وعد ومكتوب ( دراما صعيديه تشو...

Door noura23458nabel

116K 2.8K 241

المواعيد السبت والاربع من كل اسبوع الساعه العاشره مساء "المقدمه" لحظات مرت عليها كسحابة... Meer

الفصل الاول وعد ومكتوب
الفصل الثالث وعد ومكتوب
الفصل الرابع وعد ومكتوب
الفصل الخامس وعد ومكتوب
الفصل السادس وعد ومكتوب
الفصل السابع وعد ومكتوب
الفصل الثامن
الفصل التاسع وعد ومكتوب
الفصل العاشر وعد ومكتوب
الفصل الحادى عشر وعد.ومكتوب
الفصل الثانى عشر وعد ومكتوب
الفصل الثالث عشر وعد ومكتوب
الحلقه الرابعه عشر وعد ومكتوب
الخامسه عشر وعد ومكتوب
السادسه عشر وعد ومكتوب
السابعه عشر وعد ومكتوب
الثامنه عشر وعد ومكتوب
التاسعه عشر وعد ومكتوب
الحلقه العشرون وعد ومكتوب
الواحد والعشرون وعد ومكتوب
الثانى والعشرون وعد ومكتوب
الثالث والعشرون وعد ومكتوب
الرابع والعشرون وعد ومكتوب
الخامس والعشرون وعدومكتوب
السادس والعشرون وعد ومكتوب
السابع والعشرون وعد ومكتوب
الاخيرة

الفصل الثانى وعد ومكتوب

14.3K 419 35
Door noura23458nabel

"الحلقه الثانيه #وعدومكتوب "
******************************
لو ان الاحلام قابله للتحقيق لكنت بجوارك الأن ولكن دوما هناك حلم وهناك امنيات وانت ستبقى حلمى العتيق وكل الامنيات
**********************
اثناء ما كان ياسين يسير باغته شخص ملثم بعده طعنات ثم فر هاربا تاركا ياسين غارقا بدمائه بذلك الوقت كانت تقف شمس بغرفه منزلهم تستنشق بعض الهواء وتتذكر حديثها مع ياسين وهيا تكاد تطير. فرحا من شده السعاده وتمسك بيدها هديته تتأملها بعشق جارف فأذا بها تشاهده يسقط على. الارض فاقدا للوعى على اثر الطعنات التى. تعرض لها
هرولت تركض على الدرج وهيا تصرخ بصوت حاد حتى. المتها حنجرتها من شده الصراخ وكادت تتعثراكثر من مره وهيا تركض هائمه على وجهها لا ترى شئ ولا يهمها اي شئ كان سوى ان تصل الى حبيبها بسرعه البرق كانت تركض كمن يسابق الريح بسرعه غير عاديه حتى انها اصتدمت بالاثاث وهيا فى طريقها لخارج المنزل وتعثرت عده مرات ما ان وصلت الى ياسين ارتمت عليه تصرخ بلوعه وحزن يمزق اضلعها وهيا تضمه بحزن كبير يغمر روحها ودموع تسيل من عينيها كالسيل الجارف صارخه بلوعه وهيا تحتضنه :-
ياسين لاه يا حبيبى متهملنيش لحالى. يا غالى كيف اعيش بالدنيا لحالى. مجدرش اجضى ولا يوم بالدنيا وانت مش معايا.
احتضنته بحب والدموع تغرق خديها وقلبها يئن الما قائله بحزن شديد يغمر روحها :-
متفجناش على أجده يا ياسين انت جولتلى. مها فرجكيش. واصل يا شمسى. جولى كيف تخلف وعدك وتهملنى لحالى لاه ياسين اكده ظلم كبير
اكملت صارخه حتى شعرت ان حنجرتها قد انشرخت :-
يامرى ياسين. كيف ها اجدر اجضى يوم بالدنيا وانت مش معاى. جوم يا ياسين متهملنيش لحالى مجدراش ياضى عينى جلبى هايوجف من الجهره عليك يا جلب جلبى
اتاها صوته ضعيفا يكاد يكون مسموعا قائلا بلهفه وعيون ازدادت احمرار من كثره البكاء:-
مكتبكيش ياجلبى دموعك نار عتحرج بجلبى ده جدر ربنا وانى راضى بجدره سعل. عده مرات ثم اكمل قائلا بصوت خافت يكاد يكون مسموع وعيناه لاتكف عن البكاء وهو يتأملها مليا ليكون اخر شئ. شاهده هو وجهها الحبيب :-
وجفى دمعاتك ياجلبى. انت معرفاش جد ايه غالين عندى ده جدر ومكتوب وانى راضى بجدر ربنا انى ما ها اهملكيش
لحالك. روحى هاتبجى دايما جريبه منيكى يا حبه الجلب. ياشمسى الغاليه وضى. عينى. جربى. ياشمس. ضمينى لصدرك انى. هاتوحشك جوى يا نبض جلبى. بدى افارج الدنيا وانا بين يدك
احتضنته شمس تضمه الى صدرها بحب كبير كأنها تتمنى لو تدخله داخل. قلبها وتغلق عليه حتى لا يستيطع اى ان كان انتزاعه منها شددت عناقها له بينما دموعها تسيل بغزاره شديده
وهيا تبتهل الى الله داعيه ان ينجيه لها فهو كل شئ بالنسبه لها
ابعدته عن صدره لتنظر. اليه تملى عينيها منه للمره الاخيره
ابتسم لها بحزن ابتسامه باهته قائلا بعيون تقطر عشقا:-
شمسى رايد اجولك على كلمتين وارچوكى لو بتحبنى صوح تنفذى حديتى ابتلع ريقه بصعوبه شديده واكمل قائلا بوهن :-
ما عايزكيش. توجفى حياتك يا جلبى. انت لازمنا تتچوزى وتجيبى ولد. چميل شبهك أكده وتسميه ياسين تعاهدينى على أجده يا شمس جولى انك عا تنفذى حديتى

