تَمهِيدٌ.

3.9K 166 43
                                    



مُقتطفَاتٌ منَ الروَايةِ...










«نظراتُ الٱزرداءِ لَم تُضعفنِي ولَن تفعَل فَلاَ تحاوِل مسَّ كبريائِي أيهَا القذِر، قَد أكُون أمَةً ضعيفَة الحِيلةِ فِي نظركَ لكننِي أقوَى مِن تدوسَ عليَّ أقدامُ العَدوِّ!.»




«رُبمَا لَم يخبركِ أحدٌ بهذَا لكنكِ ثمينَةٌ للغايَةِ ألينُور




«سَأقتلكَ بنفسِ الطريقةِ فقَط ٱنتظِر، أعدُكَ بأننِي سأجعلُ حياتكَ جحيمًا وسأذِيقكَ مرارةَ العَيشِ



«أشعرُ بخيبةٍ، كَخيبةِ شَمعةٍ ضحَّت بِنفسهَا لتضِيء غُرفةَ رَجلٍ أعمىَ!»



«اللعنَةُ علَى المُلكِ والسياسةِ، اللعنةُ على المناصبِ والجشعِ، اللعنةُ علَى الحروبِ والغنائِمِ، اللعنةُ علَى بشرٍ لاَ يرحمونَ ذواتهِم حَتى ويعيشونَ حياةً دونَ فائدةٍ، مُستمتعينَ بالشقاءِ كَالمُغفلِين!.»




«أتعلمِين بأن هذا المكانَ مُحرمٌ الدخولُ إليهِ؟»



«إن كنتَ تقصِدُ قلبكَ فأنتَ سَجينِي منذُ وقتٍ طويلٍ جلالةَ الملِـكِ»




«إِن كان حُبك جريمةً، أنَا راضٍ بالمؤبدِ.»



«أَنت مُجردُ بيدقٍ فِي لوحَةِ الشطرنجِ خاصّتِي، أُحَركِك كمَا يحلُو لِي وأضحّي بك عندمَا تصبح دونَ فائدةِ؛

أنـت دُميتِي.!»












[ هذهِ أول روايَة لي، ٱمنحوهَا الحُب الكافِي. ]

تنوِيه: - الروَايةُ مُكتَمِلَةٌ لكنهَا تخضعُ لتعديلٍ شَاملٍ حاليًّا..

إِن كُنت من القراءِ المُحبينَ للروايةِ أعتذرُ لكَ علَى التغييرَات الشاملةِ فيهَا.

دُمتُم بِودٍّ.

مَلكـةُ العَـرشِ.Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon