هي فتاة ذات كبرياء عالي لن تتخلى عنه قط و ذلك لما مرت به عاشت الكثير و هي صغيرة جعلها تبتعد عن اهلها و قطعت وعد على نفسها لن يهتز كبريائي قبل أن أنتقم و لكن تعطيها الحياة فرصة للسعادة فهل تقبلها ام تستمر في الأنتقام❤❤
و عندما رأى إلياس أسيل هكذا شعر بالغضب فهي كانت جميلة حد اللعنة فكان ينطبق عليها مقولة الأسود لا يليق إلا بكي و كانت تمشي بكل ثقة و كبرياء و كأن لم يحدث لها شئ
مليكة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
فذهب إليها يزن و قال
يزن : اقفي انتي رايحة فين
أسيل : في أيه يا يزن هروح فين يعني هنمشي
يزن : لا طبعاً مينفعش تمشي انتي لسة تعبانة و مرة واحدة حملها يزن : دلوقتي تقدري تمشي أنتي لسة تعبانة يا ماما
أسيل : تمام و أراحت رأسها على صدره و ذهبوا إلى القصر ................................................
أما في مكان آخر كان يجلس الBoss و هو غضبان و أمامه رجلين
الرجل١ بخوف : و اللهي يا باشا أحنا ضربناها بالرصاص ناحية قلبها و كنا متوقعين موتها و اللهي منعرف ازاي عاشت
الرجل٢ بتوتر و خوف : و اللهي هي كانت بتموت معرفش هما لحقوها ازاي
الBoss بعصبية : تمام حسابكم معايا بعدين روحوا من وشي دلوقتي مش عايز أشوفكم
فذهبوا من أمامه فهم يهابونه بشدة و ظل يفكر في خطة شديدة لقتل أسيل .........................................................
في قصر الورد دخل الجميع إلى الداخل و دخل يزن و هو يحمل أسيل و توجه إلى غرفتها و تركها ترتاح و نزل إلى أسفل و جلس مع الجميع
سيف : أسيل عاملة أيه
يزن : تمام أنا سبتها ترتاح فوق
عمر : بس أيه أللي حصل و مين أللي حاول يقتل أسيل
سيف بخبث تعجب منه الجميع و خصوصاً يزن و مليكة فهم يعرفون أن سيف شخصية مرحة و ليس لديه هذا الخبث : دي قصة قديمة و حسابها جاء دلوقتي بس هو مش عارف بيلعب مع مين و هو دلوقتي بيلعب في عداد موته علشان أللي يتجرأ و يقرب من أسيل ده أوديه وراء الشمس
سليم : تمام يا ابني و لو أحتجت أي مساعدة أحنا جاهزين