بكت شمس بحرقه شديده وهيا تصرخ بلوعه وقهر حتى كادت حنجرتها ان تتمزق من شد ه الصراخ هاتفه به بنفى :-
لا ه ما عيحصولش واصل يا ياسين معجدرش اشوف راچل غيرك بحياتى ثم انك مش ها يچرالك حاچه واصل انت عتعيش يا جلبى ونتچوز وتسويلى فرح كابير
التقط انفاسه بصعوبه وحاول الحديث مره اخرى بصوت هامس يكاد يكون مسموعا:-
مبجليش وجت كثير ارچوكى عاهدينى ياشمسى لو باجيلى بجلبك ذره عشج

انسابت دموعها بغزاره شديده بعد صمت دام عده دقائق كادت ان ترفض رجائه الا ان نظره واحده من عينيه ترجوها ان توافق جعلها تردد رغما عنها قائلا بحزن يغمر روحها والم يمزق قلبها:-

موافجه يا ضى عينى مجدرش اكسر. حديتك
رفع يدها لفمه مقبلا اياها بعشق كبير ثم سكنت انفاسه واغمض عينيه وتوقفت دقات قلبه معلنه عن رحيله عن الحياه
****************************************
خرجت وعد من غرفتها لتجلب زجاجه مياه من الثلاجه حين وجدت زجاجتها قد فرغت اثناءماكانت تهبط الدرج متسلله حتى لا تراها زوجه والدها وتبدء وصله التوبيخ كاكل يوم ما كادت تصل الى نهايه الدرج اذا بها تصتطدم بنضال الذى كان يصعد الدرج راكضا مما افزغها بشده وجعلها تقف لتلتقط انفاسه هاتفه به بحده وهيا تتأمل هيئته المزريه بتعجب قائله:-
ايه الى صابك يا اخوى وچك كيف الجرجم أ كده ليه وحالتك متنشدله أجده ليه وايه العرج الى مغرجك ديه

