هلو حبايبي
.
.
.
يستطيع الإنسان أن ينجو من أي شئ هذه الأيام
ما عدا الموت ويستعطيع أن يعوض ضياع أي شيء ما عدا السمعة الطيبة
.
.
هلو مصار مجال اعرفكم علئ نفسي اني ماهر عمري 30 طولي 180 جسمي رياضي حنطاوي انفي حاد وعيوني صفر جارحه ومن النوع الهادئ لكن مثل البركان استمع للاخر وانهي الموضوع بكلمه
ابوي يريد يسلمني الشيخه بعدة بس اني مالي خلك للقال ولقلت احب شغلي گوني ظابط واحب ديرتي الغربيه وافتخر بنسبي كوني ابن شيوخ ابن عن جد
وحلالنا خير الله وكلامنه مفروض
عائلتي تتكون من ثلاث ولد اني واخوي احمد خريج ادارة وااقتصاد واخوي عامر مهندس واخواتي ثنين.
ندئ رابع عدادي كل سنتين يلا تطلع من مرحله
و مها سادس علمي شاطرة نار وامي زينب ربت بيت
وابوي شيخ العشيرة كل نهار ملتهي بقضايه ناس واحيانا من اكون متواجد بالبيت ياخذني وياه للكعدات
وعمي محمود بنفس الفرع بيته عندة ولد وبنت وسام و رنا عمي تاجر عقارات هوة وابوي شركاء وسام ابنه طالب جامعي نحن عائلة تقليدية جدا وخوالي وعماتي كلها تنجمع بيت ابوي بالمناسبات كونه الشيخ
اني اداوم بغداد عندي شقه ابقئ بيها وحدي اثناء مااكون مداوم لانو دوامي صباحي ويوم عزموني ربعي كالو عشئ علئ كيف كيفك رحت وياهم ونزلنه يم بيت وكان من البيوت المشبوها بنات وشرب وعشئ وبعد منتصف ليل كل واحد من شباب اخذله وحدة وصعد واني ماكدرت اني مالي بهل وسخ
ضليت مكاني مااكدر ارجع شربت وطوخت ومااعرف شوكت نمت يمكن وجه اصبح كعدت الصبح علئ صوت مزعج نوم بعيوني وهاذ الزعاج مستمر واني اذا نايم واحد يزعجي اعتبرة الله ماخلقه رفعت راسي باوعت بنيه طفلة تنظف خزرتها تركت المكان وطلعت
بس مااعرف ليش عندي شعور غريب من ناحيتها
كانت لافة وجها ولابسه محشوم وهل شيئ زاد استغرابي وشكيت باامرها ام تكون عميله او مشوهه ليش تخفي وجها ضليت اراقبها ويوم كانت واقفه تغسل وشفت وجها سبحان الخالق بس شنو مصيرها الي تشتغل بيت مشبوة وجها الملائكي ضل بمخيلتي طفله بريئه راقبتها وعرفت بيتها وكل شيئ عنها
حيل نصدمت بيها معقوله هل طفله حمل كل هل
مسؤليه ويوم يجر يوم اني احميها من بعيد لبعيد ودائما صرت اساعدها بطريقه غير مباشرة من خلال المرة زوينه صاحبت البيت الي تشتغل في وبيوم من الايام كنت اراقبها تطلع من بيت صارت هوس بيه انتضرها كل يوم تطلع حتئ اشوفها بس اليوم مطلعت ستغربت دخلت لبيت زوينه واسمع هوسة رحت اركض واشوف منظر حرك اعصابي حرك اشوف واحد لازمها من شعرها يتحرش بيها ويااذيها بدون مقدمات هجمت علية دك بوكسيات اجوي ربعه كتلهم كل واحد طلقة براسه يلا برا طلعو اباوع عليها مكورة علئ نفسها
ترجف اني مو احبها لا بس احسها مسؤله مني ركضت عليها غطيتها واخذتها بحضني احسها بنتي بس شبيدي عليها كومتها شافتني عرفتني شو هاذي حضنتني بكل حيلها اعتقد حستني امانها بس شنو كان موقف لا احسد عليه شعرها مغطيها وحاضنتني من خصري احس قلبي صار طبول كتلها استري نفسج يابنت بتعدت مني خجلانه بعدها
