ربِيِّعٌ أّزِّهِر قِلَبِيِّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَأّربِعٌوِنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فتحت عيوني بصعوبه واني
اسمع اصوات،،، يمي تحجي،،،
وحسيت بايد دافيه لازمه ،،،،،ايدي،،،وبقوه
وهمست باول اسم اجه براسي
ومافارك خيالي
« جلال،،،،،،
لزمت ايدها بقوه،،،،وجاوبتها
« هياني قمر ،،،،
« قمر يمه،،، فتحي عيونج
وشوفي عثمان،،،،
سمعت صوت امي،،،وبروده
على وجهي،،،،،،،وفتحت عيوني
ووعي شويه شويه،،،رجعلي،،،
وشفت عيون،،،جلال،،،
تباوع الي بخووف وبقلق
وبعز وجعي والمي،،،تمنيته ياخذني
بحظنه حتى،،،انسه كلشي
واعيش ويا مثل الاول،،،،
من شفتها فتحت عيونها
وصفنت بعيوني
ابتسمت بفرح،،،،وعيوني غوركت
ودنكت وبستها من راسها،،،،،ورددت
بفرح
« الحمد لله،،،،
ريحته ،، قربه،، عيونه والشوگ الهن
هووو كله،،،،،جلال،،،
خلاني امد ايدي لركبته
واحظنه بقوه اني اشم
بي بشوگ،،،،
من لزمتني وحظنتني نسيت الكل،،،،نسيت العالم
وكمت ابوس بيها،،، من راسها
والكلام،،،،، بذيج الللحظه ضاع
ولهفتي ولهفتها والشوگ الي
بقلوبنا حجه الي بينا ،،،،،،
،،،،،
القلوب هدأت ،،،،والفرح
دخل لقلبنا بجيه عثمان،،،،
الي جابوا الي،،،،وره ساعات
ومن خلته،،،،،امي بحظني ابتسمت
وعيوني غوركت وكمت ابوس بي
جان وزنه زين رغم عمره سبعه اشهر،،،وجانوا خالي بالخدج
