سلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفكم؟! ويالله نبدأ 😍😘ف بيت أهله حور
ام حور و ام ريان يتكلمن في المجلس اما الَبنات في غرفه حور سهى بخبث:كيف كانت النظرة حور:😒مثل النظره حقتك سهى:😐هااا أماني:مالش معصبه اليوم لازم تكوني سعيدة حور في نفسها اي سعيدة تتحدثي عنها وقالت:لا مو معصبه بس متوترة اشوي أماني:هااا فردوس:اففففففففففف ملل جود:بنات شو رايكم نرقص سهى بحماس:أيوه أماني:وقامت لصت المسجلة وكانت على اغنيه حسين الجسمي بالبنط العريض و كان الجو حماس حتى صارت حور تضحك وأخيراً صارت سعيدة وبعد 3 ساعات من الجنون و رقص و الضحك دخلت ام حور وقالت:أماني قالت امك انك تجي الان رح تروحن أماني:تمام اشوي و اجي و رحت عند حور و حضنتها و قالت لها بهمس في اذنها:اعرف انك ما تحبي ريان بس اقسم لك أن مع الوقت رح تحبيه و رحت و احتضنت البنات و قالت:باي البنات:بايات كان عند جود و سهى و فردوس فضول يعرفن شو قالت أماني لحور بس مافي حد حب يدخل بينهن و رن جوال سهى وكان سامر المتصل سهى :الووو ............... : سهى:تمام ...............: سهى:بايات وقفلت وقالت :بنات يالله سامر عند الباب يقول بسرعة نخرج له ف سياره سامر دخلن البنات و اتحرك سامر وقال:كيف كانت الجلسة سهى:وانته شو دخلك مو لازم تعرف سامر بخبث :جود كيف كانت الجلسة جود بتوتر:هاه كا....نت حلو سامر:هههههههههههه حلو او حلوه جود:هاه ايوه لا حلوه وبعد مده غناء سامر اغنيه يا قمر يا يماني وكان البنات يردن عليه وبعدين قال:هاه جود شو رايك في صوتي جود بخجل و توتر:اهاااا أيوه حلو مثلك سامر:حلو مثلي والله كلك ذوق ثم نظر الى سهى وقال:اتعلمي منها سهى:😑انقلع احسن لك سامر:و جود ابليز علمي سهى جود:تمام انشاءالله وبعدين كل وحد وصل بينها ف بيت سهى سامر:اسمعي الان رح اخرج قولي لأمي تمام سهى:تمام و رحت تنظف المطبخ و هي تغني اغنية عشقتك عشق مجنون فجأة دخل عليه محمود و اصدم لأنه ما كان متوقع ان يكون حد في البيت لأن قال له عمه (ابو سهى يصير عمه يعني أماني و سهى وفردوس ومحمود عيال عم ) ف اصدم و اول ما اتوقع في حياته أن تصير البنت الغربية هي سهى اول شي فرح مره لأنه كان خجول مره في النظره الشرعية وما شاف سهى لأنه طول الوقت كان منزل رأسه ههههههههه الأخ كان خجول كان في قديم الزمان اما سهى كانت مصدومة مره و ارجليها تترجف فجأه سمعت صوت ابوها وهنا خلاص ماتت خوف اما محمود يوم سمع صوت عمه اصدم وخاف انه يشوفهم لهذا سحب يدي سهى و دخلوا المخزن الذي بجاب المطبخ و حصرها بين الجدار و جسمه و كانت بين يديته وكانت تترجف اما محمود فكان سعيد مره و كانت أنفاسه عند رقبتها و كان راسه على صدره و سمعت صوت ابوها في المطبخ و ماتت خوف و سمعت صوت أقدام تتقرب من المخزن وفجأه
ف بيت أهله أماني كانت جالسه و سمعت صوت نغمة الرساله ففتحت الرساله وكانت من غيث أو سعيد يعتذر منه و فرحت مره وأخيراً رح تتحدث معه وبعدين تكلموا مده ساعه وأكثر و هي كانت سعيدة مره ف غرفه ريان يفكر بحور صح هوه يحبها بس يوم يذكر الكف يشتعل نار ويفكر ف أشياء كثير لما راسه اوجعه ونام ف غرفه انس يفكر ليش ما اقول لامي تخطبها لي اممممممم أخيراً رح اشوفك يا.......... السر 😉😊والله اشتقت لك