اردف نضال قائلا وهو يتلفت حوله بريبه وفزع شديد كا اللص الهارب من العداله ويخشى ان يفتكوا به :-
لاه ولا حاچه يا خيتى انى بس بردان شوى وهطلع اريح وادفي زين تتصبحى بالخير
تأملته وعد بريبه وهيا ترى الحاله المزريه. التى عاد بها الى المنزل اجابته وهيا ترمقه بقلق قائله :-
عكيفك يا اخوى تتصبح بالخير
ركض نضال الى غرفته وهو يلهث بشده نزع عنه جلبابه ثم قذف به على الارض وارتدى غيره سريعا ثم اندس اسفل الغطاء متدثرا به وهو يشعر بالبروده تتسلل الى جميع انحاء جسده وجسده ينتفض بشده ضم الغطاءالى جسده يحاول ان يلتمس منه الدفئ اخذيبكى بهستريا حين تذكر ما حدث.
وكيف انه فر هاربا كالجبان ولم يحاول حتى اسعافه
اخذ يبكى بهستريا شديده معنفا نفسه قائلا بلوعه وقهرشديد:-
سامحنى ياياسين مكانش جصدى. اجتلك معرفش كيف طاوعت شيطانى وسويت الى سويته لاة وكمانى فريت كيف الچبان ومفكرتيش اساعدك وهملتك تواچهه مصيرك. لحالك اخذ يعنف نفسه كثيرا الى ان غلبه النعاس فأسلم جفنيه له كأنه يهرب به من واقعه الاليم ومن عذاب ضميره الذى بات يؤرقه بشده.
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
حين انتبهت شمس الى سكون ياسين صرخت بكل قوتها حتى كادت تتمزق حنجرتها من شده الصراخ وهيا تضم جسده بتملك الى صدرها
قائله بقهر وحزن يغمريتغلل بداخلها :-
ياسين لا ه ياسين جوم ياحبيبى انت ها تبجى بخير.

