Love After Hate. | Z.M

By Xcaramelaa

1M 46K 5.3K

نَظـرَ لَهـا بعَينانٍ غاضِبةً، لَـم تَراهُ هَـكَذا مـِن قَبلٍ. سَـألتٌَه بـرقَّة وَهِدوءٌ " مَـاذا يَحدث زيـن... More

الحياة بلندن.
.اغبى ليلة على الاطلاق
.عمل اضافى
انت مجدداً.....!
!لم اسرق شيئاً
يوم حافل^.^
حفل زفاف لورين ولوى*.*
مربية!
انا فى سيارته!!
!اسفة..... لن اعمل هنا
.اول يوم كمربية
بدأنا ان نتوافق^.^
انا من فعلتها.!
لن ارحل*.*
"NOTE"
حفلة!
ثملة؟!
تجربة فيزيائية.
مرضى خطير....!
الخزانة:3
قبلة!♥
!:Dمعركة الكاتشب
عيد مولد بيرى!♥
:') سأبكى من سعادتى
...!خبر غير متوقع:(
زينه...انوار....شجر الميلاد... رجل ثلج!
ليلة تحت ضوء القمر.
الميلاد.
سيارة سوداء، رجال ضخام...صرخات!
مختطفة!
اعتراف على سرير المشفى.
اصدقاء؟....اصدقاء.
عمتى؟!
ديزنى لاند.
مفاجأة...ولكن!؟
اكرهك زين.
وتمر الايام...
اللقاء المنتظر.
NEW STORY.
new chapter published.
زينى الصغير.
#AlwaysInOurHeartsZayn
حامل؟!
يا الهي...بيري!
مخطئة.
نبضات.
Love after hate trailer.
يوم سيئ جداً.
المهمة الصعبة.
تضحية.
أحب كونك ملكيِ.
نوت مهمة لكل الي عنده رواية:)
هااااااام جدي xDD
Best Novels |افضل الروايات ❤
عائقاً جديداً في طَريقِ سعادَتنُا.
خطأ رهييب:'D
.انت بالجحيم عزيزى
وأخيراً جاء ذلك اليوم!
بدايه حياه جديده.
New Stories.❤

كابوساً مزعجاً.

17.9K 793 137
By Xcaramelaa

#اماندا

صباح يوم جديد، يملؤه السعادة والتفاؤل.

استيقظت والابتسامه على وجهى وفتحت عينى ببطئ لاجد نفسى بغرفه ما.

بدأت احداث ليله امس تاتى بذهنى، وابتسامتى تكبر شيئا فشئ.

لكن، بحثت عن زين حولى لم اجده!

ناديت مره، هل يعقل ان يتركنى ويذهب مثل المره الفائته؟

بدأت الدموع تتجمع بعيناى، كم كنت غبيه لاصدقه مرة اخرى.

-حبيبتى، هل استيقظتى؟

قاطع تفكيرى صوته وهو يتوجه الى بطعام الافطار، نظرت له ومسحت دموعى وقفزت عليه اعانقه.

"اعتقدت انك ذهبت." قلت بعبوس وانا ابتعد عنه.

-لن افعلها مجددا حبيبتى.

قال بابتسامه.

-اذا هيا لنتناول فطورنا.

اكمل وهو يضع الطعام على السرير.

جلست مجددا، رفعت شعرى من على اكتافى.

-انتظرى انتظرى.

قاطعنى، واخرج طوق من الورود البيضاء ووضعها بشعرى.

نظر لى بتامل، خجلت ونظرت لحضنى.

مسك ذقنى ورفع راسي لفوق ورايت الابتسامه على وجهه.

+

"زين، هاتفك يرن!" قلت بصراخ ليسمعنى وانا ارتدى حذائى لنخرج من الفندق.

-اجيبى ماندى، وانا قادم.

وقفت وتوجهت لهاتفه، اجبت.

