونغ! من تخال نفسك؟ أنا مُجبرة على العمل معكَ لشهر كامل من أجل المشروع .... لا تفكر حتى بأنني ألاحقكَ أو أنّي مُعجبة بك ! " رفع حاجبا واحِدًا ثم دنا منها ليردف بتحدي :





" إذا لنلعب لعبة صغيرة ، أوّل من يقع في حُبّ الآخر .........يخسر "









تم

💙

Continue Reading

You'll Also Like

666 72 5
"يربطني بكَ شيء أعمق من المحبة ، أعجز عن شرح الأمر لك لكنني بطريقةٍ ما أشعر أنك أنا". #ParkJimin #KimEvelyn Cover by friends. Five work. ⁵ #jimine
216K 13.6K 21
"قلت لى استمتعى بحياتك و عيشى بسعاده" "و لكن أنت أصبحت الحياه بالنسبه لى" "هل ستستمر بكونك حياتى فى المستقبل؟" ...
45.1K 3.3K 24
« و يَا لِلعجب كِيم تايهيونغ المَلك العَظيم ، الشَيطان الأَعظَم مُرتَبطٌ بِسَاذجَة بَشرية ... ! » • كَالجوكر ، تراه طبيعي لكن خلفه الكثير ، لا يعد من...
29.8K 3.7K 11
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...