تجمع حشد كبير من اهل القريه على صراخها ليشاهدوا. حالتها المزريه وياسين غارق بدمائه وهيا تتمسك به بشده رافضه ان تتخلى عنه
ركض احد الاشخاص لحيث يوجد بيجاد ليخبره بما حدث لشقيقه واخرركض الى منزلهم ليخبر هم بما حدث لولدهم
اقترب بعض الماره منهم وحين شاهدوا حالته المزريه هتفوا بغير تصديق قائلين :-
وه مين الى اتجرء وجتل ياسين زينه شباب النچع ديه عمريه ما أذى حدا واصل ادب واخلاج وتربيه زينه عينى عليك يازينه الشباب
''""""""''''""""""""''"""""""'''"""""""
حين علم بيجاد بما اصاب شقيقه اطلق ساقيه للريح وهو يبتهل الى الله داعيا الا تكون الاخبارالتى وصلته صحيحه
فشقيقه الاصغر هو اقرب اشقائه لقلبه ولو حدث له شئ. لن يستطيع ان يكمل حياته بدونه
اخذيركض بكل قوته الى وصل الى المكان الذى ارشده الشخص الذى بلغه. اليه فوجد حشد كبير ملتف حول احد الاشخاص فاقترب منهم ليتبين من هذا الذى يلتف حوله الجميع وتعجب من نظرات الناس له الحزينه وتهامسهم. بخفوت وهم يرمقونه بنظرات حزينه واخرى مليئه بالشفقه
وجد بعض الناس تحاول اسعافه ظنا منهم انه لا يزال. على. قيد الحياه لكنهم نهضوا تاركين المجال لأخيه الذى اشتد وجيب قلبه حين شاهد جسد شقيقه المسجى امامه على. الأرض ،وعيناه مغلقه ووجه شاحب لا حياه فيه
انحنى ينظر الى اخيه والدم الذى يغرق ملابسه وهو غبر مصدق انه فارق الحياه تمنى لو يصبح ما يراه الأن مجرد حلم وسيصحو منه
انحنى يضمه الى صدره بثبات. يحسد عليه وما ان ضمه الى. صدره انها ر تماسكه الزائف الذى كان يدعيه وصرخ بلوعه وقهر وحزن يغمر روحه والم استوطن بعمق قلبه صارخا:-
اخوى لاه يا اخوى متهملنيش يا ياسين ياولد ابوى
فز جوم ياياسين بكفايك چلع ماسخ ماعكلوش من چلعك الماسخ ديه تانى
اخذ يدفعه بقوه وهو يصرخ بهستريا. كبيره ودموعه تنهمر بغزاره شديده غير قادر على كبحها .
حين ايقين ان لا يوجد فائده مما يفعله حمل جثته بين يديه متوجهاالى منزلهم رافضا تدخل اى شخص ليحمله بدلا منه
ركضت شمس خلفه وهيا تولول وتصرخ بهستريا وحالتها مزريه للغايه وملابسها ملطخه بالدماء
الى ان سقطت فاقده للوعى امام منزل بيجاد اسرع اليها. شريف الذى كان يركض لملاقاه شقيقه حين علم بما حدث وهو يبكى بهستريا حزنا على شقيقه الاصغر انحنى. ليحملها متوجها بها الى داخل المنزل
تقدم بيجاد الى داخل المنزل وهو يحمل شقيقه بين يديه
متوجها. به الى الداخل ما ان شاهدت والدته ياسين وهو بين يدى شقيقه وهو غارقا بالدماء
صرخت بقهر ولوعه شديده حتى كادت حنجرتها ان تتمزق من شده الصراخ قائله :-.
وليدى جوم يا ضنايا متحرجش. جلبى عليك يا زينه الشباب متهملناش وتروح. أكده
ركضت اليه. تحاول انتزاعه من بين يدى شقيقه لكنه. رفض بشده وتوجه به الى غرفته وقام بوضعه بفراشه
احتضنتها امل وهيا تنتحب. بشده قائله :-
ادعيلوه يا أماى. هو مش محتاچ غير دعوتك وبس دلجيت.
صرخت بأبنتها قائله بحده:-
لا ه متجوليش اكده خوكى ما مامتش ياسين ولدى ما راحش وهملنا. اوعاكى تجولى. اكده تانى
دفعت ابنتها بحده لتبعد عنها ثم اخذت تصرخ وتولول حتى. سقطت فاقده للوعى
دخل والدهم من الخارج والصدمه تحتل ملامح وجهه واخذ يدور بعينيه بالمنزل كمن فقد شئ ثمين ويبحث عنه
فتفاجئ بزوجته التى كانت سقطت بين يدى ابنته فاقده للوعى
انحنى وحمل زوجته ثم صعد بها متوجها الى غرفتهم
ثم وضع زوجته بفراشها ثم توجه الى غرفه ياسين وهو يحاول ان يسيطر على مشاعره ويتظاهر بالثبات عكس الالم الذى يتوغل بداخله والذى بذل مجهودا غير عادى حتى لا يصرخ بقوه ليعبر عن كم الالم االذى يستوطن قلبه
فهو رب العائله ويجب عليه ان يتماسك حتى يحتوى عائلته
انقلب المنزل لصراخ وعويل وبكاء ينفطر له القلب.
تقدم سيف الدين وهو يجر قدمه جرا الى حجره ولده وهو يقدم قدم ويؤخر الاخرى
الى ان اصبح امام فراش ولده الغالى تسمرت قدماه امام الفراش لم يستيطع ان يتحرك من مكانه اصبح يشبه قطعه خشبيه ثبتت بالأرض بشده حتى بات اقتلاعها امرمستحيل
نزع قدمه من الارض وتقدم بضعه خطوات اخرى الى حيث
يوجد جسد ولده الاصغر.
انحنى ليقبل جبينه القبله الاخيره ثم جلس الى جواره والحزن يعتصرقلبه متأملا اياه بحزن شديد محاولا التماسك قدر الأمكان امام بيجاد الذى كا ن يجلس الى جواره ويبكى. بألم وحزن كبير
حدثه قائلا بقلب يكاد ينشطر نصفين من شده الحزن:-
اجده يا ياسين. هملتنا لحالنا وسبجتنا. على الاخره. ماكنش. يومك ياوليدى يازينه. الشباب بالچنه ونعيمها يا جلب ابوك
رب يصبرنى على فراجك يا ضى عينى .
تقدم ناحيه ببجاد فاتحا له ذراعيه فأستجاب بيجاد اليه كأنه كان ينتظر الاشاره ليرتمى بأحضان والده
شدد والده من احتضانه له رابتا على كتتفه بحب كبير قائلا :-
هدى حالك ياوليدى مش أجده خابر انك كنت عتحبه جوى. وكان اجرب خواتك لجلبك انت لازم تچمد شوى منشان خواتك.
انفجر. بيجاد ببكاء شديد غير قادر على ان يوقف الدموع المنهمره بشده. على وجهه
تنحى جانبا ليفسح المجال للطبيب الذى سارع لجلبه """"""""'''"""""""""'""'''""''''""""'"""""'"""""''""""'"""'""""
ارتابت وعد فى امر شقيقها وقلقت من تصرفه الغير معتاد فتوجهت الى غرفته لتطمئن عليه لتطمئن عليه
تقدمت الى داخل الغرفه بهدوء حتى لا توقظه اقتربت من الفراش لتلقى نظره عليه فوجدته يغط بنوم عميق اقتربت منه اكثر لتراه عن قرب فوجدت العرق ينضح على جبهته بغزاره جلست الى جواره واخذت تجفف له العرق. تحسست جبينه لتجد.حرارته مرتفعه
جلبت قطعه قماش وبعض الماء ثم جلست الى جواره تضع له كمادت لتخفض الحراره وهيا متعجبه من تلك الحاله المزريه التى اصبح عليها.
جلست تضع له الكمادت فسمعته يتمم بحديث غير واضح اقتربت منه اكثر لتتبين ماالذى يقوله .
اتاها صوته خافتا وهو يتمتم قائلا والرعب والفزع يحتل ملامح وجهه:-
مكانش جصدى اجتلك صدجنى وبعد عنى ما تجتلنيش