'داادى لقد اشتقت لك كثيرا، متى ستعود؟

دادى..! لم لا تجيب؟'

كان صوت بيرى على الهاتف، كم اشتقت لتلك الصغيرة.

تجمعت بعض الدموع بعيناى حتى رايت زين امامى.

اعطيته الهاتف بصمت، وبدات بمسح دموعى.

-كيف حالك صغيرتى؟

نعم انا بخير.

سنأتى اليوم حبيبتى:)

ابعثى سلامى لاليس وروز.

باى بيز.

قال واقفل الهاتف ونظر لى بابتسامة.

"ه-هل بيرى بخير؟"

-نعم، لكن كل ما ينقصها هو انتى.

"ل-لكنى لن استطيع العودة للمنزل كمربية زين!" قلت وانا استدير وامشى قليلا.

-ومن قال انك ستعودى للمنزل كمربية؟ انتى ستعودى كحبيبتى وزوجتى.

قال ونظرت له بسعادة.

صمتت قليلا واكملت

"وجدى؟ لن اسنطيع تركه:(" قلت بحزن.

-يمكنك زيارته متى شئتى.

"حسنا، فقط اعطينى يومان بعد عودتنا لاخبرهم حتى لا يتفاجئو." قلت وانا اتنهد.

-يومان! لا ماندى يومان كثير لن استطيع العيش يومان دونكى:(

قال زين بحزن وهو ينظر للاسفل.

"حبيبى انهم فقط يومان لن تشتاق لى بيومان!" قلت وانا ارفع ذقنه واقهقه.

-حسنا، بيب.

قال بابتسامة رضا.

"اذا هيا نذهب لكارا بالفندق.!" قلت وانا اجمع حاجتى واخذ حقيبتى.

-هيا....

+

كارا: من الرائع رؤيتكما معا والاروع رؤية الابتسامة تعود لوجهك من جديد ماندى.

قالت كارا وبعدها عانقتنى.

"زين، كارا عمتى بالطبع تعرفها بالعمل!" قلت وانا اقدم كارا لزين.

-مرحبا كارا، كيف حالك؟

قال وهو يصافحها.

كارا: بخير زين شكرا لك.

رن هاتف زين بعدها.

-سأجيب واتى مجددا.

قال وهو يخرج هاتفه ويمشي قليلا.

كارا: ماندى، كيف كانت ليلتكما؟

قالت كارا بخبث ونحن ندخل غرفتها.

"كارا، توقفى!" قلت وانا اقهقه.

+

#زين

"اهلا لوى!" قلت بنبرة سعيدة.

-اهلا زين، الم نكن على اتفاق اننا سنتسكع امس بعد الحفل؟

"اووه، اسف يا رجل كنت مشغولا!" *اهه يا خلبوص3:*

-وما سبب نبرة السعادة هذة، زين؟

"لقد وجدت ماندى، لوى!"

-ه-هل انت جاد زين!، ولكن كيف؟

"لاا، هذا موضوع يطول شرحه..

تعال انت وهارى نحن بفندق**"

-حسنا، سناتى الان.

"الى اللقاء." قلت وبعدها اغلقت هاتفى ودخلت غرفة كارا.

"لقد كان لوى، لم يصدق اننى وجدتك فسياتى الان هو وهارى!" قلت وانا اتنهد واجلس بجانبها.

-اشتقت لهؤلاء الحمقى.

قالت وهى تقهقه.

+

#اماندا

"هارىى" قلت وانا اعانقه.

هارى: اشتقت لكى يا حمقاء.

"وانا ايضا!"

ابتعدت عنه، وعانقت لوى ورحبت به ايضا.

زين: اعذرونى، ساجرى مكالمه.

قال زين وخرج سريعا.

هارى: اووه السيد مالك يغار.

قال هارى، نظرت له بتعجب.

لم سيغار؟، هو يعلم جيدا اننا اصدقاء لا غير.

تحدثنا بمواضيع تافهة، اخبرنى لوى ان لورين ولدت بيلا وهى الان بشهرها الثانى.