عند ابو ريان كان متضايق مره و مو عارف كيف يقول لزوجته أو بنته اي شي وقال:هدى ابغى اقول لك شي ام ريان:شو انشاء الله يكون خير ابو ريان:اممممممم مو عارف كيف اقولك بس أم ريان بخوف:مالك شو حصل ابو ريان:ماحصل شي بس وحد من أصدقائي خطب أماني لابنه ام ريان بصدمة:إيش شو تقول ابو ريان:هذا الذي حصل ام ريان:وانته شو كان ردك ابو ريان:وهنا المشكلة وافقت ام ريان:اااايييييشششش كيف توافق بدون علم أماني كيف تقرار مصيرها بدون علمها ابو ريان:والله ماكان بيدي صديقي و اعرفه كيف أرفض ام ريان:ما قلت لك ترفض بس لازم تشوف اول شي رأي أماني و بعدين تقول ودك إذا في كان نصيب أو لا ابو ريان بتعب:خلاص وافقت بس مو عارف كيف اقول لاماني شي احس بذنب ام ريان:وانته عدك الان ذكرت السالفه ابو ريان: لأن بعد اسبوع رح يجي صديقي عشان ابنه يشوف أماني ام ريان:مع معك الان الا تقول لاماني وانته شو عارف يمكن توافق ابو ريان:هذا رايك ام ريان:ايوه قام ابو ريان ومعه ام ريان ودق باب غرفه دخلوا عرفه أماني كانت جالسه و مستغربه جلس الأب بجانبها و معه الأم و قالت الأم :تعرفي يا بنتي انك كبرتي و صرتي عروس أماني مصدومة و مستغربه فقص الأب عليها القصه وكيف وافق أماني قامت و صرخت و ببكاء :مستحيل اوفق ليش تقرار مصيري ليش حرام عليك حرام الاب حس بذنب وحزن على بنتها بس ممثل انه قاسي و قال:ومن متى البنت تتقرار من رح تتزوجه و كلامي ما ينزل في الأرض و تتزوجي ابن صديقي يعني رح تتزوجيه و خرج من الغرفه معصب الأم:مسحت على رأس بنته و قالت:يا يمه لا تعصي كلمة ابوك اما أماني تبكي بحرقه ف بنت حور كانت حزينة وتبكي بفس بكاء أماني دخلت عليها امها و قالت:يايمه خلاص وقفي بكاء من يوم ما خرج ريان و انتي تبكي حور ببكاء:ليش ليش والله حرام اه اه اه ام حور:تبكي مع حور و تتدعي أن الله يفرح قلب بنته الوحيدة ف بيت جود بفكر ب سامر و كيف هوه جريئ و كيف صوته حلو وتتذكر كيف هوه لطيف معها و تتدعي أنه يكون من نصيبه دخلت عليها امها و قالت بعصبيه :لي ساعه إنديك وانتي ساكته جود:أسفه والله ماكانت سمعتك كانت افكر ام جود:بايش تفكري جود:هاا و لاشي أن جود:وكيف وانتي تقولي انك تفكري جود:هااا أيوه افكر بحور مسكينه كانت فرحنه مره ام جود:هااا جود:يمه متى رح اتزوج ام جود:يوم يجي تعيس الحظ جود:قولي سعيد الحظ ام جود:المهم يالله قومي نظفي غرفه عبدالله جود:وليش انشاءالله انظفها ليش مالش معه يديتات أم جود:يالله بسرعة قبل ما اعصب جود:تمام تمام و رحت و في بيت فردوس كانت تفكر في انس و فجأة قالت بصرخ :احبه فجأة دخل امها قالت :يا صايعه مين تحبي فردوس بتوتر :الاندومي ام فردوس:بنات آخر زمن وخرجت ف بيت سهى سمعت صوت أقدام قريبها من الباب وفجأة افتح الباب و وو
ووو أسفه أن البارت قصير بس مشغوله مره باي 😘😘😘😘😘😘😘😘💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖👇👇صورت لابس سهى يوم دخل عليها محمود
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