الشيطان الله يچازيه وزنى اجتلك.
ما ان استمعت وعد لحديثه. تفاجئت.وجلست تحدق اليه غير مصدقه لما يتفوه به كادت ان تعنفه على ما فعله لكن ما منعها هو مرضه جلست تحدق اليه بغير تصديق فهيا لم تكن. تتوقع ان شقيقها قد يرتكب جريمه قتل ولو ان اى شخص كان قد اخبرها لما صدقته لثقتها الكامله بشقيقها
وانه من المستحيل ان يفعل شئ مثل هذا
كم تمنت بتلك اللحظه ان تصفعه بشده وتوسعه ضربا. على فعلته تلك فهو لا يعلم ما العواقب التى. سوف تعود عليهم من جراءفعلته الشنعاء تلك ستنطلق بحور الدماءدون توقف
""""''"""''''""'''''''"""""""""""""""""""""""'''''''''""'
وضع شريف. شمس بغرفه شقيقته وتركها لترتاح وطلب من امل ان تجلس الى جوارها. وتعتنى بها. جلست امل الى جوارها وهيا تنتحب بصمت والحزن يكاد يقتلها تململت. شمس بنومتها وفتحت عينيها ببطئ واخذت تنظر حولها لتتبين اين هيا وما ان فتحت عينيها حتى تذكرت كل ما حدث دفعه واحده واخذت تصرخ بهستريا وهيا تنتحب بخزن كبير :-
جتلوك يا ضى عينى. جتلوك ياياسين. انا الى. ها اجتله بيدى. نضال الكلب انى لازما اجتله هو الى جالك قدامى ها اجتلك يا ياسين .
ركض بيجاد الى غرفه شقيقته وماكاد يقترب من الباب حتى تناهى الى سمعه صوت شمس وهيا تصرخ قائله :-
ها اجتلك يانضال كيف ما جتلت چوزى. .
ما ان استمع لحديثها جن جنونه وركض لغرفته جلب سلاحه وركض خارجا. وهو يوعد ذلك النضال بالقتل .
كالعاده بيهمنى ارائكم وتوقعاتكم وريفيوهاتكم دمتم بخير.

Ga verder met lezen

Dit interesseert je vast

525K 26K 43
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون...
6.3K 234 34
صدفه تأسر اعينهم... اسرار مخباه ستكشف... سيكملوا طريقهم رغم كل الأزمات التي تحدث لهم... عشقهم يعطي لـ قلوبهم القوه..... الكاتبه.! إسراء علي
1.1M 84.4K 60
تم تغير اسم الرواية من مجنوني الأنباري الى سجين الحب من بين الناس جميعاً، وفي شدة العتمه التي كانت في قلبي عندما غَدُرتُ من الحبيبه والصديق، ولم اعُد...
843 99 5
اراك حبيبي اقسي القلوب عليَّ و حالي يشفق عليه الالاف القلوب ارأف بقلبي الضعيف فإنه علي امره بين يديك مغلوب انت الآثم و بأسم الحب تؤلمني و كيف لا...