"انا متحمسه لارى هذة الصغيره."

قلت وقهقهنا بعدها.

احسست ان زين تاخر، فاعتذرت منهم وخرجت ابحث عنه.

وجدته يقلب سيجارة بفمه، ويخرج هواءها بغضب.

اخذتها منه سريعا.

"زين منذ متى وانت تدخن!" قلت غاضبه وانا ادعسها تحت قدماى.

نظر لى ببرود، وبعدها نظر امامه مجددا.

"زين، ما الامر.." قلت بهدوء.

قلت وانا امسك وجهه ليقابلنى.

-كل ما فى الامر اننى غيور.

كتمت ضحكتى بصعوبه حتى لا يغضب.

-بربك ماندى، انا اكاد انفجر من غضبى وانتى تضح...

قاطعته بقبلة حتى يهدأ.

ابتعدت عنه ورايته يبتسم.

"هل مازلت غاضب؟" قلت وانا اقهقه.

دحرج عيناه لينظر بعيناى وبدا يضحك هو الاخر.

"حبيبى انت تعلم اننى لا احب غيرك، هارى ولوى اصدقائى فلا مانع من عناق صغير فكنت اشتاق لهم." قلت مبررة موقفى.

-لا، لا عناق بعد اليوم ماندى، مفهوم؟

قال وهو يحرك اصبعه امامى.

"حسنا دادى!" قلت مقلدة صوت بيرى.

ضحكنا بشدة ونحن نتوجه مجددا للغرفة.

+

-وهكذا تقابلنا مجددا.

قال زين منهي لشرحه كيف تقابلنا مجددا.

"اقسم اننى كدت انام، زين واخيرا انتهيت!"

قلت وضحكوا على.

هارى: انا جائع، ما رايكم ان نذهب لنتناول الغداء بمطعم ما قبل ان نرحل؟

وافقناه جميعا.

اخبرنا كارا وجون وقلنا لهم اننا سنعود قبل ميعاد الطائره بنصف ساعه.

+

تناولنا الغداء ورجعنا للفندق حتى نجمع اغراضنا لنرجع لندن.

سيسافر زين مع لوى وهارى وجون وساسافر انا مع كارا.

وصلنا المطار، وها نحن نصعد للطائرة.

تحدثنا انا وكارا بمواضيع تافهة، حتى انتهى بى المطاف نائمة على كتفها.

+

"بيرىى، اشتقت لكى عزي.."

ذهبت بيرى وادارت ظهرها لى.

-لكن انا لم اشتاق لكى.

وقعت هذة الكلمات عليا كالصاعقة.

-انتى ذهبتى وتركتينى، وعدتينى الا تفعلى..

لكنك كسرتى هذا الوعد انسه اماندا.

بدأت الدموع تتجمع بعيناى، نظرت لزين الواقف بجانبى حتى يشرح لها ما حدث، لكنه اكتفى بالصمت.

"اناا--بيرى اناا" قلت بتعلثم.

-انتى ماذا؟، لا يوجد لكى عذر.

لم هى قاسية معى؟، هى لا تعرف ما حدث.

+

-ماندى، عزيزتى استيقظى لقد وصلنا.

قالت كارا وهى تهز كتفاى ببطئ، فتحت عيناى لاجد انه كان كابوسا مريعا.

هل يمكن ان يتحقق؟، هل يمكن ان تكون بيرى قاسيه معى؟

-هييى ماندى، اين انتى يا فتاه!

قالت كارا وهى تلوح بيدها امامى.*زى حركة جون سينا كدةXD*

"انا هنا، فقط كان كابوسا مزعجا" قلت مبتسمة.

+

#زين

-داادى، اشتقت لك.

قالت بيرى وعانقتنى.

"وانا ايضا صغيرتى، كيف كان يومك بالمدرسة؟"

-كان رائع.

"اين اليس؟" قلت وانا ابحث عنها بعيناى.

-اليس بغرفتها.

