#أم_عزباء 7 (حقيقيه)
حلقتين في حلقه🔥
شيماء:تقدري تحكيلي قصته
دعاء:ههه انتها لبريك يعني ؟ 😂
شيماء:يس يس ...احكي هي😄
دعاء:الحق قصته غريبه هلبا
شيماء:يلي هيا؟
دعاء:شهاب كان يعشق في بنت لكن البنت سيباته وتعب من بعدها هلبا
تدهورت حالته وبدا في شرب وصاحب هلبا أشخاص في الفتره هديكه واتطورت حالته وبدا حتا يتعطا في مخدرات وضعف هلبا قدام الوقت
لن ربي ابتلاه
شيماء:بي شنو؟
دعاء:في اليوم الي قرر يدير عشاء هوا وصحابه برا
وهما ماشين في طريق شافو عيله مدايرين حادث وميتين
شيماء:ومن قال انه شافو عيله ميته؟
دعاء:لما شهاب بدا كل ليله ينوض يعيط ماما اتصلت بي صاحبه وحكالها هكي
شيماء:اي به يعني قعد متأثر من القصه
دعاء:اي لدرجه كان كل يوم يقول ضميري ميبيش يرحمني كأنه شهاب في شي داخله رافض يرحمه
شي اكبر منه
دمعو عيونها اصعب شي انك تشوفي حد من عيلتك يتعذب قدامك ومش قادره تساعديه
شيماء:تمالكت ضعفها...محسيتوش انه سأل ع العيله أو حب يسأل ع شي
دعاء:اي كان يسأل في شخص اسمه
خليني نذكر اممممم
شيماء:كانت تشوف لدعاء بتركيز
_____________________________
سماح:ترجف مع بعضها لن وصلت قدام باب المطعم
وقفت خدت نفس ....ي ربي وخشت
جت عيونها ع منذر ومعاه مراء ....تنهدت وهيا مستغربه جمدت في مكانها تحاول تفهم الي تشوف فيه قدامها
من هادي؟ وعلاش جايه معاه؟ معقوله يكون حاكيلها ع كل شي صار بينا؟ مقدرتش تخطي خطوه وحده من الخوف
منذر:شاف لجهة الباب ...اهيا جت وزي م وصيتك بالحرف
فاطمه:ان شاءالله غير نادي عليها خيرها واقفه تتفرج
منذر:قام يده وبدا يأشرلها بمعني انا هنايا
سماح:عيونها ع منذر لكن عقلها في فاطمه الي جنبه
كأنه حست بالخجل ومش عارفه كيف تواجهم وكيف راح تتكلم
استجمعت باقي قوتها وتخطت خطواتها لن وصلت لي طاوله
فاطمه:تفضلي تفضلي بنتي
سماح:مدت يدها ....كيف حالك؟
فاطمه:سلمت عليها بخير وانتي؟
سماح:قعمزت ع كرسي...وهيا مرتبكه
منذر:الابتسامه ع وجه...كيف حالك سماح توا؟
سماح:مش قادره تشوفله..نزلت عيونها..تمام
منذر:الحمدالله ويدوم عليك
سماح:رجعت قامت راسها...شن في منذر تقدر تحكي
_______________________________
رنيم:ايوا نسمع فيك
انور:شن الي قعد يخططله ماجد؟
رنيم:أنا نستنا نكلمك باش ناخد رايك نسافر أو لا
انور:مش وقته الموضوع بككل
رنيم:ونا مصدومه اكتر منك لكن قولي شنو اندير انور؟
انور:انتي تقدري تكلمي منذر وتخليه ينهي القصه
رنيم:حطت يدها ع راسها...قصدك نخليه يتراجع في قراره
انور:به هوا كم ح يقعد برا؟
رنيم:اكيد شهور مش اكتر
انور:وانتي مستحيل راح تواجهيه توا وتحكيله؟
رنيم:مكنتش حاطه في بالي بس لكن لو موصر يسافر بيا حانواجها لانه مستحيل نتحمل نكون معاه
انور:بنفاد صبر...فاهم عليك لكن كيف راح تتصرفي؟
رنيم:انا مش راح نتصرف الا لو وفاء دارت الي قالت عليه وبعدين انا ح نواجها
انور:تمام هكي يكون اريح ليك وليا وديري الي تشوفيه مناسب
رنيم:تمام
أنت تقرأ
أم عزباء ( روايات ليبية )
Romanceللكاتبة : ميلو حسن ، ورطة و كارثة و ذنب كبير يواجه حياتها و يقلبها رأس علي عقب رواية درامية " حقيقية " من داخل المجتمع الليبي