"حسنا، حان وقت النوم بيز." قلت وانا اجرى خلفها وحملتها.

-لاا، ابى اريد البقاء قليلا معك.

"انا متعب حبيبتى ساذهب للنوم، اعدك غدا سنبقى معا طوال اليوم." قلت ونحن نصعد على الدرج.

وضعتها على السرير، قبلتها بجبينها وخرجت لاتوجه لغرفة اليس.

-اووه، زين لقد عدت!

قالت وكانت جالسه امام الحاسوب على السرير.

"لدى خبر هام وسعيد اليس!" قلت وانا اجلس على سريرها.

-وما هو؟

"لقد وجدت ماندىى!" قلت بصوت منخفض حتى اذا كانت بيرى لم تنام لا تسمعنا.

-ه-هل انت جاد زين؟، وجدت انسه ماندى؟؟

قالت وهو تقوم من على السرير.

اومأت بابتسامه.

ظلت تقفز سعيدة، وكانت تصرخ.

"ششش، اخفضى صوتك!" قلت بهدوء.

-لما؟

اشارت بيدها.

"لا اريد ان تسمع بيرى حديثنا، اريد ان اصنع لها مفاجأه واحضر ماندى هنا غدا!".

-حسنا

قالت اليس بحمااس.

+

*فى الصباح.*

#اماندا

استيقظت بنشاط، اليوم هناك الكثير من الاعمال على ان انفذها.

ساذهب اولا للورين، ثم الى بيت زين.

اخذت حماما ساخنا ليفكك عضلاتى، خرجت بالمنشفة ثم ارتديت ملابس خفيفة.

ارتديت الحذاء، خرجت من الغرفة ونزلت على الدرج لاجدهم جميعا يجلسون ويتناولون الفطور.

"صبااح الخير جميعا..،صباح الخير جدى!" قلت وانا اقبل وجنته.

-صباح الخير حبيبتى، الى اين ذاهبة هكذا فى الصباح؟

"سأذهب لصديقتى لم ارها منذ زمن!"

-الن تذهبى لزين؟

قال جدى.

نظرت لكارا، وكأنها تاكل لكنها تكتم ضحكتها.

"امم، هل اخبرتك كارا؟" قلت وانا انحنى براسى امامه.

اومأ هو.

"اقسم لك اننى كنت ساتحدث معك، لكن كارا سبقتنى."

-لا باس حبيبتى.

"حسنا ساذهب انا جدىى!" قلت وانا اذهب.

-انتظرى، الن تتناولى فطورك ماندى؟

"لا وقت جدى."

-عزيزتى، ارجوكى تناولى هذا الساندويتش من اجلى.

"اووه، حسنا جدى من اجلك فقط." قلت ورجعت مجددا.

اخذت الساندويتش وقبلت جبينه.

"الى اللقاء!" قلت وانا الوح لهم.

-لا تتاخرى حبيبتى.

الجميع: الى اللقاء ماندىى.

+

اقف الان امام باب منزل لورين، مددت يدى وضغطت على جرس الباب.

لا اعلم لما التوتر حل بي!

فتح الباب، لاجد لورين تقف امامى...

صوت بكاء الطفلة ياتى من خلفها، وتحمل هى اللبن بزجاجه فى يدها.

"لورين.." قلت بهدوء.

لا يوجد اى علامات على وجهها، لا ملامح حزن او سعادة.

"لورين ا-انا...." قلت بتوتر وخوف.

تقدمت سريعا واخذتنى بعناق، اغمضت عيناى وتشددت بها.

-اشتقت لكى كثيرا ايتها الحمقاء خاصتى.

"انا اكثر يا بلهاء" قلت من بين دموعى بينما ارتاح قلبى.

ابتعدنا عن بعضنا، لاحظت لورين انها تاركة بيلا تبكى.

-يا الهى انها لا تهدأ، ظننتها تريد اللبن.

"يا الهى لورين، انها نسخة منكى."

قلت وانا اخذها منها واحملها انا.

-انها هدأت، لا اصدق كيف هدأت معكى.

ضحكنا بشدة على ما حدث.

+

مرت ساعتين وانا مازلت ببيت لورين، ساعدتها بالمطبخ وكنت العب مع بيلا.

"حسنا عزيزتى، على الذهاب الان لبيرى!"

قلت وانا اقف.

-هل عدتى مربية ماندى؟

"لا يا حمقاء، الانسه التى تقف امامك الان هى نائبه رئيس ادارة شركات هنرى!" قلت فخورة.

-اووه، مسز كيرى.

ضحكت لورين بشدة على.

-اذا، ستعيشى مع زين وبيرى بالمنزل ام مع جدك؟

"فى الحقيقة لا اعلم لورين، سيحزن جدى ان اخبرته اننى سامشي من البيت!"

-يمكنك زيارته من حين لآخر.

اومات لها بتفهم.

"حسنا ساذهب انا الان، الى اللقاء بيب."

-الى اللقاء ماندى.

"بااى بيلا!" قلت بطريقة مضحة وانا الوح لبيلا.

لوحت لى هى ايضا وهى تضحك مما جعلنا انا ولورين ننفجر ضاحكين عليها.

+

نزلت من سيارتى بتردد، التوتر والخوف يحيط بى.

هل يمكن للكابوس ان يتحقق؟

مشيت بخطوات بطيئه وتوجهت لبوابة المنزل.

ادخلنى الحراس، اقف الان امام باب المنزل مباشرة.

ضربت الجرس ويداى تجمدت بعدها.

بدأت جميع الذكريات تحل براسى، ايامى السعيدة مع بيرى ويوم خروجى من المنزل.

قطع شرودى فتح الباب لاجد زين يقف امامى.

ابتسم وحرك يده بمعنى ان ادخل.

عانقنى، وكان البيت هادءا جدا.

"اليست بيرى هنا؟" قلت بتعجب.

-هى بالمدرسة، وستعود فى خلال دقائق.

"واليس؟"

-بغرفتها.

"حسنا، ساصعد لها." قلت وانا اصعد لغرفتها.

طرقت الباب، بعد دقيقه فتحت اليس لتقفز على وتعانقنى.

-اشتقت لكى كثيرا انسه اماندا.

"انا ايضا حبيبتى." قلت ابتعدنا عن بعضنا.

"لقد كبرتى اليس!"

تحدثنا قليلا وبعدها نزلت انا واليس قالت انا ستنزل بعد قليل.

جلست بجانب زين امام التلفاز.

شعر هو بخوفى وتوترى، فوضع يداه على يداى ليشعرنى بالامان.

-دادىى لقد عدت

لقد اتت بيرى.

----------------------

اسفة على التأخير بالشابتر، بس المدارس بدأت وكدة فأسفة اعذرونى لو اتأخرت عن الشابترز الى جايه.

الرواية بالبارتات الأخيرة، فبحاول افكر كويس ازاى اخلصها.

بلييز اعملوا كومنت على كل فقرة.

باااى كبكيكس3>

Continue Reading

You'll Also Like

788K 41.7K 40
"اكرهك، زين" "احبك ايضاً، لورا" بدأت بلقاء استغلالي، وانتهت بوعد قطعه اسفة على جميع الأخطاء اللغوية
487K 35.5K 47
نَظرت إلى تلكَ السماء التيِ تُزينها النجُوم وقَالت " مَاهو الحُب ؟ " نظرِ إليها وإبتسامه تَعلو شَفتيه وقَال " هُو شعور يشعُر بهِ الإنسآن عِندما يِكو...
32.9K 4K 12
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...
1.4M 63K 24
انطلقت سيفونيه الحب لتتراقص على قلوب العاشقين في الصمت عاشقين بداخلهما فقط فليست كل القلوب التي تحب ترحل تاركتا حبها بل بسبب نكران الاخر لهذا الحب ...